غابة المعجزات.
1297: ‘غابة’ المعجزات.
هكذا كان يكسب رزقه.
بوووم!
…
ارتجف قائد القفازات الحمراء، إريك، بشكل لا إرادي عندما رأى مارلين هيرميس، الذي ادعى أنه ساحر متجول، ينفجر خلف التلسكوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ بعض الوقت، طلب مني شخص ما التعرف على جثتها. لم أستطع حتى التعرف عليها. لقد تعفنت كثيرًا لدرجة أنك لن تسميها جثة. ومع ذلك، في جيوب ملابسها، كان لا يزال هناك… كان لا يزال هناك فاتورة مياهنا القديمة…”
ومع ذلك، لم يكن هناك تناثر دم أو لحم. الأطراف الممزقة اختفت في الهواء مثل فقاعات الصابون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر والد ولش حوله وابتسم بمرارة.
“…” إريك وأعضاء فريقه، الذين نظروا هناك سبب الضجة، أصيبوا بالذهول. لم يفهموا السبب وراء مثل هذا التسلسل المفاجئ للأحداث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل يرتدي سترة سميكة حمل البيرة الخاصة به ومشى إلى لوح خشبي بجانب المنضدة. حاول العثور على وظيفة بدوام جزئي في الإشعارات الملصقة عليها.
بعد ثانية، قال إريك بصوت عميق، “تراجعوا!”
…
أراد إخلاء فريقه قبل أن ينتشر الخطر حقًا.
عبس الرجل لا شعوريا. شعر أن هذا الطلب كان غريبًا جدًا، وكأنه مزحة.
في هذه اللحظة، دخل شخص آخر من الباب المفتوح للوحدة 403. ولم يكن سوى مارلين هيرميس الذي انفجر للتو.
في منطقة من المدينة تطل على قسطنطين، استيقظ والد ولش من باب العادة بسبب أحلامه لوفاة ابنه وعائلته. لقد مشى إلى الشرفة ليستنشق هواء الصباح.
كان هذا الساحر المتجول يرتدي قبعة طويلة ورداءً أسود طويلاً. وكأن شيئًا لم يحدث، تحدث إلى إريك وأعضاء فريقه:
في اليوم التالي، بعد إرسال ابنته الصغرى إلى مدرسة الكنيسة، سار على طول الطريق المألوف إلى شارع المد المنخفض المألوف ورأى ذلك المنزل المألوف.
“جذر المشكلة حقا من ذلك التلسكوب.”
“هـ.. هل ستساعدني حقًا في إعادة بناء منزلي؟” سأل بقلق.
وبينما كان يتحدث، سار كلاين إلى الشرفة ونقر على التلسكوب بيده اليمنى.
كانت كلماته محاولة لشرح سبب عدم دعوة كلاين إلى الجنازة ومدى أسفه.
دوى انفجار آخر بينما تحطم التلسكوب فجأة إلى نقاط معدنية من الضوء إنبعث منها رائحة كريهة من غاز أسود مزرق.
في هذه اللحظة، دخل شخص آخر من الباب المفتوح للوحدة 403. ولم يكن سوى مارلين هيرميس الذي انفجر للتو.
في اللحظة التي ظهر فيها الضباب الأبيض الرمادي، اختفت الرائحة الكريهة وعادت الغرفة إلى طبيعتها.
“…ما الذي حدث بالضبط؟” أجبر إريك نفسه على نسيان وفاة الطرف الآخر وسأل بحذر.
“…ما الذي حدث بالضبط؟” أجبر إريك نفسه على نسيان وفاة الطرف الآخر وسأل بحذر.
ومع ذلك، لم يكن هناك تناثر دم أو لحم. الأطراف الممزقة اختفت في الهواء مثل فقاعات الصابون.
بصفته قائد قفازات حمراء يتمتع بخبرة كبيرة، كان لديه بعض التخمينات حول حقيقة الأمر. كان الهدف الرئيسي من السؤال هو الحصول على تأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل يرتدي سترة سميكة حمل البيرة الخاصة به ومشى إلى لوح خشبي بجانب المنضدة. حاول العثور على وظيفة بدوام جزئي في الإشعارات الملصقة عليها.
ابتسم كلاين وقال، “ببساطة، تحول التلسكوب لسبب ما، مما جعل صاحب الغرفة يرى شيئًا ما كان يجب أن يراه.”
نظر كلاين إلى ظهره وتمتم في نفسه، “سأبذل قصارى جهدي”.
“إذا كنت تريد الفهم بالمزيد من التفاصيل، فلا يمكنك إلا البحث عن القرائن بنفسك. لست متأكدًا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، حتى لو كان وهمًا، فقد كان على استعداد لتقبله.
أومأ إريك برأسه قليلاً وألقى بنظرته على أعضاء فريقه، مشيرًا لهم ليواصلوا تحقيقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان والد ولش ماكغوفرن يعمل مصرفيًا في مدينة قسطنطين. كان قد أنفق المال لإعادة جثة ابنه إلى مسقط رأسه ودفنها في هذه المقبرة.
بعد سلسلة من الأعمال، قال إريك لمارلين هيرميس، “لم يتبق الكثير من الأدلة في الغرفة. لا يمكننا إلا تأكيد بعض الأشياء:
تنهد كلاين وقال، “السيد ماكغوفرن، أنا صديق ولش. لقد مررت فقط بجوار مدينة قسطنطين.”
“واحد، جون مقيم محلي، وقد خدم في الجيش أثناء الحرب. ويبدو وكأنه كان يعاني من بعض المشاكل العقلية نتيجة لذلك. إثنان، كان عالم فلك هاوٍ. في نهاية الحرب، انضم إلى منظمة أكاديمية تُعرف باسم جمعية الأبحاث السماوية، لكننا لم نحصل على أي معلومات حول هذه المنظمة. ثالثًا، كان جون يبحث عن طريقة لرؤية الكون الحقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ بعض الوقت، طلب مني شخص ما التعرف على جثتها. لم أستطع حتى التعرف عليها. لقد تعفنت كثيرًا لدرجة أنك لن تسميها جثة. ومع ذلك، في جيوب ملابسها، كان لا يزال هناك… كان لا يزال هناك فاتورة مياهنا القديمة…”
عند ذكر كلمة “الكون”، توقف إريك قليلاً، كما لو أنه تلقى تحذيرًا من المستويات العليا في كنيسة الليل الدائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر والد ولش حوله وابتسم بمرارة.
‘انضم إلى منظمة تُعرف باسم جمعية الأبحاث السماوية بعد انتهاء الحرب… سعى إلى رؤية الكون الحقيقي…’ جمع كلاين هذه المعرفة مع “خبرته” وكان لديه مستوى معين من الثقة في هذه المسألة. أومأ برأسه وقال، “يجب أن تعلم أن الكون يعني الخطر. لا يمكنك حتى محاولة فهمه.”
في فندق بالقرب من شارع بريا، التقط كلاين، الذي كان قد سجل منذ فترة طويلة، القهوة أمامه وأخذ رشفة.
“سنبلغ هذه القضية إلى رئيس الأساقفة في أقرب وقت ممكن ونصنف جمعية الأبحاث السماوية على أنها منظمة خطيرة”. قال إريك كما لو كان يتحدث إلى مسؤول صقور ليل لم يكن مسؤولاً عنه مباشرة.
نظر الرجل إلى الأسفل وحدق في الطاولة.
لم يستجب كلاين وهو يسير نحو الباب ويتنهد.
كانت كلماته محاولة لشرح سبب عدم دعوة كلاين إلى الجنازة ومدى أسفه.
“تماما، للحرب تأثير لا رجوع فيه على جميع الجوانب…”
اشتبه كلاين في أنه خلال الفترة اللاحقة من إعادة البناء بعد الحرب، ستظهر العديد من الطوائف التي تشير إلى الآلهة الخارجية المختلفة أو الكون سرا في لوين. إذا سمح لهم بنشر إيمانهم ومحاولة العديد من المحاولات المحفوفة بالمخاطر، فسيتم تقديم نهاية العالم بالتأكيد.
بعد سقوط إله القتال، فقد الحاجز المتساقط بالفعل الذي أقامه البدائي أجزاءً من دعمه. أما بالنسبة إلى إلهة الليل الدائم، فكان لا يزال يتعين *عليها* أن تتحكم بشكل كامل في التفردات المقابلة. أما عن أن تصبح قديم عظيم، فمن يدري كم من الوقت سيستغرق ذلك. في ظل هذه الظروف، من الطبيعي أن يتعمق تغلغل الآلهة الخارجية في هذا العالم. وقد اقترن هذا بالضرر الذي عانى منه كثير من الناس العاديين من جراء الحرب.
ارتجف قائد القفازات الحمراء، إريك، بشكل لا إرادي عندما رأى مارلين هيرميس، الذي ادعى أنه ساحر متجول، ينفجر خلف التلسكوب.
اشتبه كلاين في أنه خلال الفترة اللاحقة من إعادة البناء بعد الحرب، ستظهر العديد من الطوائف التي تشير إلى الآلهة الخارجية المختلفة أو الكون سرا في لوين. إذا سمح لهم بنشر إيمانهم ومحاولة العديد من المحاولات المحفوفة بالمخاطر، فسيتم تقديم نهاية العالم بالتأكيد.
في فندق بالقرب من شارع بريا، التقط كلاين، الذي كان قد سجل منذ فترة طويلة، القهوة أمامه وأخذ رشفة.
وبينما كان يتنهد، خرج من الوحدة 403. شخصيته غير واضحة، وأصبح شفاف حتى اختفى.
ومع ذلك، لم يكن هناك تناثر دم أو لحم. الأطراف الممزقة اختفت في الهواء مثل فقاعات الصابون.
في فندق بالقرب من شارع بريا، التقط كلاين، الذي كان قد سجل منذ فترة طويلة، القهوة أمامه وأخذ رشفة.
ارتجف قائد القفازات الحمراء، إريك، بشكل لا إرادي عندما رأى مارلين هيرميس، الذي ادعى أنه ساحر متجول، ينفجر خلف التلسكوب.
مستفيدًا من حقيقة أنه كان لا يزال الوقت المبكرًا، خرج مرةً أخرى واستقل عربة إلى ضواحي مدينة قسطنطين الساحلية.
كانت كلماته محاولة لشرح سبب عدم دعوة كلاين إلى الجنازة ومدى أسفه.
كانت هناك مقبرة. وقفت الألواح الحجرية منتصبة مثل غابة قصيرة.
“ولش ماكغوفرن”.
سار كلاين في المقبرة ووجد شاهد قبر بمساعدة روحانيته.
“عندما كانت لا تزال في الشقة المستأجرة، كانت دائمًا ما تفتقد منزلنا. إنه نفس الشيء بالنسبة لابنتي الصغرى. ليس لدي الكثير من المال الآن وبالكاد يمكنني الحفاظ على حياتي، لكنني أرغب في إعادة بناء ذلك المنزل قليلاً قليلا.”
كتب الاسم الموجود على شاهد القبر:
نظر الرجل إلى الأسفل وحدق في الطاولة.
“ولش ماكغوفرن”.
“طالما أنها حقيقية بما فيه الكفاية.” أومأ كلاين برأسه مشجعا.
كان هذا زميل الدراسة لكلاين الأصلي في الجامعة. نظرًا لأنه اشترى دفتر عائلة أنتيغونوس، فقد توفي في ظروف غامضة في تينغن. وقد تسبب هذا بشكل غير مباشر في قيام زهو مينغ روي “بالإنتقال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند ذكر كلمة “الكون”، توقف إريك قليلاً، كما لو أنه تلقى تحذيرًا من المستويات العليا في كنيسة الليل الدائم.
كان والد ولش ماكغوفرن يعمل مصرفيًا في مدينة قسطنطين. كان قد أنفق المال لإعادة جثة ابنه إلى مسقط رأسه ودفنها في هذه المقبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يتحدث، سار كلاين إلى الشرفة ونقر على التلسكوب بيده اليمنى.
حدق كلاين في الصورة على شاهد القبر لبضع ثوانٍ. لقد انحنى ووضع باقة من الزهور البيضاء في يده أمام قبر ولش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، حتى لو كان وهمًا، فقد كان على استعداد لتقبله.
بينما كان على وشك الاستدارة والمغادرة، توقف فجأة في مساره. بعد عشرين إلى ثلاثين ثانية، مر رجل عجوز بعصا سوداء من اتجاه آخر.
“عندما كانت لا تزال في الشقة المستأجرة، كانت دائمًا ما تفتقد منزلنا. إنه نفس الشيء بالنسبة لابنتي الصغرى. ليس لدي الكثير من المال الآن وبالكاد يمكنني الحفاظ على حياتي، لكنني أرغب في إعادة بناء ذلك المنزل قليلاً قليلا.”
تعرف عليه كلاين وعرف أنه والد ولش. كان المصرفي في مقاطعة ميدسيشاير الذي دعاه مرة وزملائه في المدرسة لتناول وجبة فخمة.
تنهد كلاين وقال، “السيد ماكغوفرن، أنا صديق ولش. لقد مررت فقط بجوار مدينة قسطنطين.”
ومع ذلك، مقارنة بالسنوات القليلة الماضية، كان هذا الرجل قد تقدم في السن بشكل ملحوظ. كان في الأصل رجلًا نشيطًا للغاية في منتصف العمر، لكن شعره قد كان الآن نصف أبيض. كانت هناك تجاعيد كثيرة على عينيه وفمه وجبهته.
أشار كلاين إلى الوثائق الموجودة على المائدة المستديرة الصغيرة وقال: “يمكننا توقيع عقد”.
“من أنت؟” نظر والد ولش إلى الغريب أمام القبر. وسأل في حيرة وقلق.
“لأكون صادقًا، لا أحب إخبار الآخرين عن سوء حظي. أفضل التزام الصمت. ولكن إذا كان بإمكاني حقًا الحصول على مساعدة في جهود إعادة البناء، فعندئذ يمكنني…”
تنهد كلاين وقال، “السيد ماكغوفرن، أنا صديق ولش. لقد مررت فقط بجوار مدينة قسطنطين.”
صمت الرجل الذي يحمل البيرة. بعد تردده لمدة عشر ثوانٍ كاملة، سار إلى الزاوية ووجد المراسل الصحفي المسمى مارلين هيرميس.
أومأ والد ولش برأسه قليلا وقال بصوت عميق، “إنه شخص اجتماعي للغاية. أعرف فقط عددًا من أصدقائه”.
ومع ذلك، لم يكن هناك تناثر دم أو لحم. الأطراف الممزقة اختفت في الهواء مثل فقاعات الصابون.
كانت كلماته محاولة لشرح سبب عدم دعوة كلاين إلى الجنازة ومدى أسفه.
“سنبلغ هذه القضية إلى رئيس الأساقفة في أقرب وقت ممكن ونصنف جمعية الأبحاث السماوية على أنها منظمة خطيرة”. قال إريك كما لو كان يتحدث إلى مسؤول صقور ليل لم يكن مسؤولاً عنه مباشرة.
لم يقل كلاين أي شيء آخر بينما نظر حوله وقال، “هل هناك أي شيء تحتاج إلى المساعدة فيه؟ أو هل لديك أي أمنيات تتمنى تحقيقها؟ آمل أن أتمكن من منحك بعض القوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لمشروباتك. علي”.
نظر والد ولش حوله وابتسم بمرارة.
حدق كلاين في الصورة على شاهد القبر لبضع ثوانٍ. لقد انحنى ووضع باقة من الزهور البيضاء في يده أمام قبر ولش.
“هل يمكنك السماح لجميع الموتى هنا بالوقوف مرة أخرى؟”
سار كلاين في المقبرة ووجد شاهد قبر بمساعدة روحانيته.
‘هذا ليس مستحيلاً، لكنهم سيكونون مختلفين عما يدور في ذهنك…’ تنهد كلاين وهز رأسه.
حدق كلاين في الصورة على شاهد القبر لبضع ثوانٍ. لقد انحنى ووضع باقة من الزهور البيضاء في يده أمام قبر ولش.
“إذن هل يمكنك السماح لـ قسطنطين بالعودة إلى حالتها الأصلية؟” سأل والد ولش بابتسامة مريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كلاين وقال، “ببساطة، تحول التلسكوب لسبب ما، مما جعل صاحب الغرفة يرى شيئًا ما كان يجب أن يراه.”
دون انتظار رد كلاين، تنهد واستمر، “ليس هناك حاجة لتقديم أي مساعدة. يمكنني تحقيق ما هو ممكن بنفسي. إذا كان مستحيل، فعندئذ لا يمكنني إلا أن أدعو الإلهة.”
‘هذا ليس مستحيلاً، لكنهم سيكونون مختلفين عما يدور في ذهنك…’ تنهد كلاين وهز رأسه.
وبينما كان يتحدث، تجاوز المصرفي كلاين وسار إلى شاهد قبر ابنه. انحنى ووضع باقة الزهور البيضاء.
“أنا قسطنطيني أصلي، وكنت أحظى بوظيفة لائقة. اشتريت منزلًا ذو شرفة على طول شارع المد المنخفض. لاحقًا، اندلعت الحرب. تحول بيتي إلى أنقاض أثناء إحدى القصف. ابني الأكبر، الطفل الذي كان قد دخل للتو المدرسة الابتدائية، قد دفن بالداخل…”
نظر كلاين إلى ظهره وتمتم في نفسه، “سأبذل قصارى جهدي”.
في اللحظة التي ظهر فيها الضباب الأبيض الرمادي، اختفت الرائحة الكريهة وعادت الغرفة إلى طبيعتها.
بذلك استدار وغادر المقبرة.
تنهد كلاين وقال، “السيد ماكغوفرن، أنا صديق ولش. لقد مررت فقط بجوار مدينة قسطنطين.”
…
1297: ‘غابة’ المعجزات.
مدينة قسطنطين، في حانة بأسلوب يشبه القرن الماضي.
وبينما كان يتنهد، خرج من الوحدة 403. شخصيته غير واضحة، وأصبح شفاف حتى اختفى.
رجل يرتدي سترة سميكة حمل البيرة الخاصة به ومشى إلى لوح خشبي بجانب المنضدة. حاول العثور على وظيفة بدوام جزئي في الإشعارات الملصقة عليها.
نتيجة لهذا الموقف، اعتمد الرجل النحيف والضعيف على المصطلحات اللوينية الشائعة التي تعلمها في المدارس المجانية لتقديم الترجمة الفورية المقابلة بربع بنس.
فجأة رأى مهمة غريبة:
“جذر المشكلة حقا من ذلك التلسكوب.”
“أنا مراسل. أريد أن أجمع كل أنواع القصص من أشخاص مختلفين. من الأفضل أن تكون قد جربتها بنفسك. المكافأة التي يمكنني تقديمها هي إرضاء رغبتك في إصلاح وإعادة بناء منزلك مجانًا. لدي موارد كافية في هذا الجانب.”
وبينما كان يتنهد، خرج من الوحدة 403. شخصيته غير واضحة، وأصبح شفاف حتى اختفى.
“مارلين هيرميس”.
“…ما الذي حدث بالضبط؟” أجبر إريك نفسه على نسيان وفاة الطرف الآخر وسأل بحذر.
عبس الرجل لا شعوريا. شعر أن هذا الطلب كان غريبًا جدًا، وكأنه مزحة.
أومضت عيون الرجل. لقد بدا زكأنه أراد أن يرفضه، لكنه في النهاية ما زال قد إلتقط العملة.
“هل يمكنك قراءة الكلمات الموجودة عليها؟” انتهز رجل نحيف كان جالس بجانب اللوح اثخشبي الفرصة للسؤال.
“مارلين هيرميس”.
قلة من رعاة هذه الحانة كانوا يعرفون القراءة والكتابة. حتى لو أرادوا العثور على وظيفة، أو قبول العمولات المقابلة، فإن معظم الناس لم يتمكنوا من فهم الإشعارات الموجودة على السبورة الخشبية، ولم يتذكر النادل سوى القليل من تلك ذات الأجور الأعلى.
أومأ والد ولش برأسه قليلا وقال بصوت عميق، “إنه شخص اجتماعي للغاية. أعرف فقط عددًا من أصدقائه”.
نتيجة لهذا الموقف، اعتمد الرجل النحيف والضعيف على المصطلحات اللوينية الشائعة التي تعلمها في المدارس المجانية لتقديم الترجمة الفورية المقابلة بربع بنس.
…
هكذا كان يكسب رزقه.
“واحد، جون مقيم محلي، وقد خدم في الجيش أثناء الحرب. ويبدو وكأنه كان يعاني من بعض المشاكل العقلية نتيجة لذلك. إثنان، كان عالم فلك هاوٍ. في نهاية الحرب، انضم إلى منظمة أكاديمية تُعرف باسم جمعية الأبحاث السماوية، لكننا لم نحصل على أي معلومات حول هذه المنظمة. ثالثًا، كان جون يبحث عن طريقة لرؤية الكون الحقيقي.”
هز الرجل رأسه، مشيرا إلى أنه فهم اللوينية. وأشار إلى طلب مارلين هيرميس وقال: “هل هذا حقيقي؟”
“أنا قسطنطيني أصلي، وكنت أحظى بوظيفة لائقة. اشتريت منزلًا ذو شرفة على طول شارع المد المنخفض. لاحقًا، اندلعت الحرب. تحول بيتي إلى أنقاض أثناء إحدى القصف. ابني الأكبر، الطفل الذي كان قد دخل للتو المدرسة الابتدائية، قد دفن بالداخل…”
“إنه كذلك. هذا المراسل يجلس في تلك الزاوية، الذي يرتدي قبعة طويلة جدًا.” وجهه الرجل النحيف والضعيف بحماس إلى الاتجاه الصحيح.
في الوقت نفسه، دفع ورقة واحد سولي.
كان المراسل قد وعده بربع بنس عن كل شخص قدمه.
أومأ إريك برأسه قليلاً وألقى بنظرته على أعضاء فريقه، مشيرًا لهم ليواصلوا تحقيقهم.
صمت الرجل الذي يحمل البيرة. بعد تردده لمدة عشر ثوانٍ كاملة، سار إلى الزاوية ووجد المراسل الصحفي المسمى مارلين هيرميس.
تحت ضوء الفجر، رأى فجأة مداخن وأفران مرتفعة تشبه الغابة. إلى جانبهم كانت المباني الشاهقة.
“هـ.. هل ستساعدني حقًا في إعادة بناء منزلي؟” سأل بقلق.
في اللحظة التي ظهر فيها الضباب الأبيض الرمادي، اختفت الرائحة الكريهة وعادت الغرفة إلى طبيعتها.
أشار كلاين إلى الوثائق الموجودة على المائدة المستديرة الصغيرة وقال: “يمكننا توقيع عقد”.
بذلك استدار وغادر المقبرة.
“… ليست هناك حاجة. حتى لو قدمت بعض المواد فقط، سأظل راضيًا جدًا.” جلس الرجل أمام كلاين وقال بحذر: “ليست لدي قصة مؤثرة للغاية”.
في فندق بالقرب من شارع بريا، التقط كلاين، الذي كان قد سجل منذ فترة طويلة، القهوة أمامه وأخذ رشفة.
“طالما أنها حقيقية بما فيه الكفاية.” أومأ كلاين برأسه مشجعا.
نتيجة لهذا الموقف، اعتمد الرجل النحيف والضعيف على المصطلحات اللوينية الشائعة التي تعلمها في المدارس المجانية لتقديم الترجمة الفورية المقابلة بربع بنس.
نظر الرجل إلى الأسفل وحدق في الطاولة.
أومضت عيون الرجل. لقد بدا زكأنه أراد أن يرفضه، لكنه في النهاية ما زال قد إلتقط العملة.
“أنا قسطنطيني أصلي، وكنت أحظى بوظيفة لائقة. اشتريت منزلًا ذو شرفة على طول شارع المد المنخفض. لاحقًا، اندلعت الحرب. تحول بيتي إلى أنقاض أثناء إحدى القصف. ابني الأكبر، الطفل الذي كان قد دخل للتو المدرسة الابتدائية، قد دفن بالداخل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل يرتدي سترة سميكة حمل البيرة الخاصة به ومشى إلى لوح خشبي بجانب المنضدة. حاول العثور على وظيفة بدوام جزئي في الإشعارات الملصقة عليها.
“لم يكن لدينا خيار سوى استئجار منزل ذو غرفتي نوم حتى احتل الفيزاكيين قسطنطين. وسحبوا زوجتي بعيدًا ولم تعد أبدًا…”
‘انضم إلى منظمة تُعرف باسم جمعية الأبحاث السماوية بعد انتهاء الحرب… سعى إلى رؤية الكون الحقيقي…’ جمع كلاين هذه المعرفة مع “خبرته” وكان لديه مستوى معين من الثقة في هذه المسألة. أومأ برأسه وقال، “يجب أن تعلم أن الكون يعني الخطر. لا يمكنك حتى محاولة فهمه.”
“منذ بعض الوقت، طلب مني شخص ما التعرف على جثتها. لم أستطع حتى التعرف عليها. لقد تعفنت كثيرًا لدرجة أنك لن تسميها جثة. ومع ذلك، في جيوب ملابسها، كان لا يزال هناك… كان لا يزال هناك فاتورة مياهنا القديمة…”
في منطقة من المدينة تطل على قسطنطين، استيقظ والد ولش من باب العادة بسبب أحلامه لوفاة ابنه وعائلته. لقد مشى إلى الشرفة ليستنشق هواء الصباح.
“عندما كانت لا تزال في الشقة المستأجرة، كانت دائمًا ما تفتقد منزلنا. إنه نفس الشيء بالنسبة لابنتي الصغرى. ليس لدي الكثير من المال الآن وبالكاد يمكنني الحفاظ على حياتي، لكنني أرغب في إعادة بناء ذلك المنزل قليلاً قليلا.”
لم يستجب كلاين وهو يسير نحو الباب ويتنهد.
“لأكون صادقًا، لا أحب إخبار الآخرين عن سوء حظي. أفضل التزام الصمت. ولكن إذا كان بإمكاني حقًا الحصول على مساعدة في جهود إعادة البناء، فعندئذ يمكنني…”
“هل يمكنك السماح لجميع الموتى هنا بالوقوف مرة أخرى؟”
أمسك كلاين بقلم وورقة وتظاهر بالتدوين. لقد أومأ برأسه وقال، “سوف تتحقق أمنيتك. انتظرني أمام أنقاض ذلك المنزل في شارع المد المنخفض غدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يتحدث، تجاوز المصرفي كلاين وسار إلى شاهد قبر ابنه. انحنى ووضع باقة الزهور البيضاء.
في الوقت نفسه، دفع ورقة واحد سولي.
في اللحظة التي ظهر فيها الضباب الأبيض الرمادي، اختفت الرائحة الكريهة وعادت الغرفة إلى طبيعتها.
“هذا لمشروباتك. علي”.
ومع ذلك، مقارنة بالسنوات القليلة الماضية، كان هذا الرجل قد تقدم في السن بشكل ملحوظ. كان في الأصل رجلًا نشيطًا للغاية في منتصف العمر، لكن شعره قد كان الآن نصف أبيض. كانت هناك تجاعيد كثيرة على عينيه وفمه وجبهته.
أومضت عيون الرجل. لقد بدا زكأنه أراد أن يرفضه، لكنه في النهاية ما زال قد إلتقط العملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كلاين وقال، “ببساطة، تحول التلسكوب لسبب ما، مما جعل صاحب الغرفة يرى شيئًا ما كان يجب أن يراه.”
في اليوم التالي، بعد إرسال ابنته الصغرى إلى مدرسة الكنيسة، سار على طول الطريق المألوف إلى شارع المد المنخفض المألوف ورأى ذلك المنزل المألوف.
صمت الرجل الذي يحمل البيرة. بعد تردده لمدة عشر ثوانٍ كاملة، سار إلى الزاوية ووجد المراسل الصحفي المسمى مارلين هيرميس.
لم تتغير مدخنته، ونوافذه، وبابه، والأعشاب على جدرانه على الإطلاق. كان مألوفًا للغاية، كما لو أن مالكته الجميلة ستفتح الباب في الثانية التالية وتخرج الطفلين للترحيب بوالدهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل يرتدي سترة سميكة حمل البيرة الخاصة به ومشى إلى لوح خشبي بجانب المنضدة. حاول العثور على وظيفة بدوام جزئي في الإشعارات الملصقة عليها.
ذهل الرجل، ولم يستطع تصديق أن هذا حقيقي.
لم يقل كلاين أي شيء آخر بينما نظر حوله وقال، “هل هناك أي شيء تحتاج إلى المساعدة فيه؟ أو هل لديك أي أمنيات تتمنى تحقيقها؟ آمل أن أتمكن من منحك بعض القوة.”
ومع ذلك، حتى لو كان وهمًا، فقد كان على استعداد لتقبله.
قلة من رعاة هذه الحانة كانوا يعرفون القراءة والكتابة. حتى لو أرادوا العثور على وظيفة، أو قبول العمولات المقابلة، فإن معظم الناس لم يتمكنوا من فهم الإشعارات الموجودة على السبورة الخشبية، ولم يتذكر النادل سوى القليل من تلك ذات الأجور الأعلى.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ بعض الوقت، طلب مني شخص ما التعرف على جثتها. لم أستطع حتى التعرف عليها. لقد تعفنت كثيرًا لدرجة أنك لن تسميها جثة. ومع ذلك، في جيوب ملابسها، كان لا يزال هناك… كان لا يزال هناك فاتورة مياهنا القديمة…”
بعد عدة أيام، فتح كلاين، الذي كان قد أكمل عددًا كبيرًا من الأمنيات المماثلة، نافذة الفندق وفرقع أصابعه في ضباب الصباح الخفيف.
“تماما، للحرب تأثير لا رجوع فيه على جميع الجوانب…”
في منطقة من المدينة تطل على قسطنطين، استيقظ والد ولش من باب العادة بسبب أحلامه لوفاة ابنه وعائلته. لقد مشى إلى الشرفة ليستنشق هواء الصباح.
كان هذا الساحر المتجول يرتدي قبعة طويلة ورداءً أسود طويلاً. وكأن شيئًا لم يحدث، تحدث إلى إريك وأعضاء فريقه:
تحت ضوء الفجر، رأى فجأة مداخن وأفران مرتفعة تشبه الغابة. إلى جانبهم كانت المباني الشاهقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك مقبرة. وقفت الألواح الحجرية منتصبة مثل غابة قصيرة.
كانت مدينة قسطنطين السابقة قد قدمت نفسها له، مغمورة بضوء الفجر البرتقالي.
مستفيدًا من حقيقة أنه كان لا يزال الوقت المبكرًا، خرج مرةً أخرى واستقل عربة إلى ضواحي مدينة قسطنطين الساحلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك قراءة الكلمات الموجودة عليها؟” انتهز رجل نحيف كان جالس بجانب اللوح اثخشبي الفرصة للسؤال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
