مواجهتها.
1391: مواجهتها.
شيو، التي لم تفرز أفكارها بعد بعد عودتها إلى العالم الحقيقي، رأت شخصية فورس تظهر أمامها وهي تصرخ، “مهمتك خطيرة للغاية!”
في الأمواج الزرقاء الداكنة التي بد وكأنها لن تتوقف أبدًا في البحر الهائج، كانت المستقبل مثل ورقة الشجر، يتم رميها عالياً في بعض الأحيان وضربها للأسفل في أوقات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مسؤولة عن حياتها فحسب، بل كانت مسؤولة أيضًا عن مصير فرانك وهيث ونينا وأعضاء الطاقم الآخرين.
في هذه المياه، كانت لا تزال هناك بعض سفن القراصنة التي كانت تبحر. لقد اعتادوا على مثل هذه المواقف وشعروا أنها طبيعية مثل شروق الشمس.
على الرغم من أنها كانت بالفعل واحدة من الأركان العشرة لنظام الزاهد موسى، بسبب خلفيتها وتأثير الحكيم المخفي، إلا أنها لم تحصل على ثقة الرئيس والرؤساء الآخرين. لم يمكنها إلا أن تكون منبوذة تتأرجح على هامش المنظمة التي كانت دائرتها الخاصة وفصيلها المعني.
بعد أن عادت كاتليا إلى العالم الحقيقي، فكرت للحظة قبل أن تنشر ورقة وتكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأخرج بنص لك. أه، سأعمل كخصم وأحاكي مجنونًا حاول التقدم إلى التسلسل 4 ساحر الأمر، ثم يتم هزمي بواسطتك…”
أرادت أن تسأل الملكة عما حدث مؤخرًا.
بالطبع، كانت مقيدة بمستواها، موقفها ومكانتها. لم يكن لديها ما يكفي من المعرفة بما حدث، ولم تكن قادرة على فهم سبب اختيار السيد الأحمق للنوم. كل ما كان بإمكنها فعله هو أن تسأل ملكة الغوامض برناديت، التي تقدمت منذ فترة طويلة إلى مستوى الملاك وقادت منظمة غامضة بينما كانت تتحكم في العديد من التحف الأثرية القوية المختومة.
في الواقع، قبل أن يعلن السيد الأحمق *أنه* سيدخل في نوم عميق، شعرت كاتليا بالفعل بالتغيير الهائل الوشيك.
ابتسمت شيو وقالت “أنا فقط أبحث عن أدلة وأتحقق من الحقيقة. ليس الأمر كما لو أنني بحاجة إلى مواجهتهم مباشرة.”
سواء كان ذلك الإغلاق المفاجئًا للأبواب أو تساقط النيازك عبر السماء لإضاءة العالم، فقد منحوها بعض الإلهام كمستبصر، مما سمح لها برؤية بعض الرؤى الضبابية.
سواء كان ذلك الإغلاق المفاجئًا للأبواب أو تساقط النيازك عبر السماء لإضاءة العالم، فقد منحوها بعض الإلهام كمستبصر، مما سمح لها برؤية بعض الرؤى الضبابية.
بالطبع، كانت مقيدة بمستواها، موقفها ومكانتها. لم يكن لديها ما يكفي من المعرفة بما حدث، ولم تكن قادرة على فهم سبب اختيار السيد الأحمق للنوم. كل ما كان بإمكنها فعله هو أن تسأل ملكة الغوامض برناديت، التي تقدمت منذ فترة طويلة إلى مستوى الملاك وقادت منظمة غامضة بينما كانت تتحكم في العديد من التحف الأثرية القوية المختومة.
كنشعوذ أسرار، لم يكن هناك شك في أنها كانت تستطيع منع محادثتهما من التسرب.
بينما استدعت كاتليا الرسول وأخرجت الرسالة التي كتبتها، فوجئت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سارت إلى النافذة ونظرت إلى سطح السفينة.
في تلك اللحظة، برز ضوء أرجواني في عينيها. أصبح مشبعًا للغاية ويتدفق ببطء مثل النهر.
“لم تطرقي”.
شعرت أن السيد الأحمق قد دخل في نوم عميق.
علاوة على ذلك، كانت قد تنبأت بوصول نهاية العالم. كانت تأمل أن تصبح المساعد الأقوى للملكة وأن تفعل شيئًا لهذا العالم.
نشأ تردد، ارتباك وحزن غير قابليت للإخفاء في قلب أدميرالة النجوم.
هكذا تماما، اختفت المستقبل وأسطولها عن أعين الجميع.
لسبب ما، شعرت بخفقان لا يمكن تفسيره، وانزلقت قطرتان من الدموع على وجهها دون أن تدري.
وللحصول على المعلومات المتعلقة بقدوم الحكيم المخفي الذي مثل إله للحياة فجأة وتؤكد حالته الحالية سيتطلب بالضرورة أن تصبح عضوًا أساسيًا في نظام الزاهد موسى.
لقد بد وكأنها قد فهمت شيئًا ما، ولكن لا شيء. كانت تعلم فقط أنه من غير المعروف كم من الوقت سيستغرق السيد الأحمق ليستيقظ من سباته.
شيو، التي لم تفرز أفكارها بعد بعد عودتها إلى العالم الحقيقي، رأت شخصية فورس تظهر أمامها وهي تصرخ، “مهمتك خطيرة للغاية!”
خلعت كاتليا النظارات الثقيلة على جسر أنفها، ومسحت زوايا عينيها، مما سمح لعواطفها بالعودة إلى طبيعتها.
“المهمة التي تتضمن التسلسل 1 والتفرد خطيرة للغاية.”
لقد سارت إلى النافذة ونظرت إلى سطح السفينة.
لسبب ما، شعرت بخفقان لا يمكن تفسيره، وانزلقت قطرتان من الدموع على وجهها دون أن تدري.
دعا فرانك لي الطاقم بحرارة لتذوق البيرة المخمرة حديثًا، لكن لم يجرؤ أي من القراصنة على تجربتها.
بعد اتخاذ هذا القرار، لم تخفي كاتليا قوتها بعد الأن. لقد رفعت يديها واستخدمت حكاية سحرية.
‘لحسن الحظ، لقد أرسلت سليف إلى الملكة في وقت مبكر. الآن، كل ما علي فعله هو مراقبة فرانك… بدون مراقبة السيد الأحمق، يجب أن أكون أكثر حذرا وأن أعير له المزيد من الاهتمام. نعم، يجب أن أجد شيئًا لفرانك للقيام به بخلاف البحث. إنه الرفيق الأول، لذا لا يمكنه دائمًا العمل على شيء آخر…’ فكرت كاتليا بتعبير ثقيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظري، حتى السيد الأحمق قد غرق في نوم عميق. بدون ذكر شخصيات تافهة مثلنا؟ إذا لم أصبح نصف إله سريعًا، فلربما لن يوجد شيء يمكنني فعله. الآن… هناك على الأقل بعض الأمل. على الأقل، يمكنني محاولة إيقاظ السيد الأحمق”.
بعد التفكير في كيفية التعامل مع فرانك، وكذلك كيفية إعادة تنظيم العدد الصغير من القراصنة من مسار الأرض والقمر على السفن الأخرى، وعدم التفاعل بشكل متكرر مع فرانك، ركزت كاتليا تركيزها على الحكيم المخفي.
أشارت إلى باب غرفة النوم.
على الرغم من أنها كانت بالفعل واحدة من الأركان العشرة لنظام الزاهد موسى، بسبب خلفيتها وتأثير الحكيم المخفي، إلا أنها لم تحصل على ثقة الرئيس والرؤساء الآخرين. لم يمكنها إلا أن تكون منبوذة تتأرجح على هامش المنظمة التي كانت دائرتها الخاصة وفصيلها المعني.
أغمضت كاتليا عينيها وتمتمت في نفسها، “إذا لأواجه الأمر”.
من منظور معين، كانت علاقتها مع نظام الزاهد موسى أقرب إلى علاقة الشركاء. من ناحية، كانت بحاجة إلى فصيل وقوة لإبراز إرادتها على البحار الخمسة. من ناحية أخرى، كانت تتوق إلى الحصول على المعرفة والمواد المقابلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نظر طاقم سفينة القراصنة المحيطين، أصبح المستقبل وأسطولها وهميين في نفس الوقت، وتحولوا إلى فقاعات لا حصر لها.
وللحصول على المعلومات المتعلقة بقدوم الحكيم المخفي الذي مثل إله للحياة فجأة وتؤكد حالته الحالية سيتطلب بالضرورة أن تصبح عضوًا أساسيًا في نظام الزاهد موسى.
نظر كلاهما إلى بعضهما البعض صامتين لفترة طويلة، لكن لم يكسر أي منهما الصمت.
‘مع هويتي الحالية، لا توجد مشكلة معي في المشاركة في القرارات الداخلية لنظام الزاهد موسى. فقط من خلال المشاركة الحقيقية في هذه الأمور، سأكون قادرة على الاتصال بمزيد من المعلومات ورفع مكانتي… ومع ذلك، سيكون هذا خطيرًا إلى حد ما. حتى إذا كانت حالة الحكيم المخفي غير صحيحة، ولن يتدخل في عمليات نظام الزاهد موسى، فإن الرؤساء الآخرين سيتعرضون أيضًا لانتهاك المصالح ويكونون في حالة شك دائم. سيقومون بالهجوم المضاد إلى درجة معينة… هناك اثنان على الأقل من الركائز العشر اللذين لا أستطيع الرؤية من خلالهم، يجعلونني أشعر بالخطر بشكل غريزي…’
في أوقات أخرى، كانوا سيقومون في الغالب بأمور تافهة على هامش الأمور المقابلة. لم يواجهوا أبدًا عدوًا يمكن الإشارة له على أنه *هو*.
‘وسيكون تأكيد حالة الحكيم الخفي أكثر خطورة حتى. إذا حدث خطأ ما، فسيتم إفسادي على الفور وأتآكل من *قبله*…’ كلما فكرت كاتليا في الأمر أكثر، كلما شعرت أن المهمة التي قدمها السيد الأحمق كانت صعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من منظور معين، كانت علاقتها مع نظام الزاهد موسى أقرب إلى علاقة الشركاء. من ناحية، كانت بحاجة إلى فصيل وقوة لإبراز إرادتها على البحار الخمسة. من ناحية أخرى، كانت تتوق إلى الحصول على المعرفة والمواد المقابلة.
كانت دائمًا تتأرجح في محيط نظام الزاهد موسى بهويتها كقرصنة. في الواقع، كانت لديها مخاوف بشأن هذا الأمر. كانت خائفة من أنها إذا تعمقت في الشؤون الداخلية للمنظمة، فإن ذلك سيكشف حقيقة أنها قد كانت لا تزال على اتصال بملكة الغوامض. كانت تخشى أن الأعمدة العشرة الأخرى سيشيرون ذات يوم فجأة إلى أنها جاسوسة ويزيلونها على الفور.
في هذه المياه، كانت لا تزال هناك بعض سفن القراصنة التي كانت تبحر. لقد اعتادوا على مثل هذه المواقف وشعروا أنها طبيعية مثل شروق الشمس.
في تلك اللحظة، أرادت كاتليا أن تتخلى عن مهمة السيد الأحمق والهوية كواحدة من الركائز العشر لنظام الزاهد موسى. كانت ترغب في العودة إلى الفجر والعودة إلى جانب الملكة.
بعد التفكير في كيفية التعامل مع فرانك، وكذلك كيفية إعادة تنظيم العدد الصغير من القراصنة من مسار الأرض والقمر على السفن الأخرى، وعدم التفاعل بشكل متكرر مع فرانك، ركزت كاتليا تركيزها على الحكيم المخفي.
بهذه الطريقة، لن تقلق بشأن هذا الأمر بعد الآن- إذا كانت هناك أي مشاكل، فستتمكن الملكة من إيقافها.
تسارعت أفكار فورس.
منذ أن غادرت الفجر، كان عليها أن تحمل كل شيء بنفسها. لطالما شعرت كاتليا بالإرهاق بينما ظلت كتفيها ثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن السيد الأحمق قد دخل في نوم عميق.
ومع ذلك، سرعان ما تخلت كاتليا عن هذه الفكرة.
“فقط الاعتماد على نفسي للتحقيق في الأمر سيكون بالتأكيد صعبًا للغاية. سأحتاج بالتأكيد إلى استخدام شبكة الاستخبارات الخاصة بالـMI9. أخطط لإيجاد فرصة مناسبة لإخبارهم بأنني نصف إله بالتسلسل 4. لكي لا يتم الشكل بي قد أحتاج من الأنسة عدالة أن تعطيني بعض التلميحات تجري بعض الترتيبات”، أجابت شيو بجدية.
تنهدت بهدوء. لقد فهمت أنها لن تكون قادرة على العودة إلى الوقت الذي كانت فيه طفلة صغيرة دون قلق.
ابتسمت شيو وقالت “أنا فقط أبحث عن أدلة وأتحقق من الحقيقة. ليس الأمر كما لو أنني بحاجة إلى مواجهتهم مباشرة.”
لم تكن مسؤولة عن حياتها فحسب، بل كانت مسؤولة أيضًا عن مصير فرانك وهيث ونينا وأعضاء الطاقم الآخرين.
بعد التفكير في كيفية التعامل مع فرانك، وكذلك كيفية إعادة تنظيم العدد الصغير من القراصنة من مسار الأرض والقمر على السفن الأخرى، وعدم التفاعل بشكل متكرر مع فرانك، ركزت كاتليا تركيزها على الحكيم المخفي.
علاوة على ذلك، كانت قد تنبأت بوصول نهاية العالم. كانت تأمل أن تصبح المساعد الأقوى للملكة وأن تفعل شيئًا لهذا العالم.
عكست الفقاعات لونًا حالمًا تحت إضاءة الضوء.
أغمضت كاتليا عينيها وتمتمت في نفسها، “إذا لأواجه الأمر”.
لقد احتاجت إلى تحقيق التضحية وإمساكه بشجاعة.
لأن تندمج حقًا في نظام الزاهد موسى وجمع المعلومات ذات الصلة.
لأن تندمج حقًا في نظام الزاهد موسى وجمع المعلومات ذات الصلة.
بعد اتخاذ هذا القرار، لم تخفي كاتليا قوتها بعد الأن. لقد رفعت يديها واستخدمت حكاية سحرية.
‘لحسن الحظ، لقد أرسلت سليف إلى الملكة في وقت مبكر. الآن، كل ما علي فعله هو مراقبة فرانك… بدون مراقبة السيد الأحمق، يجب أن أكون أكثر حذرا وأن أعير له المزيد من الاهتمام. نعم، يجب أن أجد شيئًا لفرانك للقيام به بخلاف البحث. إنه الرفيق الأول، لذا لا يمكنه دائمًا العمل على شيء آخر…’ فكرت كاتليا بتعبير ثقيل.
في نظر طاقم سفينة القراصنة المحيطين، أصبح المستقبل وأسطولها وهميين في نفس الوقت، وتحولوا إلى فقاعات لا حصر لها.
…
عكست الفقاعات لونًا حالمًا تحت إضاءة الضوء.
منذ أن غادرت الفجر، كان عليها أن تحمل كل شيء بنفسها. لطالما شعرت كاتليا بالإرهاق بينما ظلت كتفيها ثقيلة.
ثم ذابوا ببطء في البحر.
بعد أن عادت كاتليا إلى العالم الحقيقي، فكرت للحظة قبل أن تنشر ورقة وتكتب.
هكذا تماما، اختفت المستقبل وأسطولها عن أعين الجميع.
بينما استدعت كاتليا الرسول وأخرجت الرسالة التي كتبتها، فوجئت.
أصيب العديد من القراصنة المطلعين بالصدمة والذهول في البداية. بعد ذلك، كان لديهم فكرة:
ثم ألقت بنظرتها إلى باب مفتوح وسمعت شقيقها ريو ديريشا، على ما يبدو يتلو كلمات بفيزاك القديمة. كان هذا شرطا لدراسة القانون ليصبح محاميا.
‘ولدت ملكة جديدة فوق البحار.’
بالطبع، كانت مقيدة بمستواها، موقفها ومكانتها. لم يكن لديها ما يكفي من المعرفة بما حدث، ولم تكن قادرة على فهم سبب اختيار السيد الأحمق للنوم. كل ما كان بإمكنها فعله هو أن تسأل ملكة الغوامض برناديت، التي تقدمت منذ فترة طويلة إلى مستوى الملاك وقادت منظمة غامضة بينما كانت تتحكم في العديد من التحف الأثرية القوية المختومة.
‘ملكة النجوم!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سارت إلى النافذة ونظرت إلى سطح السفينة.
…
في تلك اللحظة، برز ضوء أرجواني في عينيها. أصبح مشبعًا للغاية ويتدفق ببطء مثل النهر.
باكلوند، في منزل معين.
باكلوند، في منزل معين.
شيو، التي لم تفرز أفكارها بعد بعد عودتها إلى العالم الحقيقي، رأت شخصية فورس تظهر أمامها وهي تصرخ، “مهمتك خطيرة للغاية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، أرادت كاتليا أن تتخلى عن مهمة السيد الأحمق والهوية كواحدة من الركائز العشر لنظام الزاهد موسى. كانت ترغب في العودة إلى الفجر والعودة إلى جانب الملكة.
فوجئت شيو بينما أشارت بشكل غريزي إلى مشكلة.
علاوة على ذلك، كانت قد تنبأت بوصول نهاية العالم. كانت تأمل أن تصبح المساعد الأقوى للملكة وأن تفعل شيئًا لهذا العالم.
“لم تطرقي”.
مع ذلك، تذكرت أن شيو قد قبلت بالفعل هدية السيد الأحمق. لقد إحمرت عيناها بشكل لا يمكن السيطرة بينما لم تستطع إلا أن تتمتم، “تذكري أن تحصلي على مساعدتي. على الأقل… يمكنني مساعدتك على الهروب.”
كان هذا أسوأ جزء في العيش مع نصف إله من مسار المبتدئ.
ومع ذلك، سرعان ما تخلت كاتليا عن هذه الفكرة.
فكرت فورس لنفسها لثانية قبل أن تقول بثقة، “لم تغلقي الباب.”
أخيرًا، قررت فورس أن تنسى الاتهام وركزت على المهمة نفسها.
أشارت إلى باب غرفة النوم.
منذ أن غادرت الفجر، كان عليها أن تحمل كل شيء بنفسها. لطالما شعرت كاتليا بالإرهاق بينما ظلت كتفيها ثقيلة.
‘أنا في الواقع لم أغلق الباب. صحيح. كان هذا اجتماع لحظة أخيرة. لم أكن مستعدة لذلك قبل الأمر…’ فتحت شيو فمها، لكنها لم تستطع نطق كلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سارت إلى النافذة ونظرت إلى سطح السفينة.
نظر كلاهما إلى بعضهما البعض صامتين لفترة طويلة، لكن لم يكسر أي منهما الصمت.
أغمضت كاتليا عينيها وتمتمت في نفسها، “إذا لأواجه الأمر”.
أخيرًا، قررت فورس أن تنسى الاتهام وركزت على المهمة نفسها.
أغمضت كاتليا عينيها وتمتمت في نفسها، “إذا لأواجه الأمر”.
“المهمة التي تتضمن التسلسل 1 والتفرد خطيرة للغاية.”
في الأمواج الزرقاء الداكنة التي بد وكأنها لن تتوقف أبدًا في البحر الهائج، كانت المستقبل مثل ورقة الشجر، يتم رميها عالياً في بعض الأحيان وضربها للأسفل في أوقات أخرى.
مع ذلك، تذكرت أن شيو قد قبلت بالفعل هدية السيد الأحمق. لقد إحمرت عيناها بشكل لا يمكن السيطرة بينما لم تستطع إلا أن تتمتم، “تذكري أن تحصلي على مساعدتي. على الأقل… يمكنني مساعدتك على الهروب.”
في هذه المياه، كانت لا تزال هناك بعض سفن القراصنة التي كانت تبحر. لقد اعتادوا على مثل هذه المواقف وشعروا أنها طبيعية مثل شروق الشمس.
بالنسبة لهم، فإن الأشياء التي مروا بها من قبل تضمنت القليل جدًا من الأمور على مستوى التسلسل 1. وماعدا عن السيد الأحمق و العالم جيرمان سبارو، لقد تم على الأكثر مراقبتهم من قبل ذلك-الذي-لا-يمكن-تسميته.
أصيب العديد من القراصنة المطلعين بالصدمة والذهول في البداية. بعد ذلك، كان لديهم فكرة:
في أوقات أخرى، كانوا سيقومون في الغالب بأمور تافهة على هامش الأمور المقابلة. لم يواجهوا أبدًا عدوًا يمكن الإشارة له على أنه *هو*.
لقد عانت فورس من أشياء كثيرة وفهمت هذا المبدأ منذ فترة طويلة. كانت تقوم بالتنفيس عن مشاعرها فقط، لكنها الآن هدأت.
لذلك، عندما فكرت في كيفية اشتمال مهمة صديقتها على خاصية تجاوز التسلسل 1، أو حتى التفرد وإله حقيقي، لم تستطع فورس إلا الشعور بالتوتر والقلق.
ابتسمت شيو وقالت “أنا فقط أبحث عن أدلة وأتحقق من الحقيقة. ليس الأمر كما لو أنني بحاجة إلى مواجهتهم مباشرة.”
لقد عانت فورس من أشياء كثيرة وفهمت هذا المبدأ منذ فترة طويلة. كانت تقوم بالتنفيس عن مشاعرها فقط، لكنها الآن هدأت.
توقفت للحظة وقالت، “نهاية العالم تقترب. علينا أن نفعل شيئًا.”
تسارعت أفكار فورس.
“انظري، حتى السيد الأحمق قد غرق في نوم عميق. بدون ذكر شخصيات تافهة مثلنا؟ إذا لم أصبح نصف إله سريعًا، فلربما لن يوجد شيء يمكنني فعله. الآن… هناك على الأقل بعض الأمل. على الأقل، يمكنني محاولة إيقاظ السيد الأحمق”.
“المهمة التي تتضمن التسلسل 1 والتفرد خطيرة للغاية.”
لقد عانت فورس من أشياء كثيرة وفهمت هذا المبدأ منذ فترة طويلة. كانت تقوم بالتنفيس عن مشاعرها فقط، لكنها الآن هدأت.
“لم تطرقي”.
فكرت للحظة وقالت، “ماذا ستفعلين تاليا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من منظور معين، كانت علاقتها مع نظام الزاهد موسى أقرب إلى علاقة الشركاء. من ناحية، كانت بحاجة إلى فصيل وقوة لإبراز إرادتها على البحار الخمسة. من ناحية أخرى، كانت تتوق إلى الحصول على المعرفة والمواد المقابلة.
“فقط الاعتماد على نفسي للتحقيق في الأمر سيكون بالتأكيد صعبًا للغاية. سأحتاج بالتأكيد إلى استخدام شبكة الاستخبارات الخاصة بالـMI9. أخطط لإيجاد فرصة مناسبة لإخبارهم بأنني نصف إله بالتسلسل 4. لكي لا يتم الشكل بي قد أحتاج من الأنسة عدالة أن تعطيني بعض التلميحات تجري بعض الترتيبات”، أجابت شيو بجدية.
‘ملكة النجوم!’
تسارعت أفكار فورس.
في الأمواج الزرقاء الداكنة التي بد وكأنها لن تتوقف أبدًا في البحر الهائج، كانت المستقبل مثل ورقة الشجر، يتم رميها عالياً في بعض الأحيان وضربها للأسفل في أوقات أخرى.
“سأخرج بنص لك. أه، سأعمل كخصم وأحاكي مجنونًا حاول التقدم إلى التسلسل 4 ساحر الأمر، ثم يتم هزمي بواسطتك…”
لذلك، عندما فكرت في كيفية اشتمال مهمة صديقتها على خاصية تجاوز التسلسل 1، أو حتى التفرد وإله حقيقي، لم تستطع فورس إلا الشعور بالتوتر والقلق.
أثناء حديثها، أخذت القصة شكلها. جلست على الفور بجانب مكتب شيو، وأخذت قلمًا وورقة، وبدأت في الكتابة.
هكذا تماما، اختفت المستقبل وأسطولها عن أعين الجميع.
وقالت فورس وهي تكتب: “بعد أن أكتب القصة، سأجعل الآنسة عدالة تجري بعض التعديلات وتجعلها تبدو معقولة”.
كانت دائمًا تتأرجح في محيط نظام الزاهد موسى بهويتها كقرصنة. في الواقع، كانت لديها مخاوف بشأن هذا الأمر. كانت خائفة من أنها إذا تعمقت في الشؤون الداخلية للمنظمة، فإن ذلك سيكشف حقيقة أنها قد كانت لا تزال على اتصال بملكة الغوامض. كانت تخشى أن الأعمدة العشرة الأخرى سيشيرون ذات يوم فجأة إلى أنها جاسوسة ويزيلونها على الفور.
كنشعوذ أسرار، لم يكن هناك شك في أنها كانت تستطيع منع محادثتهما من التسرب.
نظر كلاهما إلى بعضهما البعض صامتين لفترة طويلة، لكن لم يكسر أي منهما الصمت.
فكرت شيو للحظة وقالت، “أليست مهمتك الأكثر أهمية الآن هي كتابة السير الذاتية والقصص؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، قبل أن يعلن السيد الأحمق *أنه* سيدخل في نوم عميق، شعرت كاتليا بالفعل بالتغيير الهائل الوشيك.
“ها، ذلك بسيط. لقد فكرت بالفعل في الكثير من المشاهد، وهناك الكثير من المواد في ذهني. لا، لا شيء من ذلك القبيل…” بعد تمتمت بضع كلمات، ركزت فورس كل تركيزها على كتابة نص شيو للحصول على موافقة الـMI9.
فكرت فورس لنفسها لثانية قبل أن تقول بثقة، “لم تغلقي الباب.”
برؤية صديقتها الطيبة تركز على أمرها، ظهرت ابتسامة تدريجياً على وجه شيو.
كانت والدتهم تطلب من إثنين من الخادم تنظيف غرفة المعيشة.
ثم ألقت بنظرتها إلى باب مفتوح وسمعت شقيقها ريو ديريشا، على ما يبدو يتلو كلمات بفيزاك القديمة. كان هذا شرطا لدراسة القانون ليصبح محاميا.
لذلك، عندما فكرت في كيفية اشتمال مهمة صديقتها على خاصية تجاوز التسلسل 1، أو حتى التفرد وإله حقيقي، لم تستطع فورس إلا الشعور بالتوتر والقلق.
كانت والدتهم تطلب من إثنين من الخادم تنظيف غرفة المعيشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها، ذلك بسيط. لقد فكرت بالفعل في الكثير من المشاهد، وهناك الكثير من المواد في ذهني. لا، لا شيء من ذلك القبيل…” بعد تمتمت بضع كلمات، ركزت فورس كل تركيزها على كتابة نص شيو للحصول على موافقة الـMI9.
وصلت أصواتهم إلى آذان شيو، وأصبح تعبيرها ثابتًا تدريجيًا.
نظر كلاهما إلى بعضهما البعض صامتين لفترة طويلة، لكن لم يكسر أي منهما الصمت.
على الرغم من أنه لم يكن لديها أي فكرة عما سيحدث عندما تواجه رؤساء MI9، وعلى الرغم من أنها ستواجه مخاطر غير معروفة عند إكمال مهمة السيد الأحمق، بالإضافة إلى المستقبل المجهول خلال فجر نهاية العالم، علمت شيو أنها إذا لم تفعل ذلك. إذا لم تفعل أي شيء أو تتحمل مخاطر معينة واستمتعت فقط بالأوقات الممتعة مع أسرتها هكذا تمامًا، فستغرق في النهاية بسبب الفيضانات مثل معظم الأشخاص غير المستعدين.
في تلك اللحظة، برز ضوء أرجواني في عينيها. أصبح مشبعًا للغاية ويتدفق ببطء مثل النهر.
والآن، كان هناك على الأقل طريق مليء بأشجار العليق، مسار به بصيص من الضوء في نهايته.
على الرغم من أنها كانت بالفعل واحدة من الأركان العشرة لنظام الزاهد موسى، بسبب خلفيتها وتأثير الحكيم المخفي، إلا أنها لم تحصل على ثقة الرئيس والرؤساء الآخرين. لم يمكنها إلا أن تكون منبوذة تتأرجح على هامش المنظمة التي كانت دائرتها الخاصة وفصيلها المعني.
لقد احتاجت إلى تحقيق التضحية وإمساكه بشجاعة.
والآن، كان هناك على الأقل طريق مليء بأشجار العليق، مسار به بصيص من الضوء في نهايته.
كانت دائمًا تتأرجح في محيط نظام الزاهد موسى بهويتها كقرصنة. في الواقع، كانت لديها مخاوف بشأن هذا الأمر. كانت خائفة من أنها إذا تعمقت في الشؤون الداخلية للمنظمة، فإن ذلك سيكشف حقيقة أنها قد كانت لا تزال على اتصال بملكة الغوامض. كانت تخشى أن الأعمدة العشرة الأخرى سيشيرون ذات يوم فجأة إلى أنها جاسوسة ويزيلونها على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
