حركة مروعة
الفصل 784: حركة مروعة
مثلما كان لوه يون يانج على وشك الخروج من الكون المكسور ، ظهرت فجأة موجة من الطاقة الرائعة في الفراغ.
ما كانوا في رتبه الاله الأعلي ومستخدمي القدرة الصوفيه العظيمه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن على استعداد لقبول هذه الحقيقة ، إلا أن كلمات المبجل لونغ شيانغ وحقيقة أن الشاب الشاب لونغ شين كان غير قابل للتواصل يعني أن مؤيده قد رحل.
كانت كيانات يمكنها عكس تدفق الوقت ، وتحويل المادة إلى لا شيء ، وإعادة الموتي إلى الحياة.
كانت هناك مجزرة شديدة لا تزال تحدث في الكون المكسور ، حيث تم حبق مراكز القوة في كون السحاب الأرجواني العظيم وقوى قبيلة السجن الألهيه في معركة غاضبة.
ذهب لوه يون يانج سراً ، لكن كل شيء تعرض الآن.
بعد بعض التردد ، اختار أن يغلق فمه.
لا يزال لوه يون يانج لا يعرف هذا ، ليس لأنه كان مهملاً ، ولكن لأن الفرق بينه وبين أعدائه كان كبيرًا جدًا.
عادة ، لن يكون لوه يون يانج مهتمًا بهذا النوع من القتال ، فقد كان الأمر متشابهًا تمامًا سواء توفي عسكري من كون السحاب الأرجواني العظيم أو أحد رجال قبيله السجن الإلهية.
لقد قتل لونغ شين ، وأخذ كل شيء من مبجل سيف القلب السماوي ، حتى أنه حصل على ختم رمز الإيون القتالي ، كل هذا جعله يشعر بالهم إلى حد ما.
“العساكر من قبيلة السجن الإلهية ، صرخوا!”
في الوقت الحالي ، كان لوه يون يانج يحمل سيف مبجل سيف القلب السماوي في يده. وقد استوعب لوه يون يانج آخر أثر متبقي لوعي مبجل سيف القلب السماوي ، لذا فقد قبل غالبية ذكريات سيف القلب بكرم.
على الرغم من أن سيف القلب الإلهي بدا وكأنه سيف طويل عادي ، إلا أنه يمتلك علامات أصل لستة أكوان.
على الرغم من أن سيف القلب الإلهي بدا وكأنه سيف طويل عادي ، إلا أنه يمتلك علامات أصل لستة أكوان.
“العساكر من قبيلة السجن الإلهية ، صرخوا!”
إن استخدام كل تقنيه كون ستنتج قوة مقابلة ، على الرغم من أن لوه يون يانج قد استحوذ على ذكريات مبجل سيف القلب السماوي ، إلا أنه كان بإمكانه فقط استخدام علامات الكون من المستوى الثاني حتى الآن.
شاهد لوه يون يانج كل هذا بصمت. كان من الطبيعي أن يكون هذا رد فعل عائله لونغ على وفاة لونغ شين. وكان ذلك أيضًا لأن هذه المسألة لا يمكن أن تفلت من إشعار عائله لونغ بأن لوه يون يانج كان يستخدم قبيلة السجن الإلهية كشاشة دخان.
إلى جانب المطالبة بالتحكم في سيف القلب الإلهي ، احتاج لوه يون يانج أيضًا إلى قوة مقابلة من أجل استخدام علامات الكون هذه.
“المبجل لونغ شيانغ ، يخطط المعلم الشاب لونغ شين لقتل المبجل من قبيلة السجن الإلهية هذه المرة. ما زلنا لم نكمل مهمتنا. إذا تركتهم يغادرون ، فسيكون من الصعب علينا تقديم تفسير لسيدنا الصغير.”
كان الأمر مثل المطرقة الإلهية الأبدية ، على الرغم من أن فهم لوه يون يانج للمطرقة الإلهية الأبدية قد أصبح أعمق ، فإن القوة التي يمكن أن يطلقها الوصي الإلهي الأبدي في يديه لا تبدو قوية للغاية.
لم يعد المبجل من المستوى الثالث يصدر صوتًا ، ولم يقف مرة أخرى ، وفي الوقت الحالي ، بدا وكأنه انهار تمامًا.
بعد أخذ كل شيء ، تحول لوه يون يانج مرة أخرى إلى مو يون شياو وتراجع خلسة.على الرغم من أنه قد حصل بالفعل على رمز الإيون القتالي ، إلا أن لوه يون يانج لم يرغب في الكشف عن هويته .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الآن بعد أن ظهر المبجلون الثلاثة ، كان خيار البقاء على قيد الحياة بالفعل معروفًا عظيمًا. إذا لم يعرفوا كيف يحملون أنفسهم هنا واستمروا في التسبب في المشاكل ، فإن الموت فقط هو الذي ينتظرهم.
بعد كل شيء ، فقد استخدم هذه الهوية لبعض الوقت بالفعل.
لم يصدر لوه يون يانج صوتًا ، فكل ما يمكنه فعله في الوقت الحالي هو مراقبة أي تغييرات بهدوء وانتظار ظهور الموقف.
كانت هناك مجزرة شديدة لا تزال تحدث في الكون المكسور ، حيث تم حبق مراكز القوة في كون السحاب الأرجواني العظيم وقوى قبيلة السجن الألهيه في معركة غاضبة.
إلى جانب المطالبة بالتحكم في سيف القلب الإلهي ، احتاج لوه يون يانج أيضًا إلى قوة مقابلة من أجل استخدام علامات الكون هذه.
سوف يسقط عسكريون من الدرجة الكونية في أي لحظة.
على الرغم من أن سيف القلب الإلهي بدا وكأنه سيف طويل عادي ، إلا أنه يمتلك علامات أصل لستة أكوان.
تراجع لوه يون يانج بشكل متسلل ، ومثلما كان على وشك مغادرة هذا الكون المكسور ، واجه معركة عن قرب من جانب واحد.
تذبذب تعبير وجه تينغ هاو ، وتذكر ضوء السيف الذي أنقذه. على الرغم من أنه كان من الصعب رسم صلة بموت لونغ شين ، إلا أن تينغ هاو كان لديه شعور قوي بأن ضوء السيف ربما يكون قد جاء من الشخص الذي قتل لونغ شين!
عادة ، لن يكون لوه يون يانج مهتمًا بهذا النوع من القتال ، فقد كان الأمر متشابهًا تمامًا سواء توفي عسكري من كون السحاب الأرجواني العظيم أو أحد رجال قبيله السجن الإلهية.
لا يزال لوه يون يانج لا يعرف هذا ، ليس لأنه كان مهملاً ، ولكن لأن الفرق بينه وبين أعدائه كان كبيرًا جدًا.
ومع ذلك ، عندما رأى تنغ هاو يقاتل بذراع مكسورة بينما بدأ سلاحه في الانهيار ، قرر لوه يون يانج مساعدته بعد بعض التردد.
“المبجل لونغ شيانغ ، يخطط المعلم الشاب لونغ شين لقتل المبجل من قبيلة السجن الإلهية هذه المرة. ما زلنا لم نكمل مهمتنا. إذا تركتهم يغادرون ، فسيكون من الصعب علينا تقديم تفسير لسيدنا الصغير.”
لم يقم بخطوة بشكل شخصي ، وبدلاً من ذلك ، استخدم قوى تقنيه الكون من المستوى الأول على سيف القلب الإلهي بفكر.
السادة السماويون المبجلون!
قطع ضوء السيف عدد قليل من رجال قبيله السجن الإلهية مثل عاصفة عابرة.
بعد كل شيء ، فقد استخدم هذه الهوية لبعض الوقت بالفعل.
العساكر من قبيله السجن الإلهية الذين يحاصرون تنغ هاو ومجموعته كان لهم قدرات قتالية قوية ، ولكن ، بينما تتدفق ضوء السيف من خلالهم ، لا يبدو أنهم يظهرون أي علامات على رد الفعل.
تذبذب تعبير وجه تينغ هاو ، وتذكر ضوء السيف الذي أنقذه. على الرغم من أنه كان من الصعب رسم صلة بموت لونغ شين ، إلا أن تينغ هاو كان لديه شعور قوي بأن ضوء السيف ربما يكون قد جاء من الشخص الذي قتل لونغ شين!
تنغ هاو ، الذي كان يحاول الفرار ولكن لم يستطع القيام بذلك وكان مستعدًا للموت ، تنهد الصعداء عندما رأى الأعداء من حوله يموتون.
في الماضي ، باستخدام هذه الطريقة ، كان سيحصل على رد من لونغ شين بعد لحظة ، ولكن هذه المرة ، لم يكن هناك رد ، مهما حاول.
قال تنغ هاو والآخرون ، “على الرغم من عدم قدرتهم على رؤية شخصية واحدة في الفراغ ،” شكرا لك ، يا كبير ، على إنقاذ حياتنا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المبجلين السماويون ، هل يمكنكم تأجيلها قليلاً حتى نتمكن من قتل المبجل من المستوى الثالث من قبيلة السجن الإلهية قبل السماح لهم بالمغادرة؟”
على الرغم من أن لوه يون يانج كان يفضل تنغ هاو ، إلا أنه لا يستطيع أن يتلاعب بقضية تتعلق بسلامته ، لذلك لم يقل أي شيء ، بل اختفى على الفور.
“تحياتي ، البطريرك!” انحنى المبجل لونغ شيانغ والآخران باحترام عندما رأوا هذا الرقم.
مثلما كان لوه يون يانج على وشك الخروج من الكون المكسور ، ظهرت فجأة موجة من الطاقة الرائعة في الفراغ.
بعد أخذ كل شيء ، تحول لوه يون يانج مرة أخرى إلى مو يون شياو وتراجع خلسة.على الرغم من أنه قد حصل بالفعل على رمز الإيون القتالي ، إلا أن لوه يون يانج لم يرغب في الكشف عن هويته .
شعر لوه يون يانج بقلبه يرتجف لحظة ظهور هذه الطاقة ، على الرغم من أنه سرعان ما استقر في حالته العقلية ، كان لوه يون يانج يخشى تعرضه لأي شيء فعله.
الفصل 784: حركة مروعة
ظهرت ثلاث صور ظلية في الفراغ.
لم يقم بخطوة بشكل شخصي ، وبدلاً من ذلك ، استخدم قوى تقنيه الكون من المستوى الأول على سيف القلب الإلهي بفكر.
كان لهذه الشخصيات الثلاثة وجوه مختلفة ، ولكن عندما ظهرت ، ظهرت ستة توهجات ملونة مختلفة باستمرار بجانبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لوه يون يانج بقلبه يرتجف لحظة ظهور هذه الطاقة ، على الرغم من أنه سرعان ما استقر في حالته العقلية ، كان لوه يون يانج يخشى تعرضه لأي شيء فعله.
السادة السماويون المبجلون!
بعد بعض التردد ، اختار أن يغلق فمه.
كانوا الثلاثة مبجلون من المستوى السادس الذين لديهم سلطة في كون السحابه الأرجوانيه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الآن بعد أن ظهر المبجلون الثلاثة ، كان خيار البقاء على قيد الحياة بالفعل معروفًا عظيمًا. إذا لم يعرفوا كيف يحملون أنفسهم هنا واستمروا في التسبب في المشاكل ، فإن الموت فقط هو الذي ينتظرهم.
مثلما كان لوه يون يانج يفكر فيما إذا كان سيستخدم على الفور برجه الفضي الصغير ويتجول في مكان آخر ، قال الرتبه السماويه الاسطوريه من المستوى السادس في الوسط بهدوء: “أنا لونغ شيانغ. الجميع يخرج على الفور”.
ولوح بطريرك عائله لونغ بذراعه قبل تثبيت نظرته على لوه يون يانج: “لوه يون يانج ، لم أتخيل أبداً أنك ستهرب بالفعل إلى كون السحاب الأرجواني العظيم.”
“العساكر من قبيلة السجن الإلهية ، صرخوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما كان لوه يون يانج يفكر فيما إذا كان سيستخدم على الفور برجه الفضي الصغير ويتجول في مكان آخر ، قال الرتبه السماويه الاسطوريه من المستوى السادس في الوسط بهدوء: “أنا لونغ شيانغ. الجميع يخرج على الفور”.
في كون السحابه الأرجوانيه ، كان السادة المبجلون في المستوى السادس أسيادًا كبارًا ، وكانت كلماتهم أمرًا لا جدال فيه.
في الوقت الحالي ، كان لوه يون يانج يحمل سيف مبجل سيف القلب السماوي في يده. وقد استوعب لوه يون يانج آخر أثر متبقي لوعي مبجل سيف القلب السماوي ، لذا فقد قبل غالبية ذكريات سيف القلب بكرم.
بدى جميع العسكريين الذين يقاتلون داخل الكون المكسور مصدومين ، ولم يتصوروا أبداً أن يظهر المبجلون في المستوى السادس في الواقع في هذا النوع من الأماكن. مثلما كان بعض الناس ينظرون على مضض إلى الكنوز في متناولهم ، موجة من القوة الغامضة طردتهم جميعًا من الكون المكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مثل المطرقة الإلهية الأبدية ، على الرغم من أن فهم لوه يون يانج للمطرقة الإلهية الأبدية قد أصبح أعمق ، فإن القوة التي يمكن أن يطلقها الوصي الإلهي الأبدي في يديه لا تبدو قوية للغاية.
هذه المرة ، لم يكن أحد فاترًا.
كان لهذه الشخصيات الثلاثة وجوه مختلفة ، ولكن عندما ظهرت ، ظهرت ستة توهجات ملونة مختلفة باستمرار بجانبهم.
قام لوه يون يانج بفرك رمز الإيون القتالي في يده وهدأ على الفور ، وشاهد المبجلون من المستوى السادس وانتظرهم في طريقهم.
عادة ، لن يكون لوه يون يانج مهتمًا بهذا النوع من القتال ، فقد كان الأمر متشابهًا تمامًا سواء توفي عسكري من كون السحاب الأرجواني العظيم أو أحد رجال قبيله السجن الإلهية.
على الرغم من أن العساكر من قبيله السجنن الإلهية قد عانوا من خسائر كبيرة ، إلا أنهم لم يجرؤوا على الكلام عندما تم طردهم من الكون المكسور.
في كون السحابه الأرجوانيه ، كان السادة المبجلون في المستوى السادس أسيادًا كبارًا ، وكانت كلماتهم أمرًا لا جدال فيه.
الآن بعد أن ظهر المبجلون الثلاثة ، كان خيار البقاء على قيد الحياة بالفعل معروفًا عظيمًا. إذا لم يعرفوا كيف يحملون أنفسهم هنا واستمروا في التسبب في المشاكل ، فإن الموت فقط هو الذي ينتظرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يتخيل أبدًا أن المبجل لونغ شيانغ سيحدد أن لونغ شين لم يقتل من قبل قبيلة السجن الإلهية بسرعة كبيرة. قد يكون هناك سبب وراء ذلك لم يكن لوه يون يانج على علم به.
على الرغم من وفاة المبجل من المستوى الثالث من قبيلة السجن الإلهية ، إلا أنهم لم يجرؤوا على قول أي شيء عن الانتقام.
مثلما كان لوه يون يانج على وشك الخروج من الكون المكسور ، ظهرت فجأة موجة من الطاقة الرائعة في الفراغ.
“المبجل لونغ شيانغ ، يخطط المعلم الشاب لونغ شين لقتل المبجل من قبيلة السجن الإلهية هذه المرة. ما زلنا لم نكمل مهمتنا. إذا تركتهم يغادرون ، فسيكون من الصعب علينا تقديم تفسير لسيدنا الصغير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع لوه يون يانج بشكل متسلل ، ومثلما كان على وشك مغادرة هذا الكون المكسور ، واجه معركة عن قرب من جانب واحد.
“المبجلين السماويون ، هل يمكنكم تأجيلها قليلاً حتى نتمكن من قتل المبجل من المستوى الثالث من قبيلة السجن الإلهية قبل السماح لهم بالمغادرة؟”
لم يقم بخطوة بشكل شخصي ، وبدلاً من ذلك ، استخدم قوى تقنيه الكون من المستوى الأول على سيف القلب الإلهي بفكر.
تحدث المبجل من المستوى الثالث الذي رافق لونغ شين ، على الرغم من أن زراعته كانت أدنى بكثير من المبجل لونغ شيانغ العظيم ، إلا أنه كان لا يزال واثقًا من لونغ شين وعائله لونغ التي تدعمه.
كانوا الثلاثة مبجلون من المستوى السادس الذين لديهم سلطة في كون السحابه الأرجوانيه.
في كون السحاب الأرجواني العظيم ، كانت كلمات المبجل لونغ شيانغ هي القانون ، ولم يبدوا سعيدًا جدًا لأن شخصًا ما يناقضه علنًا.
السادة السماويون المبجلون!
“السيد الصغير لونغ شين ، من؟ أيها الحمقى لا يمكنكم حتى القيام بعمل حارس شخصي بشكل صحيح. إذا لم تكونوا عديمي الفائدة ، فهل سيموت السيد الصغير لونغ شين هنا؟”
كان لهذه الشخصيات الثلاثة وجوه مختلفة ، ولكن عندما ظهرت ، ظهرت ستة توهجات ملونة مختلفة باستمرار بجانبهم.
أصبح وجه الرتبه السماويه الاسطوريه من المستوى الثالث متيبسًا عندما سمع ما قاله المبجل لونغ شيانغ ، ولم يتخيل أبدًا أن سيده قد مات بالفعل!
كانت هناك مجزرة شديدة لا تزال تحدث في الكون المكسور ، حيث تم حبق مراكز القوة في كون السحاب الأرجواني العظيم وقوى قبيلة السجن الألهيه في معركة غاضبة.
“ماذا قلت؟ مات السيد الصغير لونغ شين؟ كيف يمكن ذلك؟ كيف يمكن أن مات الشاب الصغير لونغ شين؟ من كان يمكن أن يقتله في بركة الحمأة هذه؟ أنت … أنت تكذب!”
ومع ذلك ، عندما رأى تنغ هاو يقاتل بذراع مكسورة بينما بدأ سلاحه في الانهيار ، قرر لوه يون يانج مساعدته بعد بعض التردد.
بدا صوت المبجل من المستوى الثالث مذعوراً ، ولم يعد يهتم بالاحترام الذي يجب أن يظهره للمبجل من المستوى السادس. وبينما كان يبكي ، شكل بسرعة أختام يدوية لمحاولة التواصل مع لونغ شين.
كانت هناك مجزرة شديدة لا تزال تحدث في الكون المكسور ، حيث تم حبق مراكز القوة في كون السحاب الأرجواني العظيم وقوى قبيلة السجن الألهيه في معركة غاضبة.
في الماضي ، باستخدام هذه الطريقة ، كان سيحصل على رد من لونغ شين بعد لحظة ، ولكن هذه المرة ، لم يكن هناك رد ، مهما حاول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليوم ، يجب أن تموت!”
إذا كان هذا المبجل من المستوى الثالث لا يزال غير قادر على فهم ما يجري ، فيجب أن يكون ميؤوسًا منه حقًا ، فقد بدأ جسده يرتجف ، وكسر عرقًا باردًا ظهره.
على الرغم من أن لوه يون يانج كان يفضل تنغ هاو ، إلا أنه لا يستطيع أن يتلاعب بقضية تتعلق بسلامته ، لذلك لم يقل أي شيء ، بل اختفى على الفور.
مات السيد الشاب لونغ شين!
كانت كيانات يمكنها عكس تدفق الوقت ، وتحويل المادة إلى لا شيء ، وإعادة الموتي إلى الحياة.
على الرغم من أنه لم يكن على استعداد لقبول هذه الحقيقة ، إلا أن كلمات المبجل لونغ شيانغ وحقيقة أن الشاب الشاب لونغ شين كان غير قابل للتواصل يعني أن مؤيده قد رحل.
على الرغم من أن لوه يون يانج كان يفضل تنغ هاو ، إلا أنه لا يستطيع أن يتلاعب بقضية تتعلق بسلامته ، لذلك لم يقل أي شيء ، بل اختفى على الفور.
“من كان؟ من قتل الشاب الصغير لونغ شين؟ المبجل لونغ شيانغ ، إذا تركت هؤلاء اللعناء ، كيف سنقوم بالانتقام للسيد الصغير لونغ شين؟ كنت ستترك الأعداء الذين قتلوا الشاب الصغير لونغ شين عمدا؟ يذهبون! “
مات السيد الشاب لونغ شين!
لم يكن المبجل لونغ شيانغ سعيدًا جدًا بانتقاده مرتين ، وهكذا لوح بيده وضرب وجهه المبجل من المستوى الثالث وجعله يسقط على الأرض.
“إذا كنت تعيش كوجود جاهل ، مثل نملة ، ربما كنت سأكون على استعداد للسماح لك بالعيش لفترة أطول قليلاً. ومع ذلك ، لم يكن ينبغي عليك تحدي كرمي.”
لم يعد المبجل من المستوى الثالث يصدر صوتًا ، ولم يقف مرة أخرى ، وفي الوقت الحالي ، بدا وكأنه انهار تمامًا.
لا يزال لوه يون يانج لا يعرف هذا ، ليس لأنه كان مهملاً ، ولكن لأن الفرق بينه وبين أعدائه كان كبيرًا جدًا.
شاهد لوه يون يانج كل هذا بصمت. كان من الطبيعي أن يكون هذا رد فعل عائله لونغ على وفاة لونغ شين. وكان ذلك أيضًا لأن هذه المسألة لا يمكن أن تفلت من إشعار عائله لونغ بأن لوه يون يانج كان يستخدم قبيلة السجن الإلهية كشاشة دخان.
تذبذب تعبير وجه تينغ هاو ، وتذكر ضوء السيف الذي أنقذه. على الرغم من أنه كان من الصعب رسم صلة بموت لونغ شين ، إلا أن تينغ هاو كان لديه شعور قوي بأن ضوء السيف ربما يكون قد جاء من الشخص الذي قتل لونغ شين!
ومع ذلك ، لم يتخيل أبدًا أن المبجل لونغ شيانغ سيحدد أن لونغ شين لم يقتل من قبل قبيلة السجن الإلهية بسرعة كبيرة. قد يكون هناك سبب وراء ذلك لم يكن لوه يون يانج على علم به.
قال تنغ هاو والآخرون ، “على الرغم من عدم قدرتهم على رؤية شخصية واحدة في الفراغ ،” شكرا لك ، يا كبير ، على إنقاذ حياتنا!
بغض النظر عما كان عليه ، عرف لوه يون يانج أن التفاوت بينه وبين عائله لونغ كان كبيرًا جدًا.
بدى جميع العسكريين الذين يقاتلون داخل الكون المكسور مصدومين ، ولم يتصوروا أبداً أن يظهر المبجلون في المستوى السادس في الواقع في هذا النوع من الأماكن. مثلما كان بعض الناس ينظرون على مضض إلى الكنوز في متناولهم ، موجة من القوة الغامضة طردتهم جميعًا من الكون المكسور.
“أعتقد أن هناك شخصًا بينكم قتل بالفعل السيد الصغير لونغ شين! هذا رائع حقًا!” سقطت نظرة المبجل لونغ شيانغ على لوه يون يانج وغيره من العسكريين من فرقة كون السحاب الأرجواني العظيم. “تقدم إلى الأمام بنفسك. كل من فعل ذلك اعلموا أنكم لا تستطيعون إخفاء الامر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العساكر من قبيله السجن الإلهية الذين يحاصرون تنغ هاو ومجموعته كان لهم قدرات قتالية قوية ، ولكن ، بينما تتدفق ضوء السيف من خلالهم ، لا يبدو أنهم يظهرون أي علامات على رد الفعل.
لم يصدر لوه يون يانج صوتًا ، فكل ما يمكنه فعله في الوقت الحالي هو مراقبة أي تغييرات بهدوء وانتظار ظهور الموقف.
في الماضي ، باستخدام هذه الطريقة ، كان سيحصل على رد من لونغ شين بعد لحظة ، ولكن هذه المرة ، لم يكن هناك رد ، مهما حاول.
لقد روعت النخب من قبائل كون السحابه الأرجوانيه المختلفة ، وموت لونغ شين كان صادمًا بما فيه الكفاية ، والأمر الأكثر رعباً هو أن الشخص الذي قتل لونغ شين كان من بينهم.
إذا كان هذا المبجل من المستوى الثالث لا يزال غير قادر على فهم ما يجري ، فيجب أن يكون ميؤوسًا منه حقًا ، فقد بدأ جسده يرتجف ، وكسر عرقًا باردًا ظهره.
كان الكثير من الناس غير راضين عن لونغ شين ، ولكن لم يكن لدى أي شخص أي نية لقتل لونغ شين ، حيث كان معظمهم على علم بموقف لونغ شين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يتخيل أبدًا أن المبجل لونغ شيانغ سيحدد أن لونغ شين لم يقتل من قبل قبيلة السجن الإلهية بسرعة كبيرة. قد يكون هناك سبب وراء ذلك لم يكن لوه يون يانج على علم به.
الآن ، قتل لونغ شين في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المبجلين السماويون ، هل يمكنكم تأجيلها قليلاً حتى نتمكن من قتل المبجل من المستوى الثالث من قبيلة السجن الإلهية قبل السماح لهم بالمغادرة؟”
تذبذب تعبير وجه تينغ هاو ، وتذكر ضوء السيف الذي أنقذه. على الرغم من أنه كان من الصعب رسم صلة بموت لونغ شين ، إلا أن تينغ هاو كان لديه شعور قوي بأن ضوء السيف ربما يكون قد جاء من الشخص الذي قتل لونغ شين!
على الرغم من أن سيف القلب الإلهي بدا وكأنه سيف طويل عادي ، إلا أنه يمتلك علامات أصل لستة أكوان.
بعد بعض التردد ، اختار أن يغلق فمه.
في الماضي ، باستخدام هذه الطريقة ، كان سيحصل على رد من لونغ شين بعد لحظة ، ولكن هذه المرة ، لم يكن هناك رد ، مهما حاول.
“لست مضطرًا للاعتراف لأنني لست بحاجة حتى إلى التحقيق. سيحقق رتبه الاله الأعلي في هذه المسألة”.
في الماضي ، باستخدام هذه الطريقة ، كان سيحصل على رد من لونغ شين بعد لحظة ، ولكن هذه المرة ، لم يكن هناك رد ، مهما حاول.
لقد قال المبجل لونغ شيانغ هذا للتو ، عندما ظهرت بقعة ضوء في الفراغ ، وتجمع الضوء على الفور وشكل شخصية.
“من كان؟ من قتل الشاب الصغير لونغ شين؟ المبجل لونغ شيانغ ، إذا تركت هؤلاء اللعناء ، كيف سنقوم بالانتقام للسيد الصغير لونغ شين؟ كنت ستترك الأعداء الذين قتلوا الشاب الصغير لونغ شين عمدا؟ يذهبون! “
على الرغم من أن هذا الرقم لم يظهر أي إشعاع ، إلا أنه عندما ظهر ، تم خنق حتى المبجل لونغ شيانغ والمبجلين الآخرين.
“أعتقد أن هناك شخصًا بينكم قتل بالفعل السيد الصغير لونغ شين! هذا رائع حقًا!” سقطت نظرة المبجل لونغ شيانغ على لوه يون يانج وغيره من العسكريين من فرقة كون السحاب الأرجواني العظيم. “تقدم إلى الأمام بنفسك. كل من فعل ذلك اعلموا أنكم لا تستطيعون إخفاء الامر “.
“تحياتي ، البطريرك!” انحنى المبجل لونغ شيانغ والآخران باحترام عندما رأوا هذا الرقم.
إلى جانب المطالبة بالتحكم في سيف القلب الإلهي ، احتاج لوه يون يانج أيضًا إلى قوة مقابلة من أجل استخدام علامات الكون هذه.
ولوح بطريرك عائله لونغ بذراعه قبل تثبيت نظرته على لوه يون يانج: “لوه يون يانج ، لم أتخيل أبداً أنك ستهرب بالفعل إلى كون السحاب الأرجواني العظيم.”
قال تنغ هاو والآخرون ، “على الرغم من عدم قدرتهم على رؤية شخصية واحدة في الفراغ ،” شكرا لك ، يا كبير ، على إنقاذ حياتنا!
“إذا كنت تعيش كوجود جاهل ، مثل نملة ، ربما كنت سأكون على استعداد للسماح لك بالعيش لفترة أطول قليلاً. ومع ذلك ، لم يكن ينبغي عليك تحدي كرمي.”
قطع ضوء السيف عدد قليل من رجال قبيله السجن الإلهية مثل عاصفة عابرة.
“اليوم ، يجب أن تموت!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الآن بعد أن ظهر المبجلون الثلاثة ، كان خيار البقاء على قيد الحياة بالفعل معروفًا عظيمًا. إذا لم يعرفوا كيف يحملون أنفسهم هنا واستمروا في التسبب في المشاكل ، فإن الموت فقط هو الذي ينتظرهم.
……………………………………………………………………………………………………………………………..? METAWEA?
لقد روعت النخب من قبائل كون السحابه الأرجوانيه المختلفة ، وموت لونغ شين كان صادمًا بما فيه الكفاية ، والأمر الأكثر رعباً هو أن الشخص الذي قتل لونغ شين كان من بينهم.
سوف يسقط عسكريون من الدرجة الكونية في أي لحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات