اليد المروعة الضخمة
في سماء الليل الساطعة ، ظهر فجأة ثقب بدا و كأنه عملاق مزق فتحة بأيديه . و هذا ما جعل الناس يشعرون بالصدمة و الرعب و عدم الارتياح الشديد .
بسماع تشو فنغ لعين السماء ، دون تضييع الوقت . على الفور ، أصبحت نظرته مثل السيف ، و عندما نظر إلى السماء ، تغير لون بشرته بشكل كبير . مع عيون السماء ، وجد حقاً بعض المشاكل .
لأنها كانت عالية جدا في السماء . إذا كان هذا فعلًا إنسانًا حقًا ، فكم هو حجم جسده و مقدار الطاقة التي يحتاج إليها لخلق مثل هذه الدموع؟
كان هذا المشهد صادمًا للغاية ، لدرجة أنه تجاوز حدوده القابلة للامتداد . شعروا أنه ليس شيئًا يمكنهم المشاركة فيه ، كما أنه لم يرغبوا في المشاركة فيه .
لم يجرؤ أي منهم على تخيل مثل هذا الوضع لأنهم كلما فكروا بجدية أكثر ، كلما شعروا بأن شعرهم يقف إلى جانب خوف لا نهاية له . شعروا لا شعوريا بأنه ببساطة لم يكن شيئًا فعله الإنسان ، لأنه كان من المستحيل أن يتمتع البشر بهذه القوة . حتى المتدربين لم يستطعوا ذالك .
و هكذا ، شعر الجميع أنه إما شيطان ، أو كان كائن بدائى . و مع ذلك ، كانوا أكثر استعدادا للاعتقاد أنه كان مجرد شذوذ و ظاهرة . و لم تكن مرتبطة بهم تمامًا.
و هكذا ، شعر الجميع أنه إما شيطان ، أو كان كائن بدائى . و مع ذلك ، كانوا أكثر استعدادا للاعتقاد أنه كان مجرد شذوذ و ظاهرة . و لم تكن مرتبطة بهم تمامًا.
و لأن شذوذًا ظهر في السماء ، كانت صيحات التنهد و التهويف تتناثر في كل مكان ، حتى الرعب و البكاء و الخوف أنتشروا كذالك . متأثرًا بالاختناق ، لم يستطع تشو فنغ أيضًا المساعدة إلا في النظر إلى سماء الليل .
كان هذا المشهد صادمًا للغاية ، لدرجة أنه تجاوز حدوده القابلة للامتداد . شعروا أنه ليس شيئًا يمكنهم المشاركة فيه ، كما أنه لم يرغبوا في المشاركة فيه .
هل يمكن أن تكون يد بدائى ؟ كان هذا هو السؤال الأكبر حاليا في قلب تشو فنغ .
كل شخص في منطقة البحر الشرقي قد يشاهد الدموع في السماء ، و قد صُدم الجميع تقريباً . بطبيعة الحال ، اكتشفها تشو فنغ كذلك .
“الكبيرة تشيوشوي ، هل رأيتى السمكة الصغيرة ؟” و سأل تشو فنغ بقلق .
إلا أن تشو فنغ لم يكن لديه القلب ليعجب به ، و لم يتمكن من أن يتضايق من تخمين ما كان يحدث لأنه في تلك اللحظة ، كان تفكيره فقط في شخص واحد – السمكة الصغيرة .
ترجمة : ابراهيم
فجأة ، رن صوت ، و في الوقت نفسه ، ظهرت شخصية جميلة تشبه الجنية أمام تشو فنغ ، مما أعاق طريقه . كانت تشيوشوي فويان .
” و لكن لا تقلق من أن يتم القبض عليها من قبل يا فيي . أنت تعرف سرعة السمكة الصغيرة . لا تملك بالتأكيد يا فيي القدرة على الإمساك بها “.
“الكبيرة تشيوشوي ، هل رأيتى السمكة الصغيرة ؟” و سأل تشو فنغ بقلق .
لذا ، لم يعد تشاو فنغ يبحث عنها . و استخدم مهارة قتالية جسدية و عاد إلى الجزيرة العائمة التي كان يقيم فيها .
لكن تشيوشوي فويان هزت رأسها و قالت : “تشو فنغ ، الاستمرار في البحث هكذا ليسى هى الطريقة الصحيحة . منطقة البحر الشرقي شاسعة جدًا ، و سرعة السمكة الصغيرة في الماء سريعة جدًا أيضًا. إذا خرجت للعب ، قد لا تبقى داخل بحر الدم الأبدي . بسرعتك ، كيف يمكن أن تجدها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن عاد إلى الجزيرة العائمة ، اكتشف تشو فنغ أن جيانغ وانشي عادت كذلك . على الأرجح ، كانت تشيوشوي فويان هى التي أعادتها .
“لذا ، من الأفضل لك العودة و الانتظار هناك . إذا انتهت السمكة الصغيرة من اللعب و عادت ، فعلى الأقل سيكون هناك شخص يعيدها إلى الجزيرة العائمة .
“هذه الفتاة لديها العديد من القدرات ، بعد كل شيء. حتى أنا لست متأكداً إذا كانت ستعود بالطيران أم لا . إذا فعلت ، فإنها بالتأكيد ستعود مباشرة إلى هذه الجزيرة . في ذلك الوقت ، الكبيرة ، إنزلى و أخبريني “.
” و لكن لا تقلق من أن يتم القبض عليها من قبل يا فيي . أنت تعرف سرعة السمكة الصغيرة . لا تملك بالتأكيد يا فيي القدرة على الإمساك بها “.
بعد الكلام ، لم تستطع تشيوشوي فويان المساعدة سوى في رفع رأسها و النظر إلى السماء. تنهدت بخفة . “هذه الليلة غير هادئة حقا .” بعد ذلك ، قفزت إلى الأمام و مثل الضوء ، هرعت نحو مسافة معينة و اختفت. و في الوقت نفسه ، نشرت أيضًا قوتها الروحية ، مما زاد نطاق اكتشافها .
بعد الكلام ، لم تستطع تشيوشوي فويان المساعدة سوى في رفع رأسها و النظر إلى السماء. تنهدت بخفة . “هذه الليلة غير هادئة حقا .” بعد ذلك ، قفزت إلى الأمام و مثل الضوء ، هرعت نحو مسافة معينة و اختفت. و في الوقت نفسه ، نشرت أيضًا قوتها الروحية ، مما زاد نطاق اكتشافها .
“إمم. الصغير وو تشينغ محق . “و أومأت جيانغ وانشي .
برؤية ذلك ، عرف تشو فنغ أن تشيوشوي فويان استمرت في البحث عن السمكة الصغيرة . بالتفكير بعناية ، شعر أنها كانت محقة . إذا خرجت السمكة الصغيرة للعب ، فأن أيجدها سيكون صعبا للغاية . لكن الخروج للعب يعني أنها ستعود في النهاية ، و إذا لم يكن أحد ينتظر فى الجزيرة العائمة عندما تعود ، فلن تتمكن من العودة إلى الجزيرة العائمة . هذا من شأنه أن يضعها في خطر .
لم يجرؤ أي منهم على تخيل مثل هذا الوضع لأنهم كلما فكروا بجدية أكثر ، كلما شعروا بأن شعرهم يقف إلى جانب خوف لا نهاية له . شعروا لا شعوريا بأنه ببساطة لم يكن شيئًا فعله الإنسان ، لأنه كان من المستحيل أن يتمتع البشر بهذه القوة . حتى المتدربين لم يستطعوا ذالك .
لذا ، لم يعد تشاو فنغ يبحث عنها . و استخدم مهارة قتالية جسدية و عاد إلى الجزيرة العائمة التي كان يقيم فيها .
فجأة ، رن صوت ، و في الوقت نفسه ، ظهرت شخصية جميلة تشبه الجنية أمام تشو فنغ ، مما أعاق طريقه . كانت تشيوشوي فويان .
بعد أن عاد إلى الجزيرة العائمة ، اكتشف تشو فنغ أن جيانغ وانشي عادت كذلك . على الأرجح ، كانت تشيوشوي فويان هى التي أعادتها .
هاتان اليدين كانتا مرعبتين للغاية لدرجة أنها تجاوزت مدى فهم تشو فنغ . بالتأكيد يجب أن يكون صاحب تلك الأيدي أكثر رعبا ، و لديه حقا ما قد يدمر السماء و الأرض .
هز تشو فنغ رأسه وقال: “الكبيرة جيانغ ، لا تقلقى كثيرا . أعتقد أن السمكة الصغيرة ستعود قريباً . سأنتظرها تحت الجزيرة و سيكون جيدًا إذا انتظرتى على الجزيرة
“هذه الفتاة لديها العديد من القدرات ، بعد كل شيء. حتى أنا لست متأكداً إذا كانت ستعود بالطيران أم لا . إذا فعلت ، فإنها بالتأكيد ستعود مباشرة إلى هذه الجزيرة . في ذلك الوقت ، الكبيرة ، إنزلى و أخبريني “.
“هذه الفتاة لديها العديد من القدرات ، بعد كل شيء. حتى أنا لست متأكداً إذا كانت ستعود بالطيران أم لا . إذا فعلت ، فإنها بالتأكيد ستعود مباشرة إلى هذه الجزيرة . في ذلك الوقت ، الكبيرة ، إنزلى و أخبريني “.
“الكبيرة تشيوشوي ، هل رأيتى السمكة الصغيرة ؟” و سأل تشو فنغ بقلق .
“إمم. الصغير وو تشينغ محق . “و أومأت جيانغ وانشي .
“هيه. على الرغم من أنني رأيت الكثير ، فقد بقيت دائمًا في عالم أشورا الروحى . الوضع في الوقت الحاضر هو أيضا أول مرة أراه . بدلا من التخمين أنت و أنا ، لماذا لا تستخدم عيون السماء و مراقبته ؟ “ضحكت أيغي و لم تجيب على سؤاله مباشرة .
بعد ذلك ، لم يقول تشو فنغ أى شيء أخر و قفز من الجزيرة العائمة ، و هبط فوق سطح البحر الدموى .
في تلك اللحظة ، كان هناك حقا زوجان من الأيادي التي مزقت السماء في ذلك الموقع . كيف يمكن أن يستمر تشو فنغ في تصديق ما يحدث ؟
وقف تشو فنغ فوق البحر ، في البداية رغب في تهدئة قلبه و انتظار السمكة الصغيرة . و مع ذلك ، كان عاجزًا تمامًا كما كانت تلك منطقة وسط بحر الدم الأبدي . كل شخص في البحر يقيم في تلك المنطقة .
ترجمة : ابراهيم
و لأن شذوذًا ظهر في السماء ، كانت صيحات التنهد و التهويف تتناثر في كل مكان ، حتى الرعب و البكاء و الخوف أنتشروا كذالك . متأثرًا بالاختناق ، لم يستطع تشو فنغ أيضًا المساعدة إلا في النظر إلى سماء الليل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل الأول و الأخير لليوم
“إيغى ، على الرغم من أن هذه الظاهرة فخمة ، حتى أكثر من ذلك أنها مقلقة . ما هو بالضبط ذلك ، هل تعلمى ؟ ” و قام تشو فنغ بفحصه بعناية و اكتشف أنه كان غريباً للغاية . و جعل الناس غير مرتاحين ، لذلك لم يشعر أنه شيء صنعه ولادة و نزول جسد بدائى .
و مع ذلك ، كان تشو فنغ قادراً على تخيل أن كامل منطقة البحر الشرقي الواسعة بشكل لا يضاهى سيقدى عليها تمامًا و ليس من خلال نزول اليد الضخمة ، و لكن عن طريق الضغط عليها من إصبع واحد .
“هيه. على الرغم من أنني رأيت الكثير ، فقد بقيت دائمًا في عالم أشورا الروحى . الوضع في الوقت الحاضر هو أيضا أول مرة أراه . بدلا من التخمين أنت و أنا ، لماذا لا تستخدم عيون السماء و مراقبته ؟ “ضحكت أيغي و لم تجيب على سؤاله مباشرة .
في تلك اللحظة ، توصل تشو فنغ ، لربط تلك الأيدي بكلمة واحدة. بدائى .
بسماع تشو فنغ لعين السماء ، دون تضييع الوقت . على الفور ، أصبحت نظرته مثل السيف ، و عندما نظر إلى السماء ، تغير لون بشرته بشكل كبير . مع عيون السماء ، وجد حقاً بعض المشاكل .
“هذه الفتاة لديها العديد من القدرات ، بعد كل شيء. حتى أنا لست متأكداً إذا كانت ستعود بالطيران أم لا . إذا فعلت ، فإنها بالتأكيد ستعود مباشرة إلى هذه الجزيرة . في ذلك الوقت ، الكبيرة ، إنزلى و أخبريني “.
في منظور الشخص العادي ، شعروا فقط أن حواف الشذوذ تشبه الأصابع التي تفتح الثقب ، لذلك شعروا أن هناك شخصًا يستخدم أيديهم لتمزيق السماء .
“إذا كانت ثروة ، فلن تكون كارثة . إذا كانت كارثة ، فلا يمكن تجنبها . لا يوجد أي قلق بشأن ذلك عندما لا يمكنك فعل أي شيء حيال ذلك . آمل فقط أنه بغض النظر عن الحظ أو الكارثة ، لن يكون ذلك مرتبطًا بك ” . بعد هذه الكلمات ، سارعت إيغي للصمت و لم تقل أكثر من ذالك ، كما لو أن الملكة العظيمة التي لم تخشَ شيئًا كانت خائفة أيضًا .
لكن مع عيون السماء لتشو فنغ ، رأى بالفعل صورة باهتة . على الرغم من أنها كانت غير واضحة إلى حد ما ، و كان حتى غير قادر على تحديد ما إذا كانت حقيقية أو مزيفة ، كانت تلك الصورة في الواقع يد كبيرة تخترق و تمزق السماء .
بعد ذلك ، لم يقول تشو فنغ أى شيء أخر و قفز من الجزيرة العائمة ، و هبط فوق سطح البحر الدموى .
“هذا … كيف حدث هذا ؟!” و بروأية ذالك حتى تشو فنغ لم يستطع أن يبقى هادئًا ولم يمكنه إلا الخوف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن بعد من تخيل حجم اليد الضخمة بالضبط ، و ما هي القوة التي احتوتها حتى تتمكن من فتح السماء .
بغض النظر عن مدى قوة المتدربين ، كان هناك دائما حدود . على الرغم من أنهم يستطيعون المشي على الهواء و المرور عبر طبقات من السحب البيضاء ، إلا أنهم لا يستطيعون لمس النجوم و القمر ، ناهيك عن الفضاء فوق النجوم و القمر .
هز تشو فنغ رأسه وقال: “الكبيرة جيانغ ، لا تقلقى كثيرا . أعتقد أن السمكة الصغيرة ستعود قريباً . سأنتظرها تحت الجزيرة و سيكون جيدًا إذا انتظرتى على الجزيرة
في تلك اللحظة ، كان هناك حقا زوجان من الأيادي التي مزقت السماء في ذلك الموقع . كيف يمكن أن يستمر تشو فنغ في تصديق ما يحدث ؟
في تلك اللحظة ، كان هناك حقا زوجان من الأيادي التي مزقت السماء في ذلك الموقع . كيف يمكن أن يستمر تشو فنغ في تصديق ما يحدث ؟
لم يتمكن بعد من تخيل حجم اليد الضخمة بالضبط ، و ما هي القوة التي احتوتها حتى تتمكن من فتح السماء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منظور الشخص العادي ، شعروا فقط أن حواف الشذوذ تشبه الأصابع التي تفتح الثقب ، لذلك شعروا أن هناك شخصًا يستخدم أيديهم لتمزيق السماء .
و مع ذلك ، كان تشو فنغ قادراً على تخيل أن كامل منطقة البحر الشرقي الواسعة بشكل لا يضاهى سيقدى عليها تمامًا و ليس من خلال نزول اليد الضخمة ، و لكن عن طريق الضغط عليها من إصبع واحد .
و غدا إن شاء الله راح أعوضكم
هاتان اليدين كانتا مرعبتين للغاية لدرجة أنها تجاوزت مدى فهم تشو فنغ . بالتأكيد يجب أن يكون صاحب تلك الأيدي أكثر رعبا ، و لديه حقا ما قد يدمر السماء و الأرض .
برؤية ذلك ، عرف تشو فنغ أن تشيوشوي فويان استمرت في البحث عن السمكة الصغيرة . بالتفكير بعناية ، شعر أنها كانت محقة . إذا خرجت السمكة الصغيرة للعب ، فأن أيجدها سيكون صعبا للغاية . لكن الخروج للعب يعني أنها ستعود في النهاية ، و إذا لم يكن أحد ينتظر فى الجزيرة العائمة عندما تعود ، فلن تتمكن من العودة إلى الجزيرة العائمة . هذا من شأنه أن يضعها في خطر .
في تلك اللحظة ، توصل تشو فنغ ، لربط تلك الأيدي بكلمة واحدة. بدائى .
هز تشو فنغ رأسه وقال: “الكبيرة جيانغ ، لا تقلقى كثيرا . أعتقد أن السمكة الصغيرة ستعود قريباً . سأنتظرها تحت الجزيرة و سيكون جيدًا إذا انتظرتى على الجزيرة
هل يمكن أن تكون يد بدائى ؟ كان هذا هو السؤال الأكبر حاليا في قلب تشو فنغ .
بعد الكلام ، لم تستطع تشيوشوي فويان المساعدة سوى في رفع رأسها و النظر إلى السماء. تنهدت بخفة . “هذه الليلة غير هادئة حقا .” بعد ذلك ، قفزت إلى الأمام و مثل الضوء ، هرعت نحو مسافة معينة و اختفت. و في الوقت نفسه ، نشرت أيضًا قوتها الروحية ، مما زاد نطاق اكتشافها .
“إيغى ، هل تريها ؟!” و سأل تشو فنغ على وجه السرعة إيغي في حين يحزوق . و بينما كانوا يشاركون الرؤية و السمع ، كانت الأشياء التي يراها ترآها إيغى كذلك .
“الكبيرة تشيوشوي ، هل رأيتى السمكة الصغيرة ؟” و سأل تشو فنغ بقلق .
“إمم. و بالنظر إلى هذا ، فمن غير المرجح أن تكون مزيفة . “في تلك اللحظة ، أصبحت نغمة إيغي خطيرة للغاية . شقاوتها السابقة لم تعد موجودة .
لكن مع عيون السماء لتشو فنغ ، رأى بالفعل صورة باهتة . على الرغم من أنها كانت غير واضحة إلى حد ما ، و كان حتى غير قادر على تحديد ما إذا كانت حقيقية أو مزيفة ، كانت تلك الصورة في الواقع يد كبيرة تخترق و تمزق السماء .
“إيغى ، ماذا تقصدى ؟ لا تقلى لي أن الوهم بين الفتحات حقيقي؟ ” أصبح تشو فنغ أكثر خوفًا عند الحصول على إجابة إيغي .
“هذا … كيف حدث هذا ؟!” و بروأية ذالك حتى تشو فنغ لم يستطع أن يبقى هادئًا ولم يمكنه إلا الخوف .
“إذا كانت ثروة ، فلن تكون كارثة . إذا كانت كارثة ، فلا يمكن تجنبها . لا يوجد أي قلق بشأن ذلك عندما لا يمكنك فعل أي شيء حيال ذلك . آمل فقط أنه بغض النظر عن الحظ أو الكارثة ، لن يكون ذلك مرتبطًا بك ” . بعد هذه الكلمات ، سارعت إيغي للصمت و لم تقل أكثر من ذالك ، كما لو أن الملكة العظيمة التي لم تخشَ شيئًا كانت خائفة أيضًا .
و هكذا ، شعر الجميع أنه إما شيطان ، أو كان كائن بدائى . و مع ذلك ، كانوا أكثر استعدادا للاعتقاد أنه كان مجرد شذوذ و ظاهرة . و لم تكن مرتبطة بهم تمامًا.
ترجمة : ابراهيم
برؤية ذلك ، عرف تشو فنغ أن تشيوشوي فويان استمرت في البحث عن السمكة الصغيرة . بالتفكير بعناية ، شعر أنها كانت محقة . إذا خرجت السمكة الصغيرة للعب ، فأن أيجدها سيكون صعبا للغاية . لكن الخروج للعب يعني أنها ستعود في النهاية ، و إذا لم يكن أحد ينتظر فى الجزيرة العائمة عندما تعود ، فلن تتمكن من العودة إلى الجزيرة العائمة . هذا من شأنه أن يضعها في خطر .
الفصل الأول و الأخير لليوم
” و لكن لا تقلق من أن يتم القبض عليها من قبل يا فيي . أنت تعرف سرعة السمكة الصغيرة . لا تملك بالتأكيد يا فيي القدرة على الإمساك بها “.
و غدا إن شاء الله راح أعوضكم
لكن مع عيون السماء لتشو فنغ ، رأى بالفعل صورة باهتة . على الرغم من أنها كانت غير واضحة إلى حد ما ، و كان حتى غير قادر على تحديد ما إذا كانت حقيقية أو مزيفة ، كانت تلك الصورة في الواقع يد كبيرة تخترق و تمزق السماء .
بعد الكلام ، لم تستطع تشيوشوي فويان المساعدة سوى في رفع رأسها و النظر إلى السماء. تنهدت بخفة . “هذه الليلة غير هادئة حقا .” بعد ذلك ، قفزت إلى الأمام و مثل الضوء ، هرعت نحو مسافة معينة و اختفت. و في الوقت نفسه ، نشرت أيضًا قوتها الروحية ، مما زاد نطاق اكتشافها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
