الفصل ثلاث مائة وثمانية وستون: وصية روح القلم.
الفصل ثلاث مائة وثمانية وستون: وصية روح القلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘شبح شرير؟’
‘يجب أن أعود لننظر في منتصف الليل.’
عندما رأى الرسم ، كان هذا هو المصطلح الذي ظهر في ذهن تشن غي.
امسك تشن غي المطرقة ووضع إصبعه على المسجل ، جاهزًا للاتصال بتشو يين للحصول على المساعدة.
‘لماذا قد يرسم المجتمع شبحًا شريرًا خلف الباب؟ ما معنى هذا؟’
‘كان والداي ألطف لك مني عندما كنا صغيرين. إذا رآوك في هذه الحالة ، فسوف يحزنون’
كان المكان هادئًا جدًا داخل المنزلال مسكون ، وكان يتم التحديق فيه بعشر عيون ، حتى مع خبرة تشن غي ، إلا أن ذلك لا زال أشعره بعدم الارتياح.
قرفص تشن غي ببطء للأسفل واستخدام طرف إصبعه للمس اللوحة. لم يتم رسم الرسم على الباب ولكنه كان وكأنه داخل الباب. تشن غي لم يستطع أن يشعر بأي شيء بأصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق تشن غي الباب ، ولمنع وقوع حادث ، قام بأخذ الألواح الخشبية واستخدمها لإغلاق الحجرة مرة أخرى. بعد التعامل مع كل ذلك ، التقط تشن غي الدمية القماشية الممزقة والقطة البيضاء ومشى إلى غرفة الدعائم. قام بإضاءة الضوء للعثور على الإبرة والخيط لإصلاح الدمية القماشبة.
‘كانت هناك خمس جرائم قتل بالقرب من منتزه القرن الجديد وتم نزع أعين جميع الضحايا. الوحش هنا لديه عشر عيون. أمكن أن يكون هذا صدفة؟’
‘شبح شرير؟’
قرفص تشن غي ببطء للأسفل واستخدام طرف إصبعه للمس اللوحة. لم يتم رسم الرسم على الباب ولكنه كان وكأنه داخل الباب. تشن غي لم يستطع أن يشعر بأي شيء بأصابعه.
“القاتل يحمل جثة على ظهره ويدعوها زوجته! ساعدني في الاعتناء بوانغ شين والانتقام لي!”
‘قبل مغادرتي إلى قرية التوابيت ، أخبرني الكابتن يان ببعض الأشياء عن القضية. جميع الضحايا كانوا مذنبين ، بما في ذلك اللصوص واللصوص والهاربين. يتم استخدام المذنبين للمراسم ، ويحمل الشبح أجهزة تعذيب متعددة ؛ إنه يرمز للعقاب. أغرب شيء هو أن الرسم يواجه الداخل ، مما يعني أنه يواجه العالم وراء الباب.’
الفصل ثلاث مائة وثمانية وستون: وصية روح القلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خدش تشن غي رأسه لكنه لم يستطع فهم هدف المجتمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الشخص يحمل جثة ، لذلك تم تأكيد أن الشخص الذي دخل إلى منزلي المسكون هو رقم 10. ودعا الجثة على ظهره زوجته. هذا دليل حاسم.’
‘يجب أن أعود لننظر في منتصف الليل.’
‘يجب أن أعود لننظر في منتصف الليل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كانت هناك خمس جرائم قتل بالقرب من منتزه القرن الجديد وتم نزع أعين جميع الضحايا. الوحش هنا لديه عشر عيون. أمكن أن يكون هذا صدفة؟’
‘لماذا قد يرسم المجتمع شبحًا شريرًا خلف الباب؟ ما معنى هذا؟’
أغلق تشن غي الباب ، ولمنع وقوع حادث ، قام بأخذ الألواح الخشبية واستخدمها لإغلاق الحجرة مرة أخرى. بعد التعامل مع كل ذلك ، التقط تشن غي الدمية القماشية الممزقة والقطة البيضاء ومشى إلى غرفة الدعائم. قام بإضاءة الضوء للعثور على الإبرة والخيط لإصلاح الدمية القماشبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الشخص يحمل جثة ، لذلك تم تأكيد أن الشخص الذي دخل إلى منزلي المسكون هو رقم 10. ودعا الجثة على ظهره زوجته. هذا دليل حاسم.’
‘قبل مغادرتي إلى قرية التوابيت ، أخبرني الكابتن يان ببعض الأشياء عن القضية. جميع الضحايا كانوا مذنبين ، بما في ذلك اللصوص واللصوص والهاربين. يتم استخدام المذنبين للمراسم ، ويحمل الشبح أجهزة تعذيب متعددة ؛ إنه يرمز للعقاب. أغرب شيء هو أن الرسم يواجه الداخل ، مما يعني أنه يواجه العالم وراء الباب.’
كان هناك عدد قليل من الذكور الذين يعرفون الخياطة ، ولكن تشن غي كان استثناءً. عندما لم يكن المنزل المسكون يكسب الكثير من المال ، فإن معظم الأجهزة كانت من صنع تشن غي. بعد طعن أصابعه عدة مرات ، أصبح تشن غي جيدًا في الوظيفة.
اندفعت القطة البيضاء التي كانت تلعب فجأة إلى المرحاض أثناء صرير فكها. شعر تشن غي أيضا بالتغييرات في الغرفة. تماماً عندما كان الباب على وشك الفتح ، جميع الأرواح في المنزل المسكون تفاعلت.
‘كان والداي ألطف لك مني عندما كنا صغيرين. إذا رآوك في هذه الحالة ، فسوف يحزنون’
بعد أن صنع الدمية القماشبة ، والدا تشن غي أخبراه أن يبقي الدمية معه أينما ذهب. رفض تشن غي لأنه بدا غريبًا أن يذهب صبي إلى كل مكان وهو يحمل دمية ، لكنه لم يدخل في جدال مع عائلته حول هذا الموضوع.
أغلق تشن غي بصبر الجرح على ظهر الدمية القماشية. قد تبدو الدمية القماشية خشنة وبسيطة ، لكن تشن غي عرف أنها كانت تخفي روحًا جميلة ونقية. عندما كان في منتصف الطريق ، أدرك تشن غي أن هناك مسمارًا أحمر طويلًا رفيعًا يختبئ في كم الدمية ، وهو نوع لا يمكن اكتشافه إذا قام المرء بالنظر عن قرب.
الفصل ثلاث مائة وثمانية وستون: وصية روح القلم.
‘مهلا ، أليس هذا هو المسمار الذي أحضرته من قاعة المرضى الثالثة؟’
تنهد تشن غي بارتياح عندما التقط قلم الحبر وأدرك أن روح القلم كانت آمنة. كان لديه روح قلم التي عرفت كيف تكتب وصيتها الخاصة؛ الرئيس بالتأكيد لن يتوقع شيئا من هذا القبيل.
خلال تلك المهمة التجريبية ، وجد تشن غي العديد من الرسائل داخل خزانة الملابس في الغرفة. لم يتم لمس الخزانة في كل تلك السنوات ، وختم الزوايا الأربع بهذه المسامير الطويلة. في ذلك الوقت ، ظن تشن غي أنها كانت مفيدة في إيقاف الأشباح ، لذلك عندما عاد لأخذ المطرقة ، كان قد سحب المسامير وأعادهم إلى المنزل المسكون.
كان هناك جملة على قطعة من الورق.
قرفص تشن غي ببطء للأسفل واستخدام طرف إصبعه للمس اللوحة. لم يتم رسم الرسم على الباب ولكنه كان وكأنه داخل الباب. تشن غي لم يستطع أن يشعر بأي شيء بأصابعه.
‘هناك لطخة دم على المسمار ، ربما تكون من القاتل. غدا ، يجب أن أتصل بشخص ما لاختبار هذا.’
وضع تشن غي المسمار في جيبه واستمر في عمله. مر الوقت ببطء ، والقطة البيضاء الشاعرة بالملل بدأت تلعب بكرة الخيط. في نهاية المطاف ، تشابك جسدها في الخيط ، وبدأت في اللعب به في الغرفة. تجاهل تشن غي القطة وركز على إصلاح الجروح على الدمية.
كان هناك جملة على قطعة من الورق.
كان هناك جرحان واضحان على جسم الدمية ، واحد قديم وواحد جديد. كان الجرح الجديد قد ترك من قبل مجتمع قصص الأشباح ، وكان الجرح القديم في عنقها ، قاطعا رأس الدمية تقريبًا. عند لمس الجرح على الرقبة ، فكر تشن غي في حدث وقع قبل عدة سنوات.
بعد أن صنع الدمية القماشبة ، والدا تشن غي أخبراه أن يبقي الدمية معه أينما ذهب. رفض تشن غي لأنه بدا غريبًا أن يذهب صبي إلى كل مكان وهو يحمل دمية ، لكنه لم يدخل في جدال مع عائلته حول هذا الموضوع.
لم يستطع تشن غي فهم حكم والديه حتى ذلك الوقت عندما رتبت المدرسة رحلة للجميع للذهاب إلى السد في الجانب الشرقي من جيوجيانغ للعب. في البداية ، كان كل شيء على ما يرام. في حوالي الساعة الثالثة إلى الساعة الرابعة مساءً ، رأى تشن غي شخصًا يلوح له. كان الشخص يبدوا وكأنه مألوف وكان ينادي اسمه. لقد أخبر تشن غي المعلم بذلك ، وبرفقة المعلم ، قاموا بالسير في هذا الطريق الصغير.
بما أنه كان قد عاش في منزل مسكون منذ صغره ، كان لدى تشن غي شجاعة أكبر من معظم الناس ولديه فضول أكثر حيوية. لم يحده والداه أبداً ولكن فقط منعوه من الذهاب إلى الجانب الشرقي من جيوجيانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع تشن غي فهم حكم والديه حتى ذلك الوقت عندما رتبت المدرسة رحلة للجميع للذهاب إلى السد في الجانب الشرقي من جيوجيانغ للعب. في البداية ، كان كل شيء على ما يرام. في حوالي الساعة الثالثة إلى الساعة الرابعة مساءً ، رأى تشن غي شخصًا يلوح له. كان الشخص يبدوا وكأنه مألوف وكان ينادي اسمه. لقد أخبر تشن غي المعلم بذلك ، وبرفقة المعلم ، قاموا بالسير في هذا الطريق الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عائلة تشاو تشاو داخل سيناريو جريمة قتل في منتصف الليل. لم يصابوا بأذى. أخرج الألواح الخشبية ودخل سيناريو مدرسة مو يانغ الثانوية. جلس أربعة وعشرون من الدمى بهدوء في الفصل المغلق – لم يكن أي منهم مفقودًا. بدوا مثل الدمى الحقيقية. انتقل إلى الأمام ، وعندما دخل مهجع الأنثى ، أعطت روح القلم التي التي كانت ملفوفة بالشريط اللاصقو، تشن غي مفاجأة.
كان بإمكانه رؤية منزل أحمر في نهاية الطريق ، وكان هناك أطفال يلعبون ألعاباً غريبة حول المنزل. لم يستطع تذكر أي شيء يتجاوز ذلك. عندما استيقظ على جانب الشارع مع معلمه الضعيف ، وكانت الدمية القماشية في ذراعيه.
‘كان والداي ألطف لك مني عندما كنا صغيرين. إذا رآوك في هذه الحالة ، فسوف يحزنون’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن تكونِ أنت التي أنقذتني عندها أيضًا.” لمس تشن غي الجرح على رقبة الدمية القماشية ، والآن فهم الكثير من الأشياء. “قبل الآن ، كنت تحمينني ، لكن من الآن فصاعدًا ، سأحميكم جميعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع الدمية القماشية داخل جيبه. أمسك تشن غي بالمطرقة وذهب لتفقد جميع السيناريوهات.
لم يستطع تشن غي فهم حكم والديه حتى ذلك الوقت عندما رتبت المدرسة رحلة للجميع للذهاب إلى السد في الجانب الشرقي من جيوجيانغ للعب. في البداية ، كان كل شيء على ما يرام. في حوالي الساعة الثالثة إلى الساعة الرابعة مساءً ، رأى تشن غي شخصًا يلوح له. كان الشخص يبدوا وكأنه مألوف وكان ينادي اسمه. لقد أخبر تشن غي المعلم بذلك ، وبرفقة المعلم ، قاموا بالسير في هذا الطريق الصغير.
كانت عائلة تشاو تشاو داخل سيناريو جريمة قتل في منتصف الليل. لم يصابوا بأذى. أخرج الألواح الخشبية ودخل سيناريو مدرسة مو يانغ الثانوية. جلس أربعة وعشرون من الدمى بهدوء في الفصل المغلق – لم يكن أي منهم مفقودًا. بدوا مثل الدمى الحقيقية. انتقل إلى الأمام ، وعندما دخل مهجع الأنثى ، أعطت روح القلم التي التي كانت ملفوفة بالشريط اللاصقو، تشن غي مفاجأة.
كان هناك عدد قليل من الذكور الذين يعرفون الخياطة ، ولكن تشن غي كان استثناءً. عندما لم يكن المنزل المسكون يكسب الكثير من المال ، فإن معظم الأجهزة كانت من صنع تشن غي. بعد طعن أصابعه عدة مرات ، أصبح تشن غي جيدًا في الوظيفة.
كان بإمكانه رؤية منزل أحمر في نهاية الطريق ، وكان هناك أطفال يلعبون ألعاباً غريبة حول المنزل. لم يستطع تذكر أي شيء يتجاوز ذلك. عندما استيقظ على جانب الشارع مع معلمه الضعيف ، وكانت الدمية القماشية في ذراعيه.
كان هناك جملة على قطعة من الورق.
بينما إستمر الوقت في التحرك ، ظهرت الأوعية الدموية على الباب ، إلتوى تعبير الوحش. زحفت الأوعية في جميع أنحاء الوحش. عندما مروا عبر العيون ، كانوا سيتحولون إلى الأحمر كالدم ، وإستمر ذلك حتى العين العاشرة. ولكن بغض النظر عن كم بقيت الأوعية الدموية تدور حول العين الأخيرة ، فإنها لم تستطيع صبغها باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“القاتل يحمل جثة على ظهره ويدعوها زوجته! ساعدني في الاعتناء بوانغ شين والانتقام لي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئ تشن غي عندما رأى ‘الوصية’ التي خلفتها روح القلم. “من المؤكد أنك شخص لطيف. حتى في مثل هذا الوقت ، ما زلت مهتمة بصديقتك تلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق تشن غي الباب ، ولمنع وقوع حادث ، قام بأخذ الألواح الخشبية واستخدمها لإغلاق الحجرة مرة أخرى. بعد التعامل مع كل ذلك ، التقط تشن غي الدمية القماشية الممزقة والقطة البيضاء ومشى إلى غرفة الدعائم. قام بإضاءة الضوء للعثور على الإبرة والخيط لإصلاح الدمية القماشبة.
تنهد تشن غي بارتياح عندما التقط قلم الحبر وأدرك أن روح القلم كانت آمنة. كان لديه روح قلم التي عرفت كيف تكتب وصيتها الخاصة؛ الرئيس بالتأكيد لن يتوقع شيئا من هذا القبيل.
لقد اقترب تشن غي ، وأدرك أن هذه العين الأخيرة قد طعنت لحد العمى بشيء حاد.
وضع تشن غي المسمار في جيبه واستمر في عمله. مر الوقت ببطء ، والقطة البيضاء الشاعرة بالملل بدأت تلعب بكرة الخيط. في نهاية المطاف ، تشابك جسدها في الخيط ، وبدأت في اللعب به في الغرفة. تجاهل تشن غي القطة وركز على إصلاح الجروح على الدمية.
‘الشخص يحمل جثة ، لذلك تم تأكيد أن الشخص الذي دخل إلى منزلي المسكون هو رقم 10. ودعا الجثة على ظهره زوجته. هذا دليل حاسم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الشخص يحمل جثة ، لذلك تم تأكيد أن الشخص الذي دخل إلى منزلي المسكون هو رقم 10. ودعا الجثة على ظهره زوجته. هذا دليل حاسم.’
‘يجب أن أعود لننظر في منتصف الليل.’
بعد فحص جميع السيناريوهات ، ربما بسبب الوقت المحدود ، لم يدمر الرئيس المنزل المسكون. كان هدفه الرئيسي لا يزال الباب داخل مرحاض الطابق الأول. عندما ادرك تشن غي أن المنزل المسكون لم يمس ، شعر بالارتياح. عاد إلى المرحاض مع كل معداته ، في انتظار الوقت للذهاب.
كان هناك عدد قليل من الذكور الذين يعرفون الخياطة ، ولكن تشن غي كان استثناءً. عندما لم يكن المنزل المسكون يكسب الكثير من المال ، فإن معظم الأجهزة كانت من صنع تشن غي. بعد طعن أصابعه عدة مرات ، أصبح تشن غي جيدًا في الوظيفة.
كان الباب داخل المنزل المسكون كنزًا للمجتمع ، لكنه كان بلا قيمة بالنسبة لتشن غي. كان يعرف القليل عن العالم وراء الباب. لقد حرس الباب حتى الساعة 11:59.
كان هناك جرحان واضحان على جسم الدمية ، واحد قديم وواحد جديد. كان الجرح الجديد قد ترك من قبل مجتمع قصص الأشباح ، وكان الجرح القديم في عنقها ، قاطعا رأس الدمية تقريبًا. عند لمس الجرح على الرقبة ، فكر تشن غي في حدث وقع قبل عدة سنوات.
اندفعت القطة البيضاء التي كانت تلعب فجأة إلى المرحاض أثناء صرير فكها. شعر تشن غي أيضا بالتغييرات في الغرفة. تماماً عندما كان الباب على وشك الفتح ، جميع الأرواح في المنزل المسكون تفاعلت.
امسك تشن غي المطرقة ووضع إصبعه على المسجل ، جاهزًا للاتصال بتشو يين للحصول على المساعدة.
“يجب أن تكونِ أنت التي أنقذتني عندها أيضًا.” لمس تشن غي الجرح على رقبة الدمية القماشية ، والآن فهم الكثير من الأشياء. “قبل الآن ، كنت تحمينني ، لكن من الآن فصاعدًا ، سأحميكم جميعًا.”
لقد مرت الثواني.
امسك تشن غي المطرقة ووضع إصبعه على المسجل ، جاهزًا للاتصال بتشو يين للحصول على المساعدة.
عندما كان منتصف الليل. ظهر الرسم الذي كان داخل الباب على الجانب الآخر من الباب. كل العيون العشرة أصبحت حية. لم يبدوا كأنهم رسم ، لكنهم بدوا كأنهم عشرة عيون فعلية يمكن أن تتحرك.
‘كان والداي ألطف لك مني عندما كنا صغيرين. إذا رآوك في هذه الحالة ، فسوف يحزنون’
لقد اقترب تشن غي ، وأدرك أن هذه العين الأخيرة قد طعنت لحد العمى بشيء حاد.
بينما إستمر الوقت في التحرك ، ظهرت الأوعية الدموية على الباب ، إلتوى تعبير الوحش. زحفت الأوعية في جميع أنحاء الوحش. عندما مروا عبر العيون ، كانوا سيتحولون إلى الأحمر كالدم ، وإستمر ذلك حتى العين العاشرة. ولكن بغض النظر عن كم بقيت الأوعية الدموية تدور حول العين الأخيرة ، فإنها لم تستطيع صبغها باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق تشن غي الباب ، ولمنع وقوع حادث ، قام بأخذ الألواح الخشبية واستخدمها لإغلاق الحجرة مرة أخرى. بعد التعامل مع كل ذلك ، التقط تشن غي الدمية القماشية الممزقة والقطة البيضاء ومشى إلى غرفة الدعائم. قام بإضاءة الضوء للعثور على الإبرة والخيط لإصلاح الدمية القماشبة.
لقد اقترب تشن غي ، وأدرك أن هذه العين الأخيرة قد طعنت لحد العمى بشيء حاد.
امسك تشن غي المطرقة ووضع إصبعه على المسجل ، جاهزًا للاتصال بتشو يين للحصول على المساعدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
