تغيير الهدف.
1219: تغيير الهدف.
1219: تغيير الهدف.
في بحر الضباب، الذي لم تغمره الحرب، بدأت المستقبل ببطء في الإبحار باتجاه البحر الهائج وسط قافلة من السفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لا تشا جزيرة مخفية إلى حد ما في بحر الضباب. أخفت قصر ملكة الغوامض، معروفة أيضًا باسم “مدينة الزمرد”.
لم يكن لدى أدميرالة النجوم كاتليا الكثير لتفعله مؤخرًا. كل ما كان عليها أن تفعله هو انتظار رد نظام الزاهد موسى على طلبها. وبينما كانت تتجول على سطح السفينة، استمتعت بضوء الشمس الذي سطع عبر الضباب الرقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمع عدد من سكان مدينة القمر بقلق عند المدخل، ووجهوا أنظارهم إلى الشرق من وقت لآخر.
بمسحة من نظرتها، رأت فرانك لي.
“لذلك، أيتها القبطانة، لن أكون درويد بعد الآن. أريد أن أصبح كيميائيًا كلاسيكيًا!”
كان هذا الزميل الأول لللمستقبل، ثاني أهم شخص في قراصنة النجوم، يرتدي سروالًا أزرق فاتح وقميصًا أبيض مع الأزرار العلوية غير مغلقة، كاشفاً عن شعر صدره البني الكثيف. كان مثل دب عملاق إنساني.
“قبطانة!” لاحظها فرانك ونظر إليها بترقب، كما لو كان ينتظر من أدميرالة النجوم هذه الإجابة على أسئلته.
وقف عند مقدمة القارب ناظرا في المسافة. لم يكن معروف ما الذي كان يفكر فيه، لكنه بدا مكتئب لحد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يحين الوقت، حتى لو كان لديها أي تقدم، يمكنها إخبار فرانك لي بأنها حاولت دون جدوى.
تباطأت كاتليا قسريًا قليلاً بينما استدارت لدخول المقصورة.
1219: تغيير الهدف.
“قبطانة!” لاحظها فرانك ونظر إليها بترقب، كما لو كان ينتظر من أدميرالة النجوم هذه الإجابة على أسئلته.
كررت كاتليا الجملة عدة مرات قبل أن تلتف زوايا فمها بشكل لا إرادي.
توقفت شخصية كاتليا مؤقتًا وهي تعدل النظارات الثقيلة على أنفها وسألت بطريقة تبدو عرضية، “ما الذي تشعر بالحيرة تجاهه؟”
‘هناك أيضًا إمكانية لجذب ملك ملائكة مباشرةً…’
فكر فرانك في كيفية صياغة سؤاله وأجاب بطريقة جادة، “أنا أعيد تقييم الاختراعات والإبداعات التي صنعتها على مر السنين.”
ماعدا عن امتلاك قديس الظلام لخاصية التسلسل 4 الملك الشامان، لم يكن بإمكان إملين وايت التفكير إلا في خيار واحد آخر:
“…ما هي أرائك؟” سألت كاتليا بشكل تعاوني.
“الشيء الأكثر أهمية هو أن الأشياء التي قمت بصنعها لا تزال تفتقد أهم شيء.”
أومأ فرانك برأسه وقال في حزن، “هناك أمور كثيرة يجب أن أعيد النظر فيها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإله، الإله هنا ليخلصنا…” بدأت تبكي. لقد كانت صرخة حزينة وحَرة بينما أطلقت مشاعرها.
“الشيء الأكثر أهمية هو أن الأشياء التي قمت بصنعها لا تزال تفتقد أهم شيء.”
ذهبت الرسالة إلى الرسول قبل تسليمها إلى فورس. سوف تقوم فورس بنقلها إلى جيرمان سبارو أو طلب مساعدة السيد الأحمق في تجمع التاروت.
كانت كاتليا في حيرة، لكنها لم تتمنى أن تسأل أكثر. في النهاية، ما زالت قد تمسكت بفكرة تحمل المسؤولية عن جميع أفراد الطاقم في المستقبل. لقد فكرت وقالت: ‘ما هي؟’
‘… قد لا يحدث هذا حتى عندما تصل نهاية العالم… بما أن السلف قد *أوكلت* إليّ المهمة المهمة المتمثلة في إنقاذ العرق، فلماذا لم *ترتب* كل هذه الأمور؟ لقد تم هضم جرعة الباحث القرمزي خاصتي منذ شهور… هل يمكن أن يكون ذلك اختبارًا آخر؟’ فكر إملين في نفسه بصمت لبضع ثوانٍ قبل أن يسأل بعناية، “إذا حصلت على خاصية إيرل من مصادر خارجي، فهل سيساعدني العرق في إعداد الطقس؟”
أصبح تعبير فرانك جدي على الفور.
…
“كلهم يفتقرون إلى النفوس!”
“أنا أفهم المشكلة. إنها، ما أريد صنعه قد تجاوز حدود قدرات الدرويد.”
“إنه لأمر جيد أنه ليس للشعير والعنب والفطر أي أرواح…” نصحت كاتليا دون وعي قبل أن تقول، “هذا ليس شيئًا يمكنك الانخراط فيه الآن. أنت بالتسلسل 5 درويد فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبقى إملين أكثر من ذلك. غادر فيلا أودورا واستقل عربة إلى مقر إقامته.
أضاءت عينا فرانك عندما سمع ذلك وهو ينفجر، “لقد فهمت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمع عدد من سكان مدينة القمر بقلق عند المدخل، ووجهوا أنظارهم إلى الشرق من وقت لآخر.
عبست كاتليا بشكل غير إرادي.
أما الأب أوترافسكي، فقد أمضى نصف شهر في زنزانة خلف بوابة تشانيس. قضى باقي الشهر في غرفة بالطابق العلوي لكاتدرائية القديس صموئيل، مع رئيس أساقفة باكلوند بالغرفة المجاورة. هذا الترتيب تكرر مرارا وتكرارا.
“فهمت ماذا؟”
“إذا كنتِ متفرغة في أي وقت، يمكنك القدوم إلى لا تشا بتخفي.”
لم يعد فرانك مكتئبًا بعد الأن.
عادت إلى كابينة القبطان. قبل أن تفكر في ما حدث للتو، رأت رسالة على المكتب الذي به آلة السدس النحاسية.
“أنا أفهم المشكلة. إنها، ما أريد صنعه قد تجاوز حدود قدرات الدرويد.”
ما لم يكن فرانك يعرفه هو أن الرسائل التي كتبها خلال نصف العام الماضي قد مرت بعملية معقدة إلى حد ما:
“لذلك، أيتها القبطانة، لن أكون درويد بعد الآن. أريد أن أصبح كيميائيًا كلاسيكيًا!”
كانت هذه الإجابة ضمن توقعات إملين. نظر إلى البارون كوزمي وأومأ برأسه قليلاً.
كان هذا هو التسلسل 4 من مسار الزارع، نقطة البداية لنصف إله.
“بعبارة أخرى، ما دام أي كونت سيموت، سيكون دوري؟”
تجمد تعبير كاتليا لبضع ثوانٍ قبل أن تتخذ وضعية القبطان ونصف إله. أومأت برأسها وقالت، “وجود هدف هو شيء جيد، لكن عليك أن تفهم مدى صعوبة ذلك.”
لذلك، لم يكن من السهل على الأشخاص العاديين التقدم إلى البارون أو أن يصبحوا فيسكونت. إما أنهم انتظروا موت النبلاء الحاليين، أو أنهم سيحصلون عليها من مصادر خارجية. وإلا، فسيتعين عليهم تقديم مساهمات كافية والحصول على الميراث الثمين.
تحت هذه الكلمات، أرادت منه ألا يحمل أي آمال وألا يأخذ هذا الهدف على محمل الجد.
في بحر الضباب، الذي لم تغمره الحرب، بدأت المستقبل ببطء في الإبحار باتجاه البحر الهائج وسط قافلة من السفن.
أومأ فرانك لي برأسه بشدة بعد تلقيه “التشجيع”.
سواء كان ذلك مصاصي الدماء الاصطناعيين من مدرسة الحياة للفكر أو عابدي القمر البدائي الذين كانوا موجودين في الأصل في القارة الجنوبية، كانوا الآن جزءًا من مدرسة روز للفكر.
“سأبذل قصارى جهدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو ترتيبي؟” عبس إملين أولاً قبل أن يريح حاجبيه لمنع شغفه من الظهور.
لمنع فرانك لي من التصرف بتهور، قررت كاتليا أن تأخذ تقدم الأمر في يديها.
سعل كوزمي ونظف حنجرته.
“سأساعدك أيضًا”.
مدرسة روز للفكر!
عندما يحين الوقت، حتى لو كان لديها أي تقدم، يمكنها إخبار فرانك لي بأنها حاولت دون جدوى.
أضاءت عينا فرانك عندما سمع ذلك وهو ينفجر، “لقد فهمت!”
كان فرانك سعيدًا جدًا بينما شكر القبطانة من أعماق قلبه قبل المتابعة، “سأكتب أيضًا إلى جيرمان سبارو وأطلب منه المساعدة.ْ
لم يكن لدى أدميرالة النجوم كاتليا الكثير لتفعله مؤخرًا. كل ما كان عليها أن تفعله هو انتظار رد نظام الزاهد موسى على طلبها. وبينما كانت تتجول على سطح السفينة، استمتعت بضوء الشمس الذي سطع عبر الضباب الرقيق.
“إنه صديقي العزيز!”
أومأ فرانك لي برأسه بشدة بعد تلقيه “التشجيع”.
ما لم يكن فرانك يعرفه هو أن الرسائل التي كتبها خلال نصف العام الماضي قد مرت بعملية معقدة إلى حد ما:
في بحر الضباب، الذي لم تغمره الحرب، بدأت المستقبل ببطء في الإبحار باتجاه البحر الهائج وسط قافلة من السفن.
ذهبت الرسالة إلى الرسول قبل تسليمها إلى فورس. سوف تقوم فورس بنقلها إلى جيرمان سبارو أو طلب مساعدة السيد الأحمق في تجمع التاروت.
كان هذا لأنهم كانوا قلقين من أنه إذا بقي الأب أوترافسكي خلف بوابة تشانيس لفترة طويلة من الزمن، فسوف يعاني من ضرر لا يمكن إصلاحه. في ظل هذا الوضع المتوتر، كانت كنيسة الليل الدائم ترغب في ترك بعض الوقت الاحتياطي حتى يتمكنوا من استغلال هذه الفرصة للتعبير عن حسن نيتهم وبدء المفاوضات.
دفعت كاتليا نظارتها السميكة مرةً أخرى، ودون كلمة أخرى، استدارت ودخلت المقصورة.
كان فرانك سعيدًا جدًا بينما شكر القبطانة من أعماق قلبه قبل المتابعة، “سأكتب أيضًا إلى جيرمان سبارو وأطلب منه المساعدة.ْ
عادت إلى كابينة القبطان. قبل أن تفكر في ما حدث للتو، رأت رسالة على المكتب الذي به آلة السدس النحاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ما هي أرائك؟” سألت كاتليا بشكل تعاوني.
كانت كاتليا مسرورة. متجاهلةً استخدام قوى التجاوز الخاصة بها، سارت بسرعة والتقطت الرسالة وفتحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإله، الإله هنا ليخلصنا…” بدأت تبكي. لقد كانت صرخة حزينة وحَرة بينما أطلقت مشاعرها.
كان من برناديت. بعد تبادل بعض المجاملات البسيطة، كتبت:
أضاءت عينا فرانك عندما سمع ذلك وهو ينفجر، “لقد فهمت!”
“إذا كنتِ متفرغة في أي وقت، يمكنك القدوم إلى لا تشا بتخفي.”
بالطبع، كان هناك بالتأكيد بعض الأشخاص الذين طلبوا بالحرية. لم ينضموا إلى أي منظمة حتى الآن، لكن إما أنهم لم يكونوا في تسلسلا عليا، أو لم يكن لديهم معلومات كافية لتسريبها.
كانت لا تشا جزيرة مخفية إلى حد ما في بحر الضباب. أخفت قصر ملكة الغوامض، معروفة أيضًا باسم “مدينة الزمرد”.
كانت هذه الإجابة ضمن توقعات إملين. نظر إلى البارون كوزمي وأومأ برأسه قليلاً.
كررت كاتليا الجملة عدة مرات قبل أن تلتف زوايا فمها بشكل لا إرادي.
كانت كاتليا في حيرة، لكنها لم تتمنى أن تسأل أكثر. في النهاية، ما زالت قد تمسكت بفكرة تحمل المسؤولية عن جميع أفراد الطاقم في المستقبل. لقد فكرت وقالت: ‘ما هي؟’
…
1219: تغيير الهدف.
باكلوند، القسم الغربي، داخل فيلا عائلة أودورا.
مقارنةً بالتسلسلين الأولين، كان من الأصعب أن يصبح الفيسكونت إيرل. كان هذا لأن كونك سانغوين إيرل سيعني أنك نصف إله، ويمكنك أن تعيش بسهولة لأكثر من ألف عام. كان على أحفادهم الفيسكونتات أن يمروا عبر أجيال قبل أن يتمكنوا من انتظار فرصة وفاة إيرل.
قابل إملين وايت مرة أخرى البارون في منتصف العمر، السانغوين المحترم، كوزمي أودورا.
“الثاني عشر.”
“ماذا قال اللورد نيبس؟” تحكم إملين في عواطفه، وحاول بذل قصارى جهده ليبدو أقل حماسًا.
كانوا أقارب الأشخاص الذين قادهم رئيس الكهنة سابقا. كانوا أيضًا ممثلين لمعظم الناس في مدينة القمر.
نظر كوزمي إلى عيون إملين الحمراء الساطعة وقال: “لقد أرادني فقط أن أخبرك أن عرق السانغوين بأكمله لا يحتوي على أي خصائص تجاوز إيرل زائدة. لا يمكنك إلا انتظار موت إيرل حالي بسبب الشيخوخة أو حادث، ثم تركهم لميراثهم”.
“لذلك، أيتها القبطانة، لن أكون درويد بعد الآن. أريد أن أصبح كيميائيًا كلاسيكيًا!”
بالمقارنة مع البشر، كان لدى السانغوين عمر طويل. حتى بدون لقب نبيل، يمكن أن يعيش المواطن العادي لحوالي الثلاثمائة عام. في ظل هذه الظروف، يمكن أن يتراكموا ببطء ويحتلوا كل مستوى، مما يمنع أي فائض في خصائص التجاوز.
…
لذلك، لم يكن من السهل على الأشخاص العاديين التقدم إلى البارون أو أن يصبحوا فيسكونت. إما أنهم انتظروا موت النبلاء الحاليين، أو أنهم سيحصلون عليها من مصادر خارجية. وإلا، فسيتعين عليهم تقديم مساهمات كافية والحصول على الميراث الثمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ما هي أرائك؟” سألت كاتليا بشكل تعاوني.
مقارنةً بالتسلسلين الأولين، كان من الأصعب أن يصبح الفيسكونت إيرل. كان هذا لأن كونك سانغوين إيرل سيعني أنك نصف إله، ويمكنك أن تعيش بسهولة لأكثر من ألف عام. كان على أحفادهم الفيسكونتات أن يمروا عبر أجيال قبل أن يتمكنوا من انتظار فرصة وفاة إيرل.
“قبطانة!” لاحظها فرانك ونظر إليها بترقب، كما لو كان ينتظر من أدميرالة النجوم هذه الإجابة على أسئلته.
ولهذا السبب بالتحديد، طالما كان هناك شغر في منصب إيرل، فسيتم توزيعه على الفور ولن تكون “مخزنة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ما هي أرائك؟” سألت كاتليا بشكل تعاوني.
لخصائص البارون و الفيسكونت، كانت موجودة في خزينة السانغوين في شكل مكونات تجاوز و تحف أثرية، لكن الأرقام كانت قليلة ومتباعدة. كان لابد من إدارة كل منح بصرامة. لم يكن هناك حقًا أي خصائص إضافية للإيرل.
سرعان ما كانت لديه بعض الأفكار.
كانت هذه الإجابة ضمن توقعات إملين. نظر إلى البارون كوزمي وأومأ برأسه قليلاً.
كانوا أقارب الأشخاص الذين قادهم رئيس الكهنة سابقا. كانوا أيضًا ممثلين لمعظم الناس في مدينة القمر.
“بعبارة أخرى، ما دام أي كونت سيموت، سيكون دوري؟”
عادت إلى كابينة القبطان. قبل أن تفكر في ما حدث للتو، رأت رسالة على المكتب الذي به آلة السدس النحاسية.
“لا.” هز كوزمي رأسه. “على الرغم من أنك ساهمت كثيرًا، إلا أنك لم تصل إلى المركز الأول في قائمة الانتظار بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو ترتيبي؟” عبس إملين أولاً قبل أن يريح حاجبيه لمنع شغفه من الظهور.
“ما هو ترتيبي؟” عبس إملين أولاً قبل أن يريح حاجبيه لمنع شغفه من الظهور.
“فهمت ماذا؟”
سعل كوزمي ونظف حنجرته.
سرعان ما كانت لديه بعض الأفكار.
“الثاني عشر.”
على الرغم من أن إملين لم يكن مؤمنًا بالليل الدائم، وحتى أنه كان يكره الكاتدرائية إلى حد ما، فقد ذهب إلى كاتدرائية القديس صموئيل مرتين في الشهر لزيارة الأب أوترافسكي.
‘… قد لا يحدث هذا حتى عندما تصل نهاية العالم… بما أن السلف قد *أوكلت* إليّ المهمة المهمة المتمثلة في إنقاذ العرق، فلماذا لم *ترتب* كل هذه الأمور؟ لقد تم هضم جرعة الباحث القرمزي خاصتي منذ شهور… هل يمكن أن يكون ذلك اختبارًا آخر؟’ فكر إملين في نفسه بصمت لبضع ثوانٍ قبل أن يسأل بعناية، “إذا حصلت على خاصية إيرل من مصادر خارجي، فهل سيساعدني العرق في إعداد الطقس؟”
أومأ فرانك لي برأسه بشدة بعد تلقيه “التشجيع”.
“بالطبع!” زفر كوزمي وقال.
فكر فرانك في كيفية صياغة سؤاله وأجاب بطريقة جادة، “أنا أعيد تقييم الاختراعات والإبداعات التي صنعتها على مر السنين.”
لم يبقى إملين أكثر من ذلك. غادر فيلا أودورا واستقل عربة إلى مقر إقامته.
منذ أن أعلنت فينابوتر الحرب على لوين، لم يذهب أبدًا إلى كنيسة الحصاد. كان قد سمع من النجم فقط أن الباب قد حطم وسرقت أشياء كثيرة. لقد أصبحت مكانًا للمشردين.
منذ أن أعلنت فينابوتر الحرب على لوين، لم يذهب أبدًا إلى كنيسة الحصاد. كان قد سمع من النجم فقط أن الباب قد حطم وسرقت أشياء كثيرة. لقد أصبحت مكانًا للمشردين.
“فهمت ماذا؟”
أما الأب أوترافسكي، فقد أمضى نصف شهر في زنزانة خلف بوابة تشانيس. قضى باقي الشهر في غرفة بالطابق العلوي لكاتدرائية القديس صموئيل، مع رئيس أساقفة باكلوند بالغرفة المجاورة. هذا الترتيب تكرر مرارا وتكرارا.
بمسحة من نظرتها، رأت فرانك لي.
كان هذا لأنهم كانوا قلقين من أنه إذا بقي الأب أوترافسكي خلف بوابة تشانيس لفترة طويلة من الزمن، فسوف يعاني من ضرر لا يمكن إصلاحه. في ظل هذا الوضع المتوتر، كانت كنيسة الليل الدائم ترغب في ترك بعض الوقت الاحتياطي حتى يتمكنوا من استغلال هذه الفرصة للتعبير عن حسن نيتهم وبدء المفاوضات.
ما لم يكن فرانك يعرفه هو أن الرسائل التي كتبها خلال نصف العام الماضي قد مرت بعملية معقدة إلى حد ما:
على الرغم من أن إملين لم يكن مؤمنًا بالليل الدائم، وحتى أنه كان يكره الكاتدرائية إلى حد ما، فقد ذهب إلى كاتدرائية القديس صموئيل مرتين في الشهر لزيارة الأب أوترافسكي.
“سأساعدك أيضًا”.
‘أين يمكنني الحصول على خاصية إيرل…’ إملين، الذي شعر أنه تخلف ولربما لن يكون قادرًا على تحمل مسؤولية إنقاذ عرقه، نظر إلى الشوارع القاتمة بينما كان يفكر بجدية في كل الاحتمالات.
“سأساعدك أيضًا”.
سرعان ما كانت لديه بعض الأفكار.
“أنا أفهم المشكلة. إنها، ما أريد صنعه قد تجاوز حدود قدرات الدرويد.”
‘كانت السيدة الناسك قد ذكرت من قبل أن قديس الظلام، قديس نظام الشفق، قد رعى ملك شامان. هذا يتوافق مع خاصية إيرل. إذا كان بإمكاني اصطياد هذا النصف إله من مسار الراعي مثل قديس الأسرار، فسيتم حل المشكلة…’
“فهمت ماذا؟”
‘ومع ذلك، بعد الدرس السابق، ربما لن يقع قديس الظلام في الفخ بهذه السهولة…’
نظر كوزمي إلى عيون إملين الحمراء الساطعة وقال: “لقد أرادني فقط أن أخبرك أن عرق السانغوين بأكمله لا يحتوي على أي خصائص تجاوز إيرل زائدة. لا يمكنك إلا انتظار موت إيرل حالي بسبب الشيخوخة أو حادث، ثم تركهم لميراثهم”.
‘هناك أيضًا إمكانية لجذب ملك ملائكة مباشرةً…’
تجمد تعبير كاتليا لبضع ثوانٍ قبل أن تتخذ وضعية القبطان ونصف إله. أومأت برأسها وقالت، “وجود هدف هو شيء جيد، لكن عليك أن تفهم مدى صعوبة ذلك.”
كان هذا شيئًا ناقشه الجميع في نادي التاروت. كان الاستنتاج أنهم كانوا يهاجمون نظام الشفق خلال العام الماضي، لذلك كان من الأفضل عدم استفزازهم أكثر.
“لذلك، أيتها القبطانة، لن أكون درويد بعد الآن. أريد أن أصبح كيميائيًا كلاسيكيًا!”
ماعدا عن امتلاك قديس الظلام لخاصية التسلسل 4 الملك الشامان، لم يكن بإمكان إملين وايت التفكير إلا في خيار واحد آخر:
“لا.” هز كوزمي رأسه. “على الرغم من أنك ساهمت كثيرًا، إلا أنك لم تصل إلى المركز الأول في قائمة الانتظار بعد.”
مدرسة روز للفكر!
“إذا كنتِ متفرغة في أي وقت، يمكنك القدوم إلى لا تشا بتخفي.”
سواء كان ذلك مصاصي الدماء الاصطناعيين من مدرسة الحياة للفكر أو عابدي القمر البدائي الذين كانوا موجودين في الأصل في القارة الجنوبية، كانوا الآن جزءًا من مدرسة روز للفكر.
‘يبدو أنهم يريدون أيضًا أنهم الحصول على شيء من مدرسة روز للفكر. ربما يمكنني التعاون معهم…’ أومئ إملين برأسه قليلاً.
بالطبع، كان هناك بالتأكيد بعض الأشخاص الذين طلبوا بالحرية. لم ينضموا إلى أي منظمة حتى الآن، لكن إما أنهم لم يكونوا في تسلسلا عليا، أو لم يكن لديهم معلومات كافية لتسريبها.
لم يكن لدى أدميرالة النجوم كاتليا الكثير لتفعله مؤخرًا. كل ما كان عليها أن تفعله هو انتظار رد نظام الزاهد موسى على طلبها. وبينما كانت تتجول على سطح السفينة، استمتعت بضوء الشمس الذي سطع عبر الضباب الرقيق.
عند التفكير في مدرسة روز للفكر، تذكر إملين شخصًا على الفور.
بالمقارنة مع البشر، كان لدى السانغوين عمر طويل. حتى بدون لقب نبيل، يمكن أن يعيش المواطن العادي لحوالي الثلاثمائة عام. في ظل هذه الظروف، يمكن أن يتراكموا ببطء ويحتلوا كل مستوى، مما يمنع أي فائض في خصائص التجاوز.
‘ماريك!’
“سأبذل قصارى جهدي!”
لقد مثل ماريك فصيل الاعتدال في مدرسة روز للفكر. كان الفصيل الذي قاوم شجرة الرغبة الأم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت كاتليا نظارتها السميكة مرةً أخرى، ودون كلمة أخرى، استدارت ودخلت المقصورة.
‘يبدو أنهم يريدون أيضًا أنهم الحصول على شيء من مدرسة روز للفكر. ربما يمكنني التعاون معهم…’ أومئ إملين برأسه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبقى إملين أكثر من ذلك. غادر فيلا أودورا واستقل عربة إلى مقر إقامته.
…
هذه المقيمة في مدينة القمر، والتي لم تكن مشوهة، إستطاعت أن تشعر بنظرة أخيها. لم تستطع إلا أن تفتح فمها، والدموع تنهمر على وجهها.
تجمع عدد من سكان مدينة القمر بقلق عند المدخل، ووجهوا أنظارهم إلى الشرق من وقت لآخر.
بمسحة من نظرتها، رأت فرانك لي.
كانوا أقارب الأشخاص الذين قادهم رئيس الكهنة سابقا. كانوا أيضًا ممثلين لمعظم الناس في مدينة القمر.
…
أخيرًا، مع وميض النيران، قرب رئيس الكهنة نيم روس ورفاقه من مدينة القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت هذه الكلمات، أرادت منه ألا يحمل أي آمال وألا يأخذ هذا الهدف على محمل الجد.
تقدم رجل ونظر إلى أخته. لفد لاحظ أنه كان لا يزال هناك آثار دموع على وجهها.
بالمقارنة مع البشر، كان لدى السانغوين عمر طويل. حتى بدون لقب نبيل، يمكن أن يعيش المواطن العادي لحوالي الثلاثمائة عام. في ظل هذه الظروف، يمكن أن يتراكموا ببطء ويحتلوا كل مستوى، مما يمنع أي فائض في خصائص التجاوز.
هذه المقيمة في مدينة القمر، والتي لم تكن مشوهة، إستطاعت أن تشعر بنظرة أخيها. لم تستطع إلا أن تفتح فمها، والدموع تنهمر على وجهها.
كررت كاتليا الجملة عدة مرات قبل أن تلتف زوايا فمها بشكل لا إرادي.
“الإله، الإله هنا ليخلصنا…” بدأت تبكي. لقد كانت صرخة حزينة وحَرة بينما أطلقت مشاعرها.
أصبح تعبير فرانك جدي على الفور.
منذ أن أعلنت فينابوتر الحرب على لوين، لم يذهب أبدًا إلى كنيسة الحصاد. كان قد سمع من النجم فقط أن الباب قد حطم وسرقت أشياء كثيرة. لقد أصبحت مكانًا للمشردين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات