47
كانت هناك بعض الأخطاء في الفصل السابق يرجى الإطلاع عليها قبل قراءة هذا الفصل (ملاحظة أخطاء واجبة المطالعة عليها )ا
و بينما صرخات أخيه من الألم تجوب المكان , حط (تشاو هاي) على ركبتيه , بجسد مرتعد :”الخادم (تشاو هاي) يقدم تحياته ….تحياتي للأخ الأكبر (مينغ) “ا
حدق (لي دافوا) فيهم , ثم وقف (مينغ هاو) و سار نحو الباب يتبعه (لي دافو) مسرعا , و سرعان ما وصلوا إلى الفناء الخارجي للقصر . كانت هناك العديد من أجزاء الباب متناثرة في كل المكان , كما كان الخدم منتشرين أيضا , و وقف الأمير المغرور منتصبا هناك يبتسم , و خلفه رجل شاب يضع يدا واحدة خلف ظهره و الأخرى أمامه . و حول يده كان هناك ثعبان طائر مشتعل (حجمه بحجم الإصبع)ا
الفصل 47:واجهة أخرى مع (شانغوان شيوي)ا
“انه من الخالدين”
خفق قلب (تشاو هاي) بعنف , و بما أن الأخ الأكبر يقف مقابله , لم يستطع تنفيس عن غضبه له , و بدلا من ذلك ألقى كامل غضبه على أخوه
كانت هناك بعض الأخطاء في الفصل السابق يرجى الإطلاع عليها قبل قراءة هذا الفصل
ثم صاح الأمير الشاب (تشاو) :”لي دافو” …من الجلي أنه لم يلاحظ تغيير تعبيرات (تشاو هاي) …”كيف تتجرأ على عدم الركوع لأخي ؟ دعني أخبرك , هو الآن من الخالدين !هل تفهم معنى ذلك ؟ بإمكانه إبادتك أنت و عائلتك بيد واحدة !ا
ثم قال (مينغ هاو) بدون حتى مشاهدة (تشاو هاي ) بينما يغادر :” لم أقم بتأديبه جيدا …لقد كان خادما لي هرب من الطائفة . و ها هو قد سبب مشاكل لك يا عمي (لي)” ثم انحنى ل(لي دافو) بيدين مشبكيتين
“انه من الخالدين”
تجمد (لي دافو) في مكانه , يرتجف بكل قوة . و حطّ على ركبتيه . فهو كان يعتقد (مينغ هاو) شابا غير عادي موهوب لدرجة ما , و لكنه لم يتصور أبدا أنه أنه من الخالدين . و تحمس أكثر عندما تذكر قوله بأنه من أصدقاء إبنه
ثم لوح بيده ليظهر الثعبان مرة أخرى , ثم هاجم الأمير الشاب (تشاو) الذي بدأ على الفور في الصراخ ثم سقط على الأرض جثة متفحمة
ا”لا تقلي هذا …لا تقلي بأن ذلك الطفل العديم الفائدة صار من الخالدين الآن ؟”ا
كان على وشك سؤال (مينغ هاو) , الذي رفع رأسه و نظر إلى خارج النافذة . فحينها ارتد صوت ضخم قادم من الخارج . و ظهرت العديد من الشقوق على الباب الرئيسي و الذي ما انفك حتى تكسر
لم يكن هو فقط , بل حتى الخدم من حوله انبهروا من المشهد . و امتلئت عينيهم وقارا بينما يحدقون بإتجاه (مينغ هاو) ا
ا”(لي دافو) , تعال بحق الجحيم إلي !فأخي الأصغر من الخالدين , و هو الآن لزيارتك . تعال إلى هنا و قدم التحية له “ا
حدق (لي دافوا) فيهم , ثم وقف (مينغ هاو) و سار نحو الباب يتبعه (لي دافو) مسرعا , و سرعان ما وصلوا إلى الفناء الخارجي للقصر . كانت هناك العديد من أجزاء الباب متناثرة في كل المكان , كما كان الخدم منتشرين أيضا , و وقف الأمير المغرور منتصبا هناك يبتسم , و خلفه رجل شاب يضع يدا واحدة خلف ظهره و الأخرى أمامه . و حول يده كان هناك ثعبان طائر مشتعل (حجمه بحجم الإصبع)ا
أدرك (مينغ هاو) أنه لا يمكن مقاتله و فحتى و لو كان لديه الكثير من العناصر السحرية في حقيبته , إلى أنه في الوقت الراهن لا يملك الكثير من الحجار الروحية
بدا ذك الشاب فخورا و صلب , و سبب ذلك الثعبان المحيط حول إصبعه ابتعاد الجميع عنه بكل خوف و دهشة
لم يكن الوقت مناسبا للقتال
تحدث الأمير الشاب :”أخي الصغير , ها هو (لي دافو) ” , متجاهلا (مينغ هاو) الواقف خلفه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان (مينغ هاو) بالنسبة له كجبل ضخم قادر على سحق (تشاو هاي) بسهولة
ا”إذا أنت هو …هاه ؟” ..رفع (تشاو هاي) ذقنه بينما بدأ في الكلام . ثم شد انتباهه وجود (مينغ هاو) هناك . و بدأ جسده يرتعش فورا , و لم تصدق عيناه ما يراه . ثم اختفى ذلك الثعبان على الفور , و سالت الدماء من وجهه المذعور . و ظهرت نظرة متملقة على وجهه
ا”لقد أخذت خطوتي . في تلك السنة , كنت أفتقر للمال , و الآن أفتقر للحجار الروحية . لا يبدو ان شيئا قد تغير ” ..هزّ (مينغ هاو رأسه يفكر في عدد الحجار القليل الموجود في حقيبته .ثم غادر الكهف و اتجه إلى النهر
ثم صاح الأمير الشاب (تشاو) :”لي دافو” …من الجلي أنه لم يلاحظ تغيير تعبيرات (تشاو هاي) …”كيف تتجرأ على عدم الركوع لأخي ؟ دعني أخبرك , هو الآن من الخالدين !هل تفهم معنى ذلك ؟ بإمكانه إبادتك أنت و عائلتك بيد واحدة !ا
لقد كان (شانغوان شيوي) !ا
و أكمل حديثه :”ألم تحضر الفتاة بعد ؟ أعد لي غرفة جيدة فورا . و إذا إعتنت بي جيدا , و صرت سعيدا . عندها بإمكانك التوسل لي . و عندها بإمكاني أن أصبح وريثا لك . فعاجلا أم آجلا سيتم القضاء على إسمك !” ..و كلما كان يتكلم و غزداد حماسا أكثر . و خلفه كان وجه (تشاو هاي) شاحب لدرجة شحوب الموتى . يرتجف بينما يحدق نحو (مينغ هاو) , و اهتزّ رأسه بعدما سمع كلمات أخيه
ا”لقد أخذت خطوتي . في تلك السنة , كنت أفتقر للمال , و الآن أفتقر للحجار الروحية . لا يبدو ان شيئا قد تغير ” ..هزّ (مينغ هاو رأسه يفكر في عدد الحجار القليل الموجود في حقيبته .ثم غادر الكهف و اتجه إلى النهر
واصل الأمير شاب خطابه :”و إذا لم تلبي أوامري … عندها هاهاها , ستصبح من عداد الموتى , أنت و ذلك الطالب الذي يقف بجانبك ….هاي مهلا , من ذلك الشاب ؟ هل هذا هو ابنك ؟ كيف تجرأ على التحديق فيا ؟ هل تريد عن تموت ؟ أخي هو خالد ..” و قبل حتى أن يكمل خطابه , دخلت كلماته لأذن (تشاو هاي) كما لو أنها قصف رعدي ,مسببتا له في القفز عاليا .و ملء الغضب عيناه , و صفع أخوه الأكبر بقوة على وجهه
و صرخ :”اصمت بحق الجحيم !” ..صوته بدا و كانه على وشك البكاء . فهو يعرف (مينغ هاو) حق المعرفة , و تذكر المكانة التي كان يمتلكها في الطائفة الداخلية , و تغلبه على (وانغ تونغفاي) . فلا أحد من تلاميذ الطائفة الخارجية ينسى تلك المعركة و قاعدته التدريبية التي كانت في المستوى السادس
“انه من الخالدين”
لقد كان (مينغ هاو) بالنسبة له كجبل ضخم قادر على سحق (تشاو هاي) بسهولة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ا”و لكن لو كانت هذه دائرة حقا . لكان هذا يعني أني وصلت لنقطة البداية من جديد …”و كما قال الحكماء “”إذا لم تتخذ الخطوة الأولى ,, فلن تدرك أبدا إلى أي اتجاه سيقود إليه ” أغلق عينيه لفترة طويلة ثم فتحهما
و بينما صرخات أخيه من الألم تجوب المكان , حط (تشاو هاي) على ركبتيه , بجسد مرتعد :”الخادم (تشاو هاي) يقدم تحياته ….تحياتي للأخ الأكبر (مينغ) “ا
كان (لي دافو) يتابع الأحداث في صدمة . و استوعب الأمر في لحظة , ثم حول ناظريه إلى (مينغ هاو) .فقد إفترض سابقا أن (مينغ هاو) من الخالدين , و لكنه لم يتصور أبدا أن يحل في القصر و يرعب الناس
الفصل 47:واجهة أخرى مع (شانغوان شيوي)ا
لم يكن هو فقط , بل حتى الخدم من حوله انبهروا من المشهد . و امتلئت عينيهم وقارا بينما يحدقون بإتجاه (مينغ هاو) ا
أدرك (مينغ هاو) أنه لا يمكن مقاتله و فحتى و لو كان لديه الكثير من العناصر السحرية في حقيبته , إلى أنه في الوقت الراهن لا يملك الكثير من الحجار الروحية
تحدث (تشاو هاي) :”أيها الأخ الأكبر (مينغ) ….” , راكعا مرة أخرى و بعينين مليئتين بالخوف الشديد
و صرخ :”اصمت بحق الجحيم !” ..صوته بدا و كانه على وشك البكاء . فهو يعرف (مينغ هاو) حق المعرفة , و تذكر المكانة التي كان يمتلكها في الطائفة الداخلية , و تغلبه على (وانغ تونغفاي) . فلا أحد من تلاميذ الطائفة الخارجية ينسى تلك المعركة و قاعدته التدريبية التي كانت في المستوى السادس
و بوجه داكن , حدق (مينغ هاو) نحو (تشاو هاي) ببرودة , و لم يلفظ أي كلمة
كان بالضبط كما كان من قبل . و قف (مينغ هاو) هناك و ألقى نظرة على المكان .في ذلك العام كانت الأخت الكبرى (شو) في المستوى السابع و الآن هو في المستوى السابع . كانت تلك ثلاث سنوات كما أنها دائرة عملاقة و هذا المكان هو نقطة بدايتها و نهايتها
خفق قلب (تشاو هاي) بعنف , و بما أن الأخ الأكبر يقف مقابله , لم يستطع تنفيس عن غضبه له , و بدلا من ذلك ألقى كامل غضبه على أخوه
“انه من الخالدين”
ثم لوح بيده ليظهر الثعبان مرة أخرى , ثم هاجم الأمير الشاب (تشاو) الذي بدأ على الفور في الصراخ ثم سقط على الأرض جثة متفحمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان (مينغ هاو) بالنسبة له كجبل ضخم قادر على سحق (تشاو هاي) بسهولة
ا” أتوسل لك أيها الأخ الأكبر (مينغ ) لكي تبقي على حياتي “…قالها (تشاو هاي) متجاهلا ما فعله بأخوه , و راكعا ل(مينغ هاو) و سجد له مرات عديدة
ا”لقد أخذت خطوتي . في تلك السنة , كنت أفتقر للمال , و الآن أفتقر للحجار الروحية . لا يبدو ان شيئا قد تغير ” ..هزّ (مينغ هاو رأسه يفكر في عدد الحجار القليل الموجود في حقيبته .ثم غادر الكهف و اتجه إلى النهر
ثم قال (مينغ هاو) ببرودة :”يبدوا أنك مصمم للبقاء في عالم القتال …و لذلك من اليوم و صاعدا يمكنك أن تريح بالك و تعيش كبشري ” ..رفع إصبعه , في لحظة صار وجه (تشاو هاي) شاحبا و يخرج من فمه الدم . لقد تحطمت الدانتيان الخاصة به !, لقد دمرت قاعدته التدريبية ذو المستوى الثاني . و لم يعد من المتدربين بل هو الآن بشري
تحدث (تشاو هاي) :”أيها الأخ الأكبر (مينغ) ….” , راكعا مرة أخرى و بعينين مليئتين بالخوف الشديد
و بعد مدة , حيّا (مينغ هاو) بيدين مشبكتين . ثم استدار و غادر و هو يعاني و بعد استناده برجاله إختفى بعيدا
ا”لا تقلي هذا …لا تقلي بأن ذلك الطفل العديم الفائدة صار من الخالدين الآن ؟”ا
ثم قال (مينغ هاو) بدون حتى مشاهدة (تشاو هاي ) بينما يغادر :” لم أقم بتأديبه جيدا …لقد كان خادما لي هرب من الطائفة . و ها هو قد سبب مشاكل لك يا عمي (لي)” ثم انحنى ل(لي دافو) بيدين مشبكيتين
“انه من الخالدين”
قال له (لي دافو) و هو يهزّ رأسه :”لم يحدث أي أضرار , كل شيء بخير …شكرا لك يا أيها الخالد ” ثم انحنى كانحناء القوس . و زنّ رأسه كلما يتذكر أن ذلك الخالد الذي هاجم منزله ما هو سوى خادم لدى (مينغ هاو)ا
“هذه المرة، ليس هناك تدريب ترويجي خاص! كيف يمكنك الهروب من يدي؟! “وابتسامة شريرة تغطي وجه شانغوان شيوى. كان عازما على النجاح!ا
ا”لا حاجة لذلك أيها العم (لي) ” ..ابتسم (مينغ هاو) ..”السمين …(لي فوجوي) أقرب صديق لي في الطائفة .و أتيت إلى هنا في محله لكي أزوركم , و بطبيعة الحال لن أغمض عيني عن ما يحدث هنا كما حدث الآن ” ..أخذ خطوة للخلف ,ألقى التحية مرة أخرى :”علي الآن أن أغادر” ..ثم غادر في لحظة .تاركا (لي دافو) يحزن قليلا . فقد كان يؤثر في ابنه . ثم ابتسم مرة اخرى , و الفخر يملآ عينيه
تحدث (تشاو هاي) :”أيها الأخ الأكبر (مينغ) ….” , راكعا مرة أخرى و بعينين مليئتين بالخوف الشديد
ا”ابني فعلها أخيرا , هو الىن من الخالدين !سأذهب لأحرق بعض عيدان البخور في قاعة الأجداد . فهذه الحادثة جلبت الفخر لعائلتنا”ا
بينما هو ينظر إلى النهر , تذكر (مينغ هاو) اليقطينة التي رماها ذك العام . تذكر كيف لاقى الأخت الكبرى (شو) , السمين , (وانغ يوكاي) و النمر الصغير
غادر (مينغ هاو) مدينة (يونكاي) . كان ذلك بعد الظهر , و حاليا رداءه يتموج مع تيار رياح الخريف . و بدات الجبال تظهر أكثر فأكثر بينما أقترب من جبل الداتشينغ
ثم ذهب إلى نفس المكان على قمة الجبل الذي كان جالسا فيه قبل ثلاث سنوات . حينها ملئت العاطفة وجهه. لقد مرت ثلاث سنوات بسرعة البرق . لم يعد وجهه شابا و ساذجا . فالآن قد نضج . و لكن جبل الداتشينغ بقى نفسه كما كان . لم يطرأ عليه أي تغيير , و كان النهر العظيم لا يزال يتدفق دون توقف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بعد مدة , حيّا (مينغ هاو) بيدين مشبكتين . ثم استدار و غادر و هو يعاني و بعد استناده برجاله إختفى بعيدا
بينما هو ينظر إلى النهر , تذكر (مينغ هاو) اليقطينة التي رماها ذك العام . تذكر كيف لاقى الأخت الكبرى (شو) , السمين , (وانغ يوكاي) و النمر الصغير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ا”إذا أنت هو …هاه ؟” ..رفع (تشاو هاي) ذقنه بينما بدأ في الكلام . ثم شد انتباهه وجود (مينغ هاو) هناك . و بدأ جسده يرتعش فورا , و لم تصدق عيناه ما يراه . ثم اختفى ذلك الثعبان على الفور , و سالت الدماء من وجهه المذعور . و ظهرت نظرة متملقة على وجهه
ثم قفز باستعمال سيفه الطائر إلى أسفل الجبل أين يتواجد الشق قرب الهاوية . و دخل فيه
لم يكن الوقت مناسبا للقتال
كان بالضبط كما كان من قبل . و قف (مينغ هاو) هناك و ألقى نظرة على المكان .في ذلك العام كانت الأخت الكبرى (شو) في المستوى السابع و الآن هو في المستوى السابع . كانت تلك ثلاث سنوات كما أنها دائرة عملاقة و هذا المكان هو نقطة بدايتها و نهايتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ا”و لكن لو كانت هذه دائرة حقا . لكان هذا يعني أني وصلت لنقطة البداية من جديد …”و كما قال الحكماء “”إذا لم تتخذ الخطوة الأولى ,, فلن تدرك أبدا إلى أي اتجاه سيقود إليه ” أغلق عينيه لفترة طويلة ثم فتحهما
لقد كان (شانغوان شيوي) !ا
ا”لقد أخذت خطوتي . في تلك السنة , كنت أفتقر للمال , و الآن أفتقر للحجار الروحية . لا يبدو ان شيئا قد تغير ” ..هزّ (مينغ هاو رأسه يفكر في عدد الحجار القليل الموجود في حقيبته .ثم غادر الكهف و اتجه إلى النهر
ا”(لي دافو) , تعال بحق الجحيم إلي !فأخي الأصغر من الخالدين , و هو الآن لزيارتك . تعال إلى هنا و قدم التحية له “ا
و فجأة ضيقت عينا (مينغ هاو) .حين رفع رأسه و لمح رجلا يرتدي رداءً ذهبي اللون . و كان يقترب بهدوء باتجاه (مينغ هاو)ا
بدا ذك الشاب فخورا و صلب , و سبب ذلك الثعبان المحيط حول إصبعه ابتعاد الجميع عنه بكل خوف و دهشة
ا”إذا , أنت عدت إلى هنا” تحدث بصوت شرير و الذي يبدو و كأنه قادر على جعل الشمس أكثر قتامة . و كانت عيناه الجشعتان تملئها نية القتل
كان بالضبط كما كان من قبل . و قف (مينغ هاو) هناك و ألقى نظرة على المكان .في ذلك العام كانت الأخت الكبرى (شو) في المستوى السابع و الآن هو في المستوى السابع . كانت تلك ثلاث سنوات كما أنها دائرة عملاقة و هذا المكان هو نقطة بدايتها و نهايتها
لقد كان (شانغوان شيوي) !ا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك سؤال (مينغ هاو) , الذي رفع رأسه و نظر إلى خارج النافذة . فحينها ارتد صوت ضخم قادم من الخارج . و ظهرت العديد من الشقوق على الباب الرئيسي و الذي ما انفك حتى تكسر
فاليوم الذي تم فيه حل الطائفة . كان هو أول من هرب بعيدا عن المكان . و بعد مرور أيام عاد من جديد و سأل الناس من حوله عن الواقعة و كيف ظهر المؤسس و أرهب الجميع . و بعدها قرر الذهاب لحصاد بعض النباتات الطبية التي زرعها سابقا في سرية خفية عن الناس . و في طريقه مرّ بجبل الداتشينغ , و حالما تذكر أن (شو تشينغ) وجدت (مينغ هاو) في هذا المكان …أراد أن يتحقق ما إذا كان قد قدم إلى هنا
ا” أتوسل لك أيها الأخ الأكبر (مينغ ) لكي تبقي على حياتي “…قالها (تشاو هاي) متجاهلا ما فعله بأخوه , و راكعا ل(مينغ هاو) و سجد له مرات عديدة
بدت نية القتل جلية في عيني (مينغ هاو) , و حاليا هو في المستوى السابع من تشي التركيز . و كما هو قادر على التعرف على مستويات المتدربين الآخرين . و كان (شانغوان شيوي) في المستوى التاسع . و هو على وشك الوصول إلى المرحة التكوينية (التأسيسية) , هذا الذي سيجعله واحدا من أقوى خبراء مقاطعة تشاو
أدرك (مينغ هاو) أنه لا يمكن مقاتله و فحتى و لو كان لديه الكثير من العناصر السحرية في حقيبته , إلى أنه في الوقت الراهن لا يملك الكثير من الحجار الروحية
أدرك (مينغ هاو) أنه لا يمكن مقاتله و فحتى و لو كان لديه الكثير من العناصر السحرية في حقيبته , إلى أنه في الوقت الراهن لا يملك الكثير من الحجار الروحية
ا”لقد أخذت خطوتي . في تلك السنة , كنت أفتقر للمال , و الآن أفتقر للحجار الروحية . لا يبدو ان شيئا قد تغير ” ..هزّ (مينغ هاو رأسه يفكر في عدد الحجار القليل الموجود في حقيبته .ثم غادر الكهف و اتجه إلى النهر
تجمد (لي دافو) في مكانه , يرتجف بكل قوة . و حطّ على ركبتيه . فهو كان يعتقد (مينغ هاو) شابا غير عادي موهوب لدرجة ما , و لكنه لم يتصور أبدا أنه أنه من الخالدين . و تحمس أكثر عندما تذكر قوله بأنه من أصدقاء إبنه
لم يكن الوقت مناسبا للقتال
و أكمل حديثه :”ألم تحضر الفتاة بعد ؟ أعد لي غرفة جيدة فورا . و إذا إعتنت بي جيدا , و صرت سعيدا . عندها بإمكانك التوسل لي . و عندها بإمكاني أن أصبح وريثا لك . فعاجلا أم آجلا سيتم القضاء على إسمك !” ..و كلما كان يتكلم و غزداد حماسا أكثر . و خلفه كان وجه (تشاو هاي) شاحب لدرجة شحوب الموتى . يرتجف بينما يحدق نحو (مينغ هاو) , و اهتزّ رأسه بعدما سمع كلمات أخيه
بدون أي كلمة هاجم عدوه . و تحول جسده إلى هالة ضبابية من شدة سرعته . ضحك حينها (شانغوان شيوي) ببرودة . فداخل الطائفة لم يكن قادر على لمسه بسبب خوفه من الأخ الأكبر (أويانغ) و لكن هذا كان في الماضي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ا”إذا أنت هو …هاه ؟” ..رفع (تشاو هاي) ذقنه بينما بدأ في الكلام . ثم شد انتباهه وجود (مينغ هاو) هناك . و بدأ جسده يرتعش فورا , و لم تصدق عيناه ما يراه . ثم اختفى ذلك الثعبان على الفور , و سالت الدماء من وجهه المذعور . و ظهرت نظرة متملقة على وجهه
اجتاحته الرغبة الشديدة في قتل (مينغ هاو) و أخذ كنوزه . ظهرت تعويذة أمامه . و اطلقها صوب (مينغ هاو) ا
الفصل 47:واجهة أخرى مع (شانغوان شيوي)ا
ا”هذه المرة لا تتواجد أي مسابقة تدريبية !كيف بإمكانك الإفلات مني ؟ !” …غطت ابتسامة شريرة وجه (شانغوان شيوي) …كان عازما على القضاء عليه هذه المرة !
ا”إذا , أنت عدت إلى هنا” تحدث بصوت شرير و الذي يبدو و كأنه قادر على جعل الشمس أكثر قتامة . و كانت عيناه الجشعتان تملئها نية القتل
“هذه المرة، ليس هناك تدريب ترويجي خاص! كيف يمكنك الهروب من يدي؟! “وابتسامة شريرة تغطي وجه شانغوان شيوى. كان عازما على النجاح!ا
بدت نية القتل جلية في عيني (مينغ هاو) , و حاليا هو في المستوى السابع من تشي التركيز . و كما هو قادر على التعرف على مستويات المتدربين الآخرين . و كان (شانغوان شيوي) في المستوى التاسع . و هو على وشك الوصول إلى المرحة التكوينية (التأسيسية) , هذا الذي سيجعله واحدا من أقوى خبراء مقاطعة تشاو
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
