الفصل خمسمائة وتسعة وخمسون: هل تحتاج إلى سبب لإنقاذ شخص ما.
الفصل خمسمائة وتسعة وخمسون: هل تحتاج إلى سبب لإنقاذ شخص ما.
“أنا على وشك الوصول إلى هذا المكان بالفعل.” قال صوت الرجل “إذا كان هناك أي ندم ، كان ينبغي أن أقضي وقتًا أطول معهم”.
أصبح سعال الرجل على الهاتف أشد قسوة ، بدا كأنه كان يسعل رئتيه. لم يكن هذا مبالغة. فقط من الصوت وحده ، استطاع تشن غي أن يحدد مقدار الألم الذي كان الرجل فيه.
“أمام المرض ، سيبدو الرجل صغيرًا جدًا – وهذا شيء فهمته مؤخرًا.”
كان هذا هو المكان الذي يجمع بين صوت القطار وصوت تلاوة الأطفال. كانت المكالمة الهاتفية لا تزال جارية ، لذلك لم يجرؤ تشن غي على إصدار الكثير من الضوضاء. لقد ركض أسفل القضبان ، والرياح قطعت من خلال أذنيه. في الظلام ، كانت مسارات القطار تشبه الدرج الذي أدى إلى عالم آخر. لم يكن لديهم نهاية ، وتمددوا إلى الظلام.
ظل الرجل يسعل. بدا أن جسده لم يستطع الاستمرار لفترة أطول. “قبل تذا ، كنت فردًا يغضب بسهولة ، لكن المرض قد آكل على حوافي ببطء. بعد معركتي معه، أدركت مدى هشاشة البشر.”
طار القطار وراءهم ، قبل بضع ثوان فقط من كاونهم على المسار.. جسده كله كان غارق في العرق البارد. حتى عند مواجهة شبح أحمر ، لم يكن تشن غي أبدا بذلك الخوف. عجلات القطار تدحرجت على المسارات. كان الصوت ثقيلاً. تنهد تشن غي بإرتياحٍ بعد أن غادر القطار فقط.
تشن غي لم يعرف كيف يريح الرجل. فبعد كل شيء ، لم يكن معالج نفسي.
“من فضلك توقف عن المشي. لماذا لا تتوقف وتستريح؟ سأصل إلى مركز جيوجيانغ للتجارة العالمي قريبًا. إذا كان لديك أي شيء لتشاركه ، فلماذا لا نقوم بذلك شخصيًا؟” كذب تشن غي عن موقعه. لقد أشار إلى السائق ليخبره أن يقود أسرع. وفقا للبحث على الإنترنت ، كانت المدرسة التي كانت بجانب مسار القطار قريبة من جنوبي جيوجيانغ ، وليس بعيدا عن مكان وجوده.
“أنا على وشك الوصول إلى هذا المكان بالفعل.” قال صوت الرجل “إذا كان هناك أي ندم ، كان ينبغي أن أقضي وقتًا أطول معهم”.
“هل تحتاج إلى سبب لإنقاذ شخص ما؟” رد تشن غي. لقد أنهى المكالمة وسار نحو الظل. مع اقترابه ، أصبحت ملامح الوجه الخاصة بالظل أكثر وضوحًا. خرج الدم من جلده لصبغ قميصه بالأحمر ببطء.
“توقفت عن الحركة منذ زمن طويل. لقد حان الوقت لمواصلة المضي قدمًا.” كان صوت الرجل يهتز. كان الألم من السعال يصعب وصفه. “أعرف أنك تفكر في فقط ، لكنني أريد أن أذهب لأرى سيناريوهات أخرى ، ولهذا السبب أنا متجه إلى هذا المكان الطويل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراكم غدا
تشن غي لم يعرف كيف يريح الرجل. فبعد كل شيء ، لم يكن معالج نفسي.
“إذا ماتت ، فسوف تفقد كل شيء. إهدأ أولاً. فكر في العمل الذي لم تنهه بعد في ذاكرتك ، فكر في الأشخاص الذين يهتمون بك – ما زالوا في انتظارك. كل ثانية قضيتها معهم هي ذاكرة هامة عزيزة بالنسبة لهم “. تشن غي تحدث بسرعة. لقد كان يشعر بالضغط وظل يلوح بيده على السائق.
“ابتعد عن الطريق!” في غمضة عين ، وصل تشن غي للظل الأسود. قبل أن يأتي القطار ، مد يده نحو الظل. لمست كفه برد. قبل أن يفهم ما يعنيه ذلك ، أمسك تشن غي بالشيئ، وقفز الاثنان بعيداً عن المسار.
كان السائق شخص ذكي. لقد عرف شدة الموقف من الكلمات التي جاءت من فم تشن غي ، لذلك قاد أسرع. لقد مروا بمدخل حديقة ملاهي الأطفال وتوجهوا نحو ريف جنوبي جيوجيانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنقذتني؟” كان الصوت الذي أدلى به الظل مشابه للصوت على الهاتف.
طار القطار وراءهم ، قبل بضع ثوان فقط من كاونهم على المسار.. جسده كله كان غارق في العرق البارد. حتى عند مواجهة شبح أحمر ، لم يكن تشن غي أبدا بذلك الخوف. عجلات القطار تدحرجت على المسارات. كان الصوت ثقيلاً. تنهد تشن غي بإرتياحٍ بعد أن غادر القطار فقط.
كانت شرقي جيوجيانغ أكبر منطقة ، وكانت شرقي جيوجيانغ هي الأصغر ، لذلك كان لديها نظام مواصلات عام جيد جدًا. استمر صوت الرجل. بدا الأمر وكأنه يعامل تشن غي كمستمع أخير له وأخبر تشن غي أشياء كثيرة عن نفسه.
تسابقت سيارة الأجرة على الطريق. أصبحت المباني على الجانب أصغر ، وانخفض عدد المشاة. أثناء جلوسه داخل السيارة ، تحدث تشن غي مع الرجل على الهاتف بينما كان مبقي عينيه على الطريق وقارن الخريطة بالبحث عن المدرسة الصينية التقليدية.
“ابتعد عن الطريق!” في غمضة عين ، وصل تشن غي للظل الأسود. قبل أن يأتي القطار ، مد يده نحو الظل. لمست كفه برد. قبل أن يفهم ما يعنيه ذلك ، أمسك تشن غي بالشيئ، وقفز الاثنان بعيداً عن المسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح سعال الرجل على الهاتف أشد قسوة ، بدا كأنه كان يسعل رئتيه. لم يكن هذا مبالغة. فقط من الصوت وحده ، استطاع تشن غي أن يحدد مقدار الألم الذي كان الرجل فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تكمل قصتك. في وقت سابق كنت تخبرني كيف قابلت زوجتك. ماذا حدث بعد ذلك؟” لم يجرؤ تشن غي على ترك الرجل يتوقف عن الحديث وحاول أن يجعل الرجل يواصل المحادثة. ليس بعيدا عن الشارع كان مسار القطار. كانت القضبان محمية على كلا الجانبين بالقضبان. ومع ذلك ، تم إنزال جزء من القضبان. على الأرجح ، أخذهم المواطنون المحليون من أجل الراحة.
تشن غي لم يعرف كيف يريح الرجل. فبعد كل شيء ، لم يكن معالج نفسي.
“إحتمل فقط! سأكون هناك في دقيقة واحدة!” كان تشن غي متوتر. كان الصوت الصادر من الهاتف حقيقيًا لدرجة أنه اعتقد أنه لا تزال هناك فرصة لإنقاذ الموقف.
طار القطار وراءهم ، قبل بضع ثوان فقط من كاونهم على المسار.. جسده كله كان غارق في العرق البارد. حتى عند مواجهة شبح أحمر ، لم يكن تشن غي أبدا بذلك الخوف. عجلات القطار تدحرجت على المسارات. كان الصوت ثقيلاً. تنهد تشن غي بإرتياحٍ بعد أن غادر القطار فقط.
“لا بأس ، أنا معتاد على ذلك.” قال الرجل بعد صمت طويل. تم إختلط صوته بنوع من الإفراج وعدم الرغبة والحرية. لقد حاول أن يشرح نفسه بوضوح على الرغم من أنه كان سيجرح رقبته وتورمه. “أنا سعيد جدًا بالفعل لأنك على استعداد للتحدث معي لفترة طويلة. عد إلى المنزل. لست في المكان الذي أخبرتك فيه. لست بحاجة إلى المجيء لرؤيتي. أستطيع سير بقية المسافة لوحدي “.
على الطرف الآخر ، كان وعي الرجل يتراجع. بالكاد استطاع أن ينهي جملة كاملة ، وكان إحساسه بالمنطق يضعف.
ما هو عمله يا ترى … ماذا تظنون
نمت الرياح ، وأمسك تشن غي أنفاسه. كان خائفًا من سماع صوت القطار. عند وصول الصوت ، على الأرجح ، كان الرجل سيكون قد وصل إلى وجهته.
مع وجود يد على الهاتف والآخر تمسك الحقيبة ، ركض تشن غي إلى جانب المسارات بمفرده. “إهدء ، عليك أن تهدأ!”
بعد عدة دقائق ، وصل السائق إلى المكان. كان هناك مبنى محفوظ بشكل جيد في نهاية الشارع – كان المنزل القديم لباحث قديم في جيوجيانغ ، كانت المدرسة بجوار هذا المبنى. لم يقاطع السائق محادثة تشن غي مع الرجل. بعد أن أوقف السيارة ، أشار خارج النافذة ثم إلى العداد.
“هل تحتاج إلى سبب لإنقاذ شخص ما؟” رد تشن غي. لقد أنهى المكالمة وسار نحو الظل. مع اقترابه ، أصبحت ملامح الوجه الخاصة بالظل أكثر وضوحًا. خرج الدم من جلده لصبغ قميصه بالأحمر ببطء.
“هل تحتاج إلى سبب لإنقاذ شخص ما؟” رد تشن غي. لقد أنهى المكالمة وسار نحو الظل. مع اقترابه ، أصبحت ملامح الوجه الخاصة بالظل أكثر وضوحًا. خرج الدم من جلده لصبغ قميصه بالأحمر ببطء.
لقد كان تشن غي في عجلة من امره للعثور على الرجل. أمسك ببعض الأوراق النقدية العشوائية من جيبه وألقاها على السائق. بعد ذلك ، دفع الباب مفتوحًا ، وأمسك بحقيبته ، وقفز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنقذتني؟” كان الصوت الذي أدلى به الظل مشابه للصوت على الهاتف.
ما هو عمله يا ترى … ماذا تظنون
على الطرف الآخر ، كان وعي الرجل يتراجع. بالكاد استطاع أن ينهي جملة كاملة ، وكان إحساسه بالمنطق يضعف.
“لم تكمل قصتك. في وقت سابق كنت تخبرني كيف قابلت زوجتك. ماذا حدث بعد ذلك؟” لم يجرؤ تشن غي على ترك الرجل يتوقف عن الحديث وحاول أن يجعل الرجل يواصل المحادثة. ليس بعيدا عن الشارع كان مسار القطار. كانت القضبان محمية على كلا الجانبين بالقضبان. ومع ذلك ، تم إنزال جزء من القضبان. على الأرجح ، أخذهم المواطنون المحليون من أجل الراحة.
‘أين هو الرجل؟’
فصول اليوم، سيظهر كل شيئ عن الشبح الجديد غدا
لقد كان تشن غي في عجلة من امره للعثور على الرجل. أمسك ببعض الأوراق النقدية العشوائية من جيبه وألقاها على السائق. بعد ذلك ، دفع الباب مفتوحًا ، وأمسك بحقيبته ، وقفز.
كان هذا هو المكان الذي يجمع بين صوت القطار وصوت تلاوة الأطفال. كانت المكالمة الهاتفية لا تزال جارية ، لذلك لم يجرؤ تشن غي على إصدار الكثير من الضوضاء. لقد ركض أسفل القضبان ، والرياح قطعت من خلال أذنيه. في الظلام ، كانت مسارات القطار تشبه الدرج الذي أدى إلى عالم آخر. لم يكن لديهم نهاية ، وتمددوا إلى الظلام.
“إذا ماتت ، فسوف تفقد كل شيء. إهدأ أولاً. فكر في العمل الذي لم تنهه بعد في ذاكرتك ، فكر في الأشخاص الذين يهتمون بك – ما زالوا في انتظارك. كل ثانية قضيتها معهم هي ذاكرة هامة عزيزة بالنسبة لهم “. تشن غي تحدث بسرعة. لقد كان يشعر بالضغط وظل يلوح بيده على السائق.
“هذا الدرج لن يقودك إلى الجنة …” لم يكن لديه أي فكرة عن موعد وصول القطار القادم. الشيء الوحيد الذي كان بإستطاعة تشن غي أن يفعله هو العثور على الرجل ثم نقله إلى بر الأمان. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما إذا كان يفعل الشيء الصحيح أم الخطأ ، لكنه أراد بذل قصارى جهده لإعادة الرجل ينظر في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
مع وجود يد على الهاتف والآخر تمسك الحقيبة ، ركض تشن غي إلى جانب المسارات بمفرده. “إهدء ، عليك أن تهدأ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل الرجل يسعل. بدا أن جسده لم يستطع الاستمرار لفترة أطول. “قبل تذا ، كنت فردًا يغضب بسهولة ، لكن المرض قد آكل على حوافي ببطء. بعد معركتي معه، أدركت مدى هشاشة البشر.”
لم يكن تشن غي قادرًا على إنقاذ الضحيتين السابقتين ، لكنه لن يفشل هذه المرة. بدأ السعال من جديد. يبدو أن الحالة البدنية للرجل قد وصلت إلى الحد الأقصى. لقد توقف عن الحركة.
على الطرف الآخر ، كان وعي الرجل يتراجع. بالكاد استطاع أن ينهي جملة كاملة ، وكان إحساسه بالمنطق يضعف.
“أنا على وشك الوصول إلى هذا المكان بالفعل.” قال صوت الرجل “إذا كان هناك أي ندم ، كان ينبغي أن أقضي وقتًا أطول معهم”.
أصبح سعال الرجل على الهاتف أشد قسوة ، بدا كأنه كان يسعل رئتيه. لم يكن هذا مبالغة. فقط من الصوت وحده ، استطاع تشن غي أن يحدد مقدار الألم الذي كان الرجل فيه.
عندما تحدث الرجل ، ضاق بؤبؤ تشن غي. باستخدام رؤية يين يانغ ، رأى ظلًا بشريًا على مسافة بعيدة. كان الرجل جالسًا في منتصف مسارات القطار ، وأمامه تمددت المسارات التي قطعت إلى الظلمة.
‘هل هذا هو؟’
تسابقت سيارة الأجرة على الطريق. أصبحت المباني على الجانب أصغر ، وانخفض عدد المشاة. أثناء جلوسه داخل السيارة ، تحدث تشن غي مع الرجل على الهاتف بينما كان مبقي عينيه على الطريق وقارن الخريطة بالبحث عن المدرسة الصينية التقليدية.
ركض تشن غي نحو الرجل ، وبالتدريج ، كان هناك ضوء يخرج من الظلام. زادت الريح ، وقال الرجل: “أستطيع أن أرى بالفعل الوجهة التي أتجه نحوها. إنها مشرقة ، ضوء يقترب ببطء …”
~~~~~
“بسرعة! ابتعد عن هناك!” عرف تشن غي ما كان هذا الضوء – القطار قادم! لقد أسقط الحقيبة وإنقض نحو الظل. من خلال الهاتف ، زاد صوت القطار مع اقتراب تشن غي من الظل. لقد تجاهل كل شيء آخر – كان هناك فكرة واحدة فقط في ذهنه ، وهي سحب الظل بعيدًا.
كان هذا هو المكان الذي يجمع بين صوت القطار وصوت تلاوة الأطفال. كانت المكالمة الهاتفية لا تزال جارية ، لذلك لم يجرؤ تشن غي على إصدار الكثير من الضوضاء. لقد ركض أسفل القضبان ، والرياح قطعت من خلال أذنيه. في الظلام ، كانت مسارات القطار تشبه الدرج الذي أدى إلى عالم آخر. لم يكن لديهم نهاية ، وتمددوا إلى الظلام.
رأى تشن غي القطار يقترب. لقد قام بعض شفتيه حتى نزفت ، لكنه أجبر نفسه على مواصلة التحرك للأمام. إذا كان هناك شخص ثالث ، فسيبدو الأمر كما لو أن تشن غي كان يسير بنشاط نحو القطار القادم.
أصبح سعال الرجل على الهاتف أشد قسوة ، بدا كأنه كان يسعل رئتيه. لم يكن هذا مبالغة. فقط من الصوت وحده ، استطاع تشن غي أن يحدد مقدار الألم الذي كان الرجل فيه.
ركض تشن غي نحو الرجل ، وبالتدريج ، كان هناك ضوء يخرج من الظلام. زادت الريح ، وقال الرجل: “أستطيع أن أرى بالفعل الوجهة التي أتجه نحوها. إنها مشرقة ، ضوء يقترب ببطء …”
“ابتعد عن الطريق!” في غمضة عين ، وصل تشن غي للظل الأسود. قبل أن يأتي القطار ، مد يده نحو الظل. لمست كفه برد. قبل أن يفهم ما يعنيه ذلك ، أمسك تشن غي بالشيئ، وقفز الاثنان بعيداً عن المسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسرعة! ابتعد عن هناك!” عرف تشن غي ما كان هذا الضوء – القطار قادم! لقد أسقط الحقيبة وإنقض نحو الظل. من خلال الهاتف ، زاد صوت القطار مع اقتراب تشن غي من الظل. لقد تجاهل كل شيء آخر – كان هناك فكرة واحدة فقط في ذهنه ، وهي سحب الظل بعيدًا.
طار القطار وراءهم ، قبل بضع ثوان فقط من كاونهم على المسار.. جسده كله كان غارق في العرق البارد. حتى عند مواجهة شبح أحمر ، لم يكن تشن غي أبدا بذلك الخوف. عجلات القطار تدحرجت على المسارات. كان الصوت ثقيلاً. تنهد تشن غي بإرتياحٍ بعد أن غادر القطار فقط.
~~~~~
إستمتعوا~~~~~~
“انت بخير؟” سرعان ما نظر إلى الظل الأسود الذي أمسك به سابقًا. عندما رفع رأسه ، أدرك أن الظل الأسود كان يقف على الجانب الآخر من المسار ، مع الحفاظ على مسافة من تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس ، أنا معتاد على ذلك.” قال الرجل بعد صمت طويل. تم إختلط صوته بنوع من الإفراج وعدم الرغبة والحرية. لقد حاول أن يشرح نفسه بوضوح على الرغم من أنه كان سيجرح رقبته وتورمه. “أنا سعيد جدًا بالفعل لأنك على استعداد للتحدث معي لفترة طويلة. عد إلى المنزل. لست في المكان الذي أخبرتك فيه. لست بحاجة إلى المجيء لرؤيتي. أستطيع سير بقية المسافة لوحدي “.
“لماذا أنقذتني؟” كان الصوت الذي أدلى به الظل مشابه للصوت على الهاتف.
كانت شرقي جيوجيانغ أكبر منطقة ، وكانت شرقي جيوجيانغ هي الأصغر ، لذلك كان لديها نظام مواصلات عام جيد جدًا. استمر صوت الرجل. بدا الأمر وكأنه يعامل تشن غي كمستمع أخير له وأخبر تشن غي أشياء كثيرة عن نفسه.
“هل تحتاج إلى سبب لإنقاذ شخص ما؟” رد تشن غي. لقد أنهى المكالمة وسار نحو الظل. مع اقترابه ، أصبحت ملامح الوجه الخاصة بالظل أكثر وضوحًا. خرج الدم من جلده لصبغ قميصه بالأحمر ببطء.
ركض تشن غي نحو الرجل ، وبالتدريج ، كان هناك ضوء يخرج من الظلام. زادت الريح ، وقال الرجل: “أستطيع أن أرى بالفعل الوجهة التي أتجه نحوها. إنها مشرقة ، ضوء يقترب ببطء …”
كان هذا هو المكان الذي يجمع بين صوت القطار وصوت تلاوة الأطفال. كانت المكالمة الهاتفية لا تزال جارية ، لذلك لم يجرؤ تشن غي على إصدار الكثير من الضوضاء. لقد ركض أسفل القضبان ، والرياح قطعت من خلال أذنيه. في الظلام ، كانت مسارات القطار تشبه الدرج الذي أدى إلى عالم آخر. لم يكن لديهم نهاية ، وتمددوا إلى الظلام.
~~~~~
رأى تشن غي القطار يقترب. لقد قام بعض شفتيه حتى نزفت ، لكنه أجبر نفسه على مواصلة التحرك للأمام. إذا كان هناك شخص ثالث ، فسيبدو الأمر كما لو أن تشن غي كان يسير بنشاط نحو القطار القادم.
نمت الرياح ، وأمسك تشن غي أنفاسه. كان خائفًا من سماع صوت القطار. عند وصول الصوت ، على الأرجح ، كان الرجل سيكون قد وصل إلى وجهته.
فصول اليوم، سيظهر كل شيئ عن الشبح الجديد غدا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السائق شخص ذكي. لقد عرف شدة الموقف من الكلمات التي جاءت من فم تشن غي ، لذلك قاد أسرع. لقد مروا بمدخل حديقة ملاهي الأطفال وتوجهوا نحو ريف جنوبي جيوجيانغ.
الفصل خمسمائة وتسعة وخمسون: هل تحتاج إلى سبب لإنقاذ شخص ما.
ما هو عمله يا ترى … ماذا تظنون
أراكم غدا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل الرجل يسعل. بدا أن جسده لم يستطع الاستمرار لفترة أطول. “قبل تذا ، كنت فردًا يغضب بسهولة ، لكن المرض قد آكل على حوافي ببطء. بعد معركتي معه، أدركت مدى هشاشة البشر.”
إستمتعوا~~~~~~
“إذا ماتت ، فسوف تفقد كل شيء. إهدأ أولاً. فكر في العمل الذي لم تنهه بعد في ذاكرتك ، فكر في الأشخاص الذين يهتمون بك – ما زالوا في انتظارك. كل ثانية قضيتها معهم هي ذاكرة هامة عزيزة بالنسبة لهم “. تشن غي تحدث بسرعة. لقد كان يشعر بالضغط وظل يلوح بيده على السائق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات