يظهر قوته
1249: يظهر قوته.
وسط صوت صرير، أضاءت صواعق فضية من البرق في عيون جان كوتمان الزرقاء.
بوووم! بوووم!
المسترد الذهبي، سوزي، كانت جالسة هناك، تبدو كحارس مؤهل.
في ملجأ تحت الأرض في باكلوند، استمعت أودري، التي كانت ترتدي ملابس صيد، إلى الانفجارات البعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النتيجة النهائية على وشك الظهور.
عندما استدارت، لقد صادف أن ترى ميليسا تنظر إليها في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليها أودري بعمق وقالت، “ولكن إذا حدث ذلك، فسيتعين عليك تغيير إيمانك.”
سألت الفتاة الصغيرة، التي وصلت لتوها إلى سن الرشد، بنبرة حالمة: “ااآنسة أودري، هل ستنتهي الحرب إذا هُزِمنا تمامًا؟ ألن نضطر بعد الآن إلى القلق بشأن القصف والغارات وعدم كفاية الطعام؟”
لقد استخدم قوة تسلسل 1 محدث المعجزات وأثار قوة قلعة صفيرة للرد، مما خلق تأثيرًا صادمًا لجان كوتمان.
نظرت إليها أودري بعمق وقالت، “ولكن إذا حدث ذلك، فسيتعين عليك تغيير إيمانك.”
حدق جان كوتمان في القرصان الذي ظل انتمائه للحلم الذهبي مجهولاً وسخر منه فجأة.
ترددت ميليسا، ولم تعرف كيف ترد. في هذه اللحظة، قال أحد عامة الناس المنكمش على الحائط “أنا أؤمن بإله البخار والآلات! حتى لو فازت فيزاك وانتيس، لست بحاجة لتغيير إيماني!”
بعد ثوانٍ قليلة، تبدد الضباب واختفت الظلال. عاد كل شيء في أرخبيل رورستد إلى طبيعته.
عندما يحدث ذلك، ستعود الحياة إلى حالتها الأصلية الدافئة والهادئة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأنتظر بصبر”.
أثارت هذه الكلمات عامة الناس الذين كانوا يختبئون في الملجأ. لقد همسوا لبعضهم البعض وناقشوا التطورات المحتملة. لم يكن هناك نقص في المؤمنين بالليل الدائم.
في تلك اللحظة، أظلمت السماء بالخارج فجأة. كان الأمر كما لو أن عددًا كبيرًا من السحب المظلمة كانت تحلق فوقها، تخفي الشمس.
بالنسبة لمعظم الناس، لم يكن الإيمان بتلك الأهمية مقارنةً بالحياة. فبعد كل شيء، سيظل إله حقيقي يحميهم في النهاية.
‘هذا…’ اتسعت حدقة العين الزرقاء الداكنة لجان كوتمان بشكل ملحوظ. أدار رأسه لا شعوريًا لينظر إلى مبارك البحر، دانيتز.
ضباط الشرطة الذين حافظوا على نظام الملجأ لم يمنعوا انتشار الضجة. كانوا يراقبون ببرود، حتى أنه قد كان للبعض تلميح من الترقب.
إنفتح فم دانيتز قليلا بينما نسي أن يغلقه. لم تكن صدمته أقل من الصدمة التي مر بها ملك البحر.
‘ومع ذلك، فإن المهزوم سيعاني بالتأكيد من شيء أكثر قسوة مما تتخيلونه. إنه ليس شيئًا يمكن تلخيصه بتغيير العقيدة فقط… سواءً كان ذلك درسًا من التاريخ أو استنتاجها المستخلص للنفس البشرية، كل ذلك جعل أودري أكثر تشاؤمًا من كل الحاضرين.
…
نظرت حولها ولم تستطع إلا أن تتنهد داخليا.
المسترد الذهبي، سوزي، كانت جالسة هناك، تبدو كحارس مؤهل.
“لقد اهتزت مرساة الإلهة إلى حد كبير بالفعل… لولا دعم الحبوب من قبل، فلربما كان قد انهار تمامًا…”
بعد ثوانٍ قليلة، تبدد الضباب واختفت الظلال. عاد كل شيء في أرخبيل رورستد إلى طبيعته.
بالنسبة لما يعنيه هذا الموقف، كانت أودري تعرفه جيدًا في قلبها. لقد أغمضت عينيها، أمالت رأسها قليلاً، وتمتمت لنفسها بصمت، “معركة الآلهة على وشك أن تبدأ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا سحبنا معظم قوتنا، فهل يمكنكم الدفاع عن بايام والأرخبيل؟”
كانت النتيجة النهائية على وشك الظهور.
المسترد الذهبي، سوزي، كانت جالسة هناك، تبدو كحارس مؤهل.
بعد أن أومأت برأسها لميليسا، استدارت أودري وغادرت المنطقة، ووصلت إلى مدخل الملجأ.
ظل جان كوتمان صامتا لبضع ثوانٍ قبل أن يقول: “سأفكر في اقتراحك بعناية. سأعقد على الفور اجتماعا مع الشخصيات الرئيسية في بايام لمناقشة هذا الأمر. سأعطيك إجابة في غضون ساعة.”
المسترد الذهبي، سوزي، كانت جالسة هناك، تبدو كحارس مؤهل.
…
“أنت… لا يبدو وكأنك تخططين للعودة؟” ارتجف أنف سوزي بينما سألت بصوت مكبوت.
…
كانت أودري قد اختبأت في هذا الملجأ منذ بداية الحصار الذي بدأ اليوم. لذلك، لم يكن لديها الوقت للعودة إلى مسكنها في قسم الإمبراطورة. مع انخفاض حدة المعركة قليلاً، أرسل الإيرل هال بالفعل شخصين لحثها على العودة، حتى تتمكن من التوجه إلى ملاذ للنبلاء.
كانت باكلوند في الأصل زرقاء، صفراء وبنية مصفرة. كانت حية، نشيطة ومليئة بالحيوية. لكن الآن، كانت رمادية، سوداء، وقرمزية. كانت في حالة من الفوضى والدمار والصمت إلى حد ما.
هزت أودري رأسها وقالت بابتسامة خافتة، “علي أن أفعل ما يجب القيام به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت أودري رأسها وقالت بابتسامة خافتة، “علي أن أفعل ما يجب القيام به.”
دون انتظار رد سوزي، ابتسمت وقالت، “ابقي هنا نيابةً عني واسترضيهم سراً. لا تدعي أي اضطرابات تحدث هنا. إذا كانوا يريدون تربيتك، فدعيهم يفعلون ذلك.”
‘هذا سؤال جيد… فقط مع الأسئلة يمكن أن يكون هناك مجال لمفاوضات ناجحة…’ في الواقع، لم يفكر دانيتز أبدًا في كيفية دفاع المقاومة ضد فيزاك و فينابوتر بعد مغادرة قوى لوين القوية إلى باكلوند. لقد صدق تمامًا أنه قد كان لجيرمان سبارو والسيد الأحمق القدرة على حماية هذا المكان.
ترددت سوزي لثانيتين قبل أن تقول “حسنًا”.
قبل أن يتحرك الفريق الاستكشافي لمدينة الفضة رسميًا، خطط كلاين لمحاولة فتح القصر حيث كان الملاك المظلم ساسرير نائمًا.
لم تقل أودري أي شيء آخر. لقد غادرت الملجأ، متجاهلة تمامًا من قبل حشد الجنود الذين كانوا يحرسون الملجأ.
ظل جان كوتمان صامتا لبضع ثوانٍ قبل أن يقول: “سأفكر في اقتراحك بعناية. سأعقد على الفور اجتماعا مع الشخصيات الرئيسية في بايام لمناقشة هذا الأمر. سأعطيك إجابة في غضون ساعة.”
كانت السماء في الخارج مظلمة، وكان هناك العديد من المباني التي انهارت. محترقةً بالنيران التي كانت على وشك الانطفاء. كانت الشوارع خالية من دون عربات ولا مارة.
‘هيه، لقد فكرت بالفعل في حقيقة أن الزملاء من مسار البحار سريعي الإنفعال، مما يجعلهم غير قادرين على معرفة الفرق بين النكتة والسخرية. بمجرد إشتعال غضبهم، لا يفكرون حتى في الوضع العام. وإلا، لن أحتاج حتى للتحدث هكذا…هراء لعين!’ تمتم دانيتز لنفسه، محافظًا على ابتسامته وهو يشرح نوايا المقاومة.
كان هذا مختلفًا تمامًا عما تذكرته أودري عن باكلوند.
لم تقل أودري أي شيء آخر. لقد غادرت الملجأ، متجاهلة تمامًا من قبل حشد الجنود الذين كانوا يحرسون الملجأ.
كانت باكلوند في الأصل زرقاء، صفراء وبنية مصفرة. كانت حية، نشيطة ومليئة بالحيوية. لكن الآن، كانت رمادية، سوداء، وقرمزية. كانت في حالة من الفوضى والدمار والصمت إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضباط الشرطة الذين حافظوا على نظام الملجأ لم يمنعوا انتشار الضجة. كانوا يراقبون ببرود، حتى أنه قد كان للبعض تلميح من الترقب.
ناظرة يسارا ويمينا، حددت أودري مكانها بينما كانت في رداء الصيد خاصتها، وسارت باتجاه حدود المدينة.
رفع دانيتز ذقنه قليلا وضحك.
ما أرادت فعله كان بسيط:
‘هذا سؤال جيد… فقط مع الأسئلة يمكن أن يكون هناك مجال لمفاوضات ناجحة…’ في الواقع، لم يفكر دانيتز أبدًا في كيفية دفاع المقاومة ضد فيزاك و فينابوتر بعد مغادرة قوى لوين القوية إلى باكلوند. لقد صدق تمامًا أنه قد كان لجيرمان سبارو والسيد الأحمق القدرة على حماية هذا المكان.
الانضم إلى الحرب وبذل قصارى جهدها لمساعدة لوين على عدم الانهيار قبل نهاية معركة الآلهة.
رفع دانيتز ذقنه قليلا وضحك.
إذا كان الفائز في معركة الآلهة هو الجانب الآخر، فستستخدم طرقًا مختلفة، مثل “التلميح” و “التنويم” و “الوباء العقلي” وغيرها من الوسائل، لمنع الجنود والضباط وغيرهم من التنفيس عن مشاعرهم. وكذلك تقليل الضرر الذي ستسببه الحرب.
كانت باكلوند في الأصل زرقاء، صفراء وبنية مصفرة. كانت حية، نشيطة ومليئة بالحيوية. لكن الآن، كانت رمادية، سوداء، وقرمزية. كانت في حالة من الفوضى والدمار والصمت إلى حد ما.
وسط ألسنة اللهب المتلألئة، مرت أودري بسرعة من خلالهم ومضتْ قدمًا راكضةً.
ترددت سوزي لثانيتين قبل أن تقول “حسنًا”.
…
رفع دانيتز ذقنه قليلا وضحك.
أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام. في غرفة في الجزء العلوي من كاتدرائية الأمواج.
استمر عامة الناس في الأرخبيل في العيش بشكل طبيعي، ماعدا ملاحظة العاصفة التي تتخمر.
مرتديًا عباءة سوداء، التقى دانيتز بالكاردينال الأسطوري لكنيسة العواصف، الشماس رفيع المستوى للمكلفين بالعقاب، ملك البحر جان كوتمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الفائز في معركة الآلهة هو الجانب الآخر، فستستخدم طرقًا مختلفة، مثل “التلميح” و “التنويم” و “الوباء العقلي” وغيرها من الوسائل، لمنع الجنود والضباط وغيرهم من التنفيس عن مشاعرهم. وكذلك تقليل الضرر الذي ستسببه الحرب.
ناظرا إلى العضلات التي ملأت رداء الكاهن، ابتلع دانيتز الكلمات التي كان على وشك أن يقولها، فكر للحظة قبل أن يقول، “لقد جئت بنوايا حسنة”.
كانت القصور والأبراج التي لا حصر لها لا تزال تحتفظ ببقايا مجد الحقبة الثانية، كما لو كانت تجسدا للأساطير.
لسبب ما، شعر أن جلده كان مخدر، كما لو كان البرق غير المرئي يرقص عليه.
لم تقل أودري أي شيء آخر. لقد غادرت الملجأ، متجاهلة تمامًا من قبل حشد الجنود الذين كانوا يحرسون الملجأ.
“نوايا حسنة؟” غمغم جان كوتمان طويل القامة، ذو العضلات واضحة المعالم.
كانت السماء في الخارج مظلمة، وكان هناك العديد من المباني التي انهارت. محترقةً بالنيران التي كانت على وشك الانطفاء. كانت الشوارع خالية من دون عربات ولا مارة.
‘هيه، لقد فكرت بالفعل في حقيقة أن الزملاء من مسار البحار سريعي الإنفعال، مما يجعلهم غير قادرين على معرفة الفرق بين النكتة والسخرية. بمجرد إشتعال غضبهم، لا يفكرون حتى في الوضع العام. وإلا، لن أحتاج حتى للتحدث هكذا…هراء لعين!’ تمتم دانيتز لنفسه، محافظًا على ابتسامته وهو يشرح نوايا المقاومة.
بوووم! بوووم!
حدق جان كوتمان في القرصان الذي ظل انتمائه للحلم الذهبي مجهولاً وسخر منه فجأة.
كلا، بل كانت أسطورة فعلًا.
“إذا سحبنا معظم قوتنا، فهل يمكنكم الدفاع عن بايام والأرخبيل؟”
بعد الصلاة، ألقى دانيتز بصره بعناية من النافذة، لكنه لم يكتشف أي شيء غير عادي.
“إذا كنتم لا تستطيعون الدفاع عنها، فكيف ستضمنون الحفاظ على مصالح المهاجرين من لوين عندما تخترق القوات البحرية المشتركة لفيزاك و فينابوتر خطوط الدفاع؟”
إنفتح فم دانيتز قليلا بينما نسي أن يغلقه. لم تكن صدمته أقل من الصدمة التي مر بها ملك البحر.
كنصف إله، كان على يقين تام من أن إله البحر كالفيتوا قد هلك بالفعل. ومع ذلك، لم يكن يعرف من كان يستخدم اسم “إله البحر”، أو ما إذا كان لدى هذا الكيان القدرة على حماية أرخبيل رورستد.
بالنسبة لمعظم الناس، لم يكن الإيمان بتلك الأهمية مقارنةً بالحياة. فبعد كل شيء، سيظل إله حقيقي يحميهم في النهاية.
‘هذا سؤال جيد… فقط مع الأسئلة يمكن أن يكون هناك مجال لمفاوضات ناجحة…’ في الواقع، لم يفكر دانيتز أبدًا في كيفية دفاع المقاومة ضد فيزاك و فينابوتر بعد مغادرة قوى لوين القوية إلى باكلوند. لقد صدق تمامًا أنه قد كان لجيرمان سبارو والسيد الأحمق القدرة على حماية هذا المكان.
إنفتح فم دانيتز قليلا بينما نسي أن يغلقه. لم تكن صدمته أقل من الصدمة التي مر بها ملك البحر.
بينما كانت أفكاره تتسابق، نظر دانيتز إلى ملك البحر القمعي للغاية وقال: “سأصلي إلى إلهي وأطلب *منه* حماية أرخبيل رورستد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مختلفًا تمامًا عما تذكرته أودري عن باكلوند.
“أوه؟” أضاق ملك البحر جان كوتمان عينيه وخطى خطوة إلى الأمام.
‘هذا سؤال جيد… فقط مع الأسئلة يمكن أن يكون هناك مجال لمفاوضات ناجحة…’ في الواقع، لم يفكر دانيتز أبدًا في كيفية دفاع المقاومة ضد فيزاك و فينابوتر بعد مغادرة قوى لوين القوية إلى باكلوند. لقد صدق تمامًا أنه قد كان لجيرمان سبارو والسيد الأحمق القدرة على حماية هذا المكان.
الهالة من مسار الطاغية جعلت دانيتز يتراجع خطوتين قسريًا. لقد أنزل رأسه وصلى على الفور.
الانضم إلى الحرب وبذل قصارى جهدها لمساعدة لوين على عدم الانهيار قبل نهاية معركة الآلهة.
“مبارك البحار وعالم الروح، حارس أرخبيل رورستد، حاكم المخلوقات البحرية، سيد التسونامي والعواصف، كالفيتوا العظيم، من فضلك أرسل قواك لحماية أرخبيل رورستد…”
‘هيه، لقد فكرت بالفعل في حقيقة أن الزملاء من مسار البحار سريعي الإنفعال، مما يجعلهم غير قادرين على معرفة الفرق بين النكتة والسخرية. بمجرد إشتعال غضبهم، لا يفكرون حتى في الوضع العام. وإلا، لن أحتاج حتى للتحدث هكذا…هراء لعين!’ تمتم دانيتز لنفسه، محافظًا على ابتسامته وهو يشرح نوايا المقاومة.
بعد الصلاة، ألقى دانيتز بصره بعناية من النافذة، لكنه لم يكتشف أي شيء غير عادي.
المسترد الذهبي، سوزي، كانت جالسة هناك، تبدو كحارس مؤهل.
قام جان كوتمان بمسحه لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “يبدو أن إلهك لا يستجيب…”
‘هذا…’ اتسعت حدقة العين الزرقاء الداكنة لجان كوتمان بشكل ملحوظ. أدار رأسه لا شعوريًا لينظر إلى مبارك البحر، دانيتز.
“مهم”. نظف دانيتز حلقه وشعر بقلبه ينبض مثل الطبلة.
الانضم إلى الحرب وبذل قصارى جهدها لمساعدة لوين على عدم الانهيار قبل نهاية معركة الآلهة.
في تلك اللحظة، أظلمت السماء بالخارج فجأة. كان الأمر كما لو أن عددًا كبيرًا من السحب المظلمة كانت تحلق فوقها، تخفي الشمس.
سألت الفتاة الصغيرة، التي وصلت لتوها إلى سن الرشد، بنبرة حالمة: “ااآنسة أودري، هل ستنتهي الحرب إذا هُزِمنا تمامًا؟ ألن نضطر بعد الآن إلى القلق بشأن القصف والغارات وعدم كفاية الطعام؟”
ملك البحر جان كوتمان أدار رأسه بشكل غريزي ونظر من النافذة. ورأى ظلًا يُلقي على الحد الفاصل بين البحر والسماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النتيجة النهائية على وشك الظهور.
مع سيطرته على مياه الأرخبيل، ظهرت مشاهد الوضع العام بسرعة في ذهن الكاردينال.
1249: يظهر قوته.
كان أرخبيل رورستد، إلى جانب البحار المحيطة به، محاطًا بضباب كثيف. أصبح غير واضح وسريالي.
‘هراء لعين! أنت في الواقع تجرؤ على الشك في السيد الأحمق! أليست هذه قوة السيد الأحمق؟’
طار طائر بحري وحاول الهبوط على الرصيف، لكنه فشل في المرور عبره، غير قادر على وضع قدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار طائر بحري وحاول الهبوط على الرصيف، لكنه فشل في المرور عبره، غير قادر على وضع قدمه.
استمر عامة الناس في الأرخبيل في العيش بشكل طبيعي، ماعدا ملاحظة العاصفة التي تتخمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهم”. نظف دانيتز حلقه وشعر بقلبه ينبض مثل الطبلة.
‘هذا…’ اتسعت حدقة العين الزرقاء الداكنة لجان كوتمان بشكل ملحوظ. أدار رأسه لا شعوريًا لينظر إلى مبارك البحر، دانيتز.
كان أرخبيل رورستد، إلى جانب البحار المحيطة به، محاطًا بضباب كثيف. أصبح غير واضح وسريالي.
إنفتح فم دانيتز قليلا بينما نسي أن يغلقه. لم تكن صدمته أقل من الصدمة التي مر بها ملك البحر.
كنصف إله، كان على يقين تام من أن إله البحر كالفيتوا قد هلك بالفعل. ومع ذلك، لم يكن يعرف من كان يستخدم اسم “إله البحر”، أو ما إذا كان لدى هذا الكيان القدرة على حماية أرخبيل رورستد.
بعد ثوانٍ قليلة، تبدد الضباب واختفت الظلال. عاد كل شيء في أرخبيل رورستد إلى طبيعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأنتظر بصبر”.
“…” رمش دانيتز. عندما نظر ملك البحر جان كوتمان مرة أخرى، ضحك دانيتز وقال، “إلهي قد استجاب لصلواتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء حديثه، صفع القرصان الذي حصل على مكافأة تزيد عن عشرة آلاف جنيه نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناظرا إلى العضلات التي ملأت رداء الكاهن، ابتلع دانيتز الكلمات التي كان على وشك أن يقولها، فكر للحظة قبل أن يقول، “لقد جئت بنوايا حسنة”.
‘هراء لعين! أنت في الواقع تجرؤ على الشك في السيد الأحمق! أليست هذه قوة السيد الأحمق؟’
ملك البحر جان كوتمان أدار رأسه بشكل غريزي ونظر من النافذة. ورأى ظلًا يُلقي على الحد الفاصل بين البحر والسماء.
ظل جان كوتمان صامتا لبضع ثوانٍ قبل أن يقول: “سأفكر في اقتراحك بعناية. سأعقد على الفور اجتماعا مع الشخصيات الرئيسية في بايام لمناقشة هذا الأمر. سأعطيك إجابة في غضون ساعة.”
كنصف إله، كان على يقين تام من أن إله البحر كالفيتوا قد هلك بالفعل. ومع ذلك، لم يكن يعرف من كان يستخدم اسم “إله البحر”، أو ما إذا كان لدى هذا الكيان القدرة على حماية أرخبيل رورستد.
رفع دانيتز ذقنه قليلا وضحك.
ناظرة يسارا ويمينا، حددت أودري مكانها بينما كانت في رداء الصيد خاصتها، وسارت باتجاه حدود المدينة.
“سأنتظر بصبر”.
كان أرخبيل رورستد، إلى جانب البحار المحيطة به، محاطًا بضباب كثيف. أصبح غير واضح وسريالي.
مع ذلك، اتبع غرائزه كصياد، وانحنى قبل أن يغادر الغرفة.
ناظرة يسارا ويمينا، حددت أودري مكانها بينما كانت في رداء الصيد خاصتها، وسارت باتجاه حدود المدينة.
وسط صوت صرير، أضاءت صواعق فضية من البرق في عيون جان كوتمان الزرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الضوء البرتقالي، شعر كلاين بتنكس وإرهاق جسده. لقد ألقى بنظرته على المباني الرائعة والجميلة الموجودة في الأعلى.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى كلاين “الستارة” في “الوعاء المعدني” وختمها مرة أخرى.
في القصر القديم فوق الضباب.
مع سيطرته على مياه الأرخبيل، ظهرت مشاهد الوضع العام بسرعة في ذهن الكاردينال.
ألقى كلاين “الستارة” في “الوعاء المعدني” وختمها مرة أخرى.
مرتديًا عباءة سوداء، التقى دانيتز بالكاردينال الأسطوري لكنيسة العواصف، الشماس رفيع المستوى للمكلفين بالعقاب، ملك البحر جان كوتمان.
لقد استخدم قوة تسلسل 1 محدث المعجزات وأثار قوة قلعة صفيرة للرد، مما خلق تأثيرًا صادمًا لجان كوتمان.
وسط صوت صرير، أضاءت صواعق فضية من البرق في عيون جان كوتمان الزرقاء.
‘في نصف يوم آخر، سيتم فصل خاصية تجاوز خادم الغموض، ويمكن استخدام الباقي لتحضير جرعة محدث المعجزات. نعم، عندما تكون في مستوى التسلسل 2 فقط، يمكنني محاولة استخدام قوة قلعة صفيرة لتحطيمها والسماح لخصائص التجاوز كعالم التاريخ و المشعوذ الأغرب بالتسرب في فترة زمنية أقصر. سيؤدي ذلك إلى تقليل المخاطر التي ستسببها الجرعة…’ تمتم كلاين قبل أن يعود سريعًا إلى العالم الحقيقي.
أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام. في غرفة في الجزء العلوي من كاتدرائية الأمواج.
لم يكن موجودًا في أراضٍ فارغة مظلمة بعد الان، بل في الغسق المتجمد لبلاط الملك العملاق.
سألت الفتاة الصغيرة، التي وصلت لتوها إلى سن الرشد، بنبرة حالمة: “ااآنسة أودري، هل ستنتهي الحرب إذا هُزِمنا تمامًا؟ ألن نضطر بعد الآن إلى القلق بشأن القصف والغارات وعدم كفاية الطعام؟”
كان قد دخل بلاط الملك العملاق قبل وصول فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة إلى معسكر بلدة الظهيرة.
أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام. في غرفة في الجزء العلوي من كاتدرائية الأمواج.
تحت الضوء البرتقالي، شعر كلاين بتنكس وإرهاق جسده. لقد ألقى بنظرته على المباني الرائعة والجميلة الموجودة في الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى كلاين “الستارة” في “الوعاء المعدني” وختمها مرة أخرى.
كانت القصور والأبراج التي لا حصر لها لا تزال تحتفظ ببقايا مجد الحقبة الثانية، كما لو كانت تجسدا للأساطير.
المسترد الذهبي، سوزي، كانت جالسة هناك، تبدو كحارس مؤهل.
كلا، بل كانت أسطورة فعلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النتيجة النهائية على وشك الظهور.
قبل أن يتحرك الفريق الاستكشافي لمدينة الفضة رسميًا، خطط كلاين لمحاولة فتح القصر حيث كان الملاك المظلم ساسرير نائمًا.
كان أرخبيل رورستد، إلى جانب البحار المحيطة به، محاطًا بضباب كثيف. أصبح غير واضح وسريالي.
بهذه الطريقة، إذا كانت هناك أي حوادث، فسيظل لدى فريق البعثة لمدينة الفضة الوقت للقيام بالاستعدادات المستهدفة. بالنسبة لكلاين، سيكون ذلك بالتأكيد أكثر أمانًا بالنسبة له مقارنةً بالآخرين لأنه كان يستخدم إسقاط فراغ تاريخي.
كان قد دخل بلاط الملك العملاق قبل وصول فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة إلى معسكر بلدة الظهيرة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إذا كنتم لا تستطيعون الدفاع عنها، فكيف ستضمنون الحفاظ على مصالح المهاجرين من لوين عندما تخترق القوات البحرية المشتركة لفيزاك و فينابوتر خطوط الدفاع؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات