إتقان بسيط من التنين المسافر
الفصل ٣٣٨_إتقان بسيط للتنين المسافر
ذلك التنين السماوي اللون كان بطول خمسة أمتار، كِلتا عينيه كانتا خاليتين، جسده كان ضبابيًا، لكن بالتأكيد كان بشكل تنين. رغم أنه من مظهره الخارجي، التنين الذي كثَّفه تنين أزورا المؤسس في ذلك اليوم، والذي بدا كتنين حقيقي، كان يملك قوةً واستبدادًا أكبر بكثير من التنين السماوي اللون الذي كثَّفه تشو فنغ، إلا أن جسده أيضًا احتوى بالمثل على طاقةٍ روحية، كما لو كان تنينًا حقيقيًا يملك حياة.
التصميم للقلعة اللامحدودة تحت الأرض كان غامضًا جدًّا. الآليات كانت غير محدودة. بكلماتٍ أخرى، عندما مر الشخص الأول هنا، كان عليه التقدّم عبر الآليات. لكن بعد أن مر ذلك الشخص عبرها، لن تتحطم الآليات وستبقى موجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا يعمل. هذه ليست طريقةً لهذا للمواصلة. هناك الكثير جدًّا من الخبراء الذين شاركوا في تجمع الزواج هذا، ولأن جي بوفان والآخرين أضاعوا بعض الوقت، بأساليبي الحالية، أنا لا أملك طريقةً للّحاق بهم.”
ذلك شكَّل قاعدة (قانون). إذا أراد أي شخصٍ أن يمر عبر العقبات، عليه أن يعتمد على قدراته. متابعة مؤخرة خبير، الركض خلفه، وبعد أن يدمر العقبة، التقاط الفرصة والمرور بخدعة؟ لا تفكّر حتى بتلك الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما كان ذلك؟ هل هذا شخص في عالم سماوي؟” من حينها، كان تقريبًا جميع الذين اجتازهم تشو فنغ مصعوقين من المفاجأة بسرعة تشو فنغ الكبيرة بشكلٍ غريب.
أيضًا، القلعة اللامحدودة تحت الأرض كانت واسعةً جدًّا. العقبات في البداية لم تكن سيئةً جدًّا، وأولئك الذين في عالم عميق لن يكونوا مضغوطين. لكن، عندما وصلوا إلى المنتصف، معظم الناس في المستوى الخامس من عالم عميق تم إيقافهم بها (بالعقبات). وبالنسبة إلى الأجزاء التالية، كانت أصعب حتى.
رغم ذلك، تشو فنغ حاليًا كان يُقطب حاجبيه لأنه كان قادرًا على الإحساس أنه لا يزال هناك الكثير من خبراء التدريب القتالي أمامه. أولئك الأشخاص امتلكوا أساليب خاصة، والبعض امتلك مهارات قتاليةٍ جسدية والتي لم تكن أضعف من تقنية السماء الامبراطورية الخاصة به. في ذلك الموقف، دون ذكر الحصول على جائزة المركز الأول، تشو فنغ لن يكون قادرًا حتى على دخول العشرة الأوائل.
مع عقبات صعبة كتلك، إذا أراد تشو فنغ استخدام مستوى تدريبه في المستوى التاسع من عالم الأصل للسير في أرجاء القلعة اللامحدودة تحت الأرض، كان أمرًا مستحيلًا تقريبًا.
في موقف كهذا، الأشخاص الذين لحقوا بتشو فنغ للتو تم اجتيازهم جميعًا من قِبله مجددًا، وهذه المرة، السرعة التي تجاوزهم بها كانت أسرع بعدة مرات من السابق. لم يملكوا حتى الفرصة لرؤية مظهر تشو فنغ بوضوح. رأوا فقط شعاع ضوءٍ سماوي اللون يندفع مجتازًا أجسادهم، وبعد ذلك، لم يعودوا يرون أي أثرٍ له.
لذا، أمكن لتشو فنغ فقط اقتراض قوة إيغي للسير في أرجاء القلعة اللامحدودة تحت الأرض. تصرفات تشو فنغ يمكن القول بأنها غش، لكن في الواقع لم تكن. إيغي كانت إحدى أرواح تشو فنغ العالمية، لذا فهي أيضًا إحدى قدراته.
“هاها، لم أكن لأفكّر أبدًا أن هذا التنين المسافر عبر السماوات التسع سيكون عميقًا جدًّا! أنا حتى لم أتقنه رغم ذلك أستطيع بالفعل بلوغ هذه السرعة. إذا أتقنته، ألن يكون حتى خبير عالم سماوي غير قادرٍ على فعل أي شيءٍ لي؟”
ذلك كان مثل الأشخاص الذين يملكون أسلحة النخبة لحمايتهم. مقارنةً بالأشخاص الذين يملكون نفس مستوى القوة، كان ذلك كامتلاك أفضلية مطلقة. إذا كان شخصان يتقاتلان، هل كانت أسلحة النخبة غير مسموحة إذا امتلكا واحدة؟ بالطبع ذلك كان غير ممكن، لذا الحصول على الفوائد باقتراض قوة إيغي كان تصرفًا منطقيًا.
أيضًا، القلعة اللامحدودة تحت الأرض كانت واسعةً جدًّا. العقبات في البداية لم تكن سيئةً جدًّا، وأولئك الذين في عالم عميق لن يكونوا مضغوطين. لكن، عندما وصلوا إلى المنتصف، معظم الناس في المستوى الخامس من عالم عميق تم إيقافهم بها (بالعقبات). وبالنسبة إلى الأجزاء التالية، كانت أصعب حتى.
*وووش وووش وووش*
ذلك التنين السماوي اللون كان بطول خمسة أمتار، كِلتا عينيه كانتا خاليتين، جسده كان ضبابيًا، لكن بالتأكيد كان بشكل تنين. رغم أنه من مظهره الخارجي، التنين الذي كثَّفه تنين أزورا المؤسس في ذلك اليوم، والذي بدا كتنين حقيقي، كان يملك قوةً واستبدادًا أكبر بكثير من التنين السماوي اللون الذي كثَّفه تشو فنغ، إلا أن جسده أيضًا احتوى بالمثل على طاقةٍ روحية، كما لو كان تنينًا حقيقيًا يملك حياة.
تشو فنغ الحالي استخدم تقنية السماء الامبراطورية بالفعل لأقصى حد. مع قوة ملاحظته كروحاني عالمي بالإضافة إلى تدريب إيغي في المستوى الثالث من عالم عميق، لا يهم أي آليات كانت هناك، لم تكن بمشكلة لتشو فنغ.
والسبب لتقديمهم كلَّ ما يملكون كان بالطبع لأن لعابهم كان يسيل على العشرة آلاف خرزة عميقة. في قارة المقاطعات التسعة، على الأغلب لن يكون هناك شخص واحد لن يتأثر بعشرة آلاف خرزة عميقة. لذا، كانوا يقدّمون كلَّ شيءٍ يملكونه وتقدّموا نحو العشرة آلاف خرزة عميقة.
في موقف كهذا، بدأ يتم تخطي العديد من الناس من قِبل تشو فنغ، وعندما رأوا أن الشخص الذي تخطاهم كان في الواقع فتى شاب، لم يكن هناك شخص واحد غير مصدوم للغاية كما تذكروا بعمق وجه الفتى الشاب لأنهم شعروا أن ذلك الشخص سيكون في الغالب عبقريًّا سينتشر اسمه في القارة.
ترجمة soosoo
“هذا لا يعمل. هذه ليست طريقةً لهذا للمواصلة. هناك الكثير جدًّا من الخبراء الذين شاركوا في تجمع الزواج هذا، ولأن جي بوفان والآخرين أضاعوا بعض الوقت، بأساليبي الحالية، أنا لا أملك طريقةً للّحاق بهم.”
“هاها، لم أكن لأفكّر أبدًا أن هذا التنين المسافر عبر السماوات التسع سيكون عميقًا جدًّا! أنا حتى لم أتقنه رغم ذلك أستطيع بالفعل بلوغ هذه السرعة. إذا أتقنته، ألن يكون حتى خبير عالم سماوي غير قادرٍ على فعل أي شيءٍ لي؟”
رغم ذلك، تشو فنغ حاليًا كان يُقطب حاجبيه لأنه كان قادرًا على الإحساس أنه لا يزال هناك الكثير من خبراء التدريب القتالي أمامه. أولئك الأشخاص امتلكوا أساليب خاصة، والبعض امتلك مهارات قتاليةٍ جسدية والتي لم تكن أضعف من تقنية السماء الامبراطورية الخاصة به. في ذلك الموقف، دون ذكر الحصول على جائزة المركز الأول، تشو فنغ لن يكون قادرًا حتى على دخول العشرة الأوائل.
“هاها، لم أكن لأفكّر أبدًا أن هذا التنين المسافر عبر السماوات التسع سيكون عميقًا جدًّا! أنا حتى لم أتقنه رغم ذلك أستطيع بالفعل بلوغ هذه السرعة. إذا أتقنته، ألن يكون حتى خبير عالم سماوي غير قادرٍ على فعل أي شيءٍ لي؟”
“يبدو أنني أستطيع فقط المراهنة بهذا وإلا فهذه الرحلة ستكون للاشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن هذا هو الفتى الذي تخطانا للتو؟ ما الذي يفعله؟”
في تلك اللحظة، صرَّ تشو فنغ على أسنانه، وأوقف فجأة خطوات تقدّمه السريعة. قاطع ذراعيه أمام صدره، وفي نفس الوقت، أغمض عينيه.
لذا، ليس فقط أن تشو فنغ زاد سرعته، بل حتى أعطى كلَّ ما لديه وقام بالاستعدادات لينافس ضدَّ خبير عالم سماوي، العجوز الفاسق. على الأقل من حيث السرعة، لقد تجاوزه.
“لماذا هذا الفتى واقف ولا يتحرك؟”
ذلك شكَّل قاعدة (قانون). إذا أراد أي شخصٍ أن يمر عبر العقبات، عليه أن يعتمد على قدراته. متابعة مؤخرة خبير، الركض خلفه، وبعد أن يدمر العقبة، التقاط الفرصة والمرور بخدعة؟ لا تفكّر حتى بتلك الأمور.
“ألم يكن هذا هو الفتى الذي تخطانا للتو؟ ما الذي يفعله؟”
تشو فنغ الحالي كان مبتهجًا لما لانهاية. من حيث السرعة، التنين المسافر عبر السماوات التسع بالفعل قد تجاوز تقنية السماء الامبراطورية. في النهاية، لم يستطع إيجاد أي أشكال حياة أمامه. هذا عنى أن تشو فنغ من الممكن جدًّا أنه أصبح الشخص رقم واحد في القلعة تحت الأرض.
“إنه فقط يملك تدريب المستوى الثالث من عالم عميق، أنا واثق أن تلك السرعة المرعبة للتو كانت بالتأكيد لأنه استخدم بعض الأساليب المحظورة، والآن، حصل على ارتداد صحيح؟”
فجأة، ظهرت منطقة كبيرة من غاز سماوي اللون تحت قدمي تشو فنغ. ارتفع الغاز واستدار كالغيوم والضباب. بأي حال، الغاز سماوي اللون لم يكن ضبابًا بسيطًا، لأنه في نفس الوقت الذي تجمّع فيه (الكلمة تعني الزبد إذا تقدروا تتخيلوا الحليب أو الكريمة لما تنخفق نفس الشيء حصل للغاز)، كان يتكثف في شكل، وكان في الواقع تنين سماوي اللون.
إيقاف تشو فنغ خطواته وعدم تقدّمه جعل العديد من الناس، الذين اجتازهم تشو فنغ، يلحقون به. برؤية أن تشو فنغ وقف هناك دون تحرك، العديد من الناس خمَّنوا واحدًا تلو الآخر وبعض الناس حتى تحدّثوا ليسخروا منه. رغم ذلك، لم يتوقف شخص واحد للتحقق. قدّموا كلَّ ما يملكون لمواصلة الركض قُدمًا بجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن هذا هو الفتى الذي تخطانا للتو؟ ما الذي يفعله؟”
في الواقع، أي أحدٍ من الأشخاص الذين كانوا قادرين على الوصول إلى هذه المرحلة يمكن القول أنهم كانوا أشخاصًا مشهورين في عالم عميق. جميعهم امتلكوا ثقةً كافية للمرور عبر هذه القلعة تحت الأرض واكتساب المؤهلات للانضمام إلى تجمع الزواج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما كان ذلك؟ هل هذا شخص في عالم سماوي؟” من حينها، كان تقريبًا جميع الذين اجتازهم تشو فنغ مصعوقين من المفاجأة بسرعة تشو فنغ الكبيرة بشكلٍ غريب.
والسبب لتقديمهم كلَّ ما يملكون كان بالطبع لأن لعابهم كان يسيل على العشرة آلاف خرزة عميقة. في قارة المقاطعات التسعة، على الأغلب لن يكون هناك شخص واحد لن يتأثر بعشرة آلاف خرزة عميقة. لذا، كانوا يقدّمون كلَّ شيءٍ يملكونه وتقدّموا نحو العشرة آلاف خرزة عميقة.
التصميم للقلعة اللامحدودة تحت الأرض كان غامضًا جدًّا. الآليات كانت غير محدودة. بكلماتٍ أخرى، عندما مر الشخص الأول هنا، كان عليه التقدّم عبر الآليات. لكن بعد أن مر ذلك الشخص عبرها، لن تتحطم الآليات وستبقى موجودة.
لكن كيف كانوا ليعلموا أنه مع أن تشو فنغ كان يبدو هادئًا في الظاهر كما وقف هناك، في الواقع، كان يحدث داخل جسده تغيير يقلب السماء والأرض رأسًا على عقب.
إيقاف تشو فنغ خطواته وعدم تقدّمه جعل العديد من الناس، الذين اجتازهم تشو فنغ، يلحقون به. برؤية أن تشو فنغ وقف هناك دون تحرك، العديد من الناس خمَّنوا واحدًا تلو الآخر وبعض الناس حتى تحدّثوا ليسخروا منه. رغم ذلك، لم يتوقف شخص واحد للتحقق. قدّموا كلَّ ما يملكون لمواصلة الركض قُدمًا بجنون.
الطاقة العميقة التي ارتفعت داخل جسد تشو فنغ كانت تتقلص بسرعة حاليًا، مُسببًا تغييرًا مميزًا والذي لم يحدث أبدًا من قبل. والطاقة العميقة التي كانت تتغير بشكلٍ مميز كانت، الآن، تتكثف تحت قدمي تشو فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا يعمل. هذه ليست طريقةً لهذا للمواصلة. هناك الكثير جدًّا من الخبراء الذين شاركوا في تجمع الزواج هذا، ولأن جي بوفان والآخرين أضاعوا بعض الوقت، بأساليبي الحالية، أنا لا أملك طريقةً للّحاق بهم.”
*همم*
مع عقبات صعبة كتلك، إذا أراد تشو فنغ استخدام مستوى تدريبه في المستوى التاسع من عالم الأصل للسير في أرجاء القلعة اللامحدودة تحت الأرض، كان أمرًا مستحيلًا تقريبًا.
فجأة، ظهرت منطقة كبيرة من غاز سماوي اللون تحت قدمي تشو فنغ. ارتفع الغاز واستدار كالغيوم والضباب. بأي حال، الغاز سماوي اللون لم يكن ضبابًا بسيطًا، لأنه في نفس الوقت الذي تجمّع فيه (الكلمة تعني الزبد إذا تقدروا تتخيلوا الحليب أو الكريمة لما تنخفق نفس الشيء حصل للغاز)، كان يتكثف في شكل، وكان في الواقع تنين سماوي اللون.
ذلك التنين السماوي اللون كان بطول خمسة أمتار، كِلتا عينيه كانتا خاليتين، جسده كان ضبابيًا، لكن بالتأكيد كان بشكل تنين. رغم أنه من مظهره الخارجي، التنين الذي كثَّفه تنين أزورا المؤسس في ذلك اليوم، والذي بدا كتنين حقيقي، كان يملك قوةً واستبدادًا أكبر بكثير من التنين السماوي اللون الذي كثَّفه تشو فنغ، إلا أن جسده أيضًا احتوى بالمثل على طاقةٍ روحية، كما لو كان تنينًا حقيقيًا يملك حياة.
ذلك التنين السماوي اللون كان بطول خمسة أمتار، كِلتا عينيه كانتا خاليتين، جسده كان ضبابيًا، لكن بالتأكيد كان بشكل تنين. رغم أنه من مظهره الخارجي، التنين الذي كثَّفه تنين أزورا المؤسس في ذلك اليوم، والذي بدا كتنين حقيقي، كان يملك قوةً واستبدادًا أكبر بكثير من التنين السماوي اللون الذي كثَّفه تشو فنغ، إلا أن جسده أيضًا احتوى بالمثل على طاقةٍ روحية، كما لو كان تنينًا حقيقيًا يملك حياة.
لذا، ليس فقط أن تشو فنغ زاد سرعته، بل حتى أعطى كلَّ ما لديه وقام بالاستعدادات لينافس ضدَّ خبير عالم سماوي، العجوز الفاسق. على الأقل من حيث السرعة، لقد تجاوزه.
“هاها، أنا نجحت!”
لكن أن يكون قادرًا على الركوب لم يكن الجزء المهم. الجزء المهم كان أنه مع فكرة من تشو فنغ، أصبح التنين السماوي في الواقع شعاع ضوءٍ وبدأ التحليق. بلمحة، اختفى بالفعل.
كما رأى التنين سماوي اللون تحت قدميه، كان تشو فنغ فرحًا دون توقف. مع ضرب الأرض بكِلا قدميه، ركب تشو فنغ على التنين السماوي. لأن التنين السماوي كان صغيرًا جدًّا. كان الوقوف بوضوح غير مريح كالجلوس. لكن يجب القول أن ركوب التنين السماوي كان مريحًا أكثر من ركوب حصان.
والسبب لتقديمهم كلَّ ما يملكون كان بالطبع لأن لعابهم كان يسيل على العشرة آلاف خرزة عميقة. في قارة المقاطعات التسعة، على الأغلب لن يكون هناك شخص واحد لن يتأثر بعشرة آلاف خرزة عميقة. لذا، كانوا يقدّمون كلَّ شيءٍ يملكونه وتقدّموا نحو العشرة آلاف خرزة عميقة.
لكن أن يكون قادرًا على الركوب لم يكن الجزء المهم. الجزء المهم كان أنه مع فكرة من تشو فنغ، أصبح التنين السماوي في الواقع شعاع ضوءٍ وبدأ التحليق. بلمحة، اختفى بالفعل.
في تلك اللحظة، صرَّ تشو فنغ على أسنانه، وأوقف فجأة خطوات تقدّمه السريعة. قاطع ذراعيه أمام صدره، وفي نفس الوقت، أغمض عينيه.
“اووو!” كان التنين السماوي تحت تشو فنغ مثل تنين صغير والذي وُلِدَ فقط للتو. رغم أن الجو الذي بعثه لم يكن قويًّا، إلا أن سرعته كانت كبيرةً للغاية وفي نفس الوقت، كان أيضًا قادرًا على إصدار زئير منخفض الصوت والذي امتلك القليل من العجرفة.
مع عقبات صعبة كتلك، إذا أراد تشو فنغ استخدام مستوى تدريبه في المستوى التاسع من عالم الأصل للسير في أرجاء القلعة اللامحدودة تحت الأرض، كان أمرًا مستحيلًا تقريبًا.
في موقف كهذا، الأشخاص الذين لحقوا بتشو فنغ للتو تم اجتيازهم جميعًا من قِبله مجددًا، وهذه المرة، السرعة التي تجاوزهم بها كانت أسرع بعدة مرات من السابق. لم يملكوا حتى الفرصة لرؤية مظهر تشو فنغ بوضوح. رأوا فقط شعاع ضوءٍ سماوي اللون يندفع مجتازًا أجسادهم، وبعد ذلك، لم يعودوا يرون أي أثرٍ له.
ذلك التنين السماوي اللون كان بطول خمسة أمتار، كِلتا عينيه كانتا خاليتين، جسده كان ضبابيًا، لكن بالتأكيد كان بشكل تنين. رغم أنه من مظهره الخارجي، التنين الذي كثَّفه تنين أزورا المؤسس في ذلك اليوم، والذي بدا كتنين حقيقي، كان يملك قوةً واستبدادًا أكبر بكثير من التنين السماوي اللون الذي كثَّفه تشو فنغ، إلا أن جسده أيضًا احتوى بالمثل على طاقةٍ روحية، كما لو كان تنينًا حقيقيًا يملك حياة.
“ما كان ذلك؟ هل هذا شخص في عالم سماوي؟” من حينها، كان تقريبًا جميع الذين اجتازهم تشو فنغ مصعوقين من المفاجأة بسرعة تشو فنغ الكبيرة بشكلٍ غريب.
ذلك كان مثل الأشخاص الذين يملكون أسلحة النخبة لحمايتهم. مقارنةً بالأشخاص الذين يملكون نفس مستوى القوة، كان ذلك كامتلاك أفضلية مطلقة. إذا كان شخصان يتقاتلان، هل كانت أسلحة النخبة غير مسموحة إذا امتلكا واحدة؟ بالطبع ذلك كان غير ممكن، لذا الحصول على الفوائد باقتراض قوة إيغي كان تصرفًا منطقيًا.
مجموعة كبيرة من الأشخاص شعروا أن ذلك كان شخصًا قويًّا في عالم سماوي، وإلا سيكون من المستحيل أن يملك سرعةً كبيرة كتلك. لكن بعض الأشخاص شعروا أيضًا أن تلك كانت هلوساتهم فقط لأن الجسم سماوي اللون مرَّ فقط بومضة. كان حقًّا سريعًا جدًّا، ولم يكن واضحًا إن كان ذلك حدث حقًّا، أو إذا كانت أعينهم مصابة.
ذلك كان مثل الأشخاص الذين يملكون أسلحة النخبة لحمايتهم. مقارنةً بالأشخاص الذين يملكون نفس مستوى القوة، كان ذلك كامتلاك أفضلية مطلقة. إذا كان شخصان يتقاتلان، هل كانت أسلحة النخبة غير مسموحة إذا امتلكا واحدة؟ بالطبع ذلك كان غير ممكن، لذا الحصول على الفوائد باقتراض قوة إيغي كان تصرفًا منطقيًا.
“هاها، لم أكن لأفكّر أبدًا أن هذا التنين المسافر عبر السماوات التسع سيكون عميقًا جدًّا! أنا حتى لم أتقنه رغم ذلك أستطيع بالفعل بلوغ هذه السرعة. إذا أتقنته، ألن يكون حتى خبير عالم سماوي غير قادرٍ على فعل أي شيءٍ لي؟”
كما رأى التنين سماوي اللون تحت قدميه، كان تشو فنغ فرحًا دون توقف. مع ضرب الأرض بكِلا قدميه، ركب تشو فنغ على التنين السماوي. لأن التنين السماوي كان صغيرًا جدًّا. كان الوقوف بوضوح غير مريح كالجلوس. لكن يجب القول أن ركوب التنين السماوي كان مريحًا أكثر من ركوب حصان.
تشو فنغ الحالي كان مبتهجًا لما لانهاية. من حيث السرعة، التنين المسافر عبر السماوات التسع بالفعل قد تجاوز تقنية السماء الامبراطورية. في النهاية، لم يستطع إيجاد أي أشكال حياة أمامه. هذا عنى أن تشو فنغ من الممكن جدًّا أنه أصبح الشخص رقم واحد في القلعة تحت الأرض.
“اووو!” كان التنين السماوي تحت تشو فنغ مثل تنين صغير والذي وُلِدَ فقط للتو. رغم أن الجو الذي بعثه لم يكن قويًّا، إلا أن سرعته كانت كبيرةً للغاية وفي نفس الوقت، كان أيضًا قادرًا على إصدار زئير منخفض الصوت والذي امتلك القليل من العجرفة.
لكن تشو فنغ لم يجرؤ على الاستخفاف بخصومه لأنه يتذكّر جيدًا الشخص القوي في عالم سماوي، العجوز الفاسق وانغ تشيانغ، كان أول من دخل القلعة تحت الأرض.
في الواقع، أي أحدٍ من الأشخاص الذين كانوا قادرين على الوصول إلى هذه المرحلة يمكن القول أنهم كانوا أشخاصًا مشهورين في عالم عميق. جميعهم امتلكوا ثقةً كافية للمرور عبر هذه القلعة تحت الأرض واكتساب المؤهلات للانضمام إلى تجمع الزواج.
وحتى الآن، تشو فنغ لم يكتشف آثار العجوز الفاسق، ما يعني أنه، وانغ تشيانغ، كان دائمًا أمام تشو فنغ وأنه أيضًا داس تشو فنغ بعيدًا خلفه.
ذلك التنين السماوي اللون كان بطول خمسة أمتار، كِلتا عينيه كانتا خاليتين، جسده كان ضبابيًا، لكن بالتأكيد كان بشكل تنين. رغم أنه من مظهره الخارجي، التنين الذي كثَّفه تنين أزورا المؤسس في ذلك اليوم، والذي بدا كتنين حقيقي، كان يملك قوةً واستبدادًا أكبر بكثير من التنين السماوي اللون الذي كثَّفه تشو فنغ، إلا أن جسده أيضًا احتوى بالمثل على طاقةٍ روحية، كما لو كان تنينًا حقيقيًا يملك حياة.
لذا، ليس فقط أن تشو فنغ زاد سرعته، بل حتى أعطى كلَّ ما لديه وقام بالاستعدادات لينافس ضدَّ خبير عالم سماوي، العجوز الفاسق. على الأقل من حيث السرعة، لقد تجاوزه.
لكن تشو فنغ لم يجرؤ على الاستخفاف بخصومه لأنه يتذكّر جيدًا الشخص القوي في عالم سماوي، العجوز الفاسق وانغ تشيانغ، كان أول من دخل القلعة تحت الأرض.
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
إيقاف تشو فنغ خطواته وعدم تقدّمه جعل العديد من الناس، الذين اجتازهم تشو فنغ، يلحقون به. برؤية أن تشو فنغ وقف هناك دون تحرك، العديد من الناس خمَّنوا واحدًا تلو الآخر وبعض الناس حتى تحدّثوا ليسخروا منه. رغم ذلك، لم يتوقف شخص واحد للتحقق. قدّموا كلَّ ما يملكون لمواصلة الركض قُدمًا بجنون.
ترجمة soosoo
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى الآن، تشو فنغ لم يكتشف آثار العجوز الفاسق، ما يعني أنه، وانغ تشيانغ، كان دائمًا أمام تشو فنغ وأنه أيضًا داس تشو فنغ بعيدًا خلفه.
“هاها، لم أكن لأفكّر أبدًا أن هذا التنين المسافر عبر السماوات التسع سيكون عميقًا جدًّا! أنا حتى لم أتقنه رغم ذلك أستطيع بالفعل بلوغ هذه السرعة. إذا أتقنته، ألن يكون حتى خبير عالم سماوي غير قادرٍ على فعل أي شيءٍ لي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		