الفصل ثمانمائة وتسعة وثلاثون: طبيب المدرسة.
الفصل ثمانمائة وتسعة وثلاثون: طبيب المدرسة.
لم يكن هذا المستند سميكًا ، ولكن كانت كل صفحة تحتوي على صورة للمريض.
“إذا قلت أن ذلك صحيح ، هل ستخافين؟” حافظ تشن غي على ابتسامته. كان للمعلمين طريقتهم الخاصة في التعامل مع الأشياء ؛ لقد فهم ذلك لكنه لم يوافق عليه.
كان لتشن غي فكرته الخاصة. كان استخدام القوة لوقف القوة هو أبسط إجابة ، ولكن للحصول على موافقة المدرسة والحصول على قبول جميع الأطفال اليائسين ، لم يكن استخدام القوة الوحشية وحدها كافياً.
كان الطلاب غير ودودين للغاية. سأل تشن غي عدة طلاب قبل أن يكون هناك شخص ما على استعداد لإظهار الطريق له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يبدوا مكتب الممرضة وكأنه عيادة خاصة. فقط كم عدد الطلاب الذين يأتون إلى هنا كل يوم؟’
‘قد لا يعمل ، ولكن لا يوجد أي ضرر في المحاولة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد مغادرته الفصل الدراسي، وقف تشن غي في الممر حاملا حقيبتين. كان هناك طالبان يسرعان إلى الصف ، وكان هو الوحيد الذي كان يقضي وقته الجميل في المنظر.
ماشيا وراء غرفة التشاور ، دخل تشن غي الغرفة الثانية. كان هناك عدة أسرة. بخلاف مساحة أكبر قليلاً ، لم تكن مختلفة عن الغرفة السابقة.
بعد اجتياز العديد من المهمات التجريبية ، تم زيادة إحساس تشن غي بالخطر. لقد تحرك بظهره إلى الحائط وهو يدفع قدمه للأمام. فاتحا الستارة الأقرب إليه ، خرجت رائحة كريهة. تم ترك بركة سوداء لزجة في وسط الملاية البيضاء. لقد بدت مثل الدم.
“مرحبا ، هل يمكن أن تخبرني أين يوجد مكتب الممرضة؟”
“أنا آسف ، لكنني اعتدت على أن أكون وحدي.” عرف تشن غي أن الفتاة لم تكن تريده حقًا كصديق. أرادت فقط العثور على شخص يحميها.
كان الطلاب غير ودودين للغاية. سأل تشن غي عدة طلاب قبل أن يكون هناك شخص ما على استعداد لإظهار الطريق له.
“أنت الطالب الجديد من الصف الرابع ، أليس كذلك؟ عندما كنت أمر عبر صالة المعلم في وقت سابق ، سمعت المدرسين ومعلم الانضباط يتحدثون عنك. لقد بدوا وكأنهم يعاقبونك”. كانت الفتاة التي قادت الطريق تبدو كطالبة في المدرسة الثانوية. كان لديها تصريحة ذيل حصان وترتدي ملابس غير جادة.
“لا بأس إذن.” كانت خيبة الأمل واضحة في عيون الفتاة ، لكنها ما زالت وفت بوعدها وأخذت تشن غي إلى مكتب الممرضة.
حدق تشن غي في طوق الطبيب ، وألقى نظرة على الإحمرار هناك.
“إنهم يرغبون في معاقبتي؟”
“عذرا ، أنا أبحث عن شخص ما.” وقف تشن غي عند الباب ، وتحرك بؤبؤه بينما ارتفع شعور سيء في قلبه. لم يكن هناك جواب ، مثل غرفة المرضى كانت غير مشغولة. “هذا غريب.”
‘بما أن اسم يان في موجود هنا ، فقد تكون أسماء الطلاب الآخرين المؤهلين هنا أيضًا.’
“يبدو أن ذلك لأنك كنت تتجاهل قواعد المدرسة ودخلت معركة في الفصل”. عندما قالت الفتاة ذلك ، سرقت نظرة فضولية على تشن غي “هل ذلك صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبرت ومضة من الذعر عينيها ، لكنها سرعان ما عادت إلى طبيعتها. “في الواقع ، ليس لدي العديد من الأصدقاء. في صفي ، يضحكون جميعًا ويحبون لعب المقالب علي، لذا أتمنى أن أكون صديقتك. إذا قاموا بالتنمر علي من جديد ، فسيكون لدي على الأقل شخص آخر للتحدث معه” “.
بعد مغادرته الفصل الدراسي، وقف تشن غي في الممر حاملا حقيبتين. كان هناك طالبان يسرعان إلى الصف ، وكان هو الوحيد الذي كان يقضي وقته الجميل في المنظر.
“إذا قلت أن ذلك صحيح ، هل ستخافين؟” حافظ تشن غي على ابتسامته. كان للمعلمين طريقتهم الخاصة في التعامل مع الأشياء ؛ لقد فهم ذلك لكنه لم يوافق عليه.
كان مكتب الممرضة كبيرًا جدًا وتألف من أربع غرف متصلة. الغرفة الخارجية كانت غرفة التشاور؛ كانت الأصغر ، مع مجموعتين من الطاولات والكراسي ورفوف للراحة.
ناظرا من خلالها، وجد تشن غي اسم يان فاي في الصفحة الأخيرة الثالثة. خارج توقعات تشن غي ، أعطى الطبيب يان فاي بعض الأدوية فقط لوقف النزيف ولم يقدم أي استشارة نفسية. بناءً على هذه الملاحظة فقط ، لن يلاحظ المرء خطورة المشكلة. أولئك الذين لا يعرفون الحقيقة ربما يعتقدون أن يان فاي قد خدش نفسه عن طريق الخطأ.
“لن أظن أنك قد قمت بعمل رائع. هؤلاء الأشخاص يختلطون دائمًا مع رجال العصابات خارج المدرسة. لقد حان الوقت لتعليمهم درسًا!” يبدو أن الفتاة تعرضت للتنمر من قبل. لقد تجاذبت أطراف الحديث لفترة طويلة قبل أن تمشي بصمت بالقرب من تشن غي. “آمل ألا يحدث شيء لك”.
‘الرائحة الكريهة كثيفة. ربما كان هذا السرير مشغولا مؤخرًا.’
“هذه هي المرة الأولى التي نلتقي فيها ، أليس كذلك؟” شعر تشن غي أن الفتاة كانت تتصرف بطريقة غريبة ، كما لو أنها كانت تحاول أن تكون في جانب تشن غي الجيد. “هل لديك شيء آخر لتقوله لي؟”
“إذا قلت أن ذلك صحيح ، هل ستخافين؟” حافظ تشن غي على ابتسامته. كان للمعلمين طريقتهم الخاصة في التعامل مع الأشياء ؛ لقد فهم ذلك لكنه لم يوافق عليه.
عبرت ومضة من الذعر عينيها ، لكنها سرعان ما عادت إلى طبيعتها. “في الواقع ، ليس لدي العديد من الأصدقاء. في صفي ، يضحكون جميعًا ويحبون لعب المقالب علي، لذا أتمنى أن أكون صديقتك. إذا قاموا بالتنمر علي من جديد ، فسيكون لدي على الأقل شخص آخر للتحدث معه” “.
الفتاة لم تكن جيدة في الكذب. عندما قالت الكلمات اللاحقة ، تجولت عيناها دون وعي إلى أماكن أخرى ؛ في أعماق عينيها كانت بركة سميكة من السم. لم يكن لهذا الاستياء أي علاقة بتشن غي. ربما أرادت العثور على شخص ما لمساعدتها على الانتقام من أولئك الذين تنمروا عليها ذات مرة.
ماشيا وراء غرفة التشاور ، دخل تشن غي الغرفة الثانية. كان هناك عدة أسرة. بخلاف مساحة أكبر قليلاً ، لم تكن مختلفة عن الغرفة السابقة.
كان للجدار الأحمر الدموي أوعية رقيقة تزحف عليه مثل الديدان. معطف أبيض كبير معلق في الزاوية ، لكن لم يكن هناك طبيب. مشى تشن غي إلى الطاولة. وضعت وثيقة على الطاولة ، وسجلت بعض أمراض الطلاب والعلاجات المقابلة التي قدمها الطبيب.
“أنا آسف ، لكنني اعتدت على أن أكون وحدي.” عرف تشن غي أن الفتاة لم تكن تريده حقًا كصديق. أرادت فقط العثور على شخص يحميها.
“لا بأس إذن.” كانت خيبة الأمل واضحة في عيون الفتاة ، لكنها ما زالت وفت بوعدها وأخذت تشن غي إلى مكتب الممرضة.
“هل هناك أي شخص هنا؟”
“أنا آسف ، لكنني اعتدت على أن أكون وحدي.” عرف تشن غي أن الفتاة لم تكن تريده حقًا كصديق. أرادت فقط العثور على شخص يحميها.
“هذا هو. سأعود إلى الفصل”. استردت الفتاة خطواتها. بعد أن اتخذت خطوات قليلة ، تحولت فجأة للنظر في تشن غي. “نسيت أن أذكر ، اسمي يين هونغ ، سأتحدث إليك لاحقًا.”
لم يكن هذا المستند سميكًا ، ولكن كانت كل صفحة تحتوي على صورة للمريض.
كان الطلاب غير ودودين للغاية. سأل تشن غي عدة طلاب قبل أن يكون هناك شخص ما على استعداد لإظهار الطريق له.
أجبرت الفتاة ابتسامة وهربت في هرولة.
ماشيا وراء غرفة التشاور ، دخل تشن غي الغرفة الثانية. كان هناك عدة أسرة. بخلاف مساحة أكبر قليلاً ، لم تكن مختلفة عن الغرفة السابقة.
ماشيا وراء غرفة التشاور ، دخل تشن غي الغرفة الثانية. كان هناك عدة أسرة. بخلاف مساحة أكبر قليلاً ، لم تكن مختلفة عن الغرفة السابقة.
‘على الرغم من أنها ابتسامة مزيفة ، إلا أنه يمكنها أن تجعلها تبدو جميلة. ستكون هذه الفتاة مناسبة تمامًا للعمل في مكتب الاستقبال في المنزل المسكون.’
لم يكن هذا المستند سميكًا ، ولكن كانت كل صفحة تحتوي على صورة للمريض.
عندما فتح الباب أمام مكتب الممرضة ، ارتجفت الستائر. أحاط الضباب الأحمر الدامي بجسده ، وكان ضباب أحمر داخل الغرفة ؛ لم يستطع رؤية أي شيء.
“يبدو أن ذلك لأنك كنت تتجاهل قواعد المدرسة ودخلت معركة في الفصل”. عندما قالت الفتاة ذلك ، سرقت نظرة فضولية على تشن غي “هل ذلك صحيح؟”
“هل هناك أي شخص هنا؟”
“أنت الطالب الجديد من الصف الرابع ، أليس كذلك؟ عندما كنت أمر عبر صالة المعلم في وقت سابق ، سمعت المدرسين ومعلم الانضباط يتحدثون عنك. لقد بدوا وكأنهم يعاقبونك”. كانت الفتاة التي قادت الطريق تبدو كطالبة في المدرسة الثانوية. كان لديها تصريحة ذيل حصان وترتدي ملابس غير جادة.
كان مكتب الممرضة كبيرًا جدًا وتألف من أربع غرف متصلة. الغرفة الخارجية كانت غرفة التشاور؛ كانت الأصغر ، مع مجموعتين من الطاولات والكراسي ورفوف للراحة.
‘يبدوا مكتب الممرضة وكأنه عيادة خاصة. فقط كم عدد الطلاب الذين يأتون إلى هنا كل يوم؟’
كان للجدار الأحمر الدموي أوعية رقيقة تزحف عليه مثل الديدان. معطف أبيض كبير معلق في الزاوية ، لكن لم يكن هناك طبيب. مشى تشن غي إلى الطاولة. وضعت وثيقة على الطاولة ، وسجلت بعض أمراض الطلاب والعلاجات المقابلة التي قدمها الطبيب.
ناظرا من خلالها، وجد تشن غي اسم يان فاي في الصفحة الأخيرة الثالثة. خارج توقعات تشن غي ، أعطى الطبيب يان فاي بعض الأدوية فقط لوقف النزيف ولم يقدم أي استشارة نفسية. بناءً على هذه الملاحظة فقط ، لن يلاحظ المرء خطورة المشكلة. أولئك الذين لا يعرفون الحقيقة ربما يعتقدون أن يان فاي قد خدش نفسه عن طريق الخطأ.
‘لا ينبغي تقييم أي شيء من السطح فقط. وفقًا للملاحظة ، لم يكن لكل طالب قدم إلى هنا أي شيء خطير ، لكن ربما تم إسقاطهم في يأس بالفعل.’
لم يكن هذا المستند سميكًا ، ولكن كانت كل صفحة تحتوي على صورة للمريض.
“أنا آسف ، لكنني اعتدت على أن أكون وحدي.” عرف تشن غي أن الفتاة لم تكن تريده حقًا كصديق. أرادت فقط العثور على شخص يحميها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يبدوا مكتب الممرضة وكأنه عيادة خاصة. فقط كم عدد الطلاب الذين يأتون إلى هنا كل يوم؟’
‘أن يتم التننمر عليهم حتى يحتاجوا إلى رحلة إلى مكتب الممرضة ، هذا تنمر خظير. ربما يمكنني العثور على أطفال آخرين من هذه الوثيقة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الجسم كبير جدًا ، لكن الرقبة رقيقة جدًا. هل من الممكن أن يكون الطبيب يرتدي عدة طبقات من الملابس؟’
كانت مدرسة الآخرة فريدة من نوعها. انها تجمع بين مختلف الذكريات ، وعدد الأرواح العالقة والأشباح كان هائل. كان من الصعب العثور على الأطفال القلائل الذين حصلوا على مؤهل ليصبحوا دافعي الباب، لكن هذه الوثيقة قدمت اختصارًا لتشن غي.
الفصل ثمانمائة وتسعة وثلاثون: طبيب المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بما أن اسم يان في موجود هنا ، فقد تكون أسماء الطلاب الآخرين المؤهلين هنا أيضًا.’
‘هذا المكان خطير لحدٍ ما.’
‘الزي الرسمي أبيض نقي ، ولكن الملابس بداخله حمراء داكنة. فقط أي نوع من الأطباء هو هذا؟’
ماشيا وراء غرفة التشاور ، دخل تشن غي الغرفة الثانية. كان هناك عدة أسرة. بخلاف مساحة أكبر قليلاً ، لم تكن مختلفة عن الغرفة السابقة.
‘بما أن اسم يان في موجود هنا ، فقد تكون أسماء الطلاب الآخرين المؤهلين هنا أيضًا.’
“عذرا ، أنا أبحث عن شخص ما.” وقف تشن غي عند الباب ، وتحرك بؤبؤه بينما ارتفع شعور سيء في قلبه. لم يكن هناك جواب ، مثل غرفة المرضى كانت غير مشغولة. “هذا غريب.”
“عذرا ، أنا أبحث عن شخص ما.” وقف تشن غي عند الباب ، وتحرك بؤبؤه بينما ارتفع شعور سيء في قلبه. لم يكن هناك جواب ، مثل غرفة المرضى كانت غير مشغولة. “هذا غريب.”
دافعا يده إلى جيبه، قام تشن غي بإخراج مسمار وأخفاه في راحة يده. كان بإمكانه سماع صوت الضجيج الأبيض قادم من الشريط ، ثم حشد الشجاعة للدخول إلى الغرفة. لقد مشى بعناية إلى الغرفة الثالثة. كانت هناك أسرة بالمثل في الغرفة ، ولكن على عكس الغرفة الثانية ، كانت الأسرّة محاطة عن بعضها البعض بواسطة ستائر بيضاء. ربما لحماية خصوصية كل مريض ، لا يمكن للمرء أن يقول من كان يحتل السرير من الخارج.
“لا بأس إذن.” كانت خيبة الأمل واضحة في عيون الفتاة ، لكنها ما زالت وفت بوعدها وأخذت تشن غي إلى مكتب الممرضة.
‘هذا المكان خطير لحدٍ ما.’
‘على الرغم من أنها ابتسامة مزيفة ، إلا أنه يمكنها أن تجعلها تبدو جميلة. ستكون هذه الفتاة مناسبة تمامًا للعمل في مكتب الاستقبال في المنزل المسكون.’
بعد اجتياز العديد من المهمات التجريبية ، تم زيادة إحساس تشن غي بالخطر. لقد تحرك بظهره إلى الحائط وهو يدفع قدمه للأمام. فاتحا الستارة الأقرب إليه ، خرجت رائحة كريهة. تم ترك بركة سوداء لزجة في وسط الملاية البيضاء. لقد بدت مثل الدم.
‘الرائحة الكريهة كثيفة. ربما كان هذا السرير مشغولا مؤخرًا.’
بعد ملاحظة قصيرة ، لاحظ تشن غي أن الوسادة كانت منتفخة كما لو كانت تخفي شيئًا ما. كان على وشك أن يأخذ الوسادة عندما شعر بالبرد من خلف رقبته كأنه شيء يذكره بالنظر للخلف. أثناء الدوران ، رأى تشن غي طبيبًا في معطف أبيض يقف بعيدًا عنه. كان الرجل ممتلئ الجسم ، وكان معطفه مدفوع في الفتحات. كان محاطًا جيدًا بزيه الرسمي الذي احتوى على معطف وقناع وقبعة. فقط رقبته الرفيعة كانت مكشوفة.
“هذه هي المرة الأولى التي نلتقي فيها ، أليس كذلك؟” شعر تشن غي أن الفتاة كانت تتصرف بطريقة غريبة ، كما لو أنها كانت تحاول أن تكون في جانب تشن غي الجيد. “هل لديك شيء آخر لتقوله لي؟”
‘الجسم كبير جدًا ، لكن الرقبة رقيقة جدًا. هل من الممكن أن يكون الطبيب يرتدي عدة طبقات من الملابس؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قد لا يعمل ، ولكن لا يوجد أي ضرر في المحاولة.’
كان مكتب الممرضة كبيرًا جدًا وتألف من أربع غرف متصلة. الغرفة الخارجية كانت غرفة التشاور؛ كانت الأصغر ، مع مجموعتين من الطاولات والكراسي ورفوف للراحة.
حدق تشن غي في طوق الطبيب ، وألقى نظرة على الإحمرار هناك.
“عذرا ، أنا أبحث عن شخص ما.” وقف تشن غي عند الباب ، وتحرك بؤبؤه بينما ارتفع شعور سيء في قلبه. لم يكن هناك جواب ، مثل غرفة المرضى كانت غير مشغولة. “هذا غريب.”
‘الزي الرسمي أبيض نقي ، ولكن الملابس بداخله حمراء داكنة. فقط أي نوع من الأطباء هو هذا؟’
“لا بأس إذن.” كانت خيبة الأمل واضحة في عيون الفتاة ، لكنها ما زالت وفت بوعدها وأخذت تشن غي إلى مكتب الممرضة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات