الفصل سبعمائة وواحد وثلاثون: تم أخذ الزميل الكبير من قبل وحش.
الفصل سبعمائة وواحد وثلاثون: تم أخذ الزميل الكبير من قبل وحش.
الفصل سبعمائة وواحد وثلاثون: تم أخذ الزميل الكبير من قبل وحش.
عندما غادر الزائرون الغرفة ، أغلق الزميل الباب على الفور أمام نادي التصوير الفوتوغرافي واستمروا في الغمغمة. “كيف يمكن أن يكون هذا؟ لقد عادت!”
بعد أن سار تشن غي على بعد ثلاثة أمتار من الغرفة ، بدأ الباب يهتز مرة أخرى ، وجاء صراخ الزميل وضحك الشبح الشرير من داخل غرفة نادي التصوير.
جاء ضجيج متواصل من وراء الباب. إهتز الباب كله وكأنه يمكن أن يسقط في أي لحظة. وكان الزميل الكبير ممثل جيد جدا. تحت تأثيره ، أصبح الزوار المذعورون أكثر توترا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان هؤلاء الزوار جميعا زوار عاديين. إذا كانوا يزورون منزله المسكون ، فلم يكونوا سينجون من سيناريو نجمة واحدة ، لذلك كان من الطبيعي بالنسبة لهم أن يخافوا من كل شيء.
“هناك مشكلة هنا. أرجوكم تابعوا إلى الفحص البدني للطلاب الجدد. إنه داخل الغرفة في المقدمة هناك. لقد وصل الطبيب بالفعل.” أجبر الزميل ابتسامة. إهتز الباب بعنف. في الممر المظلم ، لم يكن الزائرين خائفين للغاية عندما كان هناك دليل يقودهم ، ولكن استكشاف السيناريو بمفردهم كان مهمة طويلة للغاية.
فتح الباب ، وتم إعطاء الزائرين نظرة لسرير داخل العيادة. كان مغطا ببطانية ، لكن ذراعًا رفيعة كانت تتدلى من أحد أطراف السرير. كانت الخزانة الموجودة في الجزء الخلفي من الغرفة تحتوي على منشار ، وحقنة حوالي عشرة أضعاف حجمها الطبيعي ، وخيط أسود ، ومطرقة ذات مظهر مخيف كان أصغر قليلاً فقط من مطرقة الدكتور كاسر الجماجم.
“ماذا تفعلون هنا؟ اذهبوا!” أصبح صوت الزميل عاجل. لقد حنى ظهره أمام باب نادي التصوير. ومع ذلك ، كان الباب لا يزال يهتز كثيرا.
خرج طلاء أحمر كالدم من وراء رأسه ، وهبط في كل مكان. في ظل هذه الظروف ، لن يقترب الناس أكثر. وقف الزائرون هناك وشاهدوا الزميل الكبير وهو يجري جره ببطء إلى الباب ، وكان الدم يسيل على الأرض.
“يجب أن نستمع إليه ، دعونا نذهب”. قاد شوي مينغ ولي يوان المجموعة بعيدا. قبل أن يبتعدوا كثيراً ، أضاف الزميل الكبير الذي كان يمسك الباب فجأة ، “نعم، سأقدم لكم نصيحة أخرى! هناك مشكلة في المصعد ، وهو خارج العمل مؤقتًا. حاولوا ألا تتجول لطابق آخر لأنه في الدرج… ”
“هذا يكفي! سأقود في المقدمة إذن!” أمسك لي يوان بيد لي تشوي، وعانقت لي تشوي خصر لي يوان بإحكام. بدا هذان الحبيبان وكأنهما دخلا منطقة ألغام وسارا ببطء شديد. عند رؤية هذا ، هز تشن غي رأسه قليلا.
لقد كان في منتصف كلامه عندما مدت ذراع شاحبة من منتصف الباب وسحبت الرجل البائس إلى الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت على حق ؛ نحن قريبون جدًا من الدرج الآن.” كان لي يوان خائف قليلا. لقد نظر إلى السلالم خلفه والممر المظلم أمامه. لم يجرؤ على المضي قدمًا – لم يكن أحد يعلم أي نوع من الوحوش قد يلتقون بها. لقد تحرك إلى الأمام لبضع خطوات قبل التوقف. لقد التفت لطلب المساعدة من تشن غي. “أخي الكبير ، ماذا لو تقود الطريق لنا؟”
“أنقذوني! أنقذوني!” تردد الصراخ الذي يخثر الدم للزميل في القاعة. ضغط وجهه الشاحب بين الباب. امتلأ خداه بالدم ، ولوح بذراعيه بجنون طلبًا للمساعدة. “أنقذوني! أجذبوني!”
خرج طلاء أحمر كالدم من وراء رأسه ، وهبط في كل مكان. في ظل هذه الظروف ، لن يقترب الناس أكثر. وقف الزائرون هناك وشاهدوا الزميل الكبير وهو يجري جره ببطء إلى الباب ، وكان الدم يسيل على الأرض.
“توجد كاميرتان مثبتتان على جانبي الممر. في منتصف الممر ، توجد كاميرا يمكنها أن تدور مائة وثمانين درجة. هذه هي الثلاث فقط التي اكتشفتها حتى الآن. إذا لم يكن هناك كاميرات أخرى ، يجب أن تكون النقطة العمياء هذه الأماكن القليلة ، “تمتم تشن غي لنفسه وهو يسير في الممر. لم يفهم الزوار فعله على الإطلاق. لم يتمكنوا من معرفة سبب اهتمام شخص ما بمواقع الكاميرات الأمنية داخل منزل مسكون. ربما كان هذا هو كيف يأخذ خبير حقيقي منزل مسكون.
“انقذوني!” صرخ الزميل بصوت عال. في ذلك الوقت ، تقدم تشن غي ، الذي كان في مؤخرة المجموعة ، إلى الأمام. لقد خطى حذائه على الطلاء الأحمر. ‘الدم’ لم يكن لزجًا مثل الدم الفعلي ؛ كان طلاء أحمر مخفف بالماء. دون الكثير من التردد ، وصل تشن غي للباب وأمسك يد الزميل.
“هل هذا صحيح؟” كان الطبيب في حيرة. “لماذا لا تدخلون جميعًا أولا. من أجل الخصوصية ، أأخذوا حجرة واحدة لكل منكم رجاءا. يمكنك الخروج بعد ملء الوثيقة المقدمة.”
“أنقذ…” قبل أن ينتهي الزميل، دفعه تشن غي وراء الباب وأغلقه. أصبح الممر هادئًا على الفور. حتى الشبح داخل الغرفة كان في حيرة.
جاء ضجيج متواصل من وراء الباب. إهتز الباب كله وكأنه يمكن أن يسقط في أي لحظة. وكان الزميل الكبير ممثل جيد جدا. تحت تأثيره ، أصبح الزوار المذعورون أكثر توترا.
نظر الزوار إلى تشن غي بعيون متوسعة. وقال الأخير فقط مع بعض الحرج ، “آسف ، أعتقد أن يدي إنزلقت”.
“هل ترغب في أخذ المؤخرة؟ في الواقع ، ذلك أكثر خطورة من السير للأمام. نهاية المجموعة هي الأقرب إلى الدرج ، ومن يدري ، قد تجد شخص إضافي يسير خلفك؟”
بعد أن سار تشن غي على بعد ثلاثة أمتار من الغرفة ، بدأ الباب يهتز مرة أخرى ، وجاء صراخ الزميل وضحك الشبح الشرير من داخل غرفة نادي التصوير.
“هل ترغب في أخذ المؤخرة؟ في الواقع ، ذلك أكثر خطورة من السير للأمام. نهاية المجموعة هي الأقرب إلى الدرج ، ومن يدري ، قد تجد شخص إضافي يسير خلفك؟”
“هؤلاء العمال على الأقل يعرفون كيفية التكيف مع الموقف”. عاد تشن غي إلى مؤخرة المجموعة ، ولاحظ أن الزوار الآخرين ما زالوا ينظرون إليه. “لا تقفوا هناك فقط، يجب أن نسارع للعثور على الطبيب. توا ، قال الطالب أنه ليس من الآمن استخدام الدرج ، ونحن قريبون جدًا من الدرج الآن. ربما قد تزحف بعض الأشياء من هناك لاحقا. فبعد كل شيء ، شاهدتم الفيلم في وقت مبكر ؛ ظهر الشبح لأول مرة في الدرج “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنقذ…” قبل أن ينتهي الزميل، دفعه تشن غي وراء الباب وأغلقه. أصبح الممر هادئًا على الفور. حتى الشبح داخل الغرفة كان في حيرة.
بنبرة هادئة وتحليل حاد ، بعد دفع الزميل الكبير إلى موته ، تركت قدرة تشن غي على البقاء هادئ انطباع عميق لدى الزوار الآخرين.
نظر الزوار إلى تشن غي بعيون متوسعة. وقال الأخير فقط مع بعض الحرج ، “آسف ، أعتقد أن يدي إنزلقت”.
“أنت على حق ؛ نحن قريبون جدًا من الدرج الآن.” كان لي يوان خائف قليلا. لقد نظر إلى السلالم خلفه والممر المظلم أمامه. لم يجرؤ على المضي قدمًا – لم يكن أحد يعلم أي نوع من الوحوش قد يلتقون بها. لقد تحرك إلى الأمام لبضع خطوات قبل التوقف. لقد التفت لطلب المساعدة من تشن غي. “أخي الكبير ، ماذا لو تقود الطريق لنا؟”
“هناك مشكلة هنا. أرجوكم تابعوا إلى الفحص البدني للطلاب الجدد. إنه داخل الغرفة في المقدمة هناك. لقد وصل الطبيب بالفعل.” أجبر الزميل ابتسامة. إهتز الباب بعنف. في الممر المظلم ، لم يكن الزائرين خائفين للغاية عندما كان هناك دليل يقودهم ، ولكن استكشاف السيناريو بمفردهم كان مهمة طويلة للغاية.
“هل ترغب في أخذ المؤخرة؟ في الواقع ، ذلك أكثر خطورة من السير للأمام. نهاية المجموعة هي الأقرب إلى الدرج ، ومن يدري ، قد تجد شخص إضافي يسير خلفك؟”
بعد أن سار تشن غي على بعد ثلاثة أمتار من الغرفة ، بدأ الباب يهتز مرة أخرى ، وجاء صراخ الزميل وضحك الشبح الشرير من داخل غرفة نادي التصوير.
“هذا يكفي! سأقود في المقدمة إذن!” أمسك لي يوان بيد لي تشوي، وعانقت لي تشوي خصر لي يوان بإحكام. بدا هذان الحبيبان وكأنهما دخلا منطقة ألغام وسارا ببطء شديد. عند رؤية هذا ، هز تشن غي رأسه قليلا.
مشى تشن غي لفترة طويلة لكنه لم يصادف أي غرف تشبه عيادة أو مركز صحي. لم يكن بإمكانه إلا أن يستدير ويطرق الأبواب واحدا تلو الآخر.
كان هؤلاء الزوار جميعا زوار عاديين. إذا كانوا يزورون منزله المسكون ، فلم يكونوا سينجون من سيناريو نجمة واحدة ، لذلك كان من الطبيعي بالنسبة لهم أن يخافوا من كل شيء.
“أنقذوني! أنقذوني!” تردد الصراخ الذي يخثر الدم للزميل في القاعة. ضغط وجهه الشاحب بين الباب. امتلأ خداه بالدم ، ولوح بذراعيه بجنون طلبًا للمساعدة. “أنقذوني! أجذبوني!”
تم تثبيت الأنوار على الحائط في كل عشرة أمتار. أومضت الأنوار ، لكن يبدو أنه لم يكن هناك إيقاع خلفها ، مما زاد من الأجواء المخيفة. خلقت أكاديمية الكوابيس أجواء جيدة ، لكنها كانت لا تزال أميال وراء منزل تشن غي المسكون. أزال تشن غي حقيبة ظهره ، وقرر عدم إضاعة الوقت بعد الآن. “إذا انتهيت من هذا مبكرًا ، فقد أكون قادرًا على ركوب قطار الظهر”.
مشى تشن غي لفترة طويلة لكنه لم يصادف أي غرف تشبه عيادة أو مركز صحي. لم يكن بإمكانه إلا أن يستدير ويطرق الأبواب واحدا تلو الآخر.
وضع تشن غي قلم حبر جاف ملفوف بشريط سيلوفان داخل جيب قميصه. لهذا النوع من السيناريوهات الصغيرة ، كانت روح القلم أكثر من كافية.
“هل هذا صحيح؟” كان الطبيب في حيرة. “لماذا لا تدخلون جميعًا أولا. من أجل الخصوصية ، أأخذوا حجرة واحدة لكل منكم رجاءا. يمكنك الخروج بعد ملء الوثيقة المقدمة.”
“تعال ، سأقود الطريق”. مشغلا المصباح اليدوي الأحمر ، مشى تشن غي وحده في المقدمة. إحتاج الزوار في الخلف لبدء الجري لمواكبته.
فصول الأمس سأطلق فصول اليوم لاحقا
“توجد كاميرتان مثبتتان على جانبي الممر. في منتصف الممر ، توجد كاميرا يمكنها أن تدور مائة وثمانين درجة. هذه هي الثلاث فقط التي اكتشفتها حتى الآن. إذا لم يكن هناك كاميرات أخرى ، يجب أن تكون النقطة العمياء هذه الأماكن القليلة ، “تمتم تشن غي لنفسه وهو يسير في الممر. لم يفهم الزوار فعله على الإطلاق. لم يتمكنوا من معرفة سبب اهتمام شخص ما بمواقع الكاميرات الأمنية داخل منزل مسكون. ربما كان هذا هو كيف يأخذ خبير حقيقي منزل مسكون.
جاء ضجيج متواصل من وراء الباب. إهتز الباب كله وكأنه يمكن أن يسقط في أي لحظة. وكان الزميل الكبير ممثل جيد جدا. تحت تأثيره ، أصبح الزوار المذعورون أكثر توترا.
مشى تشن غي لفترة طويلة لكنه لم يصادف أي غرف تشبه عيادة أو مركز صحي. لم يكن بإمكانه إلا أن يستدير ويطرق الأبواب واحدا تلو الآخر.
الفصل سبعمائة وواحد وثلاثون: تم أخذ الزميل الكبير من قبل وحش.
“هل هناك أحد؟ نحن هنا للفحص البدني.” عندما طرق الباب الثالث ، جاءت خطى ، وبمجرد فتح الباب الخشبي ، تسربت رائحة كريهة للمطهر. وقف طبيب في معطف أبيض عند الباب. نظر إلى الزائرين وسأل باستغراب: “لماذا يوجد عدد قليل منكم؟ أين القائد الذي من المفترض أن يقودكم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنقذ…” قبل أن ينتهي الزميل، دفعه تشن غي وراء الباب وأغلقه. أصبح الممر هادئًا على الفور. حتى الشبح داخل الغرفة كان في حيرة.
التفت جميع الزائرين لإلقاء نظرة على تشن غي ، لكن لم يجرؤ أي منهم على القول إن هذا الشخص هو الذي دفع الزميل إلى الغرفة المسكونة.
“تعال ، سأقود الطريق”. مشغلا المصباح اليدوي الأحمر ، مشى تشن غي وحده في المقدمة. إحتاج الزوار في الخلف لبدء الجري لمواكبته.
أوضح تشن غي بهدوء: “لقد تم القبض على الزميل من قبل الأشباح ، وطلب منا أن نجدك بمفردنا”.
خرج طلاء أحمر كالدم من وراء رأسه ، وهبط في كل مكان. في ظل هذه الظروف ، لن يقترب الناس أكثر. وقف الزائرون هناك وشاهدوا الزميل الكبير وهو يجري جره ببطء إلى الباب ، وكان الدم يسيل على الأرض.
“هل هذا صحيح؟” كان الطبيب في حيرة. “لماذا لا تدخلون جميعًا أولا. من أجل الخصوصية ، أأخذوا حجرة واحدة لكل منكم رجاءا. يمكنك الخروج بعد ملء الوثيقة المقدمة.”
خرج طلاء أحمر كالدم من وراء رأسه ، وهبط في كل مكان. في ظل هذه الظروف ، لن يقترب الناس أكثر. وقف الزائرون هناك وشاهدوا الزميل الكبير وهو يجري جره ببطء إلى الباب ، وكان الدم يسيل على الأرض.
فتح الباب ، وتم إعطاء الزائرين نظرة لسرير داخل العيادة. كان مغطا ببطانية ، لكن ذراعًا رفيعة كانت تتدلى من أحد أطراف السرير. كانت الخزانة الموجودة في الجزء الخلفي من الغرفة تحتوي على منشار ، وحقنة حوالي عشرة أضعاف حجمها الطبيعي ، وخيط أسود ، ومطرقة ذات مظهر مخيف كان أصغر قليلاً فقط من مطرقة الدكتور كاسر الجماجم.
“هل ترغب في أخذ المؤخرة؟ في الواقع ، ذلك أكثر خطورة من السير للأمام. نهاية المجموعة هي الأقرب إلى الدرج ، ومن يدري ، قد تجد شخص إضافي يسير خلفك؟”
“دكتور ، في ماذا تستخدم هذه الأشياء؟” مشى تشن غي نحو الخزانة ولكن سرعان ما تم إيقافه من قبل الطبيب. “هذه للفحص البدني.”
جاء ضجيج متواصل من وراء الباب. إهتز الباب كله وكأنه يمكن أن يسقط في أي لحظة. وكان الزميل الكبير ممثل جيد جدا. تحت تأثيره ، أصبح الزوار المذعورون أكثر توترا.
ضحك الطبيب بظلام وتحول إلى دراسة العدد القليل من الزوار بنوايا مظلمة. “الرجاء دخول الحجرات لملء الوثيقة أولاً. بعد الانتهاء من الامتحان ، ستبدأ حياتكم الطلابية رسميًا هنا.”
خرج طلاء أحمر كالدم من وراء رأسه ، وهبط في كل مكان. في ظل هذه الظروف ، لن يقترب الناس أكثر. وقف الزائرون هناك وشاهدوا الزميل الكبير وهو يجري جره ببطء إلى الباب ، وكان الدم يسيل على الأرض.
“حسنا.” قام تشن غي بدراسة المطرقة داخل الخزانة وفرك يديه بلاوعي. وكان أول من دخل المقصورة.
الفصل سبعمائة وواحد وثلاثون: تم أخذ الزميل الكبير من قبل وحش.
فصول الأمس سأطلق فصول اليوم لاحقا
لقد كان في منتصف كلامه عندما مدت ذراع شاحبة من منتصف الباب وسحبت الرجل البائس إلى الغرفة.
—-
جاء ضجيج متواصل من وراء الباب. إهتز الباب كله وكأنه يمكن أن يسقط في أي لحظة. وكان الزميل الكبير ممثل جيد جدا. تحت تأثيره ، أصبح الزوار المذعورون أكثر توترا.
“أنقذوني! أنقذوني!” تردد الصراخ الذي يخثر الدم للزميل في القاعة. ضغط وجهه الشاحب بين الباب. امتلأ خداه بالدم ، ولوح بذراعيه بجنون طلبًا للمساعدة. “أنقذوني! أجذبوني!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات