لا مجال للتراجع
كان لتلك المرأة هيئة جيدة لحدٍّ بعيد ومظهرٌ جيدٌ للغاية أيضًا. خاصةً العظمة النبيلة الآتية من جسدها. لا يمكن أن يُقارَن بأي أنثى في المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ––––––––––––––––––––––––––––––––––––
الشيء الأكثر أهمية كان أن تشو فنغ شعر بهالةٍ قويةٍ منها، التي لم تكن أقل من لي تشانغ تشنغ. تلك المرأة كانت خبيرًا في المستوى الثامن من عالم عميق.
في تلك اللحظة، تشو فنغ الذي جلس في الهودج المجاور لهودج يان رويو لم يستطع المقاومة ونشر قوة روحه. بسبب ذلك، سمع المحادثة التالية.
بعد أن ظهرت تلك المرأة، كلُّ الشيوخ والتلميذات من مدرسة عذراء اليشم ذهبن لتقديم احترامهن. من كلِّ ذلك، عرف تشو فنغ أنها كانت زعيمة مدرسة عذراء اليشم.
“هيه، أنتِ مهذبةٌ جدًّا. أنا، تشو فنغ، أتيت لهذا المكان لزيارتكِ ولا أملك هدفًا آخر.” ابتسم تشو فنغ بخجل.
رغم ذلك، الأمر الأكثر صدمةً لتشو فنغ كان أن امرأةً متوسطة العمر تملك كِلا المظهر والقوة، أعلى زعيمة لمدرسة عذراء اليشم، كانت تحدِّق بشدة بالعجوز القبيح لي تشانغ تشنغ. في نظرتها، كان هناك حتى مشاعر خاصة تنبعث منها. بعد وهلة، قالت مع مشاعر عميقة، “تشانغ تشنغ، أنت أخيرًا راغبٌ في رؤيتي.”
“هيه، تشو فنغ، خطيبتك تملك بعض الأساليب فعلًا هاه؟ ما الذي تخطط له الآن؟” إيغي سخِرت، وببساطة أضافت الزيت للنار.
“تبًّا. هذا ليس حقيقيًا صحيح؟ ما هذا؟ أكان ذلك حقًّا كما قال لي تشانغ تشنغ، وأنه حقًّا أسرَ روح زعيمة مدرسة عذراء اليشم؟”
لأجل تواصل أفضل بين تشو فنغ ويان رويو، رتبت زعيمة مدرسة عذراء اليشم للهودج الذي كان تشو فنغ فيه ليكون بجانب الهودج الذي كانت فيه يان رويو. رغم ذلك، كان الجهود بلا جدوى كما بقيت يان رويو غير راغبةٍ في المغادرة (مغادرة الهودج). دون ذكر المحادثة، لم يعرف تشو فنغ حتى كيف كانت تبدو، وبالطبع، لن يكون تشو فنغ منحطًّا جدًّا ليأخذ مبادرة التوسل لرؤية يان رويو.
في تلك اللحظة، كان تشو فنغ قد فتح فمه على وسعه من الصدمة، لأن ذلك عنى أن لي تشانغ تشنغ بالتأكيد قال الحقيقة. لقد أسرَ حقًّا روح زعيمة مدرسة عذراء اليشم لدرجة أنها لم تنسه أبدًا. لكن بالنظر مجددًا إلى الفرق مظهرهما، لا زال الناس حقًّا يشعرون بأن ذلك لا يصدق.
“خطيبة لعينة. حتى إذا أعطتني هدايا، لم أكن لأرغب بها؛ رغم ذلك الآن، تريدينني أن أعرف أني في مشكلة وأن أتراجع؟ حسنًا. اليوم، لن أمنحها مجالًا للتراجع!”
في الحقيقة، لم يكن فقط تشو فنغ مصدومًا. حتى الشيوخ والتلميذات من مدرسة عذراء اليشم كُنّ مصدوماتٍ جدًّا حتى أنهنّ لم يستطعن الانتباه لأنفسهن. بالرغم من ذلك، أمكنهنّ فقط هزّ رؤوسهن قليلًا. لم يكن هناك أحد يجرؤ على إبداء أي أسئلة لأنه في مدرسة عذراء اليشم، لا تجرأ على إزعاج زعيمة المدرسة.
بعد ذلك، أقامت زعيمة مدرسة عذراء اليشم وليمةً بشكلٍ خاص للترحيب بتشو فنغ ولي تشانغ تشنغ. جلس تشو فنغ بجانب لي تشانغ تشنغ، وبينما لم يكن أحد منتبهًا، اقترب بسريةٍ من أذن لي تشانغ تشنغ وقال،
“هيه، أنتِ مهذبةٌ جدًّا. أنا، تشو فنغ، أتيت لهذا المكان لزيارتكِ ولا أملك هدفًا آخر.” ابتسم تشو فنغ بخجل.
“سيدي زعيم المدرسة، أنت مذهل فعلًا. قلت بأنه كان لديك زواجٌ مقدَّر مع زعيمة مدرسة عذراء اليشم؟ أيعني ذلك أنك أسرت قلبها حين كانت صغيرة؟”
آسفة على التأخير ? <<كأني أعتذر كثير>>
كلمات تشو فنغ لم تُقل بدون سبب، لأن الفرق في العمر بين الاثنين كان ببساطة كبيرًا جدًّا. كان لي تشانغ تشنغ يعتبر رجلًا عجوزًا قليلًا، وحتى بالرغم من أن زعيمة مدرسة عذراء اليشم لم تكن تلك الشابة، فهي لم تتجاوز منتصف العمر. كانت حتى من النوع التي تحافظ على نفسها جيدًا. كان صعبًا حقًّا على تشو فنغ التفكير كيف ارتبط كِلاهما بالحب.
الشيء الأكثر أهمية كان أن تشو فنغ شعر بهالةٍ قويةٍ منها، التي لم تكن أقل من لي تشانغ تشنغ. تلك المرأة كانت خبيرًا في المستوى الثامن من عالم عميق.
“أنت شقي لعين، ما الذي تفكِّر به؟ ألا تعلم أن التقنيات الغامضة التي تُدربها مدرسة عذراء اليشم خاصة جدًّا؟ طالما لا يخسرن عُذريتهن، يمكنهنّ البقاء شابات للأبد. لذا، مع أن زعيمة مدرسة عذراء اليشم تبدو صغيرةً جدًّا، في الواقع، إنها أصغر مني بسنتين فقط.” أجاب لي تشانغ تشنغ بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كان تشو فنغ قد فتح فمه على وسعه من الصدمة، لأن ذلك عنى أن لي تشانغ تشنغ بالتأكيد قال الحقيقة. لقد أسرَ حقًّا روح زعيمة مدرسة عذراء اليشم لدرجة أنها لم تنسه أبدًا. لكن بالنظر مجددًا إلى الفرق مظهرهما، لا زال الناس حقًّا يشعرون بأن ذلك لا يصدق.
“تبًّا. مذهلٌ جدًّا.”
“التظاهر بالمرض ليس حلًّا منذ أنه لن يكون جيدًا إذا غضبت زعيمة المدرسة. نان غونغ شياو يحبكِ بالفعل وهو أيضًا التلميذ رقم واحد في مدرسة سوردليس. لا يهم إن كان ذلك من حيث القوة أو المكانة، إنه أعلى كثيرًا من تشو فنغ. إذا عرف أن لديكِ خطيب، سيكون مستاءً على الفور، ومع مزاجه العصبي، على الأرجح أنه سيهاجم تشو فنغ مباشرةً.”
كان تشو فنغ مندهشًا بشكلٍ لا يوصف. لم يكن ليفكّر أبدًا أن هناك تقنيةً غامضةً كتلك في العالم. لقد تعلّم حقًّا شيئًا جديدًا. رغم ذلك، الشيء الأكثر دهشة كان أن زعيمة مدرسة عذراء اليشم بالإضافة للشيوخ أمكنهنّ أن يحمين أجسامهنّ للعديد من السنوات. كان ذلك مذهلًا حقًّا. ذلك تطلب بعض المثابرة فعلًا!
في الحقيقة، لم يكن فقط تشو فنغ مصدومًا. حتى الشيوخ والتلميذات من مدرسة عذراء اليشم كُنّ مصدوماتٍ جدًّا حتى أنهنّ لم يستطعن الانتباه لأنفسهن. بالرغم من ذلك، أمكنهنّ فقط هزّ رؤوسهن قليلًا. لم يكن هناك أحد يجرؤ على إبداء أي أسئلة لأنه في مدرسة عذراء اليشم، لا تجرأ على إزعاج زعيمة المدرسة.
عندما رأت المحادثة السرية بين لي تشانغ تشنغ وتشو فنغ، اعتقدت زعيمة مدرسة عذراء اليشم حتى أن تشو فنغ قد نفذ صبره وأراد رؤية خطيبته. لذا، سألت تلميذة، “أين رويو؟ لما ليست هنا للترحيب بالضيوف؟”
رغم ذلك، الأمر الأكثر صدمةً لتشو فنغ كان أن امرأةً متوسطة العمر تملك كِلا المظهر والقوة، أعلى زعيمة لمدرسة عذراء اليشم، كانت تحدِّق بشدة بالعجوز القبيح لي تشانغ تشنغ. في نظرتها، كان هناك حتى مشاعر خاصة تنبعث منها. بعد وهلة، قالت مع مشاعر عميقة، “تشانغ تشنغ، أنت أخيرًا راغبٌ في رؤيتي.”
“جرى الإبلاغ. الكبيرة يان قالت أنها تشعر ببعض التوعك، لذا لن تشارك في وليمة اليوم.” تلك التلميذة أجابت بحياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت شقي لعين، ما الذي تفكِّر به؟ ألا تعلم أن التقنيات الغامضة التي تُدربها مدرسة عذراء اليشم خاصة جدًّا؟ طالما لا يخسرن عُذريتهن، يمكنهنّ البقاء شابات للأبد. لذا، مع أن زعيمة مدرسة عذراء اليشم تبدو صغيرةً جدًّا، في الواقع، إنها أصغر مني بسنتين فقط.” أجاب لي تشانغ تشنغ بهدوء.
“أوه؟” زعيمة مدرسة عذراء اليشم غمزت عينيها بارتياب لكن لم تسأل أي شيءٍ آخر. قالت فقط باعتذارٍ لتشو فنغ،
وشكرًاعلى صبركم علي وعلى تأخيري المتكرر
“تشو فنغ، أنا آسفة حقًّا. صحة رويو تمنعها من المجيء، لذا أخشى أنك لا تستطيع رؤيتها اليوم. لكن لا بأس. غدًا، ستأتي معنا إلى تجمع المدارس المئة، وفي ذلك الوقت، يمكنني ترتيب فرصةٍ لكما للقاء معًا بمفردكما.”
“الكبيرة، أقترح أن تقابلي نان غونغ شياو.”
“هيه، أنتِ مهذبةٌ جدًّا. أنا، تشو فنغ، أتيت لهذا المكان لزيارتكِ ولا أملك هدفًا آخر.” ابتسم تشو فنغ بخجل.
لكن حينها، التلميذ رقم واحد من مدرسة سوردليس، نان غونغ شياو، كان حتى أكثر وقاحة حين أتى لأمام هودج يان رويو وطلب مقابلتها.
“تشو فنغ، إذا يان رويو تلك مريضة حقًّا، إذًا أيًا يكن. رغم ذلك، إذا كانت تدعي المرض، فذلك يعني أنها غير راضيةٍ بك صحيح؟” في نفس الوقت، تردد صدى صوت إيغي في جسد تشو فنغ.
كلمات تشو فنغ لم تُقل بدون سبب، لأن الفرق في العمر بين الاثنين كان ببساطة كبيرًا جدًّا. كان لي تشانغ تشنغ يعتبر رجلًا عجوزًا قليلًا، وحتى بالرغم من أن زعيمة مدرسة عذراء اليشم لم تكن تلك الشابة، فهي لم تتجاوز منتصف العمر. كانت حتى من النوع التي تحافظ على نفسها جيدًا. كان صعبًا حقًّا على تشو فنغ التفكير كيف ارتبط كِلاهما بالحب.
“بالطبع أنا أعلم. لكن حتى إذا كانت راضيةً بي، لا يزال عليّ أن أكون راضيًا بها.” كان تشو فنغ مستاءً فعلًا في قلبه، وانطباعاته نحو يان رويو انتقلت من الصفر إلى السالب.
“هيه، أنتِ مهذبةٌ جدًّا. أنا، تشو فنغ، أتيت لهذا المكان لزيارتكِ ولا أملك هدفًا آخر.” ابتسم تشو فنغ بخجل.
في ذلك اليوم، كان تشو فنغ ولي تشانغ تشنغ مدعوين للمبيت. في اليوم التالي، تبِعَا مجموعة مدرسة عذراء اليشم واتجهوا نحو مدرسة لينغيون معًا للمشاركة في تجمع المدارس المئة.
“جرى الإبلاغ. الكبيرة يان قالت أنها تشعر ببعض التوعك، لذا لن تشارك في وليمة اليوم.” تلك التلميذة أجابت بحياء.
لأجل تواصل أفضل بين تشو فنغ ويان رويو، رتبت زعيمة مدرسة عذراء اليشم للهودج الذي كان تشو فنغ فيه ليكون بجانب الهودج الذي كانت فيه يان رويو. رغم ذلك، كان الجهود بلا جدوى كما بقيت يان رويو غير راغبةٍ في المغادرة (مغادرة الهودج). دون ذكر المحادثة، لم يعرف تشو فنغ حتى كيف كانت تبدو، وبالطبع، لن يكون تشو فنغ منحطًّا جدًّا ليأخذ مبادرة التوسل لرؤية يان رويو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ––––––––––––––––––––––––––––––––––––
على الجانب الآخر، لي تشانغ تشنغ وزعيمة مدرسة عذراء اليشم تحدثوا عما أعجبهم. تحدّثا وضحكا كما لو أن لا أحد حولهما، وجعل ذلك الكثير من الناس غير قادرين على الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟” زعيمة مدرسة عذراء اليشم غمزت عينيها بارتياب لكن لم تسأل أي شيءٍ آخر. قالت فقط باعتذارٍ لتشو فنغ،
بعد يوم من الترحل، مجموعة مدرسة عذراء اليشم قابلت حتى مدرسةً أخرى، وكانت مدرسة الدرجة الأولى التي صُنفت كالرابعة، مدرسة سوردليس.
“أذلك جيد؟ ألن تكون غير سعيدة؟”
مدرسة سوردليس كانت مدعوةً أيضًا لتجمع المدارس المئة، وزعيم مدرسة سوردليس حتى طلب بوقاحةٍ السير برفقة مدرسة عذراء اليشم. لأنها لم تُرد قتالًا وجهًا لوجه*، أمكن زعيمة مدرسة عذراء اليشم فقط السماح بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك اليوم، كان تشو فنغ ولي تشانغ تشنغ مدعوين للمبيت. في اليوم التالي، تبِعَا مجموعة مدرسة عذراء اليشم واتجهوا نحو مدرسة لينغيون معًا للمشاركة في تجمع المدارس المئة.
( fight faces معناها قتال وجوه لكن المعنى غير مناسب فغيرتها)
كلمات تشو فنغ لم تُقل بدون سبب، لأن الفرق في العمر بين الاثنين كان ببساطة كبيرًا جدًّا. كان لي تشانغ تشنغ يعتبر رجلًا عجوزًا قليلًا، وحتى بالرغم من أن زعيمة مدرسة عذراء اليشم لم تكن تلك الشابة، فهي لم تتجاوز منتصف العمر. كانت حتى من النوع التي تحافظ على نفسها جيدًا. كان صعبًا حقًّا على تشو فنغ التفكير كيف ارتبط كِلاهما بالحب.
لكن حينها، التلميذ رقم واحد من مدرسة سوردليس، نان غونغ شياو، كان حتى أكثر وقاحة حين أتى لأمام هودج يان رويو وطلب مقابلتها.
لأجل تواصل أفضل بين تشو فنغ ويان رويو، رتبت زعيمة مدرسة عذراء اليشم للهودج الذي كان تشو فنغ فيه ليكون بجانب الهودج الذي كانت فيه يان رويو. رغم ذلك، كان الجهود بلا جدوى كما بقيت يان رويو غير راغبةٍ في المغادرة (مغادرة الهودج). دون ذكر المحادثة، لم يعرف تشو فنغ حتى كيف كانت تبدو، وبالطبع، لن يكون تشو فنغ منحطًّا جدًّا ليأخذ مبادرة التوسل لرؤية يان رويو.
في تلك اللحظة، تشو فنغ الذي جلس في الهودج المجاور لهودج يان رويو لم يستطع المقاومة ونشر قوة روحه. بسبب ذلك، سمع المحادثة التالية.
“اللعنة. تلك الامرأتان. إنهما تجرؤان على قول أني ضفدع؟” تشو فنغ الذي سمع كلَّ شيء كان مُغتاظًا للغاية.
“نان غونغ شياو هذا شخصٌ وقح. لا أريد مقابلته، فأخبريه أن يغادر.” صوتٌ متكبر ورغم ذلك لطيف تردد صداه، وكان بلا شك ليان رويو.
“الكبيرة، أقترح أن تقابلي نان غونغ شياو.”
“التظاهر بالمرض ليس حلًّا منذ أنه لن يكون جيدًا إذا غضبت زعيمة المدرسة. نان غونغ شياو يحبكِ بالفعل وهو أيضًا التلميذ رقم واحد في مدرسة سوردليس. لا يهم إن كان ذلك من حيث القوة أو المكانة، إنه أعلى كثيرًا من تشو فنغ. إذا عرف أن لديكِ خطيب، سيكون مستاءً على الفور، ومع مزاجه العصبي، على الأرجح أنه سيهاجم تشو فنغ مباشرةً.”
“لماذا؟”
“خطيبة لعينة. حتى إذا أعطتني هدايا، لم أكن لأرغب بها؛ رغم ذلك الآن، تريدينني أن أعرف أني في مشكلة وأن أتراجع؟ حسنًا. اليوم، لن أمنحها مجالًا للتراجع!”
فكري بذلك. حاليًا، زعيمة المدرسة رتبت زواجًا مع تشو فنغ، وبسبب وجهها (مكانتها)، ليس من الجيد لكِ أن ترفضي. رغم ذلك، من هو تشو فنغ؟ إنه مثل ضفدع! لأن زعيمة المدرسة تُجبركِ على هذا، فهو حقًّا سيستفيد للغاية من هذا!”
“اللعنة. تلك الامرأتان. إنهما تجرؤان على قول أني ضفدع؟” تشو فنغ الذي سمع كلَّ شيء كان مُغتاظًا للغاية.
“التظاهر بالمرض ليس حلًّا منذ أنه لن يكون جيدًا إذا غضبت زعيمة المدرسة. نان غونغ شياو يحبكِ بالفعل وهو أيضًا التلميذ رقم واحد في مدرسة سوردليس. لا يهم إن كان ذلك من حيث القوة أو المكانة، إنه أعلى كثيرًا من تشو فنغ. إذا عرف أن لديكِ خطيب، سيكون مستاءً على الفور، ومع مزاجه العصبي، على الأرجح أنه سيهاجم تشو فنغ مباشرةً.”
لكن حينها، التلميذ رقم واحد من مدرسة سوردليس، نان غونغ شياو، كان حتى أكثر وقاحة حين أتى لأمام هودج يان رويو وطلب مقابلتها.
“بالصدفة، حاليًا، تشو فنغ هنا. لذا، لما لا نستخدم نان غونغ شياو ليعطي تشو فنغ درسًا؟ عندها، يمكن لهذا أن يدع تشو فنغ يعرف أنه في مشكلة ويتراجع، ويمكن أيضًا أن يدع زعيمة مدرستنا ترى كم هو تشو فنغ عديم الفائدة. ربما ستغير رأيها وتلغي الزواج بينكِ وبين تشو فنغ.”
لكن حينها، التلميذ رقم واحد من مدرسة سوردليس، نان غونغ شياو، كان حتى أكثر وقاحة حين أتى لأمام هودج يان رويو وطلب مقابلتها.
“أذلك جيد؟ ألن تكون غير سعيدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لما لن يكون ذلك جيدًا؟ هذا الأسلوب الأفضل حاليًا. إذا ضيعتي هذه الفرصة، أخشى أن الزواج بينكِ وبين تشو فنغ سيتم.”
“لما لن يكون ذلك جيدًا؟ هذا الأسلوب الأفضل حاليًا. إذا ضيعتي هذه الفرصة، أخشى أن الزواج بينكِ وبين تشو فنغ سيتم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟” زعيمة مدرسة عذراء اليشم غمزت عينيها بارتياب لكن لم تسأل أي شيءٍ آخر. قالت فقط باعتذارٍ لتشو فنغ،
“هذا… هذا جيد.”
مدرسة سوردليس كانت مدعوةً أيضًا لتجمع المدارس المئة، وزعيم مدرسة سوردليس حتى طلب بوقاحةٍ السير برفقة مدرسة عذراء اليشم. لأنها لم تُرد قتالًا وجهًا لوجه*، أمكن زعيمة مدرسة عذراء اليشم فقط السماح بذلك.
“اللعنة. تلك الامرأتان. إنهما تجرؤان على قول أني ضفدع؟” تشو فنغ الذي سمع كلَّ شيء كان مُغتاظًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت شقي لعين، ما الذي تفكِّر به؟ ألا تعلم أن التقنيات الغامضة التي تُدربها مدرسة عذراء اليشم خاصة جدًّا؟ طالما لا يخسرن عُذريتهن، يمكنهنّ البقاء شابات للأبد. لذا، مع أن زعيمة مدرسة عذراء اليشم تبدو صغيرةً جدًّا، في الواقع، إنها أصغر مني بسنتين فقط.” أجاب لي تشانغ تشنغ بهدوء.
“هيه، تشو فنغ، خطيبتك تملك بعض الأساليب فعلًا هاه؟ ما الذي تخطط له الآن؟” إيغي سخِرت، وببساطة أضافت الزيت للنار.
عندما رأت المحادثة السرية بين لي تشانغ تشنغ وتشو فنغ، اعتقدت زعيمة مدرسة عذراء اليشم حتى أن تشو فنغ قد نفذ صبره وأراد رؤية خطيبته. لذا، سألت تلميذة، “أين رويو؟ لما ليست هنا للترحيب بالضيوف؟”
“خطيبة لعينة. حتى إذا أعطتني هدايا، لم أكن لأرغب بها؛ رغم ذلك الآن، تريدينني أن أعرف أني في مشكلة وأن أتراجع؟ حسنًا. اليوم، لن أمنحها مجالًا للتراجع!”
في الحقيقة، لم يكن فقط تشو فنغ مصدومًا. حتى الشيوخ والتلميذات من مدرسة عذراء اليشم كُنّ مصدوماتٍ جدًّا حتى أنهنّ لم يستطعن الانتباه لأنفسهن. بالرغم من ذلك، أمكنهنّ فقط هزّ رؤوسهن قليلًا. لم يكن هناك أحد يجرؤ على إبداء أي أسئلة لأنه في مدرسة عذراء اليشم، لا تجرأ على إزعاج زعيمة المدرسة.
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
“تشو فنغ، إذا يان رويو تلك مريضة حقًّا، إذًا أيًا يكن. رغم ذلك، إذا كانت تدعي المرض، فذلك يعني أنها غير راضيةٍ بك صحيح؟” في نفس الوقت، تردد صدى صوت إيغي في جسد تشو فنغ.
آسفة على التأخير ? <<كأني أعتذر كثير>>
“هيه، أنتِ مهذبةٌ جدًّا. أنا، تشو فنغ، أتيت لهذا المكان لزيارتكِ ولا أملك هدفًا آخر.” ابتسم تشو فنغ بخجل.
مدرسة سوردليس the Swordless school معناها الحرفي المدرسة عديمة السيف لكن لا يبدو جيدًا لذا لم أترجمه إذا كان لدى أحد رأي آخر فاكتبوه في التعليقات
فكري بذلك. حاليًا، زعيمة المدرسة رتبت زواجًا مع تشو فنغ، وبسبب وجهها (مكانتها)، ليس من الجيد لكِ أن ترفضي. رغم ذلك، من هو تشو فنغ؟ إنه مثل ضفدع! لأن زعيمة المدرسة تُجبركِ على هذا، فهو حقًّا سيستفيد للغاية من هذا!”
أيضًا فصل واحد لليوم أعرف لقد وعدت لكن كما قلت سابقًا سيستقر وضعي مع الإجازة إن شاء الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟” زعيمة مدرسة عذراء اليشم غمزت عينيها بارتياب لكن لم تسأل أي شيءٍ آخر. قالت فقط باعتذارٍ لتشو فنغ،
آه صح أبشركم النت تحسن فجأة نهاية اليوم لذا سأحمل بضعة فصول حتى أستطيع الترجمة براحتي حتى إن انقطع النت <<بمساعدة قاموسي طبعًا ??>>
بعد أن ظهرت تلك المرأة، كلُّ الشيوخ والتلميذات من مدرسة عذراء اليشم ذهبن لتقديم احترامهن. من كلِّ ذلك، عرف تشو فنغ أنها كانت زعيمة مدرسة عذراء اليشم.
المهم أتمنى أن تستمتعوا بهذا الفصل
“بالطبع أنا أعلم. لكن حتى إذا كانت راضيةً بي، لا يزال عليّ أن أكون راضيًا بها.” كان تشو فنغ مستاءً فعلًا في قلبه، وانطباعاته نحو يان رويو انتقلت من الصفر إلى السالب.
وشكرًاعلى صبركم علي وعلى تأخيري المتكرر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ( fight faces معناها قتال وجوه لكن المعنى غير مناسب فغيرتها)
ترجمة soosoo
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت شقي لعين، ما الذي تفكِّر به؟ ألا تعلم أن التقنيات الغامضة التي تُدربها مدرسة عذراء اليشم خاصة جدًّا؟ طالما لا يخسرن عُذريتهن، يمكنهنّ البقاء شابات للأبد. لذا، مع أن زعيمة مدرسة عذراء اليشم تبدو صغيرةً جدًّا، في الواقع، إنها أصغر مني بسنتين فقط.” أجاب لي تشانغ تشنغ بهدوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
