الفصل سبعمائة وعشرون: إسمه.
الفصل سبعمائة وعشرون: إسمه.
“دكتور؟” كانت وين يو مرتبكًا من رد الفعل هذا ، وقد تقدمت لإعاقة طريقه. تذمر الرجل بفارغ الصبر. كان على وشك أن يستدير للاتجاه الآخر عندما بدا أن شيئاً ما قد نزل عليه. لقد تجمد جسده ، ونظر بشدة في وين يو.
تحت الضوء الخافت ، كانت هناك ظلال ظاهرة على الحائط ، ولكن من المفترض أنه كان هناك شخص واحد فقط في الغرفة. دفع الجانبان بجوار جسم وين يو إلى الأسفل مع انتشار شعرها مثل هالة – لقد بدا وكأن شيئًا ما كان يضغط عليها.
بناءً على المقدمة حول العين اليسرى في زميل الجلوس، كان يجب أن يكون جسم يون يو مضيفًا لأرواح العديد من الفتيات بالفعل ، لكن هذا يعني أن التفاصيل الكثيرة في إسم لن تتطابق.
“تشيو مي ، تشيو مي … تشيو مي!” قفزت وين يو فجأة من نومها. استنشقت بجشع ونظرت حولها مع تعبير ضائع على وجهها. أضاء المصباح الخافت من المصباح الغرفة ، مما منحها جوًا حميميًا. كان معظم الأثاث في المكان الذي كان من المفترض أن يكون
فيه ، ولم يكن هناك أي دليل على وجود أي شخص آخر في الغرفة.
“هل هناك شخص هنا؟” حاولت يون يو فتح الباب واكتشفت أن الباب كان مغلق من الداخل. انحنت على الزجاج ونظرت في المستشفى. كانت البلاط متلألئة ، وكانت الكراسي بلا غبار. كانت الجدران بيضاء وجديدة. بخلاف الصمت الغريب ، لم يكن هذا المكان مختلفًا عن المستشفى العادي.
“ما هو أسوأ من رؤية كابوس هو الاستيقاظ في منتصف الليل وإدراك أن الليل لا يزال طويل.” التقطت وين يو الوثائق على السرير ونظرت حوله. “أين القلم؟”
خرجت من السرير لأمسك بالقلم الذي سقط. ثم وضعت القلم والأوراق التي جمعتها في المجلد داخل حقيبتها.
خرجت من السرير لأمسك بالقلم الذي سقط. ثم وضعت القلم والأوراق التي جمعتها في المجلد داخل حقيبتها.
“هذا المستشفى ليس له اسم حتى. لن أتمكن من التحقق منه عبر الإنترنت حتى لو أردت ذلك.”
“حان الوقت للعودة إلى السرير. عندما تشرق الشمس ، سأذهب إلى المدرسة لألقي نظرة.”
“إذا كنت لا تصدقينني ، لماذا لا تلمسي كفي لمعرفة ذلك؟” مدّ العجوز زهو يده إلى دوان يوي، لكن الأخيرة رأت من خلال الخدعة القديمة ، وصفعت يده بعيدًا.
بعد العودة إلى السرير ، أغلق وين يو ضوء طاولة السرير. تماما عندما غمرت الغرفة في الظلام ، قبضت الكاميرا على امرأة ترتدي ملابس حمراء تقف أمام المرآة في الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما انطفأت الأنوار ، خرجت من الحمام مرة أخرى. كانت لا تزال داخل الغرفة ، لكن بما أن الغرفة أصبحت الآن مغطاة بالكامل بالظلام ، لم يرها أحد.
“إذا كنت لا تصدقينني ، لماذا لا تلمسي كفي لمعرفة ذلك؟” مدّ العجوز زهو يده إلى دوان يوي، لكن الأخيرة رأت من خلال الخدعة القديمة ، وصفعت يده بعيدًا.
الآن يبدو أن الروح المحاصرة داخل جسم وين يو هي تشيو مي كذلك.
‘الطريقة التي يظهر بها هذا الفيلم الأشباح مثير جدًا للاهتمام. ربما يمكن لمنزلي المسكون أن يستلهم منه، لإعطاء الزوار إحساسًا جديدًا من خلال الاستخدام الذكي للتباين.’
“دكتور؟” كانت وين يو مرتبكًا من رد الفعل هذا ، وقد تقدمت لإعاقة طريقه. تذمر الرجل بفارغ الصبر. كان على وشك أن يستدير للاتجاه الآخر عندما بدا أن شيئاً ما قد نزل عليه. لقد تجمد جسده ، ونظر بشدة في وين يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نمت رغبة تشن غي في مقابلة مخرج الفيلم. إذا تعاون مع المخرج ، فقد كان لدى تشن غي شعور بمن أنه يمكن أن يرفع مستوى الرعب في منزله المسكون إلى آفاق جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية زميل الجلوس ، كانت تشيو مي قد استجابت للمكالمة التي وجهتها لها زميلة الجلوس الجديدة ، وقد دعتها إلى مكانها ، لذلك من الناحية النظرية ، كانت الدورة الجديدة قد بدأت بالفعل. ومع ذلك ، بعد مشاهدة إسم ، أدرك تشن غي أن الأمور ليست بتلك البساطة.
كانت الشاشة مظلمة – بالكاد يستطيع المرء رؤية أي شيء. ومع ذلك ، أعطى هذا أيضًا للجمهور مجالًا واسعًا للخيال لأن الجميع كانوا يعلمون ، في الظلام ، بخلاف الشخصية الرئيسية النائمة، كان هناك شبح في ملابس حمراء. تم القبض على المشهد كله في
طلقة واحدة. لم يكن هناك تحرير ، وأضفى هذا الفيلم إحساسا بالأصالة.
الفصل سبعمائة وعشرون: إسمه.
بعد عدة ثوانٍ ، انتهى المشهد ، وأشرقت الشمس. كان كل شيء في الغرفة هو نفسه. لم تشعر الشخصية الرئيسية بأي شيء في غير محله ، كما لو أن الذاكرة من الليلة السابقة كانت في الحقيقة مجرد كابوس.
“لقد غرقت في العرق البارد ، قلق من أجل الفتاة.” ربت العجوز زهو على صدره بخفة.
“دكتور؟” كانت وين يو مرتبكًا من رد الفعل هذا ، وقد تقدمت لإعاقة طريقه. تذمر الرجل بفارغ الصبر. كان على وشك أن يستدير للاتجاه الآخر عندما بدا أن شيئاً ما قد نزل عليه. لقد تجمد جسده ، ونظر بشدة في وين يو.
“هل يمكنك حتى أن تتعرق؟” لفت دوان يوي عينيها عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كنت لا تصدقينني ، لماذا لا تلمسي كفي لمعرفة ذلك؟” مدّ العجوز زهو يده إلى دوان يوي، لكن الأخيرة رأت من خلال الخدعة القديمة ، وصفعت يده بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أعد الطبيب للمغادرة. خدش وين يو رأسها ثم دعته مع بعض التردد. “انتظر لحظة ، هل رأينا بعضنا البعض في مكان ما من قبل؟”
كان الموظفون فرحين للغاية بالفيلم ، لكن تشن غي وحده كان يفكر في شيء آخر. كان قد شاهد زميل الجلوس في وقت سابق ، وبعد مقارنة كل من زميل الجلوس وإسم ، لاحظ العديد من المشاكل.
الآن يبدو أن الروح المحاصرة داخل جسم وين يو هي تشيو مي كذلك.
“يُطلق على كلٍّ من الشخصيتين الرئيسيتين اسم وين يو ، لذلك يجب أن يكونا عن العين اليسرى. لكن الفرق هو ، في زميل الجلوس ، الشخصية الرئيسية لا تزال دون السن القانونية ، لكن في إسم ، الشخصية الرئيسية تعمل بالفعل. صور هذان الفيلمان في فترات
مختلفة من الحياة لنفس الشخصية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان الوقت للعودة إلى السرير. عندما تشرق الشمس ، سأذهب إلى المدرسة لألقي نظرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه جامعة جيوجيانغ الخاصة؟” من البحث طول الصباح، وصلت وين يو أخيرًا إلى المستشفى. “أبحث عن مدرسة ، لكن كيف أدى العنوان على الإنترنت إلى مستشفى؟”
بناءً على المقدمة حول العين اليسرى في زميل الجلوس، كان يجب أن يكون جسم يون يو مضيفًا لأرواح العديد من الفتيات بالفعل ، لكن هذا يعني أن التفاصيل الكثيرة في إسم لن تتطابق.
استمر الفيلم. الغرفة في الصباح كانت مشرقة ونظيفة. من كان يظن أن هذا المكان قد إستضاف شبح؟ الشخصية الرئيسية سلمت استقالتها. مع اليوم الجديد ، لم تتجه إلى العمل ولكنها حملت حقيبتها المحملة بالمعلومات واستقلت الحافلة إلى غربي جيوجيانغ، تابعة العنوان الذي وجدته على الإنترنت.
في بداية الفيلم ، كان اسم تشيو مي في يوميات الشخصية الرئيسية ، ولكن عندما ظهرت الشبح وضغطت على الشخصية الرئيسية ، كان اسم تشيو مي أيضًا هو الذي تم مناداته.
المباني المحيطة تبدو قديمة جداً. على الرغم من أن وين يو كانت من سكان جيوجيانغ، فلم تكن لديها أي فكرة عن وجود مثل هذا المستشفى في جيوجيانغ.
الآن يبدو أن الروح المحاصرة داخل جسم وين يو هي تشيو مي كذلك.
عندما انطفأت الأنوار ، خرجت من الحمام مرة أخرى. كانت لا تزال داخل الغرفة ، لكن بما أن الغرفة أصبحت الآن مغطاة بالكامل بالظلام ، لم يرها أحد.
في نهاية زميل الجلوس ، كانت تشيو مي قد استجابت للمكالمة التي وجهتها لها زميلة الجلوس الجديدة ، وقد دعتها إلى مكانها ، لذلك من الناحية النظرية ، كانت الدورة الجديدة قد بدأت بالفعل. ومع ذلك ، بعد مشاهدة إسم ، أدرك تشن غي أن الأمور ليست بتلك
البساطة.
‘لا يبدوا أن تشيو مي قد وجدت كبش فداء واصلت الدورة. على مدار السنوات عديدة ، كانت تعاني من كل ما جلبتها لها العين اليسرى وحدها.’
‘لا يبدوا أن تشيو مي قد وجدت كبش فداء واصلت الدورة. على مدار السنوات عديدة ، كانت تعاني من كل ما جلبتها لها العين اليسرى وحدها.’
بدت الشخصية الرئيسية للأفلام القليلة التي تم تصويرها حول العين اليسرى وكأنها وين يو ، ولكن في الواقع ، كانت الشخصية الرئيسية هي تشيو مي ، التي كانت تتحكم في جسد وين يو. كان الجسد لوين يو ، لكن الروح كانت لتشيومي.
استمر الفيلم. الغرفة في الصباح كانت مشرقة ونظيفة. من كان يظن أن هذا المكان قد إستضاف شبح؟ الشخصية الرئيسية سلمت استقالتها. مع اليوم الجديد ، لم تتجه إلى العمل ولكنها حملت حقيبتها المحملة بالمعلومات واستقلت الحافلة إلى غربي جيوجيانغ، تابعة العنوان الذي وجدته على الإنترنت.
بدت الشخصية الرئيسية للأفلام القليلة التي تم تصويرها حول العين اليسرى وكأنها وين يو ، ولكن في الواقع ، كانت الشخصية الرئيسية هي تشيو مي ، التي كانت تتحكم في جسد وين يو. كان الجسد لوين يو ، لكن الروح كانت لتشيومي.
وجد تشن غي ذلك من من مشاهدة بداية إسم. على الرغم من أنه لم يكن عبقريًا من الناحية الفنية ، إلا أنه كان شخصًا اهتم بالتفاصيل. كان لديه اثنين من العيون التي يمكن أن ننظر من خلال السطح للعثور على الحقيقة.
“جامعة جيوجيانغ الخاصة؟” عيون الطبيب لم تبتعد عن وجه وين يو. “لقد تم إغلاق هذه المدرسة بالفعل ، لذلك من الأفضل أن تجدي مدرسة أخرى.”
“هل يمكنك حتى أن تتعرق؟” لفت دوان يوي عينيها عليه.
استمر الفيلم. الغرفة في الصباح كانت مشرقة ونظيفة. من كان يظن أن هذا المكان قد إستضاف شبح؟ الشخصية الرئيسية سلمت استقالتها. مع اليوم الجديد ، لم تتجه إلى العمل ولكنها حملت حقيبتها المحملة بالمعلومات واستقلت الحافلة إلى غربي جيوجيانغ،
تابعة العنوان الذي وجدته على الإنترنت.
واصل الطبيب السير بعيدا كأنه لم يستطع سماعها.
“هل هناك شخص هنا؟” حاولت يون يو فتح الباب واكتشفت أن الباب كان مغلق من الداخل. انحنت على الزجاج ونظرت في المستشفى. كانت البلاط متلألئة ، وكانت الكراسي بلا غبار. كانت الجدران بيضاء وجديدة. بخلاف الصمت الغريب ، لم يكن هذا المكان مختلفًا عن المستشفى العادي.
“هل هذه جامعة جيوجيانغ الخاصة؟” من البحث طول الصباح، وصلت وين يو أخيرًا إلى المستشفى. “أبحث عن مدرسة ، لكن كيف أدى العنوان على الإنترنت إلى مستشفى؟”
بدت الشخصية الرئيسية للأفلام القليلة التي تم تصويرها حول العين اليسرى وكأنها وين يو ، ولكن في الواقع ، كانت الشخصية الرئيسية هي تشيو مي ، التي كانت تتحكم في جسد وين يو. كان الجسد لوين يو ، لكن الروح كانت لتشيومي.
المباني المحيطة تبدو قديمة جداً. على الرغم من أن وين يو كانت من سكان جيوجيانغ، فلم تكن لديها أي فكرة عن وجود مثل هذا المستشفى في جيوجيانغ.
وجد تشن غي ذلك من من مشاهدة بداية إسم. على الرغم من أنه لم يكن عبقريًا من الناحية الفنية ، إلا أنه كان شخصًا اهتم بالتفاصيل. كان لديه اثنين من العيون التي يمكن أن ننظر من خلال السطح للعثور على الحقيقة.
“تشيو مي ، تشيو مي … تشيو مي!” قفزت وين يو فجأة من نومها. استنشقت بجشع ونظرت حولها مع تعبير ضائع على وجهها. أضاء المصباح الخافت من المصباح الغرفة ، مما منحها جوًا حميميًا. كان معظم الأثاث في المكان الذي كان من المفترض أن يكون فيه ، ولم يكن هناك أي دليل على وجود أي شخص آخر في الغرفة.
“هل هناك شخص هنا؟” حاولت يون يو فتح الباب واكتشفت أن الباب كان مغلق من الداخل. انحنت على الزجاج ونظرت في المستشفى. كانت البلاط متلألئة ، وكانت الكراسي بلا غبار. كانت الجدران بيضاء وجديدة. بخلاف الصمت الغريب ، لم يكن هذا المكان
مختلفًا عن المستشفى العادي.
بدت الشخصية الرئيسية للأفلام القليلة التي تم تصويرها حول العين اليسرى وكأنها وين يو ، ولكن في الواقع ، كانت الشخصية الرئيسية هي تشيو مي ، التي كانت تتحكم في جسد وين يو. كان الجسد لوين يو ، لكن الروح كانت لتشيومي.
“هذا المستشفى ليس له اسم حتى. لن أتمكن من التحقق منه عبر الإنترنت حتى لو أردت ذلك.”
استمر الفيلم. الغرفة في الصباح كانت مشرقة ونظيفة. من كان يظن أن هذا المكان قد إستضاف شبح؟ الشخصية الرئيسية سلمت استقالتها. مع اليوم الجديد ، لم تتجه إلى العمل ولكنها حملت حقيبتها المحملة بالمعلومات واستقلت الحافلة إلى غربي جيوجيانغ، تابعة العنوان الذي وجدته على الإنترنت.
‘لا يبدوا أن تشيو مي قد وجدت كبش فداء واصلت الدورة. على مدار السنوات عديدة ، كانت تعاني من كل ما جلبتها لها العين اليسرى وحدها.’
مشت يون يو إلى الطرف الآخر من المستشفى، وفي الخلفية ، كان رجل يرتدي قناعًا ومعطفًا أبيض يخرج.
بناءً على المقدمة حول العين اليسرى في زميل الجلوس، كان يجب أن يكون جسم يون يو مضيفًا لأرواح العديد من الفتيات بالفعل ، لكن هذا يعني أن التفاصيل الكثيرة في إسم لن تتطابق.
“يا دكتور ، هل يمكنك مساعدتي؟” ركضت وين يو ، ولكن بعد أن سمع الطبيب صوتها ، لم يتوقف ولكنه سار بسرعة.
“هذا المستشفى ليس له اسم حتى. لن أتمكن من التحقق منه عبر الإنترنت حتى لو أردت ذلك.”
“دكتور؟” كانت وين يو مرتبكًا من رد الفعل هذا ، وقد تقدمت لإعاقة طريقه. تذمر الرجل بفارغ الصبر. كان على وشك أن يستدير للاتجاه الآخر عندما بدا أن شيئاً ما قد نزل عليه. لقد تجمد جسده ، ونظر بشدة في وين يو.
“تشيو مي ، تشيو مي … تشيو مي!” قفزت وين يو فجأة من نومها. استنشقت بجشع ونظرت حولها مع تعبير ضائع على وجهها. أضاء المصباح الخافت من المصباح الغرفة ، مما منحها جوًا حميميًا. كان معظم الأثاث في المكان الذي كان من المفترض أن يكون فيه ، ولم يكن هناك أي دليل على وجود أي شخص آخر في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الرجل بطول 1.8 متر وسيم جدا مع بنية متساوية. ومع ذلك ، كان هناك سحابة مظلمة بين حواجبه، وكانت نظراته تقشعر لها الأبدان. كان لديه وجود حوله من شأنه أن يمنع الآخرين من الاقتراب منه.
“إذا كنت لا تصدقينني ، لماذا لا تلمسي كفي لمعرفة ذلك؟” مدّ العجوز زهو يده إلى دوان يوي، لكن الأخيرة رأت من خلال الخدعة القديمة ، وصفعت يده بعيدًا.
شعرت وين يو بعدم الراحة من نظره. بعد فترة طويلة ، سألت ، “مرحبا ، أنا هنا للتسجيل في جامعة جيوجيانغ الخاصة. لقد أحضرت الوثائق والمعلومات ذات الصلة ، لكنني لا أستطيع العثور على المدرسة. ومع ذلك ، فإن العنوان الوارد على الإنترنت قد قادني
إلى هنا. “
تحت الضوء الخافت ، كانت هناك ظلال ظاهرة على الحائط ، ولكن من المفترض أنه كان هناك شخص واحد فقط في الغرفة. دفع الجانبان بجوار جسم وين يو إلى الأسفل مع انتشار شعرها مثل هالة – لقد بدا وكأن شيئًا ما كان يضغط عليها.
“تشيو مي ، تشيو مي … تشيو مي!” قفزت وين يو فجأة من نومها. استنشقت بجشع ونظرت حولها مع تعبير ضائع على وجهها. أضاء المصباح الخافت من المصباح الغرفة ، مما منحها جوًا حميميًا. كان معظم الأثاث في المكان الذي كان من المفترض أن يكون فيه ، ولم يكن هناك أي دليل على وجود أي شخص آخر في الغرفة.
“جامعة جيوجيانغ الخاصة؟” عيون الطبيب لم تبتعد عن وجه وين يو. “لقد تم إغلاق هذه المدرسة بالفعل ، لذلك من الأفضل أن تجدي مدرسة أخرى.”
‘لا يبدوا أن تشيو مي قد وجدت كبش فداء واصلت الدورة. على مدار السنوات عديدة ، كانت تعاني من كل ما جلبتها لها العين اليسرى وحدها.’
ثم أعد الطبيب للمغادرة. خدش وين يو رأسها ثم دعته مع بعض التردد. “انتظر لحظة ، هل رأينا بعضنا البعض في مكان ما من قبل؟”
استمر الفيلم. الغرفة في الصباح كانت مشرقة ونظيفة. من كان يظن أن هذا المكان قد إستضاف شبح؟ الشخصية الرئيسية سلمت استقالتها. مع اليوم الجديد ، لم تتجه إلى العمل ولكنها حملت حقيبتها المحملة بالمعلومات واستقلت الحافلة إلى غربي جيوجيانغ، تابعة العنوان الذي وجدته على الإنترنت.
“وجهك مألوف للغاية. أنا متأكدة من أنني رأيتك من قبل!” طاردت وين يو من بعده. “ما اسمك؟”
واصل الطبيب السير بعيدا كأنه لم يستطع سماعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وجهك مألوف للغاية. أنا متأكدة من أنني رأيتك من قبل!” طاردت وين يو من بعده. “ما اسمك؟”
“هل هناك شخص هنا؟” حاولت يون يو فتح الباب واكتشفت أن الباب كان مغلق من الداخل. انحنت على الزجاج ونظرت في المستشفى. كانت البلاط متلألئة ، وكانت الكراسي بلا غبار. كانت الجدران بيضاء وجديدة. بخلاف الصمت الغريب ، لم يكن هذا المكان مختلفًا عن المستشفى العادي.
بعد أن طاردته وين يو بلا هوادة ، توقف الطبيب أخيرًا عن الحركة ، وأعطته الكاميرا مشهد قريب. مع حواجبه مجموعة معًا ، حدق الطبيب في وين يو ، وتحدث بهمس ، “اسمي هو شانغ قو”.
في بداية الفيلم ، كان اسم تشيو مي في يوميات الشخصية الرئيسية ، ولكن عندما ظهرت الشبح وضغطت على الشخصية الرئيسية ، كان اسم تشيو مي أيضًا هو الذي تم مناداته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات