my house of horrors-280

الفصل مئتين وثمانون: طارق الباب.

“ليس لديك أي خيار آخر.” نظر تشن غي من حوله ، في محاولة للعثور على بقعة لإخفاء المطرقة.

لم تكن هناك سيارات على الطريق ، وكانت المناطق المحيطة هادئة بشكل مخيف. في بعض الأحيان ، سيكون هناك قطة ضالة تتجول ، لكنهم سرعان ما غادروا المشهد كما لو أنهم شعروا أن الأمور لم تكن صحيحة. “من أنت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وقف المحقق في الزقاق الموحل الأسود. كان حذائه مفقود ، وكانت قدميه تدوسان على أكوام من القمامة. الدم خارج من جروحه.

“هل نسيت صوتي بالفعل؟” خرج الرجل ببطء من الظل. كان يحمل مطرقة ذات مظهر مخيف في يديه. أطالة إنارة الشارع ظله. لقد كان رجلاً الذي تحدث ، لكن ظله كان شكل امرأة ذات شعر طويل. المحقق أخيرا حصل على نظرة جيدة لوجه الرجل. لقد عض أسنانه وأجبر كلمتين. “تشن غي!”

كان النسيم الليلي يرفرف على لباس المريض الذي كان يرتديه. تحت قدميه كانت المدينة. لقد وقف في الليل المظلم ، ينظر إلى كل شيء تحته.

“أنا لا أعرفك ، لكنك تمكنت من قول اسمي. يبدو أن تكهناتي صحيحة”.

بعد أن ركل الباب مفتوحًا ، هرع المجنون إلى سطح المستشفى.

الرجل الذي أغلق طريقه لم يكن سوى تشن غي. لقد قام هو والكابتن يان بتفتيش المبنى الثالث بأكمله ، لكنهما لم يتمكنا من العثور على آخر عضو الذي كان مختبئ.

لم تكن هناك سيارات على الطريق ، وكانت المناطق المحيطة هادئة بشكل مخيف. في بعض الأحيان ، سيكون هناك قطة ضالة تتجول ، لكنهم سرعان ما غادروا المشهد كما لو أنهم شعروا أن الأمور لم تكن صحيحة. “من أنت؟”

في ذلك الوقت ، كان تشن غي بالفعل لديه شكوكه. بعد الحصول على عنوان المستشفى من الكابتن يان ، عاد تشن غي إلى ممتزه القرن الجديد لإحظار المطرقة قبل الذهاب إلى مستشفى الشعب لإعداد كمين.

“كيف عرفت؟” في هذه المرحلة ، أصبح المحقق هادئًا بشكل مدهش. كانت هناك ابتسامة غريبة على وجهه وهو يحدق في تشن غي.

“سوف تفعل؟” ضحك المحقق ببرودة.

“لماذا يجب أن أقول لك؟” بالضغط على زر التشغيل على المسجل ، دخل تشن غي الزقاق حاملاً المطرقة.

“قتلي لن يجلب لك أي فائدة. أنت فقط تتحدث إلى أحد كباش الفداء. وأيضًا قبل أن تنسى ، تتحدث إلى رجل شرطة.” لقد صُدِم المحقق في البداية عندما رأى تشن غي ، لكنه سرعان ما هدأ. “إذا مت ، فإن هذا الشرطي سيموت معي”.

تشن غي لم يكن لديه الوقت ليضيعه على مضغ الكلمات. لقد كان الهاتف في جيبه يسجل محادثتهم. بالنظر إلى المطرقة تقترب ، إرتجفت شفاه المحقق. بدا أن تعبير تشن غي العاطفي كان يقول له ، ‘نحن لسنا رجالاً جيدين ، لذا توقف عن محاولة تهديدي بهذه التقنيات البغيضة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الذي أغلق طريقه لم يكن سوى تشن غي. لقد قام هو والكابتن يان بتفتيش المبنى الثالث بأكمله ، لكنهما لم يتمكنا من العثور على آخر عضو الذي كان مختبئ.

“في الواقع ، يمكننا الجلوس وإجراء محادثات جيدة. ألا تشعر بالفضول تجاه هويتي الحقيقية؟ ألا تريد أن تعرف من أنا؟” كان المريض يبذل قصارى جهده للتواصل مع تشن غي ، لكن لم يبدو تشن غي وكأنه في مزاج للحديث

رؤية تشن غي يقترب منه ، غير المريض تكنيكاته. “ألا تريد أن تعرف من هو الرئيس حقا؟”

“هوية الرئيس هي سأل متعدد الخيارات ، والآن أنا أستخدم طريقة الاستبعاد لإيجاد الإجابة الصحيحة.” كان تشن غي يخبر المحقق بطريقة غير مباشرة أنه لن ينجو هذه الليل.

لم. يكن تشن غي يخطط لقتل رجل بريء. لقد فعل هذا خلف ظهر الكابتن يان لأنه كان لديه خطة أخرى. لقد كان قد أعد لاحتجاز المحقق وإعادته إلى المنزل المسكون للتحقيق معه. فبعد كل شيء ، كان لديه ميزة عددية هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحتجزه قبل تسليمه إلى الشرطة.” قال تشن غي ذلك لأن الهاتف كانلا يزال يسجل. كانت خطته الحقيقية تحطيم أرجل المحقق لإعاقته مع إبقائه على قيد الحياة. فشلت خطة المحقق لإيجاد فرصة في تشن غي ، لكن تعبيره لم يتغير كثيرًا. يبدو أنه كان لا يزال لديه ورقة رابحة تحت أك

“سأحتجزه قبل تسليمه إلى الشرطة.” قال تشن غي ذلك لأن الهاتف كانلا يزال يسجل. كانت خطته الحقيقية تحطيم أرجل المحقق لإعاقته مع إبقائه على قيد الحياة. فشلت خطة المحقق لإيجاد فرصة في تشن غي ، لكن تعبيره لم يتغير كثيرًا. يبدو أنه كان لا يزال لديه ورقة رابحة تحت أك

مامه.

رؤية تشن غي يقترب منه ، غير المريض تكنيكاته. “ألا تريد أن تعرف من هو الرئيس حقا؟”

“تشن غي ، ما سأقوله تاليا سوف يجذب انتباهك بالتأكيد. إذا سمحت لي بالمغادرة ، فسأخبرك لماذا يتشكل الباب في المقام الأول وكيفية فتح وإغلاق الباب”. كان للمحقق تعبير غريب. لقد بدا وكأنه كان يبتسم ولكن ليس حقا. لقد بدا وكأنه كان قادر على معرفة أن تشن غي سيكون مهتما بما قاله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت صفارات الإنذار فجأة من خارج الزقاق ، وقاطعت المحقق. بعض سيارات الشرطة كانت تسير نحوهم!

“فكر في الأمر. يجب أن تعرف مدى أهمية هذه المعلومات” قال المحقق بهدوء ، على الرغم من أن جسده ما زال قد تحرك خطوتين إلى الخلف. “الشرطي الذي تتحدث إليه هو مجرد كبش فداء. ثلث وعايي فقط في هذا الجسد. حتى لو قتلته ، فلن أتعرض للأذى”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحتجزه قبل تسليمه إلى الشرطة.” قال تشن غي ذلك لأن الهاتف كانلا يزال يسجل. كانت خطته الحقيقية تحطيم أرجل المحقق لإعاقته مع إبقائه على قيد الحياة. فشلت خطة المحقق لإيجاد فرصة في تشن غي ، لكن تعبيره لم يتغير كثيرًا. يبدو أنه كان لا يزال لديه ورقة رابحة تحت أك

“إذا لم تتضرر ، فلماذا تسارع إلى المغادرة؟” تباطأ تشن غي. “اسمحوا لي أن أرى صدقك ، هذه هي مقدمة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

صفقتنا.”

تنهد المحقق في ارتياح. “نظرًا لأنك تريد معرفة المعلومات المتعلقة بالباب ، فأعتقد أنك تعرف الموقع لأحدهم.”

“تماما

“لماذا يجب أن أقول لك؟” بالضغط على زر التشغيل على المسجل ، دخل تشن غي الزقاق حاملاً المطرقة.

” ، اعترف تشن غي.

“السبب وراء تكوين الباب معقد للغاية. في الوقت الحالي ، لا يمكن لأحد أن يعرف حقيقة السبب. أعرف فقط أنهم سيظهرون في مكان تتجمع فيه طاقة يين ونشاط الإنسان نادر. ومع ذلك ، فهذه عوامل بسيطة فقط ؛ المفتاح العامل هو أن يكون هناك شخص يقرع الباب “.

عند رؤيتهم ، أصبحت الابتسامة على وجه المحقق أكثر إشراقًا. انحنى ببطء إلى الوراء كما كان عائدا إلى أحضان الليل المظلم.

“شخص يقرع الباب؟”

“العالم وراء الباب هو عالم ملون ليس فقط باللون الأحمر ولكن أيضًا باليأس والحزن. إنه مليء بالعواطف السلبية للعديد من البشر. وعلى عكس هذا العالم ، فهو مليء بالكوابيس التي لا نهاية لها.” صوت المحقق أصبح ضعيفًا. “لا يمكن للأشخاص العاديين رؤية هذا العالم. فقط أولئك الذين يعانون من حالة ذهنية متداعية أو أولئك الذين فقدوا كل الأمل لديهم فرصة لدفع هذه الأبواب.”

الفصل مئتين وثمانون: طارق الباب.

“سمعت هذا ذات مرة من أول دافع للباب. في ذلك اليوم ، كان يمشي في حياته كالمعتاد. لم يفعل شيئًا مختلفًا. كالعادة ، لقد دفع ذلك الباب الذي مر به يوميًا ، لكن العالم خلف الباب تغير بالكامل ، ظهر الباب فجأة دون سابق إنذار “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“بدون سابق إنذار؟”

“نعم ، لديك باب بنفسك ، لذلك يجب أن يكون لديك تجربة مماثلة. على سبيل المثال ، أنت تقف خارج الباب وفجأة تسمع …”

“ليس لديك أي خيار آخر.” نظر تشن غي من حوله ، في محاولة للعثور على بقعة لإخفاء المطرقة.

جاءت صفارات الإنذار فجأة من خارج الزقاق ، وقاطعت المحقق. بعض سيارات الشرطة كانت تسير نحوهم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هل استدعيت رجال الشرطة؟” اختفت الابتسامة من على وجه المحقق على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تشن غي هز رأسه. “تابع. أخبرني المزيد عن الباب ، ويمكنني مساعدتك في الهروب من هذا”.

“سوف تفعل؟” ضحك المحقق ببرودة.

“ليس لديك أي خيار آخر.” نظر تشن غي من حوله ، في محاولة للعثور على بقعة لإخفاء المطرقة.

“كيف عرفت؟” في هذه المرحلة ، أصبح المحقق هادئًا بشكل مدهش. كانت هناك ابتسامة غريبة على وجهه وهو يحدق في تشن غي.

“أنا من سكان الجحيم. هل تعتقد أن شيطانا سيثق في إبليس؟” إستدار المحقق وهرب للزقاق. تبعه تشن غي عن كثب.

“فكر في الأمر. يجب أن تعرف مدى أهمية هذه المعلومات” قال المحقق بهدوء ، على الرغم من أن جسده ما زال قد تحرك خطوتين إلى الخلف. “الشرطي الذي تتحدث إليه هو مجرد كبش فداء. ثلث وعايي فقط في هذا الجسد. حتى لو قتلته ، فلن أتعرض للأذى”.

“لا تتحرك!” الطرف الآخر من الزقاق تم حظره بواسطة سيارة شرطة أخرى. تم حظر مسار المحقق. لم يتردد وعاد إلى المستشفى.

“كيف عرفت؟” في هذه المرحلة ، أصبح المحقق هادئًا بشكل مدهش. كانت هناك ابتسامة غريبة على وجهه وهو يحدق في تشن غي.

‘هل يحاول استخدام التصميم المعقد للهروب ، أم أنه يحاول العثور على رهينة؟’

“ليس لديك أي خيار آخر.” نظر تشن غي من حوله ، في محاولة للعثور على بقعة لإخفاء المطرقة.

طارد تشن غي وراءه ، وسرعان ما اكتشف أنه قد قلل إلى حد كبير من الحزم وشراسة المحقق.

بعد أن ركل الباب مفتوحًا ، هرع المجنون إلى سطح المستشفى.

بعد أن ركل الباب مفتوحًا ، هرع المجنون إلى سطح المستشفى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفقتنا.”

“لا تقترب أكثر!” صعد المحقق على الحاجز الحديدي. لقد كان على بعد بوصات من حافة المبنى!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشن غي لم يكن لديه الوقت ليضيعه على مضغ الكلمات. لقد كان الهاتف في جيبه يسجل محادثتهم. بالنظر إلى المطرقة تقترب ، إرتجفت شفاه المحقق. بدا أن تعبير تشن غي العاطفي كان يقول له ، ‘نحن لسنا رجالاً جيدين ، لذا توقف عن محاولة تهديدي بهذه التقنيات البغيضة.’

كان النسيم الليلي يرفرف على لباس المريض الذي كان يرتديه. تحت قدميه كانت المدينة. لقد وقف في الليل المظلم ، ينظر إلى كل شيء تحته.

تم فتح باب الأمان الموجود على السطح ، وهرع الكابتن يان ورجاله.

توقف تشن غي على بعد ثلاثة أمتار أمام المحقق. لم يواصل الضغط على الرجل.

“نعم ، لديك باب بنفسك ، لذلك يجب أن يكون لديك تجربة مماثلة. على سبيل المثال ، أنت تقف خارج الباب وفجأة تسمع …”

“تشن غي ، لقد تذكرت اسمك. في المرة القادمة التي نلتقي فيها ، سأعطيك مفاجأة.” تفتحت ابتسامة على وجه المحقق. لقد نظر إلى تشن غي وفتح ذراعيه ببطء.

تم فتح باب الأمان الموجود على السطح ، وهرع الكابتن يان ورجاله.

تنهد المحقق في ارتياح. “نظرًا لأنك تريد معرفة المعلومات المتعلقة بالباب ، فأعتقد أنك تعرف الموقع لأحدهم.”

“ياو تشيني!”

مامه.

عند رؤيتهم ، أصبحت الابتسامة على وجه المحقق أكثر إشراقًا. انحنى ببطء إلى الوراء كما كان عائدا إلى أحضان الليل المظلم.

“السبب وراء تكوين الباب معقد للغاية. في الوقت الحالي ، لا يمكن لأحد أن يعرف حقيقة السبب. أعرف فقط أنهم سيظهرون في مكان تتجمع فيه طاقة يين ونشاط الإنسان نادر. ومع ذلك ، فهذه عوامل بسيطة فقط ؛ المفتاح العامل هو أن يكون هناك شخص يقرع الباب “.

~~~~~~

أول شخص بريء يموت في الرواية أمام تشن غي, لا أعلم بشأنكم ولكن في أول مرة قد قرأت هذا الفصل لقد أعطاني إحساسا غريبا لا أستطيع وصفه…

المهم سأقولها هنا, إستمتعوا سيكون هناك خمس فصول اليوم~~~

المهم سأقولها هنا, إستمتعوا سيكون هناك خمس فصول اليوم~~~

توقف تشن غي على بعد ثلاثة أمتار أمام المحقق. لم يواصل الضغط على الرجل.