تفاعل متسلسل.
1337: تفاعل متسلسل.
“هذا يتعلق بمستقبل سيدة. آمل بصدق أن تتمكن من الشهادة في المحكمة.”
في تلك اللحظة، شعر ويندل برجليه ترتجفان قليلاً، كما لو أنه لم يعد قادرًا على تحمل وزن جسده.
لذلك، وفقًا لفهم شيو، من المحتمل ألا يغادر أهل يوتوبيا مسقط رأسهم ويتجولوا في الأرجاء.
بعد مغادرته يوتوبيا، توقع أسوأ نتيجة ممكنة- الموت المفاجئ بدون سبب يمكن تفسيره.
وفقًا لملاحظاتها السابقة، من المحتمل أن تكون يوتوبيا موجودة في مكان سري، أو في مكان ما بين الحقيقي والوهمي، مما يسمح للغرباء بالدخول من خلال مداخل عشوائية.
ومع ذلك، لم يتوقع أبدًا أنه سيلتقي بشخص من يوتوبيا في باكلوند، وهي مدينة كبيرة حقيقية.
‘أحتاج إلى إبلاغ الرؤساء الكبار بهذا الأمر بسرعة! إمساك هذا الشرطي من يوتوبيا واكتشف الوضع الحقيقي لهذه المدينة الغريبة والطريقة المناسبة لحل المشكلة تمامًا!’ عاد ويندل إلى رشده وحاول بذل قصارى جهده لإيقاظ نفسه. استعد لإبلاغ أعضاء الـMI9 الذين كانوا يراقبونه سراً.
والأهم من ذلك أن الزائر دعاه إلى يوتوبيا.
مع تلاشي صوتها، قالت شيو للوك، “أخبر ويندل أنه سيقضي الأسبوعين التاليين هنا حتى تنتهي صلاحية أمر الاستدعاء.”
بالنسبة لويندل، كان هذا كابوسًا مخيفًا للغاية. لم يستطع أن يعزى عدم تعرضه للانهيار العقلي إلا إلى ثباته العقلي الجيد.
مصحوب بالرعب، مد يده دون وعي. لقد وجده لزج، ليس شيء كالمطر. كان عديم اللون. ليس دم.
مع الحفاظ على رباطة جأشه، أجبر ويندل تعبير مضطرب وقال، “لدي الكثير من الأشياء لأقوم بها مؤخرًا…”
في لمحة، رأى ويندل غرابًا شديد السواد يقف على غصن شجرة، وهو ينظر بصمت.
قال ضابط الشرطة المسمى بيلز على الفور “المحاكمة ستتم في غضون أسبوعين. ها هو أمر الاستدعاء”.
الآن فقط، كان خائفًا جدًا، خائفًا من أن يعيده بيلز بقوة إلى يوتوبيا غير الموجودة.
أثناء حديثه، سلم الوثيقة إلى ويندل.
‘ما الذي سيحدث إذا لم أذهب إلى يوتوبيا للإدلاء بشهادتي بعد أسبوعين؟’
بصراحة، لم يرغب ويندل في قبولها على الإطلاق، لكن لم يكن أمامه خيار سوى قبولها.
“كان ذلك الشارع غير مألوف لسائق العربة، مما جعله يشعر وكأنه ضائع.”
أخذ بيلز خطوة إلى الوراء.
‘هذا…’ شعرت شيو بالقلق بينما جلست على عجل وحاولت الصلاة.
“هذا يتعلق بمستقبل سيدة. آمل بصدق أن تتمكن من الشهادة في المحكمة.”
مع تلاشي صوتها، قالت شيو للوك، “أخبر ويندل أنه سيقضي الأسبوعين التاليين هنا حتى تنتهي صلاحية أمر الاستدعاء.”
“هذا يعتمد على الموقف…” لم يرد ويندل بالموافقة أو الرفض.
أثناء حديثه، سلم الوثيقة إلى ويندل.
لم يقل بيلز أي شيء آخر وهو ينحني.
بصراحة، لم يرغب ويندل في قبولها على الإطلاق، لكن لم يكن أمامه خيار سوى قبولها.
“سأنتظرك في يوتوبيا. أتمنى أن نلتقي مرة أخرى.”
“كولونيل، التقى ويندل بشخص من يوتوبيا. قام بزيارته مباشرة!” قال لوك، وهو يتحسس كلماته.
مع ذلك، استدار وغادر المنزل، ودخل الشارع.
“هذا يعتمد على الموقف…” لم يرد ويندل بالموافقة أو الرفض.
طوال العملية بأكملها، لقد بدا وكأن ويندل قد تجمد في تمثال جليدي، واقفًا هناك دون أن يرمش.
بعد مغادرته يوتوبيا، توقع أسوأ نتيجة ممكنة- الموت المفاجئ بدون سبب يمكن تفسيره.
بعد عشر ثوانٍ أخرى، استيقظ أخيرًا من كابوسه. انهار على الجانب بشكل ضعيف ورفع نفسه عن طريق وضع يده اليمنى على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة بالموت المفاجئ، فإن هذه النتيجة التي لا يمكن التنبؤ بها ولكن السلبية بشكل واضح جعلته أكثر خوفًا.
الآن فقط، كان خائفًا جدًا، خائفًا من أن يعيده بيلز بقوة إلى يوتوبيا غير الموجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأا شيو برأسها قليلًا وقالت بجدية “إنه يتطابق مع أوصافنا الأولية فيما يتعلق بمداخل ومخارج يوتوبيا”.
إذا حدث ذلك، فإن ويندل لم يكن يعرف ما إذا كان سلا يزال يكون لديه فرصة للمغادرة. ربما سيختفي إلى الأبد.
قال ضابط الشرطة المسمى بيلز على الفور “المحاكمة ستتم في غضون أسبوعين. ها هو أمر الاستدعاء”.
مقارنة بالموت المفاجئ، فإن هذه النتيجة التي لا يمكن التنبؤ بها ولكن السلبية بشكل واضح جعلته أكثر خوفًا.
“وجدنا سائق العربة المستأجرة الذي أخذ مواطن يوتوبيا!”
‘أحتاج إلى إبلاغ الرؤساء الكبار بهذا الأمر بسرعة! إمساك هذا الشرطي من يوتوبيا واكتشف الوضع الحقيقي لهذه المدينة الغريبة والطريقة المناسبة لحل المشكلة تمامًا!’ عاد ويندل إلى رشده وحاول بذل قصارى جهده لإيقاظ نفسه. استعد لإبلاغ أعضاء الـMI9 الذين كانوا يراقبونه سراً.
“بعد مغادرة ذلك الشارع، أدرك أن محيطه قد أصبح مألوفًا.”
في هذه اللحظة، أدرك أخيرًا أنه قد كانت هناك مشكلة كبيرة في رده. لم ينتهز الفرصة لإبلاغ زملائه في المراقبة بإيماءة يده أن ضابط الشرطة الذي زاره كان مشكلة. لم يحاول المماطلة لبعض الوقت أيضًا؛ بدلاً من ذلك، انتظر من المراقبين أن يدركوا أنه قد كان هناك شيئًا ما خطأ. كما أنه لم يُظهر موهبته كعميل استخبارات، وسأل بيلز خلسةً عن الفندق الذي أقام فيه في باكلوند واليوم الذي كان سينطلق فيه بالقطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد طلب أن أتوجه إلى يوتوبيا للإدلاء بشهادتي حول قضية القتل التي ذكرتها في تقريري”. كان ويندل أكثر هدوءًا من ذي قبل.
لقد كان مرعوبًا جدًا لدرجة أنه لم يتمكن إلا من استخدام رد فعل لا شعوري لم يتسبب في وقوع حادث.
لم يقل بيلز أي شيء آخر وهو ينحني.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، خرج ويندل من الباب ونظر في الاتجاه الذي غادر فيه بيلز، لكنه لم يرى شخصيته حتى.
سرعان ما تلقت رد السيد الأحمق ورأت العالم جيرمان سبارو يصلي في الضباب الرمادي.
كان ضابط الشرطة يوتوبيا هذا قد اندمج بالفعل في العربات والمشاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح الباب، رأت شيو اللحية الصغيرة للوك وويندل، الذي كان مسؤولاً عن حادثة يوتوبيا.
أرجع ويندل نظرته، ونظر إلى الأسفل في يده، وشعر فجأة بعدم الارتياح.
كان الليل في بانسي مخيفا بشكل غير طبيعي. من وقت لآخر، كان يمكن سماع صرخات الغربان أو الطيور البحرية الأخرى.
‘ما الذي سيحدث إذا لم أذهب إلى يوتوبيا للإدلاء بشهادتي بعد أسبوعين؟’
“نعم كولونيل”. أجاب لوك وويندل في انسجام تام.
كلما فكر ويندل في الأمر أكثر، كلما زاد خوفه. ضعفت ساقاه مرة أخرى، وسارع بإيماءة يده لإبلاغ زملائه الذين كانوا يختبئون حوله بهذه الحالة الشاذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة بالموت المفاجئ، فإن هذه النتيجة التي لا يمكن التنبؤ بها ولكن السلبية بشكل واضح جعلته أكثر خوفًا.
…
“هذا يتعلق بمستقبل سيدة. آمل بصدق أن تتمكن من الشهادة في المحكمة.”
القسم الغربي، 9 شارع بيلوتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه؟” أبدت شيو اهتمامها.
بعد أن علمت أن أحد سكان يوتوبيا قد وصل إلى باكلوند، أصيبت شيو بالصدمة والارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى ويندل أي اعتراضات على ترتيبات الكولونيل ديريشا. يمكنه حتى أن يقول أنه لن يشعر بالأمان إلا داخل مقر الـMI9.
وفقًا لملاحظاتها السابقة، من المحتمل أن تكون يوتوبيا موجودة في مكان سري، أو في مكان ما بين الحقيقي والوهمي، مما يسمح للغرباء بالدخول من خلال مداخل عشوائية.
كان مكان إقامته المؤقت عبارة عن غرفة عمل تم تجديدها ببساطة. من خلال النافذة، كان يرى العشب، والحديقة، والأشجار في الخارج.
أما عن سبب رغبتهم في دخول الغرباء، فلربما كان ذلك شرطًا طقسيًا.
طوال العملية بأكملها، لقد بدا وكأن ويندل قد تجمد في تمثال جليدي، واقفًا هناك دون أن يرمش.
لذلك، وفقًا لفهم شيو، من المحتمل ألا يغادر أهل يوتوبيا مسقط رأسهم ويتجولوا في الأرجاء.
“أيها الكولونيل، هل تقولين أنه يمكن دخول المدينة أو الخروج منها من أي مدينة أو شارع؟” كان لوك غير مصدق.
‘هذا أيضا مطلب طقس؟ ما هي الهوية الحقيقية لهؤلاء السكان؟ مؤمني السيد الأحمق، رفاق العالم جيرمان سبارو؟’ بعد أن سألت شيو عن المظهر العام لزائر يوتوبيا، لم يكن لديها خيار سوى العودة إلى مقر الـMI9 بسبب نقص المعلومات الإضافية. ترددت فيما إذا كان عليها إرسال أتباعها لإجراء بحث واسع النطاق.
كان الليل في بانسي مخيفا بشكل غير طبيعي. من وقت لآخر، كان يمكن سماع صرخات الغربان أو الطيور البحرية الأخرى.
لم تكن متأكدة مما إذا كان السيد العالم سيكون سعيدًا برؤية مثل هذه الإجراءات، وكانت تخشى التأثير على الطقس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ بيلز خطوة إلى الوراء.
بعد التحرك ذهابًا وإيابًا في المكتب، استعدت شيو للصلاة للسيد الأحمق وطلب *نقله* لأسئلتها إلى العالم جيرمان سبارو.
‘ما الذي سيحدث إذا لم أذهب إلى يوتوبيا للإدلاء بشهادتي بعد أسبوعين؟’
بينما كانت تسير إلى الكرسي، مسحت شيو بصرها عبر التقرير الموضوع على الطاولة.
قال ضابط الشرطة المسمى بيلز على الفور “المحاكمة ستتم في غضون أسبوعين. ها هو أمر الاستدعاء”.
كان تقرير تحقيق أعده أتباعها. من ناحية، أكدوا أنه لم توجد مشاكل مع الركاب الذين وصلوا بنجاح إلى باكلوند. من ناحية أخرى، أشاروا إلى أنه هناك ركاب قد بقوا في يوتوبيا.
“بعد مغادرة ذلك الشارع، أدرك أن محيطه قد أصبح مألوفًا.”
‘ركاب…’ ضاقت عيون شيو وهي تخمن بناءً على حدسها.
إذا حدث ذلك، فإن ويندل لم يكن يعرف ما إذا كان سلا يزال يكون لديه فرصة للمغادرة. ربما سيختفي إلى الأبد.
كان لساكن يوتوبيا هدفه الخاص في القدوم إلى باكلوند، ولم تكن رحلة عشوائية. ومن المحتمل جدًا أن يكون هدفه متعلقًا براكب معين غادر يوتوبيا.
بعد إرشاد أتباعها، التفتت شيو لإلقاء نظرة على ويندل.
‘هذا…’ شعرت شيو بالقلق بينما جلست على عجل وحاولت الصلاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح الباب، رأت شيو اللحية الصغيرة للوك وويندل، الذي كان مسؤولاً عن حادثة يوتوبيا.
عندها فقط طرق أحدهم باب مكتبها.
بعد أن غادروا وأغلقوا الباب، جلست شيو وبدأت في الصلاة.
“…أدخل رجاءً”. قالت شيو بعد بعض التردد
أثناء سيره، وجد فيردو المكان الذي وقف فيه مكتب التلغراف بناءً على الخريطة التي اشتراها. في وسط الأنقاض، كانت هناك علامتان حمراوتان دمويتان- واحدة بقيت حديثة. كان الأمر كما لو أنهم تركوا بعد أن تم سحق شخصين للحم مفروم.
عندما فتح الباب، رأت شيو اللحية الصغيرة للوك وويندل، الذي كان مسؤولاً عن حادثة يوتوبيا.
مصحوب بالرعب، مد يده دون وعي. لقد وجده لزج، ليس شيء كالمطر. كان عديم اللون. ليس دم.
“كولونيل، التقى ويندل بشخص من يوتوبيا. قام بزيارته مباشرة!” قال لوك، وهو يتحسس كلماته.
في تلك اللحظة، شعر ويندل برجليه ترتجفان قليلاً، كما لو أنه لم يعد قادرًا على تحمل وزن جسده.
كان هذا التطور غير متوقع بنفس القدر.
بعد أن غادروا وأغلقوا الباب، جلست شيو وبدأت في الصلاة.
‘تماما…’ لم تتفاجأ شيو. بدلا من ذلك، تنهدت بإرتياح سرا.
مع تلاشي صوتها، قالت شيو للوك، “أخبر ويندل أنه سيقضي الأسبوعين التاليين هنا حتى تنتهي صلاحية أمر الاستدعاء.”
نظرت إلى ويندل وسألت، “لماذا قام بزيارتك؟”
مصحوب بالرعب، مد يده دون وعي. لقد وجده لزج، ليس شيء كالمطر. كان عديم اللون. ليس دم.
“لقد طلب أن أتوجه إلى يوتوبيا للإدلاء بشهادتي حول قضية القتل التي ذكرتها في تقريري”. كان ويندل أكثر هدوءًا من ذي قبل.
فكرت شيو للحظة قبل أن تقول، “مما يبدو، نعم. لكن لدي شعور بأنه هناك شيئ ما خاطئ. حسنًا… كيف تتصل يوتوبيا بأماكن مختلفة؟ ما الذي تعتمد عليه؟”
ثم أضاف: “إنه شرطي. اسمه بيلز. لم أجرؤ على السؤال عن المكان الذي كان يعيش فيه. لا أعرف متى يخطط للمغادرة أو أي قاطرة بخارية يخطط لأخذها للمغادرة”.
مصحوب بالرعب، مد يده دون وعي. لقد وجده لزج، ليس شيء كالمطر. كان عديم اللون. ليس دم.
للتعبير عن الإهتمام الكبير الذي ضعته على هذا الأمر، وقفت شيو وفكرت.
‘أحتاج إلى إبلاغ الرؤساء الكبار بهذا الأمر بسرعة! إمساك هذا الشرطي من يوتوبيا واكتشف الوضع الحقيقي لهذه المدينة الغريبة والطريقة المناسبة لحل المشكلة تمامًا!’ عاد ويندل إلى رشده وحاول بذل قصارى جهده لإيقاظ نفسه. استعد لإبلاغ أعضاء الـMI9 الذين كانوا يراقبونه سراً.
“لوك، قم باستدعاء أعضاء فريقك للبحث عن سائقي عربات الإيجار الذين غالبًا ما يجوبون العملاء حول مكان إقامة ويندل، بالإضافة إلى سائقي العربات الذين مروا بالمنطقة المجاورة، واسألهم عما إذا كانوا قد رأوا بيلز من قبل. إذا كانوا قد رأوا اسأل عن المكان الذي تم إرساله إليه. وأرسل شخصًا إلى محطة القاطرة البخارية لينتظر عند المدخل لمراقبة الركاب…”
“نعم كولونيل.” استدار لوك وترك مكتب شيو.
بعد إرشاد أتباعها، التفتت شيو لإلقاء نظرة على ويندل.
ثم فتح حقيبته وأخرج رداءًا أسودًا كلاسيكيًا ولبسه.
“تعاون معهم وأرسم بيلز”.
نظرت إلى ويندل وسألت، “لماذا قام بزيارتك؟”
“نعم كولونيل”. أجاب لوك وويندل في انسجام تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد طلب أن أتوجه إلى يوتوبيا للإدلاء بشهادتي حول قضية القتل التي ذكرتها في تقريري”. كان ويندل أكثر هدوءًا من ذي قبل.
بعد أن غادروا وأغلقوا الباب، جلست شيو وبدأت في الصلاة.
…
سرعان ما تلقت رد السيد الأحمق ورأت العالم جيرمان سبارو يصلي في الضباب الرمادي.
بصراحة، لم يرغب ويندل في قبولها على الإطلاق، لكن لم يكن أمامه خيار سوى قبولها.
قال لها جيرمان سبارو:
بعد عشر ثوانٍ أخرى، استيقظ أخيرًا من كابوسه. انهار على الجانب بشكل ضعيف ورفع نفسه عن طريق وضع يده اليمنى على الباب.
“يمكنك إجراء تحقيقات عادية.”
“…أدخل رجاءً”. قالت شيو بعد بعض التردد
“عند الضرورة، يمكنك اقتراح أنه طقس، ولكن يجب إدراجه ضمن عدد قليل من الخيارات.”
كان هذا التطور غير متوقع بنفس القدر.
تنهدت شيو بإرتياح على الفور وهي تنتظر بصبر إبلاغ أتباعها عن نتائج تحقيقاتهم.
‘ما الذي سيحدث إذا لم أذهب إلى يوتوبيا للإدلاء بشهادتي بعد أسبوعين؟’
مع حلول الليل، عاد لوك إلى شارع بيلوتو وأبلغ شيو،
لقد كان مرعوبًا جدًا لدرجة أنه لم يتمكن إلا من استخدام رد فعل لا شعوري لم يتسبب في وقوع حادث.
“وجدنا سائق العربة المستأجرة الذي أخذ مواطن يوتوبيا!”
إذا حدث ذلك، فإن ويندل لم يكن يعرف ما إذا كان سلا يزال يكون لديه فرصة للمغادرة. ربما سيختفي إلى الأبد.
“أه؟” أبدت شيو اهتمامها.
في لمحة، رأى ويندل غرابًا شديد السواد يقف على غصن شجرة، وهو ينظر بصمت.
أوضح لوك ببساطة، “لقد دفع ذلك اليوتوبي سائق العربة في الأصل للذهاب إلى منطقة الرصيف. ومع ذلك، بمجرد دخول العربة إلى المنطقة المقابلة، طلب النزول، قائلاً انهم قد وصلوا.”
لم تكن متأكدة مما إذا كان السيد العالم سيكون سعيدًا برؤية مثل هذه الإجراءات، وكانت تخشى التأثير على الطقس.
“كان ذلك الشارع غير مألوف لسائق العربة، مما جعله يشعر وكأنه ضائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأا شيو برأسها قليلًا وقالت بجدية “إنه يتطابق مع أوصافنا الأولية فيما يتعلق بمداخل ومخارج يوتوبيا”.
“بعد مغادرة ذلك الشارع، أدرك أن محيطه قد أصبح مألوفًا.”
عندها فقط طرق أحدهم باب مكتبها.
“رافقه رجالنا إلى ذلك المكان مرة أخرى، لكنه لم يتمكن من العثور على ذاك الشارع مهما حدث”.
كانت رقعة من السواد القاتم. كانت سماء الليل بدون قمر أو نجوم.
أومأا شيو برأسها قليلًا وقالت بجدية “إنه يتطابق مع أوصافنا الأولية فيما يتعلق بمداخل ومخارج يوتوبيا”.
“سأنتظرك في يوتوبيا. أتمنى أن نلتقي مرة أخرى.”
“أيها الكولونيل، هل تقولين أنه يمكن دخول المدينة أو الخروج منها من أي مدينة أو شارع؟” كان لوك غير مصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة بالموت المفاجئ، فإن هذه النتيجة التي لا يمكن التنبؤ بها ولكن السلبية بشكل واضح جعلته أكثر خوفًا.
فكرت شيو للحظة قبل أن تقول، “مما يبدو، نعم. لكن لدي شعور بأنه هناك شيئ ما خاطئ. حسنًا… كيف تتصل يوتوبيا بأماكن مختلفة؟ ما الذي تعتمد عليه؟”
قال لها جيرمان سبارو:
مع تلاشي صوتها، قالت شيو للوك، “أخبر ويندل أنه سيقضي الأسبوعين التاليين هنا حتى تنتهي صلاحية أمر الاستدعاء.”
مع حلول الليل، عاد لوك إلى شارع بيلوتو وأبلغ شيو،
“نعم كولونيل.” استدار لوك وترك مكتب شيو.
بعد مغادرته يوتوبيا، توقع أسوأ نتيجة ممكنة- الموت المفاجئ بدون سبب يمكن تفسيره.
لم يكن لدى ويندل أي اعتراضات على ترتيبات الكولونيل ديريشا. يمكنه حتى أن يقول أنه لن يشعر بالأمان إلا داخل مقر الـMI9.
كانت رقعة من السواد القاتم. كانت سماء الليل بدون قمر أو نجوم.
كان مكان إقامته المؤقت عبارة عن غرفة عمل تم تجديدها ببساطة. من خلال النافذة، كان يرى العشب، والحديقة، والأشجار في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف فيردو عند النافذة يراقب رصيف الميناء المتهدم الذي يقترب والمدينة التي تحولت بالفعل إلى أطلال. نما الضغط في قلبه.
في لمحة، رأى ويندل غرابًا شديد السواد يقف على غصن شجرة، وهو ينظر بصمت.
لم تكن متأكدة مما إذا كان السيد العالم سيكون سعيدًا برؤية مثل هذه الإجراءات، وكانت تخشى التأثير على الطقس.
…
كان تقرير تحقيق أعده أتباعها. من ناحية، أكدوا أنه لم توجد مشاكل مع الركاب الذين وصلوا بنجاح إلى باكلوند. من ناحية أخرى، أشاروا إلى أنه هناك ركاب قد بقوا في يوتوبيا.
كان الليل في بانسي مخيفا بشكل غير طبيعي. من وقت لآخر، كان يمكن سماع صرخات الغربان أو الطيور البحرية الأخرى.
تنهدت شيو بإرتياح على الفور وهي تنتظر بصبر إبلاغ أتباعها عن نتائج تحقيقاتهم.
وقف فيردو عند النافذة يراقب رصيف الميناء المتهدم الذي يقترب والمدينة التي تحولت بالفعل إلى أطلال. نما الضغط في قلبه.
أثناء سيره، وجد فيردو المكان الذي وقف فيه مكتب التلغراف بناءً على الخريطة التي اشتراها. في وسط الأنقاض، كانت هناك علامتان حمراوتان دمويتان- واحدة بقيت حديثة. كان الأمر كما لو أنهم تركوا بعد أن تم سحق شخصين للحم مفروم.
بعد بضعة أيام في البحر، كانت السفينة التي استقلها على وشك الوصول إلى ميناء بانسي.
أثناء سيره، وجد فيردو المكان الذي وقف فيه مكتب التلغراف بناءً على الخريطة التي اشتراها. في وسط الأنقاض، كانت هناك علامتان حمراوتان دمويتان- واحدة بقيت حديثة. كان الأمر كما لو أنهم تركوا بعد أن تم سحق شخصين للحم مفروم.
كان القبطان قد أبلغ فيردو بالفعل في الصباح أنهم سينتظرون لمدة ساعتين فقط. إذا تجاوز فيردو الساعتين، فلا يمكن إلا أن ينتظر السفينة التالية على هذه الجزيرة المهجورة. من كان يعلم متى ستأتي السفينة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سطح العباءة مطرزًا بخيوط ذهبية وفضية، وإلتصقت به العديد من الأحجار الكريمة بحجم حبات الأرز. كان تحفة أثرية مختومة لعائلة إبراهيم.
بعد أن أخذ نفسا عميقا، أرجع فيردو نظرته وخلع معطفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه؟” أبدت شيو اهتمامها.
ثم فتح حقيبته وأخرج رداءًا أسودًا كلاسيكيًا ولبسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سطح العباءة مطرزًا بخيوط ذهبية وفضية، وإلتصقت به العديد من الأحجار الكريمة بحجم حبات الأرز. كان تحفة أثرية مختومة لعائلة إبراهيم.
كان سطح العباءة مطرزًا بخيوط ذهبية وفضية، وإلتصقت به العديد من الأحجار الكريمة بحجم حبات الأرز. كان تحفة أثرية مختومة لعائلة إبراهيم.
“عند الضرورة، يمكنك اقتراح أنه طقس، ولكن يجب إدراجه ضمن عدد قليل من الخيارات.”
بعد اتخاذ الاستعدادات، غادر فيردو سفينة القراصنة ودخل ميناء بانسي.
بعد بضعة أيام في البحر، كانت السفينة التي استقلها على وشك الوصول إلى ميناء بانسي.
على طول الطريق، إشتد الرداء القديم، مما أدى إلى تحول وجهه إلى اللون الأرجواني حيث كاد أن يغمى عليه.
بعد التحرك ذهابًا وإيابًا في المكتب، استعدت شيو للصلاة للسيد الأحمق وطلب *نقله* لأسئلتها إلى العالم جيرمان سبارو.
أثناء سيره، وجد فيردو المكان الذي وقف فيه مكتب التلغراف بناءً على الخريطة التي اشتراها. في وسط الأنقاض، كانت هناك علامتان حمراوتان دمويتان- واحدة بقيت حديثة. كان الأمر كما لو أنهم تركوا بعد أن تم سحق شخصين للحم مفروم.
كلما فكر ويندل في الأمر أكثر، كلما زاد خوفه. ضعفت ساقاه مرة أخرى، وسارع بإيماءة يده لإبلاغ زملائه الذين كانوا يختبئون حوله بهذه الحالة الشاذة.
بجانب الشخصين، على جدار مكسور، كان هناك وحش برأس أخطبوط يرتدي درعًا. كان يقف على الأمواج ويحمل رمح ثلاثي الشعب.
“أيها الكولونيل، هل تقولين أنه يمكن دخول المدينة أو الخروج منها من أي مدينة أو شارع؟” كان لوك غير مصدق.
رفع فيردو الفانوس في يده عاليا وكان على وشك إلقاء نظرة فاحصة عندما شعر فجأة بنزول قطرة من سائل بارد على رقبته.
فكرت شيو للحظة قبل أن تقول، “مما يبدو، نعم. لكن لدي شعور بأنه هناك شيئ ما خاطئ. حسنًا… كيف تتصل يوتوبيا بأماكن مختلفة؟ ما الذي تعتمد عليه؟”
مصحوب بالرعب، مد يده دون وعي. لقد وجده لزج، ليس شيء كالمطر. كان عديم اللون. ليس دم.
كان تقرير تحقيق أعده أتباعها. من ناحية، أكدوا أنه لم توجد مشاكل مع الركاب الذين وصلوا بنجاح إلى باكلوند. من ناحية أخرى، أشاروا إلى أنه هناك ركاب قد بقوا في يوتوبيا.
‘إنه يشبه إلى حد ما اللعاب…’ ارتعشت جبهة فيردو قليلاً ورفع رأسه ببطء لينظر إلى المكان الذي يمكن أن تتساقط منه قطرة السائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد طلب أن أتوجه إلى يوتوبيا للإدلاء بشهادتي حول قضية القتل التي ذكرتها في تقريري”. كان ويندل أكثر هدوءًا من ذي قبل.
كانت رقعة من السواد القاتم. كانت سماء الليل بدون قمر أو نجوم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘تماما…’ لم تتفاجأ شيو. بدلا من ذلك، تنهدت بإرتياح سرا.
“نعم كولونيل.” استدار لوك وترك مكتب شيو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات