محنتي الأساسية الذهبية!
الفصل 384: محنتي الأساسية الذهبية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان لدى البعض منهم فكرة مختلفة. تومض نية القتل في عيونهم وهم يطلقون النار نحو منغ هاو.
كان الأمر كما لو كانت توجد دورة لا يمكن تفسيرها ، ظهر فيها نوع من القواعد. وبسبب هذا ، لا يمكن قتل يرقة العين ولا تدمير حريرها. لقد كان حقا معجزة.
خلال نفس اللحظة التي رأوا فيها منغ هاو ، دوى انفجار مدوي هائل من الأعلى. هددت وحشية الصوت نفسه بانهيار كل شيء حوله. ما يقرب من ثلاثين في المائة من متدربي الصحراء الغربية يسعلون دماء ثم يطلقون صرخات بائسة لأنهم أدركوا أنهم أصيبوا بالصمم.
“هذا المخلوق هو كائن يتحدى السماء حقا …” بعد الشعور بالاتصال مع يرقة بلا عيون ، بدأت عيون منغ هاو تتألق ، وخفق قلبه.
مع مرور الوهج متعدد الألوان فوقه ، انبثقت هالة منه فجأة بكثافة كبيرة. لم تكن هذه هالة من قاعدته الزراعية ، بل تموجات وضعها عليه الببغاء لإخفائه عن المحنة السماوية.
بدا اللورد الخامس مملوءًا بالحسد ومليئًا بالحسد وهو ينظر إلى منغ هاو ، كما لو أن قلبه كان على وشك الانفجار. لقد كان شيئًا استثنائيًا وخاصًا ، وكان قادرًا أيضًا على الشعور بما حدث للتو. سقطت بصرها على يرقة بلا عيون ، وبعد مرور لحظة طويلة ، تنهدت.
أما بالنسبة لعشرات أو ما يقارب ذلك من متدربي الصحراء الغربية الذين كانوا يحاولون قتله ، فعندما دوي الانفجار ، تحولوا جميعًا إلى رماد. تم تدمير تقنياتهم السحرية وكنوزهم مثل الخشب الفاسد.
“اللورد الخامس وسيم ومهيب للغاية” ، قال ، مستمرا في التنهد ، “محترم في كل السماء والأرض ، طائر جميل فريد من نوعه. خلال هذه الحياة ، لم أتمكن أبدًا من الحصول على مثل هذا المخلوق الخارق الذي يتحدى السماء. لماذا حصل منغ هاو فجأة على واحدة…. هذا ليس عدلاً ،ليس عادلا حقا (ده البطل يا قلبي)!”
“هل هذا الشخص هو اله الشر البشري ام ماذا!؟
رفع منغ هاو رأسه لينظر إلى السماء.
مع مرور الوهج متعدد الألوان فوقه ، انبثقت هالة منه فجأة بكثافة كبيرة. لم تكن هذه هالة من قاعدته الزراعية ، بل تموجات وضعها عليه الببغاء لإخفائه عن المحنة السماوية.
“ببغاء ، حان الوقت لإزالة أي قوة تضعها علي لإخفائي من المحنة السماوية. لقد حان الوقت لتجاوز محنتي الذهبية الأساسية! ” كانت عيناه تتألقان بوهج غير مسبوق. كان ذلك وهجًا للثقة بالنفس ، وكذلك نظرة ازدراء غير محسوسة تقريبًا.
دوى صوت الرعد في الهواء. كما حدث ، ملأت الغيوم السوداء الهائلة السماء ، وغطت كل شيء. ارتفعت طبقة تلو الأخرى ، وأصدرت أصوات الرعد الصادمة. كان البرق يتلوى ويتشقق وسط طبقات السحب. كان مشهدها مذهلاً.
نظر الببغاء إلى منغ هاو ، ثم رفرف بجناحيه. توهج متعدد الألوان ينطلق منه ليغطي جسم منغ هاو بالكامل.
“هذه … المحنة السماوية!”
مع مرور الوهج متعدد الألوان فوقه ، انبثقت هالة منه فجأة بكثافة كبيرة. لم تكن هذه هالة من قاعدته الزراعية ، بل تموجات وضعها عليه الببغاء لإخفائه عن المحنة السماوية.
دوى أنفجار هائل ، إلى جانب صرخة بائسة من هلام اللحم ، الذي تحول على الفور إلى اللون الأسود. ارتجف جسد منغ هاو حيث تراقصت كميات هائلة من الشرر الأحمر أسفل ذراعه ثم غطت جسده بالكامل. ثم مروا على قدميه ليزحفوا عبر الأرض ، محولين الأرض الثلجية ثلاثمائة متر في كل الاتجاهات إلى بحيرة برق حمراء!
الآن وقد كشفت عنه التموجات ، ملأت السماء على الفور أصوات هدير شديدة. رن الرعد ، يتردد صداها في جميع الاتجاهات ، ويغطي كل شيء لآلاف الكيلومترات في جميع الاتجاهات ، ويهز الأرض.
أما بالنسبة لعشرات أو ما يقارب ذلك من متدربي الصحراء الغربية الذين كانوا يحاولون قتله ، فعندما دوي الانفجار ، تحولوا جميعًا إلى رماد. تم تدمير تقنياتهم السحرية وكنوزهم مثل الخشب الفاسد.
بدا البرق غاضبًا ، كما لو كان يبحث عن منغ هاو لفترة طويلة ، والآن بعد أن وجده ، كان مليئًا بالرغبة المذهلة في سحقه من الوجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع منغ هاو رأسه لينظر إلى السماء.
دوى صوت الرعد في الهواء. كما حدث ، ملأت الغيوم السوداء الهائلة السماء ، وغطت كل شيء. ارتفعت طبقة تلو الأخرى ، وأصدرت أصوات الرعد الصادمة. كان البرق يتلوى ويتشقق وسط طبقات السحب. كان مشهدها مذهلاً.
تملأ المزيد من الطفرات الهواء. في كل مكان ذهب إليه منغ هاو ، كان البرق يدق. أي شخص على بعد ثلاثمائة متر منه أصبح جميعًا رماد ، رفاق حضن منغ هاو ، هناك لمساعدته على تجاوز المحنة….
أما متدربو الصحراء الغربية المحاصرون في تكوين التعويذة فقد غطت وجوههم تعبيرات الدهشة. وسقط على الفور وجه الرجل ذو الرداء الأبيض من قبيلة الكوكبة ، الذي حوصر في الضباب.
“اللورد الخامس وسيم ومهيب للغاية” ، قال ، مستمرا في التنهد ، “محترم في كل السماء والأرض ، طائر جميل فريد من نوعه. خلال هذه الحياة ، لم أتمكن أبدًا من الحصول على مثل هذا المخلوق الخارق الذي يتحدى السماء. لماذا حصل منغ هاو فجأة على واحدة…. هذا ليس عدلاً ،ليس عادلا حقا (ده البطل يا قلبي)!”
“هذه … المحنة السماوية!”
أما بالنسبة لعشرات أو ما يقارب ذلك من متدربي الصحراء الغربية الذين كانوا يحاولون قتله ، فعندما دوي الانفجار ، تحولوا جميعًا إلى رماد. تم تدمير تقنياتهم السحرية وكنوزهم مثل الخشب الفاسد.
نظر منغ هاو إلى غيوم المحنة التي تملأ السماء ، والعصابات التي لا حصر لها من البرق الفضي ، الملتوية مثل الثعابين. عندما انطلق صوت الرعد المنقطع من الأذن ، قال ببرود ، “أخرج متدربي كنيسة النور الذهبي من هنا! أعدهم إلى موقع يبعد 1500 كيلومتر! البقية منكم ، ابتعدوا أيضًا عن 1500 كيلومتر. من أجل هذه المحنة … لن أحتاج إلى مساعدتكم. هذه هي محنتي الأساسية الذهبية! “
عند رؤية هذا ، تومض فجأة المتدرب ذو الرداء الأبيض من وجه قبيلة كوكبة. على الفور ، صرخ ، “توقف!” ومع ذلك ، فقد فات الأوان.
تردد الببغاء للحظة ثم طار في الهواء. حلقت هلام اللحم على الجانب ، ناظرا إلى منغ هاو. “آمل ألا تقتل من البرق ….” قال رسميا. وضعت على مظهر قديم وحاذق. “إذا فعلت ذلك ، سيكون هناك شخص شرير أقل في العالم. لا تقلق ، مع ذلك ، إذا قتلك البرق ، فلن أشعر بالحزن الشديد. في الحقيقة، أنا….” بدا وكأنه يشعر بالبهجة في محنة منغ هاو ، كان على وشك المغادرة عندما أمسك بها منغ هاو.
“هذه … المحنة السماوية!”
“مهلا! ماذا تفعل!؟” عوى بشراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد الببغاء للحظة ثم طار في الهواء. حلقت هلام اللحم على الجانب ، ناظرا إلى منغ هاو. “آمل ألا تقتل من البرق ….” قال رسميا. وضعت على مظهر قديم وحاذق. “إذا فعلت ذلك ، سيكون هناك شخص شرير أقل في العالم. لا تقلق ، مع ذلك ، إذا قتلك البرق ، فلن أشعر بالحزن الشديد. في الحقيقة، أنا….” بدا وكأنه يشعر بالبهجة في محنة منغ هاو ، كان على وشك المغادرة عندما أمسك بها منغ هاو.
أجاب منغ هاو بهدوء: “لا يمكنك المغادرة”. اخترقت الكروم المحيطة بمنغ هاو الأرض على الفور وذهبت في غمضة عين. كما أطلق الببغاء النار بسرعة قصوى. في غضون لحظة ، كانت على بعد خمسمائة كيلومتر.
“اقتله ، وسوف تختفي المحنة السماوية!” كان هذا ما كانوا يفكرون فيه عندما أطلقوا النار تجاهه بأسرع ما يمكن ، وأطلقوا العنان لتقنيات سحرية لمهاجمته.
في الوقت نفسه ، نقل الببغاء المعلومات إلى متدربي كنيسة الضوء الذهبي الذين كانوا في الضباب. بدأوا على الفور في التشتت ، والفرار بعيدًا قدر الإمكان. بعد فترة وجيزة ، كان الناس الوحيدون حول منغ هاو هم متدربو الصحراء الغربية ، الذين خرجوا من الضباب ، وتعبيرات الصدمة على وجوههم.
“هذه … المحنة السماوية!”
خلال نفس اللحظة التي رأوا فيها منغ هاو ، دوى انفجار مدوي هائل من الأعلى. هددت وحشية الصوت نفسه بانهيار كل شيء حوله. ما يقرب من ثلاثين في المائة من متدربي الصحراء الغربية يسعلون دماء ثم يطلقون صرخات بائسة لأنهم أدركوا أنهم أصيبوا بالصمم.
بابتسامة خفيفة ونظرة رائعة ، تجاهل منغ هاو المهاجمين الثمانية ونظر إلى السماء.
في نفس الوقت ، انطلق صاعقة برق حمراء ساطعة نحو منغ هاو من أعلى. عندما نزل ، اجتذب نحوه البرق القريب الآخر. بحلول الوقت الذي كانت فيه على وشك أن تضرب منغ هاو ، كانت سميكة مثل الفخذ البشري.
“هذا المخلوق هو كائن يتحدى السماء حقا …” بعد الشعور بالاتصال مع يرقة بلا عيون ، بدأت عيون منغ هاو تتألق ، وخفق قلبه.
في اللحظة التي كان على وشك ضربه ، رفع منغ هاو يده بسرعة مذهلة. كان هناك في يده هلام اللحم.
وبينما كان يتجه نحوهم ، قرقرت السماء ببرق غاضب متلألئ بدا أنه يحتوي على قوة السماء. بدأ صاعقة برق حمراء ، أكثر سمكًا من ذي قبل ، في السقوط. عندما حدث هذا ، وصل منغ هاو أمام مجموعة من عشرة أو نحو ذلك من المتدربين.
دوى أنفجار هائل ، إلى جانب صرخة بائسة من هلام اللحم ، الذي تحول على الفور إلى اللون الأسود. ارتجف جسد منغ هاو حيث تراقصت كميات هائلة من الشرر الأحمر أسفل ذراعه ثم غطت جسده بالكامل. ثم مروا على قدميه ليزحفوا عبر الأرض ، محولين الأرض الثلجية ثلاثمائة متر في كل الاتجاهات إلى بحيرة برق حمراء!
“هذا المخلوق هو كائن يتحدى السماء حقا …” بعد الشعور بالاتصال مع يرقة بلا عيون ، بدأت عيون منغ هاو تتألق ، وخفق قلبه.
قال منغ هاو ، وهو يرفع رأسه ليضحك: “هذه محنة سماوية …”. “اجلبه!” وجلد شعره من حوله وامتلأت عيناه بازدراء وهو يضحك بصخب باتجاه السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا البرق غاضبًا ، كما لو كان يبحث عن منغ هاو لفترة طويلة ، والآن بعد أن وجده ، كان مليئًا بالرغبة المذهلة في سحقه من الوجود.
“اللعنة ، إنه يتجاوز الضيقة! إنه يفعل ذلك في الواقع! ” امتلأت وجوه متدربي الصحراء الغربية المجاورة بالصدمة. لم يتردد معظمهم في التراجع إلى الوراء ، وخدرت فروة الرأس. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانهم التفكير في القيام به هو الفرار.
تملأ المزيد من الطفرات الهواء. في كل مكان ذهب إليه منغ هاو ، كان البرق يدق. أي شخص على بعد ثلاثمائة متر منه أصبح جميعًا رماد ، رفاق حضن منغ هاو ، هناك لمساعدته على تجاوز المحنة….
ومع ذلك ، كان لدى البعض منهم فكرة مختلفة. تومض نية القتل في عيونهم وهم يطلقون النار نحو منغ هاو.
“ابق بعيدا! ابق بعيدا!”
“اقتله ، وسوف تختفي المحنة السماوية!” كان هذا ما كانوا يفكرون فيه عندما أطلقوا النار تجاهه بأسرع ما يمكن ، وأطلقوا العنان لتقنيات سحرية لمهاجمته.
“هذا المخلوق هو كائن يتحدى السماء حقا …” بعد الشعور بالاتصال مع يرقة بلا عيون ، بدأت عيون منغ هاو تتألق ، وخفق قلبه.
“كم هي ساذجة!” قال منغ هاو بضحكة باردة متجاهلاً المتدربين القادمين. حتى عندما اقتربوا منه ، كان من الممكن سماع هدير هائل من السماء مع هبوط صاعقة أخرى نحوه.
“اللورد الخامس وسيم ومهيب للغاية” ، قال ، مستمرا في التنهد ، “محترم في كل السماء والأرض ، طائر جميل فريد من نوعه. خلال هذه الحياة ، لم أتمكن أبدًا من الحصول على مثل هذا المخلوق الخارق الذي يتحدى السماء. لماذا حصل منغ هاو فجأة على واحدة…. هذا ليس عدلاً ،ليس عادلا حقا (ده البطل يا قلبي)!”
هذه المرة ، لم يستخدم منغ هاو هلام اللحم. كان ذلك لأن هذا الصاعقة بالتحديد ، عندما كانت على بعد حوالي ثلاثمائة متر منه ، انفصلت فجأة. تحولت إلى دزينة أو نحو ذلك من الصواعق الصغيرة التي سقطت مثل المطر على كل من متدربي الصحراء الغربية الذين كانوا يهاجمونه.
لقد اعتاد على ذلك. بعد أن اختبر المحنة السماوية بطريقة لا يستطيع الناس العاديون تخيلها ، أصبح جسده الآن أكثر اعتيادًا على البرق.
فقاعة!
نظر منغ هاو إلى غيوم المحنة التي تملأ السماء ، والعصابات التي لا حصر لها من البرق الفضي ، الملتوية مثل الثعابين. عندما انطلق صوت الرعد المنقطع من الأذن ، قال ببرود ، “أخرج متدربي كنيسة النور الذهبي من هنا! أعدهم إلى موقع يبعد 1500 كيلومتر! البقية منكم ، ابتعدوا أيضًا عن 1500 كيلومتر. من أجل هذه المحنة … لن أحتاج إلى مساعدتكم. هذه هي محنتي الأساسية الذهبية! “
قال منغ هاو وهو يضحك: “آه ، هذا حقا يحكني”. بعد كل وقته في التعامل مع المحنة السماوية التي هاجمته على فترات خلال الأشهر الماضية ، أصبح جلده أكثر صرامة. إن صاعقة الإضاءة السماوية التي يمكن أن تقتل بسهولة متدرب تكوين قلب الصحراء الغربية لن تؤذي منغ هاو.
أما متدربو الصحراء الغربية المحاصرون في تكوين التعويذة فقد غطت وجوههم تعبيرات الدهشة. وسقط على الفور وجه الرجل ذو الرداء الأبيض من قبيلة الكوكبة ، الذي حوصر في الضباب.
لقد اعتاد على ذلك. بعد أن اختبر المحنة السماوية بطريقة لا يستطيع الناس العاديون تخيلها ، أصبح جسده الآن أكثر اعتيادًا على البرق.
لقد اعتاد على ذلك. بعد أن اختبر المحنة السماوية بطريقة لا يستطيع الناس العاديون تخيلها ، أصبح جسده الآن أكثر اعتيادًا على البرق.
أما بالنسبة لهذه البراغي الصغيرة ، فقد شعر حقًا أنهم كانوا يحكونه . عندما ضرب البرق جسده ، كل ما شعر به هو إحساس خفيف بالخدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت ، انطلق صاعقة برق حمراء ساطعة نحو منغ هاو من أعلى. عندما نزل ، اجتذب نحوه البرق القريب الآخر. بحلول الوقت الذي كانت فيه على وشك أن تضرب منغ هاو ، كانت سميكة مثل الفخذ البشري.
في الواقع ، كانت مريحة إلى حد ما.
خلال نفس اللحظة التي رأوا فيها منغ هاو ، دوى انفجار مدوي هائل من الأعلى. هددت وحشية الصوت نفسه بانهيار كل شيء حوله. ما يقرب من ثلاثين في المائة من متدربي الصحراء الغربية يسعلون دماء ثم يطلقون صرخات بائسة لأنهم أدركوا أنهم أصيبوا بالصمم.
أما بالنسبة لعشرات أو ما يقارب ذلك من متدربي الصحراء الغربية الذين كانوا يحاولون قتله ، فعندما دوي الانفجار ، تحولوا جميعًا إلى رماد. تم تدمير تقنياتهم السحرية وكنوزهم مثل الخشب الفاسد.
“يسألني الناس دائمًا ما إذا كنت أجرؤ على القتال. حسنًا اليوم ، أسألك ، من هناك … من الذي يجرؤ على القتال مع منغ هاو!؟ ” حرك جعبته ورافق صدى صوته وهو يتقدم نحو المتدربين الآخرين.
تقريبا في نفس الوقت الذي دقت فيه كلمات منغ هاو ، سقطت جثثهم المتفحمة على الأرض. تسببت رؤية ذلك في إصابة المتدربين الآخرين المحيطين بالصحراء الغربية بالصدمة.
في الوقت نفسه ، نقل الببغاء المعلومات إلى متدربي كنيسة الضوء الذهبي الذين كانوا في الضباب. بدأوا على الفور في التشتت ، والفرار بعيدًا قدر الإمكان. بعد فترة وجيزة ، كان الناس الوحيدون حول منغ هاو هم متدربو الصحراء الغربية ، الذين خرجوا من الضباب ، وتعبيرات الصدمة على وجوههم.
حتى عيون متدربي الروح الوليدة الثمانية ضاقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال منغ هاو وهو يضحك: “آه ، هذا حقا يحكني”. بعد كل وقته في التعامل مع المحنة السماوية التي هاجمته على فترات خلال الأشهر الماضية ، أصبح جلده أكثر صرامة. إن صاعقة الإضاءة السماوية التي يمكن أن تقتل بسهولة متدرب تكوين قلب الصحراء الغربية لن تؤذي منغ هاو.
“هل هو بشري حتى ؟”
كانت وجوههم ملتوية ، وقلوبهم مليئة باللعنات الكافية لدرجة أنه إذا كان لديهم الوقت ، فإنهم سيعطونهم صوتًا لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ من اللعنات. ترددت أصداء الطفرات في كل مكان حيث انقسمت صاعقة البرق السماوية ، واصطدمت بكل الحاضرين. على الفور ، كان منغ هاو محاطًا بالجثث. اهتز جسده بينما كانت الشرارات تتدفق عبر قدميه وعبر الأرض. مرة أخرى ، كان محاطًا ببحيرة من البرق عشرات الأمتار في كل اتجاه. رن ضحك منغ هاو مرة أخرى.
“اللعنة ، يبدو أنه يستمتع بالفعل بالمحنة السماوية. هذا الرجل غير إنساني! ” كان المتدربون المحيطون في ضجة. بدأ المزيد في الفرار ، راغبين في لا شيء أكثر من الخروج من منطقة المحنة السماوية. يمكنهم أن يخبروا أنه فقط إذا تمكنوا من الابتعاد عن آلاف الكيلومترات ، فسيكونون آمنين ، ولن يجتذبوا المحنة السماوية.
“هذه … المحنة السماوية!”
فجأة ، تردد صدى صوت منغ هاو ، مليئا بالبرودة ونية القتل. “مجمع كنيسة النور الذهبي! تطويق المنطقة المحيطة ثلاثة آلاف كيلومتر بتشكيل التعويذة. احبس هؤلاء الناس هنا! لا تدعهم يخطو نصف قدم في الخارج! ” الآن بعد أن كانوا هنا معه ، كان منغ هاو غير راغب في السماح لهم بالمغادرة.
كانت وجوههم ملتوية ، وقلوبهم مليئة باللعنات الكافية لدرجة أنه إذا كان لديهم الوقت ، فإنهم سيعطونهم صوتًا لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ من اللعنات. ترددت أصداء الطفرات في كل مكان حيث انقسمت صاعقة البرق السماوية ، واصطدمت بكل الحاضرين. على الفور ، كان منغ هاو محاطًا بالجثث. اهتز جسده بينما كانت الشرارات تتدفق عبر قدميه وعبر الأرض. مرة أخرى ، كان محاطًا ببحيرة من البرق عشرات الأمتار في كل اتجاه. رن ضحك منغ هاو مرة أخرى.
لا يهم ما إذا كانوا يشكلون التكوين الأساسي أو الروح الوليدة أو حتى الرجل الغامض ذو الرداء الأبيض من قبيلة الكوكبة. سيبقيهم منغ هاو هنا للمشاركة في تجاوز المحنة!
“ابق بعيدا! ابق بعيدا!”
“احفظوا أوامر البطريرك المقدسة!” صرخ خمسة آلاف متدرب. تحول صوت أصواتهم إلى موجة قوية قاومت هدير السماء المدوي. تردد صدى في كل الاتجاهات ، وملء مساحة ثلاثة آلاف كيلومتر. ثم بدأ خمسة آلاف متدرب من كنيسة الضوء الذهبي في الجري. كما فعلوا ، انتشر ضباب متصاعد فجأة ، وسمع قرقرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى الفصل….ترجمة Fai
“يسألني الناس دائمًا ما إذا كنت أجرؤ على القتال. حسنًا اليوم ، أسألك ، من هناك … من الذي يجرؤ على القتال مع منغ هاو!؟ ” حرك جعبته ورافق صدى صوته وهو يتقدم نحو المتدربين الآخرين.
“ابق بعيدا! ابق بعيدا!”
وبينما كان يتجه نحوهم ، قرقرت السماء ببرق غاضب متلألئ بدا أنه يحتوي على قوة السماء. بدأ صاعقة برق حمراء ، أكثر سمكًا من ذي قبل ، في السقوط. عندما حدث هذا ، وصل منغ هاو أمام مجموعة من عشرة أو نحو ذلك من المتدربين.
“موت!!” صرخوا. كرهوه حتى العظام. في البداية حاصرهم ، ثم وجه البرق عليهم. كل هذا كان سببه شخص ما في مرحلة التكوين الأساسي التافه. لقد كانوا مصممين على تمزيقه إلى أشلاء ، لجعله يفهم أنه بغض النظر عن أي ظرف من الظروف ، كان متدربو التكوين الأساسي مثل الحشرات مقارنة بمرحلة الروح الوليدة.
كانت وجوههم ملتوية ، وقلوبهم مليئة باللعنات الكافية لدرجة أنه إذا كان لديهم الوقت ، فإنهم سيعطونهم صوتًا لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ من اللعنات. ترددت أصداء الطفرات في كل مكان حيث انقسمت صاعقة البرق السماوية ، واصطدمت بكل الحاضرين. على الفور ، كان منغ هاو محاطًا بالجثث. اهتز جسده بينما كانت الشرارات تتدفق عبر قدميه وعبر الأرض. مرة أخرى ، كان محاطًا ببحيرة من البرق عشرات الأمتار في كل اتجاه. رن ضحك منغ هاو مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى الفصل….ترجمة Fai
“من يجرؤ على قتالي !؟”.
دوى أنفجار هائل ، إلى جانب صرخة بائسة من هلام اللحم ، الذي تحول على الفور إلى اللون الأسود. ارتجف جسد منغ هاو حيث تراقصت كميات هائلة من الشرر الأحمر أسفل ذراعه ثم غطت جسده بالكامل. ثم مروا على قدميه ليزحفوا عبر الأرض ، محولين الأرض الثلجية ثلاثمائة متر في كل الاتجاهات إلى بحيرة برق حمراء!
“هل هذا الشخص هو اله الشر البشري ام ماذا!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا البرق غاضبًا ، كما لو كان يبحث عن منغ هاو لفترة طويلة ، والآن بعد أن وجده ، كان مليئًا بالرغبة المذهلة في سحقه من الوجود.
“ابق بعيدا! ابق بعيدا!”
وبينما كان يتجه نحوهم ، قرقرت السماء ببرق غاضب متلألئ بدا أنه يحتوي على قوة السماء. بدأ صاعقة برق حمراء ، أكثر سمكًا من ذي قبل ، في السقوط. عندما حدث هذا ، وصل منغ هاو أمام مجموعة من عشرة أو نحو ذلك من المتدربين.
تملأ المزيد من الطفرات الهواء. في كل مكان ذهب إليه منغ هاو ، كان البرق يدق. أي شخص على بعد ثلاثمائة متر منه أصبح جميعًا رماد ، رفاق حضن منغ هاو ، هناك لمساعدته على تجاوز المحنة….
أما بالنسبة لهذه البراغي الصغيرة ، فقد شعر حقًا أنهم كانوا يحكونه . عندما ضرب البرق جسده ، كل ما شعر به هو إحساس خفيف بالخدر.
تمامًا كما كان صاعقة برق المحنة السماوية ينزل ليذبح أكثر من عشرة أشخاص أو أكثر ، لامعة النية القاتلة فجأة في عيون خبراء الروح الوليدة الثمانية. ألقت المحنة السماوية بـ تشي في المنطقة في حالة من الفوضى ، مما جعل من المستحيل عليهم استخدام النقل الآني البسيط. لذلك ، طاروا جميعًا باتجاه منغ هاو من اتجاهات مختلفة.
قال منغ هاو ، وهو يرفع رأسه ليضحك: “هذه محنة سماوية …”. “اجلبه!” وجلد شعره من حوله وامتلأت عيناه بازدراء وهو يضحك بصخب باتجاه السماء.
لم يتمكنوا من استخدام النقل الآني البسيط ، لكن سرعتهم كانت مذهلة. لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى يكونوا على امام منغ هاو. قام الثمانية منهم بدمج قواهم في هجوم واحد استهدف منغ هاو.
وبينما كان يتجه نحوهم ، قرقرت السماء ببرق غاضب متلألئ بدا أنه يحتوي على قوة السماء. بدأ صاعقة برق حمراء ، أكثر سمكًا من ذي قبل ، في السقوط. عندما حدث هذا ، وصل منغ هاو أمام مجموعة من عشرة أو نحو ذلك من المتدربين.
“موت!!” صرخوا. كرهوه حتى العظام. في البداية حاصرهم ، ثم وجه البرق عليهم. كل هذا كان سببه شخص ما في مرحلة التكوين الأساسي التافه. لقد كانوا مصممين على تمزيقه إلى أشلاء ، لجعله يفهم أنه بغض النظر عن أي ظرف من الظروف ، كان متدربو التكوين الأساسي مثل الحشرات مقارنة بمرحلة الروح الوليدة.
كان الأمر كما لو كانت توجد دورة لا يمكن تفسيرها ، ظهر فيها نوع من القواعد. وبسبب هذا ، لا يمكن قتل يرقة العين ولا تدمير حريرها. لقد كان حقا معجزة.
عند رؤية هذا ، تومض فجأة المتدرب ذو الرداء الأبيض من وجه قبيلة كوكبة. على الفور ، صرخ ، “توقف!” ومع ذلك ، فقد فات الأوان.
نظر منغ هاو إلى غيوم المحنة التي تملأ السماء ، والعصابات التي لا حصر لها من البرق الفضي ، الملتوية مثل الثعابين. عندما انطلق صوت الرعد المنقطع من الأذن ، قال ببرود ، “أخرج متدربي كنيسة النور الذهبي من هنا! أعدهم إلى موقع يبعد 1500 كيلومتر! البقية منكم ، ابتعدوا أيضًا عن 1500 كيلومتر. من أجل هذه المحنة … لن أحتاج إلى مساعدتكم. هذه هي محنتي الأساسية الذهبية! “
بابتسامة خفيفة ونظرة رائعة ، تجاهل منغ هاو المهاجمين الثمانية ونظر إلى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا البرق غاضبًا ، كما لو كان يبحث عن منغ هاو لفترة طويلة ، والآن بعد أن وجده ، كان مليئًا بالرغبة المذهلة في سحقه من الوجود.
“فقط ما هي قوة السماوات …؟”
في الوقت نفسه ، نقل الببغاء المعلومات إلى متدربي كنيسة الضوء الذهبي الذين كانوا في الضباب. بدأوا على الفور في التشتت ، والفرار بعيدًا قدر الإمكان. بعد فترة وجيزة ، كان الناس الوحيدون حول منغ هاو هم متدربو الصحراء الغربية ، الذين خرجوا من الضباب ، وتعبيرات الصدمة على وجوههم.
انتهى الفصل….ترجمة Fai
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يهم ما إذا كانوا يشكلون التكوين الأساسي أو الروح الوليدة أو حتى الرجل الغامض ذو الرداء الأبيض من قبيلة الكوكبة. سيبقيهم منغ هاو هنا للمشاركة في تجاوز المحنة!
—————————————————————————————————-
أجاب منغ هاو بهدوء: “لا يمكنك المغادرة”. اخترقت الكروم المحيطة بمنغ هاو الأرض على الفور وذهبت في غمضة عين. كما أطلق الببغاء النار بسرعة قصوى. في غضون لحظة ، كانت على بعد خمسمائة كيلومتر.
بدا اللورد الخامس مملوءًا بالحسد ومليئًا بالحسد وهو ينظر إلى منغ هاو ، كما لو أن قلبه كان على وشك الانفجار. لقد كان شيئًا استثنائيًا وخاصًا ، وكان قادرًا أيضًا على الشعور بما حدث للتو. سقطت بصرها على يرقة بلا عيون ، وبعد مرور لحظة طويلة ، تنهدت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات