lord of the mysteries 1385

1385: “جنون”.

قال آمون في ذلك الوقت *أنه* خاطر بإطلاق قمع لورد الغوامض في جسده مقابل هوية مالك قلعة صفيرة.

تم “تطعيم” آمون وباب النور الغريب معًا.

مع صدى جرس، توقفت ساعات الحائط القديمة في انسجام تام.

تجهم *وجهه* مع اشتداد الظلمة في عينيه.

~~~~~~~~~

في الوقت نفسه، ظهرت المزيد من المجسات الزلقة تحت رداءه الأسود الكلاسيكي، لتُظهر تمامًا الشعور المجنون تمامًا.

حول كلاين، أصبحت المساحة فجأة مغطاة بالظلال، مما جعلها تبدو وكأنها حجاب شبكي رفيع.

تمامًا عندما كان كلاين يستعد لقطع الصلة بين آمون وقلعة صفيرة و*جعله* يحافظ على *جنونه*، إلتفت زوايا فم آمون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، لم ينتهز آمون الفرصة لمواصلة مهاجمة كلاين. لقد *طاف* في الجو ونظر إلى السيد الأحمق.

كان الأمر كما لو *أنه* قد كان يقول:

لقد جعل *إبهامه* وإصبع السبابة خاصته يلامسان بعضهما البعض، لتشكيل شكل بيضاوي.

“مبروك، لقد وقعت في الفخ.”

بدأ “الحجاب الشبكي” في الالتواء والتجمع، كما لو كان يشكل قفصًا قويًا بدرجة كافية لإحتجاز كلاين بالداخل.

تمت تغطية *وجهه* على الفور بقناع نصف شفاف مشابه لتفرد الأحمق، لكنه كان أكثر وهمية.

في الوقت نفسه، ظهرت المزيد من المجسات الزلقة تحت رداءه الأسود الكلاسيكي، لتُظهر تمامًا الشعور المجنون تمامًا.

توتر عقل كلاين، وبدون فكرة ثانية، استخدم على الفور سلطة “العبث” دون أي اعتبار للعواقب.

“بعد أن استوعبت تفرد الباب، لم تتسلل على الفور إلى قلعة صفيرة لتتعامل معي الذي كان الأضعف في ذلك الوقت. كان ذلك لأنه في ذلك الوقت لم تكن قادرًا تمامًا على الصمود أمام صحوة إرادة لورد الغوامض فيك بعد أن تقدمت للتو.”

ولكن قبل أن يتمكن من الرد، تباطأت أفكاره. لقد كان في حالة إرتباك بحيث لم يعرف ماذا يفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، لم ينتهز آمون الفرصة لمواصلة مهاجمة كلاين. لقد *طاف* في الجو ونظر إلى السيد الأحمق.

عبث!

“بعد أن استوعبت تفرد الباب، لم تتسلل على الفور إلى قلعة صفيرة لتتعامل معي الذي كان الأضعف في ذلك الوقت. كان ذلك لأنه في ذلك الوقت لم تكن قادرًا تمامًا على الصمود أمام صحوة إرادة لورد الغوامض فيك بعد أن تقدمت للتو.”

لقد استخدم آمون في الواقع “إعادة التجميع” المؤقت *بينه* وقلعة صفيرة للهروب من تدخل كلاين وتفعيل قوة مجال الأحمق.

“فقط عندما امتلكت سلطة الباب للذهاب إلى أي مكان، أنك قد رأيت الأمل. من خلال إنشاء باب خلفي واستخدام ‘خلل’، يمكنك أن تجعل قلعة صفيرا تعاملك كلورد الغوامض وتعطيك السلطة المناسبة.”

مثل هذا العمل تجاوز تمامًا *غرائزه* وكان أشبه بفخ دقيق.

كانت هذه أيضًا مشكلة خطيرة.

لم يبدو وكأن آمون قد كات مجنون بما فيه الكفاية!

خلف العدسة الأحادية الكريستالية الضخمة، كان آمون، الذي كان يرتدي قبعة مدببة وعباءة سوداء كلاسيكية، قد حدد *نفسه* بسرعة كالجبل.

هذا الإله الحقيقي لمساري الخطأ والباب أزال على الفور “تطعيم” *نفسه* لقلعة صفيرة، مما سمح للباب الغامض الذي كان ملطخًا بلمحات من اللون الأسود المزرق بالتلاشي سريعًا *لمنعه* من التلوث أكثر.

…

بعد التعامل مع هذا الخطر الكامن، رفع آمون كلتا يديه إصبع إبهامه والسبابة لملامسة بعضهما البعض لتشكيل شكل بيضاوي.

إمتدت كف يده اليسرى، وعندما أرجعها، شد *أصابعه*.

في الشكل البيضاوي، أضاء ضوء النجوم، واحتضن تمامًا شخصية كلاين.

كانت هذه أيضًا مشكلة خطيرة.

في أعقاب ذلك، انفصلت يدا آمون فجأة إلى الجانب كما لو كانا يمزقان شيئًا ما. لقد بدا وكأن هذه قد كانت مهمة شاقة.

في التسلسل 9 إلى التسلسل 7، حدثت “السرقة” على الأغراض. في التسلسل 6، حدثت “السرقة” على قوى التجاوز. بعد التقدم إلى التسلسل 5، حدثت “السرقة” على الفكر والأفكار. في التسلسل 4 و التسلسل 3، أصبحت “السرقة” حياة، بما في ذلك السرقة الطفيلية على المستوى المادي. وعلى مستوى التسلسل 2، اتسع نطاق “السرقة” ليشمل المصير، الهوية، الوعي الذاتي، خصائص التجاوز. بالنسبة إلى التسلسل 1، يمكن أن تحدث “السرقة” مؤقتًا في الوقت، المراسي، والسلطات.

مع أصوات تمزق الورق، بدت المنطقة التي كان فيها جسد كلاين وكأنها قد تحولت إلى زجاج. تحت التأثير الشديد، ظهرت شروخ لا حصر لها بينما تحطمت شيئًا فشيئًا.

بدأ “الحجاب الشبكي” في الالتواء والتجمع، كما لو كان يشكل قفصًا قويًا بدرجة كافية لإحتجاز كلاين بالداخل.

كان هذا شكلاً من أشكال الانحدار وتدمير الفضاء. غير قادر على الصمود على الإطلاق، لم يكن بإمكان جسد كلاين إلا أن يتحول إلى شظايا ورقية تتطاير في الهواء بينما انهار الفراغ المحيط وتحطم. تم إبتلاع قطع الورق هذه من قبل الظلام على الفور.

في أعقاب ذلك، فصل آمون يديه بشكل مهيب، ومزق الفراغ الذي إعتمد عليه كلاين والبيئة المحيطة به للعيش.

بحلول الوقت الذي انهار فيه المكان، كانت دمى كلاين الورقية قد استنفدت تقريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمع آمون بهدوء إلى كلمات كلاين. بشكل غير طبيعي حتى، لم *يقاطعه* ولم يحاول الهجوم. فقط عندما انتهى كلاين *أنه* قال بتعبير غريب، “أنت مجنون”.

بالطبع، اعتمد أيضًا على مستوى وخصائص الأحمق ليهرب بقوة من تأثيرات “الغباء الأعمى”.

“بعد أن استوعبت تفرد الباب، لم تتسلل على الفور إلى قلعة صفيرة لتتعامل معي الذي كان الأضعف في ذلك الوقت. كان ذلك لأنه في ذلك الوقت لم تكن قادرًا تمامًا على الصمود أمام صحوة إرادة لورد الغوامض فيك بعد أن تقدمت للتو.”

وفي هذه اللحظة، كان آمون قد انقسم بالفعل إلى أشكال لا حصر لها. كان بعضها عبارة عن نسخ بحتة، وكان بعضها نسخًا طبق الأصل على مستوى الرمزية، بينما تُرك البعض الآخر من “الوميض” باستمرار.

في مثل هذه الحالة، بدا وكأن كلاين قد هرب من قيود الوقت. في بيئة متجمدة، كان يتحرك مثل سمكة. من خلال تصدعات مختلفة في الواقع أو المفهوم، خرج من محاصرة الآمون.

في تلك اللحظة، تم إحتلال السماء فوق رأس كلاين والبرية المحيطة من قبل الأمونات. لقد *كانوا* يرتدون قبعات مدببة وعدسات أحادية العين، وسدوا كل ثغرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي انهار فيه المكان، كانت دمى كلاين الورقية قد استنفدت تقريبًا.

بعض هؤلاء الآمونات تحولوا إلى ساعات حائط قديمة، مرقطة، سوداء مزرقة. تحول *بعضهم* إلى ضوء نجوم خالص، كما لو أنهم كانوا يحاولون إنشاء قفص. قام البعض بمد أيديهم، وقاموا بمستويات مختلفة من “السرقة”. توهجت عدسات البعض الأحادية بينما استخدموا أشياء مختلفة *كانوا* قد سرقوها من الماضي. قام البعض بمحاكاة قدرات مختلفة، إما بممارسة القيود أو التدخل أو الهجمات.

“منذ اللحظة التي دخلت فيها قلعة صفيرة وتكلمت بالكلمة الأولى بدأت في الإحتيال”.

في مسار النهاب، كانت “السرقة” مهارة أساسية، وأحد رموزه الرئيسية. كان الاختلاف بينها وبين سيطرة المتنبئ على خيوط جسد الروح هو أنه، مع تقدم المرء خلال التسلسل، لم تزداد آثاره ومعدل نجاحه فحسب، بل حصل أيضًا على مستوى أعمق من المفاهيميه.

رفع آمون *يديه* وقال بابتسامة، “لسوء الحظ، أدركت ذلك بعد فوات الأوان.”

في التسلسل 9 إلى التسلسل 7، حدثت “السرقة” على الأغراض. في التسلسل 6، حدثت “السرقة” على قوى التجاوز. بعد التقدم إلى التسلسل 5، حدثت “السرقة” على الفكر والأفكار. في التسلسل 4 و التسلسل 3، أصبحت “السرقة” حياة، بما في ذلك السرقة الطفيلية على المستوى المادي. وعلى مستوى التسلسل 2، اتسع نطاق “السرقة” ليشمل المصير، الهوية، الوعي الذاتي، خصائص التجاوز. بالنسبة إلى التسلسل 1، يمكن أن تحدث “السرقة” مؤقتًا في الوقت، المراسي، والسلطات.

رفع كلاين رأسه لينظر إلى السيد خطأ، وحاول جاهداً أن يفتح فمه. قال بضعف: “لقد كنت تقوم بإحتيال من البداية؟”

لذلك، عندما يواجه خطأ إله حقيقي، يمكن *له* أيضًا استخدام “سرقة” وصلت إلى مستوى السلطة.

تجهم *وجهه* مع اشتداد الظلمة في عينيه.

مع صدى جرس، توقفت ساعات الحائط القديمة في انسجام تام.

كان هذا شكلاً من أشكال الانحدار وتدمير الفضاء. غير قادر على الصمود على الإطلاق، لم يكن بإمكان جسد كلاين إلا أن يتحول إلى شظايا ورقية تتطاير في الهواء بينما انهار الفراغ المحيط وتحطم. تم إبتلاع قطع الورق هذه من قبل الظلام على الفور.

تسبب هذا في تجمد البيئة المحيطة، مما تسبب في هدوء الحياة البرية المدمرة من انفجار الشمس. حتى الدمار تم تجميده.

لقد جعل *إبهامه* وإصبع السبابة خاصته يلامسان بعضهما البعض، لتشكيل شكل بيضاوي.

في تلك اللحظة، بدا وكأن كلاين قد فقد جسده. كل ما تبقى هو عباءة شفافة ذات لون غامق وقناع غريب بارد كالثلج.

في مثل هذه الحالة، بدا وكأن كلاين قد هرب من قيود الوقت. في بيئة متجمدة، كان يتحرك مثل سمكة. من خلال تصدعات مختلفة في الواقع أو المفهوم، خرج من محاصرة الآمون.

تحت العباءة والقناع ساد الظلام الدامس. لم يمكن رؤية أي شيء سوى المجسات الزلقة والشريرة التي امتدت.

“إذا كان مجرد إطلاق قمع إرادة لورد الغوامض سيسمح لك بدخول قلعة صفيرة على حساب أن تكون نصف مجنون، لكان بإمكان أنتيغونوس فعل ذلك في ذلك الوقت. لكان بإمكان ذئب الإبادة الشيطاني، فليغري، من قبل قد فعل ذلك أيضًا. لقد حظيت أنت والسيد باب في السابق بفرص لا حصر لها.”

في مثل هذه الحالة، بدا وكأن كلاين قد هرب من قيود الوقت. في بيئة متجمدة، كان يتحرك مثل سمكة. من خلال تصدعات مختلفة في الواقع أو المفهوم، خرج من محاصرة الآمون.

في أعقاب ذلك، انفصلت يدا آمون فجأة إلى الجانب كما لو كانا يمزقان شيئًا ما. لقد بدا وكأن هذه قد كانت مهمة شاقة.

مرة أخرى استخدم سلطة “الخداع” خاصته.

حول كلاين، أصبحت المساحة فجأة مغطاة بالظلال، مما جعلها تبدو وكأنها حجاب شبكي رفيع.

هذه المرة، “خدع” الوقت.

في مثل هذه الحالة، بدا وكأن كلاين قد هرب من قيود الوقت. في بيئة متجمدة، كان يتحرك مثل سمكة. من خلال تصدعات مختلفة في الواقع أو المفهوم، خرج من محاصرة الآمون.

اختفت ساعات الحائط القديمة، وفي البرية المهجورة التي كادت أن تنهار تماما، وعاد الوقت إلى تدفقه الطبيعي. أوقف الأمونات *محاولاتهم*، و*اندمجوا* فجأة في واحد، “مومضين” خلف كلاين، مما منعه من الإرتياح.

“سرقته. كيف ذلك؟”

إمتدت كف يده اليسرى، وعندما أرجعها، شد *أصابعه*.

في مثل هذه الحالة، بدا وكأن كلاين قد هرب من قيود الوقت. في بيئة متجمدة، كان يتحرك مثل سمكة. من خلال تصدعات مختلفة في الواقع أو المفهوم، خرج من محاصرة الآمون.

حول كلاين، أصبحت المساحة فجأة مغطاة بالظلال، مما جعلها تبدو وكأنها حجاب شبكي رفيع.

~~~~~~~~~

بدأ “الحجاب الشبكي” في الالتواء والتجمع، كما لو كان يشكل قفصًا قويًا بدرجة كافية لإحتجاز كلاين بالداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبث!

ظهر باب وهمي فوق القفص وهو يتحرك بسرعة دون أن يثبت في مكانه.

“مبروك، لقد وقعت في الفخ.”

ومع ذلك، ظهر شكل كلاين فجأة خارج الزنزانة، كما لو أنه لم يتم ختمه من قبل سلطة باب آمون.

نظرًا لأنه اعتمد على طقس تقدم قائم على *خداع* تاريخ، كانت قوى كلاين الأحمق في مثل هذا المجال أقوى مما كانت عليه عندما “خدع” الوقت والقدر.

لقد “خدع” التاريخ وقسم نفسه السابقة والمستقبلية.

نظر إلى آمون الشبيه بالجبال، وعيناه أغمقتا.

ومن ثم أصبح المعتقل في الزنزانة إسقاطه التاريخي.

استقرت حالة كلاين العقلية فجأة، لكن الثمن كان خسارة كل عواطفه ورغباته. لم يكن يريد حتى المقاومة. كل ما أراده هو الوقوف بهدوء وانتظار الدمار الوشيك.

كانت هذه قوى عالم تاريخ معمقة تحت سلطة “الخداع”.

“بشكل واضح، من المستحيل غزو قلعة صفيرة من خلال جعل لورد الغوامض يستيقظ إلى حد معين، واستخدام نصف الجنون بالتنسيق مع الخطأ. لا توجد طريقة يمكنك من خلالها العثور على خطأ قابل للاستخدام في هذا الأمر ما لم *تجعله* يحل محلك مباشرةً.”

نظرًا لأنه اعتمد على طقس تقدم قائم على *خداع* تاريخ، كانت قوى كلاين الأحمق في مثل هذا المجال أقوى مما كانت عليه عندما “خدع” الوقت والقدر.

قال آمون في ذلك الوقت *أنه* خاطر بإطلاق قمع لورد الغوامض في جسده مقابل هوية مالك قلعة صفيرة.

بمجرد هروبه من الزنزانة المكانية، استخدم كلاين على الفور عالم الغوامض لإنشاء مملكة إحمق إلهية جديدة. كان هذا مماطلته لبعض الوقت وإيجاده لفرصة لجعل حالته العقلية تستقر. لقد استخدم سلطة “العبث” عدة مرات، وكان التوازن الضعيف في جسده على وشك الانهيار. إذا لم يجعل حالته العقلية تستقر في أقرب وقت ممكن، فإن إرادة الإلهي المستحق ستستيقظ أكثر.

بعض هؤلاء الآمونات تحولوا إلى ساعات حائط قديمة، مرقطة، سوداء مزرقة. تحول *بعضهم* إلى ضوء نجوم خالص، كما لو أنهم كانوا يحاولون إنشاء قفص. قام البعض بمد أيديهم، وقاموا بمستويات مختلفة من “السرقة”. توهجت عدسات البعض الأحادية بينما استخدموا أشياء مختلفة *كانوا* قد سرقوها من الماضي. قام البعض بمحاكاة قدرات مختلفة، إما بممارسة القيود أو التدخل أو الهجمات.

كانت هذه أيضًا مشكلة خطيرة.

تجهم *وجهه* مع اشتداد الظلمة في عينيه.

في هذه اللحظة، ظهرت أمامه عدسة أحادية كريستالية ضخمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت ساعات الحائط القديمة، وفي البرية المهجورة التي كادت أن تنهار تماما، وعاد الوقت إلى تدفقه الطبيعي. أوقف الأمونات *محاولاتهم*، و*اندمجوا* فجأة في واحد، “مومضين” خلف كلاين، مما منعه من الإرتياح.

على هذه العدسة، انطلقت طبقات من الأضواء البراقة وأغرقته على الفور.

في التسلسل 9 إلى التسلسل 7، حدثت “السرقة” على الأغراض. في التسلسل 6، حدثت “السرقة” على قوى التجاوز. بعد التقدم إلى التسلسل 5، حدثت “السرقة” على الفكر والأفكار. في التسلسل 4 و التسلسل 3، أصبحت “السرقة” حياة، بما في ذلك السرقة الطفيلية على المستوى المادي. وعلى مستوى التسلسل 2، اتسع نطاق “السرقة” ليشمل المصير، الهوية، الوعي الذاتي، خصائص التجاوز. بالنسبة إلى التسلسل 1، يمكن أن تحدث “السرقة” مؤقتًا في الوقت، المراسي، والسلطات.

استقرت حالة كلاين العقلية فجأة، لكن الثمن كان خسارة كل عواطفه ورغباته. لم يكن يريد حتى المقاومة. كل ما أراده هو الوقوف بهدوء وانتظار الدمار الوشيك.

هذه المرة، “خدع” الوقت.

كان هذا بمثابة حقن شخص عادي بجرعة كبيرة من المخدر.

في التسلسل 9 إلى التسلسل 7، حدثت “السرقة” على الأغراض. في التسلسل 6، حدثت “السرقة” على قوى التجاوز. بعد التقدم إلى التسلسل 5، حدثت “السرقة” على الفكر والأفكار. في التسلسل 4 و التسلسل 3، أصبحت “السرقة” حياة، بما في ذلك السرقة الطفيلية على المستوى المادي. وعلى مستوى التسلسل 2، اتسع نطاق “السرقة” ليشمل المصير، الهوية، الوعي الذاتي، خصائص التجاوز. بالنسبة إلى التسلسل 1، يمكن أن تحدث “السرقة” مؤقتًا في الوقت، المراسي، والسلطات.

في نفس الوقت ظهر كتاب وهمي في طبقات الضوء.

لقد استخدم آمون في الواقع “إعادة التجميع” المؤقت *بينه* وقلعة صفيرة للهروب من تدخل كلاين وتفعيل قوة مجال الأحمق.

افتتح الكتاب وكشف عن جملة:

“بعد أن استوعبت تفرد الباب، لم تتسلل على الفور إلى قلعة صفيرة لتتعامل معي الذي كان الأضعف في ذلك الوقت. كان ذلك لأنه في ذلك الوقت لم تكن قادرًا تمامًا على الصمود أمام صحوة إرادة لورد الغوامض فيك بعد أن تقدمت للتو.”

“كان كلاين موريتي، الذي تعذب من الفساد العقلي لورد الغوامض، يعاني دائمًا من ألم شديد وحالة من الإرهاق الشديد. وبعد المعركة الشديدة، وصل أخيرًا إلى حدوده بسبب تأثير عقله. لقد قرر أن يستسلم ويتوقف عن المقاومة”.

هذا الإله الحقيقي لمساري الخطأ والباب أزال على الفور “تطعيم” *نفسه* لقلعة صفيرة، مما سمح للباب الغامض الذي كان ملطخًا بلمحات من اللون الأسود المزرق بالتلاشي سريعًا *لمنعه* من التلوث أكثر.

خلف العدسة الأحادية الكريستالية الضخمة، كان آمون، الذي كان يرتدي قبعة مدببة وعباءة سوداء كلاسيكية، قد حدد *نفسه* بسرعة كالجبل.

هذه المرة، “خدع” الوقت.

لقد *نظر* إلى كلاين، الذي تخلى عن المقاومة، وأصبحت عيناه الداكنتان أفتح مع إلتفاف زوايا شفتيه.

استقرت حالة كلاين العقلية فجأة، لكن الثمن كان خسارة كل عواطفه ورغباته. لم يكن يريد حتى المقاومة. كل ما أراده هو الوقوف بهدوء وانتظار الدمار الوشيك.

“سرقته. كيف ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت ساعات الحائط القديمة، وفي البرية المهجورة التي كادت أن تنهار تماما، وعاد الوقت إلى تدفقه الطبيعي. أوقف الأمونات *محاولاتهم*، و*اندمجوا* فجأة في واحد، “مومضين” خلف كلاين، مما منعه من الإرتياح.

رفع كلاين رأسه لينظر إلى السيد خطأ، وحاول جاهداً أن يفتح فمه. قال بضعف: “لقد كنت تقوم بإحتيال من البداية؟”

وفي هذه اللحظة، كان آمون قد انقسم بالفعل إلى أشكال لا حصر لها. كان بعضها عبارة عن نسخ بحتة، وكان بعضها نسخًا طبق الأصل على مستوى الرمزية، بينما تُرك البعض الآخر من “الوميض” باستمرار.

رفع آمون *يديه* وقال بابتسامة، “لسوء الحظ، أدركت ذلك بعد فوات الأوان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمع آمون بهدوء إلى كلمات كلاين. بشكل غير طبيعي حتى، لم *يقاطعه* ولم يحاول الهجوم. فقط عندما انتهى كلاين *أنه* قال بتعبير غريب، “أنت مجنون”.

لقد جعل *إبهامه* وإصبع السبابة خاصته يلامسان بعضهما البعض، لتشكيل شكل بيضاوي.

قال آمون في ذلك الوقت *أنه* خاطر بإطلاق قمع لورد الغوامض في جسده مقابل هوية مالك قلعة صفيرة.

في الشكل البيضاوي، أضاء ضوء النجوم، وأضاء شخصية كلاين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبث!

في أعقاب ذلك، فصل آمون يديه بشكل مهيب، ومزق الفراغ الذي إعتمد عليه كلاين والبيئة المحيطة به للعيش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، ظهر شكل كلاين فجأة خارج الزنزانة، كما لو أنه لم يتم ختمه من قبل سلطة باب آمون.

كان الفراغ مثل الزجاج، تحطم إلى قطع مثل انهيار ناطحة سحاب.

لقد استخدم آمون في الواقع “إعادة التجميع” المؤقت *بينه* وقلعة صفيرة للهروب من تدخل كلاين وتفعيل قوة مجال الأحمق.

ومع ذلك، فإن كل الانهيار والدمار لف جسد كلاين دون التأثير عليه بشكل مباشر.

كانت هذه قوى عالم تاريخ معمقة تحت سلطة “الخداع”.

كان مثل قارب صيد صغير يبحر بهدوء خلال عاصفة. بدا في غير محله وغير منسجم، كما لو أنه بدا وكأنه لم ينتمي إلى هنا.

كانت هذه أيضًا مشكلة خطيرة.

رفع آمون يده وضبط *عدسته* الأحادية على *عينه* اليمنى، تلاشت الابتسامة على *وجهه* إلى حد ما.

ظلت عباءة شفافة تظهر وتختفي على سطح جسم كلاين.

كانت هذه أيضًا مشكلة خطيرة.

نظر إلى آمون الشبيه بالجبال، وعيناه أغمقتا.

لم يبدو وكأن آمون قد كات مجنون بما فيه الكفاية!

“منذ اللحظة التي دخلت فيها قلعة صفيرة وتكلمت بالكلمة الأولى بدأت في الإحتيال”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد *نظر* إلى كلاين، الذي تخلى عن المقاومة، وأصبحت عيناه الداكنتان أفتح مع إلتفاف زوايا شفتيه.

قال آمون في ذلك الوقت *أنه* خاطر بإطلاق قمع لورد الغوامض في جسده مقابل هوية مالك قلعة صفيرة.

“بعد أن استوعبت تفرد الباب، لم تتسلل على الفور إلى قلعة صفيرة لتتعامل معي الذي كان الأضعف في ذلك الوقت. كان ذلك لأنه في ذلك الوقت لم تكن قادرًا تمامًا على الصمود أمام صحوة إرادة لورد الغوامض فيك بعد أن تقدمت للتو.”

في تلك اللحظة، لم ينتهز آمون الفرصة لمواصلة مهاجمة كلاين. لقد *طاف* في الجو ونظر إلى السيد الأحمق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو *أنه* قد كان يقول:

كما لم يقم كلاين بأي محاولات. كانت نبرته هادئة بشكل غريب، كأنه كان يعد شيئًا.

تمامًا عندما كان كلاين يستعد لقطع الصلة بين آمون وقلعة صفيرة و*جعله* يحافظ على *جنونه*، إلتفت زوايا فم آمون.

“إذا كان مجرد إطلاق قمع إرادة لورد الغوامض سيسمح لك بدخول قلعة صفيرة على حساب أن تكون نصف مجنون، لكان بإمكان أنتيغونوس فعل ذلك في ذلك الوقت. لكان بإمكان ذئب الإبادة الشيطاني، فليغري، من قبل قد فعل ذلك أيضًا. لقد حظيت أنت والسيد باب في السابق بفرص لا حصر لها.”

قال آمون في ذلك الوقت *أنه* خاطر بإطلاق قمع لورد الغوامض في جسده مقابل هوية مالك قلعة صفيرة.

“بشكل واضح، من المستحيل غزو قلعة صفيرة من خلال جعل لورد الغوامض يستيقظ إلى حد معين، واستخدام نصف الجنون بالتنسيق مع الخطأ. لا توجد طريقة يمكنك من خلالها العثور على خطأ قابل للاستخدام في هذا الأمر ما لم *تجعله* يحل محلك مباشرةً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد *نظر* إلى كلاين، الذي تخلى عن المقاومة، وأصبحت عيناه الداكنتان أفتح مع إلتفاف زوايا شفتيه.

“فقط عندما امتلكت سلطة الباب للذهاب إلى أي مكان، أنك قد رأيت الأمل. من خلال إنشاء باب خلفي واستخدام ‘خلل’، يمكنك أن تجعل قلعة صفيرا تعاملك كلورد الغوامض وتعطيك السلطة المناسبة.”

تمامًا عندما كان كلاين يستعد لقطع الصلة بين آمون وقلعة صفيرة و*جعله* يحافظ على *جنونه*، إلتفت زوايا فم آمون.

“بالطبع، هذا سوف يتطلب بالتأكيد إيقاظ لورد الغوامض إلى حالة خطيرة نوعًا ما. بدون هذه الهوية المخفية، لن تتمكن من خداع قلعة صفيرة بدون أي سبب.”

في أعقاب ذلك، فصل آمون يديه بشكل مهيب، ومزق الفراغ الذي إعتمد عليه كلاين والبيئة المحيطة به للعيش.

“بعد أن استوعبت تفرد الباب، لم تتسلل على الفور إلى قلعة صفيرة لتتعامل معي الذي كان الأضعف في ذلك الوقت. كان ذلك لأنه في ذلك الوقت لم تكن قادرًا تمامًا على الصمود أمام صحوة إرادة لورد الغوامض فيك بعد أن تقدمت للتو.”

“منذ اللحظة التي دخلت فيها قلعة صفيرة وتكلمت بالكلمة الأولى بدأت في الإحتيال”.

“أعتقد أنك وجدت بالفعل حلاً أكثر أمانًا نسبيًا. لو لم أتقدم إلى الأحمق بهذه السرعة، لكنت ستتمكن من دخول قلعة صفيرة في أفضل حالة لحل كل شيء في وقت لاحق. والآن، ليس لديك خيار سوى تقديم هذه الخطة إلى الأمام. هناك بالتأكيد مشكلة خطيرة للغاية معك.”

تمامًا عندما كان كلاين يستعد لقطع الصلة بين آمون وقلعة صفيرة و*جعله* يحافظ على *جنونه*، إلتفت زوايا فم آمون.

“لقد اتخذت زمام المبادرة للتضحية ثمن أن تصبح نصف مجنون، من ناحية، تجعلني أفكر في اتخاذ تدابير مضادة في هذا الاتجاه من أجل وضع فخ مميت في مناطق رئيسية، ومن ناحية أخرى، أردت أيضًا تحويل الانتباه واغتنام هذه الفرصة لإخفاء مشاكل أخرى.”

تمت تغطية *وجهه* على الفور بقناع نصف شفاف مشابه لتفرد الأحمق، لكنه كان أكثر وهمية.

“أنت لست نصف مجنون على الإطلاق.”

نظر إلى آمون الشبيه بالجبال، وعيناه أغمقتا.

استمع آمون بهدوء إلى كلمات كلاين. بشكل غير طبيعي حتى، لم *يقاطعه* ولم يحاول الهجوم. فقط عندما انتهى كلاين *أنه* قال بتعبير غريب، “أنت مجنون”.

لم يبدو وكأن آمون قد كات مجنون بما فيه الكفاية!

~~~~~~~~~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع آمون يده وضبط *عدسته* الأحادية على *عينه* اليمنى، تلاشت الابتسامة على *وجهه* إلى حد ما.

…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد *نظر* إلى كلاين، الذي تخلى عن المقاومة، وأصبحت عيناه الداكنتان أفتح مع إلتفاف زوايا شفتيه.