ليس الوقت بعد.
1215: ليس الوقت بعد.
ثم استدار وقال لنيم والبقية: “لقد سمعت الصوت بوضوح.”
“الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما انتشرت التموجات، متداخلةً مع بعضها البعض بينما شكلت “بابًا” أمامه.
عندما سمع الأصوات في أعماق الضباب الأبيض المائل للرمادي، ارتجف كلاين قليلاً بينما أصبحت مؤخرة رأسه مخدرة.
كان هذا لأنه لم يسمع مطلقًا بالاسم الشرفى ‘الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات’ في أي مكان آخر في العالم الحقيقي. لذلك، على الرغم من وجود شك وخوف، إلا أنه في الواقع لم ينتبه له كثيرًا. لقد بدا وكأنه قد اعتاد ععليه بالفعل.
انتشر هذا الشعور بسرعة في كل جزء من جسده، مما تسبب في ظهور قشعريرة صغيرة على جلده.
‘بعبارة أخرى، في الحقبة الأولى الفوضوية والمجنونة أو حتى قبل ذلك، انقسم الخالق الأصلي- الأقدم- إلى أشياء مثل بحر الفوضى وقلعة صفيرة. حدث المزيد من الأشياء قبل ولادة الآلهة القديمة؟ هذه الأمور تسببت في زوال القارة الغربية واختفاء المالك السابق لقلعة صفيرة؟’
كانت هذه هي المرة الثانية التي يسمع فيها اسم “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات” في العالم الحقيقي. وفي المرة الأولى قالها آمون بعد أن *سرق* أفكاره. في الحقيقه، لم يكن آمون يعرف المعنى الدقيق وراءها، ولم يدرك حقًا التعويذة.
لقد انتظر لما يقارب الدقيقة. بعد بعض التفكير، أخذ نفسًا عميقًا وتمتم مرةً أخرى:
لذلك، من حيث الجوهر، كانت هذه هي المرة الأولى.
سابقا عندما أنشأ الاسم الشرفي المكون من ثلاثة مقاطع للأحمق، وصف المقطع الأول تجربته وحالته. في ذلك الوقت، كان يعتقد أنه إنتقل، وكان خائفًا من كشف المشكلة. لقد قام بتغيير “الأحمق من عالم بديل” إلى “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة”، لكنه في النهاية أشار إلى طبيعته الحقيقية. كان المقطع الثاني لربط الضباب الرمادي به، مما يجعل الاتجاه أكثر وضوحًا.
على حدود القارة الغربية الأسطورية، خارج مسقط رأسه الذي اختفى، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها التعويذة التي دفعته إلى الانتقال في العالم الحقيقي. سمع أحد أهم الأسرار المخبأة في أعماق قلبه، وسمع الاسم الشرفي الشرقي الذي أشار إلى وجود مجهول.
كانت هذه هي التعويذة الكاملة لطقس تعزيز الحظ.
وقف هناك، عقله شبه فارغ. ترددت أذناه بأصداء الترانيم والصرخات المتفاوتة.
ومع ذلك، في تلك اللحظة، كانت الكلمات “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات” أشبه بالطلقات التي ظلت تنفجر في قلبه، تقصف عقله، متسببةً في خروج كل المخاوف والخوف الذي تراكم في عقله الباطن.
“الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات…”
لم يحاول إقناع سكان مدينة القمر بتغيير معتقداتهم، ولم يخطط للتوجه مباشرة إلى المدينة أو الاستفسار عن أي معلومات محددة. أراد أن يمنحهم بعض الوقت لاستيعاب الأمور.
“الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن أجل الحد تمامًا وعدم التسبب في أي غموض، قام كلاين بترجمة السطر الأخير من التعويذة مباشرةً والذي كان، “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات”.
“الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات…”
دون انتظار أي رد من أمثال نيم وعادل وبقية الناس، أشار كلاين إلى الظلام القريب بيده اليمنى الفارغة.
بينما أصبحت الأصوات أكثر وأكثر نعومة حتى اختفت تقريبًا، استعاد كلاين أخيرًا سلسلة أفكاره.
‘لم يحن الوقت بعد حقا لأن نهاية العالم لم تنزل علينا؟’ نظر كلاين إلى الضباب الأبيض المائل للرمادي أمامه لبضع دقائق دون أي حركة.
كإله مزيف قام بالكثير من “الأمور المذنبة”، كان رد فعله الأول:
‘نبوءة إله الشمس القديم- خالق مدينة الفضة- هي أيضًا مثيرة جدًا للاهتمام. إنها تقول أن شخصًا ما سوف يخرج من هذا الضباب الأبيض الرمادي، لذلك لقد *أرسل* أشخاص للبقاء في مدينة القمر وحراسة هذا المكان. بالمعنى الدقيق للكلمة، أنا في الواقع أتيت من القارة الغربية أو من هذا الضباب الأبيض الرمادي. ومع ذلك، فقد غادرت القارة الغربية لدخول قلعة صفيرة قبل فترة طويلة من تنبؤ إله الشمس القديم. السنة التي غادرت فيها الضباب الأبيض الرمادي كانت عام 1349 ووجدت نفسي في لوين…’
‘من خلال تغيير “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات” إلى “ملك الأصفر والأسود المتحكم في الحظ الجيد”، هل سأعاني من العقاب الإلهي؟’
للحظة، أراد أن يحاول إجراء طقس كاملة. بمعنى آخر، كان يضع أربعة أجزاء من الطعام ويقرأ التعويذة بينما يأخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة. لكن سرعان ما أضحك بفكرته.
سابقا عندما أنشأ الاسم الشرفي المكون من ثلاثة مقاطع للأحمق، وصف المقطع الأول تجربته وحالته. في ذلك الوقت، كان يعتقد أنه إنتقل، وكان خائفًا من كشف المشكلة. لقد قام بتغيير “الأحمق من عالم بديل” إلى “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة”، لكنه في النهاية أشار إلى طبيعته الحقيقية. كان المقطع الثاني لربط الضباب الرمادي به، مما يجعل الاتجاه أكثر وضوحًا.
كان هذا لأنه لم يسمع مطلقًا بالاسم الشرفى ‘الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات’ في أي مكان آخر في العالم الحقيقي. لذلك، على الرغم من وجود شك وخوف، إلا أنه في الواقع لم ينتبه له كثيرًا. لقد بدا وكأنه قد اعتاد ععليه بالفعل.
ومن أجل الحد تمامًا وعدم التسبب في أي غموض، قام كلاين بترجمة السطر الأخير من التعويذة مباشرةً والذي كان، “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات”.
‘وفقًا لجميع الدلائل، ترك الخالق الأصلي قلعة صفيرة والباقي وراءه. لقد تم إنشاؤها بواسطة أجزاء مختلفة من *جسده*، أو شيء !خلقه* شخصيًا… إن الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات يعادل المالك السابق لقلعة صفيرة، وأيضًا يعادل الخالق الأصلي؟ ومع ذلك، لم تكن قلعة صفيرة موجودة إلا بعد انقسام الخالق الأصلي. علاوة على ذلك، فإن هتافات “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات” تشير فقط إلى قلعة صفيرة ولا تؤثر على أماكن مثل بحر الفوضى…’
لقد ظن في البداية أنه لم يكن شيئًا، ولكن لاحقًا، اشتبه في أن “إنتقاله” كان نتيجةً للمالك السابق لباب النور الغريب في قلعة صفيرة- الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات. أو بالأحرى، كان وجودًا معينًا يخفي *هويته* الحقيقية. بالطبع، كان من الممكن أيضًا أن يكون “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات” هو التجسد الفعلي قبل إنشاء هوية أخرى تناسب العالم الحالي. بالنسبة للهوية، لم يكن كلاين متأكدًا.
لأنه بفعله هذا، سيدخل قلعة صفيرة دون فتح الحاجز غير المرئي هنا.
كان هذا لأنه لم يسمع مطلقًا بالاسم الشرفى ‘الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات’ في أي مكان آخر في العالم الحقيقي. لذلك، على الرغم من وجود شك وخوف، إلا أنه في الواقع لم ينتبه له كثيرًا. لقد بدا وكأنه قد اعتاد ععليه بالفعل.
ومع ذلك، في تلك اللحظة، كانت الكلمات “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات” أشبه بالطلقات التي ظلت تنفجر في قلبه، تقصف عقله، متسببةً في خروج كل المخاوف والخوف الذي تراكم في عقله الباطن.
ومع ذلك، في تلك اللحظة، كانت الكلمات “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات” أشبه بالطلقات التي ظلت تنفجر في قلبه، تقصف عقله، متسببةً في خروج كل المخاوف والخوف الذي تراكم في عقله الباطن.
بعد أن تراجع متجاوزي مدينة القمر إلى مسافة كافية، مد كلاين يده إلى الفراغ بيده اليمنى وسحب بسرعة إسقاطًا آخر لنفسه بينما اختفى جسده الحقيقي.
بعد استعادة رباطة جأشه، بدأ في إجبار نفسه على استخدام عقلانيته للتفكير في وضعه الحالي:
“الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات.”
‘هل هذا الهتاف مخفي في الضباب الأبيض المائل للرمادي، أم أنه من القارة الغربية المختفية؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن أجل الحد تمامًا وعدم التسبب في أي غموض، قام كلاين بترجمة السطر الأخير من التعويذة مباشرةً والذي كان، “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات”.
‘لقد فكرت بالفعل أن لون هذا الضباب وحالته قريبان جدًا من اللون الموجود أسفل قلعة صفيرة… قوته تأتي من “التاريخ”؟ يجب أن يكون للمرء القوى المتحكمة بـ”الوقت” لفتحه؟’
بينما قيلت الكلمة الأخيرة، شعرت يد كلاين اليمنى التي كانت تضغط على الحاجز غير المرئي فجأة برعشة واضحة.
‘قالت ملكة الكارثة كوهينيم ذات مرة أن القارة الغربية ستعاود الظهور بالتأكيد في فجر نهاية العالم… وبعبارة أخرى، فقط من خلال دفع “الوقت” نحو تلك العقدة الزمنية، سيعود الضباب الأبيض الرمادي إلى الحياة. عندها فقط سيكون من الممكن استخدام التعويذة المقابلة لفتحه؟’
بعد أن تراجع متجاوزي مدينة القمر إلى مسافة كافية، مد كلاين يده إلى الفراغ بيده اليمنى وسحب بسرعة إسقاطًا آخر لنفسه بينما اختفى جسده الحقيقي.
‘الشخص الذي جعل القارة الغربية تختفي أو ختمها أو أنشئ حجرًا وقائيًا عليها… هو الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات، الوجود الذي يشتبه في أنه المالك السابق لقلعة صفيرة؟’
لقد ظن في البداية أنه لم يكن شيئًا، ولكن لاحقًا، اشتبه في أن “إنتقاله” كان نتيجةً للمالك السابق لباب النور الغريب في قلعة صفيرة- الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات. أو بالأحرى، كان وجودًا معينًا يخفي *هويته* الحقيقية. بالطبع، كان من الممكن أيضًا أن يكون “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات” هو التجسد الفعلي قبل إنشاء هوية أخرى تناسب العالم الحالي. بالنسبة للهوية، لم يكن كلاين متأكدًا.
‘وفقًا لجميع الدلائل، ترك الخالق الأصلي قلعة صفيرة والباقي وراءه. لقد تم إنشاؤها بواسطة أجزاء مختلفة من *جسده*، أو شيء !خلقه* شخصيًا… إن الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات يعادل المالك السابق لقلعة صفيرة، وأيضًا يعادل الخالق الأصلي؟ ومع ذلك، لم تكن قلعة صفيرة موجودة إلا بعد انقسام الخالق الأصلي. علاوة على ذلك، فإن هتافات “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات” تشير فقط إلى قلعة صفيرة ولا تؤثر على أماكن مثل بحر الفوضى…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد نيم سرا بإرتياح وأجاب باحترام كبير على نحو متزايد، “سوف أنقل كلماتك إلى الجميع”.
‘كما أن اختفاء القارة الغربية هو بالتأكيد شيء من ما قبل الحقبة الثانية. كإله قديم، لم يتمكن الملك سونياثريم من العودة إلى مسقط *رأسه*…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما انتشرت التموجات، متداخلةً مع بعضها البعض بينما شكلت “بابًا” أمامه.
‘بعبارة أخرى، في الحقبة الأولى الفوضوية والمجنونة أو حتى قبل ذلك، انقسم الخالق الأصلي- الأقدم- إلى أشياء مثل بحر الفوضى وقلعة صفيرة. حدث المزيد من الأشياء قبل ولادة الآلهة القديمة؟ هذه الأمور تسببت في زوال القارة الغربية واختفاء المالك السابق لقلعة صفيرة؟’
أخذ كلاين نفسا عميقا وقال بنبرة دجال: “إنهم يصلون لإلهي”.
‘نبوءة إله الشمس القديم- خالق مدينة الفضة- هي أيضًا مثيرة جدًا للاهتمام. إنها تقول أن شخصًا ما سوف يخرج من هذا الضباب الأبيض الرمادي، لذلك لقد *أرسل* أشخاص للبقاء في مدينة القمر وحراسة هذا المكان. بالمعنى الدقيق للكلمة، أنا في الواقع أتيت من القارة الغربية أو من هذا الضباب الأبيض الرمادي. ومع ذلك، فقد غادرت القارة الغربية لدخول قلعة صفيرة قبل فترة طويلة من تنبؤ إله الشمس القديم. السنة التي غادرت فيها الضباب الأبيض الرمادي كانت عام 1349 ووجدت نفسي في لوين…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه مشكلة أزعجت سكان مدينة القمر لأكثر من ألف عام. حل هذه المشكلة كان رمزا للهروب من مأزقهم الحالي!
‘نعم، بعد التجول في دوائر، أتيت إلى هنا مرة أخرى والتقيت بأشخاص من مدينة القمر… لقد تحققت نبوءة إله الشمس القديم حقًا. كل ما في الأمر أن العملية ملتوية ومعقدة بعض الشيء، ولكن الطريقة التي تم تحقيقها بها غير متوقعة إلى حد ما…’
‘من خلال تغيير “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات” إلى “ملك الأصفر والأسود المتحكم في الحظ الجيد”، هل سأعاني من العقاب الإلهي؟’
وبينما كان يتأمل، تحسن مزاجه تدريجيًا. كان هذا بسبب أن الوضع في أمامه وحدسه الروحي أخبراه أنه كانت لا تزال هناك حضارات في القارة الغربية معزولة بسبب الضباب الأبيض الرمادي. الكثير من الناس كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
للحظة، أراد أن يحاول إجراء طقس كاملة. بمعنى آخر، كان يضع أربعة أجزاء من الطعام ويقرأ التعويذة بينما يأخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة. لكن سرعان ما أضحك بفكرته.
‘تذكرني طريقة جعل القارة الغربية تختفي بطقس محدث المعجزات، وكذلك باستخدام قوة الزمكان. هم أساسًا من مسارات المبتدئ والنهاب… إذن، المالك السابق لقلعة صفيرة، الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات، يتوافق مع هذه المسارات الثلاثة المجاورة؟’ كبح كلاين أفكاره وهو يسير خطوتين إلى الأمام.
‘نبوءة إله الشمس القديم- خالق مدينة الفضة- هي أيضًا مثيرة جدًا للاهتمام. إنها تقول أن شخصًا ما سوف يخرج من هذا الضباب الأبيض الرمادي، لذلك لقد *أرسل* أشخاص للبقاء في مدينة القمر وحراسة هذا المكان. بالمعنى الدقيق للكلمة، أنا في الواقع أتيت من القارة الغربية أو من هذا الضباب الأبيض الرمادي. ومع ذلك، فقد غادرت القارة الغربية لدخول قلعة صفيرة قبل فترة طويلة من تنبؤ إله الشمس القديم. السنة التي غادرت فيها الضباب الأبيض الرمادي كانت عام 1349 ووجدت نفسي في لوين…’
ثم استدار وقال لنيم والبقية: “لقد سمعت الصوت بوضوح.”
“…ماذا يقول؟” اتسعت عيون نيم البيضاء المائلة للرمادي فجأة، وامتلأ وجهه المليء بالبثور بالإثارة.
‘قالت ملكة الكارثة كوهينيم ذات مرة أن القارة الغربية ستعاود الظهور بالتأكيد في فجر نهاية العالم… وبعبارة أخرى، فقط من خلال دفع “الوقت” نحو تلك العقدة الزمنية، سيعود الضباب الأبيض الرمادي إلى الحياة. عندها فقط سيكون من الممكن استخدام التعويذة المقابلة لفتحه؟’
كان لدى عادل، شين، روس، والبقية ردود فعل مماثلة، واحدة كانت أكثر حدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام كلاين بمسح المنطقة وقال، “تراجعوا لمائة متر على الأقل”.
حتى أجسادهم بدأت ترتجف.
كان الأمر كما لو كان هناك حاجز غير مرئي كان بارد قليلاً، يسد كل شيء.
كانت هذه مشكلة أزعجت سكان مدينة القمر لأكثر من ألف عام. حل هذه المشكلة كان رمزا للهروب من مأزقهم الحالي!
‘بعبارة أخرى، في الحقبة الأولى الفوضوية والمجنونة أو حتى قبل ذلك، انقسم الخالق الأصلي- الأقدم- إلى أشياء مثل بحر الفوضى وقلعة صفيرة. حدث المزيد من الأشياء قبل ولادة الآلهة القديمة؟ هذه الأمور تسببت في زوال القارة الغربية واختفاء المالك السابق لقلعة صفيرة؟’
أخذ كلاين نفسا عميقا وقال بنبرة دجال: “إنهم يصلون لإلهي”.
لم يكن هذا بالتأكيد كذبة. فبعد كل شيء، باعتباره الأحمق، كان قد اكتسب بالفعل السيادة الأولية لقلعة صفيرة. كانت الجملة الأخيرة من اسمه الفخري هي “ملك الأصفر والأسود المتحكم في الحظ الجيد”، والتي كانت تعادل “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات”.
لم يكن هذا بالتأكيد كذبة. فبعد كل شيء، باعتباره الأحمق، كان قد اكتسب بالفعل السيادة الأولية لقلعة صفيرة. كانت الجملة الأخيرة من اسمه الفخري هي “ملك الأصفر والأسود المتحكم في الحظ الجيد”، والتي كانت تعادل “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات”.
بينما تردد صدى صوته، لم يتفاعل الضباب الأبيض الرمادي الذي أمامه على الإطلاق. لقد بقي ساكن وجامد.
صمت نيم ورفاقه. عندما نظروا إلى كلاين، كانت عيونهم مليئة بالاحترام الواضح والخوف.
كانت هذه هي التعويذة الكاملة لطقس تعزيز الحظ.
جنبا إلى جنب مع “المعجزات” التي أظهرها كلاين، نظروا تدريجيا إلى السيد الأحمق كمنقذ لهم.
عندما سمع الأصوات في أعماق الضباب الأبيض المائل للرمادي، ارتجف كلاين قليلاً بينما أصبحت مؤخرة رأسه مخدرة.
قام كلاين بمسح المنطقة وقال، “تراجعوا لمائة متر على الأقل”.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يسمع فيها اسم “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات” في العالم الحقيقي. وفي المرة الأولى قالها آمون بعد أن *سرق* أفكاره. في الحقيقه، لم يكن آمون يعرف المعنى الدقيق وراءها، ولم يدرك حقًا التعويذة.
“حسنا، جلالتك”. وافق رئيس الكهنة نيم دون تردد.
لقد انتظر لما يقارب الدقيقة. بعد بعض التفكير، أخذ نفسًا عميقًا وتمتم مرةً أخرى:
بعد أن تراجع متجاوزي مدينة القمر إلى مسافة كافية، مد كلاين يده إلى الفراغ بيده اليمنى وسحب بسرعة إسقاطًا آخر لنفسه بينما اختفى جسده الحقيقي.
‘نعم، بعد التجول في دوائر، أتيت إلى هنا مرة أخرى والتقيت بأشخاص من مدينة القمر… لقد تحققت نبوءة إله الشمس القديم حقًا. كل ما في الأمر أن العملية ملتوية ومعقدة بعض الشيء، ولكن الطريقة التي تم تحقيقها بها غير متوقعة إلى حد ما…’
في أعقاب ذلك، سار إسقاط الفراغ التاريخي لكلاين إلى مقدمة الضباب الرمادي والأبيض المتصلب. لقد مد يده اليمنى وضغطها عليه.
“…ماذا يقول؟” اتسعت عيون نيم البيضاء المائلة للرمادي فجأة، وامتلأ وجهه المليء بالبثور بالإثارة.
كان الأمر كما لو كان هناك حاجز غير مرئي كان بارد قليلاً، يسد كل شيء.
انتشر هذا الشعور بسرعة في كل جزء من جسده، مما تسبب في ظهور قشعريرة صغيرة على جلده.
بعد التحديق فيه لمدة ثانيتين، فتح كلاين فمه، كتم صوته، وتلى بالصينية، “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات”.
وبينما كان يتأمل، تحسن مزاجه تدريجيًا. كان هذا بسبب أن الوضع في أمامه وحدسه الروحي أخبراه أنه كانت لا تزال هناك حضارات في القارة الغربية معزولة بسبب الضباب الأبيض الرمادي. الكثير من الناس كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
بينما تردد صدى صوته، لم يتفاعل الضباب الأبيض الرمادي الذي أمامه على الإطلاق. لقد بقي ساكن وجامد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد نيم سرا بإرتياح وأجاب باحترام كبير على نحو متزايد، “سوف أنقل كلماتك إلى الجميع”.
لقد انتظر لما يقارب الدقيقة. بعد بعض التفكير، أخذ نفسًا عميقًا وتمتم مرةً أخرى:
دون انتظار أي رد من أمثال نيم وعادل وبقية الناس، أشار كلاين إلى الظلام القريب بيده اليمنى الفارغة.
“اللورد الخالد للجنة والأرض للبركات؛”
كان هذا لأنه لم يسمع مطلقًا بالاسم الشرفى ‘الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات’ في أي مكان آخر في العالم الحقيقي. لذلك، على الرغم من وجود شك وخوف، إلا أنه في الواقع لم ينتبه له كثيرًا. لقد بدا وكأنه قد اعتاد ععليه بالفعل.
“لورد السماء والأرض للبركات؛”
كإله مزيف قام بالكثير من “الأمور المذنبة”، كان رد فعله الأول:
“الحاكم المجيد للسماء والأرض للبركات؛”
سابقا عندما أنشأ الاسم الشرفي المكون من ثلاثة مقاطع للأحمق، وصف المقطع الأول تجربته وحالته. في ذلك الوقت، كان يعتقد أنه إنتقل، وكان خائفًا من كشف المشكلة. لقد قام بتغيير “الأحمق من عالم بديل” إلى “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة”، لكنه في النهاية أشار إلى طبيعته الحقيقية. كان المقطع الثاني لربط الضباب الرمادي به، مما يجعل الاتجاه أكثر وضوحًا.
“الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات.”
حبس كلاين أنفاسه بينما كان ينتظر تشكيل الباب. ومع ذلك، هدأت التموجات أخيرًا. كانوا على بعد خطوة واحدة فقط من النجاح.
كانت هذه هي التعويذة الكاملة لطقس تعزيز الحظ.
وقف هناك، عقله شبه فارغ. ترددت أذناه بأصداء الترانيم والصرخات المتفاوتة.
بينما قيلت الكلمة الأخيرة، شعرت يد كلاين اليمنى التي كانت تضغط على الحاجز غير المرئي فجأة برعشة واضحة.
‘بعبارة أخرى، في الحقبة الأولى الفوضوية والمجنونة أو حتى قبل ذلك، انقسم الخالق الأصلي- الأقدم- إلى أشياء مثل بحر الفوضى وقلعة صفيرة. حدث المزيد من الأشياء قبل ولادة الآلهة القديمة؟ هذه الأمور تسببت في زوال القارة الغربية واختفاء المالك السابق لقلعة صفيرة؟’
بدأ الضباب الرمادي يهتز كما لو أن صخرة قد ألقيت في بحيرة.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يسمع فيها اسم “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات” في العالم الحقيقي. وفي المرة الأولى قالها آمون بعد أن *سرق* أفكاره. في الحقيقه، لم يكن آمون يعرف المعنى الدقيق وراءها، ولم يدرك حقًا التعويذة.
سرعان ما انتشرت التموجات، متداخلةً مع بعضها البعض بينما شكلت “بابًا” أمامه.
بينما أصبحت الأصوات أكثر وأكثر نعومة حتى اختفت تقريبًا، استعاد كلاين أخيرًا سلسلة أفكاره.
إنتشرت صاعقة من البرق عبر السماء لتضيء المشهد. ليس بعيدًا، اتسعت بأبئ متجاوزي مدينة القمر بينما لم يتمكنوا من إبعاد أعينهم.
وبينما كان يتأمل، تحسن مزاجه تدريجيًا. كان هذا بسبب أن الوضع في أمامه وحدسه الروحي أخبراه أنه كانت لا تزال هناك حضارات في القارة الغربية معزولة بسبب الضباب الأبيض الرمادي. الكثير من الناس كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
ومن بينهم، أولئك الذين وصلوا لاحقًا شعروا بقلوبهم ترتعش بعد أن شاهدوا مثل هذا المشهد. لقد وجدوا أنه قد كان من المستحيل احتواء أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحاكم المجيد للسماء والأرض للبركات؛”
بالنسبة لهم، كانت هذه بلا شك معجزة!
صمت نيم ورفاقه. عندما نظروا إلى كلاين، كانت عيونهم مليئة بالاحترام الواضح والخوف.
حبس كلاين أنفاسه بينما كان ينتظر تشكيل الباب. ومع ذلك، هدأت التموجات أخيرًا. كانوا على بعد خطوة واحدة فقط من النجاح.
إنتشرت صاعقة من البرق عبر السماء لتضيء المشهد. ليس بعيدًا، اتسعت بأبئ متجاوزي مدينة القمر بينما لم يتمكنوا من إبعاد أعينهم.
“…” بعد لحظة صمت، كرر كلاين التعويذات مرة أخرى. ومع ذلك، حتى لو لم تختفي التموجات في الضباب الأبيض الرمادي، فلن يتمكنوا من تحديد الباب حقًا.
جنبا إلى جنب مع “المعجزات” التي أظهرها كلاين، نظروا تدريجيا إلى السيد الأحمق كمنقذ لهم.
للحظة، أراد أن يحاول إجراء طقس كاملة. بمعنى آخر، كان يضع أربعة أجزاء من الطعام ويقرأ التعويذة بينما يأخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة. لكن سرعان ما أضحك بفكرته.
كان الأمر كما لو كان هناك حاجز غير مرئي كان بارد قليلاً، يسد كل شيء.
لأنه بفعله هذا، سيدخل قلعة صفيرة دون فتح الحاجز غير المرئي هنا.
بعد الزفير، أخرج كلاين عملة ذهبية من الفراغ واستخدم العرافة لتأكيد أن آثار الطقس الكاملة ستكون كما تخيل.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يسمع فيها اسم “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات” في العالم الحقيقي. وفي المرة الأولى قالها آمون بعد أن *سرق* أفكاره. في الحقيقه، لم يكن آمون يعرف المعنى الدقيق وراءها، ولم يدرك حقًا التعويذة.
‘لم يحن الوقت بعد حقا لأن نهاية العالم لم تنزل علينا؟’ نظر كلاين إلى الضباب الأبيض المائل للرمادي أمامه لبضع دقائق دون أي حركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحديق فيه لمدة ثانيتين، فتح كلاين فمه، كتم صوته، وتلى بالصينية، “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات”.
عندما ضربت صاعقة من البرق في السماء وأضاءت وجهه، استدار وسار أمام رئيس كهنة مدينة القمر، نيم، حاملاً الفانوس في يده. قال بهدوء: “لم يصل إلى النقطة الزمنية الصحيحة لفتحه، كما قيل في الوحي. هناك أكثر من عقد من الانتظار”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، من حيث الجوهر، كانت هذه هي المرة الأولى.
دون انتظار أي رد من أمثال نيم وعادل وبقية الناس، أشار كلاين إلى الظلام القريب بيده اليمنى الفارغة.
كان لدى عادل، شين، روس، والبقية ردود فعل مماثلة، واحدة كانت أكثر حدة.
“سوف أتأمل هنا لبعض الوقت. إذا كنتط ترغبون في تجربة ضياء اللورد والاستماع إلى تعاليمه، يمكنكم القدوم إلى هنا في أي وقت كلما كان معدل البرق مرتفعًا.”
‘بعبارة أخرى، في الحقبة الأولى الفوضوية والمجنونة أو حتى قبل ذلك، انقسم الخالق الأصلي- الأقدم- إلى أشياء مثل بحر الفوضى وقلعة صفيرة. حدث المزيد من الأشياء قبل ولادة الآلهة القديمة؟ هذه الأمور تسببت في زوال القارة الغربية واختفاء المالك السابق لقلعة صفيرة؟’
“سأقوم بجلسة تنقية وعلاج واحدة كل يوم، في وقت أين ستكون الصواعق أكثر تكرارًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحديق فيه لمدة ثانيتين، فتح كلاين فمه، كتم صوته، وتلى بالصينية، “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات”.
لم يحاول إقناع سكان مدينة القمر بتغيير معتقداتهم، ولم يخطط للتوجه مباشرة إلى المدينة أو الاستفسار عن أي معلومات محددة. أراد أن يمنحهم بعض الوقت لاستيعاب الأمور.
كانت هذه هي التعويذة الكاملة لطقس تعزيز الحظ.
تنهد نيم سرا بإرتياح وأجاب باحترام كبير على نحو متزايد، “سوف أنقل كلماتك إلى الجميع”.
بعد الزفير، أخرج كلاين عملة ذهبية من الفراغ واستخدم العرافة لتأكيد أن آثار الطقس الكاملة ستكون كما تخيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحديق فيه لمدة ثانيتين، فتح كلاين فمه، كتم صوته، وتلى بالصينية، “الإلهي المستحِق للسماء والأرض للبركات”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		