متعجرف
هذا الفصل برعاية Shaly
أراد بعض الناس المتابعة والوقوف ، لكن الكثير من الناس اختاروا الانتظار.
الفصل 960:متعجرف
“بالإضافة إلى ذلك ، بدلاً من التساؤل عن سبب وفاة تلاميذك ، سأطلب منك شيئًا آخر ، القدير هاي ستون. لماذا جاء تلاميذ فطائفه الحجر العليا إلى منطقة طائفه ريشه السماء الصاعده وانتزعوا زهور البرق الصاعق الخاصة بنا؟”
يمكن أن تغفل الصورة المقدسة السماوية بشكل عام عن كل شيء!
لم يكن أحد يتوقع أن يوحي لوه يون يانج أنهم أشخاص عاديون.
ومع ذلك ، فقد اعتمدت أيضًا على الموقع ، على سبيل المثال ، تم جمع جميع الوجود العلوي في كون لونغلين العظيم في مأدبة جاسبر العظيمة.
من كان؟ لقد كان المبجل يوان مياو. كان شخصًا ذا سمعة حتى بين الأكوان العظيمه ال 36.
لم تكن الصورة المقدسة لمبجل من الدرجة السابعة مشكلة كبيرة مقارنة ببعض الشخصيات في هذه المأدبة.
“بالإضافة إلى ذلك ، بدلاً من التساؤل عن سبب وفاة تلاميذك ، سأطلب منك شيئًا آخر ، القدير هاي ستون. لماذا جاء تلاميذ فطائفه الحجر العليا إلى منطقة طائفه ريشه السماء الصاعده وانتزعوا زهور البرق الصاعق الخاصة بنا؟”
ومع ذلك ، فإن الصورة المقدسة السماوية الخاصه بلوه يون يانج لم تكن هي نفسها ، ليس فقط بسبب القوة المجمعة للصورة المقدسة ، ولكن بسبب سمعة لوه يون يانج بقتل بطريرك عائله لونغ.
“هذه هي طائفه ريشه السماء الصاعده. عد إلى طائفه الحجر العليا إذا كنت تحاول إلقاء وزنك!”
وقف مبجل الأنقاض السماويه العظيمه والآخرون في احترام لحظة ظهور لوه يون يانج. “مرؤوسوك يقدمون احترامهم ، القدير يون يانج!”
عبس القدير السماوي’ هاي ستون ، “لقد كان هؤلاء التلاميذ في الواقع على خطأ في انتزاع زهور البرق الصاعق في نطاقك.”
بالنسبة إلى المبجلين من المستوى السابع ، يمكن للصور المقدسة أن تحل محل نفسهم الأصلية ، ومع ذلك ، عندما ظهرت صورة لوه يون يانج المقدسة في هذه اللحظة ، بدا القدير هاي ستون و القدير هاويو مستاءين.
وقف القدير السماوي’ هاي ستون فجأة وقال ، “القدير السماوي’ هاويو ، يبدو أن عرض الإخلاص من خلال القدوم شخصيا لا يحظى بالتقدير. أعتقد أننا يجب أن نأخذ إجازتنا فقط.”
لقد كانوا أيضًا قديرين علي أي حال. على الرغم من أن لوه يون يانج كان قويًا ، إلا أنه كان مجرد صغير في أعينهم. والآن ، حضر الاثنان شخصيًا مأدبة غابة جاسبر الكبرى وتعاملوا مع لوه يون يانج باحترام.
عندما كان القدير هاويو على وشك أن يقول شيئًا ، قال لوه يون يانج بهدوء: “حتى لو كنتما تتوحدان ، فلن تكونا قادرين على التعامل مع تقنيه الف عصر وغرض امبراطوري الخاصة بي.”
ومع ذلك ، لم يتوقعوا أبدًا أن لوه يون يانج لن يعرف كيف يقدر اللطف ولن يرسل سوى صورتة المقدسة لمقابلة هذين الاثنين ، في رأيهم ، كان هذا أكبر عدم احترام لهم.
على الرغم من أن هذه كانت عبارة قصيرة فقط ، إلا أن هذا الإبعاد غير اللائق لا يزال يجعل كامل مأدبة غابه جاسبر الكبري تتجمد.
ومع ذلك ، على الرغم من عدم رضاهم ، لم يتصرف الاثنان ، حيث التقت نظراتهم ورأوا نظرة عزيمة على وجه بعضهم البعض.
بدا أن القدير’ السماوي’ هاي ستون غاضبًا ، على الرغم من أن لوه يون يانج كان يتحدث إلى المبجل يوان مياو ، إلا أنه كان يعلم أن كلمات لوه يون يانج كانت في الواقع صفعة شديدة على وجهه.
قالت الصورة المقدسة السماويّة “اجلسوا!” بلا مبالاة ، “نفسي الفعلية ما زالت بحاجة إلى بعض الوقت حتى تنتهي ، لذلك ، يجب أن أقابل الجميع.”
كما أدرك المبجل يوان مياو أن سيده فقد بالفعل اليد العليا في هذا التبادل اللفظي ، “إذا كان ما قلته صحيحًا ، فإن هؤلاء التلاميذ من طائفة الحجر العليا ماتوا من أجل لا شيء”.
جعل المعنى الضمني لـ “الجميع” جميع حاضرين متوترين ، في أعماقهم ، كانوا يعرفون أنه على الرغم من أن لوه يون يانج لم ينسجم مع القدير هاي ستون و القدير السماوي هاويو ، فإنه على الأقل سيظهر لهما الاحترام الذي يجب أن يكون عليهما الحصول عليه.
عبس القدير السماوي’ هاي ستون ، “لقد كان هؤلاء التلاميذ في الواقع على خطأ في انتزاع زهور البرق الصاعق في نطاقك.”
لم يكن أحد يتوقع أن يوحي لوه يون يانج أنهم أشخاص عاديون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن المبجل يوان مياو واجه صعوبة في تصديق ما سمعه للتو!
كان وجه المبجل يوان مياو مظلمًا ، لكنه لا يزال يبتلع غضبه. بعد كل شيء ، لم يتمكن من التحدث في هذه المرحلة دون أن يتصرف بفظاظة ويظهر أنه لا يزال لديه بعض الشكوك حول نوايا لوه يون يانج.
على الرغم من أنه لم يكن مستعدًا لفقدان الفوائد التي اكتسبها ، إلا أنه كان يشعر أن خسائره ستكون أكبر لو جاء لوه يون يانج بقوة.
“أنت المبجل يوان مياو؟” لم يقل المبجل يوان مياو أي شيء ، لكنه كان الشخص الذي كان لوه يون يانج يستهدفه هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان من المستحيل بالنسبة لهم التوقف في منتصف الطريق ، فقد كانت خيانة القدراء السماويين شيئًا لم يكن باستطاعة اثنين من المبجلين من المستوى التاسع تحمله.
كان المبجل يوان مياوهو سيد طائفه الحجر العليا. لقد مثل طائفه الحجر العليا ، لذلك قال على الفور ، “أنا المبجل يوان مياو من طائفه الحجر العليا. أتساءل ما هو التوجيه العظيم الذي يقدمه لي اللورد يون يانج ؟”
ظاهريًا ، بدت هذه الكلمات محترمة جدًا ، ولكن عند الفحص الدقيق ، كانت مرنة إلى حد ما ، وللتحديد ، بدت هويته وكأنها نوع من التحذير.
ظاهريًا ، بدت هذه الكلمات محترمة جدًا ، ولكن عند الفحص الدقيق ، كانت مرنة إلى حد ما ، وللتحديد ، بدت هويته وكأنها نوع من التحذير.
كما أدرك المبجل يوان مياو أن سيده فقد بالفعل اليد العليا في هذا التبادل اللفظي ، “إذا كان ما قلته صحيحًا ، فإن هؤلاء التلاميذ من طائفة الحجر العليا ماتوا من أجل لا شيء”.
كانت صورة لوه يون يانج المقدسة تتطلع إلى المبجل يوان مياو وقالت بلا مبالاة ، “أنت غير مرحب بك هنا. اسرع وإنقلع!”
التقى القدير’ السماوي’ هاي ستون بنظرة القدير’ السماوي’ هاويو ، وتحدث القدير’ السماوي’ هاويو بقبضتة ، “لوه يون يانج ، هل تهددنا؟”
على الرغم من أن هذه كانت عبارة قصيرة فقط ، إلا أن هذا الإبعاد غير اللائق لا يزال يجعل كامل مأدبة غابه جاسبر الكبري تتجمد.
“لو لو لم يفعلوا ذلك؟ ربما كنت قد حاولت تعويضي؟” حدّق لوه يون يانج في المبجل يوان مياو وقال بلا مبالاة ، “لماذا لا تتعجل وتصرخ؟ هل تريد مني أن أتخذ إجراء ضدك “؟
حتى أن المبجل يوان مياو واجه صعوبة في تصديق ما سمعه للتو!
لسوء الحظ ، فإن الوضع الحالي سبب لهم الصداع ، فإذا ما قام لوه يون يانج بعمل فعلي ، فإن هاتين الطائفتين العظيمتين ستعانيان أكثر من غيرهما.
من كان؟ لقد كان المبجل يوان مياو. كان شخصًا ذا سمعة حتى بين الأكوان العظيمه ال 36.
هذه الكلمات الباهتة جعلت وجوه المبجلين من المستوى التاسع الذين ساعدوا على تحول الطوائف تشحب. عودة لوه يون يانج وعزمه على استضافة مأدبة غابة جاسبر الكبرى ، هزتهم بالفعل. حيث كانوا قد أخذوا الكثير من طائفة ريشة السماء الصاعدة.
بعد كل شيء ، كان كبيرًا بين المبجلين السماويين وسيد طائفه الحجر العليا ، ومع ذلك ، فقد كان في الواقع قد تعرض للغضب بهذه الطريقة في مأدبة غابه جاسبر الكبري.
التنمر على طائفة ريشة السماء الصاعدة غير المأهولة؟ حتى القدير السماوي’ هاي ستون لا يجرؤ على قول ذلك. بعد كل شيء ، كان لوه يون يانج الآن على رأس القيادة. على الرغم من أن لوه يون يانج كانت فقط مبجل ، إلا أنه كان قادرًا على قتل قدير سماوي.
إذا قال أحد المبجلين السماويين أن ، المبجل يوان مياو ، الذي كان مبجل من المستوى التاسع ، سيجعل هذا الشخص بالتأكيد عدوًا مدى الحياة.
ومع ذلك ، إذا اختار التراجع دون مواجهة ، فإن سمعته في كون لونغلين العظيم ستدمر تمامًا.
لسوء الحظ ، الشخص الذي قال أن هذا قد قتل قديرا سماويا . إذا لم يكن القدير هاي ستون على رأسه ، لكان على المبجل يوان مياو أن يغادر مهما كان غير راغب.
لم تكن الصورة المقدسة لمبجل من الدرجة السابعة مشكلة كبيرة مقارنة ببعض الشخصيات في هذه المأدبة.
ومع ذلك ، لم يصر كثيرًا أمام لوه يون يانج ، وكل ما استطاع فعله هو إلقاء نظرة تنبؤية على القدير هاي ستون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لوه يون يانج: “شرح؟ ما الذي يمكن تفسيره؟ هل هناك حاجة لتوضيح سبب تعرض اللصوص للضرب من أجل السرقة؟”
بدا أن القدير’ السماوي’ هاي ستون غاضبًا ، على الرغم من أن لوه يون يانج كان يتحدث إلى المبجل يوان مياو ، إلا أنه كان يعلم أن كلمات لوه يون يانج كانت في الواقع صفعة شديدة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يصر كثيرًا أمام لوه يون يانج ، وكل ما استطاع فعله هو إلقاء نظرة تنبؤية على القدير هاي ستون.
لقد كان المبجل يوان مياو تلميذه ، وكانت فظاظة لوه يون يانج تجاه المبجل يوان مياو ببساطة عدم احترام كبير و صفعة كبيرة لوجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن على استعداد للاعتراف بذلك ، إلا أن تقنيه الف عصر وغرض امبراطوري كانت في الواقع شيئًا لا يمكنه تحمله.
وهكذا ، سخر القدير السماوي’ هاي ستون ، “أيها الزميل يون يانج ، إذا كنت لا ترحب بطائفه الحجر العليا أو أي من هذه الطوائف ، يمكننا أن نغادر على الفور. لماذا ترمي نوبة غضب ضد الصغار؟”
ومع ذلك ، لم يتوقعوا أبدًا أن لوه يون يانج لن يعرف كيف يقدر اللطف ولن يرسل سوى صورتة المقدسة لمقابلة هذين الاثنين ، في رأيهم ، كان هذا أكبر عدم احترام لهم.
على الرغم من أن القدير هاي ستون قال كلمة “الصغار” بسلاسة إلى حد ما ، شعر المبجل يوان مياو أن وجهه كان يتدفق عندما سمعها.
هذه الكلمات الباهتة جعلت وجوه المبجلين من المستوى التاسع الذين ساعدوا على تحول الطوائف تشحب. عودة لوه يون يانج وعزمه على استضافة مأدبة غابة جاسبر الكبرى ، هزتهم بالفعل. حيث كانوا قد أخذوا الكثير من طائفة ريشة السماء الصاعدة.
بعد كل شيء ، على الرغم من أن درجة زراعتة كانت أعلى من لوه يون يانج ، فقد وقع في فئة الصغار ، مما جعله غير مرتاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القدير السماوي هاويو يجلس بهدوء ويراقب الصراع بين لوه يون يانج و القدير هاي ستون دون أن يقول أي شيء ، وعند سماع اقتراح القدير هاي ستون ، نهض ببطء أيضًا.
ومع ذلك ، من يجرؤ على التعامل مع لوه يون يانج كصغير نظرًا لقاعدة الزراعة الحالية الخاصة به؟ وهكذا ، على الرغم من أنه لم يستمتع بما قاله سيده ، إلا أنه لا يستطيع إلا تحمله.
وقف مبجل الأنقاض السماويه العظيمه والآخرون في احترام لحظة ظهور لوه يون يانج. “مرؤوسوك يقدمون احترامهم ، القدير يون يانج!”
“متى غضبت منه؟” ، تردد صوت مدوي صاخب من صورة لوه يون يانج المقدسة. كان هو الذي ألقى نوبة أمام المبجله نونج ياي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، على الرغم من أن درجة زراعتة كانت أعلى من لوه يون يانج ، فقد وقع في فئة الصغار ، مما جعله غير مرتاح.
“هذه هي طائفه ريشه السماء الصاعده. عد إلى طائفه الحجر العليا إذا كنت تحاول إلقاء وزنك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك لوه يون يانج وهو يشاهد القدير السماوي’ هاي ستون والآخرين الذين كانوا على وشك المغادرة. “سامحوني لعدم طرد أولئك الذين يجب أن يغادروا. ومع ذلك ، فإن مغادرة هذا المكان يعني أنك لست صديقًا لي ، لكنك عدو “.
“بالإضافة إلى ذلك ، بدلاً من التساؤل عن سبب وفاة تلاميذك ، سأطلب منك شيئًا آخر ، القدير هاي ستون. لماذا جاء تلاميذ فطائفه الحجر العليا إلى منطقة طائفه ريشه السماء الصاعده وانتزعوا زهور البرق الصاعق الخاصة بنا؟”
جعل المعنى الضمني لـ “الجميع” جميع حاضرين متوترين ، في أعماقهم ، كانوا يعرفون أنه على الرغم من أن لوه يون يانج لم ينسجم مع القدير هاي ستون و القدير السماوي هاويو ، فإنه على الأقل سيظهر لهما الاحترام الذي يجب أن يكون عليهما الحصول عليه.
“هل لأن طائفه الحجر العليا متغطرسة للغاية ، أو لأنكم جميعًا بارعون في التسلط على طائفة ريشة السماء الصاعدة غير المأهولة؟”
على الرغم من أنه لم يكن مستعدًا لفقدان الفوائد التي اكتسبها ، إلا أنه كان يشعر أن خسائره ستكون أكبر لو جاء لوه يون يانج بقوة.
كانت لهجة لوه يون يانج عادية ، ولكن كان هناك رعب مخيف من شأنه أن يجعل أي شخص يرتجف.
هذا الفصل برعاية Shaly
التنمر على طائفة ريشة السماء الصاعدة غير المأهولة؟ حتى القدير السماوي’ هاي ستون لا يجرؤ على قول ذلك. بعد كل شيء ، كان لوه يون يانج الآن على رأس القيادة. على الرغم من أن لوه يون يانج كانت فقط مبجل ، إلا أنه كان قادرًا على قتل قدير سماوي.
ابتسم القدير’ السماوي’ هاي ستون قليلاً عندما رأى هذا الشخص.
عبس القدير السماوي’ هاي ستون ، “لقد كان هؤلاء التلاميذ في الواقع على خطأ في انتزاع زهور البرق الصاعق في نطاقك.”
على الرغم من أنه لم يكن مستعدًا لفقدان الفوائد التي اكتسبها ، إلا أنه كان يشعر أن خسائره ستكون أكبر لو جاء لوه يون يانج بقوة.
“يمكنني أن أعوضك عن الخسائر ، لكن هل يمكن أن يعطيني يون يانج السماوي توضيحًا بشأن وفاتهم؟”
عندما كان القدير هاويو على وشك أن يقول شيئًا ، قال لوه يون يانج بهدوء: “حتى لو كنتما تتوحدان ، فلن تكونا قادرين على التعامل مع تقنيه الف عصر وغرض امبراطوري الخاصة بي.”
قال لوه يون يانج: “شرح؟ ما الذي يمكن تفسيره؟ هل هناك حاجة لتوضيح سبب تعرض اللصوص للضرب من أجل السرقة؟”
ومع ذلك ، إذا اختار التراجع دون مواجهة ، فإن سمعته في كون لونغلين العظيم ستدمر تمامًا.
تحول وجه القدير السماوي’ هاي ستون إلى اللون الأحمر عندما سمع ذلك ، على الرغم من أنه كان غير راغب في الاعتراف به ، في الواقع ، لم تكن أفعال هؤلاء التلاميذ مختلفة عن السرقة.
“بالإضافة إلى ذلك ، بدلاً من التساؤل عن سبب وفاة تلاميذك ، سأطلب منك شيئًا آخر ، القدير هاي ستون. لماذا جاء تلاميذ فطائفه الحجر العليا إلى منطقة طائفه ريشه السماء الصاعده وانتزعوا زهور البرق الصاعق الخاصة بنا؟”
كما أدرك المبجل يوان مياو أن سيده فقد بالفعل اليد العليا في هذا التبادل اللفظي ، “إذا كان ما قلته صحيحًا ، فإن هؤلاء التلاميذ من طائفة الحجر العليا ماتوا من أجل لا شيء”.
كان هؤلاء الناس يتصرفون بشكل مشترك وشكلوا بالفعل اتفاقية ، ولدى رؤية العرض القوي الذي قدمه لوه يون يانج ، أصبح الاتفاق الذي شكلوه أكثر عزمًا.
“لو لو لم يفعلوا ذلك؟ ربما كنت قد حاولت تعويضي؟” حدّق لوه يون يانج في المبجل يوان مياو وقال بلا مبالاة ، “لماذا لا تتعجل وتصرخ؟ هل تريد مني أن أتخذ إجراء ضدك “؟
كانت لهجة لوه يون يانج عادية ، ولكن كان هناك رعب مخيف من شأنه أن يجعل أي شخص يرتجف.
وقف القدير السماوي’ هاي ستون فجأة وقال ، “القدير السماوي’ هاويو ، يبدو أن عرض الإخلاص من خلال القدوم شخصيا لا يحظى بالتقدير. أعتقد أننا يجب أن نأخذ إجازتنا فقط.”
ومع ذلك ، إذا اختار التراجع دون مواجهة ، فإن سمعته في كون لونغلين العظيم ستدمر تمامًا.
كان القدير السماوي هاويو يجلس بهدوء ويراقب الصراع بين لوه يون يانج و القدير هاي ستون دون أن يقول أي شيء ، وعند سماع اقتراح القدير هاي ستون ، نهض ببطء أيضًا.
لقد كانوا أيضًا قديرين علي أي حال. على الرغم من أن لوه يون يانج كان قويًا ، إلا أنه كان مجرد صغير في أعينهم. والآن ، حضر الاثنان شخصيًا مأدبة غابة جاسبر الكبرى وتعاملوا مع لوه يون يانج باحترام.
وقف أيضًا اللوردات المبجلين الثلاثة والمبجلين القلائل من المستوى التاسع.
من كان؟ لقد كان المبجل يوان مياو. كان شخصًا ذا سمعة حتى بين الأكوان العظيمه ال 36.
كان هؤلاء الناس يتصرفون بشكل مشترك وشكلوا بالفعل اتفاقية ، ولدى رؤية العرض القوي الذي قدمه لوه يون يانج ، أصبح الاتفاق الذي شكلوه أكثر عزمًا.
لم يكن القدير هاي ستون جيدًا أيضًا ، فقد كان لوه يون يانج متعجرفًا حقًا في الوقت الحالي ، وعلى عكس عرض القوة هذا ، شعر القدير هاي ستون بضغط شديد.
شعرت سيده القصر المائي المقدس والآخرون كما لو أنهم يجلسون على وسائد من الدبابيس في الوقت الحالي. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الانخراط في مثل هذه الأمور بالنظر إلى مستواهم ، فإن عليهم أيضًا أن يواجهوا خيارًا. إذا اختاروا خطأ ، ثم المصائب قد تنتظرهم.
كان وجه المبجل يوان مياو مظلمًا ، لكنه لا يزال يبتلع غضبه. بعد كل شيء ، لم يتمكن من التحدث في هذه المرحلة دون أن يتصرف بفظاظة ويظهر أنه لا يزال لديه بعض الشكوك حول نوايا لوه يون يانج.
أراد بعض الناس المتابعة والوقوف ، لكن الكثير من الناس اختاروا الانتظار.
لسوء الحظ ، الشخص الذي قال أن هذا قد قتل قديرا سماويا . إذا لم يكن القدير هاي ستون على رأسه ، لكان على المبجل يوان مياو أن يغادر مهما كان غير راغب.
ضحك لوه يون يانج وهو يشاهد القدير السماوي’ هاي ستون والآخرين الذين كانوا على وشك المغادرة. “سامحوني لعدم طرد أولئك الذين يجب أن يغادروا. ومع ذلك ، فإن مغادرة هذا المكان يعني أنك لست صديقًا لي ، لكنك عدو “.
كان وجه المبجل يوان مياو مظلمًا ، لكنه لا يزال يبتلع غضبه. بعد كل شيء ، لم يتمكن من التحدث في هذه المرحلة دون أن يتصرف بفظاظة ويظهر أنه لا يزال لديه بعض الشكوك حول نوايا لوه يون يانج.
“الجميع ، من فضلكم لا ألومني لكوني لا أرحم!”
تحول وجه القدير السماوي’ هاي ستون إلى اللون الأحمر عندما سمع ذلك ، على الرغم من أنه كان غير راغب في الاعتراف به ، في الواقع ، لم تكن أفعال هؤلاء التلاميذ مختلفة عن السرقة.
هذه الكلمات الباهتة جعلت وجوه المبجلين من المستوى التاسع الذين ساعدوا على تحول الطوائف تشحب. عودة لوه يون يانج وعزمه على استضافة مأدبة غابة جاسبر الكبرى ، هزتهم بالفعل. حيث كانوا قد أخذوا الكثير من طائفة ريشة السماء الصاعدة.
لم يكن أحد يتوقع أن يوحي لوه يون يانج أنهم أشخاص عاديون.
ومع ذلك ، فقد تقدم القدير هاي ستون و القدير هاويو واستمعوا الي تعليمات هاذين القديرين ، علاوة على ذلك ، لم يكونوا مستعدين لبصق الأشياء التي التهموها بالفعل.
قالت الصورة المقدسة السماويّة “اجلسوا!” بلا مبالاة ، “نفسي الفعلية ما زالت بحاجة إلى بعض الوقت حتى تنتهي ، لذلك ، يجب أن أقابل الجميع.”
لسوء الحظ ، فإن الوضع الحالي سبب لهم الصداع ، فإذا ما قام لوه يون يانج بعمل فعلي ، فإن هاتين الطائفتين العظيمتين ستعانيان أكثر من غيرهما.
لقد كانوا أيضًا قديرين علي أي حال. على الرغم من أن لوه يون يانج كان قويًا ، إلا أنه كان مجرد صغير في أعينهم. والآن ، حضر الاثنان شخصيًا مأدبة غابة جاسبر الكبرى وتعاملوا مع لوه يون يانج باحترام.
ومع ذلك ، كان من المستحيل بالنسبة لهم التوقف في منتصف الطريق ، فقد كانت خيانة القدراء السماويين شيئًا لم يكن باستطاعة اثنين من المبجلين من المستوى التاسع تحمله.
التنمر على طائفة ريشة السماء الصاعدة غير المأهولة؟ حتى القدير السماوي’ هاي ستون لا يجرؤ على قول ذلك. بعد كل شيء ، كان لوه يون يانج الآن على رأس القيادة. على الرغم من أن لوه يون يانج كانت فقط مبجل ، إلا أنه كان قادرًا على قتل قدير سماوي.
التقى القدير’ السماوي’ هاي ستون بنظرة القدير’ السماوي’ هاويو ، وتحدث القدير’ السماوي’ هاويو بقبضتة ، “لوه يون يانج ، هل تهددنا؟”
وقف القدير السماوي’ هاي ستون فجأة وقال ، “القدير السماوي’ هاويو ، يبدو أن عرض الإخلاص من خلال القدوم شخصيا لا يحظى بالتقدير. أعتقد أننا يجب أن نأخذ إجازتنا فقط.”
“هذا صحيح ، أنا أهدّدكم جميعاً”. كان صوت لوه يون يانج هادئاً ولكنه غير مبالٍ.
بدا أن القدير’ السماوي’ هاي ستون غاضبًا ، على الرغم من أن لوه يون يانج كان يتحدث إلى المبجل يوان مياو ، إلا أنه كان يعلم أن كلمات لوه يون يانج كانت في الواقع صفعة شديدة على وجهه.
عندما كان القدير هاويو على وشك أن يقول شيئًا ، قال لوه يون يانج بهدوء: “حتى لو كنتما تتوحدان ، فلن تكونا قادرين على التعامل مع تقنيه الف عصر وغرض امبراطوري الخاصة بي.”
التقى القدير’ السماوي’ هاي ستون بنظرة القدير’ السماوي’ هاويو ، وتحدث القدير’ السماوي’ هاويو بقبضتة ، “لوه يون يانج ، هل تهددنا؟”
وجه القدير’ السماوي’ هاويو تيبس ، فقد شاهد خلال الأيام القليلة الماضية لوه يون يانج يستخدم “تقنيه الف عصر وغرض إمبراطوري” بوسائل معينة.
وقف القدير السماوي’ هاي ستون فجأة وقال ، “القدير السماوي’ هاويو ، يبدو أن عرض الإخلاص من خلال القدوم شخصيا لا يحظى بالتقدير. أعتقد أننا يجب أن نأخذ إجازتنا فقط.”
على الرغم من أنه لم يكن على استعداد للاعتراف بذلك ، إلا أن تقنيه الف عصر وغرض امبراطوري كانت في الواقع شيئًا لا يمكنه تحمله.
“متى غضبت منه؟” ، تردد صوت مدوي صاخب من صورة لوه يون يانج المقدسة. كان هو الذي ألقى نوبة أمام المبجله نونج ياي.
على الرغم من أنه لم يكن مستعدًا لفقدان الفوائد التي اكتسبها ، إلا أنه كان يشعر أن خسائره ستكون أكبر لو جاء لوه يون يانج بقوة.
شعرت سيده القصر المائي المقدس والآخرون كما لو أنهم يجلسون على وسائد من الدبابيس في الوقت الحالي. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الانخراط في مثل هذه الأمور بالنظر إلى مستواهم ، فإن عليهم أيضًا أن يواجهوا خيارًا. إذا اختاروا خطأ ، ثم المصائب قد تنتظرهم.
لم يكن القدير هاي ستون جيدًا أيضًا ، فقد كان لوه يون يانج متعجرفًا حقًا في الوقت الحالي ، وعلى عكس عرض القوة هذا ، شعر القدير هاي ستون بضغط شديد.
لم يكن القدير هاي ستون جيدًا أيضًا ، فقد كان لوه يون يانج متعجرفًا حقًا في الوقت الحالي ، وعلى عكس عرض القوة هذا ، شعر القدير هاي ستون بضغط شديد.
ومع ذلك ، إذا اختار التراجع دون مواجهة ، فإن سمعته في كون لونغلين العظيم ستدمر تمامًا.
على الرغم من أن هذه كانت عبارة قصيرة فقط ، إلا أن هذا الإبعاد غير اللائق لا يزال يجعل كامل مأدبة غابه جاسبر الكبري تتجمد.
علاوة على ذلك ، لن يكون هو وحده من يقاتل ، على الأقل ، كان لا يزال لديه حليف آخر إلى جانب القدير السماوي’ هاويو.
من كان؟ لقد كان المبجل يوان مياو. كان شخصًا ذا سمعة حتى بين الأكوان العظيمه ال 36.
وبينما كانت هذه الأفكار تمضي في ذهنه ، تردد صوت غير رسمي في الفراغ: “الأخ يون يانج ، الأخ هاويو ، كلاكما اهدأوا. من الأفضل مناقشة الأمور بشكل صحيح.”
“متى غضبت منه؟” ، تردد صوت مدوي صاخب من صورة لوه يون يانج المقدسة. كان هو الذي ألقى نوبة أمام المبجله نونج ياي.
ظهر شكل إلهي يشع بتوهج لامع داخل الفراغ.
? METAWEA?
ابتسم القدير’ السماوي’ هاي ستون قليلاً عندما رأى هذا الشخص.
لقد كان المبجل يوان مياو تلميذه ، وكانت فظاظة لوه يون يانج تجاه المبجل يوان مياو ببساطة عدم احترام كبير و صفعة كبيرة لوجهه.
? METAWEA?
بعد كل شيء ، كان كبيرًا بين المبجلين السماويين وسيد طائفه الحجر العليا ، ومع ذلك ، فقد كان في الواقع قد تعرض للغضب بهذه الطريقة في مأدبة غابه جاسبر الكبري.
كان المبجل يوان مياوهو سيد طائفه الحجر العليا. لقد مثل طائفه الحجر العليا ، لذلك قال على الفور ، “أنا المبجل يوان مياو من طائفه الحجر العليا. أتساءل ما هو التوجيه العظيم الذي يقدمه لي اللورد يون يانج ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
