الفصل ستمائة وتسعة وتسعون: أنا وحزمي الأخير
الفصل ستمائة وتسعة وتسعون: أنا وحزمي الأخير
انحنى وجه المرأة الذي تحلل بالكامل تقريبًا بالقرب من وانغ دان. كان وانغ دان مندهشًا لدرجة أنه أغمي عليه تقريبا. لقد عض لسانه وأجبر نفسه على البقاء مستيقظا.
“لا.” لم يختار وانغ دان المغادرة كما كان من قبل ، لكنه هز رأسه بعزم. “قبل أن يأتي صوت المرأة والفتاة ، هل سمعت صوت صندوق الموسيقى؟”
بدا صوت كل من الفتاة وصوت المرأة طبيعيًا جدًا ، ولكن بعد الجمع بينهما مع البيئة الغريبة والأغني, الغريبة ، أصبح لكل شيء له معنى مختلف.
“الاستسلام الآن يعني إهدار كل جهودنا حتى الآن. سأذهب مع هذا بغض النظر عن ماذا!” هتف وانغ دان لنفسه. لقد قام بإعادة الملاحظة الورقية لصندوق الموسيقى. ومع ذلك ، عندما لمست إصبعه الغطاء ، بدأ صندوق الموسيقى الذي توقف عن العمل في التحرك مرة أخرى.
“غنت الفتاة الجزء الأول. كانت تبحث عن والدتها ، وعلى الأرجح غنت الأم الجزء الأخير. كانا في نفس الغرفة ، لكن الابنة لا تستطيع رؤية والدتها ، ولا تستطيع الأم الوصول لتلمس ابنتها ، وهذا يمكن أن يعني فقط أن واحدة منهما قد ماتت وتحولت إلى شبح “. كان تحليل وانغ دان حادًا إلى حد كبير. كانت حبيبته تهتز بالفعل.
كان وانغ دان على دراية بالرئيس تشن. قد لا يؤدي الخيار الصحيح حقًا إلى المخرج ، ولكن الخيار الخاطئ سيضعهم بالتأكيد في يأس.
“هذه الغرفة ليست آمنة أيضًا ؛ يجب أن نغادر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.” لم يختار وانغ دان المغادرة كما كان من قبل ، لكنه هز رأسه بعزم. “قبل أن يأتي صوت المرأة والفتاة ، هل سمعت صوت صندوق الموسيقى؟”
“صندوق الموسيقى؟” كانت حبيبة وانغ دان مشوشة. “أعتقد أنني فعلت ، لكن ما علاقة ذلك برحيلنا؟”
“من بين الدلائل التي قدمها الرئيس تش ، يتعلق أحدها بصندوق موسيقي يمكنه اللعب بمفرده. هناك دليل مخبئ في هذه الغرفة!” كانت عيون وانغ دان تتلألأ بعزم شديد كواجب مقدس يقع على عاتقه. “لقد أعطانا الرئيس تشن أربعة أدلة ، وعلى الرغم من أن عشرة منا جاءوا للزيارة ، لم يتم العثور على أي من الأدلة. في الواقع ، فقدنا جميعًا الاتصال ببعضنا البعض.”
“إلى أين نحن ذاهبون الآن” صرخت حبيبة وانغ دان في الشارع.
“الاستسلام الآن يعني إهدار كل جهودنا حتى الآن. سأذهب مع هذا بغض النظر عن ماذا!” هتف وانغ دان لنفسه. لقد قام بإعادة الملاحظة الورقية لصندوق الموسيقى. ومع ذلك ، عندما لمست إصبعه الغطاء ، بدأ صندوق الموسيقى الذي توقف عن العمل في التحرك مرة أخرى.
“بالطبع ، جزء كبير من ذلك هو لأنهم طلبوا ذلك بأنفسهم ، لكن فكري في الأمر ، نحن كيان كمجموعة. إذا اخترنا الاستسلام بسبب ضعف زملائنا في الفريق ، ففي النهاية ، سنكون نحن اللذين سنحتقر! “
استمر غناء المرأة والفتاة. اعتاد وانغ دان ببطء عليهم ، لدرجة أنه لم يدرك أن الغناء كان يقترب منه تدريجياً.
ربما أثارت لكمات وانغ دان المتأرجحة الأشباح لأن زوج الأم وابنتها طارا خارج الغرفة لمطاردتهما. من دون توقف لالتقاط الأنفاس ، خرج وانغ دان وحبيبته إلى الشارع للمرة الثالثة!
نزع وانغ دان قبضة حبيبته على ذراعه ، واتخذ خطوة واحدة نحو غرفة النوم.
“لا تذهب إلى هناك! فماذا لو أحتقرنا؟ ليس الأمر وكأنه لم يحدث من قبل. يجب أن نتوقف بينما لا يزال بإمكاننا ذلك.” حاولت حبيبة وانغ دان إقناعه.
“لا تذهب إلى هناك! فماذا لو أحتقرنا؟ ليس الأمر وكأنه لم يحدث من قبل. يجب أن نتوقف بينما لا يزال بإمكاننا ذلك.” حاولت حبيبة وانغ دان إقناعه.
على حد سواء عقليا وجسديا ، كان على حدوده ، لكنه كان قريبا جدا من المخرج حتى أن وانغ دان إستطاع أن يتذوقه. عمل دماغه أكثر من اللازم. “الدولاب شائع جدًا ويصعب العثور عليه! لم نر ثلاجة أو مطبخًا من قبل! لذا ، يمكننا فقط الانتقال إلى الخيار الأخير – المشرحة في نهاية المستشفى!”
“الدليل وراء هذا الباب. هل ستختارين أن تكوني جبانة مدى الحياة أو أن تكوني بطلا لبضع دقائق؟” نظر وانغ دان في هاتفه. “أمامنا أقل من عشر دقائق. أريد أن أفعل شيئًا لم أفعله من قبل”.
صارا أسنانه ، فتح باب غرفة النوم وفحص بسرعة محيطه. كانت النوافذ مغلقة ، ويبدو أن هناك مجموعة من الظلال مخبأة وراء الستار السميك. تم ترك درج طاولة الماكياج نصف مفتوح ، وأُطيح بالكرسي على الأرض. كان الغطاء على السرير الفردي يتدلى من على الحافة ، مما أخفى رؤية المرء للمساحة الموجودة أسفل السرير. كانت الأغطية مموجة على السرير ، لكن الشكل بدا وكأنه شخص كان يختبئ تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جميع الأثاث المذكور في الأغنية كان حاضراً في غرفة النوم. لقد أعطى جوا من الأصالة لكلمات.
“من الزنزانة خلف الدولاب ، والثلاجة الموجودة في زاوية المطبخ ، والمشرحة في نهاية المستشفى ، أحدهم يؤدي إلى الخروج. أحدهم يؤدي إلى حياة جديدة ؛ والآخران يؤديان إلى الموت. لماذا لا تترك كل شيء للقدر؟ (يرجى إعادة هذه الملاحظة عندما تنتهي من قراءتها ، وإلا فلن يستطيع أحد معرفة نوع العقوبة التي ستقع عليك). “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أن الصوت يأتي من الدولاب.” البيئة داخل غرفة النوم كانت غريبة. كا بوبوا وانغ دان يتجولان وهو ينتقل ببطء إلى الدولاب. كان يمسك بحافة الأثاث ، وكان على وشك أن يجذب الباب مفتوحًا عندما جاءت ضربة خفيفة من خلفه.
استمر غناء المرأة والفتاة. اعتاد وانغ دان ببطء عليهم ، لدرجة أنه لم يدرك أن الغناء كان يقترب منه تدريجياً.
“من هناك؟” لقد قفز قلبه من حلقه تقريبا. استدار ورأى أنها كانت حبيبته فقط التي انتقلت إلى باب غرفة النوم. لقد طرقت بالصدفة الباب.
بدا صوت كل من الفتاة وصوت المرأة طبيعيًا جدًا ، ولكن بعد الجمع بينهما مع البيئة الغريبة والأغني, الغريبة ، أصبح لكل شيء له معنى مختلف.
الفصل ستمائة وتسعة وتسعون: أنا وحزمي الأخير
“وانغ دان ، دعنا نذهب. هناك شيء غير صحيح في هذا المكان” حثت حبيبة وانغ دان بتوتر. في الحقيقة لم تكن مرتبطة بوانغ دان لذلك الحد. ببساطة لم يكن لديها الشجاعة للمغادرة من تلقاء نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صارا أسنانه ، فتح باب غرفة النوم وفحص بسرعة محيطه. كانت النوافذ مغلقة ، ويبدو أن هناك مجموعة من الظلال مخبأة وراء الستار السميك. تم ترك درج طاولة الماكياج نصف مفتوح ، وأُطيح بالكرسي على الأرض. كان الغطاء على السرير الفردي يتدلى من على الحافة ، مما أخفى رؤية المرء للمساحة الموجودة أسفل السرير. كانت الأغطية مموجة على السرير ، لكن الشكل بدا وكأنه شخص كان يختبئ تحتها.
“لا تقلقي ، سننتهي قريباً.” أخذ وانغ دان نفسا عميقا لتثبيت قلبه ، وسحب الدولاب مفتوحًا. رائحة خفيفة من العفن الفطري خرجت. سرعان ما اكتشف وانغ دان صندوق الموسيقى الذي يجلس على الطبقة الثانية من الدولاب. بدا الأمر كأنه قطعة أثرية ، مصنوعة يدويًا ، ويجب أن يكلف الكثير.
“هذا يبدو جميلا جدا.” حمل وانغ دان صندوق الموسيقى. “هذا أحد الأدلة الذي قدمها الرئيس تشن ، لكن أين التلميح إلى الهرب؟”
صارا أسنانه ، فتح باب غرفة النوم وفحص بسرعة محيطه. كانت النوافذ مغلقة ، ويبدو أن هناك مجموعة من الظلال مخبأة وراء الستار السميك. تم ترك درج طاولة الماكياج نصف مفتوح ، وأُطيح بالكرسي على الأرض. كان الغطاء على السرير الفردي يتدلى من على الحافة ، مما أخفى رؤية المرء للمساحة الموجودة أسفل السرير. كانت الأغطية مموجة على السرير ، لكن الشكل بدا وكأنه شخص كان يختبئ تحتها.
الفصل ستمائة وتسعة وتسعون: أنا وحزمي الأخير
استمر غناء المرأة والفتاة. اعتاد وانغ دان ببطء عليهم ، لدرجة أنه لم يدرك أن الغناء كان يقترب منه تدريجياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح الغطاء ، ودار تمثالان على خشبة مسرحهم. لكن الغريب ، كان هناك ورقة ورقية جديدة عالقة بين التمثالين.
استمر غناء المرأة والفتاة. اعتاد وانغ دان ببطء عليهم ، لدرجة أنه لم يدرك أن الغناء كان يقترب منه تدريجياً.
“هل من المفترض أن أفتحه؟” عندما انتهت الأغنية من اللعب ، توقفت التماثيل الموجودة في الصندوق عن الرقص. أغلق الصندوق من تلقاء نفسه للكشف عن قطعة من الورق عالقة في الجزء الخلفي من الغطاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وجدته!” حمل وانغ دان الملاحظة بحماس.
“من الزنزانة خلف الدولاب ، والثلاجة الموجودة في زاوية المطبخ ، والمشرحة في نهاية المستشفى ، أحدهم يؤدي إلى الخروج. أحدهم يؤدي إلى حياة جديدة ؛ والآخران يؤديان إلى الموت. لماذا لا تترك كل شيء للقدر؟ (يرجى إعادة هذه الملاحظة عندما تنتهي من قراءتها ، وإلا فلن يستطيع أحد معرفة نوع العقوبة التي ستقع عليك). “
“من بين الدلائل التي قدمها الرئيس تش ، يتعلق أحدها بصندوق موسيقي يمكنه اللعب بمفرده. هناك دليل مخبئ في هذه الغرفة!” كانت عيون وانغ دان تتلألأ بعزم شديد كواجب مقدس يقع على عاتقه. “لقد أعطانا الرئيس تشن أربعة أدلة ، وعلى الرغم من أن عشرة منا جاءوا للزيارة ، لم يتم العثور على أي من الأدلة. في الواقع ، فقدنا جميعًا الاتصال ببعضنا البعض.”
كان وانغ دان سعيدًا بإيجاد الدليل ، ولكن بعد أن قرأ الملاحظة ، عبس مرة أخرى. “هذا كله عن الحظ. إذا كان الخيار صحيحًا ، فكل شيء على ما يرام ، ولكن إذا كان الخيار خاطئًا ، فسينتهي الأمر حقًا”.
“من أين أتت” وضع وانغ دان يده وحاول التراجع عندما إصطدم جسده بشيء ما. لقد إستدار للوراء وإلتقى بزوج من العيون الحمراء الحارقة.
كان وانغ دان سعيدًا بإيجاد الدليل ، ولكن بعد أن قرأ الملاحظة ، عبس مرة أخرى. “هذا كله عن الحظ. إذا كان الخيار صحيحًا ، فكل شيء على ما يرام ، ولكن إذا كان الخيار خاطئًا ، فسينتهي الأمر حقًا”.
كان وانغ دان على دراية بالرئيس تشن. قد لا يؤدي الخيار الصحيح حقًا إلى المخرج ، ولكن الخيار الخاطئ سيضعهم بالتأكيد في يأس.
“ما …” تم إمساك يده من قبل يد شاحبة أخرى. لقد ألقى نظرة خاطفة على الدولاب ورأى فتاة صغيرة تزحف من أعماق الدولاب.
“الاستسلام الآن يعني إهدار كل جهودنا حتى الآن. سأذهب مع هذا بغض النظر عن ماذا!” هتف وانغ دان لنفسه. لقد قام بإعادة الملاحظة الورقية لصندوق الموسيقى. ومع ذلك ، عندما لمست إصبعه الغطاء ، بدأ صندوق الموسيقى الذي توقف عن العمل في التحرك مرة أخرى.
“إلى أين نحن ذاهبون الآن” صرخت حبيبة وانغ دان في الشارع.
“هذا يبدو جميلا جدا.” حمل وانغ دان صندوق الموسيقى. “هذا أحد الأدلة الذي قدمها الرئيس تشن ، لكن أين التلميح إلى الهرب؟”
تم فتح الغطاء ، ودار تمثالان على خشبة مسرحهم. لكن الغريب ، كان هناك ورقة ورقية جديدة عالقة بين التمثالين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل ستمائة وتسعة وتسعون: أنا وحزمي الأخير
“هناك دليل ثانة؟” مد وانغ دان يده لأخذ الورقة ، ولكن عندما ودخلت ذراعه إلى الدولاب ، ارتفع البرد عبر أطراف أصابعه.
“هل من المفترض أن أفتحه؟” عندما انتهت الأغنية من اللعب ، توقفت التماثيل الموجودة في الصندوق عن الرقص. أغلق الصندوق من تلقاء نفسه للكشف عن قطعة من الورق عالقة في الجزء الخلفي من الغطاء.
“ما …” تم إمساك يده من قبل يد شاحبة أخرى. لقد ألقى نظرة خاطفة على الدولاب ورأى فتاة صغيرة تزحف من أعماق الدولاب.
انحنى وجه المرأة الذي تحلل بالكامل تقريبًا بالقرب من وانغ دان. كان وانغ دان مندهشًا لدرجة أنه أغمي عليه تقريبا. لقد عض لسانه وأجبر نفسه على البقاء مستيقظا.
“سيتم أخذ الأطفال العصاة بعيدا من قبل الأشباح!” تسرع غناء الفتاة فجأة ، وزحفت من الخزانة.
“من أين أتت” وضع وانغ دان يده وحاول التراجع عندما إصطدم جسده بشيء ما. لقد إستدار للوراء وإلتقى بزوج من العيون الحمراء الحارقة.
“يبدو أن الصوت يأتي من الدولاب.” البيئة داخل غرفة النوم كانت غريبة. كا بوبوا وانغ دان يتجولان وهو ينتقل ببطء إلى الدولاب. كان يمسك بحافة الأثاث ، وكان على وشك أن يجذب الباب مفتوحًا عندما جاءت ضربة خفيفة من خلفه.
“أتحرك بنظرك. أختبئ تحت السرير ، داخل الدولاب ، خلف النافذة ، قبل الزحف أسفل غطائك. استلقي خلفك وفوقك ، والآن رأيت أخيرًا عيني الحمراء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.” لم يختار وانغ دان المغادرة كما كان من قبل ، لكنه هز رأسه بعزم. “قبل أن يأتي صوت المرأة والفتاة ، هل سمعت صوت صندوق الموسيقى؟”
انحنى وجه المرأة الذي تحلل بالكامل تقريبًا بالقرب من وانغ دان. كان وانغ دان مندهشًا لدرجة أنه أغمي عليه تقريبا. لقد عض لسانه وأجبر نفسه على البقاء مستيقظا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتحرك بنظرك. أختبئ تحت السرير ، داخل الدولاب ، خلف النافذة ، قبل الزحف أسفل غطائك. استلقي خلفك وفوقك ، والآن رأيت أخيرًا عيني الحمراء!”
“ابتعدي!” لم يجرؤ وانغ دان على إبقاء عينيه مفتوحة. لقد لوح ذراعيه وإتجه نحو المكان الذي إعتقد أن المخرج سيكون به. عندما ظهرت المرأة لأول مرة ، كانت حبيبة وانغ دان قد بدأت بالفعل في التراجع. نفد الزوجان من الغرفة المسكونة واحدا تلو الأخر.
كان وانغ دان على دراية بالرئيس تشن. قد لا يؤدي الخيار الصحيح حقًا إلى المخرج ، ولكن الخيار الخاطئ سيضعهم بالتأكيد في يأس.
ربما أثارت لكمات وانغ دان المتأرجحة الأشباح لأن زوج الأم وابنتها طارا خارج الغرفة لمطاردتهما. من دون توقف لالتقاط الأنفاس ، خرج وانغ دان وحبيبته إلى الشارع للمرة الثالثة!
“من هناك؟” لقد قفز قلبه من حلقه تقريبا. استدار ورأى أنها كانت حبيبته فقط التي انتقلت إلى باب غرفة النوم. لقد طرقت بالصدفة الباب.
“إلى أين نحن ذاهبون الآن” صرخت حبيبة وانغ دان في الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صندوق الموسيقى؟” كانت حبيبة وانغ دان مشوشة. “أعتقد أنني فعلت ، لكن ما علاقة ذلك برحيلنا؟”
كان لسان وانغ دان ينبض بالألم ، وقد غمغم بكلماته. “لقد رأيت دليل! هناك ثلاثة مواقع محتملة للمخرج! اتبعيني!”
على حد سواء عقليا وجسديا ، كان على حدوده ، لكنه كان قريبا جدا من المخرج حتى أن وانغ دان إستطاع أن يتذوقه. عمل دماغه أكثر من اللازم. “الدولاب شائع جدًا ويصعب العثور عليه! لم نر ثلاجة أو مطبخًا من قبل! لذا ، يمكننا فقط الانتقال إلى الخيار الأخير – المشرحة في نهاية المستشفى!”
“ما …” تم إمساك يده من قبل يد شاحبة أخرى. لقد ألقى نظرة خاطفة على الدولاب ورأى فتاة صغيرة تزحف من أعماق الدولاب.
“من بين الدلائل التي قدمها الرئيس تش ، يتعلق أحدها بصندوق موسيقي يمكنه اللعب بمفرده. هناك دليل مخبئ في هذه الغرفة!” كانت عيون وانغ دان تتلألأ بعزم شديد كواجب مقدس يقع على عاتقه. “لقد أعطانا الرئيس تشن أربعة أدلة ، وعلى الرغم من أن عشرة منا جاءوا للزيارة ، لم يتم العثور على أي من الأدلة. في الواقع ، فقدنا جميعًا الاتصال ببعضنا البعض.”
ومتبعا خطواتهم ، قاد وانغ دان حبيبته إلى مستشفى لي وان الخاص.
“فرصة واحدة من كل ثلاثة! لا أعتقد أنني سأكون سيء الحظ لتلك الدرجة! سأقوم بإنهاء السيناريو هذه المرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الدليل وراء هذا الباب. هل ستختارين أن تكوني جبانة مدى الحياة أو أن تكوني بطلا لبضع دقائق؟” نظر وانغ دان في هاتفه. “أمامنا أقل من عشر دقائق. أريد أن أفعل شيئًا لم أفعله من قبل”.
على حد سواء عقليا وجسديا ، كان على حدوده ، لكنه كان قريبا جدا من المخرج حتى أن وانغ دان إستطاع أن يتذوقه. عمل دماغه أكثر من اللازم. “الدولاب شائع جدًا ويصعب العثور عليه! لم نر ثلاجة أو مطبخًا من قبل! لذا ، يمكننا فقط الانتقال إلى الخيار الأخير – المشرحة في نهاية المستشفى!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات