الفصل سبعمائة وتسعة وتسعون: جِد الفرق.
الفصل سبعمائة وتسعة وتسعون: جِد الفرق.
كان تشن غي داخل مركز التخلص من النفايات ، ورأى تلك القمامة.
‘تخفي فتحة الشجرة في المنطقة الشرقية رأس شبح فتاة مغطى بالدم والأوساخ. ثقب الشجرة في المنطقة الغربية نظيف ، بدون ورقة حتى.’
قام مدير المدرسة بصنع الغشاء الزجاجي لفصل المدرسة عن عالم الدم ، ثم استخدم طريقة ما لإرسال اليأس المتبقي في المنطقة الغربية إلى المنطقة الشرقية ، مما يجعل منطقة المدرسة الغربية أكثر شبهاً بالعالم الخارجي.
كانت الأوضاع في المناطق الغربية والشرقية من المدارس متناقضة تمامًا. ظهرت صورة تدريجيا في رأس تشن غي.
“على الأرجح لن تتمكنوا يا رفاق من رؤيتي غدًا. حتى لو البقاء حتى يوم غد ، فلن تكونوا في نفس الحالة كما هو الحال الآن.” عندما استيقظ الشبح في ظله ، كان تشن غي أكثر ثقة بكثير.
“يا معلم ، لقد فات الأوان بالفعل. هل أما زلنا سنذهب؟ لماذا لا ننتظر حتى الغد؟” صرخ وانغ يي تشينغ.
إذا قارن أحدهم العالم وراء الباب ببحرا من الدم بدون قاع، فإن هذه مدرسة الأشباح هذهج عبارة عن ساعة رملية تطفو في بحر الدم.
‘تخفي فتحة الشجرة في المنطقة الشرقية رأس شبح فتاة مغطى بالدم والأوساخ. ثقب الشجرة في المنطقة الغربية نظيف ، بدون ورقة حتى.’
‘إذا كان مدير المدرسة يريد صنع مكان دون يأس خلف الباب فقط، فلماذا يقاتل الطلاب من أجل المغادرة هنا؟’
قام مدير المدرسة بصنع الغشاء الزجاجي لفصل المدرسة عن عالم الدم ، ثم استخدم طريقة ما لإرسال اليأس المتبقي في المنطقة الغربية إلى المنطقة الشرقية ، مما يجعل منطقة المدرسة الغربية أكثر شبهاً بالعالم الخارجي.
“لا توجد مشكلة هنا بالفعل ، لكنني آمل أن تتذكروا جميعًا جيولوجيا مسرح الجريمة هذا.” نهض تشن غي وبدأ يخرج من الغابة.
الإتصال الوحيدة بين المناطق الشرقية والغربية هي مراكز التخلص من النفايات. كانت منطقة المدرسة الشرقية هي أرض الاختبار الحقيقية ، في حين كانت المنطقة الغربية مثل المرشح الذي أرسل المشاعر السلبية واليأس.
‘إذا كان مدير المدرسة يريد صنع مكان دون يأس خلف الباب فقط، فلماذا يقاتل الطلاب من أجل المغادرة هنا؟’
كان تشن غي داخل مركز التخلص من النفايات ، ورأى تلك القمامة.
‘يتم إرسال اليأس والكراهية بعيدا. هذا ما يفسر لماذا لم يكن الباب الذي فتحه تشانغ قو باللون الأحمر.’
كانت الأبواب العادية حمراء اللون ، لكن هذا الباب كان مختلفًا.
فتحت الأبواب الفضية ببطء. نظر تشن غي إلى المشهد المألوف ومشى بشكل حاسم.
‘إن الذكريات التي نسيها هؤلاء الأطفال قد تكون مرتبطة باليأس والكراهية. كيف فعل مدير المدرسة كل هذا؟ هل هذه هي القوة فوق الشبح الأحمر؟’
الآن أكثر من أي وقت مضى ، كان تشن غي أكثر فضولاً بشأن مدير المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد الطبيب قاو إحياء زوجته. أراد ظل مدينة لي وان أن يصبح إنسانًا وأن يحول تشن غي إلى ظله. وأرادت زانغ يا الانتقام.
‘إذا كان مدير المدرسة يريد صنع مكان دون يأس خلف الباب فقط، فلماذا يقاتل الطلاب من أجل المغادرة هنا؟’
“تحتاج فقط لقيادة الطريق.”
كان تشن غي قد تجاوز منذ فترة طويلة استخدام الخير والشر فقط للحكم على الشخص. بعد تلقي الهاتف الأسود ومقابلة كل هؤلاء الأشخاص والأشباح ، كان لدى أولئك الذين يمكن أن يصبحوا أشباح حمراء جميعا رغبات قوية.
الفصل سبعمائة وتسعة وتسعون: جِد الفرق.
أراد الطبيب قاو إحياء زوجته. أراد ظل مدينة لي وان أن يصبح إنسانًا وأن يحول تشن غي إلى ظله. وأرادت زانغ يا الانتقام.
أراد الطبيب قاو إحياء زوجته. أراد ظل مدينة لي وان أن يصبح إنسانًا وأن يحول تشن غي إلى ظله. وأرادت زانغ يا الانتقام.
استراح قلبه ببطء ، ولكن في تلك اللحظة فقط ، مرت رائحة كريهة.
هذا يعني أن مدير مدرسة الأشباح لديه رغبته الخاصة. رغبته قد تكون مرتبطة بهذه المدرسة.
‘تخفي فتحة الشجرة في المنطقة الشرقية رأس شبح فتاة مغطى بالدم والأوساخ. ثقب الشجرة في المنطقة الغربية نظيف ، بدون ورقة حتى.’
‘أشعر أنه يجب أن يكون هناك شيء مخيف أكثر في هذه المدرسة. أنا فقط أجري تحقيق سطحي الآن. ما زلت لم أر الجانب الحقيقي من المدرسة.’
كان الطلاب الجدد يعرفون القليل جدًا. كان تشن غي يفكر أنه بمجرد أن يتمتع بقوة كافية ، يمكنه محاولة اختطاف أحد المعلمين لمساعدته.
“أتشمون يا رفاق رائحة كريهة؟” نظر تشن غي إلى الزاوية الفارغة وفكر في شيء سيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ناظرا للوراء في ظله ، لاحظ أنه توقف عن التحرك. يبدو أن الشبح المخفي في ظله قد استيقظ.
“الأبواب الزجاجية والطلاء الأبيض والأرضية ذاتها. التصميم مشابه جدًا لمبنى المختبر في المنطقة الغربية.”
الفصل سبعمائة وتسعة وتسعون: جِد الفرق.
“إذا كان بإمكاني القضاء على الوحش من مكان التخلص من النفايات ، فبشكل كبير سيكون لدي التحكم في المدخل، وسيمكنني التحرك بين المنطقتين كما أريد”.
كانت الأبواب العادية حمراء اللون ، لكن هذا الباب كان مختلفًا.
“تحتاج فقط لقيادة الطريق.”
كان لدى تشن غي خطة ، لكن كان من الصعب للغاية تنفيذها.
‘إذا كان مدير المدرسة يريد صنع مكان دون يأس خلف الباب فقط، فلماذا يقاتل الطلاب من أجل المغادرة هنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها السيد باي ، هل يمكننا الذهاب الآن؟ هذا المكان يبدو مخيفًا ، لكن لا توجد أشباح. كل ذلك مجرد شائعات”. كان صبر زهو تو ينفذ. وقد انضم إلى النادي للحصول على معلومات حول ناذي الفنون ، وليس لإطعام البعوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المختبر العملي في المنطقة الشرقية أكبر بكثير من المنطقة الغربية. كان هناك مبنيين ، A و B ، ولكل مبنى ستة مستويات.
“لا توجد مشكلة هنا بالفعل ، لكنني آمل أن تتذكروا جميعًا جيولوجيا مسرح الجريمة هذا.” نهض تشن غي وبدأ يخرج من الغابة.
“لماذا ا؟”
“سوف تعرف في المستقبل.” لوح تشن غي يده. “الآن ، سوف نذهب إلى المسرح التالي ، غرفة التشريح في المبنى العملي. زانغ جو ، قد الطريق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على الأرجح لن تتمكنوا يا رفاق من رؤيتي غدًا. حتى لو البقاء حتى يوم غد ، فلن تكونوا في نفس الحالة كما هو الحال الآن.” عندما استيقظ الشبح في ظله ، كان تشن غي أكثر ثقة بكثير.
سماعًا أن تشن غي كان ذاهبًا إلى مكان آخر ، شعر الطلاب بالذهول.
توقف تشن غي عند باب المصعد ، متجاهلاً تمامًا عبارة ‘للحمولة فقط’.
“يا معلم ، لقد فات الأوان بالفعل. هل أما زلنا سنذهب؟ لماذا لا ننتظر حتى الغد؟” صرخ وانغ يي تشينغ.
“على الأرجح لن تتمكنوا يا رفاق من رؤيتي غدًا. حتى لو البقاء حتى يوم غد ، فلن تكونوا في نفس الحالة كما هو الحال الآن.” عندما استيقظ الشبح في ظله ، كان تشن غي أكثر ثقة بكثير.
الفصل سبعمائة وتسعة وتسعون: جِد الفرق.
“لكن … إذا ذهبنا إلى المبنى العملي في الليل وتم إمساكنا …” لم يرغب زهو تو في مواصلة القيام بذلك مع تشن غي. لقد شعر وكأنه اختطف إلى سفينة قرصنة. لقد فكر في المغادرة ، لكنه كان لا يزال طفلاً. أي طالب جديد سيتجرأ على الجدال مع مدرس في اليوم الثاني؟
“لا تقلقوا، أنا هنا.” أظهر تشن غي ابتسامة ذات مغزى.
غادرت المجموعة الغابة وسارت على طول البحيرة لفترة من الوقت قبل رؤية المبنى العملي.
أراد الطبيب قاو إحياء زوجته. أراد ظل مدينة لي وان أن يصبح إنسانًا وأن يحول تشن غي إلى ظله. وأرادت زانغ يا الانتقام.
لكي نكون صادقين ، كان لتشن غي صدمة عقلية مع المختبر العملي ، لكنه ليس في المقدمة مع كل ذلك.
غادرت المجموعة الغابة وسارت على طول البحيرة لفترة من الوقت قبل رؤية المبنى العملي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أكن خائفا عندما كنت وحدي ، والآن بعد أن أصبح لدي الكثير من الصحابة ، هناك سبب أقل للتراجع”.
فتحت الأبواب الفضية ببطء. نظر تشن غي إلى المشهد المألوف ومشى بشكل حاسم.
كان المختبر العملي في المنطقة الشرقية أكبر بكثير من المنطقة الغربية. كان هناك مبنيين ، A و B ، ولكل مبنى ستة مستويات.
سماعًا أن تشن غي كان ذاهبًا إلى مكان آخر ، شعر الطلاب بالذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن باب المبنى A مغلقًا ، ولم يكن هناك أحد يحرسه. مر تشن غي والطلاب عبر الداخل بسهولة.
لقد كان الوقت متأخر حينها ، لكن العديد من الغرف كانت لا تزال مضاءة ، والأشكال أومضت في بعض الأحيان من النوافذ.
‘إذا كان مدير المدرسة يريد صنع مكان دون يأس خلف الباب فقط، فلماذا يقاتل الطلاب من أجل المغادرة هنا؟’
“لا تقلقوا، أنا هنا.” أظهر تشن غي ابتسامة ذات مغزى.
“أيها السيد باي ، لن يتم إيقافنا إذا ذهبنا الآن ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تحتاج فقط لقيادة الطريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مشى زانغ جو في المقدمة بينما مشى تشن غي في المنتصف ورأسه إلى الأسفل. لقد فكر في خمسة أعذار لمواقف مختلفة.
الآن أكثر من أي وقت مضى ، كان تشن غي أكثر فضولاً بشأن مدير المدرسة.
لم يكن باب المبنى A مغلقًا ، ولم يكن هناك أحد يحرسه. مر تشن غي والطلاب عبر الداخل بسهولة.
فتحت الأبواب الفضية ببطء. نظر تشن غي إلى المشهد المألوف ومشى بشكل حاسم.
“الأبواب الزجاجية والطلاء الأبيض والأرضية ذاتها. التصميم مشابه جدًا لمبنى المختبر في المنطقة الغربية.”
إذا قارن أحدهم العالم وراء الباب ببحرا من الدم بدون قاع، فإن هذه مدرسة الأشباح هذهج عبارة عن ساعة رملية تطفو في بحر الدم.
لم يكن بالمنطقة الغربية سوى مصعد واحد بينما كان للمنطقة الشرقية أيضًا سلالم.
لم يكن هناك حراسة في الطابق الأول. مشى تشن غي والآخرون إلى أسفل الممر ، ووجد أخيرًا الفرق.
“إذا كان بإمكاني القضاء على الوحش من مكان التخلص من النفايات ، فبشكل كبير سيكون لدي التحكم في المدخل، وسيمكنني التحرك بين المنطقتين كما أريد”.
لم يكن بالمنطقة الغربية سوى مصعد واحد بينما كان للمنطقة الشرقية أيضًا سلالم.
“يا معلم ، لقد فات الأوان بالفعل. هل أما زلنا سنذهب؟ لماذا لا ننتظر حتى الغد؟” صرخ وانغ يي تشينغ.
مشى زانغ جو في المقدمة بينما مشى تشن غي في المنتصف ورأسه إلى الأسفل. لقد فكر في خمسة أعذار لمواقف مختلفة.
“هناك ثلاثة مختبرات للقسم الطبي ، واحد في الطابق الثاني والباقي في الطابق السادس. لا أعرف ما إذا كانت غرفة التشريح في الطابق الثاني أو السادس. دعونا نذهب إلى الطابق الثاني أولاً.” مشى زانغ جو نحو الدرج. لقد لمس الندبة على وجهه. منذ مغادرته الغابة ، ظل يلمس الندبة على وجهه دون وعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لكن … إذا ذهبنا إلى المبنى العملي في الليل وتم إمساكنا …” لم يرغب زهو تو في مواصلة القيام بذلك مع تشن غي. لقد شعر وكأنه اختطف إلى سفينة قرصنة. لقد فكر في المغادرة ، لكنه كان لا يزال طفلاً. أي طالب جديد سيتجرأ على الجدال مع مدرس في اليوم الثاني؟
“انتظر ، دعنا نذهب إلى الطابق السادس أولاً ثم الطابق الثاني.ً علم تشن غي أن غرفة الحراسة كانت في الطابق الثاني. لقد أمسك بذراع زانغ جو وقال:” من الصعب جدًا صعود الدرج. لنأخذ المصعد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائحة كريهة؟” شارك زهو لونغ نظرة مع الجميع. “شخصٌ ما أطلق ريحا في المصعد؟”
توقف تشن غي عند باب المصعد ، متجاهلاً تمامًا عبارة ‘للحمولة فقط’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الأبواب العادية حمراء اللون ، لكن هذا الباب كان مختلفًا.
فتحت الأبواب الفضية ببطء. نظر تشن غي إلى المشهد المألوف ومشى بشكل حاسم.
“لم أكن خائفا عندما كنت وحدي ، والآن بعد أن أصبح لدي الكثير من الصحابة ، هناك سبب أقل للتراجع”.
‘إن الذكريات التي نسيها هؤلاء الأطفال قد تكون مرتبطة باليأس والكراهية. كيف فعل مدير المدرسة كل هذا؟ هل هذه هي القوة فوق الشبح الأحمر؟’
“أسرعوا ، لا تضيعوا الوقت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المختبر العملي في المنطقة الشرقية أكبر بكثير من المنطقة الغربية. كان هناك مبنيين ، A و B ، ولكل مبنى ستة مستويات.
أخذ المصعد يمكن أن يتجنب غرفة الحراسة. عندما دخل جميع الطلاب المصعد ، ضغط تشن غي على الزر باتجاه الطابق السادس.
سماعًا أن تشن غي كان ذاهبًا إلى مكان آخر ، شعر الطلاب بالذهول.
أغلقت الأبواب ببطء بينما حدق تشن غي في لوحة التحكم. لم يضئ الزر مع ضغطته.
لم يكن بالمنطقة الغربية سوى مصعد واحد بينما كان للمنطقة الشرقية أيضًا سلالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ا؟”
استراح قلبه ببطء ، ولكن في تلك اللحظة فقط ، مرت رائحة كريهة.
كانت الأبواب العادية حمراء اللون ، لكن هذا الباب كان مختلفًا.
‘أشعر أنه يجب أن يكون هناك شيء مخيف أكثر في هذه المدرسة. أنا فقط أجري تحقيق سطحي الآن. ما زلت لم أر الجانب الحقيقي من المدرسة.’
لقد استدار ، وكان جميع الطلاب يقفون بجانبه.
“معلم ما الخطأ؟”
“تحتاج فقط لقيادة الطريق.”
“أتشمون يا رفاق رائحة كريهة؟” نظر تشن غي إلى الزاوية الفارغة وفكر في شيء سيء.
الإتصال الوحيدة بين المناطق الشرقية والغربية هي مراكز التخلص من النفايات. كانت منطقة المدرسة الشرقية هي أرض الاختبار الحقيقية ، في حين كانت المنطقة الغربية مثل المرشح الذي أرسل المشاعر السلبية واليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رائحة كريهة؟” شارك زهو لونغ نظرة مع الجميع. “شخصٌ ما أطلق ريحا في المصعد؟”
“على الأرجح لن تتمكنوا يا رفاق من رؤيتي غدًا. حتى لو البقاء حتى يوم غد ، فلن تكونوا في نفس الحالة كما هو الحال الآن.” عندما استيقظ الشبح في ظله ، كان تشن غي أكثر ثقة بكثير.
كان الطلاب الجدد يعرفون القليل جدًا. كان تشن غي يفكر أنه بمجرد أن يتمتع بقوة كافية ، يمكنه محاولة اختطاف أحد المعلمين لمساعدته.
“ربما.” اخذ تشن غي نظرة ورائه. لقد كان يعلم أنها كانت رائحة تنبعث فقط من الجثث المتعفنة.
لكي نكون صادقين ، كان لتشن غي صدمة عقلية مع المختبر العملي ، لكنه ليس في المقدمة مع كل ذلك.
“ربما.” اخذ تشن غي نظرة ورائه. لقد كان يعلم أنها كانت رائحة تنبعث فقط من الجثث المتعفنة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات