أين يبدأ الحلم.
1393: أين يبدأ الحلم.
لقد كان كتاب الكارثة الشرير للغاية الذي رآه عندما تبع جيرمان سبارو.
بعد العودة إلى العالم الحقيقي، انتظر ألجر بصبر المهمة التي ذكرها السيد الأحمق.
لقد خرجت من الغرفة وصعدت إلى غرفة النوم في الطابق العلوي.
في هذا اليوم، كان يرتدي ملابس البابا والقناع الفضي الأسود، يناقش الشؤون الداخلية لكنيسة إله البحر مع الأوراكل دانيتز عندما رأى فجأة أسقفًا يدخل.
نظر ألجر إليها ونظر إلى أفراد الطاقم على ظهر السفينة. فجأة شعر بشيء ونظر إلى نفسه.
“قداستك، لقد أرسلت كنيسة العواصف، هديتين لتهنئتك لأنك أصبحت وكيلًا للإله”. أمسك الأسقف بصندوق من الصفيح وانحنى باحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثوانٍ قليلة، تحول التوهج الخافت إلى فتاة شقراء ذات عيون خضراء وجميلة بشكل غير طبيعي- أودري هال.
دانيتز، الذي كان في فرح سرًا بسبب الخلل في تلغراف بايام، انفجر في دهشة، “أين ذلك الرسول؟”
أودري لم تلتفت. لقد رفعت يدها اليمنى ولوحت بها مشيرةً إلى أنها قد فهمت.
أجاب الأسقف عند الباب عاجزًا: “غادر بعد أن ترك الهدية”.
ثم أدار رأسه لينظر إلى البحر الأزرق اللامحدود، ورفع يده اليمنى وقال بصوت عميق، “أبحروا!”
على الرغم من أنه غالبا ما كان لأعضاء كنيسة العواصف لحظات اندفاع، إلا أن مثل هذا السلوك كان لا يزال نادرًا جدًا.
1393: أين يبدأ الحلم.
أومأ ألجر برأسه قليلاً وقال: “إذا لم ينظروا إلينا كأعداء، يكفي إرسال رسول لتسليم هدية”.
تابع ألجر: “دخل جيرمان سبارو أيضا في حالة سبات.”
مع ذلك، رفع يده اليمنى وجعل علبة القصدير في يد الأسقف تطير برفق نحوه.
“كتاب الكارثة”.
بعد أن أمسك الصندوق الصغير، تباطأت تصرفات ألجر فجأة كما لو أنه وجدها ثقيلة.
???????????????????????
لقد فتح الحاوية ببطء ورأى كتابًا مصنوعًا من جلد الماعز البني المصفر.
بعد بضعة أيام، في ميناء بايام المزدحم.
على سطح الكتاب، كان هناك سطر من الكلمات مكتوب في الآلفية:
بعد قول هذا، توقف ألجر قبل أن يقول، “إذا واجه أرخبيل رورستد كارثة لا يمكنك إيقافها، فلا تضحي بنفسك من أجل حمايتها”.
“كتاب الكارثة”.
ثم رفعت طرفي تنورتها وانحنت ببطء ورسمية لوالديها وشقيقها من مسافة بعيدة.
‘كتاب الكارثة…’ بعد رؤية الكلمات بوضوح، شعر ألجر بالدوار قليلاً كما لو كان يحلم.
في اللحظة التي تشكلت فيها سوزي، فتحت فمها وأطلقت وووف.
لكن سرعان ما فهم ما هي المهمة التي كان يتحدث عنها السيد الأحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا قد عنى أن كنيسة لورد العواصف قد عرفت أن بابا كنيسة إله البحر كان ذات يوم كاردينالهم!
تنهد ألجر بصمت ونظر إلى الأسقف عند الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الإيرل هال وأومأ برأسه.
“ما الهدية الثانية؟”
لقد تذكر بوضوح أن هذه كانت السفينة التي استخدمها ألجر عندما كان قرصانًا.
أجاب الأسقف دون أي شذوذ: “إنها سفينة شبحية تسمى المنتقم الأزرق. لقد رست بالفعل في الميناء”.
“نعم، لا تنسَ هيبيرت. ابتهجي به كثيرًا ولا تدعيه يكون قاتمًا للغاية. لا ينبغي له أن يعقد الأمور كثيرًا من الإفراط في التفكير. لن يهدد ألفريد موقفه.”
‘المنتقم الأزرق…’ عندما سمع دانيتز الاسم، ألقى نظرة غريزية على البابا، ألجر.
تردد للحظة قبل أن يهز رأسه بشدة.
لقد تذكر بوضوح أن هذه كانت السفينة التي استخدمها ألجر عندما كان قرصانًا.
“ساعدني في إعادة رسالة إلى كنيسة العواصف، واشكرهم على هداياهم”، صرَّح ألجر وهو يأمر بهدوء.
هذا قد عنى أن كنيسة لورد العواصف قد عرفت أن بابا كنيسة إله البحر كان ذات يوم كاردينالهم!
هرعت أودري من غرفة النوم وصرخت بنبرة منتحبة، “يجب أن تعودي!”
‘هل هذه هدية تهنئة ام تحدٍ للحرب؟’ بينما ضاق قلب دانيتز، أدرك أنه كان كألوف بالهدية الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرجعت أودري نظرتها ونظرت إلى نفسها.
لقد كان كتاب الكارثة الشرير للغاية الذي رآه عندما تبع جيرمان سبارو.
ابتسمت أودري وقالت، “هذا صحيح، لكن لا توجد مكافآت.”
“ساعدني في إعادة رسالة إلى كنيسة العواصف، واشكرهم على هداياهم”، صرَّح ألجر وهو يأمر بهدوء.
نظر ألجر إليها ونظر إلى أفراد الطاقم على ظهر السفينة. فجأة شعر بشيء ونظر إلى نفسه.
بعد أن غادر الأسقف الغرفة، التفت إلى دانيتز وقال، “أيها الأوراكل، تلقيت وحي السيد الأحمق. سأضطر لإكمال مهمة في الوقت القادم. لربما سيستغرق الأمر بضع سنوات قبل أن أرجع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخرجت سوزي من غرفة النوم ودخلت الممر.
“وحي؟” انفجر دانيتز في مفاجأة.
على سطح الكتاب، كان هناك سطر من الكلمات مكتوب في الآلفية:
في هذه اللحظة، لم يكن هناك سوى فكرة واحدة في ذهنه:
“قداستك، لقد أرسلت كنيسة العواصف، هديتين لتهنئتك لأنك أصبحت وكيلًا للإله”. أمسك الأسقف بصندوق من الصفيح وانحنى باحترام.
‘لماذا لا اعرف عن هذا؟’
“…” أصيب دانيتز بصدمة شديدة لدرجة أنه لم يستطع الكلام.
أومأ ألجر برأسه.
كانت سوزي تنتظر هناك بالفعل.
“السيد الأحمق على وشك الدخول في سبات عميق.”
كان دانيتز يشعر بالدوار والارتباك قليلاً عندما سمع ذلك، لكنه لا زال قد فهم خطورة الأمر.
“لكن هذا لن يؤثر على الاستجابة لصلواتك”.
عضت أودري شفتها السفلى وحافظت على ابتسامتها وهي تمشي نحو الباب.
“…” أصيب دانيتز بصدمة شديدة لدرجة أنه لم يستطع الكلام.
وقفت ببطء وقالت لوالديها وإخوتها، “سأصعد لأرتدي ثوبي.”
تابع ألجر: “دخل جيرمان سبارو أيضا في حالة سبات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وحي؟” انفجر دانيتز في مفاجأة.
“بعد أن أغادر، سيتم تسليم شؤون الكنيسة إلى الشيخ ديريك بيرغ من مدينة الفضة الجديدة. تحتاج إلى التعاون معه والكتابة في الكتاب المقدس أن إله البحر هو السيد الأحمق وأن تجعل جميع المؤمنين يقبلون ذلك.”
واصل والداها وشقيقاها مناقشتهم أو الترتيبات.
“إيماننا هو المفتاح لإيقاظ السيد الأحمق. أنت أوراكله، وعليك أن تكون قدوة في هذا الجانب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن هذا لن يؤثر على الاستجابة لصلواتك”.
“بالطبع ، *سيمنحك* وحيا جديدًا في أي وقت ويعطيك مهمات أخرى.”
أجاب بصدق: “أنا أفهم. شكراً لك أيهل السيد الر… قداستك ويلسون. سأحمي مؤمني السيد الأحمق والمواطنين جيداً.”
كان دانيتز يشعر بالدوار والارتباك قليلاً عندما سمع ذلك، لكنه لا زال قد فهم خطورة الأمر.
ولكن على عكس أودري، كانت هذه الفتاة لا تزال تحمل القليل من الطفولية وتحمل رومانسية خفيفة.
تردد للحظة قبل أن يهز رأسه بشدة.
دانيتز، الذي كان في فرح سرًا بسبب الخلل في تلغراف بايام، انفجر في دهشة، “أين ذلك الرسول؟”
“حسنا.”
ابتسمت أودري وقالت، “هذا صحيح، لكن لا توجد مكافآت.”
بعد تسوية الأمر، وقف ألجر وعاد إلى غرفته حاملاً كتاب الكارثة.
استنشقت أودري بشكل غير مدرك ورفعت يدها اليمنى. استخدمت سبابتها لرسم خطوط من الضوء الخافت.
نظر إلى نفسه في المرآة وضحك. قام ببطء بإزالة التاج البابوي من رأسه وإزالة القناع الفضي الأسود من على وجهه.
وقفت ببطء وقالت لوالديها وإخوتها، “سأصعد لأرتدي ثوبي.”
بعد بضعة أيام، في ميناء بايام المزدحم.
أودري لم تلتفت. لقد رفعت يدها اليمنى ولوحت بها مشيرةً إلى أنها قد فهمت.
رفع ألجر رأسه ونظر إلى ديريك، الذي كان أطول منه، وقال بابتسامة: “لقد أبليت بلاءً حسنًا مؤخرًا. كانت كنيسة إله البحر تسير بسلاسة.”
“بعد أن أغادر، سيتم تسليم شؤون الكنيسة إلى الشيخ ديريك بيرغ من مدينة الفضة الجديدة. تحتاج إلى التعاون معه والكتابة في الكتاب المقدس أن إله البحر هو السيد الأحمق وأن تجعل جميع المؤمنين يقبلون ذلك.”
أراد ديريك بلا وعي أن يرفع يده ليخدش مؤخرة رأسه، لكنه أمسك نفسه في النهاية. قال بشيء من الحزن والتردد، “السيد الرجل… قداستك ويلسون، متى ستعود؟”
بعد لحظة من الصمت، على الرغم من أنها كانت تعلم أن أفكارهم وفِكرهم كانت متزامنة، لم تستطع إلا أن تقول للفتاة الشقراء أمامها، “سأترك الأمر لك في المستقبل.”
هز ألجر رأسه وقال: “كل شيء أمامنا لا يزال غير مؤكد. لا أحد يستطيع أن يقول”.
على الرغم من أنه غالبا ما كان لأعضاء كنيسة العواصف لحظات اندفاع، إلا أن مثل هذا السلوك كان لا يزال نادرًا جدًا.
دون انتظار رد ديريك بيرغ، قال، “أنت ناضج وموثوق بالفعل. ليس لدي أي نصيحة لك.”
“قداستك، لقد أرسلت كنيسة العواصف، هديتين لتهنئتك لأنك أصبحت وكيلًا للإله”. أمسك الأسقف بصندوق من الصفيح وانحنى باحترام.
بعد قول هذا، توقف ألجر قبل أن يقول، “إذا واجه أرخبيل رورستد كارثة لا يمكنك إيقافها، فلا تضحي بنفسك من أجل حمايتها”.
“أوه، لماذا تبكين؟ لقد كبرنا بالفعل. لا يمكننا أن نكون فتيات صغيرات بعد الآن.”
“آه؟” تفاجأ ديريك.
‘لماذا لا اعرف عن هذا؟’
كان هذا أهم مكان عبادة للسيد الأحمق. لقد كان الموطن الجديد لمدينة الفضة، فكيف سيمكنه الاستسلام هكذا فقط؟
دانيتز، الذي كان في فرح سرًا بسبب الخلل في تلغراف بايام، انفجر في دهشة، “أين ذلك الرسول؟”
لقد توقع ألجر بالفعل رد فعل ديريك وشرح بتعبير جاد، “بالنسبة للسيد الأحمق، أهم شيء هو المؤمنون هنا، وليس هذه الجزر. لمدينة الفضة، الأمر الأكثر أهمية هو الشعب وليس المدينة.”
ثم رفعت يدها مرة أخرى وحددت سوزي أخرى في الجو.
“طالما يمكنك حماية مؤمني السيد الأحمق وحماية مواطني مدينة الفضة، وترحيلهم بعيدًا في الوقت المناسب. حتى لو فقدنا بايام، ومدينة الفضة الجديدة، وأرخبيل رورستد، يمكننا إعادة بناء مدينة جديدة في مكان آخر وإعادة بناء منزل جديد.”
تأثر ديريك بعمق عندما سمع ذلك. لقد فهم جوهر المشكلة.
“تذكر، لا تغفل عن الغابة من أجل الأشجار.”
هرعت أودري من غرفة النوم وصرخت بنبرة منتحبة، “يجب أن تعودي!”
تأثر ديريك بعمق عندما سمع ذلك. لقد فهم جوهر المشكلة.
عضت أودري شفتها السفلى وحافظت على ابتسامتها وهي تمشي نحو الباب.
أجاب بصدق: “أنا أفهم. شكراً لك أيهل السيد الر… قداستك ويلسون. سأحمي مؤمني السيد الأحمق والمواطنين جيداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ألجر بصمت ونظر إلى الأسقف عند الباب.
لم يتفوه ألجر بكلمة بينما استدار وسار باتجاه المنتقم الأزرق الذي كانت ترسو في الرصيف.
في هذه اللحظة، لم يكن هناك سوى فكرة واحدة في ذهنه:
كانت السفينة الشبحية عبارة عن مركب شراعي ثلاثي الصواري كان لا يزال وراء العصر الحالي، غير مختلفة عن السابق.
لقد كان كتاب الكارثة الشرير للغاية الذي رآه عندما تبع جيرمان سبارو.
نظر ألجر إليها ونظر إلى أفراد الطاقم على ظهر السفينة. فجأة شعر بشيء ونظر إلى نفسه.
“السيد الأحمق على وشك الدخول في سبات عميق.”
كان يرتدي قميصًا من الكتان وسترة بنية وبنطالًا عصريًا. كان لديه حزام مصنوع حسب الطلب حول خصره. تعلق عليها خنجر وصولجان من العظم.
‘المنتقم الأزرق…’ عندما سمع دانيتز الاسم، ألقى نظرة غريزية على البابا، ألجر.
إلتفت زوايا شفاه ألجر بينما خطا خطوة إلى الأمام وهبط على سطح سفينة المنتقم الأزرق.
لم تقل كلمة واحدة. لقد ابتسمت ابتسامة خافتة وهي تراقب بهدوء هذا المشهد المشترك في حياتها اليومية.
ثم أدار رأسه لينظر إلى البحر الأزرق اللامحدود، ورفع يده اليمنى وقال بصوت عميق، “أبحروا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألفريد، ألفريد، يحتاج إلى زوجة صالحة لمنعه من تحمل المزيد من المخاطر…”
…
‘كتاب الكارثة…’ بعد رؤية الكلمات بوضوح، شعر ألجر بالدوار قليلاً كما لو كان يحلم.
باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل قصر عائلة هال الفاخر.
“بعد أن أغادر، سيتم تسليم شؤون الكنيسة إلى الشيخ ديريك بيرغ من مدينة الفضة الجديدة. تحتاج إلى التعاون معه والكتابة في الكتاب المقدس أن إله البحر هو السيد الأحمق وأن تجعل جميع المؤمنين يقبلون ذلك.”
جلست أودري على أريكة مريحة وراقبة والدها، الإيرل هال، وإخوتها، هيبيرت وألفريد، يناقشون التطورات الأخيرة في المملكة. راقبت والدتها السيدة كايتلين وهي تجتمع باستمرار مع كبير الخدم والعمال لاتخاذ الاستعدادات النهائية للحفلة الراقصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا قد عنى أن كنيسة لورد العواصف قد عرفت أن بابا كنيسة إله البحر كان ذات يوم كاردينالهم!
لم تقل كلمة واحدة. لقد ابتسمت ابتسامة خافتة وهي تراقب بهدوء هذا المشهد المشترك في حياتها اليومية.
‘هل هذه هدية تهنئة ام تحدٍ للحرب؟’ بينما ضاق قلب دانيتز، أدرك أنه كان كألوف بالهدية الأخرى.
بعد مرور بعض الوقت، ابتسم الإيرل هال ونظر.
“أوه، لماذا تبكين؟ لقد كبرنا بالفعل. لا يمكننا أن نكون فتيات صغيرات بعد الآن.”
“بماذا تفكر أميرتنا الصغيرة؟”
ثم أدار رأسه لينظر إلى البحر الأزرق اللامحدود، ورفع يده اليمنى وقال بصوت عميق، “أبحروا!”
جمعت أودري شفتيها وأجابت بابتسامة خافتة، “خمن”.
كان هذا أهم مكان عبادة للسيد الأحمق. لقد كان الموطن الجديد لمدينة الفضة، فكيف سيمكنه الاستسلام هكذا فقط؟
“أعتقد أنك تفكرين في الفستان الذي سترتدينه اليوم، ونوع الشعر والمكياج الذي ستطابقينه معه”. قال هيبيرت بشكل عرضي نيابةً عن والده.
تأثر ديريك بعمق عندما سمع ذلك. لقد فهم جوهر المشكلة.
ابتسمت أودري وقالت، “هذا صحيح، لكن لا توجد مكافآت.”
“أيضًا، إنصحي أمي ببطء وأخبريها أنه ليس عليها أن تولي الكثير من الاهتمام لآراء الآخرين. ليس عليها الحفاظ على صورة مثالية في المناسبات الاجتماعية. سيكون الأمر متعبًا للغاية.”
وقفت ببطء وقالت لوالديها وإخوتها، “سأصعد لأرتدي ثوبي.”
كانت سوزي تنتظر هناك بالفعل.
ابتسم الإيرل هال وأومأ برأسه.
‘المنتقم الأزرق…’ عندما سمع دانيتز الاسم، ألقى نظرة غريزية على البابا، ألجر.
“ليس هناك عجلة. الجميع يعتقد أنك تستحقين الانتظار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار رد ديريك بيرغ، قال، “أنت ناضج وموثوق بالفعل. ليس لدي أي نصيحة لك.”
عضت أودري شفتها السفلى وحافظت على ابتسامتها وهي تمشي نحو الباب.
لم يتفوه ألجر بكلمة بينما استدار وسار باتجاه المنتقم الأزرق الذي كانت ترسو في الرصيف.
عندما كانت على وشك مغادرة الغرفة، توقفت مؤقتًا ونظرت إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانبها، وخلفها، كانت هناك أضواء ساطعة وضوضاء صاخبة. أمامها، شكلت العديد من الأضواء المظلمة بحر اللاوعي الجماعي.
واصل والداها وشقيقاها مناقشتهم أو الترتيبات.
ابتسمت أودري وقالت، “هذا صحيح، لكن لا توجد مكافآت.”
تجمدت نظرة أودري بينما أرجعت نظرتها ببطء.
أومأ ألجر برأسه قليلاً وقال: “إذا لم ينظروا إلينا كأعداء، يكفي إرسال رسول لتسليم هدية”.
لقد خرجت من الغرفة وصعدت إلى غرفة النوم في الطابق العلوي.
“تذكري أن تخاطبي أبي كثيرًا وإحرسي ألا يكون مشغولًا للغاية. لم يعد شابًا، لذلك يحتاج إلى الانتباه لصحته. يمكنه تسليم العديد من الأشياء إلى هيبيرت وألفريد أو الخدم.”
كانت سوزي تنتظر هناك بالفعل.
ولكن على عكس أودري، كانت هذه الفتاة لا تزال تحمل القليل من الطفولية وتحمل رومانسية خفيفة.
استنشقت أودري بشكل غير مدرك ورفعت يدها اليمنى. استخدمت سبابتها لرسم خطوط من الضوء الخافت.
على سطح الكتاب، كان هناك سطر من الكلمات مكتوب في الآلفية:
لقد بدا وكأنهم جاءوا من أعمق جزء من مشهد الأحلام.
1393: أين يبدأ الحلم.
بعد ثوانٍ قليلة، تحول التوهج الخافت إلى فتاة شقراء ذات عيون خضراء وجميلة بشكل غير طبيعي- أودري هال.
أجاب الأسقف دون أي شذوذ: “إنها سفينة شبحية تسمى المنتقم الأزرق. لقد رست بالفعل في الميناء”.
ولكن على عكس أودري، كانت هذه الفتاة لا تزال تحمل القليل من الطفولية وتحمل رومانسية خفيفة.
إلتفت زوايا شفاه ألجر بينما خطا خطوة إلى الأمام وهبط على سطح سفينة المنتقم الأزرق.
“مساء الخير أيتها الأنسة عدالة~” حيتها الفتاة بمرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخرجت سوزي من غرفة النوم ودخلت الممر.
ابتسمت أودري وأجابت: “مساء الخير آنسة أودري”.
“ما الهدية الثانية؟”
بعد تجمع تاروت اللحظة الأخيرة، قررت أخيرًا التقدم إلى ناسج الأحلام والاستعداد لتقسيم هوية لمرافقة عائلتها. كانت ستبتعد عنهم ولن تدع مختلف الأمور الخطيرة التي أثارتها تؤثر عليهم.
دانيتز، الذي كان في فرح سرًا بسبب الخلل في تلغراف بايام، انفجر في دهشة، “أين ذلك الرسول؟”
بعد التحديق بها لمدة ثانيتين، التفتت لتنظر إلى المسترد الذهبي بجانبها وقالت، “سوزي، هل أنت متأكدة من أنك تريدين أن تتبعيني؟”
لكن سرعان ما فهم ما هي المهمة التي كان يتحدث عنها السيد الأحمق.
أجابت سوزي بجدية: “نعم، نحن أصدقاء إلى الأبد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحديق بها لمدة ثانيتين، التفتت لتنظر إلى المسترد الذهبي بجانبها وقالت، “سوزي، هل أنت متأكدة من أنك تريدين أن تتبعيني؟”
لم تقل أودري كلمة أخرى. لقد فصلت شخصية افتراضية ودخلت جسد قلب وعقل سوزي الذي فتحته لأودري.
لم تقل كلمة واحدة. لقد ابتسمت ابتسامة خافتة وهي تراقب بهدوء هذا المشهد المشترك في حياتها اليومية.
ثم رفعت يدها مرة أخرى وحددت سوزي أخرى في الجو.
بعد قول هذا، توقف ألجر قبل أن يقول، “إذا واجه أرخبيل رورستد كارثة لا يمكنك إيقافها، فلا تضحي بنفسك من أجل حمايتها”.
في اللحظة التي تشكلت فيها سوزي، فتحت فمها وأطلقت وووف.
“ساعدني في إعادة رسالة إلى كنيسة العواصف، واشكرهم على هداياهم”، صرَّح ألجر وهو يأمر بهدوء.
أرجعت أودري نظرتها ونظرت إلى نفسها.
كان هذا أهم مكان عبادة للسيد الأحمق. لقد كان الموطن الجديد لمدينة الفضة، فكيف سيمكنه الاستسلام هكذا فقط؟
بعد لحظة من الصمت، على الرغم من أنها كانت تعلم أن أفكارهم وفِكرهم كانت متزامنة، لم تستطع إلا أن تقول للفتاة الشقراء أمامها، “سأترك الأمر لك في المستقبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وحي؟” انفجر دانيتز في مفاجأة.
“تذكري أن تخاطبي أبي كثيرًا وإحرسي ألا يكون مشغولًا للغاية. لم يعد شابًا، لذلك يحتاج إلى الانتباه لصحته. يمكنه تسليم العديد من الأشياء إلى هيبيرت وألفريد أو الخدم.”
بعد تسوية الأمر، وقف ألجر وعاد إلى غرفته حاملاً كتاب الكارثة.
“أيضًا، إنصحي أمي ببطء وأخبريها أنه ليس عليها أن تولي الكثير من الاهتمام لآراء الآخرين. ليس عليها الحفاظ على صورة مثالية في المناسبات الاجتماعية. سيكون الأمر متعبًا للغاية.”
“أيضًا، إنصحي أمي ببطء وأخبريها أنه ليس عليها أن تولي الكثير من الاهتمام لآراء الآخرين. ليس عليها الحفاظ على صورة مثالية في المناسبات الاجتماعية. سيكون الأمر متعبًا للغاية.”
“نعم، لا تنسَ هيبيرت. ابتهجي به كثيرًا ولا تدعيه يكون قاتمًا للغاية. لا ينبغي له أن يعقد الأمور كثيرًا من الإفراط في التفكير. لن يهدد ألفريد موقفه.”
لقد بدا وكأنهم جاءوا من أعمق جزء من مشهد الأحلام.
“ألفريد، ألفريد، يحتاج إلى زوجة صالحة لمنعه من تحمل المزيد من المخاطر…”
في اللحظة التي تشكلت فيها سوزي، فتحت فمها وأطلقت وووف.
“أوه، لماذا تبكين؟ لقد كبرنا بالفعل. لا يمكننا أن نكون فتيات صغيرات بعد الآن.”
كان هذا أهم مكان عبادة للسيد الأحمق. لقد كان الموطن الجديد لمدينة الفضة، فكيف سيمكنه الاستسلام هكذا فقط؟
أخفضت أودري عينيها قليلاً وابتسمت لنفسها وهي تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طالما يمكنك حماية مؤمني السيد الأحمق وحماية مواطني مدينة الفضة، وترحيلهم بعيدًا في الوقت المناسب. حتى لو فقدنا بايام، ومدينة الفضة الجديدة، وأرخبيل رورستد، يمكننا إعادة بناء مدينة جديدة في مكان آخر وإعادة بناء منزل جديد.”
“اعلم اعلم.” بعد أن قالت أودري ذلك، جمعت شفتيها بإحكام وأومأت بشدة بتعبير حزين.
هرعت أودري من غرفة النوم وصرخت بنبرة منتحبة، “يجب أن تعودي!”
أرجعت أودري نظرتها، التقطت عباءتها، ولفتها عليها.
لقد تذكر بوضوح أن هذه كانت السفينة التي استخدمها ألجر عندما كان قرصانًا.
ثم أخرجت سوزي من غرفة النوم ودخلت الممر.
بعد العودة إلى العالم الحقيقي، انتظر ألجر بصبر المهمة التي ذكرها السيد الأحمق.
أضاءت القاعة أدناه بالأضواء، وجاء الضيوف الواحد تلو الآخر لحضور الحفلة الراقصة. كان اللورد هال والسيدة كايتلين وهيبيرت وألفريد على الباب بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الإيرل هال وأومأ برأسه.
وقفت أودري خلف الدرابزين وراقبت بصمت لفترة.
أجاب الأسقف دون أي شذوذ: “إنها سفينة شبحية تسمى المنتقم الأزرق. لقد رست بالفعل في الميناء”.
ثم رفعت طرفي تنورتها وانحنت ببطء ورسمية لوالديها وشقيقها من مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت نظرة أودري بينما أرجعت نظرتها ببطء.
بعد الحفاظ على مثل هذا الموقف لمدة ثانيتين، قامت بتقويم جسدها ورفع غطاء رأس عباءتها الزرقاء الداكنة لتغطي وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانبها، وخلفها، كانت هناك أضواء ساطعة وضوضاء صاخبة. أمامها، شكلت العديد من الأضواء المظلمة بحر اللاوعي الجماعي.
إلى جانبها، وخلفها، كانت هناك أضواء ساطعة وضوضاء صاخبة. أمامها، شكلت العديد من الأضواء المظلمة بحر اللاوعي الجماعي.
أضاءت القاعة أدناه بالأضواء، وجاء الضيوف الواحد تلو الآخر لحضور الحفلة الراقصة. كان اللورد هال والسيدة كايتلين وهيبيرت وألفريد على الباب بالفعل.
“لنذهب”، قالت أودري بصوت خشن لسوزي.
عندما كانت على وشك مغادرة الغرفة، توقفت مؤقتًا ونظرت إلى الوراء.
مع ذلك، دخلت البحر الوهمي المظلم.
لقد خرجت من الغرفة وصعدت إلى غرفة النوم في الطابق العلوي.
هرعت أودري من غرفة النوم وصرخت بنبرة منتحبة، “يجب أن تعودي!”
“…” أصيب دانيتز بصدمة شديدة لدرجة أنه لم يستطع الكلام.
أودري لم تلتفت. لقد رفعت يدها اليمنى ولوحت بها مشيرةً إلى أنها قد فهمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخرجت سوزي من غرفة النوم ودخلت الممر.
اختفت الشخصية الذي كانت ترتدي عباءة زرقاء تدريجياً عن بعد وسط الظلام العميق الصامت.
هرعت أودري من غرفة النوم وصرخت بنبرة منتحبة، “يجب أن تعودي!”
~~~~~~~~~
“أوه، لماذا تبكين؟ لقد كبرنا بالفعل. لا يمكننا أن نكون فتيات صغيرات بعد الآن.”
???????????????????????
لقد تذكر بوضوح أن هذه كانت السفينة التي استخدمها ألجر عندما كان قرصانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طالما يمكنك حماية مؤمني السيد الأحمق وحماية مواطني مدينة الفضة، وترحيلهم بعيدًا في الوقت المناسب. حتى لو فقدنا بايام، ومدينة الفضة الجديدة، وأرخبيل رورستد، يمكننا إعادة بناء مدينة جديدة في مكان آخر وإعادة بناء منزل جديد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
