الفصل سبعمائة وأربعة وثمانون: مدرب 'حياة'my house of horrors
الفصل سبعمائة وأربعة وثمانون: مدرب ‘حياة’
“هل نحن نتحرك في دوائر؟ كيف يبدو أن الأشجار من حولنا قد تغيرت؟ هناك الآن المزيد من الأشجار …” كان من غير الصحيح القول أن تشن غي كان يسير في دوائر لأنه وصل إلى الحرم الشرقي ، وكان بإمكانه رؤية المباني العالية في الحرم الغربي.
لقد كانت ذراع مكسورة! الذراع لم تكن مرتبطة بأي شيء!
“الجدار؟ لماذا قد نذهب إلى مكان كذلك؟” في وقت سابق ، تم منح الظل العديد من الفرص السهلة لقتل تشن غي ، لكنه لم يختر القيام بذلك. كان هناك بالفعل ثقة أساسية بين الاثنين.
منطوي ، خجول ، ومثبط لنفسه – الظل كان مختلف عن أقرانه. لم يكن هناك حيوية فيه على الإطلاق. كان الأمر كما لو أن العديد من الأشياء السيئة قد جردت سعادته منه بالفعل قبل أن ينضم إلى المدرسة.
“الجدار؟ لماذا قد نذهب إلى مكان كذلك؟” في وقت سابق ، تم منح الظل العديد من الفرص السهلة لقتل تشن غي ، لكنه لم يختر القيام بذلك. كان هناك بالفعل ثقة أساسية بين الاثنين.
الظل لم يرد على تشن غي. بدا وكأنه متردد بشأن قيادة تشن غي هناك أم لا. كان المكان الذي كان يدور في خلده على الأرجح موقعًا كان يخطط لاستخدامه للإختباء.
لقد كانت ذراع مكسورة! الذراع لم تكن مرتبطة بأي شيء!
هز رأسه بسذاجة ولمح – ‘خطر ، أهرب’
“لا تتردد في حرماني من الإجابة إذا كان السؤال صعبًا للغاية. نحن شركاء الآن وأصدقاء. ليست هناك حاجة إلى الكثير من المخاوف”. قال تشن غي بابتسامة سهلة ونبرة طبيعية.
“أنقذني ، من فضلك لا تذهب ، أنقذني …”
وقف الظل أمام تشن غي وحده. لم يكن طويل القامة وكان على الجانب الأرق. وقد كان يبدوا هش للغاية. منذ انضمامه إلى هذه المدرسة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يقول فيها شخص ما مثل هذه الأشياء للظل. لقد وقف في مواجهة تشن غي ولم يخفي نفسه للمرة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منطوي ، خجول ، ومثبط لنفسه – الظل كان مختلف عن أقرانه. لم يكن هناك حيوية فيه على الإطلاق. كان الأمر كما لو أن العديد من الأشياء السيئة قد جردت سعادته منه بالفعل قبل أن ينضم إلى المدرسة.
“شخص ما يطلب المساعدة ، هل يبدو الصوت مألوف بالنسبة لك؟ هل يمكنك التعرف عليها؟” انطلق تشن غي إلى الظل. في تلك اللحظة ، كان من الحكمة البقاء معًا. هز الظل رأسه بهدوء ثم أشار إلى آذان تشن غي كما لو أنه كان يحاول تذكير تشن غي بإغلاق أذنيه وعدم الاستماع إلى توسل الفتاة.
ذكرت كلمات تشن غي ظل أشياء معينة. كانت معظم ذكرياته رمادية اللون ، وكلما تم جذبه أسفل ممر الذاكرة ، كان الحطام من الماضي سيتسرب إلى أنفه وأذنيه. لم يعودوا يشعِرونه بالألم – لقد أخمدوا روحه المعنوية فقط.
“أنقذني ، من فضلك لا تذهب ، أنقذني …”
“لماذا تسهوا؟ دعنا نذهب. البقاء في مكان واحد لفترة طويلة سيؤدي إلى حدوث أشياء سيئة”. قام تشن غي بالتربيت على كتف الظل ، لكن أصابعه مرت عبر جسم الظل وسقطت على صدره. لم يبدوا أن تشن غي قد كانت ذلك ويبدو أنه قد اعتاد على ذلك بالفعل. مع تقدم كبير للأمام ، أظهر تشن غي ظهره بتلك السهولة للظل ولم يضع أي حارس على الإطلاق.
حدق الظل في ظهر تشن غي ، وكان لا يزال يواجه صعوبة في التصديق بأنه كان يتعاون مع كبش فداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أين هذا الجدار الذي ذكرته؟” توجه تشن غي في الاتجاه الذي أشار إليه الظل لمدة عشر دقائق. لكنه لم يكن أقرب إلى رؤية حافة المدرسة – كانت هذه المدرسة ضخمة بشكل لا يصدق.
رؤية كيف أن تشن غي قد أجاب على نداء الفتاة طلبا للمساعدة ، تبدد جسم الظل. وبدا وكأنه كان يعاني من كل من الذعر والخوف. كان يرغب في المغادرة لكنه كان لديه شيء يهمه. في النهاية ، هرب مرة أخرى إلى الظل تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنقذني ، لا تذهب ، من فضلك ، أنقذني …” كان صوت الفتاة يبدو أضعف وأضعف، ولكن في نفس الوقت ، كان يصبح أكثر وضوحًا. كان تشن غي والظل يتحركان بسرعة. لكن الفتاة كانت لا تزال قادرة على اللحاق بهما ، مما عرض العديد من المشاكل.
ظل الظل يحث تشن غي على رفع سرعته. طار الشبح والإنسان عبر الشجيرات لمدة خمس دقائق قبل أن يدرك تشن غي أنه عاد إلى نفس المكان الذي غادراو منه.
“إذا لم تكن شبح أحمر، أعتقد أننا بحاجة إلى الذهاب لمساعدتها”. توقف تشن غي عن التحرك. لقد قام بحساب المسامير في جيبه. “فتاة تطلب المساعدة في وسط اللا مكان. يجب أن تكون في ورطة عميقة. كيف يمكننا أن نتجاهل نداءً كهذا؟”
“هل نحن نتحرك في دوائر؟ كيف يبدو أن الأشجار من حولنا قد تغيرت؟ هناك الآن المزيد من الأشجار …” كان من غير الصحيح القول أن تشن غي كان يسير في دوائر لأنه وصل إلى الحرم الشرقي ، وكان بإمكانه رؤية المباني العالية في الحرم الغربي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما كان تشن غي والظل يتراجعان ببطء ، بدا وكأنه كان هناك صوت مختلف ينجرف من الجزء الأكثر عمقًا من الأشجار. “انقذني…”
كان هو والظل يتحركان باتجاه الحرم الغربي لفترة طويلة ، لكن تلك المباني كانت لا تزال ضبابية كما لو أنها كانت مختبئة وراء طبقة من الضباب. “هل أنت متأكد من أننا نسير في الطريق الصحيح؟”
“بالتأكيد”. أخفى تشن غي المسامير في راحة يده وسار ببطء بالقرب من الذراع الشاحبة. كان على وشك تمديد يديه عندما أمسكت الذراع راحة تشن غي!
“هل نحن نتحرك في دوائر؟ كيف يبدو أن الأشجار من حولنا قد تغيرت؟ هناك الآن المزيد من الأشجار …” كان من غير الصحيح القول أن تشن غي كان يسير في دوائر لأنه وصل إلى الحرم الشرقي ، وكان بإمكانه رؤية المباني العالية في الحرم الغربي.
أدرك الظل أيضا أن هناك شيئا خطأ. لقد وقف وراء واحدة من الأشجار. اهتز جسده النحيف بالكامل بسبب الريح مثل ورقة يمكن أن تطير في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخي ، هل أنت بخير؟” يبدو أن الظل قد أحس بشيء ما. لقد سحب ذراعيه ، في إشارة لتشن غي أن يتراجع ويتوقف عن المشي إلى الأمام.
“أخي ، هل أنت بخير؟” يبدو أن الظل قد أحس بشيء ما. لقد سحب ذراعيه ، في إشارة لتشن غي أن يتراجع ويتوقف عن المشي إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الظل لم يكن مطلعا على نية تشن غي. لماذا سيخرج مسمار إذا قال إنه سيساعد الفتاة؟
“هناك شبح حولنا؟ هل هو قوي للغاية؟ ما مدى قوته بالمقارنة بك؟” طرح تشن غي سلسلة من الأسئلة ، لكن الظل لم يجب عليها. لقد حرك جسده للخلف ، وفي الوقت نفسه ، أكد أن تشن غي كان على بعد مترين منه.
“أخي ، هل أنت بخير؟” يبدو أن الظل قد أحس بشيء ما. لقد سحب ذراعيه ، في إشارة لتشن غي أن يتراجع ويتوقف عن المشي إلى الأمام.
“يبدو أن هناك بالفعل شيء ما داخل الشجيرات.” مسح تشن غي العرق من جبينه. حتى الشجيرات على جانب الطريق لم تعد آمنة. كان لديه فهم جديد لهذه المدرسة. “لنأمل ألا يكون شبح أحمر أو نصف شبح أحمر”.
“أعرف أن الأمر قد يكون خطيرًا ، ولكن مع المخاطرة الكبيرة تأتي مكافأة كبيرة”. لم يكن بإمكان تشن غي لم الهرب فقط ، لقد توجه نحو مصدر الصوت. مشى أعمق في الشجيرات وصرخ: “أين أنتِ؟ إذا كنتِ مصابة، فما عليك سوى البقاء هناك ، ولا تتحركي! سأكون هناك لمساعدتك في لحظة!”
تمامًا عندما كان تشن غي والظل يتراجعان ببطء ، بدا وكأنه كان هناك صوت مختلف ينجرف من الجزء الأكثر عمقًا من الأشجار. “انقذني…”
“إذا لم تكن شبح أحمر، أعتقد أننا بحاجة إلى الذهاب لمساعدتها”. توقف تشن غي عن التحرك. لقد قام بحساب المسامير في جيبه. “فتاة تطلب المساعدة في وسط اللا مكان. يجب أن تكون في ورطة عميقة. كيف يمكننا أن نتجاهل نداءً كهذا؟”
“لقد أصبح يوان مينغ مجنون – لقد فقد عقله حقًا. كنت أرغب في الانفصال عنه ، وهددني بموته. ثم ، طلب مني مقابلته هنا ، قائلاً أنه يرغب في التحدث معي قليلاً، وقع بيننا منازعة، والآن يريد قتلي! سيأتي قريبًا! أنقذني ، أنقذني ، حسناً؟ ” كان صوت الفتاة ضعيفًا جدًا بسبب فقدان الدم الغزير. حتى تنفسها بدا ثقيلاً.
كان يبدو وكأنه صوت فتاة ، ومن صوتها ، كان عمرها أقل من العشر سنوات.
الفصل سبعمائة وأربعة وثمانون: مدرب ‘حياة’
“شخص ما يطلب المساعدة ، هل يبدو الصوت مألوف بالنسبة لك؟ هل يمكنك التعرف عليها؟” انطلق تشن غي إلى الظل. في تلك اللحظة ، كان من الحكمة البقاء معًا. هز الظل رأسه بهدوء ثم أشار إلى آذان تشن غي كما لو أنه كان يحاول تذكير تشن غي بإغلاق أذنيه وعدم الاستماع إلى توسل الفتاة.
ظل الظل يحث تشن غي على رفع سرعته. طار الشبح والإنسان عبر الشجيرات لمدة خمس دقائق قبل أن يدرك تشن غي أنه عاد إلى نفس المكان الذي غادراو منه.
“انقذني ، أنقذني …أيمكنك أن تنقذني …” على الرغم من أنه وضع يديه على أذنيه ، فقد تردد صوت الفتاة في ذهن تشن غي. كان الصوت يزداد وضوحًا وضوحًا كما لو أن الفتاة كانت تقترب.
“إنها تبدو وكأنها تعاني من ألم كبير للغايخ. هل نذهب لمساعدتها؟” قام تشن غي بإخراج المسمار من جيبه وأخفاه داخل راحة يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الظل لم يكن مطلعا على نية تشن غي. لماذا سيخرج مسمار إذا قال إنه سيساعد الفتاة؟
هز رأسه بسذاجة ولمح – ‘خطر ، أهرب’
“هل سمعت ذلك؟ هذه الفتاة تبدو متألمة للغاية. إذا استطعنا ، يجب أن نساعدها.” حاملا حقيبته، أخفى تشن غي مسمار بكلتا يديه. رأى الظل أن تشن غي كان على وشك الذهاب لمساعدة الفتاة وفي الذعر قام بإيماءة ، كرر نفس الكلمة ‘خطر!’
“أخي ، هل أنت بخير؟” يبدو أن الظل قد أحس بشيء ما. لقد سحب ذراعيه ، في إشارة لتشن غي أن يتراجع ويتوقف عن المشي إلى الأمام.
بينما تراجع تشن غي ، سأل: “هل ترتدي ملابس دامية أم مجرد ملابس عادية؟”
“لقد أصبح يوان مينغ مجنون – لقد فقد عقله حقًا. كنت أرغب في الانفصال عنه ، وهددني بموته. ثم ، طلب مني مقابلته هنا ، قائلاً أنه يرغب في التحدث معي قليلاً، وقع بيننا منازعة، والآن يريد قتلي! سيأتي قريبًا! أنقذني ، أنقذني ، حسناً؟ ” كان صوت الفتاة ضعيفًا جدًا بسبب فقدان الدم الغزير. حتى تنفسها بدا ثقيلاً.
ذكرت كلمات تشن غي ظل أشياء معينة. كانت معظم ذكرياته رمادية اللون ، وكلما تم جذبه أسفل ممر الذاكرة ، كان الحطام من الماضي سيتسرب إلى أنفه وأذنيه. لم يعودوا يشعِرونه بالألم – لقد أخمدوا روحه المعنوية فقط.
لم يكن لدى الظل أي فكرة عما كان ينويه تشن غي ، لكنه أجاب بصدق – ‘ملابس عادية’
“هناك شبح حولنا؟ هل هو قوي للغاية؟ ما مدى قوته بالمقارنة بك؟” طرح تشن غي سلسلة من الأسئلة ، لكن الظل لم يجب عليها. لقد حرك جسده للخلف ، وفي الوقت نفسه ، أكد أن تشن غي كان على بعد مترين منه.
“إذا لم تكن شبح أحمر، أعتقد أننا بحاجة إلى الذهاب لمساعدتها”. توقف تشن غي عن التحرك. لقد قام بحساب المسامير في جيبه. “فتاة تطلب المساعدة في وسط اللا مكان. يجب أن تكون في ورطة عميقة. كيف يمكننا أن نتجاهل نداءً كهذا؟”
“يبدو أن هناك بالفعل شيء ما داخل الشجيرات.” مسح تشن غي العرق من جبينه. حتى الشجيرات على جانب الطريق لم تعد آمنة. كان لديه فهم جديد لهذه المدرسة. “لنأمل ألا يكون شبح أحمر أو نصف شبح أحمر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الظل لم يكن مطلعا على نية تشن غي. لماذا سيخرج مسمار إذا قال إنه سيساعد الفتاة؟
“أنقذني ، لا تذهب ، من فضلك ، أنقذني …” كان صوت الفتاة يبدو أضعف وأضعف، ولكن في نفس الوقت ، كان يصبح أكثر وضوحًا. كان تشن غي والظل يتحركان بسرعة. لكن الفتاة كانت لا تزال قادرة على اللحاق بهما ، مما عرض العديد من المشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هو والظل يتحركان باتجاه الحرم الغربي لفترة طويلة ، لكن تلك المباني كانت لا تزال ضبابية كما لو أنها كانت مختبئة وراء طبقة من الضباب. “هل أنت متأكد من أننا نسير في الطريق الصحيح؟”
“هل سمعت ذلك؟ هذه الفتاة تبدو متألمة للغاية. إذا استطعنا ، يجب أن نساعدها.” حاملا حقيبته، أخفى تشن غي مسمار بكلتا يديه. رأى الظل أن تشن غي كان على وشك الذهاب لمساعدة الفتاة وفي الذعر قام بإيماءة ، كرر نفس الكلمة ‘خطر!’
ظل الظل يحث تشن غي على رفع سرعته. طار الشبح والإنسان عبر الشجيرات لمدة خمس دقائق قبل أن يدرك تشن غي أنه عاد إلى نفس المكان الذي غادراو منه.
“يبدو أن هناك بالفعل شيء ما داخل الشجيرات.” مسح تشن غي العرق من جبينه. حتى الشجيرات على جانب الطريق لم تعد آمنة. كان لديه فهم جديد لهذه المدرسة. “لنأمل ألا يكون شبح أحمر أو نصف شبح أحمر”.
“أعرف أن الأمر قد يكون خطيرًا ، ولكن مع المخاطرة الكبيرة تأتي مكافأة كبيرة”. لم يكن بإمكان تشن غي لم الهرب فقط ، لقد توجه نحو مصدر الصوت. مشى أعمق في الشجيرات وصرخ: “أين أنتِ؟ إذا كنتِ مصابة، فما عليك سوى البقاء هناك ، ولا تتحركي! سأكون هناك لمساعدتك في لحظة!”
“أعرف أن الأمر قد يكون خطيرًا ، ولكن مع المخاطرة الكبيرة تأتي مكافأة كبيرة”. لم يكن بإمكان تشن غي لم الهرب فقط ، لقد توجه نحو مصدر الصوت. مشى أعمق في الشجيرات وصرخ: “أين أنتِ؟ إذا كنتِ مصابة، فما عليك سوى البقاء هناك ، ولا تتحركي! سأكون هناك لمساعدتك في لحظة!”
ظل الظل يحث تشن غي على رفع سرعته. طار الشبح والإنسان عبر الشجيرات لمدة خمس دقائق قبل أن يدرك تشن غي أنه عاد إلى نفس المكان الذي غادراو منه.
رؤية كيف أن تشن غي قد أجاب على نداء الفتاة طلبا للمساعدة ، تبدد جسم الظل. وبدا وكأنه كان يعاني من كل من الذعر والخوف. كان يرغب في المغادرة لكنه كان لديه شيء يهمه. في النهاية ، هرب مرة أخرى إلى الظل تشن غي.
“إذا لم تكن شبح أحمر، أعتقد أننا بحاجة إلى الذهاب لمساعدتها”. توقف تشن غي عن التحرك. لقد قام بحساب المسامير في جيبه. “فتاة تطلب المساعدة في وسط اللا مكان. يجب أن تكون في ورطة عميقة. كيف يمكننا أن نتجاهل نداءً كهذا؟”
“لا يمكن تجنب بعض الأشياء. حتى لو لم كانت هناك سوى فرصة ضئيلة أن هذه الفتاة مصابة بالفعل ، نحتاج إلى أن نلقي نظرة. ليس لديها إلا نحن لتعتمد علينا الآن. يمكن تجنب الكثير من المآسي بسبب الأشخاص الطيبين” ادعى تشن غي بصوتٍ عالٍ، عالٍ بما يكفي لشخصيات القريبة لسماعه.
هز رأسه بسذاجة ولمح – ‘خطر ، أهرب’
وقف تشن غي حيث كان ، وبعد عدة ثوان ، خرجت ذراع شاحبة عبر الأدغال.
هز رأسه بسذاجة ولمح – ‘خطر ، أهرب’
“أنقذني ، من فضلك لا تذهب ، أنقذني …”
“ما الذي حدث لك؟ كيف يمكنني المساعدة؟” سأل تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي حدث لك؟ كيف يمكنني المساعدة؟” سأل تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الظل لم يرد على تشن غي. بدا وكأنه متردد بشأن قيادة تشن غي هناك أم لا. كان المكان الذي كان يدور في خلده على الأرجح موقعًا كان يخطط لاستخدامه للإختباء.
“لقد أصبح يوان مينغ مجنون – لقد فقد عقله حقًا. كنت أرغب في الانفصال عنه ، وهددني بموته. ثم ، طلب مني مقابلته هنا ، قائلاً أنه يرغب في التحدث معي قليلاً، وقع بيننا منازعة، والآن يريد قتلي! سيأتي قريبًا! أنقذني ، أنقذني ، حسناً؟ ” كان صوت الفتاة ضعيفًا جدًا بسبب فقدان الدم الغزير. حتى تنفسها بدا ثقيلاً.
“أنقذني ، من فضلك لا تذهب ، أنقذني …”
“هناك واحد آخر؟” وقف تشن غي حيث كان. “سأتصل بالشرطة من أجلك. ثم سأعود بك إلى المدرسة للعثور على الموظفين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، شكرًا ، لم أعد أستطيع الزحف. هل يمكنك المجيء لسحني؟” طلبت الفتاة من خلال دموعها.
رؤية كيف أن تشن غي قد أجاب على نداء الفتاة طلبا للمساعدة ، تبدد جسم الظل. وبدا وكأنه كان يعاني من كل من الذعر والخوف. كان يرغب في المغادرة لكنه كان لديه شيء يهمه. في النهاية ، هرب مرة أخرى إلى الظل تشن غي.
أدرك الظل أيضا أن هناك شيئا خطأ. لقد وقف وراء واحدة من الأشجار. اهتز جسده النحيف بالكامل بسبب الريح مثل ورقة يمكن أن تطير في أي لحظة.
“بالتأكيد”. أخفى تشن غي المسامير في راحة يده وسار ببطء بالقرب من الذراع الشاحبة. كان على وشك تمديد يديه عندما أمسكت الذراع راحة تشن غي!
لقد كانت ذراع مكسورة! الذراع لم تكن مرتبطة بأي شيء!
“لقد أصبح يوان مينغ مجنون – لقد فقد عقله حقًا. كنت أرغب في الانفصال عنه ، وهددني بموته. ثم ، طلب مني مقابلته هنا ، قائلاً أنه يرغب في التحدث معي قليلاً، وقع بيننا منازعة، والآن يريد قتلي! سيأتي قريبًا! أنقذني ، أنقذني ، حسناً؟ ” كان صوت الفتاة ضعيفًا جدًا بسبب فقدان الدم الغزير. حتى تنفسها بدا ثقيلاً.
الفصل سبعمائة وأربعة وثمانون: مدرب ‘حياة’
“ساعدني! ساعدني! احفر بقيتي من الأرض!”
“انقذني ، أنقذني …أيمكنك أن تنقذني …” على الرغم من أنه وضع يديه على أذنيه ، فقد تردد صوت الفتاة في ذهن تشن غي. كان الصوت يزداد وضوحًا وضوحًا كما لو أن الفتاة كانت تقترب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات