الطيور الجارحة
الفصل 405 الطيور الجارحة
“السحلية لديها على الأقل تلميذته ، ابنته ، أياً كان ، ولكن ماذا عنك؟ أنت تقضين أيامك محبوسة في قبو دون اتصال بالعالم الخارجي باستثناء أولئك المزيفين الذين أيقظتيهم. متى كانت آخر مرة استمتعت فيها؟ عيشيها لمرة واحدة!”
بسبب وظيفتها المعقدة ، يجب أن تكون الساعة مصنوعة من الفضة وتتطلب بلورة سحرية خضراء. كأي عنصر مسحور آخر ، فقط الشخص الذي يبصمهت يمكنه استخدامها. بين المواد والحرفية ، فهي تكلف فلساً واحداً.
صحراء الدم ، خيمة سالارك. بعد ساعة من تدمير نجم الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كرهت سالارك استقبال ضيوف غير متوقعين. حكم أكبر الدول الثلاث الكبرى ، وقتل البغضاء ، والحفاظ على أمن الحدود ، كانت كلها وظائف بدوام كامل قامت بها بنفسها.
“ماذا سيحدث لإرثه؟” سألت ديريس.
لقد تركت لها القليل من وقت الفراغ الذي استمتعت بإنفاقه في رعاية شؤونها الشخصية. تصاميم الأزياء الجديدة ، اهتمامات الحب ، الكتب ، السحر ، تدريب فنون الدفاع عن النفس ، رعاية الفنون كانت مجرد القليل من أنشطتها العديدة.
الفصل 405 الطيور الجارحة
على عكس الوصيين الآخرين ، لم تفصل الحاكم الأعلى سالارك نفسها عن المجتمع البشري. بل على العكس تماماً ، فقد استثمرت بعمق في ذلك وظلت نشطة في العديد من المجالات. بمعنى أنها كانت الأكثر إنسانية من بين الثلاثة.
كان غلاموس عجوزاً حتى وفقاً لمعايير المستيقظين. لقد أمضى قروناً في جمع القوة والثروة ، ولكن مع اقتراب وفاته ، أدرك أنه لن يتبقى منه شيء. لم يكن لديه عائلة ولا متدربين.
كان هذا سبب كرهها للضيوف. كانت كل ثانية تقضيها في حل مشكلة شخص آخر ضائعة. سرعان ما ستستأنف واجباتها ، بغض النظر عن مقدار المتعة التي حصلت عليها أو فاتتها.
“أرجوك ، اعفي عن حياتي وسأكون خادمك المخلص. أحتاج أن أجد وريثاً. أرفض الموت دون ترك أثر واحد على موغار. لا أحد يعرف اسمي أو إنجازاتي.” قال وهو ينحني ورأسه يضغط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————–
أطلق تعبيرها الغاضب نية قتل كافية لتحويل شعر أي رجل عاقل إلى اللون الأبيض. لكن ضيوفها لم يتأثروا. رأتها ديريس في حالة مزاجية أسوأ وكان شعر غلاموس رمادياً بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت سالارك على شكل امرأة مذهلة في منتصف العشرينات من عمرها. كانت تتمتع بشعر طويل حريري بخصر أسود وعينين زمردتين وجلد برونزي اللون واضح لدرجة أنه بدا وكأنه ينبعث منه إشراق لطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، لقد وصلت مبكراً. كان زايلو هنا يخبرني بقصة لا تصدق عن ساحر بخيل للغاية ليصنع وجوهاً أثناء قراءة القائمة.”
جلست على عرشها ، مرتدية رداءاً قرمزياً مشتعلاً ، وهو ما يعادل فستان سهرة من صحراء الدم ، والذي كشف كتفيها الجميلتين وساقيها المتقاطعتين من شق جانبي. كانت الجعة في يدها اليمنى تزداد سخونة ، بينما كان الطعام على طبقها يبرد.
ومض ضوء في عينيها واشتعلت شعلة أرجوانية في غلاموس. حولت جسده إلى رماد قبل أن يتمكن حتى من الصراخ ، لكنها تركت ملابسه وجميع أغراضه المسحورة سليمة.
“لقد خيبت ظني كثيراً يا غلاموس كلين. أنت لم تنتهك قوانيني فحسب ، بل جلبت لي العار وقاطعت حفلتي الأولى في شهر. ماذا لديك لتقوله لنفسك؟”
كان غلاموس عجوزاً حتى وفقاً لمعايير المستيقظين. لقد أمضى قروناً في جمع القوة والثروة ، ولكن مع اقتراب وفاته ، أدرك أنه لن يتبقى منه شيء. لم يكن لديه عائلة ولا متدربين.
“الشباب هو عذر تريوس ، لكن ما هو عذرك؟” ردت سالارك.
“كان قريبي الوحيد.” صرخ الرجل العجوز ، لكن صوته ظل ثابتاً. “أعلم أنه لم يكن يجب علي إيقاظه ، لكنني لم أستطع الوقوف لمشاهدة موت آخر أقربائي.”
لقد تركت لها القليل من وقت الفراغ الذي استمتعت بإنفاقه في رعاية شؤونها الشخصية. تصاميم الأزياء الجديدة ، اهتمامات الحب ، الكتب ، السحر ، تدريب فنون الدفاع عن النفس ، رعاية الفنون كانت مجرد القليل من أنشطتها العديدة.
“هذه ليست القضية.” وقفت بغضب ، مما تسبب في زلزال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن يتمكن شخص معتوه مثل تريوس من ابتكار مصفوفة متعددة الوظائف حتى في غضون ألف عام. لقد استخدم مكتبتك لتعلم اللغة الكادورية ، ومواردك لوضع المصفوفة ، وبوابة اعوجاجك لعبور الحدود. لماذا لم توقفه؟”
“لقد خيبت ظني كثيراً يا غلاموس كلين. أنت لم تنتهك قوانيني فحسب ، بل جلبت لي العار وقاطعت حفلتي الأولى في شهر. ماذا لديك لتقوله لنفسك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا سبب كرهها للضيوف. كانت كل ثانية تقضيها في حل مشكلة شخص آخر ضائعة. سرعان ما ستستأنف واجباتها ، بغض النظر عن مقدار المتعة التي حصلت عليها أو فاتتها.
“كان شاباً وأحمقاً ، يا سيدتي. كنت آمل أن يتعلم من أخطائه. أن رؤية أهوال كادوريا ستحول الصبي إلى رجل. شخص يستحق أن يرث إرث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا سبب كرهها للضيوف. كانت كل ثانية تقضيها في حل مشكلة شخص آخر ضائعة. سرعان ما ستستأنف واجباتها ، بغض النظر عن مقدار المتعة التي حصلت عليها أو فاتتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان غلاموس عجوزاً حتى وفقاً لمعايير المستيقظين. لقد أمضى قروناً في جمع القوة والثروة ، ولكن مع اقتراب وفاته ، أدرك أنه لن يتبقى منه شيء. لم يكن لديه عائلة ولا متدربين.
***
سينساه العالم لحظة وفاته.
“أتابع بعض المواد ، وإذا قبضت على شخص ما يصنع عنصراً ملعوناً ، فأنا أقتله مع جميع المعنيين. حتى التجار الذين زودوه بالموارد.”
“أرجوك ، اعفي عن حياتي وسأكون خادمك المخلص. أحتاج أن أجد وريثاً. أرفض الموت دون ترك أثر واحد على موغار. لا أحد يعرف اسمي أو إنجازاتي.” قال وهو ينحني ورأسه يضغط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————–
“الشباب هو عذر تريوس ، لكن ما هو عذرك؟” ردت سالارك.
“كان شاباً وأحمقاً ، يا سيدتي. كنت آمل أن يتعلم من أخطائه. أن رؤية أهوال كادوريا ستحول الصبي إلى رجل. شخص يستحق أن يرث إرث.”
“بسببك ، علمت مملكة غريفون الآن بأحد مصفوفاتي. لقد كدت أن تحرر عنصراً ملعوناً على أرضي ، على الرغم من أنك تعرف كيف أن البحث عنها مخالف للقانون. أنت لست أحد الأصول ، بل عائق.”
ومض ضوء في عينيها واشتعلت شعلة أرجوانية في غلاموس. حولت جسده إلى رماد قبل أن يتمكن حتى من الصراخ ، لكنها تركت ملابسه وجميع أغراضه المسحورة سليمة.
كانت كاميلا هناك بالفعل. كانت تتحدث مع زايلو ، موظف الاستقبال ، وبدا أنه رجل مضحك حقاً لأن ليث كان يسمع ضحكها من خلال باب الخشب الصلب.
“لن يتمكن شخص معتوه مثل تريوس من ابتكار مصفوفة متعددة الوظائف حتى في غضون ألف عام. لقد استخدم مكتبتك لتعلم اللغة الكادورية ، ومواردك لوضع المصفوفة ، وبوابة اعوجاجك لعبور الحدود. لماذا لم توقفه؟”
“عجوز أحمق. كان يعلم أن السبب وراء عدم وجود مدن ضائعة في صحراء الدم هو بسببي. أنا لست رقيقة مثلكما.” قالت لديريس.
“أتابع بعض المواد ، وإذا قبضت على شخص ما يصنع عنصراً ملعوناً ، فأنا أقتله مع جميع المعنيين. حتى التجار الذين زودوه بالموارد.”
صحراء الدم ، خيمة سالارك. بعد ساعة من تدمير نجم الموت.
“هذه ليست القضية.” وقفت بغضب ، مما تسبب في زلزال.
“ماذا سيحدث لإرثه؟” سألت ديريس.
“سأقوم بجمعه وفحصه لمعرفة ما إذا كان هناك شيء يستحق استخدامه في مدارس السحر الخاصة بي. سيصبح الباقي جزءاً من مجموعتي الشخصية. بمجرد أن تجمعي حصتك ، بالطبع.”
ومض ضوء في عينيها واشتعلت شعلة أرجوانية في غلاموس. حولت جسده إلى رماد قبل أن يتمكن حتى من الصراخ ، لكنها تركت ملابسه وجميع أغراضه المسحورة سليمة.
“يبدو وكأنها قطعة فنية من عمل رجل.” قال بينما كان يسمر زايلو بنظرة تحمل وعداً بموت رهيب. تجنّب موظف الاستقبال المسكين الحاجة إلى تغيير بنطاله فقط لأنه عندما استدارت كاميلا نحو ليث اختفت نية القتل.
كانت ديريس هي الطرف التي أسيء إليها والتي استولت على المستيقظ المارق. وفقاً لاتفاقيات الأوصياء ، كان يحق لها نصف الغنائم.
على عكس الوصيين الآخرين ، لم تفصل الحاكم الأعلى سالارك نفسها عن المجتمع البشري. بل على العكس تماماً ، فقد استثمرت بعمق في ذلك وظلت نشطة في العديد من المجالات. بمعنى أنها كانت الأكثر إنسانية من بين الثلاثة.
صحراء الدم ، خيمة سالارك. بعد ساعة من تدمير نجم الموت.
“حسناً ، حان الوقت للعودة إلى الحفلة. هل تريدين الانضمام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا سبب كرهها للضيوف. كانت كل ثانية تقضيها في حل مشكلة شخص آخر ضائعة. سرعان ما ستستأنف واجباتها ، بغض النظر عن مقدار المتعة التي حصلت عليها أو فاتتها.
كانت كاميلا هناك بالفعل. كانت تتحدث مع زايلو ، موظف الاستقبال ، وبدا أنه رجل مضحك حقاً لأن ليث كان يسمع ضحكها من خلال باب الخشب الصلب.
“لا ، شكراً. لا يزال لدي الكثير لأفعله اليوم.” ردت ديريس بابتسامة ممتنة.
“أتابع بعض المواد ، وإذا قبضت على شخص ما يصنع عنصراً ملعوناً ، فأنا أقتله مع جميع المعنيين. حتى التجار الذين زودوه بالموارد.”
“كان شاباً وأحمقاً ، يا سيدتي. كنت آمل أن يتعلم من أخطائه. أن رؤية أهوال كادوريا ستحول الصبي إلى رجل. شخص يستحق أن يرث إرث.”
“ما زلت حزينة بعد كل هذه السنوات؟ أنت بحاجة إلى الحصول على حياة. اقضي الكثير من الوقت بمفردك وسيولد اليأس. لقد رأيت كيف يؤدي اليأس إلى الجنون.” أشارت سالارك إلى الرماد الذي يلوث سجادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السحلية لديها على الأقل تلميذته ، ابنته ، أياً كان ، ولكن ماذا عنك؟ أنت تقضين أيامك محبوسة في قبو دون اتصال بالعالم الخارجي باستثناء أولئك المزيفين الذين أيقظتيهم. متى كانت آخر مرة استمتعت فيها؟ عيشيها لمرة واحدة!”
“لن يتمكن شخص معتوه مثل تريوس من ابتكار مصفوفة متعددة الوظائف حتى في غضون ألف عام. لقد استخدم مكتبتك لتعلم اللغة الكادورية ، ومواردك لوضع المصفوفة ، وبوابة اعوجاجك لعبور الحدود. لماذا لم توقفه؟”
“عندما كنت لا أزال الملكة.” تنهدت ديريس. حوّلت موجة من يدها فستانها إلى نسخة من رداء سالارك ، إلا أنه كان فضي اللون.
“أنا أحب أسلوبك يا أختي.” وصلت سالارك ذراعها بذراع ديريس وقادت الطريق.
ظهرت سالارك على شكل امرأة مذهلة في منتصف العشرينات من عمرها. كانت تتمتع بشعر طويل حريري بخصر أسود وعينين زمردتين وجلد برونزي اللون واضح لدرجة أنه بدا وكأنه ينبعث منه إشراق لطيف.
***
كان غلاموس عجوزاً حتى وفقاً لمعايير المستيقظين. لقد أمضى قروناً في جمع القوة والثروة ، ولكن مع اقتراب وفاته ، أدرك أنه لن يتبقى منه شيء. لم يكن لديه عائلة ولا متدربين.
مدينة بيليوس الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا سيحدث لإرثه؟” سألت ديريس.
فحص ليث ساعة جيبه لمعرفة الوقت. لقد كان عنصراً سحرياً صنعه أثناء عمله كأستاذ مساعد في الأكاديمية. بصرف النظر عن الجيش وجمعية السحرة ، استخدم عدد قليل جداً الساعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————–
بسبب وظيفتها المعقدة ، يجب أن تكون الساعة مصنوعة من الفضة وتتطلب بلورة سحرية خضراء. كأي عنصر مسحور آخر ، فقط الشخص الذي يبصمهت يمكنه استخدامها. بين المواد والحرفية ، فهي تكلف فلساً واحداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومن ثم تم اعتبارها باهظة الثمن لاستخدامها. قام العوام بوضع جدولهم الخاص بينما فضل النبلاء الساعات الشمسية والساعات الرملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، لقد وصلت مبكراً. كان زايلو هنا يخبرني بقصة لا تصدق عن ساحر بخيل للغاية ليصنع وجوهاً أثناء قراءة القائمة.”
‘سبعة حادة. دعنا نأمل ألا أكون أفرط في ارتداء الملابس ولا غير مفرط مقارنة بها. الانطباع الأول مهم.’ كان ليث يرتدي معطفاً بني فاتح فوق قميص أحمر وسروال أبيض.
جلست على عرشها ، مرتدية رداءاً قرمزياً مشتعلاً ، وهو ما يعادل فستان سهرة من صحراء الدم ، والذي كشف كتفيها الجميلتين وساقيها المتقاطعتين من شق جانبي. كانت الجعة في يدها اليمنى تزداد سخونة ، بينما كان الطعام على طبقها يبرد.
“أرجوك ، اعفي عن حياتي وسأكون خادمك المخلص. أحتاج أن أجد وريثاً. أرفض الموت دون ترك أثر واحد على موغار. لا أحد يعرف اسمي أو إنجازاتي.” قال وهو ينحني ورأسه يضغط على الأرض.
كان يحب ارتداء الملابس ذات الألوان الداكنة ، خاصةً الأسود. لسوء الحظ ، وافقت جميع النساء في حياته ، من والدته إلى حبيبته الأخيرة ، على جعل ليث يبدو وكأنه عامل موت. أكدت الألوان الفاتحة على عينيه البنيتين وجلده الزيتوني بدلاً من ذلك.
‘سبعة حادة. دعنا نأمل ألا أكون أفرط في ارتداء الملابس ولا غير مفرط مقارنة بها. الانطباع الأول مهم.’ كان ليث يرتدي معطفاً بني فاتح فوق قميص أحمر وسروال أبيض.
كانت كاميلا هناك بالفعل. كانت تتحدث مع زايلو ، موظف الاستقبال ، وبدا أنه رجل مضحك حقاً لأن ليث كان يسمع ضحكها من خلال باب الخشب الصلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا سبب كرهها للضيوف. كانت كل ثانية تقضيها في حل مشكلة شخص آخر ضائعة. سرعان ما ستستأنف واجباتها ، بغض النظر عن مقدار المتعة التي حصلت عليها أو فاتتها.
“يبدو وكأنها قطعة فنية من عمل رجل.” قال بينما كان يسمر زايلو بنظرة تحمل وعداً بموت رهيب. تجنّب موظف الاستقبال المسكين الحاجة إلى تغيير بنطاله فقط لأنه عندما استدارت كاميلا نحو ليث اختفت نية القتل.
“آسفة لجعلك تنتظر. هل كنت هنا لفترة طويلة؟” لعن ليث داخلياً على ساعة الجيب التي يبدو أنه لا يمكن الاعتماد عليها.
‘سبعة حادة. دعنا نأمل ألا أكون أفرط في ارتداء الملابس ولا غير مفرط مقارنة بها. الانطباع الأول مهم.’ كان ليث يرتدي معطفاً بني فاتح فوق قميص أحمر وسروال أبيض.
“لا تقلق ، لقد وصلت مبكراً. كان زايلو هنا يخبرني بقصة لا تصدق عن ساحر بخيل للغاية ليصنع وجوهاً أثناء قراءة القائمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أحب أسلوبك يا أختي.” وصلت سالارك ذراعها بذراع ديريس وقادت الطريق.
“يبدو وكأنها قطعة فنية من عمل رجل.” قال بينما كان يسمر زايلو بنظرة تحمل وعداً بموت رهيب. تجنّب موظف الاستقبال المسكين الحاجة إلى تغيير بنطاله فقط لأنه عندما استدارت كاميلا نحو ليث اختفت نية القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ثم تم اعتبارها باهظة الثمن لاستخدامها. قام العوام بوضع جدولهم الخاص بينما فضل النبلاء الساعات الشمسية والساعات الرملية.
“لنذهب ، لقد اخترت طاولتنا بالفعل.” أمسكت بيده وسحبت به إلى الغرفة المجاورة.
———————–
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		