مفهومية
1384: مفهومية.
في هذه اللحظة، تم تشويه *شخصيته* حيث تم *صبغه* على الفور بنجوم متألقة. لقد أصبح وهمي للغاية، كما لو *أنه* قد تحول إلى باب نجمي.
عند سماع كلمات آمون، غرق قلب كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن سرعة النص المكتوب على كتاب ترونسويست النحاسي قد تباطأت كما لو أنه سيستغرقه خمسة عشر دقيقة أو حتى ساعات للتفكير في القاعدة التالية.
قبل ذلك، لم يكن قلقًا من أن يتواطأ آمون مع الجني، لأنه قد *كان* محتالًا من الدرجة الأولى. لا يمكن تصديق الوعود التي *سيقطعها*. أما الجني فقد التقى “لورد الغوامض” السابق. واُعتبر ضحية لمثل هذه الأمور على نفس المنوال. لذلك، سـ*يستخدم* بالتأكيد أكثر الأساليب حذراً للتعامل مع السيد خطأ.
الأول كان اغتنام هذه الفرصة للهروب من قلعة صفيرة، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت غرائز آمون لا تزال تعمل وما زال سيحاول منعه من الهروب.
كان هذا نتيجة لانعدام الثقة.
ولم ينل آمون أي عقاب بعد *وعده*!
في بعض الأحيان، قد يؤدي الكذب والغش والخداع إلى زيادة الأرباح بالفعل على المدى القصير، ولكن على المدى الطويل، كان من الأفضل أن تكون صادق.
عندما يحين الوقت، سيقبل الطرف الآخر بكل سرور هدية قلعة صفيرة. سـ*يستطيع* بعد ذلك محاربة تسلسل 0 أحمق مع صفيرة، تفرد، وخصائص تجاوز التسلسل 1 المقابلة.
ولكن الآن، صاغ كتاب ترونسويست النحاسي للتو قاعدة “الخداع محظور هنا”.
فقدت عدسة آمون الأحادية بريقها مؤقتًا، كما لو *أنه* قد فقد *رؤيته*. كما أصبحت *نظراته* بليدة أيضا.
ولم ينل آمون أي عقاب بعد *وعده*!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل، كان سيكون بإمكان كلاين الاعتماد على سلطة “العبث” خاصته لتقليل ذكاء آمون، ولكن أولاً، لم يكن قادرًا على استخدام القوة على هذا المستوى لفترة طويلة في حالته الحالية. ثانيًا، كإله حقيقي ذي مسارين، وحامل للعديد من السلطات، كانت مدة تأثير “الغباء الأعمى” *عليه* محدودة نوعًا ما. لذلك، لم يكن أمام كلاين خيار سوى المخاطرة “بتطعيم” الأشياء بهذه الطريقة.
في الوقت نفسه، لم يلاحظ كلاين والجني *استخدامه* لأي ثغرات.
على الرغم من تقليص *ذكائه* لفترة وجيزة، إلا أن آمون ما زال قد تذكر منع كلاين من مغادرة قلعة صفيرة.
أثبت هذا مدى صحة وفعالية كلمات آمون. لقد كانت من أسفل *قلبه* ولم تكن عملية احتيال.
“لقد كتبت هذا الأمر إلى حدسي. هذه طريقة جيدة لمقاومة آثار الغباء الأعمى.”
سيكون بإمكان الجني أن يعتمد على *مستواه* و*سماته* لتشويه الجملة من “يمكنني أن أعدك” إلى “أعدك”. سيجعل من المستحيل على آمون أن يتراجع عن *كلمته*. إذا كان *فعل*، فسوف *يعاني* من ضرر على مستوى قديم عظيم.
انهارت البرية بأكملها وإنكمشت كما لو كانت ستندفع مباشرةً نحو النجم.
وهذا جعل كلاين لا يستطيع إلا أن يتساءل عما إذا كانت القاعدة القائلة بأن “الخداع محظور هنا” قد تم توجيهها سراً من قبل آمون أو تم إنشاؤها عن عمد من قبل الجني، مما جعل أي مرشح للورد الغوامض يتعهد بـ*إعادته* إلى الكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البرية مع تأثيرات “ضوء النهار الأبدي”، إنحدرت من السماء شمس برتقالية مع هالة مدمرة وشعور ثقيل.
بالنسبة إلى الجني، لم *يتكبد* أي خسائر في مثل هذه الصفقة لأن كلاين *نفسه* قد كان مدين *له” بوعد.
كان كلاين، الذي كان يطفو في الجو، قد اختفى لفترة طويلة.
إذا كان هناك أي مشهد آخر، فسيظل لدى كلاين الوقت للتواصل مع الجني وإعادة بناء *ثقته*. ومع ذلك، في هذه اللحظة، كان تهديد آمون أمام *عينيه* مباشرةً. لن *يعطيه* الفرصة لحل هذه المشكلة.
بالطبع، كان “التطعيم” الخاص به فقط من خلال مفهوم النجم، وليس الكيان المادي. وإلا، مع كون دفاع الأحمق أقل من معظم التسلسل 0 بشكل واضع، سيبتلعه نجم حقيقي مباشرةً ويموت على الفور بفضل جسده الضعيف نسبيًا.
إذا اختار الاستمرار في الإيمان بالجني، فسيضع كلاين حياته بين يدي هذا الإله الخارجي ويصبح تحت *سيطرته*. في المعركة اللاحقة، طالما *أنه* كان الجني قادر على صياغة بعض القواعد التي بدت جيدة لكنها كانت منحازة تجاه آمون من خلال كتاب ترونسويست النحاسي، فإن كلاين، الذي كان بالفعل في وضع غير مواتٍ، سيخسر بسرعةٍ دون أي وسيلة للتراجع الوضع.
لم يكن كلاين مكتئبًا. أكمل على الفور “التطعيم” الذي كان قد أعده منذ فترة طويلة.
وبينما كانت أفكاره تتسابق، قام كلاين بأخذ الخيار لهذه المقامرة.
الأول كان اغتنام هذه الفرصة للهروب من قلعة صفيرة، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت غرائز آمون لا تزال تعمل وما زال سيحاول منعه من الهروب.
ظهرت على الفور عباءة شفافة داكنة اللون حوله. لقد أصبح وجهه مغطى بقناع غريب ومشوه.
بمجرد أن غرق وعيه، ظهرت العدسة الأحادية الكريستالية على حافة قلعة صفيرة، وسدت “طريقه”.
الأحمق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت على الفور عباءة شفافة داكنة اللون حوله. لقد أصبح وجهه مغطى بقناع غريب ومشوه.
تموجت حلقات غير مرئية من جسده وغلفت على الفور الجني، وكتاب ترونسويست النحاسي، والبرية بأكملها، بالإضافة إلى آمون.
فقدت عدسة آمون الأحادية بريقها مؤقتًا، كما لو *أنه* قد فقد *رؤيته*. كما أصبحت *نظراته* بليدة أيضا.
سلطة “الغباء الأعمى”!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا، كان لاستدعاء إسقاطات الفراغ التاريخي، لكنه لم يكن ذا فائدة كبيرة. لا يمكن لتأثيرات وجود على مستوى الملائكة أن تفعل الكثير في معركة الآلهة هذه. كان من الممكن أنهم لن يتمكنوا من تحمل نظرة آمون، ناهيك عن *إسقاطاتهم* التاريخية. حتى لو أراد كلاين استخدام نقل المعلومات، فقد كان ذلك يفتقر إلى القيمة الكافية- لن تتمكن الآلهة الأخرى من دخول قلعة صفيرة وتقديم المساعدة.
فقدت عدسة آمون الأحادية بريقها مؤقتًا، كما لو *أنه* قد فقد *رؤيته*. كما أصبحت *نظراته* بليدة أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت على الفور عباءة شفافة داكنة اللون حوله. لقد أصبح وجهه مغطى بقناع غريب ومشوه.
من الواضح أن سرعة النص المكتوب على كتاب ترونسويست النحاسي قد تباطأت كما لو أنه سيستغرقه خمسة عشر دقيقة أو حتى ساعات للتفكير في القاعدة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن سرعة النص المكتوب على كتاب ترونسويست النحاسي قد تباطأت كما لو أنه سيستغرقه خمسة عشر دقيقة أو حتى ساعات للتفكير في القاعدة التالية.
اهتزت شخصية تلجني الذهبية الباهتة والمشوهة وهي تتقلص فجأة إلى المصباح السحري الذهبي الذي يشبه قروقة ماء. لم يكن معروفًا ما إذا كان هروبًا أم أنه رد فعل غريزي بحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت على الفور عباءة شفافة داكنة اللون حوله. لقد أصبح وجهه مغطى بقناع غريب ومشوه.
مغتنماً لهذه الفرصة، حاول كلاين الهروب من قلعة صفيرة بينما كان يستعد لـ “تطعيم” نفسه.
وبينما كانت أفكاره تتسابق، قام كلاين بأخذ الخيار لهذه المقامرة.
بمجرد أن غرق وعيه، ظهرت العدسة الأحادية الكريستالية على حافة قلعة صفيرة، وسدت “طريقه”.
من الواضح *أنه* قد غش القواعد وكذب على *نفسه*، جاعلاً *غرائزه* تصذق أن هذا قد كان ما *أراده*.
على الرغم من تقليص *ذكائه* لفترة وجيزة، إلا أن آمون ما زال قد تذكر منع كلاين من مغادرة قلعة صفيرة.
كان كلاين، الذي كان يطفو في الجو، قد اختفى لفترة طويلة.
سرعان ما استعادت *عيناه* الوضوح بينما كانت لا تزال مصبوغة بالأسود. لقد فتح فمه ببطء بينما *ضحك* بلا تحكم.
لقد ظهرت شخصية *خلفه* فجأة. لقد كان كلاين الذي كان يرتدي معطفاً وقبعة.
“لقد كتبت هذا الأمر إلى حدسي. هذه طريقة جيدة لمقاومة آثار الغباء الأعمى.”
قبل أن يحصل على ثقة مطلقة، لم يكن كلاين يريد أن تبدو أفعاله متهورة.
من الواضح *أنه* قد غش القواعد وكذب على *نفسه*، جاعلاً *غرائزه* تصذق أن هذا قد كان ما *أراده*.
إذا كان هناك أي مشهد آخر، فسيظل لدى كلاين الوقت للتواصل مع الجني وإعادة بناء *ثقته*. ومع ذلك، في هذه اللحظة، كان تهديد آمون أمام *عينيه* مباشرةً. لن *يعطيه* الفرصة لحل هذه المشكلة.
لم يكن كلاين مكتئبًا. أكمل على الفور “التطعيم” الذي كان قد أعده منذ فترة طويلة.
من الواضح *أنه* قد غش القواعد وكذب على *نفسه*، جاعلاً *غرائزه* تصذق أن هذا قد كان ما *أراده*.
في الكون، خفت نجم عملاق ينبعث منه الضوء والحرارة فجأة.
في غمضة عين، ظهر القناع البارد الشفاف على وجه كلاين مرةً أخرى. إندمج باب غريب من النور ملطخ بلمحة من الأسود المزرق بجسد آمون.
في البرية مع تأثيرات “ضوء النهار الأبدي”، إنحدرت من السماء شمس برتقالية مع هالة مدمرة وشعور ثقيل.
كان الأحمق إلهًا متطرفًا جدًا. لقد كان *لديه* القدرة على تدمير نجم، لكنه لم يكن قادراً على مواجهته مباشرةً. كانت نقاط *قوته* و*ضعفه* واضحة بنفس القدر.
انهارت البرية بأكملها وإنكمشت كما لو كانت ستندفع مباشرةً نحو النجم.
بالطبع، كان نفس الأمر لآمون. إذا لم *يقمع* جنون الإلهي المستحق، لكان هذا الأخير قد أحيا بالفعل في جسده.
في نفس الوقت، تم إشعال كل شيء هنا، بما في ذلك آمون.
بالطبع، لم يتمكن كلاين من الحفاظ على هذا النوع من “التطعيم” إلا لثانية واحدة. قد يعني تجاوز هذا الحد أنه لن يواجه آمون بعد الآن، بل سيواجه الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات.
في الثانية التالية، بدأ الفراغ المحيط بالانكماش أثناء دورانه حول الشمس الحقيقية. كل شيء في العالم إما تفكك أو تبخر. كل ما تبقى هو مصباح التمنيات السحري وكتاب ترونسويست النحاسي، اللذان كانا لا يزالان يكافحان لتحمل النيران، وبالكاد يعانيان من أي ضرر.
في نفس الوقت تقريبًا، تباطأت أفكار آمون قليلاً.
كان كلاين، الذي كان يطفو في الجو، قد اختفى لفترة طويلة.
إذا كان هناك أي مشهد آخر، فسيظل لدى كلاين الوقت للتواصل مع الجني وإعادة بناء *ثقته*. ومع ذلك، في هذه اللحظة، كان تهديد آمون أمام *عينيه* مباشرةً. لن *يعطيه* الفرصة لحل هذه المشكلة.
لقد قام “بتطعيم” نفسه لذلك النجم.
قبل ذلك، لم يكن قلقًا من أن يتواطأ آمون مع الجني، لأنه قد *كان* محتالًا من الدرجة الأولى. لا يمكن تصديق الوعود التي *سيقطعها*. أما الجني فقد التقى “لورد الغوامض” السابق. واُعتبر ضحية لمثل هذه الأمور على نفس المنوال. لذلك، سـ*يستخدم* بالتأكيد أكثر الأساليب حذراً للتعامل مع السيد خطأ.
بالطبع، كان “التطعيم” الخاص به فقط من خلال مفهوم النجم، وليس الكيان المادي. وإلا، مع كون دفاع الأحمق أقل من معظم التسلسل 0 بشكل واضع، سيبتلعه نجم حقيقي مباشرةً ويموت على الفور بفضل جسده الضعيف نسبيًا.
شعر كلاين أن حالة آمون شبه المجنونة لم تكن سيئة بما فيه الكفاية. لقد *بدا* ثرثارا إلى حد ما فقط، مع عدم اغتنامه لفرصة من حين لآخر. أراد أن يجعله يصبح أكثر جنونًا.
كان الأحمق إلهًا متطرفًا جدًا. لقد كان *لديه* القدرة على تدمير نجم، لكنه لم يكن قادراً على مواجهته مباشرةً. كانت نقاط *قوته* و*ضعفه* واضحة بنفس القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البرية مع تأثيرات “ضوء النهار الأبدي”، إنحدرت من السماء شمس برتقالية مع هالة مدمرة وشعور ثقيل.
بالإضافة إلى ذلك، لا يمكن للأشياء المفهومية أن تؤثر بشكل مباشر على البيئة المحيطة وتؤذي العدو. لم يكن كافيًا أن تكتب عبارة “الكتلة الهائلة، والجاذبية، ودرجات الحرارة المرتفعة، والحرارة العالية، والاندماج” لإحداث تأثيرات مماثلة، ولكن كالسيد الأحمق، كان كلاين يتمتع بسلطة “العبث”.
أثبت هذا مدى صحة وفعالية كلمات آمون. لقد كانت من أسفل *قلبه* ولم تكن عملية احتيال.
لقد جعل محيطه يتغير وفقًا لمفهوم النجم!
بالإضافة إلى ذلك، لا يمكن للأشياء المفهومية أن تؤثر بشكل مباشر على البيئة المحيطة وتؤذي العدو. لم يكن كافيًا أن تكتب عبارة “الكتلة الهائلة، والجاذبية، ودرجات الحرارة المرتفعة، والحرارة العالية، والاندماج” لإحداث تأثيرات مماثلة، ولكن كالسيد الأحمق، كان كلاين يتمتع بسلطة “العبث”.
كان هذا “تغييرًا” شديدًا وأيضًا نوع من “العبث”.
في غمضة عين، ظهر القناع البارد الشفاف على وجه كلاين مرةً أخرى. إندمج باب غريب من النور ملطخ بلمحة من الأسود المزرق بجسد آمون.
اشتعل آمون، الذي كان يرتدي قبعة مدببة وعباءة سوداء كلاسيكية، بالكامل تحت إضاءة النجمة. لقد *بدأ* بالتبخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا “تغييرًا” شديدًا وأيضًا نوع من “العبث”.
في هذه اللحظة، تم تشويه *شخصيته* حيث تم *صبغه* على الفور بنجوم متألقة. لقد أصبح وهمي للغاية، كما لو *أنه* قد تحول إلى باب نجمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أكمل آمون وقلعة صفيرة “إعادة التجميع”، ستقوى إرادة الإلهي المستحق في *جسده* بشكل واضح، وستشتد الفوضى في *عقله*.
في تلك اللحظة، لم يعد آمون يشبه المخلوق المادي. لقد كان *أقرب* إلى مجموعة جماعية من الرموز مثل “التجول”، “نفق ااعالم النجمي”، “مفتاح” و”باب”.
في نفس الوقت تقريبًا، تباطأت أفكار آمون قليلاً.
كانت هذه قدرة مسافر العوالم على استخدام العالم النجمي للتوجه إلى كواكب وعوالم مختلفة. لقد *كانوا قادرين* على تحويل *أنفسهم* إلى رموز، مما يسمح *لهم* باستخدام العالم النجمي بشكل فعال.
على الرغم من تقليص *ذكائه* لفترة وجيزة، إلا أن آمون ما زال قد تذكر منع كلاين من مغادرة قلعة صفيرة.
في مرحلة التسلسل 0 باب، أصبح التغيير النوعي في مثل هذه القوى “مفهوميا”.
في الأصل، بدون مفهوم “إعادة التجميع”، سيتوقف تأثير النجم على البيئة المحيطة على الفور. ومع ذلك، كان كلاين قد “خدع” الوقت، مما سمح لتأثيرات أول ثانيتين بالبقاء حتى الآن، مما سمح له بخداع آمون.
حول آمون *نفسه* إلى مخلوق مفهوم وتجنب الضرر الذي سببه النجم.
كان الهدف الرئيسي من إمساك خيوط جسد روح آمون هو إعطاء الطرف الآخر إحساسًا معينًا بالركود.
لقد ظهرت شخصية *خلفه* فجأة. لقد كان كلاين الذي كان يرتدي معطفاً وقبعة.
في هذه اللحظة، تم تشويه *شخصيته* حيث تم *صبغه* على الفور بنجوم متألقة. لقد أصبح وهمي للغاية، كما لو *أنه* قد تحول إلى باب نجمي.
في نفس الوقت تقريبًا، تباطأت أفكار آمون قليلاً.
كانت هذه قدرة مسافر العوالم على استخدام العالم النجمي للتوجه إلى كواكب وعوالم مختلفة. لقد *كانوا قادرين* على تحويل *أنفسهم* إلى رموز، مما يسمح *لهم* باستخدام العالم النجمي بشكل فعال.
أمسك كلاين بخيوط جسد الروح خاصته.
في نفس الوقت، تم إشعال كل شيء هنا، بما في ذلك آمون.
باستخدام الفوضى التي جلبها “النجم”، قام كلاين بتبديد التركيبة التي كان يمتلكها مع المفاهيم المقابلة، وقام سراً بـ”تطعيم” موقع الطرفين ووصل خلف آمون.
في هذه اللحظة، تم تشويه *شخصيته* حيث تم *صبغه* على الفور بنجوم متألقة. لقد أصبح وهمي للغاية، كما لو *أنه* قد تحول إلى باب نجمي.
في الأصل، بدون مفهوم “إعادة التجميع”، سيتوقف تأثير النجم على البيئة المحيطة على الفور. ومع ذلك، كان كلاين قد “خدع” الوقت، مما سمح لتأثيرات أول ثانيتين بالبقاء حتى الآن، مما سمح له بخداع آمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا جعل كلاين لا يستطيع إلا أن يتساءل عما إذا كانت القاعدة القائلة بأن “الخداع محظور هنا” قد تم توجيهها سراً من قبل آمون أو تم إنشاؤها عن عمد من قبل الجني، مما جعل أي مرشح للورد الغوامض يتعهد بـ*إعادته* إلى الكون.
إذا كان ذلك ممكنًا، فإن ما تمنى كلاين فعله الآن هو تعميق السيطرة على خيوط جسد روح آمون وتحويله إلى دميته المتحركة. ومع ذلك، فقد كان يعلم جيدًا أنه في الوضع الحالي، كان احتمال النجاح منخفضًا للغاية: فمن ناحية، يمكن لآمون أن يتحمل الضرر ويسرق خيوط جسد الروح. من ناحية أخرى، قد *يكون* قادرًا على استخدام الاتصال الذي تم إنشاؤه بين الاثنين عبر خيوط جسد الروح لاستخدام خدعة والتأثير على كلاين و التطفل” عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا “تغييرًا” شديدًا وأيضًا نوع من “العبث”.
قبل أن يحصل على ثقة مطلقة، لم يكن كلاين يريد أن تبدو أفعاله متهورة.
في بعض الأحيان، قد يؤدي الكذب والغش والخداع إلى زيادة الأرباح بالفعل على المدى القصير، ولكن على المدى الطويل، كان من الأفضل أن تكون صادق.
كان الهدف الرئيسي من إمساك خيوط جسد روح آمون هو إعطاء الطرف الآخر إحساسًا معينًا بالركود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أكمل آمون وقلعة صفيرة “إعادة التجميع”، ستقوى إرادة الإلهي المستحق في *جسده* بشكل واضح، وستشتد الفوضى في *عقله*.
كان هذا أداء للسلطة “العبث” خلال مرحلة التحول إلى دمية متحركة. ومع حالة كلاين الحالية، كان بطبيعة الحال أكثر استعدادًا لاختيار طريقة منخفضة المستوى لكن فعالة. سيكون هذا عبئًا أقل عليه، ولن يؤثر بشكل خطير على استقراره العقلي كما هو الحال عندما استخدم سلطة “العبث”.
“لقد كتبت هذا الأمر إلى حدسي. هذه طريقة جيدة لمقاومة آثار الغباء الأعمى.”
في هذه اللحظة، ماعدا عن آمون، شمل عدوه أيضًا الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات في جسده.
للسيد خطأ الذي كان خبيرًا في “الخداع”، سيكون هذا قاتلًا.
بالطبع، كان نفس الأمر لآمون. إذا لم *يقمع* جنون الإلهي المستحق، لكان هذا الأخير قد أحيا بالفعل في جسده.
عندما يحين الوقت، سيقبل الطرف الآخر بكل سرور هدية قلعة صفيرة. سـ*يستطيع* بعد ذلك محاربة تسلسل 0 أحمق مع صفيرة، تفرد، وخصائص تجاوز التسلسل 1 المقابلة.
بعد توقف قصير في أفكار آمون، كان لدى كلاين ثلاثة خيارات:
قلعة صفيرة.
الأول كان اغتنام هذه الفرصة للهروب من قلعة صفيرة، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت غرائز آمون لا تزال تعمل وما زال سيحاول منعه من الهروب.
“لقد كتبت هذا الأمر إلى حدسي. هذه طريقة جيدة لمقاومة آثار الغباء الأعمى.”
ثانيًا، كان لاستدعاء إسقاطات الفراغ التاريخي، لكنه لم يكن ذا فائدة كبيرة. لا يمكن لتأثيرات وجود على مستوى الملائكة أن تفعل الكثير في معركة الآلهة هذه. كان من الممكن أنهم لن يتمكنوا من تحمل نظرة آمون، ناهيك عن *إسقاطاتهم* التاريخية. حتى لو أراد كلاين استخدام نقل المعلومات، فقد كان ذلك يفتقر إلى القيمة الكافية- لن تتمكن الآلهة الأخرى من دخول قلعة صفيرة وتقديم المساعدة.
من الواضح *أنه* قد غش القواعد وكذب على *نفسه*، جاعلاً *غرائزه* تصذق أن هذا قد كان ما *أراده*.
ثالثًا، يمكنه استغلال هذه الفرصة لممارسة قدر معين من التأثير على جسد آمون الحقيقي.
الأحمق!
اختار كلاين بدون أي تردد الخطة الثالثة.
لقد ظهرت شخصية *خلفه* فجأة. لقد كان كلاين الذي كان يرتدي معطفاً وقبعة.
أراد أن ينتهز الفرصة “لتطعيم” آمون، قلعة صفيرة، وباب النور الملون بالأسود المزرق معًا.
لم يكن كلاين مكتئبًا. أكمل على الفور “التطعيم” الذي كان قد أعده منذ فترة طويلة.
شعر كلاين أن حالة آمون شبه المجنونة لم تكن سيئة بما فيه الكفاية. لقد *بدا* ثرثارا إلى حد ما فقط، مع عدم اغتنامه لفرصة من حين لآخر. أراد أن يجعله يصبح أكثر جنونًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا “تغييرًا” شديدًا وأيضًا نوع من “العبث”.
عندما أكمل آمون وقلعة صفيرة “إعادة التجميع”، ستقوى إرادة الإلهي المستحق في *جسده* بشكل واضح، وستشتد الفوضى في *عقله*.
بعد توقف قصير في أفكار آمون، كان لدى كلاين ثلاثة خيارات:
بهذه الطريقة، سيفتقر آمون إلى العقلانية لكبح *نفسه*، مما يجعل أفعاله أكثر فطرية من كونها نتيجة لعملية التفكير التأملي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن سرعة النص المكتوب على كتاب ترونسويست النحاسي قد تباطأت كما لو أنه سيستغرقه خمسة عشر دقيقة أو حتى ساعات للتفكير في القاعدة التالية.
للسيد خطأ الذي كان خبيرًا في “الخداع”، سيكون هذا قاتلًا.
في غمضة عين، ظهر القناع البارد الشفاف على وجه كلاين مرةً أخرى. إندمج باب غريب من النور ملطخ بلمحة من الأسود المزرق بجسد آمون.
بالطبع، لم يتمكن كلاين من الحفاظ على هذا النوع من “التطعيم” إلا لثانية واحدة. قد يعني تجاوز هذا الحد أنه لن يواجه آمون بعد الآن، بل سيواجه الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أداء للسلطة “العبث” خلال مرحلة التحول إلى دمية متحركة. ومع حالة كلاين الحالية، كان بطبيعة الحال أكثر استعدادًا لاختيار طريقة منخفضة المستوى لكن فعالة. سيكون هذا عبئًا أقل عليه، ولن يؤثر بشكل خطير على استقراره العقلي كما هو الحال عندما استخدم سلطة “العبث”.
عندما يحين الوقت، سيقبل الطرف الآخر بكل سرور هدية قلعة صفيرة. سـ*يستطيع* بعد ذلك محاربة تسلسل 0 أحمق مع صفيرة، تفرد، وخصائص تجاوز التسلسل 1 المقابلة.
في الأصل، بدون مفهوم “إعادة التجميع”، سيتوقف تأثير النجم على البيئة المحيطة على الفور. ومع ذلك، كان كلاين قد “خدع” الوقت، مما سمح لتأثيرات أول ثانيتين بالبقاء حتى الآن، مما سمح له بخداع آمون.
في الأصل، كان سيكون بإمكان كلاين الاعتماد على سلطة “العبث” خاصته لتقليل ذكاء آمون، ولكن أولاً، لم يكن قادرًا على استخدام القوة على هذا المستوى لفترة طويلة في حالته الحالية. ثانيًا، كإله حقيقي ذي مسارين، وحامل للعديد من السلطات، كانت مدة تأثير “الغباء الأعمى” *عليه* محدودة نوعًا ما. لذلك، لم يكن أمام كلاين خيار سوى المخاطرة “بتطعيم” الأشياء بهذه الطريقة.
الأول كان اغتنام هذه الفرصة للهروب من قلعة صفيرة، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت غرائز آمون لا تزال تعمل وما زال سيحاول منعه من الهروب.
والجنون سيصاحب آمون، مستمرا حتى يجد توازنًا جديدًا أو يلتقي بأفضل طبيب نفساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا “تغييرًا” شديدًا وأيضًا نوع من “العبث”.
في غمضة عين، ظهر القناع البارد الشفاف على وجه كلاين مرةً أخرى. إندمج باب غريب من النور ملطخ بلمحة من الأسود المزرق بجسد آمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا، كان لاستدعاء إسقاطات الفراغ التاريخي، لكنه لم يكن ذا فائدة كبيرة. لا يمكن لتأثيرات وجود على مستوى الملائكة أن تفعل الكثير في معركة الآلهة هذه. كان من الممكن أنهم لن يتمكنوا من تحمل نظرة آمون، ناهيك عن *إسقاطاتهم* التاريخية. حتى لو أراد كلاين استخدام نقل المعلومات، فقد كان ذلك يفتقر إلى القيمة الكافية- لن تتمكن الآلهة الأخرى من دخول قلعة صفيرة وتقديم المساعدة.
قلعة صفيرة.
قلعة صفيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
