فطر.
1217: فطر.
“حسنًا، سأقود هذا… الفريق غدًا.” أومأ نيم برأسه ووافق.
مدينة القمر.
على الرغم من أن مذاقهم للطعام قد تغير بعد أجيال، لم يستطع البشر التكيف مع الطعام المملوء بالسموم والجنون. كانوا لا يزالون يتوقون إلى السكر والدهون.
خرج العديد من البشر من المباني التي كانت قائمة بثبات بشكل غير عادي على الرغم من إمتلاكها لأسطح مرقطة. كان من الواضح أن بعضهم كان مشوه، في حين أن البعض الآخر كان قد طور بالفعل بعض الشذوذات.
‘اعطني اياه!’
نظر البشر إلى بعضهم البعض ولاحظوا بعض الارتباك على وجوه بعضهم البعض.
كانت كل خلاياهم تصرخ بجنون:
‘لا يزال هناك شهرين إلى ثلاثة أشهر قبل تضحية الشمس. لماذا دعا رئيس الكهنة الجميع إلى الساحة؟’
في النهاية، تدفقت دموع روس دون أن يدري وهو يغمغم بصوت مختنق بعمق، “هذا هو أفضل وأروع طعام أكلته على الإطلاق…”
‘هل يمكن أن يكون شيئ ما قد حدث؟’ امتلأ سكان مدينة القمر بالقلق والخوف والارتباك وهم يدخلون الساحة الوحيدة من كل شارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك جثث وحوش ملقاة حول النار. على هذه الجثث، كان هناك كل أنواع الأشياء الغريبة. كان بعضهم أبيض وممتلئ، كما لو كانوا سينزفون سوائل لحظة وخزهم. كان البعض منهم أسود اللون، بخطوط ملونة كالدم. بعضها كان مغطى بالبقع الذهبية، بينما كانت القمم بحجم الكف…
في هذه اللحظة، كانت المنصة العالية فارغة. لقد بدا وكأن الشخص الذي دعاهم لم يصل.
بعد أن خمدت المناقشات، ألقى سكان مدينة القمر بنظرات مرتابة ومقلقة على رئيس الكهنة.
اجتمع سكان مدينة القمر معًا بطريقة منظمة للغاية وفقًا لمناطقهم الخاصة، وتناقشوا فيما بينهم في همسات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أن يكون شيئ ما قد حدث؟’ امتلأ سكان مدينة القمر بالقلق والخوف والارتباك وهم يدخلون الساحة الوحيدة من كل شارع.
“لماذا ليس رئيس الكهنة هنا بعد؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد أن هدأت موجة الشك، قال نيم بصوت عميق وواضح، “لقد راجعتهم واستخدمت أيضًا التحف الأثرية المختومة. لم أجد أي شيء غير عادي في الوقت الحالي.”
“ألا يحب الانتظار على أن ينتظره الآخرون؟”
سأدعهم يبقون في البرج الأسود ويخضعون لمدة خمسة عشر يومًا على الأقل من الحجر الصحي.”
“ما الذي حدث بالضبط؟ لماذا جمع كل سكان المدينة عدا الحراس فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أن يكون شيئ ما قد حدث؟’ امتلأ سكان مدينة القمر بالقلق والخوف والارتباك وهم يدخلون الساحة الوحيدة من كل شارع.
…
بدت الصيحات بينما إندمجت المفاجأة والصدمة معًا في شيء مادي تقريبًا.
وسط الأصوات، في أعلى برج بالقرب من الساحة، انحنى رئيس الكهنة نيم على الحائط ونظر إلى الساحة من خلف الزجاج البلوري بتعبير ملتوي وهو يتحمل شيئًا ما.
مع قيادة روس وشركائه، وقف العديد من سكان مدينة القمر إلى الأمام، مشيرين إلى استعدادهم لتحمل المخاطر.
طفى شعره الأبيض المائل للرمادي بينما نمت مجموعة من الشعر الأسود القصير على وجهه. كانت ضلوعه وخصره تتلوى وتشكل رقعة منتفخة.
‘لا يزال هناك شهرين إلى ثلاثة أشهر قبل تضحية الشمس. لماذا دعا رئيس الكهنة الجميع إلى الساحة؟’
ستختفي هذه التغييرات غير الطبيعية وتظهر أحيانًا. كان الأمر كما لو أنه كان يعاني من الانتكاسات مرارًا وتكرارًا. كان وجوده كله شريرًا ومرعبًا.
كان هذا مصطلح عرفه جميع سكان مدينة القمر. تم رفع معنوياتهم على الفور بينما ألقوا انتباههم بعيدًا عن العناصر الموجودة فوق النار المشتعلة وألقوا بها في جيرمان سبارو.
بعد حوالي الدقيقة، هدأ أخيرًا. لقد أطلق نفسا طويلا ومسح العرق البارد على جبهته.
بعد ذلك، خف تعبيره ببطء بينما كشف تدريجياً عن إحساسه بالنشوة والسرور والشوق.
الآن، كان يقاوم الجنون الذي تراكم في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، مهما كان مسار التجاوز، كلما ارتفع التسلسل، كلما زاد الجنون والميول للاإنسانية. سيتجاوز هذا بشكل تدريجي إنسانية المرء. كان على المرء الاعتماد على المراسي الخارجية للحفاظ على التوازن.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ ألفي عام التي تواجه فيها مدينة القمر شخصًا غريبًا! بالطبع، كان هذا يشير إلى التفاعل البشري وليس الوحوش.
في العادة، لم تكن مثل هذه المواقف واضحة في التسلسلات 4 و التسلسلات 3. وعلى مستوى الملاك، حتى لو كان هناك ما يكفي من المراسي لتثبيتك، فإنك ستقع في الظلام من وقت لآخر. في الحالات السلبية والشاذة، كان على المرء أن يتحمل ويقاوم من تلقاء نفسه، في انتظار أن يهدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلهي!”
لقد كانوا مثل الوجود المقدس والموقر الذي قد يبدو غير مشكوك فيه بشكل طبيعي. يمكنهم الاستجابة للصلاة والدردشة بشكل طبيعي وحتى المزاح. ومع ذلك، في بعض الأحيان، لا يمكنهم إلا الاختباء في غرف مظلمة وفي الظل. ممزقين سطح جلدهم، وكاشفين عن الجانب الشرير الذي يظهر علامات الجنون.
نظر نيم حوله وقال مباشرةً “التقى فريق الصيد بقيادة عادل بغريب”.
نظرًا لأن نيم غالبًا ما كان يأكل لحم الوحش، فقد تراكمت لديه الكثير من السموم والفساد والجنون. أجبره هذا على تحمل هذا الألم على الرغم من كونه بالتسلسل 4.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘غريب!’ اتسعت عيون سكان مدينة القمر فجأة وكأنها صاعقة من الفراغ.
بالطبع، أولئك الذين لم يعرفوا طريقة التمثيل واعتمدوا على الوقت أو الحظ للتقدم إلى التسلسل 4 و التسلسل 3 سيتشاركون أيضًا في نفس المصير.
مع قيادة روس وشركائه، وقف العديد من سكان مدينة القمر إلى الأمام، مشيرين إلى استعدادهم لتحمل المخاطر.
بعد جمع نفسه، استدار وغادر الغرفة. بمساعدة باب وهمي، ظهر على المنصة العالية في منتصف الساحة.
بعد ذلك، خف تعبيره ببطء بينما كشف تدريجياً عن إحساسه بالنشوة والسرور والشوق.
بعد أن خمدت المناقشات، ألقى سكان مدينة القمر بنظرات مرتابة ومقلقة على رئيس الكهنة.
بالطبع، أولئك الذين لم يعرفوا طريقة التمثيل واعتمدوا على الوقت أو الحظ للتقدم إلى التسلسل 4 و التسلسل 3 سيتشاركون أيضًا في نفس المصير.
نظر نيم حوله وقال مباشرةً “التقى فريق الصيد بقيادة عادل بغريب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن نيم غالبًا ما كان يأكل لحم الوحش، فقد تراكمت لديه الكثير من السموم والفساد والجنون. أجبره هذا على تحمل هذا الألم على الرغم من كونه بالتسلسل 4.
‘غريب!’ اتسعت عيون سكان مدينة القمر فجأة وكأنها صاعقة من الفراغ.
بعد تبادل الظلام والنور لمرات لا تحصى، أضاءت عيون روس والبقية فجأة.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ ألفي عام التي تواجه فيها مدينة القمر شخصًا غريبًا! بالطبع، كان هذا يشير إلى التفاعل البشري وليس الوحوش.
كانت هذه العناصر معبأة بشكل كثيف، وتغطي أجزاء مختلفة من جثث الوحوش. كان لديها جمال غريب ومغري عنها.
أخذ نيم نفساً عميقاً وتابع قائلاً: “يدعي أنه مبشر موجود هنا لنشر نور إله. تسبب في تغيرات واضحة في الضباب الأبيض المائل للرمادي. طهر عادل والآخرين من الفساد والسموم المتراكمة بداخلهم، كما أنه عالج طفراتهم الجسدية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك جثث وحوش ملقاة حول النار. على هذه الجثث، كان هناك كل أنواع الأشياء الغريبة. كان بعضهم أبيض وممتلئ، كما لو كانوا سينزفون سوائل لحظة وخزهم. كان البعض منهم أسود اللون، بخطوط ملونة كالدم. بعضها كان مغطى بالبقع الذهبية، بينما كانت القمم بحجم الكف…
وبينما كان يتحدث، أومأ برأسه إلى جانب المنصة، وعادل وشين، اللذان كانا يختبئان في الظل، مرا عبر صف المشاعل وسارا إلى جانبه، مستخدمين حالاتهما الخاصة لإثبات ما قاله رئيس الكهنة للتو.
مدينة القمر.
“أوه يا…”
“حسنًا، سأقود هذا… الفريق غدًا.” أومأ نيم برأسه ووافق.
“إلهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أن يكون شيئ ما قد حدث؟’ امتلأ سكان مدينة القمر بالقلق والخوف والارتباك وهم يدخلون الساحة الوحيدة من كل شارع.
“هل هذا عادل وشين؟”
كانت كل خلاياهم تصرخ بجنون:
“هم حقًا، حقًا…”
عندما زاد تواتر البرق، كان ذلك فجرًا ليوم جديد تمامًا. حملت مجموعة من سبعة إلى ثمانية من سكان مدينة القمر فوانيس من الجلد الحيواني وبدأوا في اجتياز الظلام، متجهين نحو محيط الضباب الأبيض الرمادي.
بدت الصيحات بينما إندمجت المفاجأة والصدمة معًا في شيء مادي تقريبًا.
عندما جلس الثمانية من سكان مدينة القمر أمام النار، قال بتعبير مهيب، “لقد جئت من بلاط الملك العملاق”.
تبادل عادل وشين النظرات، وخطوا خطوتين إلى الأمام، ورووا ما واجهه فريق الصيد.
وقد نحب بعضهم بالفعل بدون تحكم- نتيجة التعب الشديد والقمع. أخيرًا، رأوا شعاعًا من الضوء.
سمع الحشد عن اللهب الصغير الذي ظهر في الظلام، والصليب الذي انبعث منه ضوء ساطع، والعصا التي يمكن أن تعالج أي طفرات وأمراض، وتفريق الضباب الأبيض الرمادي، بالإضافة إلى ظهور الباب. عند سماع وصف فريق الصيد المبهج لحالتهم الممتازة، صمت سكان مدينة القمر تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صمت سكان مدينة القمر. نظروا إلى بعضهم البعض، غير قادرين على اتخاذ قراراتهم.
وقد نحب بعضهم بالفعل بدون تحكم- نتيجة التعب الشديد والقمع. أخيرًا، رأوا شعاعًا من الضوء.
“هل يمكن أن يكون هذا المبشر وحشًا مميزًا من أعماق الظلام؟”
حملت الدموع شعورًا خفيفًا ومالحًا وهي تتدفق عبر وجوههم، تنزلق عبر زاوية شفاههم وتتقطر على الأرض.
بالإضافة إلى ذلك، فإن شخص، الذي كان لا يزال عاقلاً وواضحًا، قد رفع ذراعه للتعبير عن رأيه.
بالإضافة إلى ذلك، فإن شخص، الذي كان لا يزال عاقلاً وواضحًا، قد رفع ذراعه للتعبير عن رأيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع الحشد عن اللهب الصغير الذي ظهر في الظلام، والصليب الذي انبعث منه ضوء ساطع، والعصا التي يمكن أن تعالج أي طفرات وأمراض، وتفريق الضباب الأبيض الرمادي، بالإضافة إلى ظهور الباب. عند سماع وصف فريق الصيد المبهج لحالتهم الممتازة، صمت سكان مدينة القمر تدريجيًا.
“هل يمكن أن يكون هذا المبشر وحشًا مميزًا من أعماق الظلام؟”
بعد جمع نفسه، استدار وغادر الغرفة. بمساعدة باب وهمي، ظهر على المنصة العالية في منتصف الساحة.
“هل يتصرف عادل وشين على هذا النحو لأنه تم السيطرة عليهما والتأثير فيهما بالفعل؟”
على الرغم من أن مذاقهم للطعام قد تغير بعد أجيال، لم يستطع البشر التكيف مع الطعام المملوء بالسموم والجنون. كانوا لا يزالون يتوقون إلى السكر والدهون.
بعد أن هدأت موجة الشك، قال نيم بصوت عميق وواضح، “لقد راجعتهم واستخدمت أيضًا التحف الأثرية المختومة. لم أجد أي شيء غير عادي في الوقت الحالي.”
اجتمع سكان مدينة القمر معًا بطريقة منظمة للغاية وفقًا لمناطقهم الخاصة، وتناقشوا فيما بينهم في همسات.
سأدعهم يبقون في البرج الأسود ويخضعون لمدة خمسة عشر يومًا على الأقل من الحجر الصحي.”
كانت كل خلاياهم تصرخ بجنون:
بعد أن قطع الوعد، توقف وقال: “هذا المبشر المسمى جيرمان سبارو سوف يتأمل في محيط الضباب الأبيض الرمادي لبعض الوقت. لقد سمح لنا بتجربة مجد الإله الذي يؤمن به، والاستماع إلى تعاليمه المقابلة. وفي كل يوم، في الوقت الذي يكون فيه تردد البرق أعلى، سيقدم التطهير والعلاج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أن يكون شيئ ما قد حدث؟’ امتلأ سكان مدينة القمر بالقلق والخوف والارتباك وهم يدخلون الساحة الوحيدة من كل شارع.
“يمكن للجميع اتخاذ قرارهم الخاص بشأن التوجه إلى هناك، ولكن يتعين عليهم الإبلاغ عن قرارهم مسبقًا واتباع التعليمات. لا ينبغي لأحد أن يتصرف من تلقاء نفسه ويؤثر على دفاعات المدينة. وبعد عودتهم، سيتم عزلهم لمدة خمسة عشر يوما مثل عادل وشين”.
لقد كانوا مثل الوجود المقدس والموقر الذي قد يبدو غير مشكوك فيه بشكل طبيعي. يمكنهم الاستجابة للصلاة والدردشة بشكل طبيعي وحتى المزاح. ومع ذلك، في بعض الأحيان، لا يمكنهم إلا الاختباء في غرف مظلمة وفي الظل. ممزقين سطح جلدهم، وكاشفين عن الجانب الشرير الذي يظهر علامات الجنون.
لقد صمت سكان مدينة القمر. نظروا إلى بعضهم البعض، غير قادرين على اتخاذ قراراتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلهي!”
في هذه اللحظة، تقدم روس وعضو آخر في فريق الصيد، الذين فوتوا التطهير والعلاج بسبب اختيارهم للعودة لإبلاغ رئيس الكهنة.
“يمكن للجميع اتخاذ قرارهم الخاص بشأن التوجه إلى هناك، ولكن يتعين عليهم الإبلاغ عن قرارهم مسبقًا واتباع التعليمات. لا ينبغي لأحد أن يتصرف من تلقاء نفسه ويؤثر على دفاعات المدينة. وبعد عودتهم، سيتم عزلهم لمدة خمسة عشر يوما مثل عادل وشين”.
“رئيس الكهنة، سأذهب!”
فكر رئيس كهنة مدينة القمر للحظة وأجاب نيابةً عن الآخرين، “نود أن نستمع أولاً إلى تعاليم إلهك ونختبر *ضيائه*”.
“حسنًا، سأقود هذا… الفريق غدًا.” أومأ نيم برأسه ووافق.
نظر نيم حوله وقال مباشرةً “التقى فريق الصيد بقيادة عادل بغريب”.
كان قد خطط أصلاً لمنح هذا الفريق اسم، لكنه فشل في التوصل إلى وصف جيد. لم يكن بإمكانه إلا التأتأة وتخطيه.
في هذه اللحظة، كانت المنصة العالية فارغة. لقد بدا وكأن الشخص الذي دعاهم لم يصل.
في قلبه، كان هناك اسم تماما، لكنه لم يجرؤ على نطقه بصوتٍ عالٍ. لقد كان: الحج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أتمنى أن آكله!’
مع قيادة روس وشركائه، وقف العديد من سكان مدينة القمر إلى الأمام، مشيرين إلى استعدادهم لتحمل المخاطر.
بعد تبادل الظلام والنور لمرات لا تحصى، أضاءت عيون روس والبقية فجأة.
عندما زاد تواتر البرق، كان ذلك فجرًا ليوم جديد تمامًا. حملت مجموعة من سبعة إلى ثمانية من سكان مدينة القمر فوانيس من الجلد الحيواني وبدأوا في اجتياز الظلام، متجهين نحو محيط الضباب الأبيض الرمادي.
“رئيس الكهنة، سأذهب!”
بعد تبادل الظلام والنور لمرات لا تحصى، أضاءت عيون روس والبقية فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أن يكون شيئ ما قد حدث؟’ امتلأ سكان مدينة القمر بالقلق والخوف والارتباك وهم يدخلون الساحة الوحيدة من كل شارع.
كانت نار مشتعلة ببطء. جيرمان سبارو، الذي كان يرتدي ملابس غريبة وقبعة غريبة، جلس على الجانب الآخر منها. كان يحمل سيخًا طويلًا من الحديد الأسود وكان يشوي شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘غريب!’ اتسعت عيون سكان مدينة القمر فجأة وكأنها صاعقة من الفراغ.
كانت هناك جثث وحوش ملقاة حول النار. على هذه الجثث، كان هناك كل أنواع الأشياء الغريبة. كان بعضهم أبيض وممتلئ، كما لو كانوا سينزفون سوائل لحظة وخزهم. كان البعض منهم أسود اللون، بخطوط ملونة كالدم. بعضها كان مغطى بالبقع الذهبية، بينما كانت القمم بحجم الكف…
كان قد خطط أصلاً لمنح هذا الفريق اسم، لكنه فشل في التوصل إلى وصف جيد. لم يكن بإمكانه إلا التأتأة وتخطيه.
كانت هذه العناصر معبأة بشكل كثيف، وتغطي أجزاء مختلفة من جثث الوحوش. كان لديها جمال غريب ومغري عنها.
على الرغم من أن مذاقهم للطعام قد تغير بعد أجيال، لم يستطع البشر التكيف مع الطعام المملوء بالسموم والجنون. كانوا لا يزالون يتوقون إلى السكر والدهون.
بعد اتخاذ خطوات قليلة للأمام، لاحظ رئيس الكهنة نيم أن جيرمان سبارو كان يشوي أحد الأشياء الغريبة. سقطت قطرات من الزيت وأصدر أصوات أزيز في النار، مما أضاء الضوء وسمح لرائحة جذابة بالانتشار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أن يكون شيئ ما قد حدث؟’ امتلأ سكان مدينة القمر بالقلق والخوف والارتباك وهم يدخلون الساحة الوحيدة من كل شارع.
بلع. ابتلع سكان مدينة القمر لعابهم بشكل غريزي بينما ظهرت لديهم رغبة لا تقاوم للتناول.
وسط الأصوات، في أعلى برج بالقرب من الساحة، انحنى رئيس الكهنة نيم على الحائط ونظر إلى الساحة من خلف الزجاج البلوري بتعبير ملتوي وهو يتحمل شيئًا ما.
كانت كل خلاياهم تصرخ بجنون:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي حدث بالضبط؟ لماذا جمع كل سكان المدينة عدا الحراس فجأة؟”
‘أتمنى أن آكله!’
تنهد سكان مدينة القمر عندما سمعوا هذا. في بعض الأحيان، كانوا يتطلعون إلى ذلك، لكن في بعض الأحيان وجدوا صعوبة في تصديق الأمر. في بعض الأحيان، يمكن أن يتعاطفوا معها ويمتلئوا بالحزن.
‘اريد ان اكله!’
مع قيادة روس وشركائه، وقف العديد من سكان مدينة القمر إلى الأمام، مشيرين إلى استعدادهم لتحمل المخاطر.
‘اعطني اياه!’
كانت كل خلاياهم تصرخ بجنون:
جالسًا على صخرة، رفع كلاين رأسه وأشار إلى الأشياء الملونة التي كانت تنمو على جثث الوحوش من حوله. قال بصوت عميق، “هذا يسمى فطر. وهز مقسم إلى أنواع مختلفة. إذا كنتم ترغبون في ذلك، يمكنك التقاطها وتناولها بنفسكم، لكن لا تلمسوا السوداء. علاوة على ذلك، يجب أن تكون مطبوخة كاملا قبل أن تأكلوها وإلا ستواجهون لعنة مرعبة”.
اجتمع سكان مدينة القمر معًا بطريقة منظمة للغاية وفقًا لمناطقهم الخاصة، وتناقشوا فيما بينهم في همسات.
فكر رئيس كهنة مدينة القمر للحظة وأجاب نيابةً عن الآخرين، “نود أن نستمع أولاً إلى تعاليم إلهك ونختبر *ضيائه*”.
أخذ نيم نفساً عميقاً وتابع قائلاً: “يدعي أنه مبشر موجود هنا لنشر نور إله. تسبب في تغيرات واضحة في الضباب الأبيض المائل للرمادي. طهر عادل والآخرين من الفساد والسموم المتراكمة بداخلهم، كما أنه عالج طفراتهم الجسدية”.
بإيماءة طفيفة، قال كلاين وهو يلف سيخ الشواء الطويل الذي كان قد استدعاه من الفراغ التاريخي، “يمكنكم الجلوس والاستماع.”
‘اعطني اياه!’
عندما جلس الثمانية من سكان مدينة القمر أمام النار، قال بتعبير مهيب، “لقد جئت من بلاط الملك العملاق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع الحشد عن اللهب الصغير الذي ظهر في الظلام، والصليب الذي انبعث منه ضوء ساطع، والعصا التي يمكن أن تعالج أي طفرات وأمراض، وتفريق الضباب الأبيض الرمادي، بالإضافة إلى ظهور الباب. عند سماع وصف فريق الصيد المبهج لحالتهم الممتازة، صمت سكان مدينة القمر تدريجيًا.
كان هذا مصطلح عرفه جميع سكان مدينة القمر. تم رفع معنوياتهم على الفور بينما ألقوا انتباههم بعيدًا عن العناصر الموجودة فوق النار المشتعلة وألقوا بها في جيرمان سبارو.
في النهاية، تدفقت دموع روس دون أن يدري وهو يغمغم بصوت مختنق بعمق، “هذا هو أفضل وأروع طعام أكلته على الإطلاق…”
بعد ذلك، وصف كلاين الوضع خارج مدينة الفضة والوضع خارج الأرض الملعونة. كما شاركهم مشاهداته لأطلال المدن على طول الطريق.
“ألا يحب الانتظار على أن ينتظره الآخرون؟”
تنهد سكان مدينة القمر عندما سمعوا هذا. في بعض الأحيان، كانوا يتطلعون إلى ذلك، لكن في بعض الأحيان وجدوا صعوبة في تصديق الأمر. في بعض الأحيان، يمكن أن يتعاطفوا معها ويمتلئوا بالحزن.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ ألفي عام التي تواجه فيها مدينة القمر شخصًا غريبًا! بالطبع، كان هذا يشير إلى التفاعل البشري وليس الوحوش.
في منتصف جملته، توقف كلاين فجأة. سحب السيخ المعدني الطويل الأسود، وأحضره إلى فمه، وعض على فطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يأكل بسرعة كبيرة لدرجة أن فمه قد احترق. ومع ذلك، بعد أن التوى تعبيره، تجمد فجأة.
تسربت عصائر اللحوم السميكة، وغسل شعور طفيف بالحرقة فمه.
مع قيادة روس وشركائه، وقف العديد من سكان مدينة القمر إلى الأمام، مشيرين إلى استعدادهم لتحمل المخاطر.
بعد قضاء نصف عام في أرض الألهة المنبوذة، تغلب كلاين بالفعل على اشمئزازه من الفطر. فبعد كل شيء، كان كثيرا ما يكفل دانيتز بأشياء للقيام بها. لم يكن قادرًا على إعداد الطعام بدقة والتضحية بالأشياء له. خلال هذه الفترة، لم يكن بإمكانه إلا الاعتماد على الفطر كقوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘غريب!’ اتسعت عيون سكان مدينة القمر فجأة وكأنها صاعقة من الفراغ.
لقد أغمض عينيه بارتياح وسلم السيخ الأسود الطويل. ابتسم وقال: “يمكنكم تجربة البعض”.
لقد كانوا مثل الوجود المقدس والموقر الذي قد يبدو غير مشكوك فيه بشكل طبيعي. يمكنهم الاستجابة للصلاة والدردشة بشكل طبيعي وحتى المزاح. ومع ذلك، في بعض الأحيان، لا يمكنهم إلا الاختباء في غرف مظلمة وفي الظل. ممزقين سطح جلدهم، وكاشفين عن الجانب الشرير الذي يظهر علامات الجنون.
كان رئيس الكهنة نيم لا يزال مترددًا عندما مد روس يده. بينما أعرب عن امتنانه، قطع فطر ووضعه في فمه.
كانت كل خلاياهم تصرخ بجنون:
كان يأكل بسرعة كبيرة لدرجة أن فمه قد احترق. ومع ذلك، بعد أن التوى تعبيره، تجمد فجأة.
في تلك اللحظة، تمكن جميع سكان مدينة القمر من معرفة أن روس قد تأثر حقا.
بعد ذلك، خف تعبيره ببطء بينما كشف تدريجياً عن إحساسه بالنشوة والسرور والشوق.
في النهاية، تدفقت دموع روس دون أن يدري وهو يغمغم بصوت مختنق بعمق، “هذا هو أفضل وأروع طعام أكلته على الإطلاق…”
في النهاية، تدفقت دموع روس دون أن يدري وهو يغمغم بصوت مختنق بعمق، “هذا هو أفضل وأروع طعام أكلته على الإطلاق…”
“ألا يحب الانتظار على أن ينتظره الآخرون؟”
على الرغم من أن مذاقهم للطعام قد تغير بعد أجيال، لم يستطع البشر التكيف مع الطعام المملوء بالسموم والجنون. كانوا لا يزالون يتوقون إلى السكر والدهون.
وقد نحب بعضهم بالفعل بدون تحكم- نتيجة التعب الشديد والقمع. أخيرًا، رأوا شعاعًا من الضوء.
في تلك اللحظة، تمكن جميع سكان مدينة القمر من معرفة أن روس قد تأثر حقا.
حملت الدموع شعورًا خفيفًا ومالحًا وهي تتدفق عبر وجوههم، تنزلق عبر زاوية شفاههم وتتقطر على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يأكل بسرعة كبيرة لدرجة أن فمه قد احترق. ومع ذلك، بعد أن التوى تعبيره، تجمد فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات