You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-499

الفصل أربعمائة وتسعة وتسعون: قِدر من الحساء.

الفصل أربعمائة وتسعة وتسعون: قِدر من الحساء.

الفصل أربعمائة وتسعة وتسعون: قِدر من الحساء.

 

 

 

 

سقط ضوء شاشة الهاتف على وجهها. فتحت هوانغ لينغ سجل الهاتف ، وتبعت عينيها على قائمة الأرقام التي اتصلت بها في تلك الليلة.

“أفترض إنه إذ وضعت الأمر على هذا النحو …” كان تشاو قو محبطًا إلى حد ما.

“شكرا لك ، لكن ليس لدي الكثير من الشهية.” عند رؤية المائدة المليئة بالطعام ، كانت هوانغ لينغ متأثرة تمامًا. ومع ذلك ، بمجرد أن تبادر إلى ذهنها أن هذا الرجل الذي يقف بجانبها قد لا يكون زوجها ، تحولت كل المشاعر الدافئة إلى رعب لا يوصف.

 

“لماذا تعودين الآن فقط” بدا صوت جيا مينغ غاضبًا جدًا. أوقفت هوانغ لينغ السيارة ، لقد كانت قد دفعت الباب مفتوحًا توا عندما حمل جيا مينغ المظلة عند الباب. “تعالي إلى المنزل معي الآن!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا وقفت مستقيماً ، فلن تخاف من أن يكون ظلك مائلًا. طالما أنك لا تفعل شيئًا خاطئًا وتعش حياتك بصراحة وحرية ، حتى لو واجهت شبحًا ، فهم اللذين سيكونون خائفين منك.” شارك تشن غي الدرس مع تشاو قو ، واستمع الشاب عن كثب.

 

 

“لقد قمت بإعادة تسخين الطعام من سبع إلى ثماني مرات بالفعل ، لكنكِ تأخرت كثيرًا”. وأشار جيا مينغ إلى الأطباق على الطاولة. “حتى أنني طهية عمدا وعاءا من الحساء لك.”

“أنا أفهم الآن. شكرا لك يا رئيس ، على الدرس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“لا يزال لديك الكثير من الأشياء لتتعلمها في المستقبل. سأساعدك على رؤية المزيد من الأشياء التي لن تصدقها أبدًا.” لم يكن لتشن غي شخص مفيد بجانبه ، وكانت أشياء كثيرة غير مريحة له. جعل ظهرو تشاو قو تشن غي يدرك أن هذه قد تكون فرصته المثالية. لقد إعتزم تدريب موظف منزل مسكون حقيقي في الشاب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا إذا ، سأزيل الطاولة. من الأفضل أن تذهبي وتنامي ؛ ما زلتِ بحاجة إلى العمل صباح الغد.” كان جيا مينغ غاضبًا إلى حد ما ، وكان عليه كبح جماحه حتى لا ينفجر في مظهر زوجته. دخلت هوانغ لينغ غرفة النوم ، لكنها لم تزل سترتها وسروالها. سحبت الغطاء فوق جسدها وإستلقت في السرير.

“لا تخبر أحداً بما حدث على متن الحافلة ، وهذا يشمل تشو وان”. فتح تشن غي الباب إلى المنزل المسكون ولوح لتشاو قو لمتابعته. “الليلة ، يمكنك البقاء داخل غرفة استراحة الموظفين. تذكر ، لا تترك الغرفة وتتجول بمفردك. خاصة تذكر أن تبتعد عن السيناريوهات المخيفة.”

 

 

 

“يا رئيس ، أين ستنام؟ أنا متأكد من أن الاثنان منا يمكن أن يشتركا في نفس السرير إذا ما تحركنا معا.” كان تشاو قو محرجًا جدًا من الاستفادة من لطف تشن غي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لدي طرقي. لاحقًا ، سأرافقك إلى الحمام من أجل التغيير. بعد ذلك ، تذكر أن تبقى داخل حجرة الموظفين حتى تغرب الشمس”.

لقد قام بتشغيل المسجل ودفع الباب مفتوحا إلى آخر فصل دراسي في مدرسة مو يانغ الثانوية. الدمى في الزي المدرسي جلسوا على طاولاتهم بطاعة. لقد بدوا جادين للغاية كما لو كانوا يستعدون لامتحان وشيك ومهم.

 

 

“يمكنني أن أذهب إلى المرحاض بمفردي ؛ لم أعد طفلاً بعد الآن.” لم يدرك تشاو قو أنه يقف حاليًا داخل أكثر المواقع رعباً في غربي جيوجيانغ. وفقًا للتقييم على الهاتف الأسود ، يمكن اعتبار منزل أهوال تشن غي سيناريو من فئة ثلاث نجوم بالفعل.

 

 

 

“هناك بعض الدعائم التي وضعتها داخل الحمام ، وأخشى أن تفسدهم”. وجد تشن غي عذر عشوائي وانتقلت بسرعة بعيدا عن هذا الموضوع. لقد دخل غرفة الموظفين وأخرج مجموعتين من ملابسه. وسلم مجموعة واحدة إلى تشاو قو. “إرتديها. اعطيني ملابسك المبللة.”

‘الوضع في شرقي جيوجيانغ معقد للغاية. على الأرجح يتعلق ذلك بالباب في مدينة لي وان الذي خرج عن نطاق السيطرة. لقد قال الطبيب قاو أن الباب كان ذات مرة تحت سيطرة مجتمع قصص الأشباح. إذا كنت أرغب في الحصول على مزيد من المعلومات على هذا الباب ، يمكنني محاولة الحصول على بعضها من أعضاء المجتمع.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بعد الانتهاء من كل شيء ، أغلق تشن غي الباب إلى غرفة الموظفين. “استمتع بنوم جيد. سوف آتي لأجدك صباح الغد.”

 

 

 

“حسنا.” أغلق الباب. جلس تشاو قو بجانب السرير ، وكان قلبه يشعر بالحرج الشديد. كان ينام على السرير ، ونام الرئيس على الأرض. كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الموقف. ‘الأخ تشن لديه لسان حاد ولكن قلب ناعم. على الرغم من أنه لا يذكر ذلك بشكلٍ كافٍ ، إلا أنني أستطيع أن أرى من تصرفاته أنه رجل صالح.’

“تشرفت بمقابلتك.” حمل تشاو قو الغطاء ووقف بجانب السرير. ولم يعرف ماذا يفعل. القطة البيضاء لم تتنمر على تشاو قو. لقد عضت على دمية لطيفة وقفزت إلى طاولة الدراسة بجانب الطاولة بمرانة. لقد خدشت القطة مفتاح الضوء ، وسقطت غرفة استراحة الموظفين في الظلام. ممسكا بالغطاء ، وقف تشاو قو حيث كان بغباء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قام بسحب الغطاء الرقيق ، وكان تشاو قو على وشك الاستلقاء على السرير عندما سمع فجأة مواء قطة. لقد وقف بسرعة. تحت الغطاء كان هناك قطة بيضاء كبيرة مع زوج من العيون متعددة الألوان. نظرت بتكاسل في تشاو قو. بدا أن النظرة تقول ، ‘من أنت ومن أين أتيت؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلق العرق البارد أسفل وجهها ، وتحرك رأسها. بعد بعض النضال ، طارت عينيها مفتوحة. كانت غرفة النوم مظلمة تمامًا وهادئة بشكل لا يصدق. لقد تأكدت أنه لا يوجد أحد يقف عند الباب.

 

“اسمح لي أن أترك رقم هاتفي مع السائق أولاً. إذا استيقظ ، فيمكنه الاتصال بي.” عثرت هوانغ لينغ على مذكرة داخل سيارة الأجرة وكتبت ملاحظة للسائق.

“تشرفت بمقابلتك.” حمل تشاو قو الغطاء ووقف بجانب السرير. ولم يعرف ماذا يفعل. القطة البيضاء لم تتنمر على تشاو قو. لقد عضت على دمية لطيفة وقفزت إلى طاولة الدراسة بجانب الطاولة بمرانة. لقد خدشت القطة مفتاح الضوء ، وسقطت غرفة استراحة الموظفين في الظلام. ممسكا بالغطاء ، وقف تشاو قو حيث كان بغباء.

“يمكنني أن أذهب إلى المرحاض بمفردي ؛ لم أعد طفلاً بعد الآن.” لم يدرك تشاو قو أنه يقف حاليًا داخل أكثر المواقع رعباً في غربي جيوجيانغ. وفقًا للتقييم على الهاتف الأسود ، يمكن اعتبار منزل أهوال تشن غي سيناريو من فئة ثلاث نجوم بالفعل.

 

 

‘يا إلهي ، حتى أنها تعرف كيف تطفئ الأنوار من تلقاء نفسها …’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بعد حوالي عشر دقائق ، عندما سمعت هوانغ لينغ الشخير الخفيف من زوجها وأكدت أن الرجل قد نائم ، تنهدت أخيرًا مرتاحة. بعد يوم كامل من العمل والمسيرة الطويلة ، كانت بالفعل في حدودها. أغلقت عينيها ببطء ، ولم يكن لدى هوانغ لينغ أي فكرة بأنها تغفو. كان التعب من الليلة الحافلة بالأحداث يلحق بها ببطء.

وقف تشن غي خارج الباب لفترة من الوقت. غادر بعد أن رأى الأنوار داخل الغرفة تنطفئ. لقد غير أيضًا إلى مجموعة جديدة من الملابس وحمل حقيبة الظهر نصف المنقوعة إلى غرفة الدعائم.

 

 

“لا يزال لديك الكثير من الأشياء لتتعلمها في المستقبل. سأساعدك على رؤية المزيد من الأشياء التي لن تصدقها أبدًا.” لم يكن لتشن غي شخص مفيد بجانبه ، وكانت أشياء كثيرة غير مريحة له. جعل ظهرو تشاو قو تشن غي يدرك أن هذه قد تكون فرصته المثالية. لقد إعتزم تدريب موظف منزل مسكون حقيقي في الشاب.

‘الوضع في شرقي جيوجيانغ معقد للغاية. على الأرجح يتعلق ذلك بالباب في مدينة لي وان الذي خرج عن نطاق السيطرة. لقد قال الطبيب قاو أن الباب كان ذات مرة تحت سيطرة مجتمع قصص الأشباح. إذا كنت أرغب في الحصول على مزيد من المعلومات على هذا الباب ، يمكنني محاولة الحصول على بعضها من أعضاء المجتمع.’

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند البحث في الأدراج ، عثر تشن غي أخيرًا على خطاب تعيين الرئيس وقائمة المرضى لقاعة المرضى الثالثة. أخذ هذه الأشياء ودخل السيناريو تحت الأرض.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا جيدة.” عانقة هوانغ لينغ الغطاء ونهضت لتشغيل الضوء. ومع ذلك ، بغرابة كافية ، فقد أعطت الأمر عدة محاولات ، ولكن الأنوار رفضت التشغيل.

لقد قام بتشغيل المسجل ودفع الباب مفتوحا إلى آخر فصل دراسي في مدرسة مو يانغ الثانوية. الدمى في الزي المدرسي جلسوا على طاولاتهم بطاعة. لقد بدوا جادين للغاية كما لو كانوا يستعدون لامتحان وشيك ومهم.

“لا تخبر أحداً بما حدث على متن الحافلة ، وهذا يشمل تشو وان”. فتح تشن غي الباب إلى المنزل المسكون ولوح لتشاو قو لمتابعته. “الليلة ، يمكنك البقاء داخل غرفة استراحة الموظفين. تذكر ، لا تترك الغرفة وتتجول بمفردك. خاصة تذكر أن تبتعد عن السيناريوهات المخيفة.”

 

‘الوضع في شرقي جيوجيانغ معقد للغاية. على الأرجح يتعلق ذلك بالباب في مدينة لي وان الذي خرج عن نطاق السيطرة. لقد قال الطبيب قاو أن الباب كان ذات مرة تحت سيطرة مجتمع قصص الأشباح. إذا كنت أرغب في الحصول على مزيد من المعلومات على هذا الباب ، يمكنني محاولة الحصول على بعضها من أعضاء المجتمع.’

“لا تقلقوا ، أريد فقط تقديم بعض الأصدقاء الجدد إليكم.” وقف تشن غي على المنصة وحاول للمرة الأولى التواصل مع الأرواح داخل قائمة المرضى. أطلق أرواح الناس المجانين دفعة واحدة. في الحياة ، كانوا أكثر المجانين إلتواء. في الموت ، رفضت أرواحهم المغادرة ، وتحولوا جميعًا إلى أرواح مؤذية. امتلأ الفصل بالرياح المظلمة ، واهتزت الطاولة والكراسي والباب والنوافذ صرت. صرخات وصيحات صدت في الغرفة ، وعيون انتقامية نظرت بغضب في تشن غي مباشرة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“كان هذا مخيفا جدا.” فركت هوانغ لينغ رأسها. لقد أمسكت بالهاتف الذي تركته على طاولة السرير. وجدت رقم اتصال تشن غي. أرادت التحقق مما إذا كانت قد حددت رقمه كطلب سريع أم لا. لمنع نفسها من إيقاظ زوجها الذي كان نائماً بجانبها عن طريق الخطئ ، قامت هوانغ لينغ بلف جسدها تحت الأغطية.

“تشو يين”. يقطر الدم ، تمثل تشو يين بجانب تشن غي. تم إسكات جميع الأصوات والصراخ في الفصل الدراسي على الفور. عندما هدأت الأرواح القليلة أخيرًا ، سار تشن غي عبرهم واحداً تلو الآخر. كانت مجموعة الأرواح مختلفة عن الأرواح العادية حقا. حتى مع وجود شبح أحمر يحدق بهم ، كانت أعينهم تشع توهجًا خطيرًا وهم ينظرون ىشكل مظلم في تشن غي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“نحن غير قادرين على التواصل؟” اخرج تشن غي رسالة تعيين الرئيس مرة أخرى. وأظهر خط يد الطبيب قاو للأرواح ، عندما رأوا خط اليد ، ظهرت أوعية دموية حمراء داكنة في عيون الأرواح. في بضع ثوان فقط ، ركعت جميع الأرواح قبل تشن غي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إعطاء الأمر المزيد من التفكير ، لم تستطع هوانغ لينغ غير التوصل إلى قرار. ‘ربما يجب أن أعود إلى المنزل ، لكن إذا لم أعود ، فأين أذهب؟ البقاء داخل سيارة أجرة طوال الليل؟ لكن كيف سأشرح نفسي إذ ما إستيقظ سائق التاكسي؟’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يزالون غير قادرين على التواصل؟ أو هل يرفضون التواصل معي لأن لديهم بعض المشكلات معي؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لا يزالون غير قادرين على التواصل؟ أو هل يرفضون التواصل معي لأن لديهم بعض المشكلات معي؟’

الفصل أربعمائة وتسعة وتسعون: قِدر من الحساء.

 

 

بصفته الرئيس الجديد لمجتمع قصص الأشباح ، كان لتشن غي بعض الصلات مع هؤلاء الأعضاء القدامى. لقد استدعى جميع العاملين في المنزل المسكون لتطويق المرضى ثم غادر الفصل الدراسي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إعطاء الأمر المزيد من التفكير ، لم تستطع هوانغ لينغ غير التوصل إلى قرار. ‘ربما يجب أن أعود إلى المنزل ، لكن إذا لم أعود ، فأين أذهب؟ البقاء داخل سيارة أجرة طوال الليل؟ لكن كيف سأشرح نفسي إذ ما إستيقظ سائق التاكسي؟’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بدأ المطر في الخفة. قادت هوانغ لينغ سيارة الأجرة ، وكانت السيارة تقترب من منزلها ، لكن السرعة كانت تتباطأ. كان قلبها في صراع. وقتما تذكرت ما قاله تشن غي ، ستكون خائفة. ‘هل يجب أن أعود للمنزل الليلة أم لا؟’

~~~~~~

 

 

قبل ذلك ، لم تكن تعرف شيئًا ، لذلك لم تكن خائفة. الآن ، لم تعرف هوانغ لينغ من يجب أن تثق به. كانت نقاط تشن غي صالحة ومنطقية ، لكنه في النهاية كان مجرد شخص غريب. كان جيا مينغ زوجها ، وكانوا قد شاركوا حياة لسنوات عديدة بالفعل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا جيدة.” عانقة هوانغ لينغ الغطاء ونهضت لتشغيل الضوء. ومع ذلك ، بغرابة كافية ، فقد أعطت الأمر عدة محاولات ، ولكن الأنوار رفضت التشغيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد إعطاء الأمر المزيد من التفكير ، لم تستطع هوانغ لينغ غير التوصل إلى قرار. ‘ربما يجب أن أعود إلى المنزل ، لكن إذا لم أعود ، فأين أذهب؟ البقاء داخل سيارة أجرة طوال الليل؟ لكن كيف سأشرح نفسي إذ ما إستيقظ سائق التاكسي؟’

سقط ضوء شاشة الهاتف على وجهها. فتحت هوانغ لينغ سجل الهاتف ، وتبعت عينيها على قائمة الأرقام التي اتصلت بها في تلك الليلة.

 

“أنا أفهم الآن. شكرا لك يا رئيس ، على الدرس.”

وصلت سيارة الأجرة إلى مدخل المنطقة السكنية ، لكن هوانغ لينغ لم تتوصل بعد إلى قرار. فجأة ، رأت رجلاً يمسك بمظلة ، ينتظر بقلق عند الدرج. “جيا مينغ؟ هل هو ينتظرني؟”

‘يا إلهي ، حتى أنها تعرف كيف تطفئ الأنوار من تلقاء نفسها …’

 

“حسنا.” أغلق الباب. جلس تشاو قو بجانب السرير ، وكان قلبه يشعر بالحرج الشديد. كان ينام على السرير ، ونام الرئيس على الأرض. كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الموقف. ‘الأخ تشن لديه لسان حاد ولكن قلب ناعم. على الرغم من أنه لا يذكر ذلك بشكلٍ كافٍ ، إلا أنني أستطيع أن أرى من تصرفاته أنه رجل صالح.’

كان قميصه مبللاً ، وكان جيا مينغ يبدو وكأنه في حالة يرثى لها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لماذا تعودين الآن فقط” بدا صوت جيا مينغ غاضبًا جدًا. أوقفت هوانغ لينغ السيارة ، لقد كانت قد دفعت الباب مفتوحًا توا عندما حمل جيا مينغ المظلة عند الباب. “تعالي إلى المنزل معي الآن!”

“أفترض إنه إذ وضعت الأمر على هذا النحو …” كان تشاو قو محبطًا إلى حد ما.

 

“اسمح لي أن أترك رقم هاتفي مع السائق أولاً. إذا استيقظ ، فيمكنه الاتصال بي.” عثرت هوانغ لينغ على مذكرة داخل سيارة الأجرة وكتبت ملاحظة للسائق.

“اسمح لي أن أترك رقم هاتفي مع السائق أولاً. إذا استيقظ ، فيمكنه الاتصال بي.” عثرت هوانغ لينغ على مذكرة داخل سيارة الأجرة وكتبت ملاحظة للسائق.

 

 

“شكرا لك ، لكن ليس لدي الكثير من الشهية.” عند رؤية المائدة المليئة بالطعام ، كانت هوانغ لينغ متأثرة تمامًا. ومع ذلك ، بمجرد أن تبادر إلى ذهنها أن هذا الرجل الذي يقف بجانبها قد لا يكون زوجها ، تحولت كل المشاعر الدافئة إلى رعب لا يوصف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي حدث لك اليوم؟ لماذا أصيب السائق بالإغماء؟ هل يجب أن نقوده إلى المستشفى؟” رأى جيا مينغ السائق الذي كان لا يزال غائبا عن الوعي على المقعد الخلفي وكان قلقًا.

“صديقك؟ من الأفضل أن تتوقفي عن التسكع مع أولئك الأشخاص الغريبين. من مظهرهم ، لم يبدو الشخصان اللذان جاءا اليوم وكأنهما أشخاص طيبون”. حمل جيا مينغ المظلة وأيد هوانغ لينغ بينما كانوا يتجهون إلى الطابق العلوي. تم فتح باب الغرفة. أزال الضوء الدافئ من داخل الغرفة الخوف والقلق داخل قلب هوانغ لينغ.

 

بدأ المطر في الخفة. قادت هوانغ لينغ سيارة الأجرة ، وكانت السيارة تقترب من منزلها ، لكن السرعة كانت تتباطأ. كان قلبها في صراع. وقتما تذكرت ما قاله تشن غي ، ستكون خائفة. ‘هل يجب أن أعود للمنزل الليلة أم لا؟’

“قال صديقي إنه بخير. لقد أصيب بالصدمة ، لذلك سيكون على ما يرام بعد مرور بعض الوقت.”

وصلت سيارة الأجرة إلى مدخل المنطقة السكنية ، لكن هوانغ لينغ لم تتوصل بعد إلى قرار. فجأة ، رأت رجلاً يمسك بمظلة ، ينتظر بقلق عند الدرج. “جيا مينغ؟ هل هو ينتظرني؟”

 

 

“صديقك؟ من الأفضل أن تتوقفي عن التسكع مع أولئك الأشخاص الغريبين. من مظهرهم ، لم يبدو الشخصان اللذان جاءا اليوم وكأنهما أشخاص طيبون”. حمل جيا مينغ المظلة وأيد هوانغ لينغ بينما كانوا يتجهون إلى الطابق العلوي. تم فتح باب الغرفة. أزال الضوء الدافئ من داخل الغرفة الخوف والقلق داخل قلب هوانغ لينغ.

وصلت سيارة الأجرة إلى مدخل المنطقة السكنية ، لكن هوانغ لينغ لم تتوصل بعد إلى قرار. فجأة ، رأت رجلاً يمسك بمظلة ، ينتظر بقلق عند الدرج. “جيا مينغ؟ هل هو ينتظرني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“شكرا لك ، لكن ليس لدي الكثير من الشهية.” عند رؤية المائدة المليئة بالطعام ، كانت هوانغ لينغ متأثرة تمامًا. ومع ذلك ، بمجرد أن تبادر إلى ذهنها أن هذا الرجل الذي يقف بجانبها قد لا يكون زوجها ، تحولت كل المشاعر الدافئة إلى رعب لا يوصف.

“لقد قمت بإعادة تسخين الطعام من سبع إلى ثماني مرات بالفعل ، لكنكِ تأخرت كثيرًا”. وأشار جيا مينغ إلى الأطباق على الطاولة. “حتى أنني طهية عمدا وعاءا من الحساء لك.”

سقط الهاتف في منتصف السرير ، وأصاب ضوء الشاشة وجه زوجها. بدا وجهه مألوفًا جدًا ، لكن التعبير كان غريبًا جدًا. “لماذا لست نائمة؟ هل لأنك جائعة؟”

 

 

“شكرا لك ، لكن ليس لدي الكثير من الشهية.” عند رؤية المائدة المليئة بالطعام ، كانت هوانغ لينغ متأثرة تمامًا. ومع ذلك ، بمجرد أن تبادر إلى ذهنها أن هذا الرجل الذي يقف بجانبها قد لا يكون زوجها ، تحولت كل المشاعر الدافئة إلى رعب لا يوصف.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنا إذا ، سأزيل الطاولة. من الأفضل أن تذهبي وتنامي ؛ ما زلتِ بحاجة إلى العمل صباح الغد.” كان جيا مينغ غاضبًا إلى حد ما ، وكان عليه كبح جماحه حتى لا ينفجر في مظهر زوجته. دخلت هوانغ لينغ غرفة النوم ، لكنها لم تزل سترتها وسروالها. سحبت الغطاء فوق جسدها وإستلقت في السرير.

“لا يزال لديك الكثير من الأشياء لتتعلمها في المستقبل. سأساعدك على رؤية المزيد من الأشياء التي لن تصدقها أبدًا.” لم يكن لتشن غي شخص مفيد بجانبه ، وكانت أشياء كثيرة غير مريحة له. جعل ظهرو تشاو قو تشن غي يدرك أن هذه قد تكون فرصته المثالية. لقد إعتزم تدريب موظف منزل مسكون حقيقي في الشاب.

 

 

في الغرفة الأخرى ، كان جيا مينغ يزيل الطاولة. ظل صوت الأطباق تسقط في الحوض يتردد في الغرفة. بعد من عرف كم من الوقت ، انطفأت الأنوار في غرفة المعيشة. دخل شخص ما غرفة النوم واستلقي بجانب هوانغ لينغ. كان هناك فجوة صغيرة بين الاثنين.

“لا يزال لديك الكثير من الأشياء لتتعلمها في المستقبل. سأساعدك على رؤية المزيد من الأشياء التي لن تصدقها أبدًا.” لم يكن لتشن غي شخص مفيد بجانبه ، وكانت أشياء كثيرة غير مريحة له. جعل ظهرو تشاو قو تشن غي يدرك أن هذه قد تكون فرصته المثالية. لقد إعتزم تدريب موظف منزل مسكون حقيقي في الشاب.

 

“هذه جاءت من زوجي.” تحركت عيناها ببطء نحو الأسفل. ركزت هوانغ لينغ بالكامل على الشاشة. ومع ذلك ، فجأة ، ظهر إصبع في عينيها للضغط على شاشتها ، وكأنها يحاول جاهدا الاتصال برقم معين. عند النظر إلى هذا الإصبع الذي ظهر من العدم ، ارتجفت هوانغ لينغ وقفزت في الفراش!

داخل الغرفة الضيقة التي كان يكتنفها الظلام ، على الرغم من تعب هوانغ لينغ ، إلا أنها لم تكن قادرة على النوم. وكلما سمحت لعقلها بالتجول ، أصبحت أكثر خوفًا. واصلو كفاها في التعرق.

“حسنا.” أغلق الباب. جلس تشاو قو بجانب السرير ، وكان قلبه يشعر بالحرج الشديد. كان ينام على السرير ، ونام الرئيس على الأرض. كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الموقف. ‘الأخ تشن لديه لسان حاد ولكن قلب ناعم. على الرغم من أنه لا يذكر ذلك بشكلٍ كافٍ ، إلا أنني أستطيع أن أرى من تصرفاته أنه رجل صالح.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بعد حوالي عشر دقائق ، عندما سمعت هوانغ لينغ الشخير الخفيف من زوجها وأكدت أن الرجل قد نائم ، تنهدت أخيرًا مرتاحة. بعد يوم كامل من العمل والمسيرة الطويلة ، كانت بالفعل في حدودها. أغلقت عينيها ببطء ، ولم يكن لدى هوانغ لينغ أي فكرة بأنها تغفو. كان التعب من الليلة الحافلة بالأحداث يلحق بها ببطء.

داخل الغرفة الضيقة التي كان يكتنفها الظلام ، على الرغم من تعب هوانغ لينغ ، إلا أنها لم تكن قادرة على النوم. وكلما سمحت لعقلها بالتجول ، أصبحت أكثر خوفًا. واصلو كفاها في التعرق.

 

 

بعد حوالي ساعة أو ساعتين ، وجدت هوانغ لينغ نفسها داخل حلم مخيف للغاية. وقف زوجها عند الباب مع الساطور المتلألئ في يديه ، وغمغم حول نوع المكونات التي كان سيستخدمها في تلك الليلة لطهي الحساء.

بعد الانتهاء من كل شيء ، أغلق تشن غي الباب إلى غرفة الموظفين. “استمتع بنوم جيد. سوف آتي لأجدك صباح الغد.”

 

وصلت سيارة الأجرة إلى مدخل المنطقة السكنية ، لكن هوانغ لينغ لم تتوصل بعد إلى قرار. فجأة ، رأت رجلاً يمسك بمظلة ، ينتظر بقلق عند الدرج. “جيا مينغ؟ هل هو ينتظرني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انزلق العرق البارد أسفل وجهها ، وتحرك رأسها. بعد بعض النضال ، طارت عينيها مفتوحة. كانت غرفة النوم مظلمة تمامًا وهادئة بشكل لا يصدق. لقد تأكدت أنه لا يوجد أحد يقف عند الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“لا يزال لديك الكثير من الأشياء لتتعلمها في المستقبل. سأساعدك على رؤية المزيد من الأشياء التي لن تصدقها أبدًا.” لم يكن لتشن غي شخص مفيد بجانبه ، وكانت أشياء كثيرة غير مريحة له. جعل ظهرو تشاو قو تشن غي يدرك أن هذه قد تكون فرصته المثالية. لقد إعتزم تدريب موظف منزل مسكون حقيقي في الشاب.

“كان هذا مخيفا جدا.” فركت هوانغ لينغ رأسها. لقد أمسكت بالهاتف الذي تركته على طاولة السرير. وجدت رقم اتصال تشن غي. أرادت التحقق مما إذا كانت قد حددت رقمه كطلب سريع أم لا. لمنع نفسها من إيقاظ زوجها الذي كان نائماً بجانبها عن طريق الخطئ ، قامت هوانغ لينغ بلف جسدها تحت الأغطية.

“أفترض إنه إذ وضعت الأمر على هذا النحو …” كان تشاو قو محبطًا إلى حد ما.

 

 

سقط ضوء شاشة الهاتف على وجهها. فتحت هوانغ لينغ سجل الهاتف ، وتبعت عينيها على قائمة الأرقام التي اتصلت بها في تلك الليلة.

“قال صديقي إنه بخير. لقد أصيب بالصدمة ، لذلك سيكون على ما يرام بعد مرور بعض الوقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“هذه جاءت من زوجي.” تحركت عيناها ببطء نحو الأسفل. ركزت هوانغ لينغ بالكامل على الشاشة. ومع ذلك ، فجأة ، ظهر إصبع في عينيها للضغط على شاشتها ، وكأنها يحاول جاهدا الاتصال برقم معين. عند النظر إلى هذا الإصبع الذي ظهر من العدم ، ارتجفت هوانغ لينغ وقفزت في الفراش!

قبل ذلك ، لم تكن تعرف شيئًا ، لذلك لم تكن خائفة. الآن ، لم تعرف هوانغ لينغ من يجب أن تثق به. كانت نقاط تشن غي صالحة ومنطقية ، لكنه في النهاية كان مجرد شخص غريب. كان جيا مينغ زوجها ، وكانوا قد شاركوا حياة لسنوات عديدة بالفعل.

 

“صديقك؟ من الأفضل أن تتوقفي عن التسكع مع أولئك الأشخاص الغريبين. من مظهرهم ، لم يبدو الشخصان اللذان جاءا اليوم وكأنهما أشخاص طيبون”. حمل جيا مينغ المظلة وأيد هوانغ لينغ بينما كانوا يتجهون إلى الطابق العلوي. تم فتح باب الغرفة. أزال الضوء الدافئ من داخل الغرفة الخوف والقلق داخل قلب هوانغ لينغ.

سقط الهاتف في منتصف السرير ، وأصاب ضوء الشاشة وجه زوجها. بدا وجهه مألوفًا جدًا ، لكن التعبير كان غريبًا جدًا. “لماذا لست نائمة؟ هل لأنك جائعة؟”

“تشو يين”. يقطر الدم ، تمثل تشو يين بجانب تشن غي. تم إسكات جميع الأصوات والصراخ في الفصل الدراسي على الفور. عندما هدأت الأرواح القليلة أخيرًا ، سار تشن غي عبرهم واحداً تلو الآخر. كانت مجموعة الأرواح مختلفة عن الأرواح العادية حقا. حتى مع وجود شبح أحمر يحدق بهم ، كانت أعينهم تشع توهجًا خطيرًا وهم ينظرون ىشكل مظلم في تشن غي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بسحب الغطاء الرقيق ، وكان تشاو قو على وشك الاستلقاء على السرير عندما سمع فجأة مواء قطة. لقد وقف بسرعة. تحت الغطاء كان هناك قطة بيضاء كبيرة مع زوج من العيون متعددة الألوان. نظرت بتكاسل في تشاو قو. بدا أن النظرة تقول ، ‘من أنت ومن أين أتيت؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انا جيدة.” عانقة هوانغ لينغ الغطاء ونهضت لتشغيل الضوء. ومع ذلك ، بغرابة كافية ، فقد أعطت الأمر عدة محاولات ، ولكن الأنوار رفضت التشغيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا إذا ، سأزيل الطاولة. من الأفضل أن تذهبي وتنامي ؛ ما زلتِ بحاجة إلى العمل صباح الغد.” كان جيا مينغ غاضبًا إلى حد ما ، وكان عليه كبح جماحه حتى لا ينفجر في مظهر زوجته. دخلت هوانغ لينغ غرفة النوم ، لكنها لم تزل سترتها وسروالها. سحبت الغطاء فوق جسدها وإستلقت في السرير.

 

“أفترض إنه إذ وضعت الأمر على هذا النحو …” كان تشاو قو محبطًا إلى حد ما.

جلس زوجها في السرير مثل الروبوت ، وأصبح صوته غريبًا على نحو متزايد. تغمغ الرجل في نفسه وكأنه غير قادر على معالجة ما قالته هوانغ لينغ في وقت سابق. “إذا كنتِ جائعة ، دعينا نذهب ونأكل. لقد طهية قدر حساء لك.”

 

 

“لماذا تعودين الآن فقط” بدا صوت جيا مينغ غاضبًا جدًا. أوقفت هوانغ لينغ السيارة ، لقد كانت قد دفعت الباب مفتوحًا توا عندما حمل جيا مينغ المظلة عند الباب. “تعالي إلى المنزل معي الآن!”

~~~~~~

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا جيدة.” عانقة هوانغ لينغ الغطاء ونهضت لتشغيل الضوء. ومع ذلك ، بغرابة كافية ، فقد أعطت الأمر عدة محاولات ، ولكن الأنوار رفضت التشغيل.

سأموت قبل أن تدخل قطرة من ذلك الحساء فمي…

“أفترض إنه إذ وضعت الأمر على هذا النحو …” كان تشاو قو محبطًا إلى حد ما.

في الغرفة الأخرى ، كان جيا مينغ يزيل الطاولة. ظل صوت الأطباق تسقط في الحوض يتردد في الغرفة. بعد من عرف كم من الوقت ، انطفأت الأنوار في غرفة المعيشة. دخل شخص ما غرفة النوم واستلقي بجانب هوانغ لينغ. كان هناك فجوة صغيرة بين الاثنين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط