الفصل خمسمائة وخمسون: كم عدد الأشخاص في غرفتي؟
الفصل خمسمائة وخمسون: كم عدد الأشخاص في غرفتي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ماذا هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت بخير. الآن استخدم يدك التي تمسك بالهاتف ومدها ببطء خلفك”.
واصلت التربة على السقف في التقشر. يبدو أن هذا المكان غير آمن للغاية ، فقد يسقط في أي لحظة. مع عدم وجود اكتشاف آخر ، استعد تشن غي للمغادرة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها فان شونغ تشن غي يستخدم لهجة صارمة ، ووعد بسرعة. “حسنًا ، لن أستدير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت بخير. الآن استخدم يدك التي تمسك بالهاتف ومدها ببطء خلفك”.
‘غالبًا ما يظهر الباب الذي يربط بين العالمين لمدة دقيقة واحدة بعد منتصف الليل. أتساءل عما إذا كان هذا الباب يحتفظ بهذا الخاصية. ربما أستطيع أن أجد الوقت لأعود للبحث.’
كانت الشرطة قد أغلقت الباب ولم تكتشف سر الباب. ربما كان ذلك لأنهم فوتوا الفتح. فبعد كل شيء ، كان لدى الشرطة ساعات عمل منتظمة ، ولن يعود أي شخص إلى مكان الجريمة دون سبب في منتصف الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد أكملت مهمة عربة نقل الموتى ، وعادت بالدراجة الكهربائية، وفتشت الغرفة السرية في مكان جيانغ لونغ – وهذا كل ما خرجت للقيام به. أعتقد أنه قد حان الوقت للعودة إلى المنزل.’
مناديا تشو يين ، خرج تشن غي من النفق وأغلق الباب واعاد الخزانة. عند النظر إلى القطع الفنية داخل الغرفة ، والتفكير في ملابس الدمى داخل القفص الحديدي ، أصبح مزاج تشن غي معقدًا.
“حافظ على وضعك وتذكر ، لا تستدر مهما حدث!”
‘اليأس شيء طبيعي ، والحياة صعبة بالفعل بما فيه الكفاية. لماذا يفعلون شيئا لا معنى له مثل هذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فحص تشن غي الغرفة مرة أخرى ، لكنه لم يأت بأي شيء. لقد قفز من النافذة ثم أغلق النافذة التي فقدت الزجاج.
“أيها الرئيس تشن ، هل هناك شيء ورائي؟”
“أيها الرئيس تشن؟ لماذا لا تقول أي شيء؟” لاحظ فان شونغ الشذوذ حول تشن غي ، وبدأ في الذعر. “لا تخفني! هل أنت بخير؟ تبا! قلت لك ألا تذهب إلى هذا المكان بالفعل!”
‘لقد أكملت مهمة عربة نقل الموتى ، وعادت بالدراجة الكهربائية، وفتشت الغرفة السرية في مكان جيانغ لونغ – وهذا كل ما خرجت للقيام به. أعتقد أنه قد حان الوقت للعودة إلى المنزل.’
في غرفة النوم ، لم يتحرك فان شونغ ولا الشبح الأحمر. بدا أن الوقت قد توقف. مع إدراكه أن الفتاة لم تكن لديها أي نية لإلحاق الأذى بفان شونغ ، استمر تشن غي. “لم أشعر بألمكِ من قبل ، لذلك لا أستطيع أن أقول أنني أستطيع أن أفهمك تمامًا ، لكنني أتوسل إليكِ أن تعطيني فرصة. ربما يمكننا أن نجلس معًا ونتحدث عن هذا”.
بالنظر إلى الوقت ، أدرك تشن غي أن الساعةكانت 3 صباحًا ، في الوقت الذي كان فيه الليل أحلكه.
‘من الأفضل أن أقود الحافلة قبل أن تشرق الشمس. إذا واجهت أي شرطة مرور ، فإن الكثير من المتاعب ستتبع ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل تشن غي فان شونغ. لم يجرؤ على البقاء في نفس الغرفة مع شبح أحمر دون مساعدة ، لكن فان شونغ قام بذلك.
قال الهاتف الأسود إنه من الأفضل استخدام عربة نقل الموتى بعد منتصف الليل في ليلة ممطرة. تذكر تشن غي ذلك عن كثب – لم يريد أن تسحب الشرطة حافلته في أول يوم له على الطريق.
كان منزل فان شونغ في الطابق العلوي. لقد وجد تشن غي أنه من الصعوبة الصعود مرة أخرى ، لذلك استخدم الهاتف للاتصال بفان شونغ بدلاً من ذلك. رن جرس الهاتف مرة واحدة قبل الرد عليه. “أخي ، لماذا كسرت نافذة الرجل! ألم تقل أنك أردت فقط الذهاب لإلقاء نظرة؟”
مناديا تشو يين ، خرج تشن غي من النفق وأغلق الباب واعاد الخزانة. عند النظر إلى القطع الفنية داخل الغرفة ، والتفكير في ملابس الدمى داخل القفص الحديدي ، أصبح مزاج تشن غي معقدًا.
“لقد تحققت من المناطق المحيطة – لم يكن هناك كاميرا مراقبة.” عندما وقف تشن غي بجانب المبنى ، بدأ المطر في التخفف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، كيف يرتبط ذلك بالمراقبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دقائق ، بدأ الدم يتسرب من نافذة فان شونغ ، وانزلق الدم لتشكيل كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل تشن غي فان شونغ. لم يجرؤ على البقاء في نفس الغرفة مع شبح أحمر دون مساعدة ، لكن فان شونغ قام بذلك.
“أردت أيضًا أن أوضح قضية القتل ؛ تحتاج أسرة الضحية إلى العدالة. والأهم من ذلك ، أن القاتل ما زال على حاله ، وقد يظهر ضحايا جدد قريبًا. فكر في الأمر ، فأنت تعيش في هذا النوع من خطر كل يوم ، ألست خائفا؟ علاوة على ذلك ، إذا كسرت قطعة واحدة من الزجاج لإنقاذ حياة واحدة أو أكثر ، مقارنةً بحياة البشر ، فهل جزء بسيط من الزجاج أكثر أهمية؟”
لم يعرف فان شونغ كيفية مواجهة تشن غي. لقد فكر في الأمر ووافق مع الرجل إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سوف تموت إذا عدت إلى مدينة لي وان.”
“بالمناسبة ، قبل تكسير الزجاج ، أنهيت المكالمة ، فكيف عرفت على ذلك؟” كان تشن غي أحد الذين اهتموا بالتفاصيل. كان هذا هو السبب في أنه تمكن من النجاة من العديد من المهمات التجريبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل تشن غي فان شونغ. لم يجرؤ على البقاء في نفس الغرفة مع شبح أحمر دون مساعدة ، لكن فان شونغ قام بذلك.
“كنت أشاهدك من الطابق العلوي. إذا حدث لك شيء ، كنت مستعدًا للاتصال بالشرطة”.
“هل يمكنك رؤية الفتى بجانبي؟ تم تضمين قصته في تلك اللعبة ، لذلك عليكِ أن تعرفيه. لقد ساعدته على تحقيق رغبته وساعدت في معاقبة من أذوه. يمكنك أن تطلبِ منه تأكيد هذه التفاصيل.” لقد فهم روح الهاتف ما كان من المفترض أن يفعله. لقد هز رأسه وحاول أن يبتسم ، ولكن ربما لأنه لم يبتسم لفترة طويلة ، كانت الابتسامة قبيحة إلى حد ما.
“يطلق على جميع الأطفال في اللعبة تشاو بو ، وقد وقعت جميع المآسي على تشاو بو – يجب أن يكون هناك سبب لذلك.” حمل تشن غي الهاتف وذكر موقفه. “لا تتصرفي بتهور. ماذا تريدين؟ ماذا تتمنين؟ يمكنك أن تقولي لي”.
عندما قال فان شونغ ذلك ، رفع تشن غي رأسه للنظر للأعلى. الغرفة التي كانت في أقصى الجانب الأيسر من المبنى المقابل كان بها ضوء باهت قادم من النافذة. كان فان شونغ يقف بجانب النافذة ، وأمسك الهاتف بيده. عندما رأى تشن غي يرفع البصر ، لقد لوح له.
لم يعرف فان شونغ كيفية مواجهة تشن غي. لقد فكر في الأمر ووافق مع الرجل إلى حد ما.
كانت الشرطة قد أغلقت الباب ولم تكتشف سر الباب. ربما كان ذلك لأنهم فوتوا الفتح. فبعد كل شيء ، كان لدى الشرطة ساعات عمل منتظمة ، ولن يعود أي شخص إلى مكان الجريمة دون سبب في منتصف الليل.
“أيها الرئيس تشن ، لقد تأثرت حقًا. لقد تجرأت على القفز إلى منزل ملعون في الساعة الثانية صباحًا” قال فان شونغ وإنتظر، ولكن لم يكن هناك أي رد من تشن غي. لقد نظر إلى أسفل. وضع تشن غي الهاتف بجانب أذنه ، ولكن الرجل بدا متصلب. لقد وقف حيث كان مع رأسه مرفوع للأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الرئيس تشن؟ لماذا لا تقول أي شيء؟” لاحظ فان شونغ الشذوذ حول تشن غي ، وبدأ في الذعر. “لا تخفني! هل أنت بخير؟ تبا! قلت لك ألا تذهب إلى هذا المكان بالفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يطلق على جميع الأطفال في اللعبة تشاو بو ، وقد وقعت جميع المآسي على تشاو بو – يجب أن يكون هناك سبب لذلك.” حمل تشن غي الهاتف وذكر موقفه. “لا تتصرفي بتهور. ماذا تريدين؟ ماذا تتمنين؟ يمكنك أن تقولي لي”.
“توقف عن الكلام للأن.” جاء صوت تشن غي من الهاتف. ربما كان الأمر نفسياً ، لكن شعر فان شونغ بأن صوت تشن غي بدا مختلفًا عن السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا هناك؟”
“حافظ على وضعك وتذكر ، لا تستدر مهما حدث!”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها فان شونغ تشن غي يستخدم لهجة صارمة ، ووعد بسرعة. “حسنًا ، لن أستدير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دقائق ، بدأ الدم يتسرب من نافذة فان شونغ ، وانزلق الدم لتشكيل كلمات.
قال ذلك ، لكن قلبه لم يستطع مقاومة الرغبة في الإستدارة. شعر فان شونغ بالقشعريرة تركض في عموده الفقري ، تزحف حتى عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الرئيس تشن ، هل هناك شيء ورائي؟”
“أنت بخير. الآن استخدم يدك التي تمسك بالهاتف ومدها ببطء خلفك”.
“توقف عن الكلام للأن.” جاء صوت تشن غي من الهاتف. ربما كان الأمر نفسياً ، لكن شعر فان شونغ بأن صوت تشن غي بدا مختلفًا عن السابق.
“هكذا؟”
“توقف عن الكلام! دعني أحاول التواصل معها.” رتب تشن غي أفكاره. الشبح الأحمر الذي ظهر فجأة في غرفة فان شونغ كان على الأرجح تشاو بو. كان لدى تشن غي بالفعل الشك في أن الطفلة كانت تختبئ في أعمق جزء من اللعبة.
“نعم، أبعد قليلا. مثالي. حافظ على هذا الوضع ، لا تتحرك”. وقف تشن غي تحت المبنى ، لقد أضاقى عيناه وهو يبقي نظراته على غرفة فان شونغ. أتى الضوء الضعيف من داخل الغرفة ، وقف فان شونغ عند النافذة. أمسك بيجامته بيد واحدة ، وأمسكت الآخر الهاتف الذي مداه خلفه. ليس بعيدًا عن هاتفه كانت فتاة في قميص أحمر.
يبدو أن الفتاة قد التقت تونغ تونغ من قبل. لقد أمالت رأسها إلى الجانب. بعد لحظة من النظر ، رفعت كنها. لم يكن هناك يد. إستطاع المرء أن يرى فقط تلويحا أكمامها عدة مرات في النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط الشعر الأسود على القميص الأحمر. لم يكن للفتاة أي ملامح واضحة للوجه ولكن هناك عدة ثقوب مظلمة. لم يكن لديها عيون أو أنف أو أسنان. كانت أطرافها مغطاة بالقميص. لم تكن هناك طريقة لمعرفة عمرها أو مظهرها أو طولها. كل شيء عنها كان لغزا.
“شبح أحمر …”
واصلت التربة على السقف في التقشر. يبدو أن هذا المكان غير آمن للغاية ، فقد يسقط في أي لحظة. مع عدم وجود اكتشاف آخر ، استعد تشن غي للمغادرة.
“أحمر؟ أيها الرئيس تشن ، ما الذي يحدث؟ لا تخفني! أعدك أنني لن أخبر أحداً عن تعديك على الممتلكات!”
لم يعرف فان شونغ كيفية مواجهة تشن غي. لقد فكر في الأمر ووافق مع الرجل إلى حد ما.
“توقف عن الكلام! دعني أحاول التواصل معها.” رتب تشن غي أفكاره. الشبح الأحمر الذي ظهر فجأة في غرفة فان شونغ كان على الأرجح تشاو بو. كان لدى تشن غي بالفعل الشك في أن الطفلة كانت تختبئ في أعمق جزء من اللعبة.
يبدو أن الفتاة قد التقت تونغ تونغ من قبل. لقد أمالت رأسها إلى الجانب. بعد لحظة من النظر ، رفعت كنها. لم يكن هناك يد. إستطاع المرء أن يرى فقط تلويحا أكمامها عدة مرات في النافذة.
“يطلق على جميع الأطفال في اللعبة تشاو بو ، وقد وقعت جميع المآسي على تشاو بو – يجب أن يكون هناك سبب لذلك.” حمل تشن غي الهاتف وذكر موقفه. “لا تتصرفي بتهور. ماذا تريدين؟ ماذا تتمنين؟ يمكنك أن تقولي لي”.
“هل يمكنك رؤية الفتى بجانبي؟ تم تضمين قصته في تلك اللعبة ، لذلك عليكِ أن تعرفيه. لقد ساعدته على تحقيق رغبته وساعدت في معاقبة من أذوه. يمكنك أن تطلبِ منه تأكيد هذه التفاصيل.” لقد فهم روح الهاتف ما كان من المفترض أن يفعله. لقد هز رأسه وحاول أن يبتسم ، ولكن ربما لأنه لم يبتسم لفترة طويلة ، كانت الابتسامة قبيحة إلى حد ما.
في غرفة النوم ، لم يتحرك فان شونغ ولا الشبح الأحمر. بدا أن الوقت قد توقف. مع إدراكه أن الفتاة لم تكن لديها أي نية لإلحاق الأذى بفان شونغ ، استمر تشن غي. “لم أشعر بألمكِ من قبل ، لذلك لا أستطيع أن أقول أنني أستطيع أن أفهمك تمامًا ، لكنني أتوسل إليكِ أن تعطيني فرصة. ربما يمكننا أن نجلس معًا ونتحدث عن هذا”.
في غرفة النوم ، لم يتحرك فان شونغ ولا الشبح الأحمر. بدا أن الوقت قد توقف. مع إدراكه أن الفتاة لم تكن لديها أي نية لإلحاق الأذى بفان شونغ ، استمر تشن غي. “لم أشعر بألمكِ من قبل ، لذلك لا أستطيع أن أقول أنني أستطيع أن أفهمك تمامًا ، لكنني أتوسل إليكِ أن تعطيني فرصة. ربما يمكننا أن نجلس معًا ونتحدث عن هذا”.
“يطلق على جميع الأطفال في اللعبة تشاو بو ، وقد وقعت جميع المآسي على تشاو بو – يجب أن يكون هناك سبب لذلك.” حمل تشن غي الهاتف وذكر موقفه. “لا تتصرفي بتهور. ماذا تريدين؟ ماذا تتمنين؟ يمكنك أن تقولي لي”.
كان جسم فان شونغ يهتز. لقد استمع إلى تشن غي عبر الهاتف وشعر أنه إما أصيب بالجنون أو أن تشن غي أصبح مجنونًا. “أخي ، مع من تتحدث؟”
لم يعرف فان شونغ كيفية مواجهة تشن غي. لقد فكر في الأمر ووافق مع الرجل إلى حد ما.
تجاهل تشن غي فان شونغ. لم يجرؤ على البقاء في نفس الغرفة مع شبح أحمر دون مساعدة ، لكن فان شونغ قام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ماذا هناك؟”
“لقد رأيت العديد من الأطفال مثلك ، أو ربما كانت تجربتهم لا تقارن بك، لكن بمساعدتي ، وجدوا اتجاهًا جديدًا في الحياة”. كان تشن غي قد لعب لعبة تشاو بو من قبل. لقد نظر من خلال حقيبة ظهره ووجد هاتفًا قديمًا واستدعى روح تونغ تونغ.
واصلت التربة على السقف في التقشر. يبدو أن هذا المكان غير آمن للغاية ، فقد يسقط في أي لحظة. مع عدم وجود اكتشاف آخر ، استعد تشن غي للمغادرة.
“هل يمكنك رؤية الفتى بجانبي؟ تم تضمين قصته في تلك اللعبة ، لذلك عليكِ أن تعرفيه. لقد ساعدته على تحقيق رغبته وساعدت في معاقبة من أذوه. يمكنك أن تطلبِ منه تأكيد هذه التفاصيل.” لقد فهم روح الهاتف ما كان من المفترض أن يفعله. لقد هز رأسه وحاول أن يبتسم ، ولكن ربما لأنه لم يبتسم لفترة طويلة ، كانت الابتسامة قبيحة إلى حد ما.
كانت الشرطة قد أغلقت الباب ولم تكتشف سر الباب. ربما كان ذلك لأنهم فوتوا الفتح. فبعد كل شيء ، كان لدى الشرطة ساعات عمل منتظمة ، ولن يعود أي شخص إلى مكان الجريمة دون سبب في منتصف الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند الاستماع إلى تشن غي ، نظر فان شونغ إلى الفراغ المجاور لتشن غي. “ماذا تقصد؟ كيف يمكن أن يكون هناك واحد آخر؟ كم عدد الأشخاص في غرفتي؟”
يبدو أن الفتاة قد التقت تونغ تونغ من قبل. لقد أمالت رأسها إلى الجانب. بعد لحظة من النظر ، رفعت كنها. لم يكن هناك يد. إستطاع المرء أن يرى فقط تلويحا أكمامها عدة مرات في النافذة.
“أيها الرئيس تشن ، لقد تأثرت حقًا. لقد تجرأت على القفز إلى منزل ملعون في الساعة الثانية صباحًا” قال فان شونغ وإنتظر، ولكن لم يكن هناك أي رد من تشن غي. لقد نظر إلى أسفل. وضع تشن غي الهاتف بجانب أذنه ، ولكن الرجل بدا متصلب. لقد وقف حيث كان مع رأسه مرفوع للأعلى.
بعد دقائق ، بدأ الدم يتسرب من نافذة فان شونغ ، وانزلق الدم لتشكيل كلمات.
قال ذلك ، لكن قلبه لم يستطع مقاومة الرغبة في الإستدارة. شعر فان شونغ بالقشعريرة تركض في عموده الفقري ، تزحف حتى عقله.
مناديا تشو يين ، خرج تشن غي من النفق وأغلق الباب واعاد الخزانة. عند النظر إلى القطع الفنية داخل الغرفة ، والتفكير في ملابس الدمى داخل القفص الحديدي ، أصبح مزاج تشن غي معقدًا.
“سوف تموت إذا عدت إلى مدينة لي وان.”
قال ذلك ، لكن قلبه لم يستطع مقاومة الرغبة في الإستدارة. شعر فان شونغ بالقشعريرة تركض في عموده الفقري ، تزحف حتى عقله.
“أردت أيضًا أن أوضح قضية القتل ؛ تحتاج أسرة الضحية إلى العدالة. والأهم من ذلك ، أن القاتل ما زال على حاله ، وقد يظهر ضحايا جدد قريبًا. فكر في الأمر ، فأنت تعيش في هذا النوع من خطر كل يوم ، ألست خائفا؟ علاوة على ذلك ، إذا كسرت قطعة واحدة من الزجاج لإنقاذ حياة واحدة أو أكثر ، مقارنةً بحياة البشر ، فهل جزء بسيط من الزجاج أكثر أهمية؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
