أنتِ حقا تعاملينني كالطفل.
1038: أنتِ حقا تعاملينني كالطفل.
واجه تشن غي ذكريات مختلفة خلقت عالمًا مشابهًا من قبل. كانت مدرسة الآخرة، سيناريو ثلاث نجوم عادي تحول إلى سيناريو أربع نجوم بعد أن استمر في استيعاب ذكريات الطلاب والجمع بين السيناريوهات. لكن العالم وراء باب يو جيان كان مختلف من حيث أنه لم يعطي شعورا بالقمع. إذا لم يكن تشن غي متأكداً من أنه دفع الباب مفتوحا، لكان قد ظن أنه لا يزال في مكان ما خارج الباب. كان كل شيء حقيقيًا للغاية، تمامًا كما هو الحال في الواقع.
بالعودة إلى الفصل الدراسي، سهى تشن غي أثناء الفصل. استخدم رؤية يين يانغ لمراقبة المدينة الصغيرة من مقعده. كانت هذه بالتأكيد مدينة لي وان، لكنها كانت مختلفة عن مدينة لي وان الفوضوية والمجنونة التي تذكرها. كان الناس لطفاء، وكان الجو ودودًا. لم يستطع أن يشعر بوجود أثر للمشاعر السلبية، ناهيك عن الجنين الشبح.
غادر الرجل في منتصف العمر، وبدأت زانغ يا درسها الأول. كان تشن غي، الذي جلس بجوار النافذة، يقرأ قصة نوم زانغ يا. كان كتاب الدم الأحمر مليئا بالصفحات الفارغة. اختفت كل القصص الدموية كما لو أنها لم تكن هناك من الأساس.
“هاي أيها الطالب! أنت، لماذا تقف؟ اجلس!” نظر الرجل في منتصف العمر إلى تشن غي، لكن الأخير لم يستجب. سعل مرتين قبل أن يلفت انتباه تشن غي، وعاد تشن غي بسرعة إلى مقعده.
‘بعد دخول عالم فانغ يو، بدا وكأن الكلمات قد إختفت أيضًا. ما هو الاستخدام الفعلي لهذا الكتاب؟ لماذا قد تختفي الكلمات كلما دخلت العالم خلف الباب؟ اين ذهبت؟ عندما دفعت الباب لأول مرة، شعرت وكأنني سقطت في بحر من الدم. ربما كنت سأموت من الاختناق لولا ذلك الزوج من الأيادي الذي أمسكني. تذكرت سماع صوت رجل غريب، سألني لماذا جئت للعثور عليه. يمكن أن يكون ذلك الرجل يو جيان؟’
“أخي، ما كان ذلك؟” همس الطفل ذو الوجه المستدير إلى تشن غي، لكنه لم يرد لأنه أبقى عينيه ملتصقة بزانغ يا على المنصة.
مخرجا كتاب القصة من حقيبة ظهره، قدمه تشن غي إلى زانغ يا. “ما رأيك في هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنني لم ألاحظ شيئًا بالغ الأهمية. حاليًا، أفتقر إلى الكثير من المعلومات. أحتاج إلى الحصول على المزيد من الدلائل من زانغ يا ومراقبة فصل الرياضيات…” ذكر تشن غي التفاصيل المفصلة في دفتر الملاحظات وخطط لما يجب فعله بعد ذلك أدرك فجأة أن جميع الطلاب قد هدأوا وكانوا ينظرون إليه. تحركت اليدين، التي استقر عليها رأسه، للأسفل ببطء. نظر تشن غي إلى الجانب، ورغدة رائحة زهور أنفه.
‘تم إغلاق أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة قبل ست سنوات. توفيت زانغ يا قبل ذلك بعام واحد. إذا كان الخط الزمني صحيحًا وإذا لم تحدث تلك المأساة، فستبدو على هذا النحو في الخامسة والعشرين.’
“لكن ألست طفل؟” كشفت زانغ يا عن غير قصد تعبير لطيف.
وهي يتم النظر من قبل تشن غي، ابتسمت له المعلمة قبل أن تنظر إلى طلاب آخرين. أخِذا نفسا عميقا، أجبر تشن غي نفسه على الهدوء. أخفى حقيبة الظهر تحت الطاولة وفتحها لفحص الأغراض في الداخل. لم يتغير شيء، لكن قصة نوم زانغ يا قد خرجت من المقصورة ووضعت نفسها فوق كل شيء آخر.
غادر الرجل في منتصف العمر، وبدأت زانغ يا درسها الأول. كان تشن غي، الذي جلس بجوار النافذة، يقرأ قصة نوم زانغ يا. كان كتاب الدم الأحمر مليئا بالصفحات الفارغة. اختفت كل القصص الدموية كما لو أنها لم تكن هناك من الأساس.
واجه تشن غي ذكريات مختلفة خلقت عالمًا مشابهًا من قبل. كانت مدرسة الآخرة، سيناريو ثلاث نجوم عادي تحول إلى سيناريو أربع نجوم بعد أن استمر في استيعاب ذكريات الطلاب والجمع بين السيناريوهات. لكن العالم وراء باب يو جيان كان مختلف من حيث أنه لم يعطي شعورا بالقمع. إذا لم يكن تشن غي متأكداً من أنه دفع الباب مفتوحا، لكان قد ظن أنه لا يزال في مكان ما خارج الباب. كان كل شيء حقيقيًا للغاية، تمامًا كما هو الحال في الواقع.
‘بعد دخول عالم فانغ يو، بدا وكأن الكلمات قد إختفت أيضًا. ما هو الاستخدام الفعلي لهذا الكتاب؟ لماذا قد تختفي الكلمات كلما دخلت العالم خلف الباب؟ اين ذهبت؟ عندما دفعت الباب لأول مرة، شعرت وكأنني سقطت في بحر من الدم. ربما كنت سأموت من الاختناق لولا ذلك الزوج من الأيادي الذي أمسكني. تذكرت سماع صوت رجل غريب، سألني لماذا جئت للعثور عليه. يمكن أن يكون ذلك الرجل يو جيان؟’
كان عقل تشن غي فوضى موحلة. انهار على الطاولة، متكئًا على الكتاب الذي كانت حتى الأشباح الحمراء تخافه.
“متى قلت ذلك؟” بغض النظر عما قاله تشن غي، عاملته زانغ يا كمعلم. لقد أبقت إبتسامة على وجهها.
‘تم إغلاق أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة قبل ست سنوات. توفيت زانغ يا قبل ذلك بعام واحد. إذا كان الخط الزمني صحيحًا وإذا لم تحدث تلك المأساة، فستبدو على هذا النحو في الخامسة والعشرين.’
‘أنا بحاجة لترتيب أفكاري. هذا العالم فريد للغاية. فرصة اختباء الجنين هنا عالية جدا.’
“أنت بجوار النافذة، أرجوا أن تأتي وتحل هذه المشكلة على السبورة.” جاء صوت رجل من المنصة.
برفع القلم من على الطاولة، بدأ تشن غي في الكتابة في الكتاب.
“أنتِ حقا لا تتذكرينني بعد الآن؟” سأل تشن غي مختبرا. تم صنع العالم خلف الباب من ذكريات دافع الباب. لذلك، سيتذكر الناس فيه دافع الباب.
“المدرسة والمباني خارج المدرسة كلها من ذاكرتي. حتى الآن، من بين الأشخاص الذين ظهروا، اثنان منهم من ذاكرتي. ليس لدي أي ذكريات عن بقية الطلاب. هذه هي المرة الأولى لقد رأيت فيها ذلك الرجل في منتصف العمر الذي أحضر زانغ يا إلى الفصل الدراسي. لذلك، ربما تم بناء العالم على إطار ذاكرتي، لكنه كان ممزوجًا بذكريات شخص آخر “.
واجه تشن غي ذكريات مختلفة خلقت عالمًا مشابهًا من قبل. كانت مدرسة الآخرة، سيناريو ثلاث نجوم عادي تحول إلى سيناريو أربع نجوم بعد أن استمر في استيعاب ذكريات الطلاب والجمع بين السيناريوهات. لكن العالم وراء باب يو جيان كان مختلف من حيث أنه لم يعطي شعورا بالقمع. إذا لم يكن تشن غي متأكداً من أنه دفع الباب مفتوحا، لكان قد ظن أنه لا يزال في مكان ما خارج الباب. كان كل شيء حقيقيًا للغاية، تمامًا كما هو الحال في الواقع.
“يبدو أنني لم ألاحظ شيئًا بالغ الأهمية. حاليًا، أفتقر إلى الكثير من المعلومات. أحتاج إلى الحصول على المزيد من الدلائل من زانغ يا ومراقبة فصل الرياضيات…” ذكر تشن غي التفاصيل المفصلة في دفتر الملاحظات وخطط لما يجب فعله بعد ذلك أدرك فجأة أن جميع الطلاب قد هدأوا وكانوا ينظرون إليه. تحركت اليدين، التي استقر عليها رأسه، للأسفل ببطء. نظر تشن غي إلى الجانب، ورغدة رائحة زهور أنفه.
“هاي أيها الطالب! أنت، لماذا تقف؟ اجلس!” نظر الرجل في منتصف العمر إلى تشن غي، لكن الأخير لم يستجب. سعل مرتين قبل أن يلفت انتباه تشن غي، وعاد تشن غي بسرعة إلى مقعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنك المعلمة، سأستمع إليك وأعود إلى الفصل”. قام تشن غي بحمل حقيبة ظهره وعاد إلى الفصل. في منتصف الطريق، إستدار للنظر ورأى زانغ يا ادخل صالة المعلمين. “إذا، هكذا تبدو زانغ يا عندما تبتسم. إنها تحولها تمامًا، وهي جميلة بشكل مثير للسخرية قليلاً.”
“انتبه أثناء الفصل.” وقفت زانغ يا خلف تشن غي واستخدمت كتابها لضرب تشن غي بخفة على رأسه قبل أن تغادر. بمشاهدة زانغ يا وهي تمشي بعيدًا، لمس تشن غي المكان الذي ضربته فيه في وقت سابق. تداخلت المرأة التي أمامه مع تلك المرأة في ذهنه، وولد شعور مختلط في قلبه.
“أنت لا تفهم. لست أنا من يحلم.” أمسك تشن غي حقيبة ظهره وغادر لمطاردة المدرس. كان يعلم أنه من الوقح أن يناديها باسمها في الممر، لذا فقد تعمد أن يصل إلى المعلمة الجديدة قبل أن يسأل “زانغ يا؟”
سرعان ما انتهى الفصل. لم يكن تشن غي قد فعل شيئا سوى التحديق في المعلمة. “إذا كانت زانغ يا معلمتي في المدرسة الثانوية حقًا، كنت سأحرز مائة علامة أخرى على الأقل في اختباري.”
“توقف عن المزاح على نفسك، يا أخي. الفصل انتهى بالفعل، ولم تقم حتى بإخراج الكتاب المدرسي.” حمل الصبي ذو الوجه المستدير ذقنه. “حان الوقت للاستيقاظ، يا أخي. توقف عن الحلم. يجب أن تنتبه لدراستك من حين لآخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي، ما كان ذلك؟” همس الطفل ذو الوجه المستدير إلى تشن غي، لكنه لم يرد لأنه أبقى عينيه ملتصقة بزانغ يا على المنصة.
“أنت لا تفهم. لست أنا من يحلم.” أمسك تشن غي حقيبة ظهره وغادر لمطاردة المدرس. كان يعلم أنه من الوقح أن يناديها باسمها في الممر، لذا فقد تعمد أن يصل إلى المعلمة الجديدة قبل أن يسأل “زانغ يا؟”
“أنتِ حقا تعاملينني كطفل.” استعاد تشن غي كتاب القصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي، ما كان ذلك؟” همس الطفل ذو الوجه المستدير إلى تشن غي، لكنه لم يرد لأنه أبقى عينيه ملتصقة بزانغ يا على المنصة.
عند سماع صوته، ذهلت زانغ يا قبل أن تبتسم في تشن غي. “عليك دعوتي الآنسة زانغ يا. كيف يمكنني مساعدتك؟”
“انتبه أثناء الفصل.” وقفت زانغ يا خلف تشن غي واستخدمت كتابها لضرب تشن غي بخفة على رأسه قبل أن تغادر. بمشاهدة زانغ يا وهي تمشي بعيدًا، لمس تشن غي المكان الذي ضربته فيه في وقت سابق. تداخلت المرأة التي أمامه مع تلك المرأة في ذهنه، وولد شعور مختلط في قلبه.
“أنتِ حقا لا تتذكرينني بعد الآن؟” سأل تشن غي مختبرا. تم صنع العالم خلف الباب من ذكريات دافع الباب. لذلك، سيتذكر الناس فيه دافع الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احترم تشن غي المعلم. وقف، نظر إلى السبورة، وأعلن بصوتٍ عالٍ، “لا أعرف كيف أفعل ذلك”.
“بالطبع أتذكرك.” نظرت زانغ يا إلى تشن غي على محمل الجد، وتغير تعبيرها. “لقد كنت ذلك الطفل الذي لم يكن ينتبه في الفصل في وقت سابق وكان مشغولاً للغاية في الخربشة.”
ناظرا إلى ظله، تنهد تشن غي. “لا يتاح لي في كثير من الأحيان أن أقوم بالتنمر على زانغ يا، لكنها جاءت كمعلمة هذه المرة، وهذا مشكلة صغيرة.”
“الخربشة؟” نظر تشن غي إلى زانغ يا أمامه. لم يكن لديه أي فكرة عن نوع الانطباع الذي قدمه لزانغ يا في تلك اللحظة. ربما كانت قد نسيت حقًا كل شيء عنه. “كنت في الواقع أدون ملاحظات.”
واجه تشن غي ذكريات مختلفة خلقت عالمًا مشابهًا من قبل. كانت مدرسة الآخرة، سيناريو ثلاث نجوم عادي تحول إلى سيناريو أربع نجوم بعد أن استمر في استيعاب ذكريات الطلاب والجمع بين السيناريوهات. لكن العالم وراء باب يو جيان كان مختلف من حيث أنه لم يعطي شعورا بالقمع. إذا لم يكن تشن غي متأكداً من أنه دفع الباب مفتوحا، لكان قد ظن أنه لا يزال في مكان ما خارج الباب. كان كل شيء حقيقيًا للغاية، تمامًا كما هو الحال في الواقع.
مخرجا كتاب القصة من حقيبة ظهره، قدمه تشن غي إلى زانغ يا. “ما رأيك في هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع صوته، ذهلت زانغ يا قبل أن تبتسم في تشن غي. “عليك دعوتي الآنسة زانغ يا. كيف يمكنني مساعدتك؟”
“هل هذه خطة للقصة التي تعمل عليها؟” فوجئت زانغ يا.
ناظرا إلى ظله، تنهد تشن غي. “لا يتاح لي في كثير من الأحيان أن أقوم بالتنمر على زانغ يا، لكنها جاءت كمعلمة هذه المرة، وهذا مشكلة صغيرة.”
سرعان ما انتهى الفصل. لم يكن تشن غي قد فعل شيئا سوى التحديق في المعلمة. “إذا كانت زانغ يا معلمتي في المدرسة الثانوية حقًا، كنت سأحرز مائة علامة أخرى على الأقل في اختباري.”
“متى قلت ذلك؟” بغض النظر عما قاله تشن غي، عاملته زانغ يا كمعلم. لقد أبقت إبتسامة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا بحاجة لترتيب أفكاري. هذا العالم فريد للغاية. فرصة اختباء الجنين هنا عالية جدا.’
“بسرعة، عد إلى الفصل. أنا أدعم هوايتك في كتابة الروايات طالما أنها لا تؤثر على دراستك.” كانت زانغ يا أمامه قد فقدت خجولة الشباب وأخذت النضج واللطف اللذين يأتيان مع تقدم العمر.
“أنتِ حقا تعاملينني كطفل.” استعاد تشن غي كتاب القصة.
“أنتِ حقا تعاملينني كطفل.” استعاد تشن غي كتاب القصة.
وهي يتم النظر من قبل تشن غي، ابتسمت له المعلمة قبل أن تنظر إلى طلاب آخرين. أخِذا نفسا عميقا، أجبر تشن غي نفسه على الهدوء. أخفى حقيبة الظهر تحت الطاولة وفتحها لفحص الأغراض في الداخل. لم يتغير شيء، لكن قصة نوم زانغ يا قد خرجت من المقصورة ووضعت نفسها فوق كل شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع صوته، ذهلت زانغ يا قبل أن تبتسم في تشن غي. “عليك دعوتي الآنسة زانغ يا. كيف يمكنني مساعدتك؟”
“لكن ألست طفل؟” كشفت زانغ يا عن غير قصد تعبير لطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنني لم ألاحظ شيئًا بالغ الأهمية. حاليًا، أفتقر إلى الكثير من المعلومات. أحتاج إلى الحصول على المزيد من الدلائل من زانغ يا ومراقبة فصل الرياضيات…” ذكر تشن غي التفاصيل المفصلة في دفتر الملاحظات وخطط لما يجب فعله بعد ذلك أدرك فجأة أن جميع الطلاب قد هدأوا وكانوا ينظرون إليه. تحركت اليدين، التي استقر عليها رأسه، للأسفل ببطء. نظر تشن غي إلى الجانب، ورغدة رائحة زهور أنفه.
“بما أنك المعلمة، سأستمع إليك وأعود إلى الفصل”. قام تشن غي بحمل حقيبة ظهره وعاد إلى الفصل. في منتصف الطريق، إستدار للنظر ورأى زانغ يا ادخل صالة المعلمين. “إذا، هكذا تبدو زانغ يا عندما تبتسم. إنها تحولها تمامًا، وهي جميلة بشكل مثير للسخرية قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ناظرا إلى ظله، تنهد تشن غي. “لا يتاح لي في كثير من الأحيان أن أقوم بالتنمر على زانغ يا، لكنها جاءت كمعلمة هذه المرة، وهذا مشكلة صغيرة.”
بالعودة إلى الفصل الدراسي، سهى تشن غي أثناء الفصل. استخدم رؤية يين يانغ لمراقبة المدينة الصغيرة من مقعده. كانت هذه بالتأكيد مدينة لي وان، لكنها كانت مختلفة عن مدينة لي وان الفوضوية والمجنونة التي تذكرها. كان الناس لطفاء، وكان الجو ودودًا. لم يستطع أن يشعر بوجود أثر للمشاعر السلبية، ناهيك عن الجنين الشبح.
“توقف عن المزاح على نفسك، يا أخي. الفصل انتهى بالفعل، ولم تقم حتى بإخراج الكتاب المدرسي.” حمل الصبي ذو الوجه المستدير ذقنه. “حان الوقت للاستيقاظ، يا أخي. توقف عن الحلم. يجب أن تنتبه لدراستك من حين لآخر.”
بالعودة إلى الفصل الدراسي، سهى تشن غي أثناء الفصل. استخدم رؤية يين يانغ لمراقبة المدينة الصغيرة من مقعده. كانت هذه بالتأكيد مدينة لي وان، لكنها كانت مختلفة عن مدينة لي وان الفوضوية والمجنونة التي تذكرها. كان الناس لطفاء، وكان الجو ودودًا. لم يستطع أن يشعر بوجود أثر للمشاعر السلبية، ناهيك عن الجنين الشبح.
وهي يتم النظر من قبل تشن غي، ابتسمت له المعلمة قبل أن تنظر إلى طلاب آخرين. أخِذا نفسا عميقا، أجبر تشن غي نفسه على الهدوء. أخفى حقيبة الظهر تحت الطاولة وفتحها لفحص الأغراض في الداخل. لم يتغير شيء، لكن قصة نوم زانغ يا قد خرجت من المقصورة ووضعت نفسها فوق كل شيء آخر.
‘هل هذا المكان مثل مدرسة الآخرة؟ هل ستتغير بعد منتصف الليل؟’
“الخربشة؟” نظر تشن غي إلى زانغ يا أمامه. لم يكن لديه أي فكرة عن نوع الانطباع الذي قدمه لزانغ يا في تلك اللحظة. ربما كانت قد نسيت حقًا كل شيء عنه. “كنت في الواقع أدون ملاحظات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عقل تشن غي فوضى موحلة. انهار على الطاولة، متكئًا على الكتاب الذي كانت حتى الأشباح الحمراء تخافه.
“أنت بجوار النافذة، أرجوا أن تأتي وتحل هذه المشكلة على السبورة.” جاء صوت رجل من المنصة.
احترم تشن غي المعلم. وقف، نظر إلى السبورة، وأعلن بصوتٍ عالٍ، “لا أعرف كيف أفعل ذلك”.
وهي يتم النظر من قبل تشن غي، ابتسمت له المعلمة قبل أن تنظر إلى طلاب آخرين. أخِذا نفسا عميقا، أجبر تشن غي نفسه على الهدوء. أخفى حقيبة الظهر تحت الطاولة وفتحها لفحص الأغراض في الداخل. لم يتغير شيء، لكن قصة نوم زانغ يا قد خرجت من المقصورة ووضعت نفسها فوق كل شيء آخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات