إندفاع مجنون.
1150: إندفاع مجنون.
ثم قام بتفعيل “السفر” مرة أخرى وغادر المنطقة.
على الرغم من عدم وجود مفهوم لدرجة الحرارة في قاعة الحقيقة، إلا أن كلاين شعر بقشعريرة عندما سمع ذلك. شعر بموجة من الحر، وأراد أن يدافع عن نفسه، لكن عندما فتح فمه، لم يكن يعرف ماذا يقول.
صدى قصف رعد مرعب مع تراجع المجسات الشفافة التي حاولت الوصول إلى المكان الذي اختفى فيه كلاين فجأة، واختفت مع الجسد الفعلي.
لبضع ثوانٍ صامتة، انعكست شخصيته في عيون آدم الشفافة قبل أن يقول بصعوبة، “أنا أقبل ذلك…”
على الرغم من عدم وجود مفهوم لدرجة الحرارة في قاعة الحقيقة، إلا أن كلاين شعر بقشعريرة عندما سمع ذلك. شعر بموجة من الحر، وأراد أن يدافع عن نفسه، لكن عندما فتح فمه، لم يكن يعرف ماذا يقول.
“لكنني سأبذل قصارى جهدي لتقليل الضرر الذي ستسببه الحرب في المستقبل، طالما أنني ما زلت على قيد الحياة”.
مشاهد انهيار الضريح السري، معاناة باكلوند من غارة جوية، الضباب الدخاني العظيم المأساوي. حلقت خلفه، لكن الإحساس بالخطر في قلبه لم يضعف إطلاقا. بدلا من ذلك، تكثف بشكل ملحوظ.
توقف وسأل بصوت عميق: “هل هذا هو الثمن الذي أخذته من عطائك؟”
كانت أريانا قائدة الزاهدين حافية القدمين مرتدية الكتان.
“سابقا عندما ذكر زاهد هنا اسمك الحقيقي، كنت قد لاحظت هذا الكتاب بالفعل وقمت بالترتيبات سراً؟”
على عكس ما كان عليه الحال من قبل، لم يكن محبوسًا بسبب الدوامة التي شكلها عدد لا يحصى من الديدان الشفافة. أما بالنسبة للمجسات الزلقة التي كانت غير مرئية تقريبًا، فقد التفت حول رحلات غروزيل قليلاً واختفت في الهواء.
آدم، الذي كان يرتدي أردية بيضاء بسيطة، لم يرد. مشى نحو اللوحة الجدارية على يساره وتوقف أمام إحدى اللوحات الجدارية. نظر إلى الأعلى قليلاً وأعجب به بهدوء.
بالطبع، إذا كان يعرف اسم آمون الفخري، فسيحاول بالتأكيد استفزاز هذا الكافر.
على اللوحة الجدارية، طار كتاب يتكون من جلد الماعز في السحب وسقط في مخلب عملاق.
وعندما تستنفذ روحانيته، لم يكن أمامه خيار سوى ترك ضباب التاريخ والعودة إلى العالم الحقيقي. عندما يحين ذلك الوقت، سيواجه زاراتول مرة أخرى.
بعد المشاهدة لبرهة، قال آدم بصوت دافئ: “يمكنك المغادرة”.
…
لقد شعر على الفور أنه تم رفضه من قبل قاعة الحقيقة، بحر اللاوعي الجماعي لمدينة المعجزات، وعالم الكتاب. لقد طاف قسرا وطار خارج المنطقة.
لقد شعر على الفور أنه تم رفضه من قبل قاعة الحقيقة، بحر اللاوعي الجماعي لمدينة المعجزات، وعالم الكتاب. لقد طاف قسرا وطار خارج المنطقة.
خلال هذه العملية، رأى آدم يعود إلى مقدمة المقاعد السوداء. يحمل قلادة الصليب الفضي، يغمض عينيه ويصلي بصدق لذلك الشكل الضخم والضبابي.
دون أي تردد، “ركض” من خلال نقاط الضوء إلى أعماق ضباب التاريخ، تمامًا مثل تقدمه.
خارج بحر اللاوعي الجماعي، ظهر باب وهمي بصمت. وقف في الجو وكان متصل بالعالم الخارجي.
إعلان روزيل كإمبراطور، تعديل المحرك البخاري، معركة القسم المنتهك، حرب الوردة البيضاء، حرب العشرين عامًا مرت واحدة تلو الأخرى. أدرك كلاين أن الظلال كانت تغطي جسده بشكل متزايد، وأن وعيه كان يتباطأ تدريجياً. كان لديه شعور بأنه كان يتم التحكم في خيوط جسد الروح خاصته.
بدأ عالم الكتاب أيضا في نبذه، و “ضغطه” من الباب الضخم.
توقف وسأل بصوت عميق: “هل هذا هو الثمن الذي أخذته من عطائك؟”
فجأة، عاد كلاين إلى العالم الحقيقي وعاد إلى الضباب الأبيض المائل للرمادي. كان في الحالة التي كان عليها قبل دخوله الفراغ التاريخي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فووو… زفر كلاين وأخرج بجعة ورقية أخرى. فرقع أصابعه وأشعلها.
على عكس ما كان عليه الحال من قبل، لم يكن محبوسًا بسبب الدوامة التي شكلها عدد لا يحصى من الديدان الشفافة. أما بالنسبة للمجسات الزلقة التي كانت غير مرئية تقريبًا، فقد التفت حول رحلات غروزيل قليلاً واختفت في الهواء.
(نهاية المجلد الخامس- الكاهن الأحمر)
دون أن يكون لديه وقت للرثاء على الخسارة، تسارعت أفكار كلاين، واتخذ خياره على أساس الغريزة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام الخبرة المكتسبة من تعاونهما السابق، استخدم كلاين على الفور “السفر” للظهور في القمر القرمزي، تاركًا هذا العالم الخفي لكي يظهر في مكان آخر.
قفز إلى الضباب الأبيض المائل للرمادي في اتجاه آخر واختبأ في بقعة ضوئية ممزقة. كان هذا يسمى الفراغ التاريخي.
دخل كلاين إلى عالم مخفي ينتمي إلى أريانا. كان الوقت ليلاً وكان دير أقيمت فيه العديد من المباني القديمة. كان هناك قمر قرمزي ضخم ومقدس معلق في السماء.
ندم كلاين على ذلك في الثانية التالية لأن مجسات زاراتول الزلقة والمرعبة امتدت من الضباب الأبيض الرمادي. لم تعد الديدان الشفافة التي لا تعد ولا تحصى تشكل دوامة كلتفة بينما تفككت إلى موجة مدية اندفعت نحوه.
“لكنني سأبذل قصارى جهدي لتقليل الضرر الذي ستسببه الحرب في المستقبل، طالما أنني ما زلت على قيد الحياة”.
كان بإمكان زاراتول أن يقاتل في الفراغ التاريخي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، ارتجف جسد كلاين. توقف صوته بينما تجمد على الفور.
كان هذا هو تأثير القمع الذي كان للأعضاء رفيعي المستوى من نفس المسار ضد أعضاء المستوى الأدنى.
نظرت سيدة دير الليل الدائم إلى كلاين، وعلى الفور، اختفى تحت مجس زاراتول.
لطالما كان نصف إله من نفس مسار المتنبئ هو الخيار الأفضل للتعامل مع نصف إله من تسلسل منخفض أقل.
كان بإمكان زاراتول أن يقاتل في الفراغ التاريخي!
دون أي تردد، “ركض” من خلال نقاط الضوء إلى أعماق ضباب التاريخ، تمامًا مثل تقدمه.
كان هذا هو تأثير القمع الذي كان للأعضاء رفيعي المستوى من نفس المسار ضد أعضاء المستوى الأدنى.
مشاهد انهيار الضريح السري، معاناة باكلوند من غارة جوية، الضباب الدخاني العظيم المأساوي. حلقت خلفه، لكن الإحساس بالخطر في قلبه لم يضعف إطلاقا. بدلا من ذلك، تكثف بشكل ملحوظ.
بالطبع، إذا كان يعرف اسم آمون الفخري، فسيحاول بالتأكيد استفزاز هذا الكافر.
حتى أنه “رأى” ظلًا كثيفًا يقترب أكثر فأكثر ويغطيه.
كانت أريانا قائدة الزاهدين حافية القدمين مرتدية الكتان.
كانت هذه موجة مد شكلتها اليرقات الشفافة والمجسات الزلقة!
في مجال بصره، ظهر شخص على كرسي بجانب مرآة جامل الجسم في الغرفة. كان شابًا متوسط البنية يرتدي سترة وسروالًا داكنين. بدا وكأنه رجل مختلط الدم له جذور من لوين وبالام.
ركض كلاين بأسرع ما يمكن، وهو يردد باستمرار الاسم الشرفي لإلهة الليل الدائم في جوتون في ذهنه، على أمل أن يتم إنقاذه. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي كان يإمكانه فعله، وقد *كانت* الوجود الوحيد الذي يمكن أن ينقذه في الوقت الحالي.
توقف الظل الهائل الذي يشبه الموجة المدية خلفه لبضع ثوانٍ، ثم استمر في الاندفاع نحوه وكأن شيئًا لم يحدث، مغرقا الفراغات التاريخية التي مر بها.
بالطبع، إذا كان يعرف اسم آمون الفخري، فسيحاول بالتأكيد استفزاز هذا الكافر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام الخبرة المكتسبة من تعاونهما السابق، استخدم كلاين على الفور “السفر” للظهور في القمر القرمزي، تاركًا هذا العالم الخفي لكي يظهر في مكان آخر.
فقط من خلال العبث بالأشياء ستكون لديه فرصة للنجاة.
…
إعلان روزيل كإمبراطور، تعديل المحرك البخاري، معركة القسم المنتهك، حرب الوردة البيضاء، حرب العشرين عامًا مرت واحدة تلو الأخرى. أدرك كلاين أن الظلال كانت تغطي جسده بشكل متزايد، وأن وعيه كان يتباطأ تدريجياً. كان لديه شعور بأنه كان يتم التحكم في خيوط جسد الروح خاصته.
احترقت الدمية الورقية باللهب القرمزي وهو يقفز على شكل ملاك وهمي له أجنحة على ظهره. احتضنه وأزال أي أثر.
في هذه اللحظة، هدبت كلاب صيد فولغريم من بقع الضوء المختلفة للضباب الرمادي والأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد إلى الشقة التي استأجرها من قبل. بدلاً من ذلك، وجد فندقًا في منطقة جسر باكلوند وحصل على غرفة.
كانوا مغطين بفراء قصير أسود قاتم، وكانت تجاويف أعينهم مشتعلة بلهب أحمر داكن بينما امتدت زوايا شفاههم إلى مؤخرة رؤوسهم.
كان بإمكان زاراتول أن يقاتل في الفراغ التاريخي!
هذه المجموعة من المخلوقات الشبيهة بالوحوش، حراس قلعة صفيرة، مروا أمام كلاين واندفعوا خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسمك كلاين نفسه إنفاق روحانيته. لقد استخدم كل قوته “للركض” مع النقاط المضيئة التي أشعلها في ضباب التاريخ. ركض من الحقبة الثالثة إلى الحقبة الثانية حتى وصل إلى جزء وحيد من الضوء. كان حوله غابة ذابلة وقبر عادي.
لقد استعاد وضوحه على الفور.
آدم، الذي كان يرتدي أردية بيضاء بسيطة، لم يرد. مشى نحو اللوحة الجدارية على يساره وتوقف أمام إحدى اللوحات الجدارية. نظر إلى الأعلى قليلاً وأعجب به بهدوء.
‘اللعنة!’ لعن نفسه، وعيناه حمراء قليلاً بينما استمر في “الجري” ورؤيته مشوشة. انتقل من الحقبة الخامسع إلى الحقبة الرابعة، ومن الحقبة الرابعة إلى الحقبة الثالثة.
كان هذا هو تأثير القمع الذي كان للأعضاء رفيعي المستوى من نفس المسار ضد أعضاء المستوى الأدنى.
توقف الظل الهائل الذي يشبه الموجة المدية خلفه لبضع ثوانٍ، ثم استمر في الاندفاع نحوه وكأن شيئًا لم يحدث، مغرقا الفراغات التاريخية التي مر بها.
على عكس ما كان عليه الحال من قبل، لم يكن محبوسًا بسبب الدوامة التي شكلها عدد لا يحصى من الديدان الشفافة. أما بالنسبة للمجسات الزلقة التي كانت غير مرئية تقريبًا، فقد التفت حول رحلات غروزيل قليلاً واختفت في الهواء.
لم يسمك كلاين نفسه إنفاق روحانيته. لقد استخدم كل قوته “للركض” مع النقاط المضيئة التي أشعلها في ضباب التاريخ. ركض من الحقبة الثالثة إلى الحقبة الثانية حتى وصل إلى جزء وحيد من الضوء. كان حوله غابة ذابلة وقبر عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد إلى الشقة التي استأجرها من قبل. بدلاً من ذلك، وجد فندقًا في منطقة جسر باكلوند وحصل على غرفة.
كانت هذه فترة من التاريخ حيث دفن الملك العملاق أورمير والديه.
نهاية المجلد الخامس جميعا، أرجوا أنه أعجبكم وأن الفصول أعجبتكم، غذا إن شاء الله سنبدأ (المجلد السادس: الباحث عن الضوء)
أما “المد والجزر” الذي شكله زاراتول، فلا يبدو وكأنه قد فهم هذا التاريخ جيدًا. لقد توقف في عصر غير معروف ولم يتمكن من اللحاق به.
قفز إلى الضباب الأبيض المائل للرمادي في اتجاه آخر واختبأ في بقعة ضوئية ممزقة. كان هذا يسمى الفراغ التاريخي.
في تلك اللحظة، كانت روحانية كلاين شبه منهكة. وفي ضباب التاريخ، لم يكن بإمكانه سوى استعارة القوة من الفراغ الحالي. لكن من الواضح أنه لم يكن هناك إسقاط سابق لنفسه هنا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘في الفراغ التاريخي، لا توجد فرصع لاستخدام البجعات الورقية العادية للتواصل مع ويل… لماذا لم يظهر آمون بعد… بينما أومضت أفكاره، لم يستطع إلا أن يردد في جوتون، “إلهة الليل الدائم التي تقف أعلى من الكون وأكثر أبدية من الأبدية. أنت سيدة القرمزي، أم الإخفاء، إمبراطورة المصيبة والرعب، سيدة الراحة والصمت…”
وعندما تستنفذ روحانيته، لم يكن أمامه خيار سوى ترك ضباب التاريخ والعودة إلى العالم الحقيقي. عندما يحين ذلك الوقت، سيواجه زاراتول مرة أخرى.
تلك الأخيرة لم تبقى أكثر من ذلك. انفصل جسدها فجأة مثل مجموعة من فقاعات الصابون عكست الضوء وتناثرت في كل الاتجاهات قبل أن تنفجر.
فووو… زفر كلاين وأخرج بجعة ورقية أخرى. فرقع أصابعه وأشعلها.
دون أي تردد، “ركض” من خلال نقاط الضوء إلى أعماق ضباب التاريخ، تمامًا مثل تقدمه.
ومع ذلك، بعد الانتظار لبضع ثوانٍ، فشل في رؤية ظهور أفعى القدر، ويل أوسبتين.
خارج بحر اللاوعي الجماعي، ظهر باب وهمي بصمت. وقف في الجو وكان متصل بالعالم الخارجي.
‘في الفراغ التاريخي، لا توجد فرصع لاستخدام البجعات الورقية العادية للتواصل مع ويل… لماذا لم يظهر آمون بعد… بينما أومضت أفكاره، لم يستطع إلا أن يردد في جوتون، “إلهة الليل الدائم التي تقف أعلى من الكون وأكثر أبدية من الأبدية. أنت سيدة القرمزي، أم الإخفاء، إمبراطورة المصيبة والرعب، سيدة الراحة والصمت…”
أما “المد والجزر” الذي شكله زاراتول، فلا يبدو وكأنه قد فهم هذا التاريخ جيدًا. لقد توقف في عصر غير معروف ولم يتمكن من اللحاق به.
بعد الصمود لبضع ثوان، فجأة خطرت له فكرة. ومن هنا لم يتردد في ترك ضباب التاريخ والعودة إلى العالم الحقيقي.
ومع ذلك، بعد الانتظار لبضع ثوانٍ، فشل في رؤية ظهور أفعى القدر، ويل أوسبتين.
تمامًا عندما ظهرت شخصيته، طفت خيوط جسد الروح خاصته في الهواء وتم التقاطها بواسطة مجس زلق وشفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض كلاين بأسرع ما يمكن، وهو يردد باستمرار الاسم الشرفي لإلهة الليل الدائم في جوتون في ذهنه، على أمل أن يتم إنقاذه. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي كان يإمكانه فعله، وقد *كانت* الوجود الوحيد الذي يمكن أن ينقذه في الوقت الحالي.
وظهرت أمامه شخصية أخرى في نفس الوقت.
تمامًا عندما ظهرت شخصيته، طفت خيوط جسد الروح خاصته في الهواء وتم التقاطها بواسطة مجس زلق وشفاف.
كانت أريانا قائدة الزاهدين حافية القدمين مرتدية الكتان.
فقط من خلال العبث بالأشياء ستكون لديه فرصة للنجاة.
بناءً على قدرات كلاين، يجب أن يكون إسقاط الفراغ التاريخي على مستوى الملاك الذي استدعاه قد اختفى. لذلك، فإن الشخص الذي جاء قد كان بلا شك الجسد الفعلي.
بوووم!
نظرت سيدة دير الليل الدائم إلى كلاين، وعلى الفور، اختفى تحت مجس زاراتول.
إعلان روزيل كإمبراطور، تعديل المحرك البخاري، معركة القسم المنتهك، حرب الوردة البيضاء، حرب العشرين عامًا مرت واحدة تلو الأخرى. أدرك كلاين أن الظلال كانت تغطي جسده بشكل متزايد، وأن وعيه كان يتباطأ تدريجياً. كان لديه شعور بأنه كان يتم التحكم في خيوط جسد الروح خاصته.
دخل كلاين إلى عالم مخفي ينتمي إلى أريانا. كان الوقت ليلاً وكان دير أقيمت فيه العديد من المباني القديمة. كان هناك قمر قرمزي ضخم ومقدس معلق في السماء.
بعد المشاهدة لبرهة، قال آدم بصوت دافئ: “يمكنك المغادرة”.
باستخدام الخبرة المكتسبة من تعاونهما السابق، استخدم كلاين على الفور “السفر” للظهور في القمر القرمزي، تاركًا هذا العالم الخفي لكي يظهر في مكان آخر.
(نهاية المجلد الخامس- الكاهن الأحمر)
بعد عودته إلى الواقع، كان كلاين قد أبعد نفسه بالفعل عن زاراتول. لذلك لم يتردد في استخدام “السفر” للمغادرة مباشرة. وبعد أن أوقفت زاراتول لفترة قصيرة من الزمن، دخلت أريانا في حالة خفية وغادرت ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يكون لديه وقت للرثاء على الخسارة، تسارعت أفكار كلاين، واتخذ خياره على أساس الغريزة فقط.
بوووم!
…
صدى قصف رعد مرعب مع تراجع المجسات الشفافة التي حاولت الوصول إلى المكان الذي اختفى فيه كلاين فجأة، واختفت مع الجسد الفعلي.
ومع ذلك، بعد الانتظار لبضع ثوانٍ، فشل في رؤية ظهور أفعى القدر، ويل أوسبتين.
بعد أن “انتقل” إلى البحر، لم يستطع كلاين أن يزعج نفسه بإستعارة قوته من ماضيه. استدعى أولاً دمية ورقية من الفراغ التاريخي وهز معصمه.
على الرغم من عدم وجود مفهوم لدرجة الحرارة في قاعة الحقيقة، إلا أن كلاين شعر بقشعريرة عندما سمع ذلك. شعر بموجة من الحر، وأراد أن يدافع عن نفسه، لكن عندما فتح فمه، لم يكن يعرف ماذا يقول.
تم تدمير معظم الأغراض التي كانت معه عندما أصبح “حافظات صفحات”. لم يكن معروفًا أين فقد الدمى المتحركة، كوناس وإنوني. بالطبع، ربما تبخروا تحت إضاءة ملاك النور.
…
بااا!
على عكس ما كان عليه الحال من قبل، لم يكن محبوسًا بسبب الدوامة التي شكلها عدد لا يحصى من الديدان الشفافة. أما بالنسبة للمجسات الزلقة التي كانت غير مرئية تقريبًا، فقد التفت حول رحلات غروزيل قليلاً واختفت في الهواء.
احترقت الدمية الورقية باللهب القرمزي وهو يقفز على شكل ملاك وهمي له أجنحة على ظهره. احتضنه وأزال أي أثر.
ويليام أوغسطس الأول لم يكن في حالة مزاجية لإيقاف أو مطاردتها، لكنه لم يشعر بالكثير من الألم.
ثم قام بتفعيل “السفر” مرة أخرى وغادر المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وظهرت أمامه شخصية أخرى في نفس الوقت.
…
لبضع ثوانٍ صامتة، انعكست شخصيته في عيون آدم الشفافة قبل أن يقول بصعوبة، “أنا أقبل ذلك…”
في الضريح السري في مقاطعة شرقي تشيستر، تمكن ويليام أوغسطس الأول وملكة الغوامض برناديت من الإحساس بموت جورج الثالث، إما من خلال التغييرات في “النظام” أو من خلال قدرة الاستبصار خاصتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا مغطين بفراء قصير أسود قاتم، وكانت تجاويف أعينهم مشتعلة بلهب أحمر داكن بينما امتدت زوايا شفاههم إلى مؤخرة رؤوسهم.
تلك الأخيرة لم تبقى أكثر من ذلك. انفصل جسدها فجأة مثل مجموعة من فقاعات الصابون عكست الضوء وتناثرت في كل الاتجاهات قبل أن تنفجر.
آدم، الذي كان يرتدي أردية بيضاء بسيطة، لم يرد. مشى نحو اللوحة الجدارية على يساره وتوقف أمام إحدى اللوحات الجدارية. نظر إلى الأعلى قليلاً وأعجب به بهدوء.
ويليام أوغسطس الأول لم يكن في حالة مزاجية لإيقاف أو مطاردتها، لكنه لم يشعر بالكثير من الألم.
بااا!
…
على عكس ما كان عليه الحال من قبل، لم يكن محبوسًا بسبب الدوامة التي شكلها عدد لا يحصى من الديدان الشفافة. أما بالنسبة للمجسات الزلقة التي كانت غير مرئية تقريبًا، فقد التفت حول رحلات غروزيل قليلاً واختفت في الهواء.
بعد إجراء التفاف كبير، عاد كلاين، الذي استخدم عناق الملاك لثلاث مرات لإزالة آثاره، أخيرًا إلى باكلوند سراً. على الأرجح المكان الأكثر أمانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا مغطين بفراء قصير أسود قاتم، وكانت تجاويف أعينهم مشتعلة بلهب أحمر داكن بينما امتدت زوايا شفاههم إلى مؤخرة رؤوسهم.
لم يعد إلى الشقة التي استأجرها من قبل. بدلاً من ذلك، وجد فندقًا في منطقة جسر باكلوند وحصل على غرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، رأى آدم يعود إلى مقدمة المقاعد السوداء. يحمل قلادة الصليب الفضي، يغمض عينيه ويصلي بصدق لذلك الشكل الضخم والضبابي.
بالطبع، لم ينس تغيير مظهره وطوله ومزاجه.
في مجال بصره، ظهر شخص على كرسي بجانب مرآة جامل الجسم في الغرفة. كان شابًا متوسط البنية يرتدي سترة وسروالًا داكنين. بدا وكأنه رجل مختلط الدم له جذور من لوين وبالام.
كلما كان مظهره عاديًا وشائعًا، قل الاهتمام الذي سيحظى به.
‘لحسن الحظ، يجب أن يكون زاراتول قد وقع عقد مع جورج الثالث، لذلك لا *يستطيع* مغادرة الضريح الذي كان *يحرسه* كما يشاء. لولا ذلك، كنت سأصبح على الأرجح “دمية” في تلك المعركة الفوضوية… كان ‘ظهور’ المسخ سواح فوق توقعاتي…’ تنهد كلاين بإرتياح واتخذ خطوة في عكس اتجاه عقارب الساعة. فتح فمه وهتف باللغة الصينية: ‘المبارك…’
بعد دخول الغرفة، عانى كلاين من التعب الذهني والصدمات الجسدية التي تلقاها، وبدأ في ترديد الاسم الشرفي لإله البحر كالفيتوا. كان يخطط لاتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة والتوجه فوق الضباب الرمادي. لقد أراد استخدام “رؤيته الحقيقية” وعناق الملاك الحقيقي لتأكيد محيطه للقضاء على أي مخاطر كامنة.
نظرت سيدة دير الليل الدائم إلى كلاين، وعلى الفور، اختفى تحت مجس زاراتول.
‘لحسن الحظ، يجب أن يكون زاراتول قد وقع عقد مع جورج الثالث، لذلك لا *يستطيع* مغادرة الضريح الذي كان *يحرسه* كما يشاء. لولا ذلك، كنت سأصبح على الأرجح “دمية” في تلك المعركة الفوضوية… كان ‘ظهور’ المسخ سواح فوق توقعاتي…’ تنهد كلاين بإرتياح واتخذ خطوة في عكس اتجاه عقارب الساعة. فتح فمه وهتف باللغة الصينية: ‘المبارك…’
على الرغم من عدم وجود مفهوم لدرجة الحرارة في قاعة الحقيقة، إلا أن كلاين شعر بقشعريرة عندما سمع ذلك. شعر بموجة من الحر، وأراد أن يدافع عن نفسه، لكن عندما فتح فمه، لم يكن يعرف ماذا يقول.
فجأة، ارتجف جسد كلاين. توقف صوته بينما تجمد على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وظهرت أمامه شخصية أخرى في نفس الوقت.
في مجال بصره، ظهر شخص على كرسي بجانب مرآة جامل الجسم في الغرفة. كان شابًا متوسط البنية يرتدي سترة وسروالًا داكنين. بدا وكأنه رجل مختلط الدم له جذور من لوين وبالام.
بعد المشاهدة لبرهة، قال آدم بصوت دافئ: “يمكنك المغادرة”.
كانت هذه الدمية التي فقدها كلاين- الرابح إنوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يكون لديه وقت للرثاء على الخسارة، تسارعت أفكار كلاين، واتخذ خياره على أساس الغريزة فقط.
ابتسم إنوني وهو يواجه عيني كلاين اللتين لم تعودا قادرة على الحركة.
توقف الظل الهائل الذي يشبه الموجة المدية خلفه لبضع ثوانٍ، ثم استمر في الاندفاع نحوه وكأن شيئًا لم يحدث، مغرقا الفراغات التاريخية التي مر بها.
“لا تترك الدمى الخاصة بك بشكل عشوائي، حيث يمكن تعقبها.”
فقط من خلال العبث بالأشياء ستكون لديه فرصة للنجاة.
وبينما كان يتحدث، وقف ببطء. أخذ عرضيا عدسة أحادية كريستالية من جيبه ولبسها ببطء في عينه اليمنى.
بعد أن “انتقل” إلى البحر، لم يستطع كلاين أن يزعج نفسه بإستعارة قوته من ماضيه. استدعى أولاً دمية ورقية من الفراغ التاريخي وهز معصمه.
~~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، رأى آدم يعود إلى مقدمة المقاعد السوداء. يحمل قلادة الصليب الفضي، يغمض عينيه ويصلي بصدق لذلك الشكل الضخم والضبابي.
(نهاية المجلد الخامس- الكاهن الأحمر)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض كلاين بأسرع ما يمكن، وهو يردد باستمرار الاسم الشرفي لإلهة الليل الدائم في جوتون في ذهنه، على أمل أن يتم إنقاذه. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي كان يإمكانه فعله، وقد *كانت* الوجود الوحيد الذي يمكن أن ينقذه في الوقت الحالي.
طاااا.. طاااااااااا… طاااااااااااا???????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا مغطين بفراء قصير أسود قاتم، وكانت تجاويف أعينهم مشتعلة بلهب أحمر داكن بينما امتدت زوايا شفاههم إلى مؤخرة رؤوسهم.
نهاية المجلد الخامس جميعا، أرجوا أنه أعجبكم وأن الفصول أعجبتكم، غذا إن شاء الله سنبدأ (المجلد السادس: الباحث عن الضوء)
بوووم!
أراكم غدا إن شاء الله
بعد أن “انتقل” إلى البحر، لم يستطع كلاين أن يزعج نفسه بإستعارة قوته من ماضيه. استدعى أولاً دمية ورقية من الفراغ التاريخي وهز معصمه.
إستمتعوا~~~~~~
احترقت الدمية الورقية باللهب القرمزي وهو يقفز على شكل ملاك وهمي له أجنحة على ظهره. احتضنه وأزال أي أثر.
خارج بحر اللاوعي الجماعي، ظهر باب وهمي بصمت. وقف في الجو وكان متصل بالعالم الخارجي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
