مازلت لن تصدق
الفصل 362: ما زلت لن تصدق
يان اشتعل على الفور. بعد دراستها للحظة عبس. كان يفقد السيطرة على غضبه ، وكان يتسرب الآن على وجهه. بدأ جسده يرتعش أيضًا.
انتظر يان لفترة طويلة ، ولكن عندما رأىعدم استجابة تشو ديكون ، قام أخيرًا بإغلاق يديه وانحناءه مرة أخرى. صوته مملوء بالصدق ، وقال غراند ماستر تشو ، أنا أدرك أن مثل هذا الطلب غبي قليلاً. ومع ذلك ، بالنظر إلى عاطفتنا المتبادلة تجاه داو الخيميائي الكبير ، فأنا على استعداد لتداول أحد الأقراص التي قمت بتلفيقها شخصيًا ، فقط لأتمكن من النظر إلى تلك حبة .
غراند ماستر تشو ، واصل بجدية. بعد أن اهزم هذا الرجل ، آمل ألا تُهينني بعد الآن ، و سوف تسمح لي بالنظر إلى تلك الحبوب. دون النظر إلى منغ هاو ، رفع يده اليمنى ، وظهر فرن الحبوب .
كانت قاعدة زراعته في مرحلة الروح الوليدة ، لذلك بالنسبة له أن يرضخ إلى تشو ديكون في مثل هذه الطريقة أظهرت عمق صدقه ، فضلا عن إخلاصه لداو الكيمياء.
عيون يانومضة مع الإثارة وهو يمسك الحبوب بكلتا يديه. تطلع بحماسة ، مليئة بحبه لداو خيمياء. أخذ نفسا عميقا ، أغلق عينيه ليستقر بنفسه ويضع نفسه في حالة ذهنية مثلى. كان يتطلع بجدية كشخص ما على وشك القيام بعمل مقدس.
كان لكل من يراقب الرأي بأن تشو ديكون لن يجضر الحبة الطبية التي يجب أن يتطلع إليها الرجل. بعد كل شيء ، قدم الرجل طلبًا مهذبًا ، وتمنى فقط إلقاء نظرة على الحبة الطبية. لقد كان على استعداد لتقديم دفعة مقدمة حتى يتمكن من القيام بذلك.
غراند ماستر تشو ، يا سيدي ، لا يقارن داو خيميائي بخاصتك ومع ذلك ، ليست هناك حاجة حقًا لإنتاج بعض الأقراص الطبية الأخرى بقصد خزي. كانت لهجته باردة ، لكنه كان غاضبًا في أعماق قلبه. أعلم أنك لم تقم بتلفيق هذه الحبوب الطبية ، غراند ماستر تشو. لماذا تحرجني بشيء غير متوقع !؟
كان وجه تشو ديكون شاحبًا ، وكان على وشك التحدث عندما عبس يان.
نعم ، هذا صحيح ، غراند ماستر تشو!علم هذا الرجل درسا ، بين له أنك غراند ماستر حقيقي!
غراند ماستر تشو ، قال بجدية ، أود فقط أن ننظر إلى تلك الحبة الطبية. هل ترفض حقًا مثل هذا الطلب البسيط؟ غراند ماستر تشو ، من فضلك ، لا تخف. لن أعود أبداً إلى كلامي! أنا فقط أتمنى أن انظر إلى ذلك!
كان تشو ديكون على وشك البكاء. حتى بعد كل ما حدث ، لم يفهم لماذا لم يصدقه هذا الرجل. ربما كان الفعل الذي قام به من قبل مقنعًا للغاية. الرجل على ما يبدو بالفعل يعتقد أنه كان ينظر إليه.
تراجع منغ هاو ، ولكن لم يقل أي شيء. ظهرت ابتسامة باهتة في زوايا فمه ، وبدا محرجا بعض الشيء.
هانشوي زونج! قال الشيخ الاول بامتعاض ،و يحدق بغضب على الشاب.
أي شخص آخر سوف يشعر بالفخر. ومع ذلك ، مع كل تانية ، امتلئ قلب تشو ديكون بالمزيد من الخوف.
صر على أسنانه ، قرر إلقاء كل شي على الريح. كانت الأمور قد انتقلت بالفعل إلى النقطة التي لم يستطع فيها التحكم في الأمر بعد الآن. قام بضرب حقيبته واخرج حبوبا طبية،والتي ألقاها بعد ذلك على يان.
لقد انتهيت،اعتقد تشو ديكون بمرارة. كان قلبه يرتجف.
عيون يانومضة مع الإثارة وهو يمسك الحبوب بكلتا يديه. تطلع بحماسة ، مليئة بحبه لداو خيمياء. أخذ نفسا عميقا ، أغلق عينيه ليستقر بنفسه ويضع نفسه في حالة ذهنية مثلى. كان يتطلع بجدية كشخص ما على وشك القيام بعمل مقدس.
تراجع منغ هاو ، ولكن لم يقل أي شيء. ظهرت ابتسامة باهتة في زوايا فمه ، وبدا محرجا بعض الشيء.
في نفس اللحظة التي كان ينظر فيها بجدية إلى الحبوب الطبية، كان الشاب التالت من مجموعته,وهو الشخص الذي أثار رد فعل عصبي من قبل الحكماء الأربعة الكبار لتلج المجمد ، يعطي نظرة فاحصة.
في قلبه ، تشو ديكون لعن. لقد كان مليئًا باليأس ، وأراد أن يصيح ، هذه هي الحبوب التي طهوها!
“قال بابتسامة”لا يزال بإمكاني الشعور بالاب. يبدو لم يمت بعد كل شيء. على الرغم من أن هالته اصعف من قبل. يبدو أن والدي لا يزال نائما.
تراجع منغ هاو ، ولكن لم يقل أي شيء. ظهرت ابتسامة باهتة في زوايا فمه ، وبدا محرجا بعض الشيء.
لم تثير هذه الكلمات أي رد فعل من الشيخ الاول ، لكن تغيرت وجوه الثلاثة الآخرين على الفور. تذكروا فجأة حدثًا حدث منذ فترة طويلة جدًا ، وهو موضوع كان من المحرمات داخل العشيرة.
منغ هاو ابتسم ثم قال بتردد ، أوه ، أنا آسف ، أنا لست كيميائيا محليا. لقد خسرت للتو المباراة مع غراند ماستر تشو ديكون وقيل لي ان اغادر المدينة. أخشى أنني لا أستطيع التنافس معك في الكيمياء. تنهد، وبوجه اعتذاري.
هانشوي زونج! قال الشيخ الاول بامتعاض ،و يحدق بغضب على الشاب.
نعم ، هذا صحيح ، غراند ماستر تشو!علم هذا الرجل درسا ، بين له أنك غراند ماستر حقيقي!
لقد ترددت كلماته ، حيث ازدهرت في آذان الشيوخ الثلاثة الآخرين وطعنت في قلوب أعضاء العشيرة الآخرين. اصابتهم بالدهشة والكفر ، على ما يبدو جميع تذكير مسألة معينة.
غراند ماستر تشو ، أريد فقط إلقاء نظرة على تلك الحبة الطبية الواحدة. إذا لم تكن على استعداد لإظهاره لي ، فهل ستقوم على الأقل بتلفيق حبة جديدة لي لألقي نظرة عليها؟ غراند ماستر تشو ، أناشدكم أن تحققوا أمنيتي! استمر في قمع الغضب الذي شعر به في القلب. تسببت رغبته في رؤية مثل هذه الحبة الطبية شخصياً في شبك يديه والانحناء مرة أخرى.
فجأة نشأت ضجة كبيرة بين مزارعي عشيرة الثلج المتجمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان الجميع ينظر إليه ، بما في ذلك الأربعة الكبار الحكماء. والأهم من ذلك ، أن الشابتين اللتين تقف خلفه كانا يراقبان.
هانشوي زونج؟ ذلك الشاب. انا اتذكر! في تاريخ العشيرة ، في سجل لعشيرة الثلج المتجمدة من ألف سنة مضت. كان اسمه هانكشو تسونغ!
غراند ماستر تشو ، واصل بجدية. بعد أن اهزم هذا الرجل ، آمل ألا تُهينني بعد الآن ، و سوف تسمح لي بالنظر إلى تلك الحبوب. دون النظر إلى منغ هاو ، رفع يده اليمنى ، وظهر فرن الحبوب .
كان هوهذاالشخص! وفقًا لتاريخ العشيرة ، فقد كان شريرًا بشكل لا يُضاهى ، حتى أكل لحوم البشر! وصل إلى مرحلة الروح الناشئة في أقل من مائة عام ، ثم بدأ في استيعاب قوة الحياة وقاعدة زراعة والده هانكشو باو ، الذي كان واحداً من بطريركي تنفيس الروح في العشيرة في ذلك الوقت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان الجميع ينظر إليه ، بما في ذلك الأربعة الكبار الحكماء. والأهم من ذلك ، أن الشابتين اللتين تقف خلفه كانا يراقبان.
أتذكر ذلك أيضا. ومع ذلك ، فإن تاريخ العشيرة لم يقل ما حدث لهانشوي زونج بعد هزيمته. ألم يقتله البطريرك هانكسو باو؟
كانت قاعدة زراعته في مرحلة الروح الوليدة ، لذلك بالنسبة له أن يرضخ إلى تشو ديكون في مثل هذه الطريقة أظهرت عمق صدقه ، فضلا عن إخلاصه لداو الكيمياء.
سمع جميع المزارعين الآخرين الذين كانوا حاضرين وصديمو. عيون منغ هاو تلمع. إذا كان ما قاله أعضاء عشيرة التلج المجمد صحيحًا ، فإن الشاب الذي كان يتمتع بصوت قديم كان شخصًا مخيفا جدا.
غراند ماستر تشو ، لماذا لا تدع هذا الخارجي ينظر إلى حبوبك الطبية؟ دعه يعرف مدى روعة خيميائيي الأراضي السوداء!
الشاب ضحك. لقد كنت بعيدا لفترة طويلة ، لم أتخيل أن العشيرة ستتذكرني. كانت عيناه تتلألأ ببراعة بينما سقطت نظراته على تشو ديكون.
لقد انتهيت،اعتقد تشو ديكون بمرارة. كان قلبه يرتجف.
وكان لتشو ديكون وجه قبيح. في الحقيقة لم يهتم قليلاً بنظرة الشاب ؛ كان قلبه مثل كومة من الرماد كما تنهد باستمرار. السبب في ذلك ، بالطبع ، كان بسبب المظهر الغريب على وجه المزارع يان.
انتظر يان لفترة طويلة ، ولكن عندما رأىعدم استجابة تشو ديكون ، قام أخيرًا بإغلاق يديه وانحناءه مرة أخرى. صوته مملوء بالصدق ، وقال غراند ماستر تشو ، أنا أدرك أن مثل هذا الطلب غبي قليلاً. ومع ذلك ، بالنظر إلى عاطفتنا المتبادلة تجاه داو الخيميائي الكبير ، فأنا على استعداد لتداول أحد الأقراص التي قمت بتلفيقها شخصيًا ، فقط لأتمكن من النظر إلى تلك حبة .
لقد بدأت كواحدة من الحيرة،والكفر في النهاية. بدأ جسده يرتعد.
هانشوي زونج! قال الشيخ الاول بامتعاض ،و يحدق بغضب على الشاب.
لقد انتهيت،اعتقد تشو ديكون بمرارة. كان قلبه يرتجف.
غراند ماستر تشو ، ليس هناك حاجة لإهانتي مرارا وتكرارا! قد يكون داو الخيميائي الخاص بك لا يصدق ، لكن الحبوب الطبية من الدرجة الثانية التي لا تزال تخرجها ليست شيئًا مقارنةً بالقرص السابق. هل وصلت إلى هذا المستوى الذي ترفض استخراج الحبوب التي حضرتها أنت بنفسك ؟! هل أنا ، يان ، في الحقيقة لست مؤهلا حتى لي النظر إلى الحبوب الطبية؟ غراند ماستر تشو ، عجرفتك حقا فاقت الحدود !! أنا فقط أريد أن أنظر إلى تلك الحبة الطبية. لماذا لا تستطيع أن تفعل لي هذا الإحسان الصغير !؟
الرجل يان فجأة أخذ نفسا عميقا ونظر ببطء إلى الوراء في تشو ديكون
“قال بابتسامة”لا يزال بإمكاني الشعور بالاب. يبدو لم يمت بعد كل شيء. على الرغم من أن هالته اصعف من قبل. يبدو أن والدي لا يزال نائما.
تلك الحبة….! قال تشو ديكون. قبل أن يتمكن من الاستمرار ، قام يان مرة أخرى بإغلاق يديه وانحنى بعمق.
كان هوهذاالشخص! وفقًا لتاريخ العشيرة ، فقد كان شريرًا بشكل لا يُضاهى ، حتى أكل لحوم البشر! وصل إلى مرحلة الروح الناشئة في أقل من مائة عام ، ثم بدأ في استيعاب قوة الحياة وقاعدة زراعة والده هانكشو باو ، الذي كان واحداً من بطريركي تنفيس الروح في العشيرة في ذلك الوقت!
غراند ماستر تشو ، يا سيدي ، لا يقارن داو خيميائي بخاصتك ومع ذلك ، ليست هناك حاجة حقًا لإنتاج بعض الأقراص الطبية الأخرى بقصد خزي. كانت لهجته باردة ، لكنه كان غاضبًا في أعماق قلبه. أعلم أنك لم تقم بتلفيق هذه الحبوب الطبية ، غراند ماستر تشو. لماذا تحرجني بشيء غير متوقع !؟
في قلبه ، تشو ديكون لعن. لقد كان مليئًا باليأس ، وأراد أن يصيح ، هذه هي الحبوب التي طهوها!
انا….” قال غراند ماستر تشو،قلقا. كان على وشك محاولة التوضيح،لكنه كان مقطوعًا”
منغ هاو ابتسم ثم قال بتردد ، أوه ، أنا آسف ، أنا لست كيميائيا محليا. لقد خسرت للتو المباراة مع غراند ماستر تشو ديكون وقيل لي ان اغادر المدينة. أخشى أنني لا أستطيع التنافس معك في الكيمياء. تنهد، وبوجه اعتذاري.
غراند ماستر تشو ، أريد فقط إلقاء نظرة على تلك الحبة الطبية الواحدة. إذا لم تكن على استعداد لإظهاره لي ، فهل ستقوم على الأقل بتلفيق حبة جديدة لي لألقي نظرة عليها؟ غراند ماستر تشو ، أناشدكم أن تحققوا أمنيتي! استمر في قمع الغضب الذي شعر به في القلب. تسببت رغبته في رؤية مثل هذه الحبة الطبية شخصياً في شبك يديه والانحناء مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس اللحظة التي كان ينظر فيها بجدية إلى الحبوب الطبية، كان الشاب التالت من مجموعته,وهو الشخص الذي أثار رد فعل عصبي من قبل الحكماء الأربعة الكبار لتلج المجمد ، يعطي نظرة فاحصة.
في قلبه ، تشو ديكون لعن. لقد كان مليئًا باليأس ، وأراد أن يصيح ، هذه هي الحبوب التي طهوها!
هانشوي زونج؟ ذلك الشاب. انا اتذكر! في تاريخ العشيرة ، في سجل لعشيرة الثلج المتجمدة من ألف سنة مضت. كان اسمه هانكشو تسونغ!
ومع ذلك ، كان الجميع ينظر إليه ، بما في ذلك الأربعة الكبار الحكماء. والأهم من ذلك ، أن الشابتين اللتين تقف خلفه كانا يراقبان.
هذا الانحناء الأخير كان القشة التي قصمت ظهر الجمل. كان تشو ديكون على وشك الانهيار. يلهث ، انفجر فجأة في غضب: صالح! محاباة!؟ كل ما تريده هو صالح !؟ لقد أعطيتك حبوب الدواء. يمكنك أن ترى أنني حضرتهم بنفسي! داوي في الخيمياء هو متوسط فقط.! هذه هي الطريقة التي أنا. الحبة الطبية التي كنت تنظر إليها من قبل لم تكن مخضرة من قبلي! هذا الرجل طبخها! وأشار في منغ هاو. كانت هذه حبوبه !! كنت تعتقد انك غاضب؟ انا اكتر غضبا منك! كنت انت الشخص الذي ارتكب الخطأ! إذا كنت تريد إلقاء نظرة على تلك الحبة من قبل ، فاطلب ذلك الرجل!
بالإضافة إلى ذلك ، بدأ المزارعون المحيطون الآن في طرح كلمات التشجيع.
غراند ماستر تشو ، اجعل مزارعي الأراضي الشرقية يرغبون في تحقيق ذلك! أظهر له ما يعنيه حقًا أن يكون غراند ماستر!
غراند ماستر تشو ، لماذا لا تدع هذا الخارجي ينظر إلى حبوبك الطبية؟ دعه يعرف مدى روعة خيميائيي الأراضي السوداء!
عيون يانومضة مع الإثارة وهو يمسك الحبوب بكلتا يديه. تطلع بحماسة ، مليئة بحبه لداو خيمياء. أخذ نفسا عميقا ، أغلق عينيه ليستقر بنفسه ويضع نفسه في حالة ذهنية مثلى. كان يتطلع بجدية كشخص ما على وشك القيام بعمل مقدس.
نعم ، هذا صحيح ، غراند ماستر تشو!علم هذا الرجل درسا ، بين له أنك غراند ماستر حقيقي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سماع هذا ، سقط وجه تشو ديكون على الفور,وبدأ في العواء داخليا مع الألم. انت جدي،حسنا؟ جدي! لا يمكنك فقط ان تفعل هذا بي.
غراند ماستر تشو ، اجعل مزارعي الأراضي الشرقية يرغبون في تحقيق ذلك! أظهر له ما يعنيه حقًا أن يكون غراند ماستر!
وكان لتشو ديكون وجه قبيح. في الحقيقة لم يهتم قليلاً بنظرة الشاب ؛ كان قلبه مثل كومة من الرماد كما تنهد باستمرار. السبب في ذلك ، بالطبع ، كان بسبب المظهر الغريب على وجه المزارع يان.
مرة واحدة صوت رن بعد آخر. عادة ، مثل هذه الكلمات من شأنها أن تجعل تشو ديكون يشعر بفخر شديد. في الوقت الحالي ، جعلوه يريد البكاء.
يقول المتل اعطني حظ تشو ديكون وارمني في البحر ههههههههه
أنا…انا…!”في قلبه ، كان تشو ديكون يترك سيلاً من اللعنات ، لكنه كان يبتسم من الخارج. ومع ذلك ، بدا وجهه المبتسم أكثر قبيحة بكثير من وجه البكاء. عندما نظر إليه ورأى منغ هاو وهو ينظر إليه بابتسامة خجولة ، شعر أنه لا يستطيع أن يتحملها بعد الآن. عندها أدرك فجأة أن ابتسامة منج هاو المحرجة تبدو مألوفة للغاية. ومع ذلك ، بسبب عصبه ، لم يكن لديه الوقت للنظر في هذه المسألة.
صر على أسنانه ، قرر إلقاء كل شي على الريح. كانت الأمور قد انتقلت بالفعل إلى النقطة التي لم يستطع فيها التحكم في الأمر بعد الآن. قام بضرب حقيبته واخرج حبوبا طبية،والتي ألقاها بعد ذلك على يان.
تشو ديكون ، الدي صر على أسنانه ،فتح حقيبته وايتخرج أفضل الحبوب الطبية التي كان يحضرها في المجال الجنوبي. رمى بها الرجل المسمى يان
كان تشو ديكون على وشك البكاء. حتى بعد كل ما حدث ، لم يفهم لماذا لم يصدقه هذا الرجل. ربما كان الفعل الذي قام به من قبل مقنعًا للغاية. الرجل على ما يبدو بالفعل يعتقد أنه كان ينظر إليه.
يان اشتعل على الفور. بعد دراستها للحظة عبس. كان يفقد السيطرة على غضبه ، وكان يتسرب الآن على وجهه. بدأ جسده يرتعش أيضًا.
أي شخص آخر سوف يشعر بالفخر. ومع ذلك ، مع كل تانية ، امتلئ قلب تشو ديكون بالمزيد من الخوف.
غراند ماستر تشو ، ليس هناك حاجة لإهانتي مرارا وتكرارا! قد يكون داو الخيميائي الخاص بك لا يصدق ، لكن الحبوب الطبية من الدرجة الثانية التي لا تزال تخرجها ليست شيئًا مقارنةً بالقرص السابق. هل وصلت إلى هذا المستوى الذي ترفض استخراج الحبوب التي حضرتها أنت بنفسك ؟! هل أنا ، يان ، في الحقيقة لست مؤهلا حتى لي النظر إلى الحبوب الطبية؟ غراند ماستر تشو ، عجرفتك حقا فاقت الحدود !! أنا فقط أريد أن أنظر إلى تلك الحبة الطبية. لماذا لا تستطيع أن تفعل لي هذا الإحسان الصغير !؟
نعم ، هذا صحيح ، غراند ماستر تشو!علم هذا الرجل درسا ، بين له أنك غراند ماستر حقيقي!
كان يان محبط للغاية.كان طلبه ليس كبيرا جدا؟ أخيرًا ، قمع غضبه ، وأغلق يديه مرة أخرى وانحنى. غراند ماستر تشو ، مرة أخرى ، أناشدكم منح رغبتي. هذه هي المرة الأخيرة التي سأطلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشاب ضحك. لقد كنت بعيدا لفترة طويلة ، لم أتخيل أن العشيرة ستتذكرني. كانت عيناه تتلألأ ببراعة بينما سقطت نظراته على تشو ديكون.
هذا الانحناء الأخير كان القشة التي قصمت ظهر الجمل. كان تشو ديكون على وشك الانهيار. يلهث ، انفجر فجأة في غضب: صالح! محاباة!؟ كل ما تريده هو صالح !؟ لقد أعطيتك حبوب الدواء. يمكنك أن ترى أنني حضرتهم بنفسي! داوي في الخيمياء هو متوسط فقط.! هذه هي الطريقة التي أنا. الحبة الطبية التي كنت تنظر إليها من قبل لم تكن مخضرة من قبلي! هذا الرجل طبخها! وأشار في منغ هاو. كانت هذه حبوبه !! كنت تعتقد انك غاضب؟ انا اكتر غضبا منك! كنت انت الشخص الذي ارتكب الخطأ! إذا كنت تريد إلقاء نظرة على تلك الحبة من قبل ، فاطلب ذلك الرجل!
غراند ماستر تشو ، ليس هناك حاجة لإهانتي مرارا وتكرارا! قد يكون داو الخيميائي الخاص بك لا يصدق ، لكن الحبوب الطبية من الدرجة الثانية التي لا تزال تخرجها ليست شيئًا مقارنةً بالقرص السابق. هل وصلت إلى هذا المستوى الذي ترفض استخراج الحبوب التي حضرتها أنت بنفسك ؟! هل أنا ، يان ، في الحقيقة لست مؤهلا حتى لي النظر إلى الحبوب الطبية؟ غراند ماستر تشو ، عجرفتك حقا فاقت الحدود !! أنا فقط أريد أن أنظر إلى تلك الحبة الطبية. لماذا لا تستطيع أن تفعل لي هذا الإحسان الصغير !؟
نفض تشو ديكون كمه. كان وجهه رمادًيا ومملوءًا بالغضب وهو يتحول إلى المغادرة. كان قلبه يعصف وهو يهرع للتوصل إلى وسيلة لإنقاذ الموقف.
قال يان لـ تشو ديكون سواءا قمت بتلفيق تلك الحبة أم لا. لقد وصلت الأحداث اليوم إلى درجة أن هناك حاجة إلى مبارزة خيمياء لإثبات من هو الخيميائي الذي أقدسه! تحول وهجه من منغ هاو إلى تشو ديكون.
الرجل الدي يدعى يان يحدق في صدمة ، ثم نظر في منغ هاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة نشأت ضجة كبيرة بين مزارعي عشيرة الثلج المتجمدة.
لم يكن هو فقط له. الجميع ، بما في ذلك الأربعة الكبار الحكماء ، ومئات من المزارعين المحيطين ، تحولت جميعها ببطء للنظر في منغ هاو. كل العيون كانت الآن ملتصقة عليه وعلىه وحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس اللحظة التي كان ينظر فيها بجدية إلى الحبوب الطبية، كان الشاب التالت من مجموعته,وهو الشخص الذي أثار رد فعل عصبي من قبل الحكماء الأربعة الكبار لتلج المجمد ، يعطي نظرة فاحصة.
تمتلئ معظم الأنظار بالصدمة والإزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يان محبط للغاية.كان طلبه ليس كبيرا جدا؟ أخيرًا ، قمع غضبه ، وأغلق يديه مرة أخرى وانحنى. غراند ماستر تشو ، مرة أخرى ، أناشدكم منح رغبتي. هذه هي المرة الأخيرة التي سأطلبها.
قال يان لـ تشو ديكون سواءا قمت بتلفيق تلك الحبة أم لا. لقد وصلت الأحداث اليوم إلى درجة أن هناك حاجة إلى مبارزة خيمياء لإثبات من هو الخيميائي الذي أقدسه! تحول وهجه من منغ هاو إلى تشو ديكون.
لم يكن هو فقط له. الجميع ، بما في ذلك الأربعة الكبار الحكماء ، ومئات من المزارعين المحيطين ، تحولت جميعها ببطء للنظر في منغ هاو. كل العيون كانت الآن ملتصقة عليه وعلىه وحده.
غراند ماستر تشو ، واصل بجدية. بعد أن اهزم هذا الرجل ، آمل ألا تُهينني بعد الآن ، و سوف تسمح لي بالنظر إلى تلك الحبوب. دون النظر إلى منغ هاو ، رفع يده اليمنى ، وظهر فرن الحبوب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سماع هذا ، سقط وجه تشو ديكون على الفور,وبدأ في العواء داخليا مع الألم. انت جدي،حسنا؟ جدي! لا يمكنك فقط ان تفعل هذا بي.
كان تشو ديكون على وشك البكاء. حتى بعد كل ما حدث ، لم يفهم لماذا لم يصدقه هذا الرجل. ربما كان الفعل الذي قام به من قبل مقنعًا للغاية. الرجل على ما يبدو بالفعل يعتقد أنه كان ينظر إليه.
غراند ماستر تشو ، أريد فقط إلقاء نظرة على تلك الحبة الطبية الواحدة. إذا لم تكن على استعداد لإظهاره لي ، فهل ستقوم على الأقل بتلفيق حبة جديدة لي لألقي نظرة عليها؟ غراند ماستر تشو ، أناشدكم أن تحققوا أمنيتي! استمر في قمع الغضب الذي شعر به في القلب. تسببت رغبته في رؤية مثل هذه الحبة الطبية شخصياً في شبك يديه والانحناء مرة أخرى.
منغ هاو ابتسم ثم قال بتردد ، أوه ، أنا آسف ، أنا لست كيميائيا محليا. لقد خسرت للتو المباراة مع غراند ماستر تشو ديكون وقيل لي ان اغادر المدينة. أخشى أنني لا أستطيع التنافس معك في الكيمياء. تنهد، وبوجه اعتذاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان الجميع ينظر إليه ، بما في ذلك الأربعة الكبار الحكماء. والأهم من ذلك ، أن الشابتين اللتين تقف خلفه كانا يراقبان.
سماع هذا ، سقط وجه تشو ديكون على الفور,وبدأ في العواء داخليا مع الألم. انت جدي،حسنا؟ جدي! لا يمكنك فقط ان تفعل هذا بي.
كان لكل من يراقب الرأي بأن تشو ديكون لن يجضر الحبة الطبية التي يجب أن يتطلع إليها الرجل. بعد كل شيء ، قدم الرجل طلبًا مهذبًا ، وتمنى فقط إلقاء نظرة على الحبة الطبية. لقد كان على استعداد لتقديم دفعة مقدمة حتى يتمكن من القيام بذلك.
أما الشيخ الثاني ، وهو الشخص الذي طالب في السابق منغ هاو بمغادرة المدينة ، فقد بدا الآن بغضب تجاه تشو ديكون. لماذا لا يمكنك أن تعطيه الحبة الطبية ، غراند ماستر تشو ، لماذا تسبب كل هذه المشاكل؟
كان لكل من يراقب الرأي بأن تشو ديكون لن يجضر الحبة الطبية التي يجب أن يتطلع إليها الرجل. بعد كل شيء ، قدم الرجل طلبًا مهذبًا ، وتمنى فقط إلقاء نظرة على الحبة الطبية. لقد كان على استعداد لتقديم دفعة مقدمة حتى يتمكن من القيام بذلك.
يقول المتل اعطني حظ تشو ديكون وارمني في البحر ههههههههه
يان اشتعل على الفور. بعد دراستها للحظة عبس. كان يفقد السيطرة على غضبه ، وكان يتسرب الآن على وجهه. بدأ جسده يرتعش أيضًا.
ilyesilyes
غراند ماستر تشو ، ليس هناك حاجة لإهانتي مرارا وتكرارا! قد يكون داو الخيميائي الخاص بك لا يصدق ، لكن الحبوب الطبية من الدرجة الثانية التي لا تزال تخرجها ليست شيئًا مقارنةً بالقرص السابق. هل وصلت إلى هذا المستوى الذي ترفض استخراج الحبوب التي حضرتها أنت بنفسك ؟! هل أنا ، يان ، في الحقيقة لست مؤهلا حتى لي النظر إلى الحبوب الطبية؟ غراند ماستر تشو ، عجرفتك حقا فاقت الحدود !! أنا فقط أريد أن أنظر إلى تلك الحبة الطبية. لماذا لا تستطيع أن تفعل لي هذا الإحسان الصغير !؟
كان هوهذاالشخص! وفقًا لتاريخ العشيرة ، فقد كان شريرًا بشكل لا يُضاهى ، حتى أكل لحوم البشر! وصل إلى مرحلة الروح الناشئة في أقل من مائة عام ، ثم بدأ في استيعاب قوة الحياة وقاعدة زراعة والده هانكشو باو ، الذي كان واحداً من بطريركي تنفيس الروح في العشيرة في ذلك الوقت!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات