أعلى سجل ١
..
“ما فائدة هذا السؤال حتى؟ أنت تعرف بالفعل نوع الحيل القذرة التي يستخدمونها هناك. يتآمر ضيوفهم جميعا معًا وبمجرد بدء البرنامج التعليمي يأخذون متعاقدا كرهينة . أنا متأكد من أنهم ينجحون بالمهام عبر التضحية بالمتعاقدين كلما دعت الضرورة. ”
“هل أنت مجنون؟! إفتح الحاجز الآن !! “
في البداية لم يكن سيول غاضبا لقد خطط لتجاهل هذا الأمر .
“لماذا يجب علي فعل ذلك ؟ هذا مدخلي الخاص ، و أنا من يقرر ما الذي سأفعله به “.
بالطبع لم يحدث شيء ، و عند رؤية هذا إنفجر كانغ سيوك ضاحكا.
“لماذا تتصرف هكذا؟ هل لديك أي فكرة فقط عما مررنا به من أجل للوصول إلى هنا؟ ”
“….”
” إذا عانيتي كثيرًا ، هاه؟ ولكن ماذا يجب أن أفعل؟ وفقًا لشخص معين فأنا ابن عاهرة تافه و أناني . ”
” هاهاها ، لقد كان ذلك رائعا بشكل لعين ، كياك! مامي! “
صكت شين سانغ-آه أسنانها أثناء إستماعها لتصريحات كانغ سيوك الساخرة. كانت تعرف لماذا كان هذا اللقيط يتصرف بهذه الطريقة. من الواضح أنه ما زال يكن ضغينة نحوها بسبب المشاحنة التي حدثت في قاعة التجمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعتان ومهمة من نوع المهلة. بعد تأكيد تفاصيل المهمة التالية ، أشعت عيون سيول بضوء خطير.
كتمت غضبها ثم تحدثت معه بصوت منخفض .
“أوه ، رائع شهيدة ، ألستي كذلك؟”
“أنا أعتذر. أنا آسفة لنعتك بتلك الألقاب عندما كنا في قاعة التجمع ، لذلك من فضلك إفتح هذا الحاجز. لست الوحيدة الموجودة هنا فقط. هؤلاء الأشخاص لم يفعلوا شيئًا لك. يجب ألا تعامل حياة الناس مثل مزحة. ”
“فضية. و أيضًا بمجرد أن بدأت المهمة الثانية ، نجحت في فتح المسار المؤدي إلى قااعة الكمبيوتر الدراسية. لقد إكتسحت كل شيء في طريقها أعتقد أنها لم تأخذ أكثر من ساعة حتى النهاية ، ربما 50 دقيقة كحد أعلى ؟ ”
“أوه … لم أتوقع أن أسمع منك هذا ، هل أنت صادقة ؟ ”
أصبحت تعبيرات كل الحاضرين مصعوقة بسبب الإعلان المفاجئ.
“…بالطبع.”
” توقفي عن تصعيب الأمور و إقتربي من هنا ، لقد رأيتني أدخل أشخاصا قبل لحظات صحيح ؟ أنا رجل من النوع الذي لا يخلف بوعوده .“
“حسنًا ، أعتقد أنه ليس لدي الكثير من الخيارات هنا. غرامة. أثبتي لي ذلك.”
” عمل جيد الآن يمكنك الذهاب للبحث عن مسار آخر أو شيئ ما ، حظا سعيدا .“
“إثبات ؟”
لسبب غريب وجد صعوبة في مقابلة نظرة سيول ، حتى كراته بدت و كأنها تقلصت قليلا ، لم يرد الإعتراف بذلك لكن كانغ سيوك كان خائفا ، كان الأمر و كأنه أمام خيار لتجاوز حد لا ينبغي حتى التفكير بتحاوزه في المقام الأول .
“الأربعة الآخرون معك ، سأسمح لهم بالدخول. أما أنت فتراجعي للخلف”.
كلانج! كلانج!
إنفتح فكّ شين سانغ-آه على نطاق واسع. بدا و كأن تعبيرها يقول ، “أي نوع لقيط يتصرف هكذا؟” لسوء الحظ بالنسبة لها ، أظهر تعبير كانغ سيوك كم كان مسترخيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع العملاق الأصلع التحمل وأضاف جملتين إضافيتين ، لكن خوفًا من أن تحدق به تلك المرأة التي ترتدي بدلة رسمية بسخط مرة أخرى ، فقد وجه انتباهه نحوها بسرعة.
“أنت … أنت …”
“أنت … أنت …”
“ماذا ستفعلين ؟ قد يظهر ذلك الوحش قريبًا ، كما تعلمين~. ”
أظهرت شين سانغ-آه تعبيرا مذهولا بينما هرعت بشمل متعثر نحو منطقة الإنتظار و لم تفكر حتى بإرتداء سروالها ، بعد ذلك فقط أفلت سيول ذراع كانغ سيوك .
لم تتوقع شين سانغ-آه أن يتصرف كانغ سيوك على هذا النحو لهذا إحمر وجهها كثيرا نتيجة لذلك. و أيضا باستثناء يي سونغ جين كان الثلاثة الآخرون ينظرون إليها بعيون مليئة باللوم و إحتوت نظراتهم عل بعض الضغط لهذا صكت أسنانها ثم تراجعت ثلاث أو أربع خطوات للوراء.
[المرسل: المرشد.] [1. أدخل إلى قاعة الدراسة “3-1” في الطابق الرابع للمبنى الرئيسي مرورا بالطابق الثالث الملحق قبل نفاذ الوقت.] [الوقت المتبقي: 01:57:56]
“أوه ، رائع شهيدة ، ألستي كذلك؟”
لقد سمعوا جميعا هذا الإعلان الجديد ، و في نفس الوقت إفتحت البوابة المتينة الموجودة في نهاية الممر تلقائيا ، يبدو أنه بغض النظر عن الوقت المتبقي ، سيتم بدأ المهمة التالية فور وصول جميع الناجين إلى منطقة الانتظار. “كبيييا!”
صاح كانغ سيوك بصوت عالٍ بينما ضغط على الزر ، و فور إنخفاض الحاجز هرع الثلاثة إلى الداخل ، أما يي سونغ جين فقد حدق في شين سانغ-آه لبعض الوقت قبل أن يعبر الحاجز بتثاقل .
*
بعد ذلك ، بدأ الثلاثي في مناداتها بإسمها و البكاء بعجز ، ثم إنغلق الحاجز فورا .
سقطت دموع كثيفة من عيون شين سانغ-آه ثم بدأت بالنواح. و بجانبها خفض يي سونغ جين رأسه .
فجأة هرع يي سونغ جين نحو الزر للضغط عليه. بعد أن كان يراقب يد كانغ سيوك باهتمام شديد قبل لحظة فقط .
عندما قلد يي هيونغ سيك صراخ شين سانغ- آه ، إنفجر كانغ سيوك و جيونغ مين وو ضحكا . عاجزة عن الكلام كل ما تمكنت شين سانغ-آه من فعله هو السماح لدموعها بالتجمع حول حواف عينيها.
بالطبع لم يحدث شيء ، و عند رؤية هذا إنفجر كانغ سيوك ضاحكا.
“الأربعة الآخرون معك ، سأسمح لهم بالدخول. أما أنت فتراجعي للخلف”.
“لا تضيع وقتك. ألم أخبرك؟ أنا فقط من يستطيع فتح الحاجز “.
[المنطقة 1. بدأت المهمة الثانية الآن.]
إنقض يي سونغ جين فجأة على كانغ سيوك. ومع ذلك لا يمكن حتى تسميته قتالا منذ البداية ، تم كبح الفتى الصغير بسهولة من قِبل يي هيونغ سيك وجيونغ مين وو ، ولم يتمكن إلا من التحديق في كانج سيوك بغضب.
بعد ذلك غادرت يون سيورا التي كانت تراقب سيول بصمت .
” أيها الوغد ، هل تريد الموت؟ ماذا قالت لك تلك العاهرة حتى أصبحت أختك الجديدة أو شيء ما ؟ ”
” أدخلي .“
“إفتح … الحاجز! “
” لا لا ،لقد كان من الواضح لأي شخص شاهدك أنك لست صادقة ، علاوة على ذلك أنا لست من النوع الذي يصدق الإعتذار الذي يخرج من فم الشخص.“
” أنا من يقرر هذا و أيضا لقد نفذت وعدي .“
“إنه يتهرب ، ويمنعهم و يشتتهم ؟!”
“….”
أصدر تذمرا بخيبة أمل بعد سماعه من الضجة المعدنية الصاخبة القادمة من الداخل. لقد ظن أن أحمقا بلا عقل كان يخطو مرارًا وتكرارًا على الفخاخ و يقوم بتنشيطها دون قصد. بعدها فتح الباب من أجل الدخول بينما كان يهز رأسه .
” عمل جيد الآن يمكنك الذهاب للبحث عن مسار آخر أو شيئ ما ، حظا سعيدا .“
كلانج!
لم تستطع شين سانغ-آه المغادرة بهذه الطريقة ، لقد نظرت نحو غرفة الإنتظار آملة أن ينقذها شيئ أو شخص ما ، لكن إتضح أن هذا كان مضيعة للوقت ، لأن الأشخاص الموجودين بالداخل كانوا إما يتجاهلون نظرتها أو ينظرون دون مبالاة.
كلانج! كلانج !!
في النهاية إستدارت بيأس .
“….هذا جنون.”
” هل يجب أن أسمح لك بالدخول ؟ “
“….هذا جنون.”
عندما سماع هذا توقفت خطوات شين سانغ-آه ثم أدارت رأسها فجأة و أعطت كانغ سيوك نظرة قاتلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صكت شين سانغ-آه أسنانها أثناء إستماعها لتصريحات كانغ سيوك الساخرة. كانت تعرف لماذا كان هذا اللقيط يتصرف بهذه الطريقة. من الواضح أنه ما زال يكن ضغينة نحوها بسبب المشاحنة التي حدثت في قاعة التجمع.
” هل حقا تستمتع بالعبث مع الناس ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صكت شين سانغ-آه أسنانها أثناء إستماعها لتصريحات كانغ سيوك الساخرة. كانت تعرف لماذا كان هذا اللقيط يتصرف بهذه الطريقة. من الواضح أنه ما زال يكن ضغينة نحوها بسبب المشاحنة التي حدثت في قاعة التجمع.
” نعم ، متى سأحصل على مرح مثل هذا إذا لم يكن اليوم ؟ “
كان صوت كيم هانا مليئا بالغضب بشكل واضح ، بينما أدرك الرجل العملاق على الفور أنه إذا حاول استفزازها مرة أخرى ، سيضطر لتلقي النهاية المؤلمة الناجمة عن هيستيريا العانس غير المتزوجة .
رد كانغ سيوك دون مبالات ثم لوح لها لكي تقترب منه .
هز كانغ سيوك كتفيه بإستهجان.
” توقفي عن تصعيب الأمور و إقتربي من هنا ، لقد رأيتني أدخل أشخاصا قبل لحظات صحيح ؟ أنا رجل من النوع الذي لا يخلف بوعوده .“
كما بين إسم المهمة ، ليس من المفترض معاملة الموقع المخصص لـ “اختراق الفخاخ” مثل حديقة، ومع ذلك لم تتزحزح عيون سيول عن شاشة هاتفه بينما تجول ببساطة في الموقع .
عند سماع كلماته حول الوفاء بالوعود ، شعرت شين سانغ-آه بشعور قوي من الشك و عدم اليقين ، لكن عندما فكرت في المصاعب التي مرت بها من أجل الوصول إلى هنا ، لم تستطع حتى تخيل العثور على مسار آخر .
” محال لا تنسى ، لدينا رتبة ذهبية ، يبدو أنه حتى يمتلك يوميات الطالب المجهول. بالتأكيد سيكون قادرًا على إنهائها دون أي مشاكل. ”
بالإضافة إلى ذلك حتى لو كان هناك مسار آخر سوف تضطر للبحث عنه وحدها .
بعدها إهتز حسدها بسبب الشعور المتأخر بالإهانة قبل أن تتشكل على حواف عينيها دموع جاهزة للسقوط في أي لحظة .
بعد أن إتخذت قرارها إستدرات لمواجهته.
” أظن أنني سأشعر بالتحسن قليلا إذا أديتي رقصة تعري قصيرة… ما رأيك بأن تهزي مؤخرتك من أجلي ؟ “
” ماذا تريد مني أن أفعل ؟ “
قام بفرك ذقنه بينما فحصها بنظرة فاسقة ، لم تمتلك شين سانغ-آه جاذبية نقية مثل يي سيول-آه لكن كانت بشرتها شاحبة و ناعمة و كان صدرها مثيرا جدا.
” أنا لا أطلب الكثير فقط إعتذري عن الأشياء التي قلتها سابقا في قاعة التجمع .“
إنفتح فكّ شين سانغ-آه على نطاق واسع. بدا و كأن تعبيرها يقول ، “أي نوع لقيط يتصرف هكذا؟” لسوء الحظ بالنسبة لها ، أظهر تعبير كانغ سيوك كم كان مسترخيا.
” لكنني فعلت ذلك بالفعل…“
” هل إستنشقت شيئا غريبا ؟ من أنت بحق الجحيم لكي تأمرني ؟ “
” لا لا ،لقد كان من الواضح لأي شخص شاهدك أنك لست صادقة ، علاوة على ذلك أنا لست من النوع الذي يصدق الإعتذار الذي يخرج من فم الشخص.“
“لا تضيع وقتك. ألم أخبرك؟ أنا فقط من يستطيع فتح الحاجز “.
” ثم ماذا تريد مني أن أفعل ؟ “
لم تتوقع شين سانغ-آه أن يتصرف كانغ سيوك على هذا النحو لهذا إحمر وجهها كثيرا نتيجة لذلك. و أيضا باستثناء يي سونغ جين كان الثلاثة الآخرون ينظرون إليها بعيون مليئة باللوم و إحتوت نظراتهم عل بعض الضغط لهذا صكت أسنانها ثم تراجعت ثلاث أو أربع خطوات للوراء.
رفعت شين سانغ-آه صوتها لأن كلام كانغ سيوك كان ساخرا حتى النهاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ستفعلين ؟ قد يظهر ذلك الوحش قريبًا ، كما تعلمين~. ”
قام بفرك ذقنه بينما فحصها بنظرة فاسقة ، لم تمتلك شين سانغ-آه جاذبية نقية مثل يي سيول-آه لكن كانت بشرتها شاحبة و ناعمة و كان صدرها مثيرا جدا.
إنفتحت عيون شين سانغ-آه من صدمة قبل أن تصرخ برعب ثم تعثرت للأمام بطريقة خرقاء .
تشكلت إبتسامة شريرة على شفاه كانغ سيوك .
أصدر تذمرا بخيبة أمل بعد سماعه من الضجة المعدنية الصاخبة القادمة من الداخل. لقد ظن أن أحمقا بلا عقل كان يخطو مرارًا وتكرارًا على الفخاخ و يقوم بتنشيطها دون قصد. بعدها فتح الباب من أجل الدخول بينما كان يهز رأسه .
” أولا ، إخلعيهم .“
“مه ، مهلا! إنتظر !”
” …ماذا ؟ “
ما لم يكن شخصا يعرفه ، لن يساعد سيول شخصا غريبا شخصيا أو يفعل شيئا ما من أجل شخص غريب .
لم تستطع شين سانغ-آه إلا التشكيك في سمعها .
إنفتحت عيون شين سانغ-آه من صدمة قبل أن تصرخ برعب ثم تعثرت للأمام بطريقة خرقاء .
” إخلعي ملابسك ، آه أنا رجل لطيف لذلك سأدعكي تحتفظين بسروالك الداخلي ، هل هذا جيد ؟ “
“لماذا تتصرف هكذا؟ هل لديك أي فكرة فقط عما مررنا به من أجل للوصول إلى هنا؟ ”
عند سماع لهجة كانغ سيوك الخيرة نسيت شين سانغ-آه حتى إغلاق فمها الفاغر.
” لكن تذكر هذا ، كلما حاولت التباهي ستنقص رغبتي في فتح الحاجز… ككك! “ توواتش!
” أظن أنني سأشعر بالتحسن قليلا إذا أديتي رقصة تعري قصيرة… ما رأيك بأن تهزي مؤخرتك من أجلي ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق كانغ سيوك فمه ، وفقا لتعبيره يبدوا أنه لم يستطع فهم الأمر .
” أنت…. أنت إبن عاهرة مجنون ! “
“أنا أعتذر. أنا آسفة لنعتك بتلك الألقاب عندما كنا في قاعة التجمع ، لذلك من فضلك إفتح هذا الحاجز. لست الوحيدة الموجودة هنا فقط. هؤلاء الأشخاص لم يفعلوا شيئًا لك. يجب ألا تعامل حياة الناس مثل مزحة. ”
” لا تريدين القيام بذلك ؟ حسنا ، إنقلعي أيتها العاهرة .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” قولي شيئا يا كيم هانا”.
هز كانغ سيوك كتفيه بإستهجان.
بعد أن إتخذت قرارها إستدرات لمواجهته.
عضت شينغ سانغ-آه شفتها السفلى لدرجة تشكل أثر أسنان واضح على شفتها ثم تمتمت داخليا ” إبن العاهرة المجنون ” .
عند سماع لهجة كانغ سيوك الخيرة نسيت شين سانغ-آه حتى إغلاق فمها الفاغر.
بعدها إهتز حسدها بسبب الشعور المتأخر بالإهانة قبل أن تتشكل على حواف عينيها دموع جاهزة للسقوط في أي لحظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت شين سانغ-آه صوتها لأن كلام كانغ سيوك كان ساخرا حتى النهاية .
لسوء حظها أثرت تلك اللحظة عندما إلتقت مجموعتها بالوحش بشدة على عقلها ، ماذا لو نزلت لأسفل الدرج و إنتهى بها المطاف بلقاء الوحش مجددا…؟
“24 شخصا ماتوا في المرحلة الأولى؟ كيف يمكن ان يكون هذا منطقيا ؟ لماذا جميعهم قمامة ملعونة هذه المرة؟ ”
” ما الذي تنتظرينه ؟ كما قلت يمكنك أن تنقلعي أيتها العاهرة إذا لم ترغبي بفعل ذلك .“
إرتسمت نظرة كفر على وجه الرجل الأصلع وهو يقترب بسرعة من الشاشة. في الوقت نفسه إنطلقت ثلاثة رماح معدنية حادة نحو سيول من السقف و من الجانبين الأيمن و الأيسر.
” سأفعل ذلك .“
“….هذا جنون.”
” إذا فلتسرعي بحق الجحيم ، سأمهلك عشرة ثواني من أجل أن تخلعي سروالك ، إبدئي الآن .“
” سأفعل ذلك .“
عندما بدأ كانغ سيوك بالعد فعليا ، لم يكن لدى شين سانغ-آه أي خيار آخر غير فك أزرارها ، و عندما كانت على وشك إنزال سروالها ترددت لكن بعد أن سمعت العد السريع أنزلت سروال الجينز بأكمله لأسفل بينما كانت ترتعش مثل ورقة تعصفها الرياح .
“إنها المهمة الثانية فقط ولكن … اللعنة ، سأفقد عقلي بهذا المعدل. ”
أكلق كانغ سيوك صفيرا عاليا عندما أصبحت أشياء شين سانغ-آه العارية مكشوفة للهواء البارد.
إنفتح فكّ شين سانغ-آه على نطاق واسع. بدا و كأن تعبيرها يقول ، “أي نوع لقيط يتصرف هكذا؟” لسوء الحظ بالنسبة لها ، أظهر تعبير كانغ سيوك كم كان مسترخيا.
” مرحا~ ، أنت تملكين شكلا رائعا و أيضا ملابسك الداخلية جذابة .“
” هل يجب أن أسمح لك بالدخول ؟ “
أغلقت شين سانغ-آه عينيها آملة بأن يقلل ذلك مقدار الإهانة التي شعرت بها ولو بمقدار ضئيل .
“….هذا جنون.”
” ماذا تفعلين ؟ إستمري بالتعري يا فتاة ، سأعد مجددا… هاه؟ هااااه ؟ إنه الوحش !! الوحش !! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعتان ومهمة من نوع المهلة. بعد تأكيد تفاصيل المهمة التالية ، أشعت عيون سيول بضوء خطير.
فجأة صرخ كانغ سيوك بتحذير و أشار نحو الدرج الموجود خلفها بينما إتخذ خطوة للوراء بسرعة .
” هل يجب أن أسمح لك بالدخول ؟ “
إنفتحت عيون شين سانغ-آه من صدمة قبل أن تصرخ برعب ثم تعثرت للأمام بطريقة خرقاء .
عند سماع كلماته حول الوفاء بالوعود ، شعرت شين سانغ-آه بشعور قوي من الشك و عدم اليقين ، لكن عندما فكرت في المصاعب التي مرت بها من أجل الوصول إلى هنا ، لم تستطع حتى تخيل العثور على مسار آخر .
” مامي! “
” أنت…. أنت إبن عاهرة مجنون ! “
كرد فعل نظرت خلفها لكنها لم تجد شيئا بدلا من الوحش رأت درجا فارغا ، بعدها سمعت عدة ضحكات مقيتة قادمة من وراء الحاجز .
” نعم ، متى سأحصل على مرح مثل هذا إذا لم يكن اليوم ؟ “
” هل سمعت ذلك ؟ سمعت ذلك صحيح ؟ لقد قالت مامي! مامي! هاهاهاهاها!! “
في النهاية لم تستسطع التحمل بعد الآن ثم إفجرت بكائا .
” هاهاها ، لقد كان ذلك رائعا بشكل لعين ، كياك! مامي! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مم ، مم. هز رأسه العملاق الأصلع رأسه كما لو كان فخورًا بشيء ما. وفي الوقت نفسه خفضت كيم هانا رأسها ، و أخيرا ، بدأت في فرك وجهها كما لو أنها شعرت بالإرهاق الشديد فجأة.
عندما قلد يي هيونغ سيك صراخ شين سانغ- آه ، إنفجر كانغ سيوك و جيونغ مين وو ضحكا . عاجزة عن الكلام كل ما تمكنت شين سانغ-آه من فعله هو السماح لدموعها بالتجمع حول حواف عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. لا أعرف ، بدا الأمر كما لو أن جسده لم يستطيع مواكبة ما يريد القيام به. مهما يكن ، لقد رأيته بالتأكيد يميل رأسه بعيدًا عن المسار … أوي ، كيم هانا! فقط ما الأمر مع هذا الرجل ؟! ”
” آسف ، آسف لقد كنت فقط أغيظك قليلا ، لقد بدوتي ظريفة حقا قبل قليل .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد كانغ سيوك بقبضة غريزيا ، لكن سيول أمسكها سيول في الهواء بكل سهولة ثم لواها بقوة ، مانت القوة شديدة لدرجة أن كانغ سيوك إمهار على ركبتيه مرة واحدة ، بعدها سحب سيول ذراعه وضغط بها على الزر غصبا عنه .
كثير جدا.
كان صوت كيم هانا مليئا بالغضب بشكل واضح ، بينما أدرك الرجل العملاق على الفور أنه إذا حاول استفزازها مرة أخرى ، سيضطر لتلقي النهاية المؤلمة الناجمة عن هيستيريا العانس غير المتزوجة .
” حسنا ، لقد حان الوقت لكشف جزئك العلوي صحيح ؟“
رفع شاب ذو شعر مجعد يده.
هذا كثير جدا.
في البداية لم يكن سيول غاضبا لقد خطط لتجاهل هذا الأمر .
في النهاية لم تستسطع التحمل بعد الآن ثم إفجرت بكائا .
في هذه اللحظة بالضبط تمت إعادة كتابة التاريخ.
” أنت تبكين ؟ مهلا لا يجب عليك البكاء الآن ، أنت الآن~ ، يجب عليك خلع ملابسك و الرقص لي قبل أن….“
كما بين إسم المهمة ، ليس من المفترض معاملة الموقع المخصص لـ “اختراق الفخاخ” مثل حديقة، ومع ذلك لم تتزحزح عيون سيول عن شاشة هاتفه بينما تجول ببساطة في الموقع .
كان كانغ سيوك يصفق بيديه بقوة وهو يضحك قبل أن يغلق فمه فجأة ، دون أن يدرك كان مغطا بظل أسود .
*
” رقم قياسي؟ تقصدين وقت سونغ سي هيون نيم الأسطوري 29 دقيقة و 38 ثانية؟ ”
في البداية لم يكن سيول غاضبا لقد خطط لتجاهل هذا الأمر .
إنفتح فكّ شين سانغ-آه على نطاق واسع. بدا و كأن تعبيرها يقول ، “أي نوع لقيط يتصرف هكذا؟” لسوء الحظ بالنسبة لها ، أظهر تعبير كانغ سيوك كم كان مسترخيا.
لم يكن قديسا أو رجل عدالة ، مثل معظم الأشخاص لم يكن يرغب في التدخل في شؤون الأشخاص الآخرين ، حتى لو رأى شيئا إعتبره ظلما سوف يعبس فقط و يفكر ” هل هذا أكثر من اللازم ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدها أمال رأسه متساءلا عما إذا كانت عيناه تخدعانه.
ما لم يكن شخصا يعرفه ، لن يساعد سيول شخصا غريبا شخصيا أو يفعل شيئا ما من أجل شخص غريب .
” عمل جيد الآن يمكنك الذهاب للبحث عن مسار آخر أو شيئ ما ، حظا سعيدا .“
ومع ذلك…..
إرتسمت نظرة كفر على وجه الرجل الأصلع وهو يقترب بسرعة من الشاشة. في الوقت نفسه إنطلقت ثلاثة رماح معدنية حادة نحو سيول من السقف و من الجانبين الأيمن و الأيسر.
عندما سقطت نظرته على يي سونغ جين و بتحديد أكثر عندما سمع همساته ‘ ساعدنا بينما كان مثبتا على الأرض حدث تغير في قلبه .
إلتقط كيسه ثم مر عبر الممر الجديد بعجالة ، و عند رؤية إنسحابه تراجع كل من يي هيونغ سيك و جيونغ مين وو بعيدا عن الأنظار .
ربما كانت صدفة. لكن هذا المشهد ذكره بيي سيول-آه عندما طلبت منه أن يساعدها في قاعة التجمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت شين سانغ-آه صوتها لأن كلام كانغ سيوك كان ساخرا حتى النهاية .
إهتزت مشاعر سيول و بعدها إنتشر ذلك الإهتزاز الصغير مثل تأثير الفراشة المتحورة ثم إرتعد بعنف و أخيرا تحول إلى غضب .
أصدر تذمرا بخيبة أمل بعد سماعه من الضجة المعدنية الصاخبة القادمة من الداخل. لقد ظن أن أحمقا بلا عقل كان يخطو مرارًا وتكرارًا على الفخاخ و يقوم بتنشيطها دون قصد. بعدها فتح الباب من أجل الدخول بينما كان يهز رأسه .
” إفتح الباب.“
” هل حقا تستمتع بالعبث مع الناس ؟ “
أغلق كانغ سيوك فمه ، وفقا لتعبيره يبدوا أنه لم يستطع فهم الأمر .
” توقفي عن تصعيب الأمور و إقتربي من هنا ، لقد رأيتني أدخل أشخاصا قبل لحظات صحيح ؟ أنا رجل من النوع الذي لا يخلف بوعوده .“
” هل إستنشقت شيئا غريبا ؟ من أنت بحق الجحيم لكي تأمرني ؟ “
” إذا فلتسرعي بحق الجحيم ، سأمهلك عشرة ثواني من أجل أن تخلعي سروالك ، إبدئي الآن .“
” إفتحه. “
” هل يجب أن أسمح لك بالدخول ؟ “
تصلب تعبير كانغ سيوك .
” هل سمعت ذلك ؟ سمعت ذلك صحيح ؟ لقد قالت مامي! مامي! هاهاهاهاها!! “
لسبب غريب وجد صعوبة في مقابلة نظرة سيول ، حتى كراته بدت و كأنها تقلصت قليلا ، لم يرد الإعتراف بذلك لكن كانغ سيوك كان خائفا ، كان الأمر و كأنه أمام خيار لتجاوز حد لا ينبغي حتى التفكير بتحاوزه في المقام الأول .
عندما سماع هذا توقفت خطوات شين سانغ-آه ثم أدارت رأسها فجأة و أعطت كانغ سيوك نظرة قاتلة .
حثته غرائزه على ضغط الزر و مع ذلك بعد ذلك مباشرة إرتفعت كمية من الجرأة داخل رأس كانغ سيوك ، لم يستطع إلا التفكير ” لماذا يجب أن أستمع إلى إبن العاهرة هذا ؟ لأنه لديه رتبة ذهبية ؟ يا لها من مزحة لعينة ” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” قولي شيئا يا كيم هانا”.
رفع كانغ سيوك رأسه بغطرسة .
” إذا فلتسرعي بحق الجحيم ، سأمهلك عشرة ثواني من أجل أن تخلعي سروالك ، إبدئي الآن .“
” لا أريد ذلك .“
كان صوت كيم هانا مليئا بالغضب بشكل واضح ، بينما أدرك الرجل العملاق على الفور أنه إذا حاول استفزازها مرة أخرى ، سيضطر لتلقي النهاية المؤلمة الناجمة عن هيستيريا العانس غير المتزوجة .
إلوتوت حواف شفتيه و إرتعشت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية إستدارت بيأس .
” إستمع إلي ، أنا أحاول أن أبقى ودودا مع كل المدعويين ، لا تكن غبيا و إبتعد .“
أكلق كانغ سيوك صفيرا عاليا عندما أصبحت أشياء شين سانغ-آه العارية مكشوفة للهواء البارد.
رفع سيول ذراعه ببطئ مما جعل يي هيونغ سيك و جيونغ مين وو يتحركان أيضا لكن كانغ سيوك أوقفهم بثقة عبر رفع يده .
تشكلت إبتسامة شريرة على شفاه كانغ سيوك .
” ماذا ؟ هل ستضربني ؟ حسنا قم ذلك ، إذا أراد صاحب الرتبة الذهبية نيم ضربي ، فسوف يتلقى هذا المنخفض ذو الرتبة الفضية الضرب بطاعة ، لا ؟
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حثته غرائزه على ضغط الزر و مع ذلك بعد ذلك مباشرة إرتفعت كمية من الجرأة داخل رأس كانغ سيوك ، لم يستطع إلا التفكير ” لماذا يجب أن أستمع إلى إبن العاهرة هذا ؟ لأنه لديه رتبة ذهبية ؟ يا لها من مزحة لعينة ” .
” لكن تذكر هذا ، كلما حاولت التباهي ستنقص رغبتي في فتح الحاجز… ككك! “
توواتش!
“أوه … لم أتوقع أن أسمع منك هذا ، هل أنت صادقة ؟ ”
ضربت قبضة سيول أنف كانغ سيوك بعنف ، فوجئ يي هيونغ سيك و جيونغ مين وو لكن حتى هم إضطروا للصراخ من الألم بينما أمسموا أنوفهم ،كانت الرسعة التي حلقت بها قبضات سيول سريعة بشكل مخيف جدا ، لم يتمكنوا حتى من رؤيتها.
تلوى كانغ سيوك من الألم على الأرض قبل أن يستخدم الحائط لدعم نفسه ثم وقف ، و بينما كان ممسكا ذراعه الملتوية نظر إلى سيول بنية قاتلة .
” أنت يا إبن….كواااااك!! “
” محال لا تنسى ، لدينا رتبة ذهبية ، يبدو أنه حتى يمتلك يوميات الطالب المجهول. بالتأكيد سيكون قادرًا على إنهائها دون أي مشاكل. ”
رد كانغ سيوك بقبضة غريزيا ، لكن سيول أمسكها سيول في الهواء بكل سهولة ثم لواها بقوة ، مانت القوة شديدة لدرجة أن كانغ سيوك إمهار على ركبتيه مرة واحدة ، بعدها سحب سيول ذراعه وضغط بها على الزر غصبا عنه .
أكلق كانغ سيوك صفيرا عاليا عندما أصبحت أشياء شين سانغ-آه العارية مكشوفة للهواء البارد.
إنزلق الحاجز مفتوحا.
” هل يعرف أي شخص ماذا حدث في المناطق الأخرى؟ هل سمع شخص ما شيئا ما؟ ”
” أدخلي .“
ومع ذلك ، فإن متلقي هذا الإمتنان سيول ، لم يكن يشعر بأن كل هذا جيد. كان يعلم أن أفعاله لم تصدر من إرادته الكاملة .
أظهرت شين سانغ-آه تعبيرا مذهولا بينما هرعت بشمل متعثر نحو منطقة الإنتظار و لم تفكر حتى بإرتداء سروالها ، بعد ذلك فقط أفلت سيول ذراع كانغ سيوك .
رفع شاب ذو شعر مجعد يده.
[ لقد وصلت الآنسة شين سانغ-آه إلى منطقة الإنتظار للطابق الثاني .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ إنتهت مهمة البرنامج التعليمي الأولى ‹ الهروب من قاعة التجمع › ، عدد الناجين المتبقين : 12.]
[ إنتهت مهمة البرنامج التعليمي الأولى ‹ الهروب من قاعة التجمع › ، عدد الناجين المتبقين : 12.]
“….حسنا. ماذا بشأن الثانية؟ ”
[ لقد وصلت رسالة جديدة من المرشد .]
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ” إستمع إلي ، أنا أحاول أن أبقى ودودا مع كل المدعويين ، لا تكن غبيا و إبتعد .“
[ بدأت مهمة البرنامج التعليمي الثانية ‹ إختراق الفخاخ › ]
تحدث الشاب ذو الشعر المجعد بهدف مواساة الرجل العملاق ، لكن وجه العملاق الأصلع إستمر في إظهار مدى خيبة أمله بينما أبقى عينيه على الشاشة. أظهرت الشاشة سيول الذي كان يدخل المرفق عبر جسر المشاة الذي يربط بين المبنيين.
لقد سمعوا جميعا هذا الإعلان الجديد ، و في نفس الوقت إفتحت البوابة المتينة الموجودة في نهاية الممر تلقائيا ، يبدو أنه بغض النظر عن الوقت المتبقي ، سيتم بدأ المهمة التالية فور وصول جميع الناجين إلى منطقة الانتظار.
“كبيييا!”
في هذه اللحظة بالضبط تمت إعادة كتابة التاريخ.
تلوى كانغ سيوك من الألم على الأرض قبل أن يستخدم الحائط لدعم نفسه ثم وقف ، و بينما كان ممسكا ذراعه الملتوية نظر إلى سيول بنية قاتلة .
” أنا لا أطلب الكثير فقط إعتذري عن الأشياء التي قلتها سابقا في قاعة التجمع .“
” أنت….!“
“أوه … لم أتوقع أن أسمع منك هذا ، هل أنت صادقة ؟ ”
كان كانغ سيوك على وشك أن يقول شيئا لكن بعدها أدار كعوبه إستعدادا للمغادرة.
أصدر تذمرا بخيبة أمل بعد سماعه من الضجة المعدنية الصاخبة القادمة من الداخل. لقد ظن أن أحمقا بلا عقل كان يخطو مرارًا وتكرارًا على الفخاخ و يقوم بتنشيطها دون قصد. بعدها فتح الباب من أجل الدخول بينما كان يهز رأسه .
” حسنا سنرى ما سيحدث لاحقا يا إبن العاهرة الملعون ! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت شين سانغ-آه صوتها لأن كلام كانغ سيوك كان ساخرا حتى النهاية .
إلتقط كيسه ثم مر عبر الممر الجديد بعجالة ، و عند رؤية إنسحابه تراجع كل من يي هيونغ سيك و جيونغ مين وو بعيدا عن الأنظار .
” أنا من يقرر هذا و أيضا لقد نفذت وعدي .“
بعد ذلك غادرت يون سيورا التي كانت تراقب سيول بصمت .
في هذه اللحظة بالضبط تمت إعادة كتابة التاريخ.
” شكر…. شكرا لك ، شكرا جزيلا….“
في هذه اللحظة بالضبط تمت إعادة كتابة التاريخ.
سقطت دموع كثيفة من عيون شين سانغ-آه ثم بدأت بالنواح. و بجانبها خفض يي سونغ جين رأسه .
” توقفي عن تصعيب الأمور و إقتربي من هنا ، لقد رأيتني أدخل أشخاصا قبل لحظات صحيح ؟ أنا رجل من النوع الذي لا يخلف بوعوده .“
ومع ذلك ، فإن متلقي هذا الإمتنان سيول ، لم يكن يشعر بأن كل هذا جيد. كان يعلم أن أفعاله لم تصدر من إرادته الكاملة .
صاح كانغ سيوك بصوت عالٍ بينما ضغط على الزر ، و فور إنخفاض الحاجز هرع الثلاثة إلى الداخل ، أما يي سونغ جين فقد حدق في شين سانغ-آه لبعض الوقت قبل أن يعبر الحاجز بتثاقل .
غضبه الذي فشل في التهدئة دفعه إلى مزيد من الهيجان. لقد شعر و كأنه سيدمر و سيخرب و كل شيء.
إنزلق الحاجز مفتوحا.
[المرسل: المرشد.]
[1. أدخل إلى قاعة الدراسة “3-1” في الطابق الرابع للمبنى الرئيسي مرورا بالطابق الثالث الملحق قبل نفاذ الوقت.]
[الوقت المتبقي: 01:57:56]
لم تتوقع شين سانغ-آه أن يتصرف كانغ سيوك على هذا النحو لهذا إحمر وجهها كثيرا نتيجة لذلك. و أيضا باستثناء يي سونغ جين كان الثلاثة الآخرون ينظرون إليها بعيون مليئة باللوم و إحتوت نظراتهم عل بعض الضغط لهذا صكت أسنانها ثم تراجعت ثلاث أو أربع خطوات للوراء.
ساعتان ومهمة من نوع المهلة. بعد تأكيد تفاصيل المهمة التالية ، أشعت عيون سيول بضوء خطير.
” أيها الوغد ، هل تريد الموت؟ ماذا قالت لك تلك العاهرة حتى أصبحت أختك الجديدة أو شيء ما ؟ ”
“مه ، مهلا! إنتظر !”
..
مشى سيول إلى الأمام دون تردد ، بينما لحقه هيون سانغ مين على عجل وهو يحمل كيسين.
إنزلق الحاجز مفتوحا.
*
أظهرت شين سانغ-آه تعبيرا مذهولا بينما هرعت بشمل متعثر نحو منطقة الإنتظار و لم تفكر حتى بإرتداء سروالها ، بعد ذلك فقط أفلت سيول ذراع كانغ سيوك .
[المنطقة 1. بدأت المهمة الثانية الآن.]
كان كانغ سيوك يصفق بيديه بقوة وهو يضحك قبل أن يغلق فمه فجأة ، دون أن يدرك كان مغطا بظل أسود . *
أصدر صوت آلي إعلانا مصورا على شاشة ضخمة شبه شفافة بينما كان العديد من الرجال والنساء يجلسون أمام هذه الشاشة و هم يراقبون هذه الإجراءات المكشوفة.
لم يكن قديسا أو رجل عدالة ، مثل معظم الأشخاص لم يكن يرغب في التدخل في شؤون الأشخاص الآخرين ، حتى لو رأى شيئا إعتبره ظلما سوف يعبس فقط و يفكر ” هل هذا أكثر من اللازم ؟ ”
“إنها المهمة الثانية فقط ولكن … اللعنة ، سأفقد عقلي بهذا المعدل. ”
“مه ، مهلا! إنتظر !”
“24 شخصا ماتوا في المرحلة الأولى؟ كيف يمكن ان يكون هذا منطقيا ؟ لماذا جميعهم قمامة ملعونة هذه المرة؟ ”
ما لم يكن شخصا يعرفه ، لن يساعد سيول شخصا غريبا شخصيا أو يفعل شيئا ما من أجل شخص غريب .
عندما صرخ رجل عملاق أصلع بغضب ، تذمرت إمرأة ترتدي فستانا أرجوانيا كانت جالسة بحانبه بتعاسة. لكن عندما سقطت عليهم نظرة جليدية لإمرأة أخرى ترتدي بدلة رسمية كانت جالسة في المقدمة أغلق الاثنان أفواههما بسرعة كبيرة.
عند سماع كلماته حول الوفاء بالوعود ، شعرت شين سانغ-آه بشعور قوي من الشك و عدم اليقين ، لكن عندما فكرت في المصاعب التي مرت بها من أجل الوصول إلى هنا ، لم تستطع حتى تخيل العثور على مسار آخر .
حقا الآن. بهذا المعدل سيصبح إسم “المنطقة 1″ أضحوكة ضخمة. بما أن تقييم مارس الشامل سيء هكذا ، كيف يفترض بنا الصمود إلى ما بعد سبتمبر؟ ”
لسبب غريب وجد صعوبة في مقابلة نظرة سيول ، حتى كراته بدت و كأنها تقلصت قليلا ، لم يرد الإعتراف بذلك لكن كانغ سيوك كان خائفا ، كان الأمر و كأنه أمام خيار لتجاوز حد لا ينبغي حتى التفكير بتحاوزه في المقام الأول .
لم يستطع العملاق الأصلع التحمل وأضاف جملتين إضافيتين ، لكن خوفًا من أن تحدق به تلك المرأة التي ترتدي بدلة رسمية بسخط مرة أخرى ، فقد وجه انتباهه نحوها بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 16 دقيقة ، 24 ثانية …
” هل يعرف أي شخص ماذا حدث في المناطق الأخرى؟ هل سمع شخص ما شيئا ما؟ ”
كانت النتيجة بأكملها معروضة هناك. في اللحظة التي تم فيها إرسال الرماح القادمة من اليمين و اليسار محلقة ، إخترق الرمح القادم من السقف عبر سيول و ثقب الأرض. وقفت المرأة التي كانت ترتدي فستانا أرجوانيا غريزيا وشدت قبضاتها بترقب .
“أنا.”
هذا كثير جدا.
رفع شاب ذو شعر مجعد يده.
كثير جدا.
” لقد سمعت شيئًا عندما كنت بالخارج … وفقا لسرعة التصفية، لقد سمعت أن المنطقة الثانية و المنطقة السابعة إحتلوا المرتبة الأول. ”
أهدر الرجل الكبير الأصلع حوالي 15 دقيقة في التدخين خارجا . و عندما كان على وشك الدخول إلى الغرفة مرة أخرى …
” الثانية و السابعة ؟ يمكنني تقبل أمر الأوروبيين ، لكن ما خطب أولئك الأوغاد الصينيين؟ ”
“رائع ، هل هي وحش؟ حقا لقد وجدت أوروبا شتلات جيدة هذه المرة. ماذا عن البقية؟”
“ما فائدة هذا السؤال حتى؟ أنت تعرف بالفعل نوع الحيل القذرة التي يستخدمونها هناك. يتآمر ضيوفهم جميعا معًا وبمجرد بدء البرنامج التعليمي يأخذون متعاقدا كرهينة . أنا متأكد من أنهم ينجحون بالمهام عبر التضحية بالمتعاقدين كلما دعت الضرورة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت تبكين ؟ مهلا لا يجب عليك البكاء الآن ، أنت الآن~ ، يجب عليك خلع ملابسك و الرقص لي قبل أن….“
أصدر العملاق الأصلع تذمرا.
” هل يعرف أي شخص ماذا حدث في المناطق الأخرى؟ هل سمع شخص ما شيئا ما؟ ”
“….حسنا. ماذا بشأن الثانية؟ ”
[المنطقة 1. بدأت المهمة الثانية الآن.]
“سمعت أنها نموذج للكمال. فتاة فرنسية تسمى أوديلات دلفين كانت نجمة العرض بإستخدام مهاراتها النقية فقط و أيضا قتلها للشبح أمام الجميع بإستخدام مكافأة البدء التي حصلت عليها خلال المهمة الأولى أثبت أنه كان العامل الحاسم “.
أصدر تذمرا بخيبة أمل بعد سماعه من الضجة المعدنية الصاخبة القادمة من الداخل. لقد ظن أن أحمقا بلا عقل كان يخطو مرارًا وتكرارًا على الفخاخ و يقوم بتنشيطها دون قصد. بعدها فتح الباب من أجل الدخول بينما كان يهز رأسه .
“هاه. ما هي رتبتها ؟ ”
إنفتحت عيون شين سانغ-آه من صدمة قبل أن تصرخ برعب ثم تعثرت للأمام بطريقة خرقاء .
“فضية. و أيضًا بمجرد أن بدأت المهمة الثانية ، نجحت في فتح المسار المؤدي إلى قااعة الكمبيوتر الدراسية. لقد إكتسحت كل شيء في طريقها أعتقد أنها لم تأخذ أكثر من ساعة حتى النهاية ، ربما 50 دقيقة كحد أعلى ؟ ”
“فضية. و أيضًا بمجرد أن بدأت المهمة الثانية ، نجحت في فتح المسار المؤدي إلى قااعة الكمبيوتر الدراسية. لقد إكتسحت كل شيء في طريقها أعتقد أنها لم تأخذ أكثر من ساعة حتى النهاية ، ربما 50 دقيقة كحد أعلى ؟ ”
“رائع ، هل هي وحش؟ حقا لقد وجدت أوروبا شتلات جيدة هذه المرة. ماذا عن البقية؟”
رفع كانغ سيوك رأسه بغطرسة .
“نتائج المنطقة الخامسة لائقة … لكن كان لديهم أسبقية بثلاثين دقيقة في المهمة الثانية مقارنة بنا ، لذلك حدث هذا . ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت تبكين ؟ مهلا لا يجب عليك البكاء الآن ، أنت الآن~ ، يجب عليك خلع ملابسك و الرقص لي قبل أن….“
تذمر العملاق مرة أخرى.
عضت شينغ سانغ-آه شفتها السفلى لدرجة تشكل أثر أسنان واضح على شفتها ثم تمتمت داخليا ” إبن العاهرة المجنون ” .
” اللعنة عليه ، بهذا المعدل لن يكون لدينا شخص متبقي في نهاية البرنامج التعليمي. ”
” حسنا سنرى ما سيحدث لاحقا يا إبن العاهرة الملعون ! “
” محال لا تنسى ، لدينا رتبة ذهبية ، يبدو أنه حتى يمتلك يوميات الطالب المجهول. بالتأكيد سيكون قادرًا على إنهائها دون أي مشاكل. ”
” محال لا تنسى ، لدينا رتبة ذهبية ، يبدو أنه حتى يمتلك يوميات الطالب المجهول. بالتأكيد سيكون قادرًا على إنهائها دون أي مشاكل. ”
“هل تعتقد ذلك؟”
“….”
“أقصد أنه طرد ذلك الشبح عبر النظر إليه فقط ، هل أنا محق ؟”
إلتقط كيسه ثم مر عبر الممر الجديد بعجالة ، و عند رؤية إنسحابه تراجع كل من يي هيونغ سيك و جيونغ مين وو بعيدا عن الأنظار .
تحدث الشاب ذو الشعر المجعد بهدف مواساة الرجل العملاق ، لكن وجه العملاق الأصلع إستمر في إظهار مدى خيبة أمله بينما أبقى عينيه على الشاشة. أظهرت الشاشة سيول الذي كان يدخل المرفق عبر جسر المشاة الذي يربط بين المبنيين.
” إذا فلتسرعي بحق الجحيم ، سأمهلك عشرة ثواني من أجل أن تخلعي سروالك ، إبدئي الآن .“
“مهلا ، ألا يبدو هذا الرجل غاضبًا قليلاً الآن؟ بحق الجحيم؟ ما خطبه فجأة؟ ”
بعدها إهتز حسدها بسبب الشعور المتأخر بالإهانة قبل أن تتشكل على حواف عينيها دموع جاهزة للسقوط في أي لحظة .
أصدر الشباب ذو الشعر المجعد صوتًا صاخبا بشكل متفاجئ.
” …ماذا ؟ “
كما بين إسم المهمة ، ليس من المفترض معاملة الموقع المخصص لـ “اختراق الفخاخ” مثل حديقة، ومع ذلك لم تتزحزح عيون سيول عن شاشة هاتفه بينما تجول ببساطة في الموقع .
مشى سيول إلى الأمام دون تردد ، بينما لحقه هيون سانغ مين على عجل وهو يحمل كيسين.
“… هل يمكننا حقا الوثوق برجل كهذا؟”
“ما هو الجنون؟”
خاطب العملاق الأصلع المرأة التي كانت ترتدي بدلة رسمية.
عندما بدأ كانغ سيوك بالعد فعليا ، لم يكن لدى شين سانغ-آه أي خيار آخر غير فك أزرارها ، و عندما كانت على وشك إنزال سروالها ترددت لكن بعد أن سمعت العد السريع أنزلت سروال الجينز بأكمله لأسفل بينما كانت ترتعش مثل ورقة تعصفها الرياح .
” قولي شيئا يا كيم هانا”.
*
“أغلق فمك اللعين ، هل فهمت ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو ميت؟ لا ، هل فقدناه؟
كان صوت كيم هانا مليئا بالغضب بشكل واضح ، بينما أدرك الرجل العملاق على الفور أنه إذا حاول استفزازها مرة أخرى ، سيضطر لتلقي النهاية المؤلمة الناجمة عن هيستيريا العانس غير المتزوجة .
أظهرت شين سانغ-آه تعبيرا مذهولا بينما هرعت بشمل متعثر نحو منطقة الإنتظار و لم تفكر حتى بإرتداء سروالها ، بعد ذلك فقط أفلت سيول ذراع كانغ سيوك .
لعق العملاق شفتيه كما لو أنه وجد أن الأمر برمته غير مرضٍ قبل أن ينهض من مقعده. إنه يفضل الخروج لتدخين سيجارة على البقاء هنا و تعكير مزاجه بسبب ما كان يحدث على الشاشة .
ما لم يكن شخصا يعرفه ، لن يساعد سيول شخصا غريبا شخصيا أو يفعل شيئا ما من أجل شخص غريب .
نجلس هنا ونغضب في ما كان يحدث على الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدر صوت آلي إعلانا مصورا على شاشة ضخمة شبه شفافة بينما كان العديد من الرجال والنساء يجلسون أمام هذه الشاشة و هم يراقبون هذه الإجراءات المكشوفة.
*
” عمل جيد الآن يمكنك الذهاب للبحث عن مسار آخر أو شيئ ما ، حظا سعيدا .“
أهدر الرجل الكبير الأصلع حوالي 15 دقيقة في التدخين خارجا . و عندما كان على وشك الدخول إلى الغرفة مرة أخرى …
لسوء حظها أثرت تلك اللحظة عندما إلتقت مجموعتها بالوحش بشدة على عقلها ، ماذا لو نزلت لأسفل الدرج و إنتهى بها المطاف بلقاء الوحش مجددا…؟
كلانج! كلانج!
“… هل يمكننا حقا الوثوق برجل كهذا؟”
أصدر تذمرا بخيبة أمل بعد سماعه من الضجة المعدنية الصاخبة القادمة من الداخل. لقد ظن أن أحمقا بلا عقل كان يخطو مرارًا وتكرارًا على الفخاخ و يقوم بتنشيطها دون قصد. بعدها فتح الباب من أجل الدخول بينما كان يهز رأسه .
“لا تضيع وقتك. ألم أخبرك؟ أنا فقط من يستطيع فتح الحاجز “.
كلانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ إنتهت مهمة البرنامج التعليمي الأولى ‹ الهروب من قاعة التجمع › ، عدد الناجين المتبقين : 12.]
بعدها أمال رأسه متساءلا عما إذا كانت عيناه تخدعانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ، ألا يبدو هذا الرجل غاضبًا قليلاً الآن؟ بحق الجحيم؟ ما خطبه فجأة؟ ”
في الحقيقة ، لم تكن المهمة الثانية صعبة على الإطلاق لشخص مثل هذا الرجل الأصلع. سيتمكن إبن الأرض المدرب تدريباً عالياً من إكمالها في غضون 30 دقيقة حتى لو أخذ وقته بفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ستفعلين ؟ قد يظهر ذلك الوحش قريبًا ، كما تعلمين~. ”
ومع ذلك ، فإن الأشخاص الذين يقومون بالمهمة في الوقت الحالي لم يكونوا أبناء أرض مدربين ولكن مجموعة من المدنيين الضعفاء ، هؤلاء الأشخاص لم يختبروا حربًا مناسبة.
لقد سمعوا جميعا هذا الإعلان الجديد ، و في نفس الوقت إفتحت البوابة المتينة الموجودة في نهاية الممر تلقائيا ، يبدو أنه بغض النظر عن الوقت المتبقي ، سيتم بدأ المهمة التالية فور وصول جميع الناجين إلى منطقة الانتظار. “كبيييا!”
كان محتوى هذه المهمة بسيطًا جدا – إيقاف تنشيط الفخاخ المختلفة من خلال تلبية مجموعة من الشروط مسبقًا. أو ترك سيدة الحظ تقرر. كان ينبغي أن يكون هذا هو الحال. ومع ذلك….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ما الذي تنتظرينه ؟ كما قلت يمكنك أن تنقلعي أيتها العاهرة إذا لم ترغبي بفعل ذلك .“
“إنه يتهرب ، ويمنعهم و يشتتهم ؟!”
لقد سمعوا جميعا هذا الإعلان الجديد ، و في نفس الوقت إفتحت البوابة المتينة الموجودة في نهاية الممر تلقائيا ، يبدو أنه بغض النظر عن الوقت المتبقي ، سيتم بدأ المهمة التالية فور وصول جميع الناجين إلى منطقة الانتظار. “كبيييا!”
لم يقم سيول بهذه الإجراءات فحسب بل حتى نشط الفخاخ التي لم يتم تفعيلها بعد. كان يتقدم إلى الأمام بينما … يدمر كل شيء. كان الأمر مثل النظر إلى أحد أبناء الأرض و ليس مدنيًا عاجزًا.
أصدر الشباب ذو الشعر المجعد صوتًا صاخبا بشكل متفاجئ.
إرتسمت نظرة كفر على وجه الرجل الأصلع وهو يقترب بسرعة من الشاشة. في الوقت نفسه إنطلقت ثلاثة رماح معدنية حادة نحو سيول من السقف و من الجانبين الأيمن و الأيسر.
كان صوت كيم هانا مليئا بالغضب بشكل واضح ، بينما أدرك الرجل العملاق على الفور أنه إذا حاول استفزازها مرة أخرى ، سيضطر لتلقي النهاية المؤلمة الناجمة عن هيستيريا العانس غير المتزوجة .
كلانج! كلانج !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو ميت؟ لا ، هل فقدناه؟
لم يكن معروفًا من أين حصل سيول على عارضة فولاذية ، ولكن بغض النظر عن ذلك فقد أدارها مثل العجلة ؛ و بعدها بسرعة تمكن الجمهور من سماع صوت نشاز الصلصلة المعدنية و أيضا رأوا خفقان شعاع ضوء فضي على الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ، ألا يبدو هذا الرجل غاضبًا قليلاً الآن؟ بحق الجحيم؟ ما خطبه فجأة؟ ”
كانت النتيجة بأكملها معروضة هناك. في اللحظة التي تم فيها إرسال الرماح القادمة من اليمين و اليسار محلقة ، إخترق الرمح القادم من السقف عبر سيول و ثقب الأرض. وقفت المرأة التي كانت ترتدي فستانا أرجوانيا غريزيا وشدت قبضاتها بترقب .
” ماذا ؟ هل ستضربني ؟ حسنا قم ذلك ، إذا أراد صاحب الرتبة الذهبية نيم ضربي ، فسوف يتلقى هذا المنخفض ذو الرتبة الفضية الضرب بطاعة ، لا ؟ “….”
“هل هو ميت؟ لا ، هل فقدناه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” شكر…. شكرا لك ، شكرا جزيلا….“
“لا ، لقد تهرب”.
“فضية. و أيضًا بمجرد أن بدأت المهمة الثانية ، نجحت في فتح المسار المؤدي إلى قااعة الكمبيوتر الدراسية. لقد إكتسحت كل شيء في طريقها أعتقد أنها لم تأخذ أكثر من ساعة حتى النهاية ، ربما 50 دقيقة كحد أعلى ؟ ”
راقب الرجل الأصلع الإجراءات عن كثب ، ثم أعلن بكل ثقة .
تلوى كانغ سيوك من الألم على الأرض قبل أن يستخدم الحائط لدعم نفسه ثم وقف ، و بينما كان ممسكا ذراعه الملتوية نظر إلى سيول بنية قاتلة .
أنا متأكد من ذلك ، لقد صفع بعيدًا عن الرماح القادمة من كلا الجانبين ، وكان على وشك فعل نفس الشيء مع الرمح القادم من السقف ، لكن … “.
إنقض يي سونغ جين فجأة على كانغ سيوك. ومع ذلك لا يمكن حتى تسميته قتالا منذ البداية ، تم كبح الفتى الصغير بسهولة من قِبل يي هيونغ سيك وجيونغ مين وو ، ولم يتمكن إلا من التحديق في كانج سيوك بغضب.
“لكن ماذا ؟”
” إخلعي ملابسك ، آه أنا رجل لطيف لذلك سأدعكي تحتفظين بسروالك الداخلي ، هل هذا جيد ؟ “
“…. لا أعرف ، بدا الأمر كما لو أن جسده لم يستطيع مواكبة ما يريد القيام به. مهما يكن ، لقد رأيته بالتأكيد يميل رأسه بعيدًا عن المسار … أوي ، كيم هانا! فقط ما الأمر مع هذا الرجل ؟! ”
بعد أن إتخذت قرارها إستدرات لمواجهته.
بدا الرجل الأصلع مصدوما من كلماته و نادى متأخرا كيم هانا.
بعدها إهتز حسدها بسبب الشعور المتأخر بالإهانة قبل أن تتشكل على حواف عينيها دموع جاهزة للسقوط في أي لحظة .
بقيت كيم هانا هادئة لفترة طويلة قبل أن تفتح فمها فجأة.
لسوء حظها أثرت تلك اللحظة عندما إلتقت مجموعتها بالوحش بشدة على عقلها ، ماذا لو نزلت لأسفل الدرج و إنتهى بها المطاف بلقاء الوحش مجددا…؟
“بالنسبة للمهمة الثانية … ما هو الرقم القياسي لأسرع وقت إنتهاء ؟ ”
“لا تضيع وقتك. ألم أخبرك؟ أنا فقط من يستطيع فتح الحاجز “.
” رقم قياسي؟ تقصدين وقت سونغ سي هيون نيم الأسطوري 29 دقيقة و 38 ثانية؟ ”
” حسنا سنرى ما سيحدث لاحقا يا إبن العاهرة الملعون ! “
مم ، مم. هز رأسه العملاق الأصلع رأسه كما لو كان فخورًا بشيء ما. وفي الوقت نفسه خفضت كيم هانا رأسها ، و أخيرا ، بدأت في فرك وجهها كما لو أنها شعرت بالإرهاق الشديد فجأة.
قام بفرك ذقنه بينما فحصها بنظرة فاسقة ، لم تمتلك شين سانغ-آه جاذبية نقية مثل يي سيول-آه لكن كانت بشرتها شاحبة و ناعمة و كان صدرها مثيرا جدا.
“….هذا جنون.”
“مه ، مهلا! إنتظر !”
“ما هو الجنون؟”
” لا لا ،لقد كان من الواضح لأي شخص شاهدك أنك لست صادقة ، علاوة على ذلك أنا لست من النوع الذي يصدق الإعتذار الذي يخرج من فم الشخص.“
[تم إنهاء المهمة الثانية للمنطقة 1.]
” إخلعي ملابسك ، آه أنا رجل لطيف لذلك سأدعكي تحتفظين بسروالك الداخلي ، هل هذا جيد ؟ “
أصبحت تعبيرات كل الحاضرين مصعوقة بسبب الإعلان المفاجئ.
[ بدأت مهمة البرنامج التعليمي الثانية ‹ إختراق الفخاخ › ]
16 دقيقة ، 24 ثانية …
تلوى كانغ سيوك من الألم على الأرض قبل أن يستخدم الحائط لدعم نفسه ثم وقف ، و بينما كان ممسكا ذراعه الملتوية نظر إلى سيول بنية قاتلة .
في هذه اللحظة بالضبط تمت إعادة كتابة التاريخ.
” لكن تذكر هذا ، كلما حاولت التباهي ستنقص رغبتي في فتح الحاجز… ككك! “ توواتش!
“أقصد أنه طرد ذلك الشبح عبر النظر إليه فقط ، هل أنا محق ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
