لا يصدق
1211: لا يصدق.
بالنسبة لعالم تاريخ، كانت هذه هي أفضل طريقة لاستخدام تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 بانتظام. ومع ذلك، فقد حد هذا من التأثيرات وكان شيئًا لا يمكن أن يتجاوز ثلاث دقائق في الوقت الحالي. علاوة على ذلك، كان هناك اختلاف معين مع النسخة الأصلية عندما يتعلق الأمر بآثارها. لم يكن استخدام الدمى المتحركة لإمساك عصا النجوم هو أفضل طريقة لتجنب أي آثار سلبية. كان هذا بسبب الحاجة إلى التحكم في الدمى المتحركة، وقد كان لأي تحكم فرصة كبيرة لنقل المشاهد.
بينما كانت العربة تسير ببطء على طول الطريق، نظرت أودري دون وعي من النافذة.
“إنهم طبيعيون بشكل أساسي. لا يحتاجون إلى القلق باستمرار بشأن هجوم الوحوش عليهم. لا يوجد داعي له للخوف من التواجد في الظلام. إنهم لا يصابون بالجنون بعد تقدمهم في السن. إنهم ليسوا مثقلين بجميع أنواع اللعنات. يرون ضوء الشمس كل يوم عندما يستيقظون، مع طعام عادي بما فيه الكفاية. كل ليلة، يشرق القمر القرمزي… ”
وقف العديد من المارة على جانب الطريق، محدقين في الحصان الذي كان يسحب العربة. لقد بدا وكأنه قد كان ينبعث من عيونهم بريق جشع بينما نجح، المحظوظين منهم، في جمع طعامهم. لقد ركضوا في الشوارع خلسة متجهين إلى ديارهم.
‘هل يوجد مثل هذا المكان في هذا العالم؟ هل هذه هي الجنة كما هو مسجل في الكتب القديمة؟ هل هذه الارض ملعونة حقا؟’ صمت أعضاء فريق مدينة القمر مرة أخرى.
كان فريق من رجال الشرطة يرتدون الزي الرسمي الأبيض والأسود يقومون بدوريات في الشوارع. كان لديهم مسدسات بخصورهم وهراواتهم في أيديهم- وسيلة لردع أي شخص عن الرغبة في المخاطرة.
“مؤخرًا، لم نجرؤ حتى على النزول إلى الشوارع بمفردنا…” قالت لها الخادمة الشخصية، آني.
“مؤخرًا، لم نجرؤ حتى على النزول إلى الشوارع بمفردنا…” قالت لها الخادمة الشخصية، آني.
“كم عدد الأشخاص العاديين خارج المنطقة الملعونة؟”
أومأت أودري برأسها قليلاً لكنها لم تستجب.
وجد أعضاء فريق الصيد في مدينة القمر أخيرًا إحساسًا بالواقع. شعرت قلوبهم وكأنها تمتلئ ببطء بالماء الدافئ بينما ظهرت الفقاعات ببطء.
بعد فترة، وصلت العربة إلى شارع فيلبس وتوقفت عند الساحة أمام كاتدرائية القديس صموئيل.
لم يمكن رؤية قطيع الحمام الذي كان عادة هنا في أي مكان.
لم يمكن رؤية قطيع الحمام الذي كان عادة هنا في أي مكان.
لم يكن لديهم أي فكرة عن ماذا كانت الشمس والقمر القرمزي.
انتقلت مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، بالإضافة إلى التأسيس اللاحق لمؤسسة لوين للمساعدة الفقراء ومؤسسة لوين الخيرية للدواء، من 22 شارع فيلبس إلى عدد قليل من الغرف الصغيرة في الكاتدرائية. كان هذا بسبب انهيار المباني التي كانوا يسكنون فيها في الأصل بسبب الغارة الجوية السابقة.
كانت مدينة الفضة التي وصفها جيرمان سبارو أجمل مشهد يمكن تخيله. ومع ذلك، فقد كان شيئًا سهُل على الآخرين امتلاكه.
بالنسبة لموظفي هذه المؤسسات الثلاثة، كانت تلك ذكرى مروعة. إذا لم يغادروا شارع 22 فيلبس مسبقًا لأسباب مختلفة، لكانوا قد قتلوا منذ فترة طويلة.
لقد فكر للحظة ومد يده اليمنى ليخدش الظلام أمامه مرات ومرات.
بعد النزول من العربة والمشي عبر الباب الرئيسي، رأت أودري فتاة ذات شعر أسود وبنيت العينين ذات وجه نحيف إلى حد ما.
“لقد عثروا مؤخرًا على بعض أنواع الفطر، ويمكن أن يستخدم هذا الفطر الوحوش كمغذيات، ويشكل جميع أنواع الفاكهة التي لا تحتوي على السموم والجنون.”
قبل أن يتكلم الطرف الآخر، قالت، “ميليسا، هل هناك المزيد من الطعام الذي يمكن توزيعه؟”
في الوقت نفسه امتد الضباب إلى الجانبين دون أي نهاية.
هزت ميليسا رأسها بجدية.
“إنهم طبيعيون بشكل أساسي. لا يحتاجون إلى القلق باستمرار بشأن هجوم الوحوش عليهم. لا يوجد داعي له للخوف من التواجد في الظلام. إنهم لا يصابون بالجنون بعد تقدمهم في السن. إنهم ليسوا مثقلين بجميع أنواع اللعنات. يرون ضوء الشمس كل يوم عندما يستيقظون، مع طعام عادي بما فيه الكفاية. كل ليلة، يشرق القمر القرمزي… ”
“حتى أولئك الجنود الجرحى الذين قدمنا لهم الإغاثة لا يمكنهم الحصول على ما يكفي من الطعام…”
1211: لا يصدق.
خفت عيون أودري الخضراء. لم تُظهر عجزها أو ضعفها بينما أومأت برأسها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت أودري برأسها قليلاً لكنها لم تستجب.
“سأفكر في طريقة.”
هذه الكلمات جعلت عادل، شين ورفاقهما يشعرون بالضياع، كما لو أنه لم يكن لجهودهم المستمرة أي معنى.
…
في الوقت نفسه امتد الضباب إلى الجانبين دون أي نهاية.
“من مدينة الفضة…”
هز كلاين رأسه.
“من أرض ما وراء الأرض الملعونة”.
خلال هذه العملية، لم يتخلوا عن حذرهم أو يقظتهم.
تردد صدى كلمات جيرمان سبارو في آذان أعضاء فريق الصيد لمدينة القمر- عادل، شين، وروس. لقد جعتلهم يشعرون وكأنهم في حلم، غير قادرين على استعادة حواسهم لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك حاجة له للقيام بأي محاولات أخرى. من حدسه كمتنبئ، كان بإمكانه أن يقول أن الضباب الأبيض الرمادي كان حاجز غير مرئي لا يمكن المرور عبره بالوسائل التقليدية.
تمامًا بينما استعاد عادل حواسه تدريجيًا وكان يفكر فيما سيقوله لقد غمرت شين، التي ولدت بدون أنف، كلاين بسلسلة من الأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت أودري برأسها قليلاً لكنها لم تستجب.
“أين مدينة الفضة؟ كيف تبدو؟ كم تبعد من هنا؟”
“إنهم طبيعيون بشكل أساسي. لا يحتاجون إلى القلق باستمرار بشأن هجوم الوحوش عليهم. لا يوجد داعي له للخوف من التواجد في الظلام. إنهم لا يصابون بالجنون بعد تقدمهم في السن. إنهم ليسوا مثقلين بجميع أنواع اللعنات. يرون ضوء الشمس كل يوم عندما يستيقظون، مع طعام عادي بما فيه الكفاية. كل ليلة، يشرق القمر القرمزي… ”
“كم عدد الأشخاص العاديين خارج المنطقة الملعونة؟”
1211: لا يصدق.
نظر إليها كلاين وأجاب بصوتٍ خالٍ من المشاعر: “تقع مدينة الفضة على الجانب الآخر من الأراضي الملعونة. اكتشفوا نوعًا من النباتات يمكن أن يؤكل بشكل عادي يسمى ‘العشب أسود الوجه”. وقد سمح لهم ذلك بالحفاظ على استقرار نوعهم واستكشاف أعماق الظلام بشكل فعال في محاولة لإيجاد طريقة للمغادرة.”
ولهذا السبب بالتحديد عندما يكون مستعد “لأداء”، كان ينوم نفسه مسبقًا. باستخدام عصا النجوم في حالة خاصة، سيحتفظ بالقدرة على استدعاء صور الفراغ التاريخي مثل الآنسة رسول و السيد أزيك و السيدة أريانا و ويل أوسبتين وغيرهم من الملائكة المألوفين.
“لقد عثروا مؤخرًا على بعض أنواع الفطر، ويمكن أن يستخدم هذا الفطر الوحوش كمغذيات، ويشكل جميع أنواع الفاكهة التي لا تحتوي على السموم والجنون.”
بالنسبة لموظفي هذه المؤسسات الثلاثة، كانت تلك ذكرى مروعة. إذا لم يغادروا شارع 22 فيلبس مسبقًا لأسباب مختلفة، لكانوا قد قتلوا منذ فترة طويلة.
“لقد قطعت مدينة الفضة خطوة أخرى إلى الأمام في الهروب من الجنون. بمجرد أن يصبح الأطفال حديثي الولادة بالغين، لن يفقدوا السيطرة بسهولة حتى في سن الشيخوخة…”
نظر عادل، وشين، ورفاقهما إلى بعضهم البعض، وكانت تعابيرهم مليئة بالارتباك.
هذه الكلمات جعلت عادل، شين ورفاقهما يشعرون بالضياع، كما لو أنه لم يكن لجهودهم المستمرة أي معنى.
لقد فكر للحظة ومد يده اليمنى ليخدش الظلام أمامه مرات ومرات.
كانت مدينة الفضة التي وصفها جيرمان سبارو أجمل مشهد يمكن تخيله. ومع ذلك، فقد كان شيئًا سهُل على الآخرين امتلاكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ومع ذلك، كل هذا يتم تدميره الآن…’ أضاف كلاين في قلبه بصمت.
“…هل هناك مواليد مشوهون؟” سأل شين بنبرة حالمة.
لم يستطع روس، الذي كانت عيناه متشابكتان تقريبًا، سوى تكرار السؤال:
هز كلاين رأسه.
لم يستدير كلاين. بدلاً من ذلك، أمسك بالفانوس الذي إنبعث منه ضوء أصفر خافت وسار أعمق في الظلام. قال بنبرة عادية “مبشر.”
“تقريبا لا.”
ظهر مشهد للباب وهو ينفتح ببطء في ذهن كلاين وهو يحمل العصا السوداء التي كانت مرصعة بمختلف الأحجار الكريمة.
“هل يسير آباؤهم إلى أعماق الظلام بمفردهم عندما تتدهور حالتهم الجسدية- لا، عندما يشيخون؟” ضغط عادل لا شعوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك حاجة له للقيام بأي محاولات أخرى. من حدسه كمتنبئ، كان بإمكانه أن يقول أن الضباب الأبيض الرمادي كان حاجز غير مرئي لا يمكن المرور عبره بالوسائل التقليدية.
أجاب كلاين، مرتديا معطفا أسود، وقبعة، وحاملا فانوس، “لا.
باستخدام البرق الذي كان يخترق السماء، رأى ضبابًا أبيض مائل للرمادي على بعد بضع مئات من الأمتار.
“لأنهم مثقلون بلعنة قتل أقاربهم. إذا لم يكن من الممكن إنهاء الحياة بأيدي قريب بالدم، فسوف يتحولون إلى روح أو وحش شرير مرعب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك حاجة له للقيام بأي محاولات أخرى. من حدسه كمتنبئ، كان بإمكانه أن يقول أن الضباب الأبيض الرمادي كان حاجز غير مرئي لا يمكن المرور عبره بالوسائل التقليدية.
وجد أعضاء فريق الصيد في مدينة القمر أخيرًا إحساسًا بالواقع. شعرت قلوبهم وكأنها تمتلئ ببطء بالماء الدافئ بينما ظهرت الفقاعات ببطء.
انفتح الباب بصمت، وخلفه ظل ضباب رمادي.
كانت هذه الفقاعات ضعيفة وفارغة ويمكن وخزها بسهولة. لم يكن هناك شيء بالداخل، لكنها كانت تتلألئ بشيء يسمى الأمل والنور.
هذه الكلمات جعلت عادل، شين ورفاقهما يشعرون بالضياع، كما لو أنه لم يكن لجهودهم المستمرة أي معنى.
لم يستطع روس، الذي كانت عيناه متشابكتان تقريبًا، سوى تكرار السؤال:
…
“كم عدد الأشخاص العاديين خارج المنطقة الملعونة؟”
نظر عادل، وشين، ورفاقهما إلى بعضهم البعض، وكانت تعابيرهم مليئة بالارتباك.
نظر إليهم كلاين بتعبير معقد.
لم يستدير كلاين. بدلاً من ذلك، أمسك بالفانوس الذي إنبعث منه ضوء أصفر خافت وسار أعمق في الظلام. قال بنبرة عادية “مبشر.”
“إنهم طبيعيون بشكل أساسي. لا يحتاجون إلى القلق باستمرار بشأن هجوم الوحوش عليهم. لا يوجد داعي له للخوف من التواجد في الظلام. إنهم لا يصابون بالجنون بعد تقدمهم في السن. إنهم ليسوا مثقلين بجميع أنواع اللعنات. يرون ضوء الشمس كل يوم عندما يستيقظون، مع طعام عادي بما فيه الكفاية. كل ليلة، يشرق القمر القرمزي… ”
هزت ميليسا رأسها بجدية.
‘ومع ذلك، كل هذا يتم تدميره الآن…’ أضاف كلاين في قلبه بصمت.
قبل أن يتكلم الطرف الآخر، قالت، “ميليسا، هل هناك المزيد من الطعام الذي يمكن توزيعه؟”
هذه المرة، كان عادل، شين، وروس في حيرة من أمرهم. كان هذا لأنهم وجدوا وصف جيرمان سبارو كشيء يمكن تخيله، ولكن أيضًا على ما يبدو لا يمكن تصوره. كان الأمر كما لو أنه كانوا يقرؤون الكتب القديمة القليلة المتبقية. تمكنوا من فهم جوهر الأمر ولكنهم وجدوا صعوبة في فهم سياقات معينة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الفقاعات ضعيفة وفارغة ويمكن وخزها بسهولة. لم يكن هناك شيء بالداخل، لكنها كانت تتلألئ بشيء يسمى الأمل والنور.
لم يكن لديهم أي فكرة عن ماذا كانت الشمس والقمر القرمزي.
مع الفانوس في يده، اتخذ خطوة إلى اليسار، محاولًا العبور حول البشر الذين كانوا يرتدون ملابس غريبة أو جلود حيوانات، واستمر في التوجه شرقًا.
ومع ذلك، فإن الحصول على طعام طبيعي كل يوم دون عبء اللعنات المختلفة، والقلق من هجمات الوحوش أو الظلام، وعدم الشعور بالجنون في سن الشيخوخة كان حلمًا جميلًا يتوقون إليه ليلًا ونهارًا.
“لقد عثروا مؤخرًا على بعض أنواع الفطر، ويمكن أن يستخدم هذا الفطر الوحوش كمغذيات، ويشكل جميع أنواع الفاكهة التي لا تحتوي على السموم والجنون.”
‘هل يوجد مثل هذا المكان في هذا العالم؟ هل هذه هي الجنة كما هو مسجل في الكتب القديمة؟ هل هذه الارض ملعونة حقا؟’ صمت أعضاء فريق مدينة القمر مرة أخرى.
“حتى أولئك الجنود الجرحى الذين قدمنا لهم الإغاثة لا يمكنهم الحصول على ما يكفي من الطعام…”
فتح أحدهم فمه ولكنه كان في حيرة من أمره. أراد شخص ما إعادة جيرمان سبارو إلى مدينة القمر وإبلاغ رئيس الكهنة بالأخبار، راغبًا في إبلاغ الجميع، لكنه كان خائفًا من جذب الخطر.
خلال هذه العملية، لم يتخلوا عن حذرهم أو يقظتهم.
خلال هذه العملية، لم يتخلوا عن حذرهم أو يقظتهم.
“كم عدد الأشخاص العاديين خارج المنطقة الملعونة؟”
لم يكن كلاين متفاجئًا بموقفهم. بدلاً من ذلك، شعر أن هذا هو رد الفعل الذي يجب أن تمتلكه حضارة إستطاعت أن تستمر حتى يومنا هذا في أرض الآلهة.
لم يكن لديهم أي فكرة عن ماذا كانت الشمس والقمر القرمزي.
مع الفانوس في يده، اتخذ خطوة إلى اليسار، محاولًا العبور حول البشر الذين كانوا يرتدون ملابس غريبة أو جلود حيوانات، واستمر في التوجه شرقًا.
“مؤخرًا، لم نجرؤ حتى على النزول إلى الشوارع بمفردنا…” قالت لها الخادمة الشخصية، آني.
بغض النظر عن قصة هؤلاء الأشخاص، وعما إذا كان من الجيد مساعدتهم عرضيا، فقد خطط للانتظار حتى يبدأ تحقيقاته قبل الاستماع إلى والتفكير في الأشياء. كان هذا لأن حدسه الروحي أخبره أن وجهته لم تكن بعيدة، وأن القارة الغربية الأسطورية كانت على بعد ساعتين إلى ثلاث ساعات فقط سيرًا على الأقدام.
باستخدام البرق الذي كان يخترق السماء، رأى ضبابًا أبيض مائل للرمادي على بعد بضع مئات من الأمتار.
في اللحظة التي تقدم فيها خطوة إلى الأمام، ثنى عادل ورفاقه على الفور ظهورهم، واستعدوا للدفاع والهجوم. ومع ذلك، لم يتمكنوا من رؤية جيرمان سبارو يقترب منهم. لقد راقبوا وهو يسير أكثر من عشرة أمتار إلى اليسار ويستمر في التقدم.
بالنسبة لموظفي هذه المؤسسات الثلاثة، كانت تلك ذكرى مروعة. إذا لم يغادروا شارع 22 فيلبس مسبقًا لأسباب مختلفة، لكانوا قد قتلوا منذ فترة طويلة.
عند رؤية هذا الشاب الذي يرتدي ملابس سوداء غريبة وقبعة سوداء غريبة، مع فانوس غريب وشفاف يبعد نفسه تدريجياً عنهم، والضوء الأصفر الخافت يصبح أضعف وأضعف. تغير وجه عادل الذي كان مغطى بالأورام. صرخ بصوتٍ عال، “من أنت بالضبط؟”
خلال هذه العملية، لم يتخلوا عن حذرهم أو يقظتهم.
لم يستدير كلاين. بدلاً من ذلك، أمسك بالفانوس الذي إنبعث منه ضوء أصفر خافت وسار أعمق في الظلام. قال بنبرة عادية “مبشر.”
قبل أن يتكلم الطرف الآخر، قالت، “ميليسا، هل هناك المزيد من الطعام الذي يمكن توزيعه؟”
“شخص لنشر ضياء إلهي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة، حتى لو ظهرت مشاهد غير ضرورية في ذهنه، يمكنه استخدام إزالة إسقاط الفراغ التاريخي لإيقاف أي مخاطر مماثلة ظهرت في وقت مناسب.
نظر عادل، وشين، ورفاقهما إلى بعضهم البعض، وكانت تعابيرهم مليئة بالارتباك.
نظر إليها كلاين وأجاب بصوتٍ خالٍ من المشاعر: “تقع مدينة الفضة على الجانب الآخر من الأراضي الملعونة. اكتشفوا نوعًا من النباتات يمكن أن يؤكل بشكل عادي يسمى ‘العشب أسود الوجه”. وقد سمح لهم ذلك بالحفاظ على استقرار نوعهم واستكشاف أعماق الظلام بشكل فعال في محاولة لإيجاد طريقة للمغادرة.”
لقد ترددوا لفترة طويلة، ولكن عندما لم يكن هناك سوى أثر صغير للضوء الأصفر الخافت المتبقي، اتخذوا غريزيًا خطوة للأمام وتبعوا وراء كلاين.
كانن هذخ هي عصا النجوم، تحفة أثرية مختومة مرعبة تُعرف باسم 0.62 تم استبدالها باستخدام صندوق العظماء القدامى!
لم يجرؤوا على الاقتراب منه، ولم يريدوا تركه يترك بصرهم. حملوا الطعام الذي أعدوه، وكأنهم يراقبونه ويطاردونه بطريقة دفاعية. أما بالنسبة لكلاين، فقد سار بسرعة مناسبة- لم يكن ينتظرهم أو يحاول التخلص منهم.
كانن هذخ هي عصا النجوم، تحفة أثرية مختومة مرعبة تُعرف باسم 0.62 تم استبدالها باستخدام صندوق العظماء القدامى!
هكذا تمامًا، سار كلا الجانبين في صمت تحت البرق المتناثر. في وقت ما، ترك روس وفريق صيد آخر المجموعة الرئيسية. حملوا فانوس جلود حيوانية والطعام الذي حصلوا عليه واستداروا، واختفوا بصمت في الظلام اللامتناهي.
هز كلاين رأسه.
تغيرت الثواني إلى دقائق قبل أن يتوقف كلاين أخيرًا.
عند رؤية هذا الشاب الذي يرتدي ملابس سوداء غريبة وقبعة سوداء غريبة، مع فانوس غريب وشفاف يبعد نفسه تدريجياً عنهم، والضوء الأصفر الخافت يصبح أضعف وأضعف. تغير وجه عادل الذي كان مغطى بالأورام. صرخ بصوتٍ عال، “من أنت بالضبط؟”
باستخدام البرق الذي كان يخترق السماء، رأى ضبابًا أبيض مائل للرمادي على بعد بضع مئات من الأمتار.
ولهذا السبب بالتحديد عندما يكون مستعد “لأداء”، كان ينوم نفسه مسبقًا. باستخدام عصا النجوم في حالة خاصة، سيحتفظ بالقدرة على استدعاء صور الفراغ التاريخي مثل الآنسة رسول و السيد أزيك و السيدة أريانا و ويل أوسبتين وغيرهم من الملائكة المألوفين.
كان الضباب متصلاً بالأرض وامتد إلى السماء، كما لو أنه لم يكن له قمة.
“مؤخرًا، لم نجرؤ حتى على النزول إلى الشوارع بمفردنا…” قالت لها الخادمة الشخصية، آني.
في الوقت نفسه امتد الضباب إلى الجانبين دون أي نهاية.
انفتح الباب بصمت، وخلفه ظل ضباب رمادي.
نظر كلاين إلهي باهتمام لفترة طويلة. على الرغم من وجود أجزاء من الظلام، رفع رأسه ببطء. بعد أن هدأت الصاعقة الثانية، نظر بعيدًا.
لم يجرؤوا على الاقتراب منه، ولم يريدوا تركه يترك بصرهم. حملوا الطعام الذي أعدوه، وكأنهم يراقبونه ويطاردونه بطريقة دفاعية. أما بالنسبة لكلاين، فقد سار بسرعة مناسبة- لم يكن ينتظرهم أو يحاول التخلص منهم.
‘خلف الضباب أم داخله توجد القارة الغربية المختفية؟’ بينما كان يفكر بقلبه الثقيل، لم يستطع إلا أن يبطئ تنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك حاجة له للقيام بأي محاولات أخرى. من حدسه كمتنبئ، كان بإمكانه أن يقول أن الضباب الأبيض الرمادي كان حاجز غير مرئي لا يمكن المرور عبره بالوسائل التقليدية.
لقد حمل الفانوس واستمر في التقدم حتى أطلق الضوء الأصفر الخافت ضبابًا متجمدًا.
“شخص لنشر ضياء إلهي”.
لم تكن هناك حاجة له للقيام بأي محاولات أخرى. من حدسه كمتنبئ، كان بإمكانه أن يقول أن الضباب الأبيض الرمادي كان حاجز غير مرئي لا يمكن المرور عبره بالوسائل التقليدية.
كانت مدينة الفضة التي وصفها جيرمان سبارو أجمل مشهد يمكن تخيله. ومع ذلك، فقد كان شيئًا سهُل على الآخرين امتلاكه.
لقد فكر للحظة ومد يده اليمنى ليخدش الظلام أمامه مرات ومرات.
ولهذا السبب بالتحديد عندما يكون مستعد “لأداء”، كان ينوم نفسه مسبقًا. باستخدام عصا النجوم في حالة خاصة، سيحتفظ بالقدرة على استدعاء صور الفراغ التاريخي مثل الآنسة رسول و السيد أزيك و السيدة أريانا و ويل أوسبتين وغيرهم من الملائكة المألوفين.
بعد القيام بذلك من أربع إلى خمس مرات متتالية، أخرج كلاين عصا سوداء بها العديد من الأحجار الكريمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد النزول من العربة والمشي عبر الباب الرئيسي، رأت أودري فتاة ذات شعر أسود وبنيت العينين ذات وجه نحيف إلى حد ما.
كانن هذخ هي عصا النجوم، تحفة أثرية مختومة مرعبة تُعرف باسم 0.62 تم استبدالها باستخدام صندوق العظماء القدامى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت أودري برأسها قليلاً لكنها لم تستجب.
بالطبع، كل ما فعله هو استدعاء الإسقاط التاريخي لعصا النجوم.
‘هل يوجد مثل هذا المكان في هذا العالم؟ هل هذه هي الجنة كما هو مسجل في الكتب القديمة؟ هل هذه الارض ملعونة حقا؟’ صمت أعضاء فريق مدينة القمر مرة أخرى.
بهذه الطريقة، حتى لو ظهرت مشاهد غير ضرورية في ذهنه، يمكنه استخدام إزالة إسقاط الفراغ التاريخي لإيقاف أي مخاطر مماثلة ظهرت في وقت مناسب.
نظر عادل، وشين، ورفاقهما إلى بعضهم البعض، وكانت تعابيرهم مليئة بالارتباك.
بالنسبة لعالم تاريخ، كانت هذه هي أفضل طريقة لاستخدام تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 بانتظام. ومع ذلك، فقد حد هذا من التأثيرات وكان شيئًا لا يمكن أن يتجاوز ثلاث دقائق في الوقت الحالي. علاوة على ذلك، كان هناك اختلاف معين مع النسخة الأصلية عندما يتعلق الأمر بآثارها. لم يكن استخدام الدمى المتحركة لإمساك عصا النجوم هو أفضل طريقة لتجنب أي آثار سلبية. كان هذا بسبب الحاجة إلى التحكم في الدمى المتحركة، وقد كان لأي تحكم فرصة كبيرة لنقل المشاهد.
في الوقت نفسه امتد الضباب إلى الجانبين دون أي نهاية.
بالطبع، لو انخرط في معركة كان مستعدًا لها، لما فعل كلاين هذا. كان هذا لأنها ستشغل أحد مواقع الاستدعاء الثلاثة الثمينة. علاوة على ذلك، على الرغم من أن عصا النجوم كانت ملكًا له، إلا أنها قد كانت في حالة ملكية قسرية فقط، وقد ظلت في حالة مختومة. علاوة على ذلك، كان للتحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 مستوا عالٍ نوعًا ما. كان من المستحيل على كلاين أن ينجح في استدعائها في الحال، لذلك استغرق الأمر عادةً ثلاث إلى ست محاولات. في معركة شرسة، ستتطلب الكثير من الفرص- لا شيء بسيط.
لم يكن لديهم أي فكرة عن ماذا كانت الشمس والقمر القرمزي.
ولهذا السبب بالتحديد عندما يكون مستعد “لأداء”، كان ينوم نفسه مسبقًا. باستخدام عصا النجوم في حالة خاصة، سيحتفظ بالقدرة على استدعاء صور الفراغ التاريخي مثل الآنسة رسول و السيد أزيك و السيدة أريانا و ويل أوسبتين وغيرهم من الملائكة المألوفين.
…
ظهر مشهد للباب وهو ينفتح ببطء في ذهن كلاين وهو يحمل العصا السوداء التي كانت مرصعة بمختلف الأحجار الكريمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تقدم فيها خطوة إلى الأمام، ثنى عادل ورفاقه على الفور ظهورهم، واستعدوا للدفاع والهجوم. ومع ذلك، لم يتمكنوا من رؤية جيرمان سبارو يقترب منهم. لقد راقبوا وهو يسير أكثر من عشرة أمتار إلى اليسار ويستمر في التقدم.
أومضت الجواهر الموجودة على العصا بتوهج خافت بينما حدد الضباب الأبيض الرمادي بسرعة الباب الذي لم يكن حقيقيًا بدرجة كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد النزول من العربة والمشي عبر الباب الرئيسي، رأت أودري فتاة ذات شعر أسود وبنيت العينين ذات وجه نحيف إلى حد ما.
انفتح الباب بصمت، وخلفه ظل ضباب رمادي.
كان فريق من رجال الشرطة يرتدون الزي الرسمي الأبيض والأسود يقومون بدوريات في الشوارع. كان لديهم مسدسات بخصورهم وهراواتهم في أيديهم- وسيلة لردع أي شخص عن الرغبة في المخاطرة.
‘فتح الباب لا يعمل…’ على الرغم من أنه لم يتفاجأ بالنتيجة، إلا أنه كان لا يزال محبطًا بعض الشيء.
لم يجرؤوا على الاقتراب منه، ولم يريدوا تركه يترك بصرهم. حملوا الطعام الذي أعدوه، وكأنهم يراقبونه ويطاردونه بطريقة دفاعية. أما بالنسبة لكلاين، فقد سار بسرعة مناسبة- لم يكن ينتظرهم أو يحاول التخلص منهم.
لقد فكر للحظة وقرر تبديل تكتيكاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تقدم فيها خطوة إلى الأمام، ثنى عادل ورفاقه على الفور ظهورهم، واستعدوا للدفاع والهجوم. ومع ذلك، لم يتمكنوا من رؤية جيرمان سبارو يقترب منهم. لقد راقبوا وهو يسير أكثر من عشرة أمتار إلى اليسار ويستمر في التقدم.
ومع ذلك، بينما كان يفكر في الأمر، تم تنشيط عصا النجوم تلقائيًا بينما ظهور المشهد المقابل.
…
بعد فترة، وصلت العربة إلى شارع فيلبس وتوقفت عند الساحة أمام كاتدرائية القديس صموئيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
