إجازة 2
الفصل 402 إجازة 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احترقت عيون ليث السبع بالمانا والتصميم. كانت الضربة سريعة بشكل لا يصدق ، لكنها كانت برقية. لقد تهرب قبل أن تبدأ ذراع تريوس في التحرك واستحضر وسادة هوائية في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنتجت القبضة المتحركة موجات صدمة في الهواء ركبها ليث كالموجة بفضل وسادة الهواء. جعلته المناورة يتجنب الضربة بسهولة. تفاعل تريوس بلي وركيه وتوجيه الضربة التالية حيث كان من المفترض أن يهبط فيها ليث.
مشى ليث خارج الحاجز وبعد الكثير من التفكير اتصل بالملازمة كاميلا يهفال ، مسؤولتن. أعطاها نسخة كاملة ومزيفة بدقة للأحداث في كادوريا.
“ضباطنا القياديين يريدون سماع ذلك منك مباشرة. من المتوقع أن تقابلهم ظهر غد في المقر. بصرف النظر عن ذلك ، أنت في إجازة للأيام الثلاثة القادمة.”
جعلته هزة مفاجئة من الألم يخطئ الهدف بحوالي خمسة أمتار (16′). أجبرته الثانية والثالثة على السقوط على ركبتيه ، وتشنج معدته.
لقد استخدم انصهار الهواء والأرض للمراوغة ، ولكن بدون مساعدة العنصر الملعون ، عاد إلى المربع الأول. لم يكن لدى جسده الوقت الكافي للتكيف مع الجوهر الجديد ولم يكن يرتدي الحماية السحرية لعمه.
‘لقد قطعت كل مستقبلات الألم لدي ، لماذا ما زلت أشعر به إذن؟’ رأى تريوس البواب يظهر في يدي ليث وسط ألسنة اللهب المشتعلة. كان يعلم أنه لا توجد شفرة يمكن أن تؤذيه ، لكنه مع ذلك شعر بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا لا أعرف.’ رد النجم الأسود ، وهو يعاني من الرعب للمرة الثانية في حياته.
لم يذبح ليث قوة حياة الكادوريين فحسب ، بل قام أيضاً بتغليفها في فقاعة مصنوعة من سحر الروح. في اللحظة التي أكمل فيها حصاده ، أحضر الأجرام السوداء بالقرب من التنين.
“مرحباً ليث. لم أكن أتوقع أن أسمع منك قريباً.” ردت بضحكة. كانت نبرتها مختلفة عن ذي قبل. بدت أكثر استرخاءً.
لقد قامت الطبيعة المفترسة للنجم الأسود بالباقي. تم خلط الطاقة الذابحة مع الطاقة الصحية وأصبحت الآن تشل شكل تنين تريوس. للعمل بشكل صحيح ، يحتاج الجسم إلى مجموعة دقيقة من التعليمات التي توفرها قوة الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد جسد تريوس إلى مظهره الطبيعي ، ومع ذلك ظل الرأس يحترق حتى بقي الرماد فقط. عندما اصطدمت الرونية الثانية عشرة والأخير بالنجم الأسود ، انفجرت شظاياه وأصدر صوت جلجلة.
احترقت عيون ليث السبع بالمانا والتصميم. كانت الضربة سريعة بشكل لا يصدق ، لكنها كانت برقية. لقد تهرب قبل أن تبدأ ذراع تريوس في التحرك واستحضر وسادة هوائية في نفس الوقت.
حتى لو كان النجم الأسود يكيف قوة الحياة البشرية لتتناسب مع شكل التنين ، فإن كل الأضرار التي سببها ليث لا تزال موجودة. كانت الطاقة الفاسدة عذاباً حياً لمضيفها ، حيث أوقفت الأعضاء التي تتدفق عبرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم ، لكن الأوامر أوامر. ارجع إلى بيليوس بأسرع ما يمكن واستمتع بإجازتك.”
لقد قامت الطبيعة المفترسة للنجم الأسود بالباقي. تم خلط الطاقة الذابحة مع الطاقة الصحية وأصبحت الآن تشل شكل تنين تريوس. للعمل بشكل صحيح ، يحتاج الجسم إلى مجموعة دقيقة من التعليمات التي توفرها قوة الحياة.
سترتخي الأطراف وتتوقف الأعضاء عن العمل. لم يدرك النجم الأسود خطورة الموقف حتى انتشر المرض إلى دماغ وقلب تريوس. إن فشل هذه الأعضاء سيؤدي إلى أكثر من الأضرار التي يمكن أن تشفى بسهولة.
بمجرد أن تلاشت حياته ، تلاشت النيران أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انقلبت عينا التنين ، تاركة الصلبة فقط مرئية. لم يستطع التنفس أو حتى التفكير. سقط تريوس على الأرض بينما انطلق ليث نحو المخلوق الجبار وأصبح الآن سمكة في برميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمل أن تكون قد شاهدتني بعناية ، يوريال.” تحدث ليث مع نفسه. إذا لم يتحول حتى شخص مجنون مثل ريدان إلى شبح لفترة كافية ليقول وداعاً ، فإن شخصاً مثل يوريال لابد أن يكون في سلام أينما كان.
لم يكن أمام النجم الأسود أي خيار سوى سحب قواه. عاد تريوس إلى الحياة ، وشعر بالضعف والركود. رأى ليث يقترب بنصله جاهز في متناول اليد ، ممتلئاً بالقوة.
“شيء مذهل!” كان هذا هو الشيء الوحيد الذي تمكنت من قوله بمجرد حصولها على جميع البيانات. قامت بتعليقه قبل الاتصال برؤسائهما. حتى أصغر الأحداث المتعلقة بالمدينة الضائعة كان لابد من الإبلاغ عنها إلى قمة التسلسل القيادي ، ناهيك عن استردادها.
لقد استخدم انصهار الهواء والأرض للمراوغة ، ولكن بدون مساعدة العنصر الملعون ، عاد إلى المربع الأول. لم يكن لدى جسده الوقت الكافي للتكيف مع الجوهر الجديد ولم يكن يرتدي الحماية السحرية لعمه.
استخدم ليث التنشيط لإصلاح جروحه واستعادة الطاقات التي أنفقها خلال المعركة. ذهب الغضب ، ولم يبق سوى الهاوية. جعله يشعر بالفراغ أكثر من أي وقت مضى.
بدون قوة كافية ، كان مثل هذا الجسم الضخم مجرد هدف أكبر. قطع القطع المائل الأول لليث إحدى الأقدام العملاقة ، مما جعل تريوس يسقط للخلف. ركض ليث عمودياً على الجذع بينما كان جسد الخصم لا يزال في الهواء.
لم يكن لدى تريوس وقت لإلقاء تعويذة ، لذلك حاول شق العدو. تطايرت يداه بفيض من الدم ولكن لم تلمس قطرة ليث الذي كان بالفعل فوق منطقة الصدر.
لم يكن لدى تريوس وقت لإلقاء تعويذة ، لذلك حاول شق العدو. تطايرت يداه بفيض من الدم ولكن لم تلمس قطرة ليث الذي كان بالفعل فوق منطقة الصدر.
بدون قوة كافية ، كان مثل هذا الجسم الضخم مجرد هدف أكبر. قطع القطع المائل الأول لليث إحدى الأقدام العملاقة ، مما جعل تريوس يسقط للخلف. ركض ليث عمودياً على الجذع بينما كان جسد الخصم لا يزال في الهواء.
صرخ تريوس في رعب بينما زأر ليث من الغضب ، وأطلق من فمه نفس آخر من اللهب الأزرق دخل إلى فم التنين. احترق رأس تريوس من الداخل وبرزت عيناه مثل البالونات. قام ليث بقطع رأسه على أي حال ، فقط ليكون آمناً.
“حسب. هل أنت متفرغة لتناول العشاء الليلة؟”
“لقد أخبرتك مرات لا حصر لها ، أن الحراس ليسوا عديمي الجدوى ولا أنت كذلك. الأمر كله يتعلق بتوقيت قراراتك. إذا طلبت من كيلا الخروج في موعد عوضاً عن الإعجاب بها من بعيد ، فستظل على قيد الحياة ، أيها الأحمق.” قال ليث بحسرة.
بمجرد أن تلاشت حياته ، تلاشت النيران أيضاً.
عندما خرج النجم الأسود من جسد التنين المشوه ، كانت الدائرة المحدّة نشطة بالفعل.
احترقت عيون ليث السبع بالمانا والتصميم. كانت الضربة سريعة بشكل لا يصدق ، لكنها كانت برقية. لقد تهرب قبل أن تبدأ ذراع تريوس في التحرك واستحضر وسادة هوائية في نفس الوقت.
“ضباطنا القياديين يريدون سماع ذلك منك مباشرة. من المتوقع أن تقابلهم ظهر غد في المقر. بصرف النظر عن ذلك ، أنت في إجازة للأيام الثلاثة القادمة.”
طارت الرونيات من تعويذة التوبة داخل العنصر الملعون. لم يكن لدى ليث المزيد من الكلمات سوى الهتاف حتى نهايتها. في الرونية السابعة ، كان العنصر الملعون عوضاً عن النجم البلوري يشبه مجموعة من قطع الزجاج الملتصقة ببعضها البعض.
———————
طار الباقي نحو الأفق ، واختفى بسرعة الضوء.
“توقف! أتوسل إليك! لقد رأيت ما يمكنني فعله. تخيل لو كان لدي مضيف مناسب عوضاً عن أحمق مدلل. ليس لديك سبب لقتلي. أنت تعرف كيف تشلني ، خذ وقتك و فكر ملياً فيما تفعله.”
جعلته هزة مفاجئة من الألم يخطئ الهدف بحوالي خمسة أمتار (16′). أجبرته الثانية والثالثة على السقوط على ركبتيه ، وتشنج معدته.
لم يكن أمام النجم الأسود أي خيار سوى سحب قواه. عاد تريوس إلى الحياة ، وشعر بالضعف والركود. رأى ليث يقترب بنصله جاهز في متناول اليد ، ممتلئاً بالقوة.
عاد جسد تريوس إلى مظهره الطبيعي ، ومع ذلك ظل الرأس يحترق حتى بقي الرماد فقط. عندما اصطدمت الرونية الثانية عشرة والأخير بالنجم الأسود ، انفجرت شظاياه وأصدر صوت جلجلة.
اختفت الغيوم السوداء داخل وخارج كادوريا. انتهت المحنة. لم تعد مرحلة الضوء ومرحلة الظل موجودين ، فقط الشمس الحقيقية تشرق عالياً فوق رأس ليث.
كان حدثاً غير مسبوق.
مشى ليث خارج الحاجز وبعد الكثير من التفكير اتصل بالملازمة كاميلا يهفال ، مسؤولتن. أعطاها نسخة كاملة ومزيفة بدقة للأحداث في كادوريا.
بعد ذلك ، بعثت أطلال كادوريا ضوءاً يعمي اتخذ شكل عدد لا يحصى من النجوم المتساقطة ذات الأحجام المختلفة. انغمس معظمها في موغار ، معيدةً إلى الأرض الطاقة التي سرقت على مر القرون.
طار الباقي نحو الأفق ، واختفى بسرعة الضوء.
استخدم ليث التنشيط لإصلاح جروحه واستعادة الطاقات التي أنفقها خلال المعركة. ذهب الغضب ، ولم يبق سوى الهاوية. جعله يشعر بالفراغ أكثر من أي وقت مضى.
“لقد أخبرتك مرات لا حصر لها ، أن الحراس ليسوا عديمي الجدوى ولا أنت كذلك. الأمر كله يتعلق بتوقيت قراراتك. إذا طلبت من كيلا الخروج في موعد عوضاً عن الإعجاب بها من بعيد ، فستظل على قيد الحياة ، أيها الأحمق.” قال ليث بحسرة.
استخدم ليث التنشيط لإصلاح جروحه واستعادة الطاقات التي أنفقها خلال المعركة. ذهب الغضب ، ولم يبق سوى الهاوية. جعله يشعر بالفراغ أكثر من أي وقت مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمل أن تكون قد شاهدتني بعناية ، يوريال.” تحدث ليث مع نفسه. إذا لم يتحول حتى شخص مجنون مثل ريدان إلى شبح لفترة كافية ليقول وداعاً ، فإن شخصاً مثل يوريال لابد أن يكون في سلام أينما كان.
لم يكن أمام النجم الأسود أي خيار سوى سحب قواه. عاد تريوس إلى الحياة ، وشعر بالضعف والركود. رأى ليث يقترب بنصله جاهز في متناول اليد ، ممتلئاً بالقوة.
“آمل أن تكون قد شاهدتني بعناية ، يوريال.” تحدث ليث مع نفسه. إذا لم يتحول حتى شخص مجنون مثل ريدان إلى شبح لفترة كافية ليقول وداعاً ، فإن شخصاً مثل يوريال لابد أن يكون في سلام أينما كان.
حتى لو كان النجم الأسود يكيف قوة الحياة البشرية لتتناسب مع شكل التنين ، فإن كل الأضرار التي سببها ليث لا تزال موجودة. كانت الطاقة الفاسدة عذاباً حياً لمضيفها ، حيث أوقفت الأعضاء التي تتدفق عبرها.
“لقد أخبرتك مرات لا حصر لها ، أن الحراس ليسوا عديمي الجدوى ولا أنت كذلك. الأمر كله يتعلق بتوقيت قراراتك. إذا طلبت من كيلا الخروج في موعد عوضاً عن الإعجاب بها من بعيد ، فستظل على قيد الحياة ، أيها الأحمق.” قال ليث بحسرة.
لم يذبح ليث قوة حياة الكادوريين فحسب ، بل قام أيضاً بتغليفها في فقاعة مصنوعة من سحر الروح. في اللحظة التي أكمل فيها حصاده ، أحضر الأجرام السوداء بالقرب من التنين.
“ما أحاول قوله هو: شكراً. اليوم أنقذت حياتي.”
“حسب. هل أنت متفرغة لتناول العشاء الليلة؟”
أنتجت القبضة المتحركة موجات صدمة في الهواء ركبها ليث كالموجة بفضل وسادة الهواء. جعلته المناورة يتجنب الضربة بسهولة. تفاعل تريوس بلي وركيه وتوجيه الضربة التالية حيث كان من المفترض أن يهبط فيها ليث.
‘لا يزال ليث يفكر في يوريال كلما يلقي مصفوفة.’ فكرت سولوس. ‘أتمنى أن يكون لديهما المزيد من الوقت معاً. أتمنى أن أحتضن ليث بقوة وأخبره أن كل شيء سيكون على ما يرام.’
“حسب. هل أنت متفرغة لتناول العشاء الليلة؟”
مشى ليث خارج الحاجز وبعد الكثير من التفكير اتصل بالملازمة كاميلا يهفال ، مسؤولتن. أعطاها نسخة كاملة ومزيفة بدقة للأحداث في كادوريا.
“شيء مذهل!” كان هذا هو الشيء الوحيد الذي تمكنت من قوله بمجرد حصولها على جميع البيانات. قامت بتعليقه قبل الاتصال برؤسائهما. حتى أصغر الأحداث المتعلقة بالمدينة الضائعة كان لابد من الإبلاغ عنها إلى قمة التسلسل القيادي ، ناهيك عن استردادها.
واجهت كاميلا صعوبة في تصديقه. طلبت منه العودة إلى الداخل وأعطته تعليمات دقيقة حول كيفية مسح محيطه باستخدام تميمة الجيش.
استخدم ليث التنشيط لإصلاح جروحه واستعادة الطاقات التي أنفقها خلال المعركة. ذهب الغضب ، ولم يبق سوى الهاوية. جعله يشعر بالفراغ أكثر من أي وقت مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ تريوس في رعب بينما زأر ليث من الغضب ، وأطلق من فمه نفس آخر من اللهب الأزرق دخل إلى فم التنين. احترق رأس تريوس من الداخل وبرزت عيناه مثل البالونات. قام ليث بقطع رأسه على أي حال ، فقط ليكون آمناً.
“شيء مذهل!” كان هذا هو الشيء الوحيد الذي تمكنت من قوله بمجرد حصولها على جميع البيانات. قامت بتعليقه قبل الاتصال برؤسائهما. حتى أصغر الأحداث المتعلقة بالمدينة الضائعة كان لابد من الإبلاغ عنها إلى قمة التسلسل القيادي ، ناهيك عن استردادها.
لم يكن لدى تريوس وقت لإلقاء تعويذة ، لذلك حاول شق العدو. تطايرت يداه بفيض من الدم ولكن لم تلمس قطرة ليث الذي كان بالفعل فوق منطقة الصدر.
كان حدثاً غير مسبوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ضباطنا القياديين يريدون سماع ذلك منك مباشرة. من المتوقع أن تقابلهم ظهر غد في المقر. بصرف النظر عن ذلك ، أنت في إجازة للأيام الثلاثة القادمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم ، لكن الأوامر أوامر. ارجع إلى بيليوس بأسرع ما يمكن واستمتع بإجازتك.”
“إجازة ثلاثة أيام؟ كنت في الميدان ليومين فقط.” فاجأ الخبر ليث.
بعد إيقاف تميمة اتصاله العسكرية ، أخرج ليث تميمة اتصاله المدنية واتصل بموعده المحتمل.
“أعلم ، لكن الأوامر أوامر. ارجع إلى بيليوس بأسرع ما يمكن واستمتع بإجازتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقلبت عينا التنين ، تاركة الصلبة فقط مرئية. لم يستطع التنفس أو حتى التفكير. سقط تريوس على الأرض بينما انطلق ليث نحو المخلوق الجبار وأصبح الآن سمكة في برميل.
بعد إيقاف تميمة اتصاله العسكرية ، أخرج ليث تميمة اتصاله المدنية واتصل بموعده المحتمل.
“مرحباً كاميلا.”
احترقت عيون ليث السبع بالمانا والتصميم. كانت الضربة سريعة بشكل لا يصدق ، لكنها كانت برقية. لقد تهرب قبل أن تبدأ ذراع تريوس في التحرك واستحضر وسادة هوائية في نفس الوقت.
“مرحباً ليث. لم أكن أتوقع أن أسمع منك قريباً.” ردت بضحكة. كانت نبرتها مختلفة عن ذي قبل. بدت أكثر استرخاءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمل أن تكون قد شاهدتني بعناية ، يوريال.” تحدث ليث مع نفسه. إذا لم يتحول حتى شخص مجنون مثل ريدان إلى شبح لفترة كافية ليقول وداعاً ، فإن شخصاً مثل يوريال لابد أن يكون في سلام أينما كان.
“أنا أيضاً. مسؤولتي المزعجة تلك أعطتني ثلاثة أيام إجازة من فراغ. هل تصدقين ذلك؟”
“توقف! أتوسل إليك! لقد رأيت ما يمكنني فعله. تخيل لو كان لدي مضيف مناسب عوضاً عن أحمق مدلل. ليس لديك سبب لقتلي. أنت تعرف كيف تشلني ، خذ وقتك و فكر ملياً فيما تفعله.”
“حقاً؟ ثلاثة أيام؟” ضحكت. “ماذا ستفعل مع الكثير من وقت الفراغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طارت الرونيات من تعويذة التوبة داخل العنصر الملعون. لم يكن لدى ليث المزيد من الكلمات سوى الهتاف حتى نهايتها. في الرونية السابعة ، كان العنصر الملعون عوضاً عن النجم البلوري يشبه مجموعة من قطع الزجاج الملتصقة ببعضها البعض.
“حسب. هل أنت متفرغة لتناول العشاء الليلة؟”
———————
ترجمة: Acedia
كان حدثاً غير مسبوق.
“توقف! أتوسل إليك! لقد رأيت ما يمكنني فعله. تخيل لو كان لدي مضيف مناسب عوضاً عن أحمق مدلل. ليس لديك سبب لقتلي. أنت تعرف كيف تشلني ، خذ وقتك و فكر ملياً فيما تفعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد جسد تريوس إلى مظهره الطبيعي ، ومع ذلك ظل الرأس يحترق حتى بقي الرماد فقط. عندما اصطدمت الرونية الثانية عشرة والأخير بالنجم الأسود ، انفجرت شظاياه وأصدر صوت جلجلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات