الزخم العظيم للعالم
هذا الفصل برعايه Shaly
“الشخ الالهي ، بسبب سنوات صداقتنا العديدة ، دعني أقدم لك نصيحة: المد والجزر يتغير ، لذا يجب أن تعتني بنفسك بشكل صحيح.”
الفصل 1086: الزخم العظيم للعالم
لم يتذكر قدير السماء المتدفقه متى كانت آخر مرة استجوبه فيها أحدهم. ولكن ، بغض النظر عن مدى عدم رغبته في الإجابة ، كان عليه أن يرد. “في ذلك الوقت ، كان ذلك ترتيب الجد الالهي الاعلي. لم أكن أعرف متى سأعود “.
انتشرت أخبار أن سيد القاعة الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة كان ينزل على قاعة هونغ مينغ المقدسة عبر الأكوان ال 36 العظيمه مثل زوبعة.
“بعد كل شيء ، إنه مجرد نصف خطوة قدير تايوان سماوي!” بدا صوت سيد قاعه دا تشيان المقدسه الأخير كما لو أنه قيل أنه يضخه هو ومواطنيه.
عرف الجميع تقريبًا أن لوه يون يانج كان في مشكلة عميقة جدًا هذه المرة.
لم يذكر سيد القاعة الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة أي نقطة كان يشير إليها بالضبط ، ولكن كان يجب أن يكون شيئًا مندهشًا لمفاجأته كثيرًا.
مشكلة كبيرة! رائعة جدًا لدرجة تجعل أي شخص يرتجف من الخوف!
تغير تعبير قدير السماء المتدفقه بشكل كبير عندما أجاب: “الشيخ الالهي ، على الرغم من أن زراعتك قد تحسنت كثيرًا ، فأنا لست تلميذك. لا يمكنك إيقافي!”
اجتمع سيد قاعه دا تشيان المقدسه والآخرون ، ولم يدخلوا أراضي قاعة هونغ مينغ المقدسة ولكنهم كانوا يراقبون كل ما كان يحدث في قاعة هونغ مينغ المقدسة في جميع الأوقات.
لقد مرّت مجموعة من الأفكار في ذهن قدير السماء المتدفقه على الفور ، على الرغم من أنه كان واثقًا من هزيمة الشيخ الإلهي ، إلا أنه لم يستطع منع الشيخ الإلهي من طلب المساعدة من الجد الإلهي.
على الرغم من أنه فكر في أي سيناريو قد يحدث عندما قرر التمرد ضد عالم تيان دينغ ، إلا أنهم كانوا لا يزالون مرعوبين عندما جاء اليوم في النهاية.
الفصل 1086: الزخم العظيم للعالم
في الواقع ، كانوا خائفين!
لم يذكر سيد القاعة الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة أي نقطة كان يشير إليها بالضبط ، ولكن كان يجب أن يكون شيئًا مندهشًا لمفاجأته كثيرًا.
بعد كل شيء ، لم يكن فقط السيد الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة ولكن أيضًا كان على بعد نصف خطوة من أن يصبح قدير تايوان سماوي.كان هذا النوع من الوجود قويًا لدرجة أن الناس العاديين لا يستطيعون حتى تخيل مدى قوته.
حدّق الشيخ الإلهي في الفراغ حول قاعة هونغ مينغ المقدسة بهدوء ولم يقل كلمة واحدة وهو يسير نحو قاعة هونغ مينغ المقدسة الضخمة.
“علينا أن نتحرك!” نظر سيد قاعه دا تشيان المقدسه إلى سادة القاعات الثلاثة الآخرين وقال ، “سنواجه المزيد من المشاكل في المستقبل إذا لم نجرؤ حتى على الصعود ضد السيد الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذوا أسلافنا على سبيل المثال!” ، بدت سيده قاعه شوان بين المقدسة كئيبه بعض الشيء. “لقد تخلوا عن القاعات المقدسة الخمس منذ سنوات عديدة ، لذلك لن نوافق أبدًا على السماح للقاعات المقدسة الخمسة بأن تصبح عرائسهم مرة أخرى!”
“خذوا أسلافنا على سبيل المثال!” ، بدت سيده قاعه شوان بين المقدسة كئيبه بعض الشيء. “لقد تخلوا عن القاعات المقدسة الخمس منذ سنوات عديدة ، لذلك لن نوافق أبدًا على السماح للقاعات المقدسة الخمسة بأن تصبح عرائسهم مرة أخرى!”
تغير تعبير قدير السماء المتدفقه بشكل كبير عندما أجاب: “الشيخ الالهي ، على الرغم من أن زراعتك قد تحسنت كثيرًا ، فأنا لست تلميذك. لا يمكنك إيقافي!”
لطالما كان موقف سيده قاعه شوان بين المقدسة هو الأكثر حساسية بين قادة القاعات المقدسة الخمس ، ومع ذلك ، كان موقفها هذه المرة حازمًا.
بدا كل من لو شين لونغ و تشونغ مينغ في حالة من الضرب الشديد بسبب قمعه. تشونغ مينغ بشكل خاص لذلك ، لأن لوه يون يانج نظر في ذكرياته ، وبالتالي ، ارتجف جسده بشكل واضح عندما ظهر في الفراغ.
على الرغم من أن سيد قاعه القتال و سيد قاعه الظلام لم يتحدثا ، إلا أن تعبيراتهما أظهرت أنهما اتفقا مع ما قالته سيده قاعه شوان بين المقدسة.
لذلك ، عندما سُئل قدير السماء المتدفقه عن سؤال في المقابل ، أجاب: “الشيخ الالهي ، الجدال معك حول هذا الأمر لا فائدة منه. دع لوه يون يانج يأتي هنا ويشرح لماذا قمع تلميذي!”
“دعنا نلقي نظرة على ما سيفعله أولاً. سننتقل معًا إذا لم يستطع لوه يون يانج إيقافه.”
لذلك ، عندما سُئل قدير السماء المتدفقه عن سؤال في المقابل ، أجاب: “الشيخ الالهي ، الجدال معك حول هذا الأمر لا فائدة منه. دع لوه يون يانج يأتي هنا ويشرح لماذا قمع تلميذي!”
“بعد كل شيء ، إنه مجرد نصف خطوة قدير تايوان سماوي!” بدا صوت سيد قاعه دا تشيان المقدسه الأخير كما لو أنه قيل أنه يضخه هو ومواطنيه.
انتشرت أخبار أن سيد القاعة الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة كان ينزل على قاعة هونغ مينغ المقدسة عبر الأكوان ال 36 العظيمه مثل زوبعة.
بينما كان الثلاثة يتحدثون ، كانت قاعة هونغ مينغ المقدسة الضخمة بالفعل في حالة من الذعر.
“لم أرك منذ سنوات. كيف حالك؟” ردد صوت خافت عبر قاعة هونغ مينغ المقدسة. كل تلميذ من قاعة هونغ مينغ المقدسة كان مألوفًا جدًا لهذا الصوت.
على الرغم من وجود العديد من القدراء المبكرين في قاعة هونغ مينغ المقدسة ، كان هناك أيضًا العديد من التلاميذ الذين لم يكونوا خائفين من الموت ، ومع ذلك ، فقد صدمهم سيد قاعة هونغ مينغ المقدسة الأول.
كل خطوة قام بها كانت هادئة وثابتة!
كثير من الناس لا يعرفون حتى ما يجب عليهم فعله.
عند سماع أن الشيخ الإلهي قد غيّر الموضوع ، رد قدير السماء المتدفقه: “هذا اللوه يون يانج في الواقع قد سجن تلميذي. لقد جئت لأجعله يفهم ما يعنيه احترام شيوخه!”
حتى قدير طائر الكركي الأبيض ، الذي كان هادئًا دائمًا ، كان بإمكانه الوقوف جانباً بهدوء فقط في انتظار رد لوه يون يانج.
بعد تلاشي الصوت ، ظهرت شخصيات الشيخ الإلهي في كل ركن من أركان قاعة هونغ مينغ المقدسة.
“لم أرك منذ سنوات. كيف حالك؟” ردد صوت خافت عبر قاعة هونغ مينغ المقدسة. كل تلميذ من قاعة هونغ مينغ المقدسة كان مألوفًا جدًا لهذا الصوت.
على الرغم من أنه فكر في أي سيناريو قد يحدث عندما قرر التمرد ضد عالم تيان دينغ ، إلا أنهم كانوا لا يزالون مرعوبين عندما جاء اليوم في النهاية.
كان هذا الصوت هنا لإنقاذهم من القمع الذي كانوا يواجهونه.
“بما أنك تفهم كل شيء ، فلماذا لم تمنع تلاميذك من المطالبة بهذه الكنوز الثمينة عندما جاءوا إلى قاعة هونغ مينغ المقدسة؟” تجاهل الشيخ الإلهي رد قدير السماء المتدفقه وضغط على استجوابه.
بعد تلاشي الصوت ، ظهرت شخصيات الشيخ الإلهي في كل ركن من أركان قاعة هونغ مينغ المقدسة.
قال الشيخ الإلهي هذا فجأة كما لو أنه بدون قافية أو سبب ، ولكن اول سيد لقاعه هونغ مينغ المقدسه دهش في اللحظة التي سمعها.
في السماء ، على الأرض ، على كل الطوب من قاعة هونغ مينغ المقدسة ، بين كل باب من قاعة هونغ مينغ المقدسة …
“ثم دعنا ننتظر ونرى!” ابتسم قدير السماء المتدفقه بصوت خافت وهو يتحدث. نظر إلى لو شين لونغ وتشونغ مينغ قبل التلويح بكم من أكمامه والاختفاء في الفراغ معهم.
لقد شعرت كما لو أن الشخصيات أحاطت بقاعة هونغ مينغ المقدسة الضخمة وابتلعتها ، وعندما خطوا جميعًا خطوة إلى الأمام في نفس الوقت تقريبًا ، التقوا في لحظة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يعرفون جيدًا أنهم سيكونون جميعًا جزءًا من المد المتغير الذي ذكره قدير السماء المتدفقه.
ظهر شيخ إلهي عادي على ما يبدو أمام الجميع.
“احترم شيوخه؟ سيد السماء المتدفقة ، هل تمزح معي؟ منذ يوم تأسيس قاعه هونغ مينغ المقدسه ، لم تكن هناك قواعد تذكر سادة وتلاميذ.” كانت لهجة الشيخ الإلهي باردة. ” هذا قرار الجد الإلهي ، ألا تعرف ذلك؟ “
نظر القائد الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة إلى الشيخ الإلهي بطريقة غريبة كما رثى: “لم أكن أعتقد أبدًا أنك ستصل بالفعل إلى هذه النقطة!”
قدير السماء المتدفقه ، الذي كان بالفعل نصف خطوة قدير تايوان سماوي ، سيدمر بالتأكيد أي شخص يجرؤ على استجوابه.
لم يذكر سيد القاعة الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة أي نقطة كان يشير إليها بالضبط ، ولكن كان يجب أن يكون شيئًا مندهشًا لمفاجأته كثيرًا.
هذا الفصل برعايه Shaly
أجاب الشيخ الإلهي بصوت خافت ، “قدير السماء المتدفقه ، أنت لم تعد قدير السماء المتدفقه من الماضي.”…(لم افهم هذه الجمله)
هذا الفصل برعايه Shaly
قال الشيخ الإلهي هذا فجأة كما لو أنه بدون قافية أو سبب ، ولكن اول سيد لقاعه هونغ مينغ المقدسه دهش في اللحظة التي سمعها.
شعر الناس من القاعات المقدسة الخمسة بالتوتر الشديد ، في حين كان المتحمسون في عالم تيان دينغ متحمسين ، بعد كل شيء ، مثل سيد قاعه هونغ مينغ المقدسه الاول مصالحهم وسيجدون صعوبة في قبولها إذا عاد مهزومًا.
“الشيخ الإلهي ، ما زلت نفس الشخص!” بعد توقف قصير ، رد سيد القاعة الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة بهدوء.
لقد شعرت كما لو أن الشخصيات أحاطت بقاعة هونغ مينغ المقدسة الضخمة وابتلعتها ، وعندما خطوا جميعًا خطوة إلى الأمام في نفس الوقت تقريبًا ، التقوا في لحظة واحدة.
هزّ الشيخ الإلهي رأسه ولم يجادل في هذه المسألة أكثر من ذلك ، من الواضح أنه لم يهتم بمن كان على صواب أو خطأ في هذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت الواضح والنقي صدى في الفراغ ، وكانت هذه الجملة الأخيرة التي قالها قدير السماء المتدفقه ، ولكن كان هناك ردع واضح فيها.
“لماذا أتيت ، يا قدير السماء المتدفقه ؟”
هذا الفصل برعايه Shaly
عند سماع أن الشيخ الإلهي قد غيّر الموضوع ، رد قدير السماء المتدفقه: “هذا اللوه يون يانج في الواقع قد سجن تلميذي. لقد جئت لأجعله يفهم ما يعنيه احترام شيوخه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا البرودة جعل قلب لو شين لونغ يرتجف.
“احترم شيوخه؟ سيد السماء المتدفقة ، هل تمزح معي؟ منذ يوم تأسيس قاعه هونغ مينغ المقدسه ، لم تكن هناك قواعد تذكر سادة وتلاميذ.” كانت لهجة الشيخ الإلهي باردة. ” هذا قرار الجد الإلهي ، ألا تعرف ذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر القائد الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة إلى الشيخ الإلهي بطريقة غريبة كما رثى: “لم أكن أعتقد أبدًا أنك ستصل بالفعل إلى هذه النقطة!”
قدير السماء المتدفقه ، الذي كان بالفعل نصف خطوة قدير تايوان سماوي ، سيدمر بالتأكيد أي شخص يجرؤ على استجوابه.
حتى قدير طائر الكركي الأبيض ، الذي كان هادئًا دائمًا ، كان بإمكانه الوقوف جانباً بهدوء فقط في انتظار رد لوه يون يانج.
ومع ذلك ، فإن الشخص الذي يستجوبه الآن هو الشيخ الإلهي ، ولم يكن لديه فقط علاقة عميقة مع قدير السماء المتدفقه ، ولكن زراعته جعلت قدير السماء المتدفقه متخوفًا للغاية.
قال الشيخ الإلهي هذا فجأة كما لو أنه بدون قافية أو سبب ، ولكن اول سيد لقاعه هونغ مينغ المقدسه دهش في اللحظة التي سمعها.
لذلك ، عندما سُئل قدير السماء المتدفقه عن سؤال في المقابل ، أجاب: “الشيخ الالهي ، الجدال معك حول هذا الأمر لا فائدة منه. دع لوه يون يانج يأتي هنا ويشرح لماذا قمع تلميذي!”
عرف الجميع تقريبًا أن لوه يون يانج كان في مشكلة عميقة جدًا هذه المرة.
بدا الشيخ الإلهي هادئًا عندما كان دائمًا عندما قال ، “يتدرب سيد القاعه لوه على العزلة استعدادًا لاختيار منصب حاكم البشر. ليس لديه وقت ليأتي”.
“أنا على دراية تامة بوضع تلميذك وأظن أنه يجب أن تكون كذلك. لقد سألتك مرة ما إذا كنت تقطع جميع العلاقات مع قاعه هونغ مينغ المقدسه عند مغادرتك. أخبرني ، ما هي إجابتك في ذلك الوقت؟”
على الرغم من أنه فكر في أي سيناريو قد يحدث عندما قرر التمرد ضد عالم تيان دينغ ، إلا أنهم كانوا لا يزالون مرعوبين عندما جاء اليوم في النهاية.
لم يتذكر قدير السماء المتدفقه متى كانت آخر مرة استجوبه فيها أحدهم. ولكن ، بغض النظر عن مدى عدم رغبته في الإجابة ، كان عليه أن يرد. “في ذلك الوقت ، كان ذلك ترتيب الجد الالهي الاعلي. لم أكن أعرف متى سأعود “.
“أنا على دراية تامة بوضع تلميذك وأظن أنه يجب أن تكون كذلك. لقد سألتك مرة ما إذا كنت تقطع جميع العلاقات مع قاعه هونغ مينغ المقدسه عند مغادرتك. أخبرني ، ما هي إجابتك في ذلك الوقت؟”
يمكن للجميع تقريبًا أن يقولوا أن هذا القدير السماوي نصف خطوة ، الذي كان يشبه الوجود الأعلى ، بدا وكأنه قصير في التنفس أثناء الاستجابة.
“الشخ الالهي ، بسبب سنوات صداقتنا العديدة ، دعني أقدم لك نصيحة: المد والجزر يتغير ، لذا يجب أن تعتني بنفسك بشكل صحيح.”
“بما أنك تفهم كل شيء ، فلماذا لم تمنع تلاميذك من المطالبة بهذه الكنوز الثمينة عندما جاءوا إلى قاعة هونغ مينغ المقدسة؟” تجاهل الشيخ الإلهي رد قدير السماء المتدفقه وضغط على استجوابه.
بعد تلاشي الصوت ، ظهرت شخصيات الشيخ الإلهي في كل ركن من أركان قاعة هونغ مينغ المقدسة.
تغير تعبير قدير السماء المتدفقه بشكل كبير عندما أجاب: “الشيخ الالهي ، على الرغم من أن زراعتك قد تحسنت كثيرًا ، فأنا لست تلميذك. لا يمكنك إيقافي!”
فهم أولئك الذين يراقبون الموقف يتكشفون على الفور ما يجري بمجرد أن يتم نطق ذلك ، لأنهم يعرفون أن قدير السماء المتدفقه لم يعد مستعدًا للجدال لأنه كان يعلم أنه كان على خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت الواضح والنقي صدى في الفراغ ، وكانت هذه الجملة الأخيرة التي قالها قدير السماء المتدفقه ، ولكن كان هناك ردع واضح فيها.
شعر الناس من القاعات المقدسة الخمسة بالتوتر الشديد ، في حين كان المتحمسون في عالم تيان دينغ متحمسين ، بعد كل شيء ، مثل سيد قاعه هونغ مينغ المقدسه الاول مصالحهم وسيجدون صعوبة في قبولها إذا عاد مهزومًا.
“دعنا نلقي نظرة على ما سيفعله أولاً. سننتقل معًا إذا لم يستطع لوه يون يانج إيقافه.”
قال الشيخ الإلهي: “لا أستطيع أن أوقفك ، لكن الجد الإلهي وعدني أنه سيساعدني مرة واحدة عندما خدمته مرة أخرى في ذلك اليوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للجميع تقريبًا أن يقولوا أن هذا القدير السماوي نصف خطوة ، الذي كان يشبه الوجود الأعلى ، بدا وكأنه قصير في التنفس أثناء الاستجابة.
لم يعتقد قدير السماء المتدفقه أن الشيخ الإلهي سيحصل على مثل هذه الورقة الرابحة في جعبته ، فقد علم أن الشيخ الإلهي لن يجرؤ على الكذب عليه بشأن شيء من هذا القبيل.
بدا كل من لو شين لونغ و تشونغ مينغ في حالة من الضرب الشديد بسبب قمعه. تشونغ مينغ بشكل خاص لذلك ، لأن لوه يون يانج نظر في ذكرياته ، وبالتالي ، ارتجف جسده بشكل واضح عندما ظهر في الفراغ.
لقد مرّت مجموعة من الأفكار في ذهن قدير السماء المتدفقه على الفور ، على الرغم من أنه كان واثقًا من هزيمة الشيخ الإلهي ، إلا أنه لم يستطع منع الشيخ الإلهي من طلب المساعدة من الجد الإلهي.
بدا كل من لو شين لونغ و تشونغ مينغ في حالة من الضرب الشديد بسبب قمعه. تشونغ مينغ بشكل خاص لذلك ، لأن لوه يون يانج نظر في ذكرياته ، وبالتالي ، ارتجف جسده بشكل واضح عندما ظهر في الفراغ.
سيكون الوضع غير مواتٍ للغاية بالنسبة له إذا جاء الجد الإلهي لمسار الجنس البشري.
على الرغم من أن سيد قاعه القتال و سيد قاعه الظلام لم يتحدثا ، إلا أن تعبيراتهما أظهرت أنهما اتفقا مع ما قالته سيده قاعه شوان بين المقدسة.
بعد التفكير في هذا الأمر للحظة ، قال قدير السماء المتدفقه ، “الشيخ الالهي ، سأريك بعض الوجه من أجل سنوات الصداقة العديدة لدينا. أنا بخير مع عدم رؤية لوه يون يانج ، لكن تلميذي يجب أن يسلم لي اليوم! “
لقد مرّت مجموعة من الأفكار في ذهن قدير السماء المتدفقه على الفور ، على الرغم من أنه كان واثقًا من هزيمة الشيخ الإلهي ، إلا أنه لم يستطع منع الشيخ الإلهي من طلب المساعدة من الجد الإلهي.
“خذه!” لم يتردد الشيخ الإلهي هذه المرة قبل أن يشكل سلسلة من أختام اليد بسرعة ، وظهر لو شين لونغ وتشونغ مينغ ، اللذان تم قمعهما ، في الفراغ على الفور.
“علينا أن نتحرك!” نظر سيد قاعه دا تشيان المقدسه إلى سادة القاعات الثلاثة الآخرين وقال ، “سنواجه المزيد من المشاكل في المستقبل إذا لم نجرؤ حتى على الصعود ضد السيد الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة الآن.”
بدا كل من لو شين لونغ و تشونغ مينغ في حالة من الضرب الشديد بسبب قمعه. تشونغ مينغ بشكل خاص لذلك ، لأن لوه يون يانج نظر في ذكرياته ، وبالتالي ، ارتجف جسده بشكل واضح عندما ظهر في الفراغ.
“دعنا نلقي نظرة على ما سيفعله أولاً. سننتقل معًا إذا لم يستطع لوه يون يانج إيقافه.”
“تحياتي ، سيد!” لو شين لونغ كان شخصًا وصل إلى مستوى القدير السماوي في سن مبكرة ، ومن ثم هدأ بسرعة كبيرة قبل تحية سيده.
لم يذكر سيد القاعة الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة أي نقطة كان يشير إليها بالضبط ، ولكن كان يجب أن يكون شيئًا مندهشًا لمفاجأته كثيرًا.
كان لو شين لونغ قد فكر بالفعل في وصول سيده أثناء قمعه ، لذلك ، بعد تحية سيده ، قال بهدوء إلى قدير السماء المتدفقه ، “آمل أن يتمكن السيد من معالجة هذه المشكلة لتلميذه.”
حدّق الشيخ الإلهي في الفراغ حول قاعة هونغ مينغ المقدسة بهدوء ولم يقل كلمة واحدة وهو يسير نحو قاعة هونغ مينغ المقدسة الضخمة.
“أنت شيء عديم الفائدة! افتقارك إلى الزراعة. يا له من عار … ما الذي يمكن أن يفعله سيدك في هذه الحالة؟” على الرغم من أن لهجة قاعة هول المتدفقة في السماء كانت هادئة ، كان هناك تلميحًا للبرودة في الداخل.
حدّق الشيخ الإلهي في الفراغ حول قاعة هونغ مينغ المقدسة بهدوء ولم يقل كلمة واحدة وهو يسير نحو قاعة هونغ مينغ المقدسة الضخمة.
هذا البرودة جعل قلب لو شين لونغ يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ الشيخ الإلهي رأسه ولم يجادل في هذه المسألة أكثر من ذلك ، من الواضح أنه لم يهتم بمن كان على صواب أو خطأ في هذا الأمر.
قال للو شين لونغ بهدوء قبل أن يتحول إلى الشيخ الإلهي قائلاً: “اذهب للتفكير في أخطائك بعد أن تعود معي!” بمجرد أن يتم تأكيد موقف حاكم البشر ، سيتم توحيد المسار البشري بقيادة شخص واحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشيخ الإلهي: “لا أستطيع أن أوقفك ، لكن الجد الإلهي وعدني أنه سيساعدني مرة واحدة عندما خدمته مرة أخرى في ذلك اليوم”.
“من أجل دمج جميع أنواع القوى داخل العرق البشري وبالتالي تحمل المصائب المستقبلية ، سيكون للحاكم البشري سلطة هائلة.”
لذلك ، عندما سُئل قدير السماء المتدفقه عن سؤال في المقابل ، أجاب: “الشيخ الالهي ، الجدال معك حول هذا الأمر لا فائدة منه. دع لوه يون يانج يأتي هنا ويشرح لماذا قمع تلميذي!”
“الشخ الالهي ، بسبب سنوات صداقتنا العديدة ، دعني أقدم لك نصيحة: المد والجزر يتغير ، لذا يجب أن تعتني بنفسك بشكل صحيح.”
بعد كل شيء ، لم يكن فقط السيد الأول لقاعة هونغ مينغ المقدسة ولكن أيضًا كان على بعد نصف خطوة من أن يصبح قدير تايوان سماوي.كان هذا النوع من الوجود قويًا لدرجة أن الناس العاديين لا يستطيعون حتى تخيل مدى قوته.
على الرغم من أن قدير السماء المتدفقه كان يتحدث إلى الشيخ الإلهي ، إلا أن عساكر العرق البشري الآخرين شعروا بقشعريرة تجري أسفل أشواكهم.
كانوا يعرفون جيدًا أنهم سيكونون جميعًا جزءًا من المد المتغير الذي ذكره قدير السماء المتدفقه.
“لم أرك منذ سنوات. كيف حالك؟” ردد صوت خافت عبر قاعة هونغ مينغ المقدسة. كل تلميذ من قاعة هونغ مينغ المقدسة كان مألوفًا جدًا لهذا الصوت.
“وفقا لمرسوم الجد الإلهي ، يمكن لكل قدير سماوي أن يقاتل من أجل منصب حاكم البشر. ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الناس من عالم تيان دينغ سيحصلون عليه بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذه!” لم يتردد الشيخ الإلهي هذه المرة قبل أن يشكل سلسلة من أختام اليد بسرعة ، وظهر لو شين لونغ وتشونغ مينغ ، اللذان تم قمعهما ، في الفراغ على الفور.
كان تعبير الشيخ الإلهي هادئًا ، لكن نبرته كانت قوية ، “أعتقد أن لوه يون يانج لن يخذلنا.”
قال الشيخ الإلهي هذا فجأة كما لو أنه بدون قافية أو سبب ، ولكن اول سيد لقاعه هونغ مينغ المقدسه دهش في اللحظة التي سمعها.
“ثم دعنا ننتظر ونرى!” ابتسم قدير السماء المتدفقه بصوت خافت وهو يتحدث. نظر إلى لو شين لونغ وتشونغ مينغ قبل التلويح بكم من أكمامه والاختفاء في الفراغ معهم.
قال للو شين لونغ بهدوء قبل أن يتحول إلى الشيخ الإلهي قائلاً: “اذهب للتفكير في أخطائك بعد أن تعود معي!” بمجرد أن يتم تأكيد موقف حاكم البشر ، سيتم توحيد المسار البشري بقيادة شخص واحد.”
“إن الزخم الكبير في العالم كبير وقوي. أولئك الذين يثبتون سيعيشون ، والذين يعارضونه سيموتون!”
كل خطوة قام بها كانت هادئة وثابتة!
كان الصوت الواضح والنقي صدى في الفراغ ، وكانت هذه الجملة الأخيرة التي قالها قدير السماء المتدفقه ، ولكن كان هناك ردع واضح فيها.
أجاب الشيخ الإلهي بصوت خافت ، “قدير السماء المتدفقه ، أنت لم تعد قدير السماء المتدفقه من الماضي.”…(لم افهم هذه الجمله)
حدّق الشيخ الإلهي في الفراغ حول قاعة هونغ مينغ المقدسة بهدوء ولم يقل كلمة واحدة وهو يسير نحو قاعة هونغ مينغ المقدسة الضخمة.
“بما أنك تفهم كل شيء ، فلماذا لم تمنع تلاميذك من المطالبة بهذه الكنوز الثمينة عندما جاءوا إلى قاعة هونغ مينغ المقدسة؟” تجاهل الشيخ الإلهي رد قدير السماء المتدفقه وضغط على استجوابه.
كل خطوة قام بها كانت هادئة وثابتة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا البرودة جعل قلب لو شين لونغ يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الشيخ الإلهي: “لا أستطيع أن أوقفك ، لكن الجد الإلهي وعدني أنه سيساعدني مرة واحدة عندما خدمته مرة أخرى في ذلك اليوم”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
