الفصل سبعمائة وسبعة وتسعون: كابوس محاك من طرف الجميع.
الفصل سبعمائة وسبعة وتسعون: كابوس محاك من طرف الجميع.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“ليس هناك أى مشكلة.” أعطى زهو تو وعده بسرعة دون تردد. من وجهة نظره ، يجب على الطلاب الاستماع إلى معلميهم. بعد الحصول على وعد من زهو تو ، أومئ تشن غي بخفة، لم يطلب من النادي متابعة العديد من الإجراءات ؛ كان يحتاج فقط من كل عضو من الأعضاء أن يتبعوا أوامره.
عند سماع الوعد من تشن غي ، استرخ زهو تو و زهو لونغ بشكل واضح ، ولكن لقد بدا وكأنه كان هناك شيئ يزعج وانغ يي تشينغ.
“لم يكن الطالب طالبًا جيدًا ، ولكن من أجل هذا الوعد ، عمل بجهد إضافي. لسوء الحظ ، كانت معرفته الأساسية ضعيفة للغاية. أن يأخذ هذا التحسن الكبير في أشهر معدودة ويدخل إلى هذه المدرسة كان أمر صعب للغاية.”
“قريبا. ستشعرون جميعًا بالسعادة لأنكم اتخذتم هذا الاختيار.” نظر تشن غي إلى الحرم الجامعي الغربي المزدحم. “ليس في نيتي تغيير كل هذا ، ولكن لكل شخص الحق في المعرفة. فبعد كل شيئ، هذا الكابوس محاك من الذاكرة المجتمعة للجميع.”
عند سماع الوعد من تشن غي ، استرخ زهو تو و زهو لونغ بشكل واضح ، ولكن لقد بدا وكأنه كان هناك شيئ يزعج وانغ يي تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة للاسراع. ماذا عن بقيتكم؟ ما توع القصص التي سمعتموها؟”
لم يكن لدى الطلاب أي فكرة عما كان يتحدث عنه. لقد شعروا أن السيد باي كان مختلفًا عن المعلمين الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان الأمر الأكثر رعبا هو أن وقت وفاتها كان قبل لقاء الزميل. وحتى الآن ، لا يمكن لأحد أن يقول ما حدث بالفعل. كانت الزميل يستعد لمغادرة المدرسة أيضا بسبب ضغط نفسي هائل”.
“حسنًا ، والآن بعد أن عرفنا بعضنا البعض ، سنبدأ نشاط النادي اليوم”. أشار تشن غي للأعضاء أن يقتربوا. “هل سمعتم عن أي قصص أشباح بشأن مدرستنا؟”
“ذلك إسم شخص، أليس كذلك؟ أنا مندهش من أنك شخص رومانسي.” نظر زهو تو إلى ذراع زهو لونغ ثم التفت إلى تشن غي. “أيها السيد باي ، ماذا لونذهب إلى تلك الحديقة اليوم وننهي هذا النشاط في أقرب وقت ممكن؟ يجب أن نعود إلى المهجع قريبًا. انظر ، لم يعد هناك الكثير من الناس حولنا”.
“يا معلم ، ماذا تقصد؟” كان لدى زهو تو شعور سيء في بطنه. بدا هذا المعلم وكأنه سيأخذهم للذهاب ولفعل شيئ خطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قريبا. ستشعرون جميعًا بالسعادة لأنكم اتخذتم هذا الاختيار.” نظر تشن غي إلى الحرم الجامعي الغربي المزدحم. “ليس في نيتي تغيير كل هذا ، ولكن لكل شخص الحق في المعرفة. فبعد كل شيئ، هذا الكابوس محاك من الذاكرة المجتمعة للجميع.”
“نظرًا لأن نادينا هو نادي لمراقبة الظواهر الخارقة للطبيعة ، فإن نشاطنا في النادي سيكون لدراسة هذه الظواهر. ما الخطأ في ذلك؟” قال تشن غي بجد كبير لدرجة أنه كان على الطلاب تصديقه.
الجناح لم يكن مشغولاً كما كان من قبل. كان معظم الطلاب قد أكملوا تسجيلاتهم بالنادي. ويبدو أن درجة الحرارة المحيطة قد انخفضت كذلك.
عند هذه النقطة ، أصبح تعبير زهو لونغ غريب للغاية. ربما لم يلاحظ هذا التغيير بنفسه. “لكن متجاوزا توقعات الجميع ، تمكن الصبي أخيرًا من الالتحاق بجامعة الفتاة نفسها”.
“هذا ليس خطأ من الناحية الفنية ، لكن ألا يعتقد الناس أننا أحم… إذا ذهبنا للبحث عن ظاهرة خارقة للطبيعة هكذا؟” سعل زهو لونغ بجفاف. لقد عانى لإيجاد وصف إيجابي. “علاوة على ذلك ، فقد تأخر الوقت. إذا اكتشفنا من قبل معلمين آخرين ، ألن نواجه مشكلة؟”
“حسنًا ، والآن بعد أن عرفنا بعضنا البعض ، سنبدأ نشاط النادي اليوم”. أشار تشن غي للأعضاء أن يقتربوا. “هل سمعتم عن أي قصص أشباح بشأن مدرستنا؟”
“لا تقلقوا”. أخرج تشن غي وثيقة هوية السيد باي. كان إصبعه لا يزال يحجب الصورة. “المدرسة لن تعاملنا بشكل سيئ. سأكون هناك لشرح كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس خطأ من الناحية الفنية ، لكن ألا يعتقد الناس أننا أحم… إذا ذهبنا للبحث عن ظاهرة خارقة للطبيعة هكذا؟” سعل زهو لونغ بجفاف. لقد عانى لإيجاد وصف إيجابي. “علاوة على ذلك ، فقد تأخر الوقت. إذا اكتشفنا من قبل معلمين آخرين ، ألن نواجه مشكلة؟”
عند سماع الوعد من تشن غي ، استرخ زهو تو و زهو لونغ بشكل واضح ، ولكن لقد بدا وكأنه كان هناك شيئ يزعج وانغ يي تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان الأمر الأكثر رعبا هو أن وقت وفاتها كان قبل لقاء الزميل. وحتى الآن ، لا يمكن لأحد أن يقول ما حدث بالفعل. كانت الزميل يستعد لمغادرة المدرسة أيضا بسبب ضغط نفسي هائل”.
“تشاو وانغ ، ما الذي يدور في ذهنك؟ ليست هناك حاجة لإخفاء أي شيء الآن وأنت جزء من النادي.”
“أيها السيد باي ، كنت أفكر ، ماذا لو واجهنا حقًا شيئًا لم ينبغي لنا حواجهته ، ما الذي يمكننا أن نفعله؟ نحن عدد قليل من الطلاب العاديين فقط.” لم يكن واضحًا ما إذا كان وانغ يي تشينغ خائفًا جدًا من قصة الأشباح التي رواها زملائه أم أنه كان هناك شيئ في ذاكرته لم يتم تنظيفه بشكل صحيح. على أي حال ، عندما قال تشن غي أنه سيأخذهم لدراسة الظواهر الخارقة للطبيعة ، كان رد فعل هذا الطالب غريبًا إلى حد ما.
“أيها السيد باي ، كنت أفكر ، ماذا لو واجهنا حقًا شيئًا لم ينبغي لنا حواجهته ، ما الذي يمكننا أن نفعله؟ نحن عدد قليل من الطلاب العاديين فقط.” لم يكن واضحًا ما إذا كان وانغ يي تشينغ خائفًا جدًا من قصة الأشباح التي رواها زملائه أم أنه كان هناك شيئ في ذاكرته لم يتم تنظيفه بشكل صحيح. على أي حال ، عندما قال تشن غي أنه سيأخذهم لدراسة الظواهر الخارقة للطبيعة ، كان رد فعل هذا الطالب غريبًا إلى حد ما.
“يجب النظر إلى أشياء معينة لتصديقها. لا داعي للقلق بشأن سلامتكك. رغم أن نادينا صغير ، فكل عضو من النخبة. علاوة على ذلك ، سأكون هناك. كل شيء تحت السيطرة” قال تشن غي بثقة وبهدوء. لقد أعطى شعورا جدير بالثقة للغاية. “لذلك ، دعونا نسمعها. ما نوع قصص الأشباح المتعلقة بهذه المدرسة التي سمعتموها يا رفاق؟”
“أنا شخصياً أعتقد أن القاتل هو شخص آخر ، والفتاة أرادت فقط رؤية الشخص الذي كانت تحبه في اللحظة الأخيرة من حياتها ، لكن لسوء الحظ ، لم يكن مهتمًا بها”. لمس زهو لونغ الندبة على ذراعه. كانت تلك ندبة خلفها اوشم.
الجناح لم يكن مشغولاً كما كان من قبل. كان معظم الطلاب قد أكملوا تسجيلاتهم بالنادي. ويبدو أن درجة الحرارة المحيطة قد انخفضت كذلك.
كانت أصابع زهو لونغ تحفر عمليا في عضلاته ، لكنه لم يبدُ أنه يهتم بها. “تم إخراج الصبي من المبرد ووضعه على طاولة تشريح الجثث. انتهى بهم المطاف في الجامعة نفسها. حسنًا ، هل تعتقدون أن الفتاة حافظت على كلمتها وظلت مع الصبي إلى الأبد؟”
“سمعت عن قصة أشباح من قبل. على الرغم من أنني أعتقد أنه تم إختلاقها على الأرجح، لقد قابلت الشخص في القصة”. كان زانغ جو أول من تحدث. “بالأمس ، عندما وصلت إلى الجامعة ، بسبب ظروفي الفريدة ، طلب مني المعلم الذهاب للمكتب للحصول على بعض الأسئلة ، وسألني عما إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة. في ذلك الوقت ، كان هناك زميل في المكتب. كان يبكي دون توقف ، متمتما اسم فتاة على شفتيه.”
“في ذلك الوقت ، لم يفكر كثيرًا في الأمر. لقد اتبع زملائه في المهجع للعودة للشرب واللعب ، ونسى كل شيء. ومع ذلك ، في اليوم التالي ، أعلنت المدرسة أن الفتاة قد فقدت. في النهاية ، وجدوا جثة الفتاة داخل الحديقة – لقد توفيت بموت رهيب.”
“أيها السيد باي ، كنت أفكر ، ماذا لو واجهنا حقًا شيئًا لم ينبغي لنا حواجهته ، ما الذي يمكننا أن نفعله؟ نحن عدد قليل من الطلاب العاديين فقط.” لم يكن واضحًا ما إذا كان وانغ يي تشينغ خائفًا جدًا من قصة الأشباح التي رواها زملائه أم أنه كان هناك شيئ في ذاكرته لم يتم تنظيفه بشكل صحيح. على أي حال ، عندما قال تشن غي أنه سيأخذهم لدراسة الظواهر الخارقة للطبيعة ، كان رد فعل هذا الطالب غريبًا إلى حد ما.
“سمعت المحادثة بينه وبين المدرس. لقد وجدت أن الاسم الذي ظل يكرره كان اسم أحد معجبيه. في ذلك اليوم كان عيد ميلاده. طلبت الفتاة مقابلته في الحديقة الصغيرة للاعتراف بمشاعرها له ، لكنه رفضها.”
عندما سمع تشن غي مصطلح كلية الطب ، بدا أنه فهم شيئًا ما ، لكن الأعضاء الآخرين كانوا لا يزالون في حيرة من أمرهم.
“في ذلك الوقت ، لم يفكر كثيرًا في الأمر. لقد اتبع زملائه في المهجع للعودة للشرب واللعب ، ونسى كل شيء. ومع ذلك ، في اليوم التالي ، أعلنت المدرسة أن الفتاة قد فقدت. في النهاية ، وجدوا جثة الفتاة داخل الحديقة – لقد توفيت بموت رهيب.”
“كان الأمر الأكثر رعبا هو أن وقت وفاتها كان قبل لقاء الزميل. وحتى الآن ، لا يمكن لأحد أن يقول ما حدث بالفعل. كانت الزميل يستعد لمغادرة المدرسة أيضا بسبب ضغط نفسي هائل”.
“يا معلم ، ماذا تقصد؟” كان لدى زهو تو شعور سيء في بطنه. بدا هذا المعلم وكأنه سيأخذهم للذهاب ولفعل شيئ خطير.
“أنا شخصياً أعتقد أن القاتل هو شخص آخر ، والفتاة أرادت فقط رؤية الشخص الذي كانت تحبه في اللحظة الأخيرة من حياتها ، لكن لسوء الحظ ، لم يكن مهتمًا بها”. لمس زهو لونغ الندبة على ذراعه. كانت تلك ندبة خلفها اوشم.
لمس زانغ جو الجزء من وجهه الذي تم حرقه. “هذا كل شيء. لست واضحًا بشأن التفاصيل الفعلية. إذا كنت ترغب في الذهاب إلى الحديقة ، فيمكنني أن أقود الطريق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أصابع زهو لونغ تحفر عمليا في عضلاته ، لكنه لم يبدُ أنه يهتم بها. “تم إخراج الصبي من المبرد ووضعه على طاولة تشريح الجثث. انتهى بهم المطاف في الجامعة نفسها. حسنًا ، هل تعتقدون أن الفتاة حافظت على كلمتها وظلت مع الصبي إلى الأبد؟”
“إذا كانت الفتاة قد ماتت قبل أن تلتقي بالزميل، فمن الممكن أن يكون الزميل قد كذب؟ هل هو القاتل الحقيقي والفتاة لم تعجبه على الإطلاق؟” فكر تشن غي في الفتاة التي قابلها في غابة الحرم الشرقي. كانت الفتاة قد عاشت في استياء كبير لدرجة عدم القدرة على التواصل معها.
“أنا شخصياً أعتقد أن القاتل هو شخص آخر ، والفتاة أرادت فقط رؤية الشخص الذي كانت تحبه في اللحظة الأخيرة من حياتها ، لكن لسوء الحظ ، لم يكن مهتمًا بها”. لمس زهو لونغ الندبة على ذراعه. كانت تلك ندبة خلفها اوشم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمس زانغ جو الجزء من وجهه الذي تم حرقه. “هذا كل شيء. لست واضحًا بشأن التفاصيل الفعلية. إذا كنت ترغب في الذهاب إلى الحديقة ، فيمكنني أن أقود الطريق”.
“ذلك إسم شخص، أليس كذلك؟ أنا مندهش من أنك شخص رومانسي.” نظر زهو تو إلى ذراع زهو لونغ ثم التفت إلى تشن غي. “أيها السيد باي ، ماذا لونذهب إلى تلك الحديقة اليوم وننهي هذا النشاط في أقرب وقت ممكن؟ يجب أن نعود إلى المهجع قريبًا. انظر ، لم يعد هناك الكثير من الناس حولنا”.
“أيها السيد باي ، كنت أفكر ، ماذا لو واجهنا حقًا شيئًا لم ينبغي لنا حواجهته ، ما الذي يمكننا أن نفعله؟ نحن عدد قليل من الطلاب العاديين فقط.” لم يكن واضحًا ما إذا كان وانغ يي تشينغ خائفًا جدًا من قصة الأشباح التي رواها زملائه أم أنه كان هناك شيئ في ذاكرته لم يتم تنظيفه بشكل صحيح. على أي حال ، عندما قال تشن غي أنه سيأخذهم لدراسة الظواهر الخارقة للطبيعة ، كان رد فعل هذا الطالب غريبًا إلى حد ما.
“ليست هناك حاجة للاسراع. ماذا عن بقيتكم؟ ما توع القصص التي سمعتموها؟”
“سمعت عن قصة أشباح من قبل. على الرغم من أنني أعتقد أنه تم إختلاقها على الأرجح، لقد قابلت الشخص في القصة”. كان زانغ جو أول من تحدث. “بالأمس ، عندما وصلت إلى الجامعة ، بسبب ظروفي الفريدة ، طلب مني المعلم الذهاب للمكتب للحصول على بعض الأسئلة ، وسألني عما إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة. في ذلك الوقت ، كان هناك زميل في المكتب. كان يبكي دون توقف ، متمتما اسم فتاة على شفتيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أسمع عن أي قصص أشباح من قبل ، لكنني قرأت قصة شيقة للغاية على الإنترنت منذ فترة.” لمس زهو لونغ الندبة على ذراعه بشكل طبيعي. “كان المحتوى عن صبي بريء إلتقى فتاة يحبها. لقد جمع شجاعته للاعتراف بمشاعره ، لكن الفتاة لم ترد عليه فورًا. لم توافق ، لكنها لم ترفضه أيضًا. لقد قالت فقط أنهم إذا تمكنوا من الالتحاق بالجامعة نفسها فسيكونون معًا إلى الأبد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان الأمر الأكثر رعبا هو أن وقت وفاتها كان قبل لقاء الزميل. وحتى الآن ، لا يمكن لأحد أن يقول ما حدث بالفعل. كانت الزميل يستعد لمغادرة المدرسة أيضا بسبب ضغط نفسي هائل”.
“أنا شخصياً أعتقد أن القاتل هو شخص آخر ، والفتاة أرادت فقط رؤية الشخص الذي كانت تحبه في اللحظة الأخيرة من حياتها ، لكن لسوء الحظ ، لم يكن مهتمًا بها”. لمس زهو لونغ الندبة على ذراعه. كانت تلك ندبة خلفها اوشم.
“لم يكن الطالب طالبًا جيدًا ، ولكن من أجل هذا الوعد ، عمل بجهد إضافي. لسوء الحظ ، كانت معرفته الأساسية ضعيفة للغاية. أن يأخذ هذا التحسن الكبير في أشهر معدودة ويدخل إلى هذه المدرسة كان أمر صعب للغاية.”
عند هذه النقطة ، أصبح تعبير زهو لونغ غريب للغاية. ربما لم يلاحظ هذا التغيير بنفسه. “لكن متجاوزا توقعات الجميع ، تمكن الصبي أخيرًا من الالتحاق بجامعة الفتاة نفسها”.
عند هذه النقطة ، أصبح تعبير زهو لونغ غريب للغاية. ربما لم يلاحظ هذا التغيير بنفسه. “لكن متجاوزا توقعات الجميع ، تمكن الصبي أخيرًا من الالتحاق بجامعة الفتاة نفسها”.
لمس زانغ جو الجزء من وجهه الذي تم حرقه. “هذا كل شيء. لست واضحًا بشأن التفاصيل الفعلية. إذا كنت ترغب في الذهاب إلى الحديقة ، فيمكنني أن أقود الطريق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“طالما كان المرء مستعدًا ، فلا شيء مستحيل. وأخيراً ، وصلوا إلى نهايتهم السعيدة”. تنهد زانغ جو.
“تشاو وانغ ، ما الذي يدور في ذهنك؟ ليست هناك حاجة لإخفاء أي شيء الآن وأنت جزء من النادي.”
“في ذلك الوقت ، لم يفكر كثيرًا في الأمر. لقد اتبع زملائه في المهجع للعودة للشرب واللعب ، ونسى كل شيء. ومع ذلك ، في اليوم التالي ، أعلنت المدرسة أن الفتاة قد فقدت. في النهاية ، وجدوا جثة الفتاة داخل الحديقة – لقد توفيت بموت رهيب.”
عند سماع كلمات زانغ جو ، أصبح تعبير زهو لونغ أكثر غرابة ، وهز رأسه. “دخلت الفتاة إلى أفضل جامعة طبية في البلاد. كانت نتيجة الولد أقل بـ 150 نقطة فقط من العلامة المطلوبة للتقدم لهذه المدرسة.”
“ليس هناك أى مشكلة.” أعطى زهو تو وعده بسرعة دون تردد. من وجهة نظره ، يجب على الطلاب الاستماع إلى معلميهم. بعد الحصول على وعد من زهو تو ، أومئ تشن غي بخفة، لم يطلب من النادي متابعة العديد من الإجراءات ؛ كان يحتاج فقط من كل عضو من الأعضاء أن يتبعوا أوامره.
“إذا كيف انتهى به الأمر مقابلا الفتاة؟”
عندما سمع تشن غي مصطلح كلية الطب ، بدا أنه فهم شيئًا ما ، لكن الأعضاء الآخرين كانوا لا يزالون في حيرة من أمرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان الأمر الأكثر رعبا هو أن وقت وفاتها كان قبل لقاء الزميل. وحتى الآن ، لا يمكن لأحد أن يقول ما حدث بالفعل. كانت الزميل يستعد لمغادرة المدرسة أيضا بسبب ضغط نفسي هائل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلمات زانغ جو ، أصبح تعبير زهو لونغ أكثر غرابة ، وهز رأسه. “دخلت الفتاة إلى أفضل جامعة طبية في البلاد. كانت نتيجة الولد أقل بـ 150 نقطة فقط من العلامة المطلوبة للتقدم لهذه المدرسة.”
“إذا كيف انتهى به الأمر مقابلا الفتاة؟”
“خلال أحد فصول تشريح الجثث”.
كانت أصابع زهو لونغ تحفر عمليا في عضلاته ، لكنه لم يبدُ أنه يهتم بها. “تم إخراج الصبي من المبرد ووضعه على طاولة تشريح الجثث. انتهى بهم المطاف في الجامعة نفسها. حسنًا ، هل تعتقدون أن الفتاة حافظت على كلمتها وظلت مع الصبي إلى الأبد؟”
“ليس هناك أى مشكلة.” أعطى زهو تو وعده بسرعة دون تردد. من وجهة نظره ، يجب على الطلاب الاستماع إلى معلميهم. بعد الحصول على وعد من زهو تو ، أومئ تشن غي بخفة، لم يطلب من النادي متابعة العديد من الإجراءات ؛ كان يحتاج فقط من كل عضو من الأعضاء أن يتبعوا أوامره.
أصبح تعبيره أكثر غرابة. لم يبدو وكأن زهو لونغ قد أدرك التغييرات الغريبة التي كانت تحدث له.
“حسنًا ، والآن بعد أن عرفنا بعضنا البعض ، سنبدأ نشاط النادي اليوم”. أشار تشن غي للأعضاء أن يقتربوا. “هل سمعتم عن أي قصص أشباح بشأن مدرستنا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات