هيئة مثالية
الفصل 449 هيئة مثالية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخترقت الأطراف الأثيرية أربعة كاربنتر مختلفين ، مما أدى إلى إعاقتهم وإلقاء استراتيجية محرك الدمى في حالة من الفوضى. بعد أن كان خط نيرانهم واضحاً ، ركز الجنود تعاويذهم على المخلوقات العشرة التي سقطت ، مما أسفر عن مقتل ثمانية منهم في ضربة واحدة.
الآن بعد أن فاقوهم عدداً وتفوقوا على المخلوقات ، لم يكن لدى الجنود مشكلة في التعامل مع الكاربنتر الباقين بمفردهم.
قام ليث بتنشيط رؤية الحياة للتحقق مما كان يحدث داخل مكتب الماركيز قبل أن يقرر ما هو أفضل مسار للهجوم. كانت قوى حياة مانوهار ومينا لا تزال نشطة ، مما جعله يتنهد بارتياح.
لقد كان مزيجاً خيميائياً عالي الجودة عزز بشكل مؤقت القدرات البدنية للمستخدم إلى مستوى الوحش السحري. لم يكن ليث في حاجة إليها حقاً ، لكنه سمح له باستخدام سحر الانصهار دون إثارة الشكوك.
أخطأت الكرة المشتعلة هدفها الأساسي وضربت وسط المجموعة. تمكن رفاق ليث من المراوغة فقط لأنهم كانوا بعيدين بما يكفي عن الملقي ليكون لديهم الوقت للرد.
‘الكاربنتر أرجواني الجوهر هو آخر شيء أريد رؤيته. أتساءل لماذا لم يهرب أياً كان من أسرهم بينما كنا نتعامل مع أكياس اللحم تلك.’ فكر ليث.
“لا شيء. ما زلت أعتقد أنه فخ. ابقوا أنتم هنا واستعدوا للأسوأ.” أخذ ليث جرعة متعددة الألوان من أحد جيوبه وشربها في جرعة واحدة.
قام ليث بتنشيط رؤية الحياة للتحقق مما كان يحدث داخل مكتب الماركيز قبل أن يقرر ما هو أفضل مسار للهجوم. كانت قوى حياة مانوهار ومينا لا تزال نشطة ، مما جعله يتنهد بارتياح.
‘يمكنني الإجابة على ذلك.’ ردت سولوس بعد تقييم الوضع بإحساس المانا. ‘أستطيع أن أشعر بوجود اثنين من الكاربنتر هناك وينتميان إلى مستوى مختلف تماماً مقارنة بتلك التي واجهناها من قبل.’
‘لم يكتفوا باستيعاب السحرة عوضاً عن النبلاء ، ولكنهم أيضاً يقضون وقتهم براحة لترتيب أجسادهم بأفضل طريقة ممكنة. مع كل ثانية نضيعها هنا ، يصبحون أقوى وأكثر كفاءة.’
“هل هرب شخص ما من المحيط؟” سألت جيرني عبر سماعة أذنها.
لثانية ، اعتقد ليث أن لديهما نوعاً من الهالة الزرقاء حول رأسيهما ، قبل أن يدرك أنهم سلسلة من العيون المتوهجة التي تسمح للمخلوقات بالرؤية في كل اتجاه في جميع الأوقات.
كانا مختلفين عن أولئك الذين واجههم ليث من قبل. كانت مخلوقات شبيهة بالبشر ، يبلغ ارتفاعها حوالي 2.5 متر (8’2 بوصة) ، ولها جلد أحمر اللون ، ولديها أفواه زائدة في كل من البطن والكتف الأيسر.
“كلا. لقد قبضنا على كل من خرج من المنزل وعزلناه.” أجاب صوت أنثوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هناك شخص قادر على هزيمة مانوهار بكل عدل ، لكان قد ترك الغرفة بالفعل وشق طريقه للخروج من هنا. لذلك ، إما أن يكون هناك ممر سري يقودنا إلى الخارج لا ندركه…”
“هذا يعني أن لدينا مشكلة كبيرة.” قالت جيرني لبقية الفريق.
“كلا. لقد قبضنا على كل من خرج من المنزل وعزلناه.” أجاب صوت أنثوي.
“كلا. لقد قبضنا على كل من خرج من المنزل وعزلناه.” أجاب صوت أنثوي.
“إذا كان هناك شخص قادر على هزيمة مانوهار بكل عدل ، لكان قد ترك الغرفة بالفعل وشق طريقه للخروج من هنا. لذلك ، إما أن يكون هناك ممر سري يقودنا إلى الخارج لا ندركه…”
“كلا. لقد قبضنا على كل من خرج من المنزل وعزلناه.” أجاب صوت أنثوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنشق ليث سخطاً أثناء سيره نحو المكتب وهو يردد تعويذة كشف المصفوفة.
“هذا مستحيل.” قاطعها ليث. كان بحاجة إلى التسرع ، وإلا بناءً على قراءة سولوس قريباً ، سيصبح الكاربنتر أقوياء لدرجة أنه لن يكون قادراً على هزيمتهم دون الكشف عن قدراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي كان ليث على وشك لمس مقبض الباب ، اخترقت يد ضخمة المخالب بحجم طاولة الخشب الصلب حتى حدودها. سيعاني صدر ليث من نفس المصير إذا لم يحافظ على رؤية الحياة نشطة طوال الوقت.
“لم أثق في كلمة الماركيز ولا مخططات المنزل. بحثت أنا ومانوهار الغرفة بسحر الأرض. لا توجد ممرات سرية.”
كان تفادي الهجوم بسحر الانصهار سهلاً. التظاهر بعدم إدراك الخطر ، ليس بتلك السهولة. قفز مرة أخرى في الثانية الأخيرة عندما انطلق كاربنتر كامل التكوين من الغرفة ، تبعه سريعاً آخر.
“لم أثق في كلمة الماركيز ولا مخططات المنزل. بحثت أنا ومانوهار الغرفة بسحر الأرض. لا توجد ممرات سرية.”
“أو أنه ما زال متحصن هناك ، بانتظار أن نقع في فخه.” أومأت جيرني برأسها متفاجئة من اضطراباته غير العادية.
“هذا مستحيل.” قاطعها ليث. كان بحاجة إلى التسرع ، وإلا بناءً على قراءة سولوس قريباً ، سيصبح الكاربنتر أقوياء لدرجة أنه لن يكون قادراً على هزيمتهم دون الكشف عن قدراته.
كانا مختلفين عن أولئك الذين واجههم ليث من قبل. كانت مخلوقات شبيهة بالبشر ، يبلغ ارتفاعها حوالي 2.5 متر (8’2 بوصة) ، ولها جلد أحمر اللون ، ولديها أفواه زائدة في كل من البطن والكتف الأيسر.
“لا أستطيع التفكير في طرق عديدة لهزيمة عضو من جحفل الملكة بهذه السرعة. الفرضيات الأكثر احتمالاً هي خائن في وسطنا ، أو مجموعة ، أو كليهما. يمكننا التعامل مع خائن بإسقاط من لا يزال واعياً ، لكن المصفوفة هي قصة أخرى تماماً. ليث؟”
استنشق ليث سخطاً أثناء سيره نحو المكتب وهو يردد تعويذة كشف المصفوفة.
‘الكاربنتر أرجواني الجوهر هو آخر شيء أريد رؤيته. أتساءل لماذا لم يهرب أياً كان من أسرهم بينما كنا نتعامل مع أكياس اللحم تلك.’ فكر ليث.
ضربت الصواعق هدفها ، تاركة وراءها فقط نقاطاً سوداء كدليل على وجودها القصير. أدت الجروح والتأثيرات المجمعة للصواعق إلى حبس المخلوق في مكانه ، مما منعه من تفادي أسهم الطاعون.
‘سولوس؟’ لقد وثق في إحساسها بالمانا أكثر بكثير من تعويذة الحارس الأساسية.
كان تفادي الهجوم بسحر الانصهار سهلاً. التظاهر بعدم إدراك الخطر ، ليس بتلك السهولة. قفز مرة أخرى في الثانية الأخيرة عندما انطلق كاربنتر كامل التكوين من الغرفة ، تبعه سريعاً آخر.
استخدم الكاربنتر يده اليمنى العملاقة لاعتراض تعاويذ الظلام ، وضربها كما لو كانت ذباباً. تعفن اللحم الموجود على الطرف وسقط ، مما يدل على أن اليد كانت تتكون في الغالب من العظام.
‘لا توجد مصفوفة غير تلك التي تحمي المنزل. هناك مانا متبقية قوية ، ولكن يمكن أن يكون ذلك إما بسبب تعاويذ مانوهار أو من أي شيء تم استخدامه لصدمه.’
كان تفادي الهجوم بسحر الانصهار سهلاً. التظاهر بعدم إدراك الخطر ، ليس بتلك السهولة. قفز مرة أخرى في الثانية الأخيرة عندما انطلق كاربنتر كامل التكوين من الغرفة ، تبعه سريعاً آخر.
“لا شيء. ما زلت أعتقد أنه فخ. ابقوا أنتم هنا واستعدوا للأسوأ.” أخذ ليث جرعة متعددة الألوان من أحد جيوبه وشربها في جرعة واحدة.
لقد كان مزيجاً خيميائياً عالي الجودة عزز بشكل مؤقت القدرات البدنية للمستخدم إلى مستوى الوحش السحري. لم يكن ليث في حاجة إليها حقاً ، لكنه سمح له باستخدام سحر الانصهار دون إثارة الشكوك.
‘سولوس؟’ لقد وثق في إحساسها بالمانا أكثر بكثير من تعويذة الحارس الأساسية.
ضربت الصواعق هدفها ، تاركة وراءها فقط نقاطاً سوداء كدليل على وجودها القصير. أدت الجروح والتأثيرات المجمعة للصواعق إلى حبس المخلوق في مكانه ، مما منعه من تفادي أسهم الطاعون.
في اللحظة التي كان ليث على وشك لمس مقبض الباب ، اخترقت يد ضخمة المخالب بحجم طاولة الخشب الصلب حتى حدودها. سيعاني صدر ليث من نفس المصير إذا لم يحافظ على رؤية الحياة نشطة طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يمكنني الإجابة على ذلك.’ ردت سولوس بعد تقييم الوضع بإحساس المانا. ‘أستطيع أن أشعر بوجود اثنين من الكاربنتر هناك وينتميان إلى مستوى مختلف تماماً مقارنة بتلك التي واجهناها من قبل.’
خرجت خمس صواعق كهربائية من أصابعه ، كل صاعقة تشبه أفعى في حركتها ومظهرها. عرف ليث أن مراوغتها لا طائل من ورائها. كما يوحي اسمها ، لن تترك فريستها.
كان تفادي الهجوم بسحر الانصهار سهلاً. التظاهر بعدم إدراك الخطر ، ليس بتلك السهولة. قفز مرة أخرى في الثانية الأخيرة عندما انطلق كاربنتر كامل التكوين من الغرفة ، تبعه سريعاً آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخطأت الكرة المشتعلة هدفها الأساسي وضربت وسط المجموعة. تمكن رفاق ليث من المراوغة فقط لأنهم كانوا بعيدين بما يكفي عن الملقي ليكون لديهم الوقت للرد.
كانا مختلفين عن أولئك الذين واجههم ليث من قبل. كانت مخلوقات شبيهة بالبشر ، يبلغ ارتفاعها حوالي 2.5 متر (8’2 بوصة) ، ولها جلد أحمر اللون ، ولديها أفواه زائدة في كل من البطن والكتف الأيسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنشق ليث سخطاً أثناء سيره نحو المكتب وهو يردد تعويذة كشف المصفوفة.
لثانية ، اعتقد ليث أن لديهما نوعاً من الهالة الزرقاء حول رأسيهما ، قبل أن يدرك أنهم سلسلة من العيون المتوهجة التي تسمح للمخلوقات بالرؤية في كل اتجاه في جميع الأوقات.
خرجت خمس صواعق كهربائية من أصابعه ، كل صاعقة تشبه أفعى في حركتها ومظهرها. عرف ليث أن مراوغتها لا طائل من ورائها. كما يوحي اسمها ، لن تترك فريستها.
‘هذا يعني أن الدوامة تقع في الجوهر الثانوي ، لذلك حتى إذا قمت بإفساده بالمانا ، فلا يزال بإمكان الكاربنتر استخدامه لتجميع جزء أساسي من طاقة العالم حتى ينهار الجوهر المساعد.’
‘تلك الجثث غير طبيعية.’ فكر ليث. ذكروه بمظهر غادورف الويفيرن البشري. ‘ولا حتى باستخدام اثنين مثلي كمواد بناء ، يمكن أن تكون عضلاتهم سميكة جداً وعظام قوية جداً. هؤلاء الكاربنتر هم نتيجة نحت الجسم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح الكاربنتر الأول راحة يده اليسرى ، وأطلق كرة نارية في مكان قريب. مرة أخرى ، أنقذت رؤية الحياة ليث. حتى لو لم تتحرك أي من أفواه المخلوق ، فقد رأى ليث المانا تتراكم على يده وتحرك وفقاً لذلك.
“هل هرب شخص ما من المحيط؟” سألت جيرني عبر سماعة أذنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخطأت الكرة المشتعلة هدفها الأساسي وضربت وسط المجموعة. تمكن رفاق ليث من المراوغة فقط لأنهم كانوا بعيدين بما يكفي عن الملقي ليكون لديهم الوقت للرد.
اخترقت الأطراف الأثيرية أربعة كاربنتر مختلفين ، مما أدى إلى إعاقتهم وإلقاء استراتيجية محرك الدمى في حالة من الفوضى. بعد أن كان خط نيرانهم واضحاً ، ركز الجنود تعاويذهم على المخلوقات العشرة التي سقطت ، مما أسفر عن مقتل ثمانية منهم في ضربة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدمت تيستا انصهار الهواء للخروج منها سالمة ، بينما تم القبض على جيرني من أطراف الانفجار على الرغم من قفزتها في الوقت المناسب. كان عليها أن تتدحرج لتفريق الزخم. فعل دوريان الشيء نفسه ، ولكن دون تدريبه ، جعلته الهزة الارضية يصطدم بالحائط.
خرجت خمس صواعق كهربائية من أصابعه ، كل صاعقة تشبه أفعى في حركتها ومظهرها. عرف ليث أن مراوغتها لا طائل من ورائها. كما يوحي اسمها ، لن تترك فريستها.
‘ابن العاهرة!’ فكر ليث وهو يمد يده اليمنى ويتظاهر باستخدام التعاويذ المخزنة داخل خواتمه بينما يطلق العنان للتعاويذ الحقيقية التي قد جهزها. ‘لقد صوب كرة النار حتى إذا تهربت منها ، فلن تضيع التعويذة. يجب أن نتجنب الاصطفاف.’
‘ماذا يعني؟’ رد ليث أثناء إعداد دفاعه وإرسال خيوط غير مرئية من سحر الروح ضد الدوامة لتسميمها.
ضرب وابل من الشفرات الهوائية حيث كان من المفترض أن تكون الشرايين الرئيسية بينما قصفت صاعقة صدر الكاربنتر. كان من المفترض أن يحولوه إلى جثة متفحمة ، أو أسوأ سيناريو لصعقه لفترة كافية حتى تشل سهام الطاعون خلفهم قوتها.
ضرب وابل من الشفرات الهوائية حيث كان من المفترض أن تكون الشرايين الرئيسية بينما قصفت صاعقة صدر الكاربنتر. كان من المفترض أن يحولوه إلى جثة متفحمة ، أو أسوأ سيناريو لصعقه لفترة كافية حتى تشل سهام الطاعون خلفهم قوتها.
‘لم يكتفوا باستيعاب السحرة عوضاً عن النبلاء ، ولكنهم أيضاً يقضون وقتهم براحة لترتيب أجسادهم بأفضل طريقة ممكنة. مع كل ثانية نضيعها هنا ، يصبحون أقوى وأكثر كفاءة.’
شعر ليث أن حياته أصبحت مسرحية عن قانون مورفي عندما حدث خطأ ما يمكن أن يحدث.
“هذا مستحيل.” قاطعها ليث. كان بحاجة إلى التسرع ، وإلا بناءً على قراءة سولوس قريباً ، سيصبح الكاربنتر أقوياء لدرجة أنه لن يكون قادراً على هزيمتهم دون الكشف عن قدراته.
قطعت شفرة الهواء لحم الكاربنتر حتى العظم ، وكادت تقطع ساقيه ورأسه. لسوء الحظ ، لم يقتصر الأمر على تدفق قطرات من الدم من هذه الجروح العميقة فحسب ، بل كانت الجروح أيضاً نظيفة جداً لدرجة أن تجديدها أخذ المخلوق أقل من طرفة عين.
كان تفادي الهجوم بسحر الانصهار سهلاً. التظاهر بعدم إدراك الخطر ، ليس بتلك السهولة. قفز مرة أخرى في الثانية الأخيرة عندما انطلق كاربنتر كامل التكوين من الغرفة ، تبعه سريعاً آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضربت الصواعق هدفها ، تاركة وراءها فقط نقاطاً سوداء كدليل على وجودها القصير. أدت الجروح والتأثيرات المجمعة للصواعق إلى حبس المخلوق في مكانه ، مما منعه من تفادي أسهم الطاعون.
“لم أثق في كلمة الماركيز ولا مخططات المنزل. بحثت أنا ومانوهار الغرفة بسحر الأرض. لا توجد ممرات سرية.”
استخدم الكاربنتر يده اليمنى العملاقة لاعتراض تعاويذ الظلام ، وضربها كما لو كانت ذباباً. تعفن اللحم الموجود على الطرف وسقط ، مما يدل على أن اليد كانت تتكون في الغالب من العظام.
كانا مختلفين عن أولئك الذين واجههم ليث من قبل. كانت مخلوقات شبيهة بالبشر ، يبلغ ارتفاعها حوالي 2.5 متر (8’2 بوصة) ، ولها جلد أحمر اللون ، ولديها أفواه زائدة في كل من البطن والكتف الأيسر.
أخطأت الكرة المشتعلة هدفها الأساسي وضربت وسط المجموعة. تمكن رفاق ليث من المراوغة فقط لأنهم كانوا بعيدين بما يكفي عن الملقي ليكون لديهم الوقت للرد.
قام الكاربنتر بتنشيط دوامة. كلاهما ساعد المخلوق على مواجهة تأثيرات سهام الطاعون قبل أن تسقط اليد وترك سولوس مذهولاً.
استخدم الكاربنتر يده اليمنى العملاقة لاعتراض تعاويذ الظلام ، وضربها كما لو كانت ذباباً. تعفن اللحم الموجود على الطرف وسقط ، مما يدل على أن اليد كانت تتكون في الغالب من العظام.
‘ابن العاهرة!’ فكر ليث وهو يمد يده اليمنى ويتظاهر باستخدام التعاويذ المخزنة داخل خواتمه بينما يطلق العنان للتعاويذ الحقيقية التي قد جهزها. ‘لقد صوب كرة النار حتى إذا تهربت منها ، فلن تضيع التعويذة. يجب أن نتجنب الاصطفاف.’
‘هذا حقاً سيء! يمكن للكاربنتر المكون بالكامل استخدام كلا الجوهرين في وقت واحد.’ شرحت عندما لوح المخلوق بيده السليمة وأطلق العنان لتعويذة ساحر الحرب من المستوى الرابع مطاردة البرق.
“لم أثق في كلمة الماركيز ولا مخططات المنزل. بحثت أنا ومانوهار الغرفة بسحر الأرض. لا توجد ممرات سرية.”
خرجت خمس صواعق كهربائية من أصابعه ، كل صاعقة تشبه أفعى في حركتها ومظهرها. عرف ليث أن مراوغتها لا طائل من ورائها. كما يوحي اسمها ، لن تترك فريستها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنشق ليث سخطاً أثناء سيره نحو المكتب وهو يردد تعويذة كشف المصفوفة.
‘ماذا يعني؟’ رد ليث أثناء إعداد دفاعه وإرسال خيوط غير مرئية من سحر الروح ضد الدوامة لتسميمها.
استخدم الكاربنتر يده اليمنى العملاقة لاعتراض تعاويذ الظلام ، وضربها كما لو كانت ذباباً. تعفن اللحم الموجود على الطرف وسقط ، مما يدل على أن اليد كانت تتكون في الغالب من العظام.
“أو أنه ما زال متحصن هناك ، بانتظار أن نقع في فخه.” أومأت جيرني برأسها متفاجئة من اضطراباته غير العادية.
‘هذا يعني أن الدوامة تقع في الجوهر الثانوي ، لذلك حتى إذا قمت بإفساده بالمانا ، فلا يزال بإمكان الكاربنتر استخدامه لتجميع جزء أساسي من طاقة العالم حتى ينهار الجوهر المساعد.’
استخدمت تيستا انصهار الهواء للخروج منها سالمة ، بينما تم القبض على جيرني من أطراف الانفجار على الرغم من قفزتها في الوقت المناسب. كان عليها أن تتدحرج لتفريق الزخم. فعل دوريان الشيء نفسه ، ولكن دون تدريبه ، جعلته الهزة الارضية يصطدم بالحائط.
———————-
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الكاربنتر الأول راحة يده اليسرى ، وأطلق كرة نارية في مكان قريب. مرة أخرى ، أنقذت رؤية الحياة ليث. حتى لو لم تتحرك أي من أفواه المخلوق ، فقد رأى ليث المانا تتراكم على يده وتحرك وفقاً لذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات