937
937: قصة الأشباح خاصتك وقصة الأشباح خاصتي.
“في إحدى الليالي، أخذت المصعد وحدي، ورأيت زوجين بوجوههما مخفوضين داخل المصعد.” تغير وجه العجوز زهو ببطء. “كنت خائف للغاية، وقفت بالقرب من الباب قدر استطاعتي. عندما أغلق الباب، سألني الرجل فجأة هذا السؤال- ما هو الوقت؟”
“منذ أن دخلت هذا السيناريو، ترددت العديد من الأصوات المختلفة في أذني. لا أعرف ما إذا كان ذلك لأنني فقدت عقلي أو لأن هناك الكثير من الأشياء المسكونة المختبئة هنا.” نظر الشبح الكبير أسفل الممر الطويل. أخذ نفسا عميقا وأخرج هاتفه للنظر في الوقت. “لدي شعور سيء.”
صعدت تلصرخات من تحت الأرض. على الرغم من أن عزل الصوت تم بشكل جيد داخل المنزل المسكون، سمع الشبح الكبير و العجوز زهو ذلك بوضوح.
تجمد الهواء في المصعد. العجوز زهو رفع وجهه ببطء، وظهرت جروح مريعة على وجهه الشاحب!
“ماذا يفعل هذا الأبله؟” لقد راسل ليو غانغ وأخبره أن المكتبة مصيدة وأن المخرج الحقيقي هو البئر.
“الشبح الصغير!” ضغط الشبح الكبير على الزر بجنون، لكن المصعد كان عالق في الطابق الرابع. بدأ المصعد بالتحرك فقط عندما توقف الصراخ.
“ماذا يفعل هذا الأبله؟” لقد راسل ليو غانغ وأخبره أن المكتبة مصيدة وأن المخرج الحقيقي هو البئر.
“سمعت صرخات الطالبين كذلك. لم يبدو وكأنهم كانوا يمثلون…” كان صوت العجوز زهو مليئا بالخوف والقلق. “هل يمكن أننا أسئنا فهمهم؟”
…
“سووش، ربما قادونا هنا عمدا”. كان الشبح الكبير قلقا. الأخت شبح كانت مفقودة، والآن أصبح الشبح الصغير في مشكلة. من الثلاثي، كان الوحيد المتبقي. “عندما يصل المصعد، إذا لم يكونوا داخل المصعد، فسوف ننزل معًا! هذا المكان ليس معقد. إذا كانوا يقودون الشبح الصغير، فلن يكونوا متقدمين جدًا علينا!”
“أعتقد أننا يجب أن نترك الشبح الصغير وراءنا. هل لاحظ أحدكم هذا؟” أشار باي بوهوي إلى علامة التحذير بجوار المصعد. “عندما كان المصعد ينزل، توقف في كل طابق. الطالبين ماكران للغاية. من الواضح أنهما يلعبان معنا، على أمل أن نستكشف كل طابق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وبعد ذلك؟”
“لقد فقد ثلاثتكم عقولكم.” ضغط باي بوهوي على نظارته، وكان تعبيره باردًا. “سأنتظركم هنا. حظا سعيدا.”
جاء المصعد ببطء. عندما كان باي بوهوي يشرح نظريته، فتح الباب، لكن الزائرين الثلاثة بالداخل اختفوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تدخل إلى هناك. المصعد عبارة عن مساحة مغلقة تمامًا. هذا النوع من الفضاء هو الأخطر في منزل مسكون”،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن تفهم.” إستدار الشبح الكبير للنظر إلى العجوز زهو و دوان يوي، وبدت عيناه مجنونتان قليلاً. وأشار إلى أذنه. “سأخبركم قصة. إذا كنت لا تصدقانني، إنسياها فقط.”
ذكرهم باي
“الناس طيبون بما يكفي لإعطائك تذكيرات. كيف يمكنك تصنيفهم على أنهم أشياء مسكونة؟” قام العجوز زهو بتحريك جسده للنظر في هاتف الشبح الكبير. “كم الساعة؟”
ذكرهم باي
بوهوي
“كنت في حادث سيارة عندما كنت في التاسعة من عمري. عندما كنت فاقد الوعي، كان هناك صوت في أذني. أعتقد أنه كان يعتذر لي. لم أهتم به في البداية، ولكن بعد أن تم إنقاذي، أرادت أسرة الجاني الحصول على مسامحتي، لقد جاءوا من خلفية أقل حظًا، وتوفي السائق في حادث سيارة، وانهار الشخص الذي يعيل الأسرة، وكانت الأم وابنتها تواجهان صعوبة في البقاء على قيد الحياة في الحياة اليومية.”
لكن الشبح الكبير العنيد لا يزال يدخل المصعد.
“9:44. لماذا سألت فجأة عن ذلك؟” كان الشبح الكبير لا يزال ينظر خارج المصعد.
“كيف أجبته؟” حول الشبح الكبير جسمه بالكامل ليواجه العجوز زهو. وشعر فجأة بشعور من الـdéjà vu.
“إذا كنت تريد أن تأتي، فكن سريعًا. إذا لم يكن الأمر كذلك، فسأذهب وحدي.” بعد سماع ذلك، وقف باي بوهوي حيث كان وهز رأسه. كان العجوز زهو و دوان يوي متعارضين. لقد عرفوا جيدًا كيف أن سيناريو النجوم الأربعة يجرد الناس من تنكرهم ويجعلهم يستكشفون طبيعتهم الحقيقية. لذلك، شخصية الشبح الكبير وموقفه جانبًا، على الأقل، كان اهتمامه بالشبح الصغير مخلصًا.
“تنهد، أعتقد أننا سنرافقك. ستكون أكثر أمانًا مع الأعداد.” تردد العجوز زهو لفترة طويلة قبل اتخاذ القرار. ودخل هو ودوان يو المصعد.
ذكرهم باي
“شكرا لكم.” أومأ الشبح الكبير للعجوز زهو وألقى عليه نظرة تقديرية.
“لقد فقد ثلاثتكم عقولكم.” ضغط باي بوهوي على نظارته، وكان تعبيره باردًا. “سأنتظركم هنا. حظا سعيدا.”
“كيف أجبته؟” حول الشبح الكبير جسمه بالكامل ليواجه العجوز زهو. وشعر فجأة بشعور من الـdéjà vu.
أغلِق الباب. نظر الشبح الكبير إلى الرقم على الشاشة، وكان تعبيره شديدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تدخل إلى هناك. المصعد عبارة عن مساحة مغلقة تمامًا. هذا النوع من الفضاء هو الأخطر في منزل مسكون”،
أغلق الباب ببطء، ووقفت دوان يو عند الباب لتسد مخرجه…
“لا تقلق، نحن فقط نزور منزلا مسكونًا. لن يحدث شيء للشبح الصغير و الأخت شبح.” بدافع اللطف، حاول العجوز زهو مواساة الشبح الكبير.
جاء المصعد ببطء. عندما كان باي بوهوي يشرح نظريته، فتح الباب، لكن الزائرين الثلاثة بالداخل اختفوا.
“لن تفهم.” إستدار الشبح الكبير للنظر إلى العجوز زهو و دوان يوي، وبدت عيناه مجنونتان قليلاً. وأشار إلى أذنه. “سأخبركم قصة. إذا كنت لا تصدقانني، إنسياها فقط.”
بعد القيام بكل ذلك، تجاهل باي بوهوي زملائه السابقين وركض طوال الطريق إلى الحرم الجامعي الغربي، حيث كان يتذكر وجود البئر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سواء كنت تصدقني أم لا، في الواقع، حدث شيء مخيف بالنسبة لي أيضا.”
“كنت في حادث سيارة عندما كنت في التاسعة من عمري. عندما كنت فاقد الوعي، كان هناك صوت في أذني. أعتقد أنه كان يعتذر لي. لم أهتم به في البداية، ولكن بعد أن تم إنقاذي، أرادت أسرة الجاني الحصول على مسامحتي، لقد جاءوا من خلفية أقل حظًا، وتوفي السائق في حادث سيارة، وانهار الشخص الذي يعيل الأسرة، وكانت الأم وابنتها تواجهان صعوبة في البقاء على قيد الحياة في الحياة اليومية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشبح الصغير!” ضغط الشبح الكبير على الزر بجنون، لكن المصعد كان عالق في الطابق الرابع. بدأ المصعد بالتحرك فقط عندما توقف الصراخ.
“لقد سامحتهم. ثم، عندما جاءت إلي الشرطة بتسجيل هاتف السائق، أدركت أن صوته هو الصوت الذي سمعته عندما كنت فاقد الوعي!”
“بسبب هذه القدرة، أجرؤ على أخذ الشبح الصغير و الأخت شبح إلى أماكن مثل المقابر ومحارق الجثث للقيام بتحدياتنا لأنني أعرف أن تلك الأماكن آمنة نسبيًا.”
“منذ ذلك الحين، كنت أسمع من حين لآخر أشياء لا يستطع الآخرون سماعها. من الصعب تمييزه، لكنه موجود.”
أغلق الباب ببطء، ووقفت دوان يو عند الباب لتسد مخرجه…
“بسبب هذه القدرة، أجرؤ على أخذ الشبح الصغير و الأخت شبح إلى أماكن مثل المقابر ومحارق الجثث للقيام بتحدياتنا لأنني أعرف أن تلك الأماكن آمنة نسبيًا.”
“ليس لدينا الكثير من الوقت. هل يمكن للدكتور وي أن ينجح؟”
وصل المصعد قريبا إلى الطابق الثاني. نظر الشبح الكبير إلى أسفل الممر المظلم، وتعمق تعبيره بقلق.
“لا تقلق، نحن فقط نزور منزلا مسكونًا. لن يحدث شيء للشبح الصغير و الأخت شبح.” بدافع اللطف، حاول العجوز زهو مواساة الشبح الكبير.
“لا تقلق، نحن فقط نزور منزلا مسكونًا. لن يحدث شيء للشبح الصغير و الأخت شبح.” بدافع اللطف، حاول العجوز زهو مواساة الشبح الكبير.
“جعلتني تلك القصة أشعر ببعض القشعريرة، ولكن ما علاقة ذلك بهذه الزيارة؟” كان العجوز زهو حائر.
“منذ أن دخلت هذا السيناريو، ترددت العديد من الأصوات المختلفة في أذني. لا أعرف ما إذا كان ذلك لأنني فقدت عقلي أو لأن هناك الكثير من الأشياء المسكونة المختبئة هنا.” نظر الشبح الكبير أسفل الممر الطويل. أخذ نفسا عميقا وأخرج هاتفه للنظر في الوقت. “لدي شعور سيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الناس طيبون بما يكفي لإعطائك تذكيرات. كيف يمكنك تصنيفهم على أنهم أشياء مسكونة؟” قام العجوز زهو بتحريك جسده للنظر في هاتف الشبح الكبير. “كم الساعة؟”
“9:44. لماذا سألت فجأة عن ذلك؟” كان الشبح الكبير لا يزال ينظر خارج المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إن المرضى القلائل الذين عالجهم الدكتور وي قد نسوا كل ماضيهم المؤلم. ألا تزال لديك شكوك حول قدرته؟”
“سواء كنت تصدقني أم لا، في الواقع، حدث شيء مخيف بالنسبة لي أيضا.”
“ماذا؟” إستدار الشبح الكبير للنظر، ورأى تعبير العجوز زهو، الذي لم يكن شديدًا بذلك القدر من قبل.
“شكرا لكم.” أومأ الشبح الكبير للعجوز زهو وألقى عليه نظرة تقديرية.
“في إحدى الليالي، أخذت المصعد وحدي، ورأيت زوجين بوجوههما مخفوضين داخل المصعد.” تغير وجه العجوز زهو ببطء. “كنت خائف للغاية، وقفت بالقرب من الباب قدر استطاعتي. عندما أغلق الباب، سألني الرجل فجأة هذا السؤال- ما هو الوقت؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن تفهم.” إستدار الشبح الكبير للنظر إلى العجوز زهو و دوان يوي، وبدت عيناه مجنونتان قليلاً. وأشار إلى أذنه. “سأخبركم قصة. إذا كنت لا تصدقانني، إنسياها فقط.”
“كيف أجبته؟” حول الشبح الكبير جسمه بالكامل ليواجه العجوز زهو. وشعر فجأة بشعور من الـdéjà vu.
بعد القيام بكل ذلك، تجاهل باي بوهوي زملائه السابقين وركض طوال الطريق إلى الحرم الجامعي الغربي، حيث كان يتذكر وجود البئر.
تجمد الهواء في المصعد. العجوز زهو رفع وجهه ببطء، وظهرت جروح مريعة على وجهه الشاحب!
“أخبرته أنها كانت الـ9:44.” أخفض العجوز زهو وجهه ببطء.
“كنت في حادث سيارة عندما كنت في التاسعة من عمري. عندما كنت فاقد الوعي، كان هناك صوت في أذني. أعتقد أنه كان يعتذر لي. لم أهتم به في البداية، ولكن بعد أن تم إنقاذي، أرادت أسرة الجاني الحصول على مسامحتي، لقد جاءوا من خلفية أقل حظًا، وتوفي السائق في حادث سيارة، وانهار الشخص الذي يعيل الأسرة، وكانت الأم وابنتها تواجهان صعوبة في البقاء على قيد الحياة في الحياة اليومية.”
جاء المصعد ببطء. عندما كان باي بوهوي يشرح نظريته، فتح الباب، لكن الزائرين الثلاثة بالداخل اختفوا.
“وبعد ذلك؟”
“ماذا يفعل هذا الأبله؟” لقد راسل ليو غانغ وأخبره أن المكتبة مصيدة وأن المخرج الحقيقي هو البئر.
تجمد الهواء في المصعد. العجوز زهو رفع وجهه ببطء، وظهرت جروح مريعة على وجهه الشاحب!
“إن المرضى القلائل الذين عالجهم الدكتور وي قد نسوا كل ماضيهم المؤلم. ألا تزال لديك شكوك حول قدرته؟”
ذكرهم باي
“وأصبح ذلك الوقت وقت موتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء المصعد ببطء. عندما كان باي بوهوي يشرح نظريته، فتح الباب، لكن الزائرين الثلاثة بالداخل اختفوا.
أغلق الباب ببطء، ووقفت دوان يو عند الباب لتسد مخرجه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنهد، أعتقد أننا سنرافقك. ستكون أكثر أمانًا مع الأعداد.” تردد العجوز زهو لفترة طويلة قبل اتخاذ القرار. ودخل هو ودوان يو المصعد.
“إذا كنت تريد أن تأتي، فكن سريعًا. إذا لم يكن الأمر كذلك، فسأذهب وحدي.” بعد سماع ذلك، وقف باي بوهوي حيث كان وهز رأسه. كان العجوز زهو و دوان يوي متعارضين. لقد عرفوا جيدًا كيف أن سيناريو النجوم الأربعة يجرد الناس من تنكرهم ويجعلهم يستكشفون طبيعتهم الحقيقية. لذلك، شخصية الشبح الكبير وموقفه جانبًا، على الأقل، كان اهتمامه بالشبح الصغير مخلصًا.
دينغ!
عندما فتح المصعد مرة أخرى، كان الشبح الكبير فاقدًا للوعي بالفعل. قام العجوز زهو بسحبه من المصعد وقد جعل دوان يوي تراسل تشن غي وتذكره بأن الشبح الكبير يمكن أن يسمع همسات الأشباح. بعد لحظات، اتصل تشن غي. “تجاهلوا الشخص المتبقي. خذوا الشبح الكبير إلى مكتب ممرضة المدرسة بأسرع ما يمكن. الدكتور وي والأطباء الآخرون هناك. دعوهم يتولون المسؤولية.”
“كيف أجبته؟” حول الشبح الكبير جسمه بالكامل ليواجه العجوز زهو. وشعر فجأة بشعور من الـdéjà vu.
“ليس لدينا الكثير من الوقت. هل يمكن للدكتور وي أن ينجح؟”
“لا تقلق، نحن فقط نزور منزلا مسكونًا. لن يحدث شيء للشبح الصغير و الأخت شبح.” بدافع اللطف، حاول العجوز زهو مواساة الشبح الكبير.
“الناس طيبون بما يكفي لإعطائك تذكيرات. كيف يمكنك تصنيفهم على أنهم أشياء مسكونة؟” قام العجوز زهو بتحريك جسده للنظر في هاتف الشبح الكبير. “كم الساعة؟”
“إن المرضى القلائل الذين عالجهم الدكتور وي قد نسوا كل ماضيهم المؤلم. ألا تزال لديك شكوك حول قدرته؟”
“كيف أجبته؟” حول الشبح الكبير جسمه بالكامل ليواجه العجوز زهو. وشعر فجأة بشعور من الـdéjà vu.
937: قصة الأشباح خاصتك وقصة الأشباح خاصتي.
“فهمت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
“شكرا لكم.” أومأ الشبح الكبير للعجوز زهو وألقى عليه نظرة تقديرية.
حرس باي بوهوي الباب، وسرعان ما سمع صرخات العجوز زهو و دوان يوي. كانت مروعة للغاية، وكان من الصعب تخيل ما مروا به.
“يبدو أنه تم خداعهم من قبل الممثلين. هذا حقا مصعد أكل للبشر. لا أستطيع البقاء هنا بعد الآن. الآن بعد أن أصبحت وحدي، سيأتون بالتأكيد بعدي.” كان باي بوهوي هادئ. “عند دمج الوثيقة من تقارير نادي مراقبة الظواهر الخارقة للطبيعة للسيد باي، كانت التقارير حول الجنة وبئر الأمنيات متواجدة داخل نفس الغرفة، لذلك يجب أن يكون هناك اتصال بين الاثنين. ربما بئر الأمنيات هو المخرج الحقيقي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت الخريطة التي شاهدها عند باب مبنى التعليم في ذهنه. أخذ باي بوهوي هاتفه للاتصال بليو غانغ، لكنه مر دون إجابة.
أغلِق الباب. نظر الشبح الكبير إلى الرقم على الشاشة، وكان تعبيره شديدا.
“ماذا يفعل هذا الأبله؟” لقد راسل ليو غانغ وأخبره أن المكتبة مصيدة وأن المخرج الحقيقي هو البئر.
“سمعت صرخات الطالبين كذلك. لم يبدو وكأنهم كانوا يمثلون…” كان صوت العجوز زهو مليئا بالخوف والقلق. “هل يمكن أننا أسئنا فهمهم؟”
“لقد سامحتهم. ثم، عندما جاءت إلي الشرطة بتسجيل هاتف السائق، أدركت أن صوته هو الصوت الذي سمعته عندما كنت فاقد الوعي!”
بعد القيام بكل ذلك، تجاهل باي بوهوي زملائه السابقين وركض طوال الطريق إلى الحرم الجامعي الغربي، حيث كان يتذكر وجود البئر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح المصعد مرة أخرى، كان الشبح الكبير فاقدًا للوعي بالفعل. قام العجوز زهو بسحبه من المصعد وقد جعل دوان يوي تراسل تشن غي وتذكره بأن الشبح الكبير يمكن أن يسمع همسات الأشباح. بعد لحظات، اتصل تشن غي. “تجاهلوا الشخص المتبقي. خذوا الشبح الكبير إلى مكتب ممرضة المدرسة بأسرع ما يمكن. الدكتور وي والأطباء الآخرون هناك. دعوهم يتولون المسؤولية.”
“منذ ذلك الحين، كنت أسمع من حين لآخر أشياء لا يستطع الآخرون سماعها. من الصعب تمييزه، لكنه موجود.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات