1161
….
‘أحسنت…’ في مواجهة “مدح” آمون، ابتسم كلاين وأجاب بأدب، “شكرًا لك”.
‘أحسنت…’ في مواجهة “مدح” آمون، ابتسم كلاين وأجاب بأدب، “شكرًا لك”.
ليكون صادقًا، فضل سماع اللعنات بدلاً من “الثناء”، لأن ذلك قد عنى أنه كان على وشك النجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي حيلة رخيصة قر نفذتها خلال تلك العملية؟”
بالطبع، شك كلاين في أنه حتى لو تمكن من الهرب، فلن يشعر آمون بالارتباك والسخط. استنادًا إلى الشخصية التي أظهرها إله التلاعب، كان من المحتمل جدًا *أنه* سيجده مثيرا للاهتمام ومثيرا في حين أنه سيشعر أيضا بقليل من الاكتئاب وخيبة الأمل حتما إلى درجة التوق إلى الجولة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهز كلاين الفرصة ليسأل، “ما نوع الأصنام التي سيعبدها مؤمنوك؟”
“إنه تحسن كبير أن تكون قادرًا على التفكير في استخدام باب لإزعاجي”. ابتسم آمون بلا مبالاة. “لكن ألم تظن أنني سأكون في حالة يقظة نسبيًا أثناء ‘فتح الباب’؟ وأنه ليس من السهل في الواقع أن أتأثر بحادث؟”
اختلط الظلام اللانهائي وخطوط الضوء المتلألئة معًا، مما أدى إلى الشعور بهبوط مفاجئ.
بعد بعض التفكير، أجاب كلاين بجدية، “هذا ما فكرت به في البداية، لكن فيما بعد، شعرت أنه يجب أن تكون قادرًا على استيعاب حالتي الذهنية، معتقدًا أنني لن أجرؤ على التصرف عندما تفتح الباب. عندما يحدث ذلك، فإن القيام بالمحاولة قد يصنع المعجزات “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي انتهى فيها الطقس، خرجا أربعة رؤوس شقراء وحمراء العيون من شعلة الشمعة المتصاعدة. مرتدية فستان طويل داكن ومعقد، كانت رقبة ريينت تينيكر فارغة.
القيام بذلك عندما يعتقد الآخرون أنك لن تفعل ذلك كان أيضًا استراتيجية.
قام أحد رؤوس ريينت تينيكر بالضغط على الحرف والعملة الذهبية بينما قام الرأس الآخر بمسح ملكة الغوامض لبضع ثوان.
في حياته السابقة، كان كلاين على اتصال بألعاب ذات مستوى أعلى من التفكير جعلت رأسه يدور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان آمون يمضي قدمًا، *تابع*، “ومع ذلك، في عهد والدي، آمن بي عدد كبير من الناس. انطلق بعضهم باسم “إله الوقت”، مستخدمين شعار الساعة لبناء صنمي. استخدم بعضهم لقب ‘إله التلاعب’ واستخدموا غرابًا مغطى بأنماط غامضة كصنمي، بينما جمع آخرون بين الاثنين معًا”.
“ماذا لو فكرت في هذا المستوى أيضًا؟” قال آمون بابتسامة بينما *استخدم* مفصل إصبعه لدفع قاع عقدة العدسة الأحادية.
بعد حوالي العشر ثوانٍ، اكتشف أنه هو وآمون قد ظهرا على ساحة. لقد بدا وكأن الضوء الأصفر الخافت لفانوس الحيوانات الجلدي قد أوقف بقوة غير مرئية، مما تسبب في إضاءة نصف الساحة فقط.
في الوقت نفسه، قامت الدمى المتبقية، والتي كانت لا تزال على قيد الحياة، بإخراج عدسات أحادية كريستالية من الهواء ووضعتها على عيونها اليمنى. كلهم ألقوا بنظراتهم على كلاين.
“إنه تحسن كبير أن تكون قادرًا على التفكير في استخدام باب لإزعاجي”. ابتسم آمون بلا مبالاة. “لكن ألم تظن أنني سأكون في حالة يقظة نسبيًا أثناء ‘فتح الباب’؟ وأنه ليس من السهل في الواقع أن أتأثر بحادث؟”
ترك هذا فروة رأس كلاين مخدرة. اكتشف أن العلاقة بينه وبين الدمى قد انقطعت على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إخترق البرق السماء، منيرا المناطق المحيطة.
“على الرغم من أنك قد تحسنت، إلا أن الفشل لا يزال يتطلب مستوى معينًا من العقاب”. بابتسامة، استدار آمون ومشى نحو الكاتدرائية.
‘أحسنت…’ في مواجهة “مدح” آمون، ابتسم كلاين وأجاب بأدب، “شكرًا لك”.
وبينما *كان* يخطو خطوة إلى الأمام، كشفت الدمى المتحركة عن الابتسامات واحدة تلو الأخرى بينما سقطت على الأرض بقوة. تسبب هذا في تمزق روح كلاين مرارًا وتكرارًا حيث انتفخت الأوعية الدموية على جبهته بشكل واضح.
كشريك، شعرت أنها بحاجة إلى السؤال عن موقف الطرف الآخر ومعرفة ما إذا كان هناك أي شيء آخر تحتاج إلى المساعدة فيه.
وبينما كان يتحمل الألم، وقف على الأرض وهدأ بعد فترة طويلة.
“سيحدث للآخرون،” قال آمون مبتسماً “لكن ليس أنا”.
خلال هذه العملية، رغم أنه كان دائمًا في أعماق الظلام، إلا أنه لم يتعرض لأية هجمات من الوحوش المرعبة، ولم يتحول إلى حالة خفية.
ليكون صادقًا، فضل سماع اللعنات بدلاً من “الثناء”، لأن ذلك قد عنى أنه كان على وشك النجاح.
‘متى سرق آمون قوى الإخفاء في هذه المدينة؟ لو كنت قد حاولت الانتحار، لكانت الفكره قد سرقت مني بالتأكيد… استعداداتي ما زالت غير كافية. ليس لدي ثقة كافية عند التعامل مع آمون، لأنني لم أضع في الاعتبار الأشياء التي لربما *يكون* قد سرقها… لم أكن أتوقع حقًا أن *يطلق* “النهار” الذي *سرقه* من أنقاض ساحة معركة الآلهة… فيما يتعلق بما *سرقه* في الماضي، أو أي شيء *لديه* *عليه*، ليس لدي أي فكرة. لا يمكنني إجراء استعدادات مستهدفة… تلك العدسة الأحادية هو وعاء من نوع ما تستخدم لتخزين الأشياء المسروقة؟ أم أنها جزء من آمون أصلاً؟ لذلك في كل مرة يتطفل فيها على شخص ما، سيتم إخراج عدسة أحادية…’ فرك كلاين صدغيه ودخل الكاتدرائية. لقد نظر إلى آمون أمام باب النور، سأل، على ما يبدو بشكل عرضي، “لماذا لديك الكثير من العدسات الأحاديات؟ أين تضعهم عادة؟”
“لماذا لا تسألني لماذا اكل نسخي عيون؟ وأين أضعها عادة؟”
قام آمون بلمس العدسة الأحادية على عينه اليمنى وابتسم بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘متى سرق آمون قوى الإخفاء في هذه المدينة؟ لو كنت قد حاولت الانتحار، لكانت الفكره قد سرقت مني بالتأكيد… استعداداتي ما زالت غير كافية. ليس لدي ثقة كافية عند التعامل مع آمون، لأنني لم أضع في الاعتبار الأشياء التي لربما *يكون* قد سرقها… لم أكن أتوقع حقًا أن *يطلق* “النهار” الذي *سرقه* من أنقاض ساحة معركة الآلهة… فيما يتعلق بما *سرقه* في الماضي، أو أي شيء *لديه* *عليه*، ليس لدي أي فكرة. لا يمكنني إجراء استعدادات مستهدفة… تلك العدسة الأحادية هو وعاء من نوع ما تستخدم لتخزين الأشياء المسروقة؟ أم أنها جزء من آمون أصلاً؟ لذلك في كل مرة يتطفل فيها على شخص ما، سيتم إخراج عدسة أحادية…’ فرك كلاين صدغيه ودخل الكاتدرائية. لقد نظر إلى آمون أمام باب النور، سأل، على ما يبدو بشكل عرضي، “لماذا لديك الكثير من العدسات الأحاديات؟ أين تضعهم عادة؟”
“لماذا لا تسألني لماذا اكل نسخي عيون؟ وأين أضعها عادة؟”
القيام بذلك عندما يعتقد الآخرون أنك لن تفعل ذلك كان أيضًا استراتيجية.
“…أفهم.” أومأ كلاين برأسه في إستنارة.
‘مؤمنيّ جميعًا ‘أنا’… لحسن الحظ، لديّ مبارك مثل دانيتس الآن…’ أدرك كلاين فجأة أنه قد أشبه إلى حد بعيد آمون في جوانب معينة.
ألقى آمون *بنظرته* إلى باب النور الذي لم يهدأ بعد من التموج. قال عرضيًا، “لدي شعور مزعج بأن هذه العملية التي تقوم بها هي جزء تحضيري رئيسي وليست محاولة.”
لم تكن هذه مجرد مسألة تراكم الجنون. اشتبه كلاين في أنه إذا فعل ذلك بنفسه، فهناك احتمال كبير أنه سيصاب بالجنون.
“أي حيلة رخيصة قر نفذتها خلال تلك العملية؟”
“سيحدث للآخرون،” قال آمون مبتسماً “لكن ليس أنا”.
بعد بعض التفكير، رد كلاين بابتسامة، “خمِن”.
بالطبع، شك كلاين في أنه حتى لو تمكن من الهرب، فلن يشعر آمون بالارتباك والسخط. استنادًا إلى الشخصية التي أظهرها إله التلاعب، كان من المحتمل جدًا *أنه* سيجده مثيرا للاهتمام ومثيرا في حين أنه سيشعر أيضا بقليل من الاكتئاب وخيبة الأمل حتما إلى درجة التوق إلى الجولة التالية.
“لدي بعض التخمينات. هل تظن أنني قد خمنت بشكل صحيح؟” سأل آمون باهتمام بينما *قام* بقرص حافة عدسته الأحادية.
فوق باب النور، ظهرت التموجات مرة أخرى بينما أصبحت أكثر حدة ومبالغة.
“ربما، أو ربما لا.” لم يعط كلاين إجابة واضحة بينما سار بشكل تعاوني إلى جانب آمون. رآه يمد يده مرة أخرى ويضغط على باب الضوء الأبيض الخافة.
قام أحد رؤوس ريينت تينيكر بالضغط على الحرف والعملة الذهبية بينما قام الرأس الآخر بمسح ملكة الغوامض لبضع ثوان.
فوق باب النور، ظهرت التموجات مرة أخرى بينما أصبحت أكثر حدة ومبالغة.
لقد *حولت* نظرتها إلى الخلف وسارت في الفراغ. ومع ذلك، بينما كانت برناديت على وشك ترك مفرش المائدة، ظهرت الآنسة رسول مرة أخرى.
بعد حوالي اعشر ثوانٍ، انتشرت التموجات في المناطق المحيطة، مما تسبب في توسع باب الضوء مرتين في الحجم.
بعد حوالي العشر ثوانٍ، اكتشف أنه هو وآمون قد ظهرا على ساحة. لقد بدا وكأن الضوء الأصفر الخافت لفانوس الحيوانات الجلدي قد أوقف بقوة غير مرئية، مما تسبب في إضاءة نصف الساحة فقط.
نظر آمون إلى كلاين، مشيرًا إليه لأن يتخذ خطوة إلى الأمام.
“ربما، أو ربما لا.” لم يعط كلاين إجابة واضحة بينما سار بشكل تعاوني إلى جانب آمون. رآه يمد يده مرة أخرى ويضغط على باب الضوء الأبيض الخافة.
أدار كلاين رأسه بشكل غريزي ونظر حول الكاتدرائية.
اختلط الظلام اللانهائي وخطوط الضوء المتلألئة معًا، مما أدى إلى الشعور بهبوط مفاجئ.
كانت خصائص التجاوز التي خلفتها الوحوش المتحولة تتلألأ خارج المنطقة التي أضاءها الفانوس. لم يكونوا كلهم متجاوزين عندما كانوا على قيد الحياة. بعد أن تحول هؤلاء الناس العاديون إلى وحوش، جاء جزء كبير من القوة من الظلام والانحطاط. القوى لم تكن ملكا لهم، لذلك لم يتم تطهير أي خصائص.
نظر آمون إلى كلاين، مشيرًا إليه لأن يتخذ خطوة إلى الأمام.
“لقد نسيت تقريبا.” بعد إلقاء نظرة مع كلاين، هز آمون *رأسه* فجأة وابتسم.
“إنه تحسن كبير أن تكون قادرًا على التفكير في استخدام باب لإزعاجي”. ابتسم آمون بلا مبالاة. “لكن ألم تظن أنني سأكون في حالة يقظة نسبيًا أثناء ‘فتح الباب’؟ وأنه ليس من السهل في الواقع أن أتأثر بحادث؟”
بمجرد أن أنهى *جملته*، ظهرت مجموعة من خصائص التجاوز ودخلت جسده. لقد اندمجوا *معه*، تاركين وراءهم جزء صغير فقط.
“لا. على الرغم من *أنه* رجل قبيح وملتوي، إلا أنه يحب أن يقيد *نفسه* بالورود الشائكة”. سخر آمون.
“معظم الأشخاص الذين اختاروا التحول إلى وحوش هم من مسار المبتدئ، متجاوزون وأفراد أسرهم الذين كان بإمكانهم الدخول إلى الجانب ‘المظلم’ من المدينة،” قال آمون عرضيا بينما أرجع *نظرته*.
كانت خصائص التجاوز التي خلفتها الوحوش المتحولة تتلألأ خارج المنطقة التي أضاءها الفانوس. لم يكونوا كلهم متجاوزين عندما كانوا على قيد الحياة. بعد أن تحول هؤلاء الناس العاديون إلى وحوش، جاء جزء كبير من القوة من الظلام والانحطاط. القوى لم تكن ملكا لهم، لذلك لم يتم تطهير أي خصائص.
‘حتى لو كانت خاصية تجاوز مسار مجاور، فستكون مشكلة إذا تم “أكلها” مباشرة، أليس كذلك؟ ألا ينبغي أن يكون من الممكن القفز إلى مستوى أعلى من مسار مجاور فقط؟ إنه يسمح أيضا بإلتهام التسلسلات المنخفضة؟’ عند رؤية هذا، ذهل كلاين قليلاً بينما سأل بفضول، “ألن يجعل هذا الجنون يتراكم؟”
“في الغوامض، رمزك هو ساعة ودودة وقت؟”
لم تكن هذه مجرد مسألة تراكم الجنون. اشتبه كلاين في أنه إذا فعل ذلك بنفسه، فهناك احتمال كبير أنه سيصاب بالجنون.
“لدي بعض التخمينات. هل تظن أنني قد خمنت بشكل صحيح؟” سأل آمون باهتمام بينما *قام* بقرص حافة عدسته الأحادية.
“سيحدث للآخرون،” قال آمون مبتسماً “لكن ليس أنا”.
‘بالطبع، عندما أقول “مؤمنيّ جميعًا ‘أنا”، فهذه قصة مضحكة. عندما يقول آمون “مؤمنيّ جميعًا ‘أنا” تصبح رواية رعب. الاختلاف في الأسلوب ضخم للغاية…’ سخر كلاين من نفسه أخيرًا.
”خلل برمجي’ حقيقي…’ لم يستطع كلاين إلا أن يتنهد داخليا.
“ربما، أو ربما لا.” لم يعط كلاين إجابة واضحة بينما سار بشكل تعاوني إلى جانب آمون. رآه يمد يده مرة أخرى ويضغط على باب الضوء الأبيض الخافة.
ثم اختفت المسافة بينه وبين باب النور.
لم تكن هذه مجرد مسألة تراكم الجنون. اشتبه كلاين في أنه إذا فعل ذلك بنفسه، فهناك احتمال كبير أنه سيصاب بالجنون.
لا شعوريًا، نسي خصائص متجاوز في مسار الموت المتبقية، ودخل باب الضوء المتحول مع آمون.
لم قد حدد بعد الغرض الحقيقي من هذه اللعبة التي صنعها آمون، ولم يكتشف أي آثار لما كان مدفوع للقيام به. هذا قد عنى أنه لم يكن قادرًا على الإمساك بالمفتاح، ولم يتمكن من إيجاد فرصة حقيقية للهروب.
اختلط الظلام اللانهائي وخطوط الضوء المتلألئة معًا، مما أدى إلى الشعور بهبوط مفاجئ.
“لا. على الرغم من *أنه* رجل قبيح وملتوي، إلا أنه يحب أن يقيد *نفسه* بالورود الشائكة”. سخر آمون.
بعد حوالي العشر ثوانٍ، اكتشف أنه هو وآمون قد ظهرا على ساحة. لقد بدا وكأن الضوء الأصفر الخافت لفانوس الحيوانات الجلدي قد أوقف بقوة غير مرئية، مما تسبب في إضاءة نصف الساحة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعله أداء نسخة آمون يفهم أنه قد لا يتمكن حتى من الصمود لعشر ثوانٍ *أمامه*.
إخترق البرق السماء، منيرا المناطق المحيطة.
لقد *حولت* نظرتها إلى الخلف وسارت في الفراغ. ومع ذلك، بينما كانت برناديت على وشك ترك مفرش المائدة، ظهرت الآنسة رسول مرة أخرى.
بمساعدة البرق، رأى كلاين عدة تماثيل غير مكتملة أقيمت حول الساحة. إما كانت أيديهم مقيدة إلى ظهورهم، أو كانت أجسادهم متشابكة مع الورود الشائكة، أو بدوا مثل المومياوات. لقد أطلقوا الشعور بأنهم “مقيَّدون”.
لقد درست للحظة، التقطت القماش من على الطاولة ولفته. ثم حررت أصابعها وتركتها يسترخي.
“هذه المدينة آمنت أولاً بملك المتحولين.” مثل مرشد سياحي مؤهل، قدم آمون لكلاين حالة كل ‘موقع سياحي’. “إنهم مثيرون للإهتمام للغاية. عادة ما يكونون منضبطين وهادئين، مثل الزاهدين. ومع ذلك، بمجرد أن يواجهوا فريسة، أو في لحظات خاصة في الوقت المناسب، سوف يطلقون رغبة متعطشة للدماء في القتل. يمكنك أن تتخيل أنه في ليلة البدر، هذه مدينة حيث يتجول المستذئبون”.
تحدث أحد الرأسين ذوي الشعر الأشقر وعيون حمراء واحد تلو الأخرى:
‘مما يبدو، كان لدى المتحولين في الأصل مفهوم الاعتدال… في وقت لاحق، ضللتهم شجرة الرغبة الأم…’ باستخدام الجولة الجديدة من البرق، أخذ كلاين بعض النظرات الأخرى وسأل بعناية، “صورة ملك المتحولين قريبة من المومياء؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهز كلاين الفرصة ليسأل، “ما نوع الأصنام التي سيعبدها مؤمنوك؟”
“لا. على الرغم من *أنه* رجل قبيح وملتوي، إلا أنه يحب أن يقيد *نفسه* بالورود الشائكة”. سخر آمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بعض التفكير، أجاب كلاين بجدية، “هذا ما فكرت به في البداية، لكن فيما بعد، شعرت أنه يجب أن تكون قادرًا على استيعاب حالتي الذهنية، معتقدًا أنني لن أجرؤ على التصرف عندما تفتح الباب. عندما يحدث ذلك، فإن القيام بالمحاولة قد يصنع المعجزات “.
انتهز كلاين الفرصة ليسأل، “ما نوع الأصنام التي سيعبدها مؤمنوك؟”
بعد ذلك، أقامت برناديت طقسًا واستدعت رسول جيرمان سبارو.
“في الغوامض، رمزك هو ساعة ودودة وقت؟”
“لدي بعض التخمينات. هل تظن أنني قد خمنت بشكل صحيح؟” سأل آمون باهتمام بينما *قام* بقرص حافة عدسته الأحادية.
خدش آمون *ذقنه* وقال، “نظريًا، مؤمنيّ جميعًا ‘أنا’. لست بحاجة إلى أن أزعج نفسي ببناء صنم.”
فوق باب النور، ظهرت التموجات مرة أخرى بينما أصبحت أكثر حدة ومبالغة.
‘مؤمنيّ جميعًا ‘أنا’… لحسن الحظ، لديّ مبارك مثل دانيتس الآن…’ أدرك كلاين فجأة أنه قد أشبه إلى حد بعيد آمون في جوانب معينة.
في الوقت نفسه، قامت الدمى المتبقية، والتي كانت لا تزال على قيد الحياة، بإخراج عدسات أحادية كريستالية من الهواء ووضعتها على عيونها اليمنى. كلهم ألقوا بنظراتهم على كلاين.
‘بالطبع، عندما أقول “مؤمنيّ جميعًا ‘أنا”، فهذه قصة مضحكة. عندما يقول آمون “مؤمنيّ جميعًا ‘أنا” تصبح رواية رعب. الاختلاف في الأسلوب ضخم للغاية…’ سخر كلاين من نفسه أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي انتهى فيها الطقس، خرجا أربعة رؤوس شقراء وحمراء العيون من شعلة الشمعة المتصاعدة. مرتدية فستان طويل داكن ومعقد، كانت رقبة ريينت تينيكر فارغة.
وبينما كان آمون يمضي قدمًا، *تابع*، “ومع ذلك، في عهد والدي، آمن بي عدد كبير من الناس. انطلق بعضهم باسم “إله الوقت”، مستخدمين شعار الساعة لبناء صنمي. استخدم بعضهم لقب ‘إله التلاعب’ واستخدموا غرابًا مغطى بأنماط غامضة كصنمي، بينما جمع آخرون بين الاثنين معًا”.
بمساعدة البرق، رأى كلاين عدة تماثيل غير مكتملة أقيمت حول الساحة. إما كانت أيديهم مقيدة إلى ظهورهم، أو كانت أجسادهم متشابكة مع الورود الشائكة، أو بدوا مثل المومياوات. لقد أطلقوا الشعور بأنهم “مقيَّدون”.
بعد قولي هذا، أدار آمون ذو العدسة الأحادية رأسه فجأة ونظر إلى كلاين قبل أن يلف شفتيه.
1161
“نحن على بعد أقل من ثلاثة أيام من وجهتنا النهائية.”
في حياته السابقة، كان كلاين على اتصال بألعاب ذات مستوى أعلى من التفكير جعلت رأسه يدور.
‘وهذا يعني أنه لم يبق لي سوى ثلاثة أيام…’ كاد كلاين أن يستنشق نفسًا باردًا. ازداد الضغط بسرعة، مما جعله يشعر وكأن أعصابه كانت تكسر.
لم تكن هذه مجرد مسألة تراكم الجنون. اشتبه كلاين في أنه إذا فعل ذلك بنفسه، فهناك احتمال كبير أنه سيصاب بالجنون.
لم قد حدد بعد الغرض الحقيقي من هذه اللعبة التي صنعها آمون، ولم يكتشف أي آثار لما كان مدفوع للقيام به. هذا قد عنى أنه لم يكن قادرًا على الإمساك بالمفتاح، ولم يتمكن من إيجاد فرصة حقيقية للهروب.
“إنه تحسن كبير أن تكون قادرًا على التفكير في استخدام باب لإزعاجي”. ابتسم آمون بلا مبالاة. “لكن ألم تظن أنني سأكون في حالة يقظة نسبيًا أثناء ‘فتح الباب’؟ وأنه ليس من السهل في الواقع أن أتأثر بحادث؟”
جعله أداء نسخة آمون يفهم أنه قد لا يتمكن حتى من الصمود لعشر ثوانٍ *أمامه*.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”خلل برمجي’ حقيقي…’ لم يستطع كلاين إلا أن يتنهد داخليا.
وبينما كانت أفكاره تتسابق، صمت كلاين. بعد ذلك، خرج من الساحة المغطاة بالأنقاض.
خدش آمون *ذقنه* وقال، “نظريًا، مؤمنيّ جميعًا ‘أنا’. لست بحاجة إلى أن أزعج نفسي ببناء صنم.”
….
فوق باب النور، ظهرت التموجات مرة أخرى بينما أصبحت أكثر حدة ومبالغة.
كان هناك عدد قليل من المشاة في الشوارع بينما جاءوا وخرجوا على عجل. في ميناء بريتز، حيث كانت العديد من المنازل مغطاة بعلامات الإنفجارات، وضعت ملكة الغوامض ذات الشعر الكستنائي صحيفة على الطاولة.
“نحن على بعد أقل من ثلاثة أيام من وجهتنا النهائية.”
كانت الصفحة الأولى من صحيفة أوقات توسوم تتحدث عن اغتيال الملك. كما زعمت أن القاتل جاء من فيزاك أو إنتيس.
‘أحسنت…’ في مواجهة “مدح” آمون، ابتسم كلاين وأجاب بأدب، “شكرًا لك”.
“هذا لا يوقف الكارثة، ولا يفاقم الكارثة…” تمتمت برناديت لنفسها بتعبير جاد.
“هذه المدينة آمنت أولاً بملك المتحولين.” مثل مرشد سياحي مؤهل، قدم آمون لكلاين حالة كل ‘موقع سياحي’. “إنهم مثيرون للإهتمام للغاية. عادة ما يكونون منضبطين وهادئين، مثل الزاهدين. ومع ذلك، بمجرد أن يواجهوا فريسة، أو في لحظات خاصة في الوقت المناسب، سوف يطلقون رغبة متعطشة للدماء في القتل. يمكنك أن تتخيل أنه في ليلة البدر، هذه مدينة حيث يتجول المستذئبون”.
لقد درست للحظة، التقطت القماش من على الطاولة ولفته. ثم حررت أصابعها وتركتها يسترخي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك هذا فروة رأس كلاين مخدرة. اكتشف أن العلاقة بينه وبين الدمى قد انقطعت على الفور.
هذه المرة، اختفت فناجين القهوة والأقلام والجرائد والأشياء الأخرى الموجودة في مفرش المائدة. ما ظهر كان عناصر طقسية مثل الشموع المصنوعة من الفضة.
“ربما، أو ربما لا.” لم يعط كلاين إجابة واضحة بينما سار بشكل تعاوني إلى جانب آمون. رآه يمد يده مرة أخرى ويضغط على باب الضوء الأبيض الخافة.
بعد ذلك، أقامت برناديت طقسًا واستدعت رسول جيرمان سبارو.
“لدي بعض التخمينات. هل تظن أنني قد خمنت بشكل صحيح؟” سأل آمون باهتمام بينما *قام* بقرص حافة عدسته الأحادية.
كشريك، شعرت أنها بحاجة إلى السؤال عن موقف الطرف الآخر ومعرفة ما إذا كان هناك أي شيء آخر تحتاج إلى المساعدة فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إخترق البرق السماء، منيرا المناطق المحيطة.
في اللحظة التي انتهى فيها الطقس، خرجا أربعة رؤوس شقراء وحمراء العيون من شعلة الشمعة المتصاعدة. مرتدية فستان طويل داكن ومعقد، كانت رقبة ريينت تينيكر فارغة.
أدار كلاين رأسه بشكل غريزي ونظر حول الكاتدرائية.
اهتزت جفون برناديت بشكل لا يميز قبل أن تلتقط الرسالة والعملة الذهبية التي أعدتها سابقًا وتسلمها إلى الرسول.
لقد درست للحظة، التقطت القماش من على الطاولة ولفته. ثم حررت أصابعها وتركتها يسترخي.
قام أحد رؤوس ريينت تينيكر بالضغط على الحرف والعملة الذهبية بينما قام الرأس الآخر بمسح ملكة الغوامض لبضع ثوان.
“معظم الأشخاص الذين اختاروا التحول إلى وحوش هم من مسار المبتدئ، متجاوزون وأفراد أسرهم الذين كان بإمكانهم الدخول إلى الجانب ‘المظلم’ من المدينة،” قال آمون عرضيا بينما أرجع *نظرته*.
لقد *حولت* نظرتها إلى الخلف وسارت في الفراغ. ومع ذلك، بينما كانت برناديت على وشك ترك مفرش المائدة، ظهرت الآنسة رسول مرة أخرى.
أدار كلاين رأسه بشكل غريزي ونظر حول الكاتدرائية.
تحدث أحد الرأسين ذوي الشعر الأشقر وعيون حمراء واحد تلو الأخرى:
خلال هذه العملية، رغم أنه كان دائمًا في أعماق الظلام، إلا أنه لم يتعرض لأية هجمات من الوحوش المرعبة، ولم يتحول إلى حالة خفية.
“لقد…” “اختفى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك هذا فروة رأس كلاين مخدرة. اكتشف أن العلاقة بينه وبين الدمى قد انقطعت على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك هذا فروة رأس كلاين مخدرة. اكتشف أن العلاقة بينه وبين الدمى قد انقطعت على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات