هانسكو شان
الفصل 354: هانشوي شان
كونه غير معتاد على المصطلح ، سأل منغ هاو ، “ما هو جراند دراجونير؟” مشى إلى مزارع الصحراء الغربية ، الذي كان يرتجف حاليًا وهو يحدق في منغ هاو بخوف.
كونه غير معتاد على المصطلح ، سأل منغ هاو ، “ما هو جراند دراجونير؟” مشى إلى مزارع الصحراء الغربية ، الذي كان يرتجف حاليًا وهو يحدق في منغ هاو بخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة بالذات ، ظهر منغ هاو والآخرون من بعيد وشاهدوا المشهد ينتشر أمامهم. ظل تعبير منغ هاو على حاله كما كان من قبل ، لكن وجوه هانكسو شان واثنان من المزارعين الآخرين سقطوا على الفور.
لم يكن الشخص الذي كان يجيب على سؤال منغ هاو هو مزرع الصحراء الغربية المرتعش ، بل الشابة ذات اللون الأبيض ، هانكسو شان. “غراند دراغونير هو أعلى لقب يمكن تحقيقه بواسطة
دراغونير الصحراء الغربية ، على غرار اله الطواطم. كلاهما ألقاب تمثل مستويات القوة القصوى. واحد يولد مخلوقات نادرة أكثر قوة من الشياطين الجدد الدنيويين. بقدرة على التحكم
بخمسةأو أكثر من الطواطم. تشبه براعة المعركةللاول تلك الخاصة بمرحلة جوهر الروح ، والأخيرة ، تقريبًا هي نفسه
الآن ، على الرغم من ذلك ، كان الجميع في مدينة التلج المقدس ممتلئين ببعض الحزن. ضغط عليهم بثقل ، وكأن السحب المظلمة تملأ السماء وتندفع نحو الأرض. كانت جدران المدينة البلورية الشبيهة بالجليد مغطاة بمزارعي مدينة لتلج المقدس ، الذين حدقوا جميعهم بيقظة في العالم الخارجي.
كان الدرع المتوهج المحيط بالشابة قد تبدد بالفعل ، وقد أبعدت اليرقة الصافية.
أعطت الشابة ذات اللون الأبيض الصعداء من الداخل. بابتسامة قسرية ، احتفظت ببضع خطوات. واصل المزارعان الآخران مراقبة منغ هاو بمزيد من اليقظة عند مغادرتهم الغابة.
التفتى منغ هاو إلى النظر إليها ، فتحت يديها وانحنت.
التفتى منغ هاو إلى النظر إليها ، فتحت يديها وانحنت.
أنا هانكسو شان من عشيرة الثلج المتجمدة. أتقدم بالشكر الجزيل على لطفك في إنقاذي يا “ايها الكبير”. لقد أعطى المزارعون المنهكون بجانبها منغ هاو مظهراً من الامتنان. ومع ذلك
، لا يزال ينظر إلى اليقظة في أعينهم.
كان الدرع المتوهج المحيط بالشابة قد تبدد بالفعل ، وقد أبعدت اليرقة الصافية.
بعد كل شيء ، فإن السلطة التي أظهرها الآن قد أخافت حتى مزارع الصحراء الغربية ، ناهيك عنهم.
الفصل 354: هانشوي شان
مع موجة من الأكمام ، قتل منغ هاو عددًا لا يحصى من الذئاب ، وحولت دمائهم إلى ضباب تسبب في سقوط أمطار غمرت كل شيء داخل دائرة نصف قطرها 300 متر. لم يبق شيء على قيد الحياة في
المنطقة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيوف بدت قديمة ، حتى عتيقة جدا ، لكن القوة التي انبثقت عنها كانت مذهلة.
هذه الأساليب تركتهم في حالة صدمة كاملة. علاوة على ذلك ، لم يتمكنوا من رؤية قاعدة زراعة منغ هاو ؛ لقد انبثق عن قوة غامضة تركت كل منهم غير قادر على إظهار أي شيء سوى
الاحترام.
قال منغ هاو: “قاعدة زراعته هي فقط في مرحلة تكوين الأساس المبكرة” ، ومع ذلك يمكنه التحكم في العديد من الوحوش. إذاً … هذا هو دراغونيرالصحراء الغربية؟ “فهم منغ هاو الموقف الآن ، لكنه كان لا يزال فضوليًا للغاية بشأن الدراغونيرز ، لذلك نظر إلى الوراء على المرأة الشابة ذات الرأس الأبيض. قال: “لم أنقذك بدون سبب”. كانت عيون المزارعيين اللذين يقفان على جانبها تتلألأ بيقظة شديدة. كان هذا خصوصًا بعد أن رأوا منغ هاو يضغط على جبين مزارع الصحراء الغربية. أيا كانت الطريقة التي استخدمها لجعل عيون الرجل تبدو فجأة فارغة حتى كان من الواضح أنها تقنية مخيفة وتسببت في أن يصبحوأكثر عصبية. “لا تتردد في ذكر ما تريده ، يا كبير” ، قالت هانكسو شان ، بصوت لطيف . أجاب على الفور: “أريد يرقة التلج المجمدة”. وقف المزارعان يقفان بجانبها. في الوقت نفسه ، حاولوا إخفاء الانزعاج تجاه منغ هاو الذي ظهر في عيونهم. ترددة هانكسو شان للحظة واحدة. “كبار ، تترتبط هذه اليرقة مع سيدها عندما يكونون صغارًا جدًا. وفقًا لكل ما قيل لي ، فإن عشيرة التلج المجمدة لا تملك حاليًا أي يرقات شابة من هذا القبيل. بالطبع ، قد لا أكون مطلعا على جميع المعلومات. إذا عدت معي إلى مدينة التلج المقدس، فيمكنني التحقق من الأمر جيدًا وبذل قصارى جهدي لسداد لطفك. “نظرت إلى منغ هاو بعينيها الجميلتين للغاية. لا يبدو أنها تحتوي على أي ازدواجية. كانت ممتنة لمنغ هاو لإنقاذ حياتها ، إلا أنها كانت تخشى منه أيضًا. كل ما شاهدته للتو تركها مع شعور الفزع العميق. كلماتها لم تكن مجبرة ، لكنها كانت كذلك. كان لديها شعور بأنها إذا لم تقدم الرد الصحيح ، فمن المرجح أن يتحول لطف هذا الرجل إلى عداوة.
قال منغ هاو وهو يهز رأسه: “أنا لست جراند دراجونير”. “ومع ذلك ، أنت مدين لي ببعض الشكر”. وأشار بإصبعه نحو الأرض وفي الوقت نفسه ، مضغوطًا على مقدمة مزارع الصحراء الغربية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) للوهلة الأولى ، بدا أن هذه التنانين لا تعد ولا تحصى ، ولكن في الواقع ، كان هناك خمسون منهم فقط حول مدينة التلج المقدس. في الأسفل ، يمكن رؤية سبعين أو ثمانين من الاسود الزرقاء العملاقًة ، طول كل واحدة منها عشرين متراً أو أكثر. أينما ساروا ، تحولت الأرض تحت أقدامهم إلى جليد أزرق.
على الفور بدأ جسد الرجل يرتعش ، وعيناه مملوءة بالفراغ ، كما لو كان قد فقد فجأة قدرته على التفكير.
لقد كانت على مسافة بعيدة من الموقع الذي احتله منغ هاو مؤخرًا ، مدينة دونغلو السابقة. على الرغم من حقيقة أن كلاهما كانا عضوين في فريق اتحاد التسعة ، إلا أنه كانت في الواقع معاملاتهما قليلة. بعد كل شيء ، كان موقف كلا العشائر في “ناين يونايتد” يتراجع في السنوات الأخيرة. على الرغم من الانخفاض الأخير في قوة عشيرة التلج المجمد ، التي كانت ذات يوم زعيمة التحالف ، فإنها لا تزال تحافظ على فخرها وكرامتها.
قال منغ هاو: “قاعدة زراعته هي فقط في مرحلة تكوين الأساس المبكرة” ، ومع ذلك يمكنه التحكم في العديد من الوحوش. إذاً … هذا هو دراغونيرالصحراء الغربية؟ “فهم منغ هاو الموقف
الآن ، لكنه كان لا يزال فضوليًا للغاية بشأن الدراغونيرز ، لذلك نظر إلى الوراء على المرأة الشابة ذات الرأس الأبيض. قال: “لم أنقذك بدون سبب”.
كانت عيون المزارعيين اللذين يقفان على جانبها تتلألأ بيقظة شديدة. كان هذا خصوصًا بعد أن رأوا منغ هاو يضغط على جبين مزارع الصحراء الغربية. أيا كانت الطريقة التي استخدمها
لجعل عيون الرجل تبدو فجأة فارغة حتى كان من الواضح أنها تقنية مخيفة وتسببت في أن يصبحوأكثر عصبية.
“لا تتردد في ذكر ما تريده ، يا كبير” ، قالت هانكسو شان ، بصوت لطيف .
أجاب على الفور: “أريد يرقة التلج المجمدة”.
وقف المزارعان يقفان بجانبها. في الوقت نفسه ، حاولوا إخفاء الانزعاج تجاه منغ هاو الذي ظهر في عيونهم.
ترددة هانكسو شان للحظة واحدة.
“كبار ، تترتبط هذه اليرقة مع سيدها عندما يكونون صغارًا جدًا. وفقًا لكل ما قيل لي ، فإن عشيرة التلج المجمدة لا تملك حاليًا أي يرقات شابة من هذا القبيل. بالطبع ، قد لا أكون
مطلعا على جميع المعلومات. إذا عدت معي إلى مدينة التلج المقدس، فيمكنني التحقق من الأمر جيدًا وبذل قصارى جهدي لسداد لطفك. “نظرت إلى منغ هاو بعينيها الجميلتين للغاية. لا
يبدو أنها تحتوي على أي ازدواجية. كانت ممتنة لمنغ هاو لإنقاذ حياتها ، إلا أنها كانت تخشى منه أيضًا. كل ما شاهدته للتو تركها مع شعور الفزع العميق.
كلماتها لم تكن مجبرة ، لكنها كانت كذلك. كان لديها شعور بأنها إذا لم تقدم الرد الصحيح ، فمن المرجح أن يتحول لطف هذا الرجل إلى عداوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتبع مزارع الصحراء الغربية منغ هاو بنظرة فارغة على وجهه. وبدا أنه فقد السيطرة على نفسه ، والذي ، بالطبع ، ملأ هانكيو شان والآخرين بمزيد من الصدمة.
علاوة على ذلك ، لم تستطع أن تكون متأكدة مما إذا كان ظهوره هنا والآن كان مصادفة ، أو إذا كان قد استعد لهذا الموقف طوال الوقت. على أي حال ، كان قد أنقذ حياتها بالتأكيد.
بعد عودتها إلى مدينة التلج المقدس ، سوف تحاول سداده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هناك جبل مغطى بالثلوج حيث وقف مئات الرجال طويلي القامة. كانت وجوههم تعبيرية ، ويمكن رؤية وشوم الطوطم على أجسادهم ، بعضها أكثر من غيرها. كانت الهالات الخاصة بهم مختلفة عن تلك الموجودة لدى المزارعين الآخرين ، حيث كانت أكثر هشاشة وغرابة.
فكر منغ هاو للحظة وهو ينظر إلى المرأة الشابة ، وعيناه مملوءة بالقسوة. ثم أعطى ابتسامة بسيطة وأومئ برأسه.
فكر منغ هاو للحظة وهو ينظر إلى المرأة الشابة ، وعيناه مملوءة بالقسوة. ثم أعطى ابتسامة بسيطة وأومئ برأسه.
أعطت الشابة ذات اللون الأبيض الصعداء من الداخل. بابتسامة قسرية ، احتفظت ببضع خطوات. واصل المزارعان الآخران مراقبة منغ هاو بمزيد من اليقظة عند مغادرتهم الغابة.
لم يكن الأمر أن منغ هاو لم يشهد قط معركة واسعة النطاق بين المزارعين. ومع ذلك ، كان هذا النوع من المعركة شيء لم يسبق له مثيل من قبل. تسبب مشهد ذلك قلبه لبدء بالدق. لم يكن جديدا على عالم الزراعة ، لذلك سرعان ما هدأ نفسه.
تتبع مزارع الصحراء الغربية منغ هاو بنظرة فارغة على وجهه. وبدا أنه فقد السيطرة على نفسه ، والذي ، بالطبع ، ملأ هانكيو شان والآخرين بمزيد من الصدمة.
تألق الدرع المحيط بمدينة التلج المقدس حيث طار ما يقرب من ألف مزارع من داخل المدينة. لقد استخدموا مجموعة متنوعة من التقنيات السحرية والعناصر السحرية ، حيث تم إطلاق القوة من خلال الدرع لتشريح الوحوش والمزارعين القريبين.
كانت مدينة الثلج المقدس في الجزء الشمالي من الأراضي السوداء. على الرغم من أنها كانت على بعد مسافة من الصحراء الغربية ، إلا أنه لا يمكن اعتبارها بعيدة للغاية. كانت الأرض في
المنطقة مغطاة بالجليد والثلج على مدار السنة ، مما يجعل كل شيء يبدو أبيض.
علاوة على ذلك ، لم تستطع أن تكون متأكدة مما إذا كان ظهوره هنا والآن كان مصادفة ، أو إذا كان قد استعد لهذا الموقف طوال الوقت. على أي حال ، كان قد أنقذ حياتها بالتأكيد. بعد عودتها إلى مدينة التلج المقدس ، سوف تحاول سداده.
لقد كانت على مسافة بعيدة من الموقع الذي احتله منغ هاو مؤخرًا ، مدينة دونغلو السابقة. على الرغم من حقيقة أن كلاهما كانا عضوين في فريق اتحاد التسعة ، إلا أنه كانت في الواقع
معاملاتهما قليلة. بعد كل شيء ، كان موقف كلا العشائر في “ناين يونايتد” يتراجع في السنوات الأخيرة. على الرغم من الانخفاض الأخير في قوة عشيرة التلج المجمد ، التي كانت ذات يوم
زعيمة التحالف ، فإنها لا تزال تحافظ على فخرها وكرامتها.
فكر منغ هاو للحظة وهو ينظر إلى المرأة الشابة ، وعيناه مملوءة بالقسوة. ثم أعطى ابتسامة بسيطة وأومئ برأسه.
علاوة على ذلك ، لا تزال هناك شائعات عن بطريرك الروح لعشيرة التلج المجمدة ، الذي استمر في التأمل المنعزل. لم يظهر منذ عدة مئات من السنين ، لكن لم يكن أحد على يقين تام من
أنه كان حياً أو ميتاً.
أعطت الشابة ذات اللون الأبيض الصعداء من الداخل. بابتسامة قسرية ، احتفظت ببضع خطوات. واصل المزارعان الآخران مراقبة منغ هاو بمزيد من اليقظة عند مغادرتهم الغابة.
حتى أن احتمال كونه على قيد الحياة يضمن أن مدينة الثلج المقدس لن تعاني من أي نوع من الكوارث.
قال منغ هاو وهو يهز رأسه: “أنا لست جراند دراجونير”. “ومع ذلك ، أنت مدين لي ببعض الشكر”. وأشار بإصبعه نحو الأرض وفي الوقت نفسه ، مضغوطًا على مقدمة مزارع الصحراء الغربية.
لذلك ، على الرغم من أن مدينة التلج المقدس لم تكن تمتلك المجد الذي كانت تتمتع به من قبل ، إلا أنها مازالت رائعة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) للوهلة الأولى ، بدا أن هذه التنانين لا تعد ولا تحصى ، ولكن في الواقع ، كان هناك خمسون منهم فقط حول مدينة التلج المقدس. في الأسفل ، يمكن رؤية سبعين أو ثمانين من الاسود الزرقاء العملاقًة ، طول كل واحدة منها عشرين متراً أو أكثر. أينما ساروا ، تحولت الأرض تحت أقدامهم إلى جليد أزرق.
الآن ، على الرغم من ذلك ، كان الجميع في مدينة التلج المقدس ممتلئين ببعض الحزن. ضغط عليهم بثقل ، وكأن السحب المظلمة تملأ السماء وتندفع نحو الأرض. كانت جدران المدينة
البلورية الشبيهة بالجليد مغطاة بمزارعي مدينة لتلج المقدس ، الذين حدقوا جميعهم بيقظة في العالم الخارجي.
قال منغ هاو: “قاعدة زراعته هي فقط في مرحلة تكوين الأساس المبكرة” ، ومع ذلك يمكنه التحكم في العديد من الوحوش. إذاً … هذا هو دراغونيرالصحراء الغربية؟ “فهم منغ هاو الموقف الآن ، لكنه كان لا يزال فضوليًا للغاية بشأن الدراغونيرز ، لذلك نظر إلى الوراء على المرأة الشابة ذات الرأس الأبيض. قال: “لم أنقذك بدون سبب”. كانت عيون المزارعيين اللذين يقفان على جانبها تتلألأ بيقظة شديدة. كان هذا خصوصًا بعد أن رأوا منغ هاو يضغط على جبين مزارع الصحراء الغربية. أيا كانت الطريقة التي استخدمها لجعل عيون الرجل تبدو فجأة فارغة حتى كان من الواضح أنها تقنية مخيفة وتسببت في أن يصبحوأكثر عصبية. “لا تتردد في ذكر ما تريده ، يا كبير” ، قالت هانكسو شان ، بصوت لطيف . أجاب على الفور: “أريد يرقة التلج المجمدة”. وقف المزارعان يقفان بجانبها. في الوقت نفسه ، حاولوا إخفاء الانزعاج تجاه منغ هاو الذي ظهر في عيونهم. ترددة هانكسو شان للحظة واحدة. “كبار ، تترتبط هذه اليرقة مع سيدها عندما يكونون صغارًا جدًا. وفقًا لكل ما قيل لي ، فإن عشيرة التلج المجمدة لا تملك حاليًا أي يرقات شابة من هذا القبيل. بالطبع ، قد لا أكون مطلعا على جميع المعلومات. إذا عدت معي إلى مدينة التلج المقدس، فيمكنني التحقق من الأمر جيدًا وبذل قصارى جهدي لسداد لطفك. “نظرت إلى منغ هاو بعينيها الجميلتين للغاية. لا يبدو أنها تحتوي على أي ازدواجية. كانت ممتنة لمنغ هاو لإنقاذ حياتها ، إلا أنها كانت تخشى منه أيضًا. كل ما شاهدته للتو تركها مع شعور الفزع العميق. كلماتها لم تكن مجبرة ، لكنها كانت كذلك. كان لديها شعور بأنها إذا لم تقدم الرد الصحيح ، فمن المرجح أن يتحول لطف هذا الرجل إلى عداوة.
المنطقة خارج المدينة ارتعدت. حاليًا ، كانت السماء شديدة السواد وهاد قد كان تنانين الطوفان المجنح . لقد تحوروا في الهواء ، عيونهم قرمزية متوهجة بوحشية. لقد أطلقوا صيحات
شديدة تسببت في ارتعاش قلوب المزارعين المراقبين.
مع موجة من الأكمام ، قتل منغ هاو عددًا لا يحصى من الذئاب ، وحولت دمائهم إلى ضباب تسبب في سقوط أمطار غمرت كل شيء داخل دائرة نصف قطرها 300 متر. لم يبق شيء على قيد الحياة في المنطقة بأكملها.
للوهلة الأولى ، بدا أن هذه التنانين لا تعد ولا تحصى ، ولكن في الواقع ، كان هناك خمسون منهم فقط حول مدينة التلج المقدس. في الأسفل ، يمكن رؤية سبعين أو ثمانين من الاسود
الزرقاء العملاقًة ، طول كل واحدة منها عشرين متراً أو أكثر. أينما ساروا ، تحولت الأرض تحت أقدامهم إلى جليد أزرق.
بعد كل شيء ، فإن السلطة التي أظهرها الآن قد أخافت حتى مزارع الصحراء الغربية ، ناهيك عنهم.
بالإضافة إلى هؤلاء الوحوش ، كان هناك ما يقرب من ألف مزارع ، وقفوا وراء المخلوقات ، يحدقون في مدينة التلج المقدس. كانوا يرتدون ملابس سوداء ، وكانت وجوههم مغطاة بأقنعة. كان
لمعظمهم قواعد زراعة في مرحلة التأسيس ، وكانوا يرتدون أقنعة بيضاء. من بين آلاف المزارعين ، فقط حوالي ثلاثين ارتدوا أقنعة أزورية. في موقع الصدارة كان هناك رجل عجوز ذو شعر
أبيض يتدفق وقناع فضي. واستنادا إلى هالة قاعدة زراعة له ، كان في مرحلةالروح الوليدة .
هؤلاء كانو مزارعو الصحراء الغربية.
وكان هناك جبل مغطى بالثلوج حيث وقف مئات الرجال طويلي القامة. كانت وجوههم تعبيرية ، ويمكن رؤية وشوم الطوطم على أجسادهم ، بعضها أكثر من غيرها. كانت الهالات الخاصة بهم
مختلفة عن تلك الموجودة لدى المزارعين الآخرين ، حيث كانت أكثر هشاشة وغرابة.
وحتى في الخلف ، كان هناك عشرات الآلاف من تلاميذ قصر الاراضي السوداء ، الذين انتشروا ليشكلوا حاجزًا ضخمًا حول مدينة التلج المقدس ، ويحيطون بها تمامًا.
هؤلاء كانو مزارعو الصحراء الغربية.
أكثر ما لفت انتباهه كان العملاقان الهائلان اللذان تدفقا عبر ساحة المعركة. كانت تحركاتهم بطيئة ، ولكن كل خطوة اتخذوها تسببت في هز الأرض. انبثقت السيوف الهائلة التي كانت تمارسها السيوف الهالة.
بين جيوش مدينة الثلج المقدس وقصر الأراضي السوداء امتدت حقل واسع مليء بالرياح والثلوج ، وفصل بينهما.
أعطت الشابة ذات اللون الأبيض الصعداء من الداخل. بابتسامة قسرية ، احتفظت ببضع خطوات. واصل المزارعان الآخران مراقبة منغ هاو بمزيد من اليقظة عند مغادرتهم الغابة.
وحتى في الخلف ، كان هناك عشرات الآلاف من تلاميذ قصر الاراضي السوداء ، الذين انتشروا ليشكلوا حاجزًا ضخمًا حول مدينة التلج المقدس ، ويحيطون بها تمامًا.
لم يكن الأمر أن منغ هاو لم يشهد قط معركة واسعة النطاق بين المزارعين. ومع ذلك ، كان هذا النوع من المعركة شيء لم يسبق له مثيل من قبل. تسبب مشهد ذلك قلبه لبدء بالدق. لم يكن جديدا على عالم الزراعة ، لذلك سرعان ما هدأ نفسه.
يبدو أن معركة كبيرة كانت على وشك الحدوث.
بالإضافة إلى هؤلاء الوحوش ، كان هناك ما يقرب من ألف مزارع ، وقفوا وراء المخلوقات ، يحدقون في مدينة التلج المقدس. كانوا يرتدون ملابس سوداء ، وكانت وجوههم مغطاة بأقنعة. كان لمعظمهم قواعد زراعة في مرحلة التأسيس ، وكانوا يرتدون أقنعة بيضاء. من بين آلاف المزارعين ، فقط حوالي ثلاثين ارتدوا أقنعة أزورية. في موقع الصدارة كان هناك رجل عجوز ذو شعر أبيض يتدفق وقناع فضي. واستنادا إلى هالة قاعدة زراعة له ، كان في مرحلةالروح الوليدة .
في هذه اللحظة بالذات ، ظهر منغ هاو والآخرون من بعيد وشاهدوا المشهد ينتشر أمامهم. ظل تعبير منغ هاو على حاله كما كان من قبل ، لكن وجوه هانكسو شان واثنان من المزارعين
الآخرين سقطوا على الفور.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) للوهلة الأولى ، بدا أن هذه التنانين لا تعد ولا تحصى ، ولكن في الواقع ، كان هناك خمسون منهم فقط حول مدينة التلج المقدس. في الأسفل ، يمكن رؤية سبعين أو ثمانين من الاسود الزرقاء العملاقًة ، طول كل واحدة منها عشرين متراً أو أكثر. أينما ساروا ، تحولت الأرض تحت أقدامهم إلى جليد أزرق.
كانوا يسافرون لأكثر من يوم ، وخلال كامل الوقت ، لم يسألها منغ هاو عن سبب مغادرتها مدينة الثلج المقدسة. ولم تتخذ هانكسو شان المبادرة لتقديم أي تفاصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، على الرغم من أن مدينة التلج المقدس لم تكن تمتلك المجد الذي كانت تتمتع به من قبل ، إلا أنها مازالت رائعة.
ومع ذلك ، وبناءً على بعض المناقشات التي سمعها بين المزارعين الآخرين ، توصل إلى إدراك أن حزبها انطلق مع أكثر من ثلاثين عضوًا. اعتبارا من الآن ، كانوا الحارسين فقط المتبقيين
“يبدو أننا لن نكون قادرين على الوصول إلى المدينة” ، قال منغ هاو ببرود. تم تجميع قوات قصر الأراضي السوداء بطريقة تم إغلاقها بالكامل لمدينة التلج المقدس. في الوقت الحالي ،
لم يبدأ أي هجوم عسكري. قد لا يكون بعض الأشخاص قادرين على التاكيد ، ولكن بالنظر إلى أن أقوى قاتل حاضر كان في مرحلة الروح الوليدة ، كان من الواضح أن هذا لم يكن المقصود منه
أن يكون معركة حاسمة ، بل كان هجومًا استكشافيًا.
حتى أن احتمال كونه على قيد الحياة يضمن أن مدينة الثلج المقدس لن تعاني من أي نوع من الكوارث.
كان هانكسو شان على وشك أن يقول شيئًا ما ، فجأة ، كان صوت دقات الحرب يملأ الهواء. أنطلقت التنانين المجنحة نحو مدينة التلج المقدس. كما أن الأسود الزرقاء العملاقة انطلقت إلى
الأمام ، حيث كانت أجسادها تتوهج بالضوء بحيث بدت وكأنها سهام زرقاء عملاقة.
لقد كانت على مسافة بعيدة من الموقع الذي احتله منغ هاو مؤخرًا ، مدينة دونغلو السابقة. على الرغم من حقيقة أن كلاهما كانا عضوين في فريق اتحاد التسعة ، إلا أنه كانت في الواقع معاملاتهما قليلة. بعد كل شيء ، كان موقف كلا العشائر في “ناين يونايتد” يتراجع في السنوات الأخيرة. على الرغم من الانخفاض الأخير في قوة عشيرة التلج المجمد ، التي كانت ذات يوم زعيمة التحالف ، فإنها لا تزال تحافظ على فخرها وكرامتها.
عندما بدت هذه الاحدات ، طار مزارعو قصر الأراضي السوداء في الهواء على التوالي. خلفهم ، هزت الأرض عندما ظهر عملاقان ، طول كل منهما حوالي تسعين مترًا تقريبًا. لم يكن من الواضح
بالضبط من أين أتوا ، لكنهم تقدموا إلى الأمام مصحوبة بهدير مدوي. على كتف كل عملاق كان هناك سيف عملاق وكان طوله حوالي ثلاثمائة متر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيوف بدت قديمة ، حتى عتيقة جدا ، لكن القوة التي انبثقت عنها كانت مذهلة.
السيوف بدت قديمة ، حتى عتيقة جدا ، لكن القوة التي انبثقت عنها كانت مذهلة.
الأصوات المزدهرة هزت السماء والأرض ، وارتعش كل شيء. لم يشهد منغ هاو مطلقًا معركة كهذه بين المزارعين.
إذا كان هذا كل ما في الأمر ، فلن يكون ذلك مشكلة كبيرة. ولكن كما بدا البوق ، ظهر البحر الأسود. يتكون هذا البحر الأسود من عدة عشرات الآلاف من الذئاب السوداء التي انتشرت في
جميع أنحاء الأرض بينما كانت تتجه نحو مدينة الثلج المقدسة.
هذه الأساليب تركتهم في حالة صدمة كاملة. علاوة على ذلك ، لم يتمكنوا من رؤية قاعدة زراعة منغ هاو ؛ لقد انبثق عن قوة غامضة تركت كل منهم غير قادر على إظهار أي شيء سوى الاحترام.
تألق الدرع المحيط بمدينة التلج المقدس حيث طار ما يقرب من ألف مزارع من داخل المدينة. لقد استخدموا مجموعة متنوعة من التقنيات السحرية والعناصر السحرية ، حيث تم إطلاق القوة
من خلال الدرع لتشريح الوحوش والمزارعين القريبين.
التفتى منغ هاو إلى النظر إليها ، فتحت يديها وانحنت.
بالإضافة إلى ذلك ، تم إطلاق شعاع ضخم من الضوء الأبيض الساطع من داخل المدينة. فوق المدينة ، ظهرت خمسة أضواء ساطعة ومشرقة تشبه الكواكب. مع كل دورة ، انبعثوا من الضوء الأبيض
المنحني الذي اجتاح جدران المدينة.
أكثر ما لفت انتباهه كان العملاقان الهائلان اللذان تدفقا عبر ساحة المعركة. كانت تحركاتهم بطيئة ، ولكن كل خطوة اتخذوها تسببت في هز الأرض. انبثقت السيوف الهائلة التي كانت تمارسها السيوف الهالة.
الأصوات المزدهرة هزت السماء والأرض ، وارتعش كل شيء. لم يشهد منغ هاو مطلقًا معركة كهذه بين المزارعين.
الفصل 354: هانشوي شان
مع بدء المعركة ، لاحظ منغ هاو أيضًا مجموعة من عشرات الأشخاص يطيرون من داخل المدينة باتجاه الدرع اللامع. في اللحظة التي مروا فيها ، ظهرت خمسة كواكب تحلق فوقها. لقد تدوروا ،
وأصدروا الضوء الأبيض المنطلق الذي أطلق النار على الوحوش أمامهم ، وقام بتقطيعهم إلى أجزاء. في الأعلى ، تهربت تنانين الطوفان
لم يكن مثل هذا الفريق الذي ظهر. أكثر من عشر مجموعات انطلاقت من داخل المدينة للمشاركة في المعركة مع قوات قصر الأراضي السوداء خارج أسوار المدينة. لقد ملأت الانفجارات الهواء
، إلى جانب الصرخات البائسة ، واستمر القتال.
هذه الأساليب تركتهم في حالة صدمة كاملة. علاوة على ذلك ، لم يتمكنوا من رؤية قاعدة زراعة منغ هاو ؛ لقد انبثق عن قوة غامضة تركت كل منهم غير قادر على إظهار أي شيء سوى الاحترام.
لم يكن الأمر أن منغ هاو لم يشهد قط معركة واسعة النطاق بين المزارعين. ومع ذلك ، كان هذا النوع من المعركة شيء لم يسبق له مثيل من قبل. تسبب مشهد ذلك قلبه لبدء بالدق. لم
يكن جديدا على عالم الزراعة ، لذلك سرعان ما هدأ نفسه.
تألق الدرع المحيط بمدينة التلج المقدس حيث طار ما يقرب من ألف مزارع من داخل المدينة. لقد استخدموا مجموعة متنوعة من التقنيات السحرية والعناصر السحرية ، حيث تم إطلاق القوة من خلال الدرع لتشريح الوحوش والمزارعين القريبين.
أكثر ما لفت انتباهه كان العملاقان الهائلان اللذان تدفقا عبر ساحة المعركة. كانت تحركاتهم بطيئة ، ولكن كل خطوة اتخذوها تسببت في هز الأرض. انبثقت السيوف الهائلة التي كانت
تمارسها السيوف الهالة.
لم يكن الشخص الذي كان يجيب على سؤال منغ هاو هو مزرع الصحراء الغربية المرتعش ، بل الشابة ذات اللون الأبيض ، هانكسو شان. “غراند دراغونير هو أعلى لقب يمكن تحقيقه بواسطة دراغونير الصحراء الغربية ، على غرار اله الطواطم. كلاهما ألقاب تمثل مستويات القوة القصوى. واحد يولد مخلوقات نادرة أكثر قوة من الشياطين الجدد الدنيويين. بقدرة على التحكم بخمسةأو أكثر من الطواطم. تشبه براعة المعركةللاول تلك الخاصة بمرحلة جوهر الروح ، والأخيرة ، تقريبًا هي نفسه
فجأة ، غيرت إحدى فرق المزارعين من المدينة اتجاهاتها لتتجه إلى منغ هاو ومجموعته. ربما كان يعتبرها مصادفة ، لكن عندما رأى مظهر السعادة المتلألئة في عيون هانشوي شان ، كان
يعلم أن هؤلاء الأشخاص كانوا قادمين لاصطحابها إلى المدينة
هؤلاء كانو مزارعو الصحراء الغربية.
تم بواسطة: ilyesilyes
التفتى منغ هاو إلى النظر إليها ، فتحت يديها وانحنت.
كانت مدينة الثلج المقدس في الجزء الشمالي من الأراضي السوداء. على الرغم من أنها كانت على بعد مسافة من الصحراء الغربية ، إلا أنه لا يمكن اعتبارها بعيدة للغاية. كانت الأرض في المنطقة مغطاة بالجليد والثلج على مدار السنة ، مما يجعل كل شيء يبدو أبيض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
