اصطياد العدو
“كـ- كيف يمكنك …”
أعاد الحبل ” إتفقنا ، قُد الطريق، لكن لا تفكر حتى في ممارسة الحيل “.
“انسي كيف الآن ، وافعلي ما قلته. هذه مصفوفة يمكن أن تؤثر على ما يراه الآخرين عندما يدخلونها وهذه أيضًا مصفوفة قتل لقتل أعدائك “.
“تنهد ، لما أنتِ بطيئة جدًا؟ هذه أبسط طريقة! ” غضب تشو فان ولعن ” إذا واصلتِ على هذا النحو ، فإن المنظم صن سيصل لنا ونعطيه رؤوسنا على طبق من الفضة. أنتِ بطيئة مثل السلحفاة “.
نسخت لوه يون تشانج بشكل صارم بينما تشو فان يؤدي الإيماءات، ومع ذلك فعلها بسرعة جدًا. بإمكانها فقط مشاهدته وهو يفعل ذلك غير قادرة على تذكر الحركات أثناء مرور الوقت وعلقت على آخر إشارة فعلتها.
راقبه المنظم صن بحذر و نظر إليه باهتمام شديد ولكن لم يعرف ماذا يقول يجد أي شيء. وقف الخادم تشو فان أمامه هادئاً.
“تنهد ، لما أنتِ بطيئة جدًا؟ هذه أبسط طريقة! ” غضب تشو فان ولعن ” إذا واصلتِ على هذا النحو ، فإن المنظم صن سيصل لنا ونعطيه رؤوسنا على طبق من الفضة. أنتِ بطيئة مثل السلحفاة “.
أغلق الاثنان عيونهما و ضحك كل منهما بينما أخفت مظاهرهما الأفكار الملتوية بداخل رؤوسهم.
طوال حياتها ، تم معاملة لوه يون تشانج بكل احترام واهتمام الذي تحتاجه السيدة الشابة لعشيرة محترمة. نالت حب واحترام الآخرين. لم يسبق لها أن تعرضت لسوء معاملة بهذه الطريقة وانخفضت مكانتها إلى هذه الدرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يحاول المنظم صن تهدئة نفسه ، تابع تشو فان ” كل رجل لنفسه. مع مقدار سقوط عشيرة لوه ، فإن إحياءها ليس شيئًا يمكن لرجل واحد القيام به. لماذا أسير نحو موتي؟ إن استخدامهم لتأمين حياتي ليس سوى طبيعة البشر “.
بدأت الدموع المتلألئة تنهمر من عينيها وخفضت رأسها، ومع ذلك فقد ثابرت.
قال تشو فان مباشرةً ولم يراوغ ” المنظم صن ، هل تريد عقد صفقة؟”
عندما رأى لوه يونهاي أخته يتم التنمر عليها ، جمع شجاعته وصرخ على تشو فان ” العبد النتن ، لا تسخر من أختي”.
“يا لك من شخص ماكر، لقد قللت من تقديرك ” قال المنظم صن.
هز تشو فان رأسه ولم يكن لديه الوقت للشجار مع الشقي.
نسخت لوه يون تشانج بشكل صارم بينما تشو فان يؤدي الإيماءات، ومع ذلك فعلها بسرعة جدًا. بإمكانها فقط مشاهدته وهو يفعل ذلك غير قادرة على تذكر الحركات أثناء مرور الوقت وعلقت على آخر إشارة فعلتها.
وجد أن اليوان الخاص به كافي فقط لبدء المصفوفة وفشل في السيطرة عليها.
إذا على المرء أن يتحدث عن مصفوفة جبل الرياح السوداء بالكامل ، حتى لو لم يتحكم أي منهم فيها ، فسوف ينتهي الأمر بقمامة مثل المنظم صن بالموت في كلتا الحالتين، ومع ذلك لم يكن لديه سوى حوالي ألف حجر روح. لولا كونها مصفوفة طبيعية ، لما كان قادرًا على ضبط حتى مصفوفة تالفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الدموع المتلألئة تنهمر من عينيها وخفضت رأسها، ومع ذلك فقد ثابرت.
لكن المصفوفة أصبحت الآن في أيدي الطبقة الثالثة من عَالَمُ تَجْمِيعُ التشي .
“انسي كيف الآن ، وافعلي ما قلته. هذه مصفوفة يمكن أن تؤثر على ما يراه الآخرين عندما يدخلونها وهذه أيضًا مصفوفة قتل لقتل أعدائك “.
لكن بالنسبة لها ، الطريقة طويلة ومعقدة. من الصعب فهمها والأسوأ من ذلك أنهم مُطاردين.
احتضنها تشو فان من الخلف وأمسك بيديها.
“من الأفضل أن تقتلني ، أو سأقتلك وأنتقم لزملائي الحراس.”
“ماذا تفعل؟” تجمدت لوه يون تشانج و أحمر خديها .
وجد أن اليوان الخاص به كافي فقط لبدء المصفوفة وفشل في السيطرة عليها.
“لا تتحركي واسمحي لي أن أرشدكِ ” أمسك تشو فان يديها وعلمها الإشارات.
“ما صفقة؟”
على الرغم من إدراك نيته ، فإن احتضانها من قبل رجل غير مألوف جعل قلبها في حالة من الفوضى ، وأرتفعت حرارة خديها ، لأن هذه المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك لها.
استغرقت مجموعتهم المكونة من عشرين ساعة للوصول إلى الغابة الضبابية.
في كل مرة ينجرف فيها عقلها ، يرن صوت في أذنها ” انتبهي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشو فان ، لديك الجرأة لتتباهى أمامي ” حدق المنظم صن به.
نظرت إليه ورأت مدى جدية تشو فان ، وأن أفعاله لم تكن تهدف إلى الاستفادة منها.
“لا تتحركي واسمحي لي أن أرشدكِ ” أمسك تشو فان يديها وعلمها الإشارات.
‘ همف ، يعرف متى يكون رجل نبيل! ‘
أعاد الحبل ” إتفقنا ، قُد الطريق، لكن لا تفكر حتى في ممارسة الحيل “.
هدأت لوه يون تشانج واقتربت بجسدها منه و شعرت بالذراع القوية خلفها . هذه هي المرة الأولى في الأيام الثلاثة الماضية التي شعرت فيها بالأمان.
‘ ماذا؟ ‘
“المنظم صن ، ذهبوا نحو الغابة الضبابية ” على بعد سماع ما قاله عشرة أميال خارج الغابة الضبابية ، أبلغ قاطع طريق نحيف فحص الغابة بحثًا عن آثار المنظم صن.
نظرت إليه ورأت مدى جدية تشو فان ، وأن أفعاله لم تكن تهدف إلى الاستفادة منها.
قام المنظم صن بلمس شاربه الأبيض وضحك ببرود ” إنه مكان جيد للاختباء. نحن نعرف المنطقة الجبلية ولكن ليس ذلك المكان المخيف ، ومع ذلك… ”
على الرغم من إدراك نيته ، فإن احتضانها من قبل رجل غير مألوف جعل قلبها في حالة من الفوضى ، وأرتفعت حرارة خديها ، لأن هذه المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك لها.
نظر المنظم صن إلى الكابتن المقيد ولمعت عيناه ببريق شرير.
أومأ المنظم صن برأسه وأمسك الحبل ” خطة جيدة ، لاستخدام حبل لتحديد طريقك. وقمت حتى بتضمين علامات لحماية المسار الصحيح لنفسك ، ماكر حقيقي ، هاهاها … ”
“الكابتن بانج ، أنت مستيقظ الآن. بمدى روعة السيدة الصغيرة ، لن تتجاهل مناشداتك “.
“سأعطيك سيد عشيرة لوه وأخته. لذا حافظ على حياتي ولا تدعني أموت في جبل الرياح السوداء “.
” لعين ، لا تعتقد أنه يمكنك استخدامي لتهديد ملكة الجمال الشابة ” أحمرت عيناه بينما يحدق في المنظم صن.
“من الأفضل أن تقتلني ، أو سأقتلك وأنتقم لزملائي الحراس.”
وقف شعر الكابتن على نهايته و ظل يلعن المنظم صن باعتباره إنسانًا فاسدًا وحقيرًا ، بينما يصرخ على تشو فان باعتباره الشخص الذي خان سيده ، لكن تجاهله الجميع لأنه يرافقه الرجال الآخرون بينما يغامرون في الضباب الكثيف.
“هاهاها ، عندما أحصل على المهارات القتالية ، سأكون سعيدًا لتحقيق رغبتك ” ضحك المنظم صن بينما يحدق في عينيه. “دعنا نذهب.”
لكن بالنسبة لها ، الطريقة طويلة ومعقدة. من الصعب فهمها والأسوأ من ذلك أنهم مُطاردين. احتضنها تشو فان من الخلف وأمسك بيديها.
استغرقت مجموعتهم المكونة من عشرين ساعة للوصول إلى الغابة الضبابية.
“كـ- كيف يمكنك …”
ولكن قبل أن يتمكنوا من الاقتراب ، سمعوا شخير رجل نائم على شجرة. تعرفوا على هويته من النظرة الأولى، الخادم تشو فان.
طوال حياتها ، تم معاملة لوه يون تشانج بكل احترام واهتمام الذي تحتاجه السيدة الشابة لعشيرة محترمة. نالت حب واحترام الآخرين. لم يسبق لها أن تعرضت لسوء معاملة بهذه الطريقة وانخفضت مكانتها إلى هذه الدرجة.
“المنظم صن ، هو من قتل زميلنا.”
إذا على المرء أن يتحدث عن مصفوفة جبل الرياح السوداء بالكامل ، حتى لو لم يتحكم أي منهم فيها ، فسوف ينتهي الأمر بقمامة مثل المنظم صن بالموت في كلتا الحالتين، ومع ذلك لم يكن لديه سوى حوالي ألف حجر روح. لولا كونها مصفوفة طبيعية ، لما كان قادرًا على ضبط حتى مصفوفة تالفة.
تثاءب تشو فان واستيقظ من الصوت ،ثم فتح عينيه المرهقتين. عند رؤية المنظم صن ورفاقه ، لم يُظهر أي خوف أو قلق، بدلا من ذلك ابتسم.
“انسي كيف الآن ، وافعلي ما قلته. هذه مصفوفة يمكن أن تؤثر على ما يراه الآخرين عندما يدخلونها وهذه أيضًا مصفوفة قتل لقتل أعدائك “.
“المنظم صن ، لقد انتظرت طويلاً لرؤيتك.”
أومأ المنظم صن برأسه وأمسك الحبل ” خطة جيدة ، لاستخدام حبل لتحديد طريقك. وقمت حتى بتضمين علامات لحماية المسار الصحيح لنفسك ، ماكر حقيقي ، هاهاها … ”
راقبه المنظم صن بحذر و نظر إليه باهتمام شديد ولكن لم يعرف ماذا يقول يجد أي شيء. وقف الخادم تشو فان أمامه هادئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشو فان ، لديك الجرأة لتتباهى أمامي ” حدق المنظم صن به.
“يا لك من شخص ماكر، لقد قللت من تقديرك ” قال المنظم صن.
“المنظم صن ، هو من قتل زميلنا.”
لو كان في أي وقت آخر ، لما كان ليهتم أبدًا بخادم.
نظرت إليه ورأت مدى جدية تشو فان ، وأن أفعاله لم تكن تهدف إلى الاستفادة منها.
ولكن منذ أن شهد المنظم صن قتل تشو فان بوحشية شديدة للحارس، انقلبت فكرة المنظم صن عن تشو فان رأسًا على عقب ‘ هذا الشرير لم يخبئ مهاراته بعمق فحسب ، بل هو قاسٍ أيضًا. إذا نضج ، فإن المعاناة تنتظرنا. ‘
وضع الكابتن باند أمله على تشو فان ليأخذ الأشقاء بعيدًا. من كان يظن أن تشو فان سوف ينشق ويستخدمهم كورقة مساومة.
“تشو فان ، لديك الجرأة لتتباهى أمامي ” حدق المنظم صن به.
“ما صفقة؟”
قال تشو فان مباشرةً ولم يراوغ ” المنظم صن ، هل تريد عقد صفقة؟”
“من الأفضل أن تقتلني ، أو سأقتلك وأنتقم لزملائي الحراس.”
“ما صفقة؟”
لو كان في أي وقت آخر ، لما كان ليهتم أبدًا بخادم.
“سأعطيك سيد عشيرة لوه وأخته. لذا حافظ على حياتي ولا تدعني أموت في جبل الرياح السوداء “.
“المنظم صن ، ذهبوا نحو الغابة الضبابية ” على بعد سماع ما قاله عشرة أميال خارج الغابة الضبابية ، أبلغ قاطع طريق نحيف فحص الغابة بحثًا عن آثار المنظم صن.
‘ ماذا؟ ‘
“من الأفضل أن تقتلني ، أو سأقتلك وأنتقم لزملائي الحراس.”
لم يصاب المنظم صن بالصدمة فحسب ، بل أصيب الكابتن أيضًا بالصدمة.
“ما صفقة؟”
وضع الكابتن باند أمله على تشو فان ليأخذ الأشقاء بعيدًا. من كان يظن أن تشو فان سوف ينشق ويستخدمهم كورقة مساومة.
عندما رأى لوه يونهاي أخته يتم التنمر عليها ، جمع شجاعته وصرخ على تشو فان ” العبد النتن ، لا تسخر من أختي”.
“لماذا تفعل هذا؟ لم تكره عشيرة لوه ” ظهرت الشكوك في قلب المنظم صن.
“ملكة الجمال في الطرف الآخر من الجبل، لقد تركت بعض العلامات على الطريق التي أعرفها أنا فقط “.
“هاهاها ، إذن لماذا تفعل هذا؟ عاملتك عشيرة لوه بشكل أفضل “.
وضع الكابتن باند أمله على تشو فان ليأخذ الأشقاء بعيدًا. من كان يظن أن تشو فان سوف ينشق ويستخدمهم كورقة مساومة.
احمر المنظم صن بعد سماع ما قاله وشعر بالغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام المنظم صن بلمس شاربه الأبيض وضحك ببرود ” إنه مكان جيد للاختباء. نحن نعرف المنطقة الجبلية ولكن ليس ذلك المكان المخيف ، ومع ذلك… ”
بينما يحاول المنظم صن تهدئة نفسه ، تابع تشو فان ” كل رجل لنفسه. مع مقدار سقوط عشيرة لوه ، فإن إحياءها ليس شيئًا يمكن لرجل واحد القيام به. لماذا أسير نحو موتي؟ إن استخدامهم لتأمين حياتي ليس سوى طبيعة البشر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المنظم صن ، أنا رجل نبيل! ” ابتسم تشو فان.
التقط حبلًا أحمر من الأرض وطرفه وسط الضباب.
تثاءب تشو فان واستيقظ من الصوت ،ثم فتح عينيه المرهقتين. عند رؤية المنظم صن ورفاقه ، لم يُظهر أي خوف أو قلق، بدلا من ذلك ابتسم.
“ملكة الجمال في الطرف الآخر من الجبل، لقد تركت بعض العلامات على الطريق التي أعرفها أنا فقط “.
احمر المنظم صن بعد سماع ما قاله وشعر بالغضب.
أومأ المنظم صن برأسه وأمسك الحبل ” خطة جيدة ، لاستخدام حبل لتحديد طريقك. وقمت حتى بتضمين علامات لحماية المسار الصحيح لنفسك ، ماكر حقيقي ، هاهاها … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة ينجرف فيها عقلها ، يرن صوت في أذنها ” انتبهي”.
أعاد الحبل ” إتفقنا ، قُد الطريق، لكن لا تفكر حتى في ممارسة الحيل “.
استغرقت مجموعتهم المكونة من عشرين ساعة للوصول إلى الغابة الضبابية.
“المنظم صن ، أنا رجل نبيل! ” ابتسم تشو فان.
على الرغم من إدراك نيته ، فإن احتضانها من قبل رجل غير مألوف جعل قلبها في حالة من الفوضى ، وأرتفعت حرارة خديها ، لأن هذه المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك لها.
سخر المنظم صن ” كنت سأصدقك من قبل ولكن الآن … من سيصدقك! ”
أغلق الاثنان عيونهما و ضحك كل منهما بينما أخفت مظاهرهما الأفكار الملتوية بداخل رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة ينجرف فيها عقلها ، يرن صوت في أذنها ” انتبهي”.
وقف شعر الكابتن على نهايته و ظل يلعن المنظم صن باعتباره إنسانًا فاسدًا وحقيرًا ، بينما يصرخ على تشو فان باعتباره الشخص الذي خان سيده ، لكن تجاهله الجميع لأنه يرافقه الرجال الآخرون بينما يغامرون في الضباب الكثيف.
“هاهاها ، إذن لماذا تفعل هذا؟ عاملتك عشيرة لوه بشكل أفضل “.
أعاد الحبل ” إتفقنا ، قُد الطريق، لكن لا تفكر حتى في ممارسة الحيل “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات