تشو غويو يواجه مشكلة
العنوان: تشو غويو يواجه مشكلة
“أخوك الأكبر امتلك موهبةً جيدة فعلًا، وإذا تابع التدريب، حتى إذا لم يصبح تلميذًا رئيسيًا، سيكون بإمكانه أن يصبح رئيسًا في مدرسة لينغيون.”
بعد أن غادر تشو فنغ وادي مائة الانحناءات، المكان الأول الذي توجه نحوه كان المدرسة رقم واحد في مقاطعة أزورا، مدرسة لينغيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين البيرة؟ أين البيرة؟ بسرعة أحضر البيرة! تبًّا، إذا لم تسرع، سأحطم مطعمك المهترئ.”
هدفه كان إيجاد أخيه الأكبر، تشو غويو. بعد تجمع عائلة تشو قبل سنة، لم يرى تشو فنغ أخاه الأكبر حتى مرة.
____________________________________________
بأي حال، أخوه الأكبر، بلا شك، كان الشخص الذي اهتم له تشو فنغ لأقصى حد في عائلة تشو. إذا كان على تشو فنغ أن يقول من الشخص الأهم في عائلة تشو، عدا عن والده تشو يوان، سيكون تشو غويو. لقد كانا الشخصين الذين شعر منهم تشو فنغ بأي مشاعر عائلية.
حاليًّا، وكما اقتربت المعركة بين تشو فنغ وغونغ لويون، سيكون هناك بالتأكيد مشاكل في المستقبل. مع أن تشو غويو كان تلميذًا في مدرسة لينغيون، فلديه مكانةٌ صغيرة ومع قوته، فهو لا يملك طريقةً لحماية نفسه.
هدفه كان إيجاد أخيه الأكبر، تشو غويو. بعد تجمع عائلة تشو قبل سنة، لم يرى تشو فنغ أخاه الأكبر حتى مرة.
كان من السهل جدًّا لعائلة غونغ أن تؤذيه إذا رغبت. لذا، أراد تشو فنغ أن يأخذ تشو غويو إلى مكانٍ أكثر أمانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس فقط أن أخاك الأكبر كان مصابًا بشدة، لقد طرد حتى من مدرسة لينغيون.” تنهد التلميذ وقال. “أخي الأكبر طرد من مدرسة لينغيون؟ من كان ذاك؟ من الذي آذى أخي الأكبر؟” بعد سماع هذه الكلمات، كان تشو فنغ غاضبًا لما لانهاية، وكان حتى هائجًا قليلًا.
“أقلت أن تشو غويو ليس في مدرسة لينغيون؟ إلى أين ذهب؟” بينما كان أمام مدخل مدرسة لينغيون، تشو فنغ نظر إلى تلميذ المبنى الخارجي لمدرسة لينغيون بقليلٍ من الصدمة.
“كيف لي أن أعرف؟ أنت قريبه، إذا كنت لا تعرف، كيف لي أن أعرف؟”
____________________________________________
التلاميذ من مدرسة لينغيون كانوا فخورين جدًّا. حتى تلاميذ المبنى الخارجي كانوا كذلك. هو لم يستطع رؤية ما مستوى تدريب تشو فنغ، لذا اعتقد حتى أن تشو فنغ عاميّ. وهكذا، النظرة التي وجّهها نحو تشو فنغ كانت مليئةً بالازدراء، وكلمة «انزعاج» الكبيرة كانت على كامل وجهه.
في تلك اللحظة، كان هناك طبق من الطعام في إحدى يدي تشو غويو، وبيرة في الأخرى. لقد توقع بالفعل المشهد أمام عينيه. نظر بعجزٍ نحو فتى لحية التيس، وقال بهدوء،
بعد معرفة أن تشو غويو غادر مدرسة لينغيون، قلب تشو فنغ كان كخيوط متشابكة ولم ينزعج حتى من ذلك التلميذ. مع ذلك، بعد بعض التفكير الأكثر تمعنًا، أين يمكن أن يذهب تشو غويو بعد أن غادر مدرسة لينغيون؟ بعد كلِّ شيء، في تلك اللحظة، عائلة تشو لم تعد متواجدةً بعد الآن، وتشو غويو لن يغادر مدرسة لينغيون التي كانت ملجأً عظيمًا، بلا داعٍ أو سبب.
“أيها الأخ، ما نوع علاقتك بالكبير تشو؟” بأي حال، بينما كان تشو فنغ يستعد لمغادرة مدرسة لينغيون، فتىً سار نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: soosoo
كان أيضًا تلميذًا من مدرسة لينغيون، لكنه كان فقط تلميذًا من المبنى الخارجي. عمره كان مقاربًا لتشو غويو، وفي تلك اللحظة، ظهر أمام تشو فنغ. ليس فقط لم يملك غطرسةً كتلاميذ مدرسة لينغيون الآخرين، بالأحرى، كان وجهه مليئًا بالابتسام.
بأي حال، أخوه الأكبر، بلا شك، كان الشخص الذي اهتم له تشو فنغ لأقصى حد في عائلة تشو. إذا كان على تشو فنغ أن يقول من الشخص الأهم في عائلة تشو، عدا عن والده تشو يوان، سيكون تشو غويو. لقد كانا الشخصين الذين شعر منهم تشو فنغ بأي مشاعر عائلية. حاليًّا، وكما اقتربت المعركة بين تشو فنغ وغونغ لويون، سيكون هناك بالتأكيد مشاكل في المستقبل. مع أن تشو غويو كان تلميذًا في مدرسة لينغيون، فلديه مكانةٌ صغيرة ومع قوته، فهو لا يملك طريقةً لحماية نفسه.
“أنا الأخ الأصغر لتشو غويو، وأُدعا تشو فنغ. أيها الكبير، أتعلم أين ذهب أخي الأكبر؟” تشو فنغ شعر أن الفتى لن يأتي عشوائيًا للتحدث إليه، لذا لابد أنه يعلم بعض الأشياء المخبأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زهاو دي، ألا يكفي هذا؟ أنا لم أعد تلميذًا في مدرسة لينغيون بعد الآن ولم أغادر مجال نظرك أيضًا. لا يهم كيف تقول ذلك، أنا لا أزال متدربًا. حتى إذا لم أمتلك هالة كوني تلميذًا في مدرسة لينغيون، لا يزال لديَّ إنجازاتي.”
“الأخ تشو فنغ، تعال إلى هناك لنتحدث.” بعد أن نظر الفتى حوله، سحب تشو فنغ إلى زاوية حيث لا يوجد أحد. فقط حينها تكلم، “لقد دخلت مدرسة لينغيون في نفس الوقت كأخيك الأكبر. عندما كنا في المبنى الخارجي كنا إخوةً جيدين.”
“كان لديه موهبة أفضل مني، وأصبح تلميذًا في المبنى الداخلي قبلي. بأي حال، ذلك لم يؤثر على العلاقة بيننا نحن الاثنين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقلت أن تشو غويو ليس في مدرسة لينغيون؟ إلى أين ذهب؟” بينما كان أمام مدخل مدرسة لينغيون، تشو فنغ نظر إلى تلميذ المبنى الخارجي لمدرسة لينغيون بقليلٍ من الصدمة. “كيف لي أن أعرف؟ أنت قريبه، إذا كنت لا تعرف، كيف لي أن أعرف؟”
“أخوك الأكبر امتلك موهبةً جيدة فعلًا، وإذا تابع التدريب، حتى إذا لم يصبح تلميذًا رئيسيًا، سيكون بإمكانه أن يصبح رئيسًا في مدرسة لينغيون.”
بعد معرفة أن تشو غويو غادر مدرسة لينغيون، قلب تشو فنغ كان كخيوط متشابكة ولم ينزعج حتى من ذلك التلميذ. مع ذلك، بعد بعض التفكير الأكثر تمعنًا، أين يمكن أن يذهب تشو غويو بعد أن غادر مدرسة لينغيون؟ بعد كلِّ شيء، في تلك اللحظة، عائلة تشو لم تعد متواجدةً بعد الآن، وتشو غويو لن يغادر مدرسة لينغيون التي كانت ملجأً عظيمًا، بلا داعٍ أو سبب. “أيها الأخ، ما نوع علاقتك بالكبير تشو؟” بأي حال، بينما كان تشو فنغ يستعد لمغادرة مدرسة لينغيون، فتىً سار نحوه.
“لكن، قبل نصف سنة، شيءٌ ما حدث في عائلتك صحيح؟” الفتى سأل فجأة.
داخل المطعم، كان هناك ثلاث طاولات مليئة بالضيوف. كان هناك ست أشخاصٍ فظين في كلِّ طاولة، وكلهم كانوا تلاميذ المبنى الداخلي من مدرسة لينغيون. بينما شربوا البيرة، أشاروا نحو تشو غويو وشتموه بصخب.
“من. كان هناك حادثٌ في العائلة، ووالدنا قد مات.” تشو فنغ لم يقل الحقيقة، لأن كون عائلةٍ قد أبيدت لم يكن أبدًا جيدًا لقوله.
“أنا الأخ الأصغر لتشو غويو، وأُدعا تشو فنغ. أيها الكبير، أتعلم أين ذهب أخي الأكبر؟” تشو فنغ شعر أن الفتى لن يأتي عشوائيًا للتحدث إليه، لذا لابد أنه يعلم بعض الأشياء المخبأة.
“اه. لا عجب. بعد معرفة الأخبار، أصبح فورًا شخصًا آخر. تواصل معي أقل حتى ومزاجه أصبح عنيفًا بشكلٍ غير طبيعي. بسبب ذلك تحديدًا، هو، الذي اتبع القوانين عادةً أساء لحفيد رئيسٍ من المبنى الداخلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ تشو فنغ، تعال إلى هناك لنتحدث.” بعد أن نظر الفتى حوله، سحب تشو فنغ إلى زاوية حيث لا يوجد أحد. فقط حينها تكلم، “لقد دخلت مدرسة لينغيون في نفس الوقت كأخيك الأكبر. عندما كنا في المبنى الخارجي كنا إخوةً جيدين.” “كان لديه موهبة أفضل مني، وأصبح تلميذًا في المبنى الداخلي قبلي. بأي حال، ذلك لم يؤثر على العلاقة بيننا نحن الاثنين.”
“ليس فقط أن أخاك الأكبر كان مصابًا بشدة، لقد طرد حتى من مدرسة لينغيون.” تنهد التلميذ وقال.
“أخي الأكبر طرد من مدرسة لينغيون؟ من كان ذاك؟ من الذي آذى أخي الأكبر؟” بعد سماع هذه الكلمات، كان تشو فنغ غاضبًا لما لانهاية، وكان حتى هائجًا قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين البيرة؟ أين البيرة؟ بسرعة أحضر البيرة! تبًّا، إذا لم تسرع، سأحطم مطعمك المهترئ.”
“أيًّا كان، لن يكون مفيدًا حتى إذا أخبرتك. لكن، أستطيع إخبارك أين أخوك الأكبر حاليًّا.” تحدث الفتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين البيرة؟ أين البيرة؟ بسرعة أحضر البيرة! تبًّا، إذا لم تسرع، سأحطم مطعمك المهترئ.”
خمس مئة ميلٍ بعيدًا عن مدرسة لينغيون، كان هناك مطعمٌ صغير. لم يكن هناك أي ندل في المطعم وفقط يوجد رئيسٌ واحد. ذلك الرئيس لم يكن أحدًا سوى أخ تشو فنغ الأكبر، تشو غويو.
تشو غويو الحالي كان في عمر الثامنة عشرة تمامًا، وكان ذلك السن الأفضل لجوهر الشخص. لكن، الروح القوية من الماضي لم يعد بالإمكان رؤيتها بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زهاو دي، ألا يكفي هذا؟ أنا لم أعد تلميذًا في مدرسة لينغيون بعد الآن ولم أغادر مجال نظرك أيضًا. لا يهم كيف تقول ذلك، أنا لا أزال متدربًا. حتى إذا لم أمتلك هالة كوني تلميذًا في مدرسة لينغيون، لا يزال لديَّ إنجازاتي.”
هو الحالي كان يرتدي ملابس مهترئة الصنع، وتغييرات هائلة حدثت لوجهه الكئيب المحبط. بينما مشى، كان أيضًا يعرج. أصبح أعرج.
“اه. لا عجب. بعد معرفة الأخبار، أصبح فورًا شخصًا آخر. تواصل معي أقل حتى ومزاجه أصبح عنيفًا بشكلٍ غير طبيعي. بسبب ذلك تحديدًا، هو، الذي اتبع القوانين عادةً أساء لحفيد رئيسٍ من المبنى الداخلي.”
“أوي أوي أوي، تشو غويو، اللعنة! ألا يمكنك أن تسرع قليلًا؟ ألا تعلم بأني جائع؟”
“من. كان هناك حادثٌ في العائلة، ووالدنا قد مات.” تشو فنغ لم يقل الحقيقة، لأن كون عائلةٍ قد أبيدت لم يكن أبدًا جيدًا لقوله.
“أين البيرة؟ أين البيرة؟ بسرعة أحضر البيرة! تبًّا، إذا لم تسرع، سأحطم مطعمك المهترئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زهاو دي، ألا يكفي هذا؟ أنا لم أعد تلميذًا في مدرسة لينغيون بعد الآن ولم أغادر مجال نظرك أيضًا. لا يهم كيف تقول ذلك، أنا لا أزال متدربًا. حتى إذا لم أمتلك هالة كوني تلميذًا في مدرسة لينغيون، لا يزال لديَّ إنجازاتي.”
داخل المطعم، كان هناك ثلاث طاولات مليئة بالضيوف. كان هناك ست أشخاصٍ فظين في كلِّ طاولة، وكلهم كانوا تلاميذ المبنى الداخلي من مدرسة لينغيون. بينما شربوا البيرة، أشاروا نحو تشو غويو وشتموه بصخب.
“الكبير زهاو، تشو غويو هذا يستطيع التحمل قليلًا بالفعل. كلَّ شهر، نأتي ونحطم مطعمه، مع ذلك لا يزال مقيمًا هنا ولم يغادر.” تلميذ تحدث إلى فتىً بوجه أبيض كلحية التيس.
تشو غويو قد اعتاد بالفعل على هذا المشهد. هو لم يسئ لمجموعة الأشخاص، لأنه لم يجرؤ على الإساءة لهم. مع ذلك، لم يفعل ذلك لنفسه، لقد فكر بأخيه الأصغر.
“أخوك الأكبر امتلك موهبةً جيدة فعلًا، وإذا تابع التدريب، حتى إذا لم يصبح تلميذًا رئيسيًا، سيكون بإمكانه أن يصبح رئيسًا في مدرسة لينغيون.”
“الكبير زهاو، تشو غويو هذا يستطيع التحمل قليلًا بالفعل. كلَّ شهر، نأتي ونحطم مطعمه، مع ذلك لا يزال مقيمًا هنا ولم يغادر.” تلميذ تحدث إلى فتىً بوجه أبيض كلحية التيس.
داخل المطعم، كان هناك ثلاث طاولات مليئة بالضيوف. كان هناك ست أشخاصٍ فظين في كلِّ طاولة، وكلهم كانوا تلاميذ المبنى الداخلي من مدرسة لينغيون. بينما شربوا البيرة، أشاروا نحو تشو غويو وشتموه بصخب.
“إنه لا يجرؤ. مع أن عائلة تشو قد أُبيدت، تشو غويو لا يزال لديه أخ أصغر ويدعا تشو فنغ. حاليًّا، تشو فنغ هذا يتدرب في مدرسة تنين أزورا. إذا تجرأ على مغادرة هذا المكان، سأجعل أخاه الأصغر أكثر تعاسةً حتى منه.” فتى لحية التيس سخِر وقال.
“أنا الأخ الأصغر لتشو غويو، وأُدعا تشو فنغ. أيها الكبير، أتعلم أين ذهب أخي الأكبر؟” تشو فنغ شعر أن الفتى لن يأتي عشوائيًا للتحدث إليه، لذا لابد أنه يعلم بعض الأشياء المخبأة.
“يبدو أن تشو غويو يملك مشاعر عميقة فعلًا تجاه أخيه الأصغر. يمكنه القيام بتضحياتٍ كهذه لسلامة أخيه الأصغر. مع ذلك، الكبير زهاو، مما أرى، يجب أن تقتله فقط. منذ أن تجرأ على إهانتك، يجب ألا يعيش في عالمه.” تلميذٌ آخر وافق وقال.
بعد معرفة أن تشو غويو غادر مدرسة لينغيون، قلب تشو فنغ كان كخيوط متشابكة ولم ينزعج حتى من ذلك التلميذ. مع ذلك، بعد بعض التفكير الأكثر تمعنًا، أين يمكن أن يذهب تشو غويو بعد أن غادر مدرسة لينغيون؟ بعد كلِّ شيء، في تلك اللحظة، عائلة تشو لم تعد متواجدةً بعد الآن، وتشو غويو لن يغادر مدرسة لينغيون التي كانت ملجأً عظيمًا، بلا داعٍ أو سبب. “أيها الأخ، ما نوع علاقتك بالكبير تشو؟” بأي حال، بينما كان تشو فنغ يستعد لمغادرة مدرسة لينغيون، فتىً سار نحوه.
“هيه…إن قتله بسيطٌ جدًّا، لكن ذلك سيكون جيدًا جدًّا له. أريده أن يواصل العيش في حقارةٍ جدًّا. أكثر فقرًا من أيّ أحد، أكثر بؤسًا من أيّ أحد. اليوم، سأدمر تدريبه، وسأجعله عاجزًا تمامًا.”
بعد معرفة أن تشو غويو غادر مدرسة لينغيون، قلب تشو فنغ كان كخيوط متشابكة ولم ينزعج حتى من ذلك التلميذ. مع ذلك، بعد بعض التفكير الأكثر تمعنًا، أين يمكن أن يذهب تشو غويو بعد أن غادر مدرسة لينغيون؟ بعد كلِّ شيء، في تلك اللحظة، عائلة تشو لم تعد متواجدةً بعد الآن، وتشو غويو لن يغادر مدرسة لينغيون التي كانت ملجأً عظيمًا، بلا داعٍ أو سبب. “أيها الأخ، ما نوع علاقتك بالكبير تشو؟” بأي حال، بينما كان تشو فنغ يستعد لمغادرة مدرسة لينغيون، فتىً سار نحوه.
فتى لحية التيس شرب جرعةً من البيرة وظهر برودٌ في عينيه. بعد ذلك، مع صوت تحطم، رُميت الكأس على الأرضية.
بينما تحدث، فتى لحية التيس وقف فجأة. أخرج خنجرًا ومض ببرودٍ من كمه، وتوجه بعدوانية نحو تشو غويو.
*قعقعة قعقعة* برؤية ذلك، التلاميذ من الطاولتين الأخريين، قلبوا أيضًا الطاولات فجأة. ثم، نظراتهم سيئة النية باتجاه تشو غويو الذي خرج من المطبخ.
“إنه لا يجرؤ. مع أن عائلة تشو قد أُبيدت، تشو غويو لا يزال لديه أخ أصغر ويدعا تشو فنغ. حاليًّا، تشو فنغ هذا يتدرب في مدرسة تنين أزورا. إذا تجرأ على مغادرة هذا المكان، سأجعل أخاه الأصغر أكثر تعاسةً حتى منه.” فتى لحية التيس سخِر وقال.
في تلك اللحظة، كان هناك طبق من الطعام في إحدى يدي تشو غويو، وبيرة في الأخرى. لقد توقع بالفعل المشهد أمام عينيه. نظر بعجزٍ نحو فتى لحية التيس، وقال بهدوء،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقلت أن تشو غويو ليس في مدرسة لينغيون؟ إلى أين ذهب؟” بينما كان أمام مدخل مدرسة لينغيون، تشو فنغ نظر إلى تلميذ المبنى الخارجي لمدرسة لينغيون بقليلٍ من الصدمة. “كيف لي أن أعرف؟ أنت قريبه، إذا كنت لا تعرف، كيف لي أن أعرف؟”
“زهاو دي، ألا يكفي هذا؟ أنا لم أعد تلميذًا في مدرسة لينغيون بعد الآن ولم أغادر مجال نظرك أيضًا. لا يهم كيف تقول ذلك، أنا لا أزال متدربًا. حتى إذا لم أمتلك هالة كوني تلميذًا في مدرسة لينغيون، لا يزال لديَّ إنجازاتي.”
“هيه…إن قتله بسيطٌ جدًّا، لكن ذلك سيكون جيدًا جدًّا له. أريده أن يواصل العيش في حقارةٍ جدًّا. أكثر فقرًا من أيّ أحد، أكثر بؤسًا من أيّ أحد. اليوم، سأدمر تدريبه، وسأجعله عاجزًا تمامًا.”
“أعلم أنك لا تريدني أن أكون بخير، لذا فتحت ببساطة هذا المطعم هنا. لكن حتى هكذا، لا تزال غير راغبٍ في تركِ أذهب؟ ماذا تريدني أن أفعل؟”
“هيه…إن قتله بسيطٌ جدًّا، لكن ذلك سيكون جيدًا جدًّا له. أريده أن يواصل العيش في حقارةٍ جدًّا. أكثر فقرًا من أيّ أحد، أكثر بؤسًا من أيّ أحد. اليوم، سأدمر تدريبه، وسأجعله عاجزًا تمامًا.”
“همف. تركك تذهب؟ إذا تركتك تذهب، لن أكون زهاو دي. ماذا أريدك أن تفعل؟ يبدو أنك لست تمامًا حيث تنتمي. متدرب؟ اليوم، لن تكون متدربًا بعد الآن. لن تكون حتى عاميًّا.”
بعد معرفة أن تشو غويو غادر مدرسة لينغيون، قلب تشو فنغ كان كخيوط متشابكة ولم ينزعج حتى من ذلك التلميذ. مع ذلك، بعد بعض التفكير الأكثر تمعنًا، أين يمكن أن يذهب تشو غويو بعد أن غادر مدرسة لينغيون؟ بعد كلِّ شيء، في تلك اللحظة، عائلة تشو لم تعد متواجدةً بعد الآن، وتشو غويو لن يغادر مدرسة لينغيون التي كانت ملجأً عظيمًا، بلا داعٍ أو سبب. “أيها الأخ، ما نوع علاقتك بالكبير تشو؟” بأي حال، بينما كان تشو فنغ يستعد لمغادرة مدرسة لينغيون، فتىً سار نحوه.
بينما تحدث، فتى لحية التيس وقف فجأة. أخرج خنجرًا ومض ببرودٍ من كمه، وتوجه بعدوانية نحو تشو غويو.
“الكبير زهاو، تشو غويو هذا يستطيع التحمل قليلًا بالفعل. كلَّ شهر، نأتي ونحطم مطعمه، مع ذلك لا يزال مقيمًا هنا ولم يغادر.” تلميذ تحدث إلى فتىً بوجه أبيض كلحية التيس.
____________________________________________
____________________________________________
ترجمة: soosoo
“الكبير زهاو، تشو غويو هذا يستطيع التحمل قليلًا بالفعل. كلَّ شهر، نأتي ونحطم مطعمه، مع ذلك لا يزال مقيمًا هنا ولم يغادر.” تلميذ تحدث إلى فتىً بوجه أبيض كلحية التيس.
بعد معرفة أن تشو غويو غادر مدرسة لينغيون، قلب تشو فنغ كان كخيوط متشابكة ولم ينزعج حتى من ذلك التلميذ. مع ذلك، بعد بعض التفكير الأكثر تمعنًا، أين يمكن أن يذهب تشو غويو بعد أن غادر مدرسة لينغيون؟ بعد كلِّ شيء، في تلك اللحظة، عائلة تشو لم تعد متواجدةً بعد الآن، وتشو غويو لن يغادر مدرسة لينغيون التي كانت ملجأً عظيمًا، بلا داعٍ أو سبب. “أيها الأخ، ما نوع علاقتك بالكبير تشو؟” بأي حال، بينما كان تشو فنغ يستعد لمغادرة مدرسة لينغيون، فتىً سار نحوه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات