سو مي في ورطة
وصل تشو فنغ إلى مقر إقامة تايكو ، لكنه إكتشف أنه لم يكن موجودًا هناك .
“مم؟ ألم تأتي إلى هذا المكان بعد مغادرتك لمدينة الألفية القديمة؟” قال تايكو و هو يبتسم كما لو كان قد رأى من خلال تشو فنغ .
و مع ذلك يبدو أنه علق ملاحظة على بابه . كتب على ذلك: “إذا جاء تشو فنغ للزيارة ، يرجى الإنتظار لبضع ساعات.”
“لا تقلق ، لأنهم أصدقائك فحتى لو لم تقل أي شيء ، فكنت لا أزال سأعتني بهم . لا يهم إذا كان هذين الصبيين أو هاتين الفتاتين ، طالما أنا تايكو هنا ، لن يؤذيهم أحد في أكاديمية البحار الأربعة .
على الرغم من أن تشو فنغ لم يعرف أين ذهب تايكو كان تايكو يعرف بوضوح أن تشو فنغ سيأتي و يبحث عنه . و بما أن تايكو قد طلب منه الإنتظار فبطبيعة الحال لم يكن لديه الكثير من الخيارات في هذا الأمر لأنه كان لديه طلبٌ لتايكو . لذلك جلس متقاطع القدمين و إنتظر تايكو خارج منزله على العشب البسيطة .
“مم؟ ألم تأتي إلى هذا المكان بعد مغادرتك لمدينة الألفية القديمة؟” قال تايكو و هو يبتسم كما لو كان قد رأى من خلال تشو فنغ .
و مع ذلك ، لم يكن هذا الإنتظار بسيطا مثل عدة ساعات . إنتظر تشو فنغ ليلة كاملة مواصلًا حتى الصباح ثم إلى الظهر ثم إلى فترة ما بعد الظهر ، و لكن تايكو لم يعد بعد .
“هاها، أنا آسف تشو فنغ! كان لدي بعض الأشياء التي إحتجت للتعامل معها الآن” فجأة رن صوت يدل على الخجل إلى حد ما وراء تشو فنغ . و عندما لفت رأسه ، رأى تايكو .
و مع ذلك لم يتحرك تشو فنغ على الإطلاق . أقسم أن ينتظر تايكو لذلك لن يغادر .
“آه إذا كنت على عجل لهذه الدرجة قد لا تصل حتى في الوقت المناسب . دعني أساعدك.” رغم ذلك ، ضحك تايكو عندما نظر إلى تعبير تشو فنغ العصبي الغاضب ، كما لو أنه توقع ذلك .
كان ذلك بسبب إستعداده لمغادرة أكاديمية البحار الأربعة بعد أن يطلب من تايكو طلبه .
“آه إذا كنت على عجل لهذه الدرجة قد لا تصل حتى في الوقت المناسب . دعني أساعدك.” رغم ذلك ، ضحك تايكو عندما نظر إلى تعبير تشو فنغ العصبي الغاضب ، كما لو أنه توقع ذلك .
على الرغم من أنه ما زال هناك بضعة أيام حتى يتم تنظيم المعركة مع التلاميذ الثلاثة للحماة الأربعة ، فإنه لا يمكن أن يكون على يقين ما إذا كانت المعركة المرتبة كانت حقيقية أم مزيفة . لذا سيكون من الأفضل التوجه مبكرًا للتأقلم مع الوضع العام .
من الناحية المنطقية مع قوته تأهل تايكو ليصبح سيد تشو فنغ . أيضا أظهر تايكو أنه شخص صالح ، لذلك لم يكن مستحيلًا ليكون سيده .
و بسبب ذلك استعد للقاء تايكو ثم الذهاب الى سو رو و الآخرين ثم ترك أكاديمية البحار الأربعة .
“هل يمكن أن تخبرني الحقيقة عما حدث داخل مدينة الألفية القديمة؟”
“هاها، أنا آسف تشو فنغ! كان لدي بعض الأشياء التي إحتجت للتعامل معها الآن” فجأة رن صوت يدل على الخجل إلى حد ما وراء تشو فنغ . و عندما لفت رأسه ، رأى تايكو .
فعل ذلك لأن سر البرق السماوي كان في غاية الأهمية . ما لم يكن ضروريًا جدًا لم يرغب تشو فنغ في أن يعرف الغرباء عنه .
الذي جعل تشو فنغ مندهشا بعض الشيء . هو أنه حتى مع قوته الحالية كان تايكو قادرا على الظهور خلفه بدون صوت واحد و بدون علمه . يمكن أن يرى أن الرجل العجوز لديه بالفعل مستوى مخيف من القوة .
على الرغم من أن تشو فنغ لم يعرف أين ذهب تايكو كان تايكو يعرف بوضوح أن تشو فنغ سيأتي و يبحث عنه . و بما أن تايكو قد طلب منه الإنتظار فبطبيعة الحال لم يكن لديه الكثير من الخيارات في هذا الأمر لأنه كان لديه طلبٌ لتايكو . لذلك جلس متقاطع القدمين و إنتظر تايكو خارج منزله على العشب البسيطة .
” الكبير تايكو أنت مؤدب للغاية حقا . في الحقيقة لم أكن أنتظر طويلاً ” وقف تشو فنغ على قدميه و إنحنى أمام تايكو . منذ أن ساعده تايكو في التغلب على مشكلة خارج مدينة الألفية القديمة كان لدى تشو فنغ إنطباع جيد جدًا عن تايكو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك بسبب إستعداده لمغادرة أكاديمية البحار الأربعة بعد أن يطلب من تايكو طلبه .
“مم؟ ألم تأتي إلى هذا المكان بعد مغادرتك لمدينة الألفية القديمة؟” قال تايكو و هو يبتسم كما لو كان قد رأى من خلال تشو فنغ .
“لا تقلق ، لأنهم أصدقائك فحتى لو لم تقل أي شيء ، فكنت لا أزال سأعتني بهم . لا يهم إذا كان هذين الصبيين أو هاتين الفتاتين ، طالما أنا تايكو هنا ، لن يؤذيهم أحد في أكاديمية البحار الأربعة .
“أنا …” كان تشو فنغ لم يعرف ما يقول . شعر أن تايكو يعرف بعض الأشياء .
“مم؟ ألم تأتي إلى هذا المكان بعد مغادرتك لمدينة الألفية القديمة؟” قال تايكو و هو يبتسم كما لو كان قد رأى من خلال تشو فنغ .
“هاها تشو فنغ ، يجب أن يكون لديك بعض العمل معي ، أليس كذلك؟” تكلم تايكو بشكل مباشر . كان الفرق بين موقفه مع تشو فنغ و الآخرون مثل المسافة بين السماء و الأرض .
“أيها الكبير إذا كنت شخصًا آخر ، فقد إستعددت بالفعل لعدم قول الحقيقة . و لكن بالنسبة لك ليس لدي حاجة لإخفائها ” لقد كان تشو فنغ قد أعد بالفعل لقول الحقيقة قبل مجيئه إلى هنا .
“أيها الكبير، لقد إلتقينا بمجرد الصدفة لكن المساعدة التي قدمتها إليّ هي شيء لا أستطيع أن أعيده أبداً . جئت إلى هنا اليوم بشكل رئيسي لأقدم لك شكري أيها الكبير . في المستقبل إذا كان هناك أي شيء تحتاج إلى مساعدتي فيه ، سأبذل قصارى جهدي لمساعدتك من أجل تسديد المعروف الذي أعطيتني إياه ” بينما تحدث تشو فنغ إنحنى مرة أخرى إلى تايكو . لقد شعر بالإمتنان له من أسفل قلبه .
على الرغم من أنه ما زال هناك بضعة أيام حتى يتم تنظيم المعركة مع التلاميذ الثلاثة للحماة الأربعة ، فإنه لا يمكن أن يكون على يقين ما إذا كانت المعركة المرتبة كانت حقيقية أم مزيفة . لذا سيكون من الأفضل التوجه مبكرًا للتأقلم مع الوضع العام .
“هاها، من السهل جدا إذا كنت تريد أن تسدد . فقط فالتصبح تلميذي! ” و قال تايكو بابتسامة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حقا عبقري . أنا في الواقع لم أكن مخطئا . لكن للأسف أنت لا ترغب في أن تأخذني كمعلمٍ لك … أياً كان ، فإن أكثر ما أكرهه هو إجبار الآخرين على المواقف الصعبة ”
“هذا …” عندما سمع هذه الكلمات ، تحول تعبير تشو فنغ الى تعبيرٍ مرتبك لأنه لم يكن يعرف حقاً كيفية الرد .
فعل ذلك لأن سر البرق السماوي كان في غاية الأهمية . ما لم يكن ضروريًا جدًا لم يرغب تشو فنغ في أن يعرف الغرباء عنه .
من الناحية المنطقية مع قوته تأهل تايكو ليصبح سيد تشو فنغ . أيضا أظهر تايكو أنه شخص صالح ، لذلك لم يكن مستحيلًا ليكون سيده .
وصل تشو فنغ إلى مقر إقامة تايكو ، لكنه إكتشف أنه لم يكن موجودًا هناك .
بعد كل شيء ، لم يكن كون الشخص لديه معلمون متعددون عملًا غير أخلاقي . طالما كان السيد على إستعداد، لم تكن هناك مشكلة .
“آه إذا كنت على عجل لهذه الدرجة قد لا تصل حتى في الوقت المناسب . دعني أساعدك.” رغم ذلك ، ضحك تايكو عندما نظر إلى تعبير تشو فنغ العصبي الغاضب ، كما لو أنه توقع ذلك .
لكن ذلك لم يكن مهمًا منذ أن كان تشو فنغ لم يحب وجود معلمين جدد بشكل عرضي . بالنسبة له معنى المعلم كان شيئًا غير عادي ، كان شيئًا هامًا ، لم يقرر المرء ببساطة فقط أن يكون له معلمٌ جديد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الكبير تايكو ، من الذي يخطط بالضبط لإلحاق الضرر لصديقي؟ من فضلك أخبرني ” توتر قلب تشو فنغ على الفور عندما سمع تلك الكلمات بينما كان يقولها بسرعة مع سؤال .
“هاها، حسنا، أنا لن أجعل الأشياء صعبة عليك.”
“هذا فقط … أخي جيانغ ووشانغ يمتلك السلالة الإمبراطورية الآن ، و أخشى أن يؤذيه الآخرون . لذلك أيها الكبير تايكو ، أتمنى أن تعتني به قليلاً ” كان هذا هو الشيء الذي يريد أن يطلبه من تايكو .
“إسمع، لقد ساعدتك لأنك تركت انطباعًا جيدًا . إخترت أن أفعل ذلك بنفسي ؛ فعلت ذلك تماما عن طيب خاطر لذا لا داعي للقلق .”
“إنه الشقي الذي يمكن لأعصابه أن تغطي السماء . ليس فقط لا يعرف التوبة ، فهو يتمسك بالكراهية و يخطط لإتخاذ خطوة على تلك الفتاة سو مي . بالنسبة إلى من هو أنا متأكد أنك عرفت ذلك بالفعل . و إذا لم أكن مخطئًا فعليه أن يكون قد وصل بالفعل إلى مقر إقامة تلك الفتاة ” و قال تايكو .
“رغم ذلك ، كان هناك شيء واحد أريد أن أسألك إياه ، أتساءل عما إذا كان يمكنك الرد بصدق؟” و تحدث تايكو بابتسامة .
“أيها الكبير، لقد إلتقينا بمجرد الصدفة لكن المساعدة التي قدمتها إليّ هي شيء لا أستطيع أن أعيده أبداً . جئت إلى هنا اليوم بشكل رئيسي لأقدم لك شكري أيها الكبير . في المستقبل إذا كان هناك أي شيء تحتاج إلى مساعدتي فيه ، سأبذل قصارى جهدي لمساعدتك من أجل تسديد المعروف الذي أعطيتني إياه ” بينما تحدث تشو فنغ إنحنى مرة أخرى إلى تايكو . لقد شعر بالإمتنان له من أسفل قلبه .
و قال تشاو فنغ “إسأل أيها الكبير تايكو”
“إنه الشقي الذي يمكن لأعصابه أن تغطي السماء . ليس فقط لا يعرف التوبة ، فهو يتمسك بالكراهية و يخطط لإتخاذ خطوة على تلك الفتاة سو مي . بالنسبة إلى من هو أنا متأكد أنك عرفت ذلك بالفعل . و إذا لم أكن مخطئًا فعليه أن يكون قد وصل بالفعل إلى مقر إقامة تلك الفتاة ” و قال تايكو .
“هل يمكن أن تخبرني الحقيقة عما حدث داخل مدينة الألفية القديمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، من السهل جدا إذا كنت تريد أن تسدد . فقط فالتصبح تلميذي! ” و قال تايكو بابتسامة .
“لا تقلق سأبقي هذا سراً ، أنا لا أحب أن أكون مخدوعًا لذا أريد أن أعرف حقيقة ما حدث” تكلم تاكيو مبتسمًا ، و مع ذلك فإن عينيه التي تحيط بها التجاعيد إنبعث منها بريق من الذكاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الكبير تايكو أنت مؤدب للغاية حقا . في الحقيقة لم أكن أنتظر طويلاً ” وقف تشو فنغ على قدميه و إنحنى أمام تايكو . منذ أن ساعده تايكو في التغلب على مشكلة خارج مدينة الألفية القديمة كان لدى تشو فنغ إنطباع جيد جدًا عن تايكو .
“أيها الكبير إذا كنت شخصًا آخر ، فقد إستعددت بالفعل لعدم قول الحقيقة . و لكن بالنسبة لك ليس لدي حاجة لإخفائها ” لقد كان تشو فنغ قد أعد بالفعل لقول الحقيقة قبل مجيئه إلى هنا .
و أيضاً بتذكر التعبير البذيء لتشين يو الذي نظر به إلى سو مي ، كان تشو فنغ يفكر في ما هو الشيء الدنيء الذي كان تشين يو على وشك القيام به . لقد فشل بشكل واضح مع الأسلوب اللطيف ، و كان يستخدم حاليًا الأسلوب الصعب .
بعد ذلك أخبر تشو فنغ كل ما حدث في مدينة الألفية القديمة إلى تايكو بالتفصيل ، بما في ذلك أنه كان الشخص الذي قتل وانغ لونغ و الآخرين ، و أنه هو الذي حل التشكيلات في مدينة الألفية القديمة . لم يترك شيئًا مخفيًا بخلاف حقيقة أنه إعتمد على البرق السماوي في جسده لإجبار السلالة الإمبراطورية على الإستسلام .
“هاها، أنا آسف تشو فنغ! كان لدي بعض الأشياء التي إحتجت للتعامل معها الآن” فجأة رن صوت يدل على الخجل إلى حد ما وراء تشو فنغ . و عندما لفت رأسه ، رأى تايكو .
فعل ذلك لأن سر البرق السماوي كان في غاية الأهمية . ما لم يكن ضروريًا جدًا لم يرغب تشو فنغ في أن يعرف الغرباء عنه .
“أيها الكبير، لقد إلتقينا بمجرد الصدفة لكن المساعدة التي قدمتها إليّ هي شيء لا أستطيع أن أعيده أبداً . جئت إلى هنا اليوم بشكل رئيسي لأقدم لك شكري أيها الكبير . في المستقبل إذا كان هناك أي شيء تحتاج إلى مساعدتي فيه ، سأبذل قصارى جهدي لمساعدتك من أجل تسديد المعروف الذي أعطيتني إياه ” بينما تحدث تشو فنغ إنحنى مرة أخرى إلى تايكو . لقد شعر بالإمتنان له من أسفل قلبه .
بعد سماع رواية تشو فنغ ، كان التعبير على وجه تايكو مصدومًا بعض الشيء . عندما نظر إلى تشو فنغ كانت نظرته أكثر إعجابًا . فقط بعد فترة من الوقت قال ” من غير المتوقع أن تكون قدراتك أعلى من توقعاتي . لقد فتحت بالفعل تشكيلات مدينة الألفية القديمة بقوتك الخاصة و حتى أنك ساعدت صديقك في الحصول على السلالة الإمبراطورية .”
فعل ذلك لأن سر البرق السماوي كان في غاية الأهمية . ما لم يكن ضروريًا جدًا لم يرغب تشو فنغ في أن يعرف الغرباء عنه .
“أنت حقا عبقري . أنا في الواقع لم أكن مخطئا . لكن للأسف أنت لا ترغب في أن تأخذني كمعلمٍ لك … أياً كان ، فإن أكثر ما أكرهه هو إجبار الآخرين على المواقف الصعبة ”
“رغم ذلك ، كان هناك شيء واحد أريد أن أسألك إياه ، أتساءل عما إذا كان يمكنك الرد بصدق؟” و تحدث تايكو بابتسامة .
“أيها الكبير تايكو، أشكرك على الفهم”
تدقيق : إبراهيم
“هذا فقط … أخي جيانغ ووشانغ يمتلك السلالة الإمبراطورية الآن ، و أخشى أن يؤذيه الآخرون . لذلك أيها الكبير تايكو ، أتمنى أن تعتني به قليلاً ” كان هذا هو الشيء الذي يريد أن يطلبه من تايكو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الكبير تايكو ، من الذي يخطط بالضبط لإلحاق الضرر لصديقي؟ من فضلك أخبرني ” توتر قلب تشو فنغ على الفور عندما سمع تلك الكلمات بينما كان يقولها بسرعة مع سؤال .
“لا تقلق ، لأنهم أصدقائك فحتى لو لم تقل أي شيء ، فكنت لا أزال سأعتني بهم . لا يهم إذا كان هذين الصبيين أو هاتين الفتاتين ، طالما أنا تايكو هنا ، لن يؤذيهم أحد في أكاديمية البحار الأربعة .
“رغم ذلك ، كان هناك شيء واحد أريد أن أسألك إياه ، أتساءل عما إذا كان يمكنك الرد بصدق؟” و تحدث تايكو بابتسامة .
و لكن ، في هذا الموضوع هناك شخص في الوقت الحالي يملك مداخل خبيثة تجاه أحد أصدقائك ” أتساءل … هل تريدني أن أعتني به أم أنك ستفعل ذلك شخصياً؟” و قال تايكو و هو يبتسم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك بسبب إستعداده لمغادرة أكاديمية البحار الأربعة بعد أن يطلب من تايكو طلبه .
“أيها الكبير تايكو ، من الذي يخطط بالضبط لإلحاق الضرر لصديقي؟ من فضلك أخبرني ” توتر قلب تشو فنغ على الفور عندما سمع تلك الكلمات بينما كان يقولها بسرعة مع سؤال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حقا عبقري . أنا في الواقع لم أكن مخطئا . لكن للأسف أنت لا ترغب في أن تأخذني كمعلمٍ لك … أياً كان ، فإن أكثر ما أكرهه هو إجبار الآخرين على المواقف الصعبة ”
“إنه الشقي الذي يمكن لأعصابه أن تغطي السماء . ليس فقط لا يعرف التوبة ، فهو يتمسك بالكراهية و يخطط لإتخاذ خطوة على تلك الفتاة سو مي . بالنسبة إلى من هو أنا متأكد أنك عرفت ذلك بالفعل . و إذا لم أكن مخطئًا فعليه أن يكون قد وصل بالفعل إلى مقر إقامة تلك الفتاة ” و قال تايكو .
“أنا …” كان تشو فنغ لم يعرف ما يقول . شعر أن تايكو يعرف بعض الأشياء .
“أيها الكبير، شكرا لك على التحذير” تغير تعبير تشو فنغ الذي كان هادئا في العادة بشكل لا إرادي . خرج التعرق من جبهته على الفور و دون أن يقول أي شيء أكثر إستدار و إستعد للمغادرة .
“إنه الشقي الذي يمكن لأعصابه أن تغطي السماء . ليس فقط لا يعرف التوبة ، فهو يتمسك بالكراهية و يخطط لإتخاذ خطوة على تلك الفتاة سو مي . بالنسبة إلى من هو أنا متأكد أنك عرفت ذلك بالفعل . و إذا لم أكن مخطئًا فعليه أن يكون قد وصل بالفعل إلى مقر إقامة تلك الفتاة ” و قال تايكو .
من كلمات تايكو ، كان قد علم بالفعل مدى خطورة هذه المسألة . الشخص الذي كان يحيك لسو مي كان بوضوح تشين يو . و أشار إلى أن تشين يو كان في نفس عصبة وانغ لونغ . كان لديهم نفس التفكير .
و مع ذلك لم يتحرك تشو فنغ على الإطلاق . أقسم أن ينتظر تايكو لذلك لن يغادر .
و أيضاً بتذكر التعبير البذيء لتشين يو الذي نظر به إلى سو مي ، كان تشو فنغ يفكر في ما هو الشيء الدنيء الذي كان تشين يو على وشك القيام به . لقد فشل بشكل واضح مع الأسلوب اللطيف ، و كان يستخدم حاليًا الأسلوب الصعب .
من الناحية المنطقية مع قوته تأهل تايكو ليصبح سيد تشو فنغ . أيضا أظهر تايكو أنه شخص صالح ، لذلك لم يكن مستحيلًا ليكون سيده .
في تلك اللحظة وصل تشو فنغ حقاً إلى أطراف الغضب . كانت سو مي مختلفتًا عن لان شي – كانت خطيبته . لم يكن حتى ليسمح بلمسها حقا ، و لكن كان تشين يو بالفعل لديه هذه الأفكار؟ كان ذلك غير مقبول و إنبثقت نية القتل العميقة خارجا عن السيطرة .
“إسمع، لقد ساعدتك لأنك تركت انطباعًا جيدًا . إخترت أن أفعل ذلك بنفسي ؛ فعلت ذلك تماما عن طيب خاطر لذا لا داعي للقلق .”
“آه إذا كنت على عجل لهذه الدرجة قد لا تصل حتى في الوقت المناسب . دعني أساعدك.” رغم ذلك ، ضحك تايكو عندما نظر إلى تعبير تشو فنغ العصبي الغاضب ، كما لو أنه توقع ذلك .
“آه إذا كنت على عجل لهذه الدرجة قد لا تصل حتى في الوقت المناسب . دعني أساعدك.” رغم ذلك ، ضحك تايكو عندما نظر إلى تعبير تشو فنغ العصبي الغاضب ، كما لو أنه توقع ذلك .
و بينما كان يتكلم و في لحظة واحدة فقط ، إختفى تشو فنغ .
“هذا فقط … أخي جيانغ ووشانغ يمتلك السلالة الإمبراطورية الآن ، و أخشى أن يؤذيه الآخرون . لذلك أيها الكبير تايكو ، أتمنى أن تعتني به قليلاً ” كان هذا هو الشيء الذي يريد أن يطلبه من تايكو .
ترجمة و تدقيق mohluq
“مم؟ ألم تأتي إلى هذا المكان بعد مغادرتك لمدينة الألفية القديمة؟” قال تايكو و هو يبتسم كما لو كان قد رأى من خلال تشو فنغ .
تدقيق : إبراهيم
و بينما كان يتكلم و في لحظة واحدة فقط ، إختفى تشو فنغ .
و مع ذلك ، لم يكن هذا الإنتظار بسيطا مثل عدة ساعات . إنتظر تشو فنغ ليلة كاملة مواصلًا حتى الصباح ثم إلى الظهر ثم إلى فترة ما بعد الظهر ، و لكن تايكو لم يعد بعد .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات