الفصل الخامس عشر: المالك
الفصل الخامس عشر: المالك.
الفصل الخامس عشر: المالك.
“”مدقق.””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع يده على مقبض الباب، دفعه مفتوحا. ومع ذلك، توقف في منتصف فعله. بدأ كفه بالتعرق، واندفعت قشعريرة إلى أسفل عموده الفقري.
كان انطباع تشن غي الأول عن وانغ كي ‘نحيل، خدر، وضعيف’. بينما مروا ببعضهم البعض، قام تشن غي بتسليم الرجل الإشعار الذي كان قد التقطه في وقت سابق، شكره وانغ كي بصوت مرتجف. كانت هذه هي المرة الأول التي سمع فيها تشن غي الرجل يتحدث. لقد كان أجش، الأمر الذي أعط تشن غي بعض اصعوبة في فهمه.
“لا، هذا كل شيء. استرح في وقت مبكر حسنا؟” نظر الرجل الأعرج إلى داخل الغرفة وأضاف لنفسه “إن الممرات غير مزودة بالاضواء، لذا فهي مظلمة جدًا في الليل؛ من الأفضل أن تبق في غرفتك بعد غروب الشمس”.
“على الرحب”، أجاب تشن عي بابتسامة قبل أن يلتفت لمتابعة الرجل الأعرج أعلى الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا الآن” سأل الرجل الأعرج بإنزعاج.
الطابق الثاني كان أكثر خرابا من الطابق الأول. كان المكان مظلمًا ورطبًا، وكانت الزوايا ممتلئة بشباك عنكبوت غير منظفة، بدت الجدران وكأنها قطعت بالسكاكين. قاد الرجل الأعرج تشن غي إلى نهاية الممر الطويل. فتح آخر غرفة قبل الخروج مع سلسلة طويلة من المفاتيح. “ليلة واحدة هي خمسين يوان، يمكنك اختيار أي غرفة تحبها في هذا الطابق”.
‘هل هذا السرير قابل للاستخدام حتى؟’ قبل أن يضع تشن غي حقيبة ظهره، سمع صوت تحطم صاخب قادم من الباب التالي. لقد بدا وكأنه طبقا قد سقط وتكسر. أغلق تشن غي الباب ووضع أذنه على الحائط، محاولا التنصت. سرعان ما، جاء صوت لعن الرجل الأعرج. في غضبه، ترك عدة لعنات أجنبية، وبناءا على لهجته، بدا الرجل وكأنه ليس محليًا.
“50 يوان؟ هذا مكلف للغاية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمغم الرجل العجوز بضعف كرد. واصل الرجل الأعرج التوبيخ لعدة دقائق قبل أن يتوقف، ولكن ما حدث بعد ذلك أربك تشن غي. لقد تم زيادة صوت التلفزيون.
“شقتتي هي المكان الوحيد للبقاء له على بعد عدة كيلومترات؛ يجب أن تكون شاكراً لأنني أخذت منك خمسين فقط”. عندما كان الرجل يتحدث، ظلت عيناه تتحركان دون وعي لنظر خلفه كما لو كان يتأكد من شيء ما.
“ألم تقل أنك كنت عطشانًا؟ جئت لأعطيك هذا”. وضع الرجل الأعرج زجاجة الماء الدافئة في يديه عند باب تشن غي، وكان تعبيره غير طبيعي قدرما يمكن أن يكون.
“حسنا، ولكن لماذا يجب علي البقاء في الطابق الثاني، هل الغرف في الطابق الأول أو الثالث غير متوفرة؟”
هذه الفكرة جعلت جلد تشن غي يتنمل. من يعلم، الرجل قد يقضي الليل كله يقف خارج بابه، ينتظر أن يوقع به! ما قد يزيد الطين بلة، لكونه المالك، كان لديه وصول إلى المفاتيح الإضافية، والتي تمكنه من دخول أي غرفة كما يتمنى!
“لماذا لديك هذا الكم من الأسئلة اللعينة؟ إنهم غير متوفرين، لهذا السبب!” أمسك الرجل الأعرج الخمسين من تشن غي وقام برمي مفتاح عشوائي من يده. “رقم الغرفة مكتوب على المفتاح، اذهب للبحث عنها بنفسك.”
الفصل الخامس عشر: المالك.
ثم هرع إلى الغرفة. في اللحظة التي أغلق فيها الباب، كان بإمكان تشن غي سماع أنين مكتوم لرجل عجوز قادم من داخل الغرفة، مثل الصوت الذي سيحدثه المرء عندما يكون هناك طعام عالق في حلقه. وهو يعبس من الريبة، وضع تشن غي كفّه على الباب قائلا: “انتظر لحظة”.
“يارجل، هل هذه هي الطريقة التي تعامل بها عميلك…”
“ماذا الآن” سأل الرجل الأعرج بإنزعاج.
‘بغض النظر عن ذلك، دعني أذهب لكي أضع أشيائي الخاصة أولاً.’ بعد ساعتين من السفر، كان تشن غي في الواقع أكثر من متعب قليلا. وعندما فتح الباب، أصابته رائحة العفن في أنفه. لربما كانت الغرفة شاغرة لفترة طويلة لأن المكان كان مغطى بالغبار، وكان السرير مغطا بفطريات غامضة المظهر. لقد أعطت شعورا غريبا تحت لمست تشن غي.
نظر تشن غي من خلال الفتحة الطفيفة من الباب. المساحة في الداخل بدت صغيرة. بإستثناء الرجل الأعرج الذي كان يقف عند الباب، كان هناك رجل عجوز جالس على كرسي متحرك يواجه بعيدا عن الباب. لقد كان على الأرجح مصدر الصوت الذي سمعه تشن غي من قبل.
‘لمبنى سكني عادي، عادة ما يكون الاستقبال في الباب الأمامي، ولكن بالنسبة لهذا المبنى، فإن مكتب الاستقبال ليس فقط في الطابق الثاني ولكن في نهاية الممر في الطابق الثاني.’ ناظرا إلى المفتاح في يده، ظهرت العديد من الأسئلة في ذهنه. ‘لماذا الطابقين الأول والثالث خارج الحدود؟ ومن هو الرجل المسن الذي يعيش مع المالك؟’
“أنا عطشان، هل توفر مؤسستك آلة بيع أو أي شيء كهذه؟”
“يارجل، هل هذه هي الطريقة التي تعامل بها عميلك…”
“لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الباب في وجهه، تاركا تشن غي في الممر مع شكوك أثقل تتجمع في قلبه.
“يارجل، هل هذه هي الطريقة التي تعامل بها عميلك…”
‘بغض النظر عن ذلك، دعني أذهب لكي أضع أشيائي الخاصة أولاً.’ بعد ساعتين من السفر، كان تشن غي في الواقع أكثر من متعب قليلا. وعندما فتح الباب، أصابته رائحة العفن في أنفه. لربما كانت الغرفة شاغرة لفترة طويلة لأن المكان كان مغطى بالغبار، وكان السرير مغطا بفطريات غامضة المظهر. لقد أعطت شعورا غريبا تحت لمست تشن غي.
أغلق الباب في وجهه، تاركا تشن غي في الممر مع شكوك أثقل تتجمع في قلبه.
“ألم تقل أنك كنت عطشانًا؟ جئت لأعطيك هذا”. وضع الرجل الأعرج زجاجة الماء الدافئة في يديه عند باب تشن غي، وكان تعبيره غير طبيعي قدرما يمكن أن يكون.
‘لمبنى سكني عادي، عادة ما يكون الاستقبال في الباب الأمامي، ولكن بالنسبة لهذا المبنى، فإن مكتب الاستقبال ليس فقط في الطابق الثاني ولكن في نهاية الممر في الطابق الثاني.’ ناظرا إلى المفتاح في يده، ظهرت العديد من الأسئلة في ذهنه. ‘لماذا الطابقين الأول والثالث خارج الحدود؟ ومن هو الرجل المسن الذي يعيش مع المالك؟’
‘هذا المالك يغضب بسرعة وغير كفء اجتماعيا. على الرغم من أنه يعاني من عرج، فهذا لا يعني أنه ضعيف جسديًا. لقد تمكن من دفع الرجل في وقت سابق إلى الأرض بركلة واحدة فقط. إذا كان أي شيء، يجب أن يكون قويا جدا.’
لقد كان الرقم 208 مكتوب على المفتاح، ومن باب الصدفة، كانت الغرفة بجوار غرفة المالك تماما.
‘مالذي يحدث هنا؟ ما الذي يفعله؟ لماذا زاد صوت التلفزيون؟’ حاول تشن غي الاستماع لأجل المزيد من الأدلة، ولكن كل ما سمعه هو التلفزيون. سرعان ما استسلم. ‘ليكن. على أي حال، يجب أن أكون أكثر قلقا بشأن نفسي. أشك في أنني سأتمكن من الحصول على أي نوم الليلة.’
‘بغض النظر عن ذلك، دعني أذهب لكي أضع أشيائي الخاصة أولاً.’ بعد ساعتين من السفر، كان تشن غي في الواقع أكثر من متعب قليلا. وعندما فتح الباب، أصابته رائحة العفن في أنفه. لربما كانت الغرفة شاغرة لفترة طويلة لأن المكان كان مغطى بالغبار، وكان السرير مغطا بفطريات غامضة المظهر. لقد أعطت شعورا غريبا تحت لمست تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “50 يوان؟ هذا مكلف للغاية!”
‘هل هذا السرير قابل للاستخدام حتى؟’ قبل أن يضع تشن غي حقيبة ظهره، سمع صوت تحطم صاخب قادم من الباب التالي. لقد بدا وكأنه طبقا قد سقط وتكسر. أغلق تشن غي الباب ووضع أذنه على الحائط، محاولا التنصت. سرعان ما، جاء صوت لعن الرجل الأعرج. في غضبه، ترك عدة لعنات أجنبية، وبناءا على لهجته، بدا الرجل وكأنه ليس محليًا.
هذه الفكرة جعلت جلد تشن غي يتنمل. من يعلم، الرجل قد يقضي الليل كله يقف خارج بابه، ينتظر أن يوقع به! ما قد يزيد الطين بلة، لكونه المالك، كان لديه وصول إلى المفاتيح الإضافية، والتي تمكنه من دخول أي غرفة كما يتمنى!
غمغم الرجل العجوز بضعف كرد. واصل الرجل الأعرج التوبيخ لعدة دقائق قبل أن يتوقف، ولكن ما حدث بعد ذلك أربك تشن غي. لقد تم زيادة صوت التلفزيون.
‘هل هذا السرير قابل للاستخدام حتى؟’ قبل أن يضع تشن غي حقيبة ظهره، سمع صوت تحطم صاخب قادم من الباب التالي. لقد بدا وكأنه طبقا قد سقط وتكسر. أغلق تشن غي الباب ووضع أذنه على الحائط، محاولا التنصت. سرعان ما، جاء صوت لعن الرجل الأعرج. في غضبه، ترك عدة لعنات أجنبية، وبناءا على لهجته، بدا الرجل وكأنه ليس محليًا.
‘مالذي يحدث هنا؟ ما الذي يفعله؟ لماذا زاد صوت التلفزيون؟’ حاول تشن غي الاستماع لأجل المزيد من الأدلة، ولكن كل ما سمعه هو التلفزيون. سرعان ما استسلم. ‘ليكن. على أي حال، يجب أن أكون أكثر قلقا بشأن نفسي. أشك في أنني سأتمكن من الحصول على أي نوم الليلة.’
‘ثم مرة أخر، يجب أن يكون هناك نوع من السر الخفي في شقق بينغ أن ليتم اختيار هذا المكان كموقع للمهمة من طرف الهاتف الأسود.’ لقد أخرج المطرقة متعددة الأستعمالات لطرق وتفتيش كل ركن من الغرفة؛ لم يخرج باي شيء. كانت هذه غرفة ضيوف عادية جدا. بخلاف الحالة المؤسفة التي كانت بها، لم يكن هناك أي شيء غير عادي حولها!
وضع تشن غي حقيبته على الطاولة وأخرج السكين القابلة للطي، ووضعه في جيبه. ‘ذكرت الشكوى على الإنترنت وجود بقع دم خلف الطلاء ووجود رائحة رهيبة في الليل. ومع ذلك، قمت بتفتيش جميع المعلومات المتوفرة بشأن شقق بينغ أن عبر الإنترنت، ولم يكن هناك أي ذكر لأية جرائم قتل حدثت هنا.’
نظر تشن غي من خلال الفتحة الطفيفة من الباب. المساحة في الداخل بدت صغيرة. بإستثناء الرجل الأعرج الذي كان يقف عند الباب، كان هناك رجل عجوز جالس على كرسي متحرك يواجه بعيدا عن الباب. لقد كان على الأرجح مصدر الصوت الذي سمعه تشن غي من قبل.
‘ثم مرة أخر، يجب أن يكون هناك نوع من السر الخفي في شقق بينغ أن ليتم اختيار هذا المكان كموقع للمهمة من طرف الهاتف الأسود.’ لقد أخرج المطرقة متعددة الأستعمالات لطرق وتفتيش كل ركن من الغرفة؛ لم يخرج باي شيء. كانت هذه غرفة ضيوف عادية جدا. بخلاف الحالة المؤسفة التي كانت بها، لم يكن هناك أي شيء غير عادي حولها!
وضع تشن غي حقيبته على الطاولة وأخرج السكين القابلة للطي، ووضعه في جيبه. ‘ذكرت الشكوى على الإنترنت وجود بقع دم خلف الطلاء ووجود رائحة رهيبة في الليل. ومع ذلك، قمت بتفتيش جميع المعلومات المتوفرة بشأن شقق بينغ أن عبر الإنترنت، ولم يكن هناك أي ذكر لأية جرائم قتل حدثت هنا.’
‘بما أن المالك قد سمح لي باختيار غرفة في الطابق الثاني فقط، فهذا يعني أن الغرف في الطابق الثاني ستكون جيدة على الأرجح، وإلا فإنه لم يكن سيفتحها للإيجار. لذلك، للوصول إلى قاع هذا، يجب أن أذهب لإلقاء نظرة على الطابق الأول أو الثالث.’ كان من المفترض أن تبدأ المهمة التجريبية في تمام الساعة الحادية عشرة مساءً. وكان لا يزال هناك ثلاث ساعات حتى ذلك الوقت. لم يريد تشن غي أن يضيع الوقت. لقد وضع المطرقة بعيدا وتسلل نحو الباب.
الطابق الثاني كان أكثر خرابا من الطابق الأول. كان المكان مظلمًا ورطبًا، وكانت الزوايا ممتلئة بشباك عنكبوت غير منظفة، بدت الجدران وكأنها قطعت بالسكاكين. قاد الرجل الأعرج تشن غي إلى نهاية الممر الطويل. فتح آخر غرفة قبل الخروج مع سلسلة طويلة من المفاتيح. “ليلة واحدة هي خمسين يوان، يمكنك اختيار أي غرفة تحبها في هذا الطابق”.
مع يده على مقبض الباب، دفعه مفتوحا. ومع ذلك، توقف في منتصف فعله. بدأ كفه بالتعرق، واندفعت قشعريرة إلى أسفل عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “50 يوان؟ هذا مكلف للغاية!”
كان الرجل الأعرج يقف خارج بابه. الإله وحده يعرف لكم من الوقت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “50 يوان؟ هذا مكلف للغاية!”
الرجل لم يكن يتوقع أيضا أن تشن غي قد يفتح الباب فجأة. كلا الطرفين على كلا جانبي الباب صدموا بنفس القدر.
الرجل لم يكن يتوقع أيضا أن تشن غي قد يفتح الباب فجأة. كلا الطرفين على كلا جانبي الباب صدموا بنفس القدر.
“أيها مالك، لماذا تقف عند بابي؟” أضاق تشن غي عينيه على الرجل. كلما زاد الوقت الذي قضاه مع الرجل الأعرج ،كلما زاد شعوره بعدم الإرتياح.
‘لمبنى سكني عادي، عادة ما يكون الاستقبال في الباب الأمامي، ولكن بالنسبة لهذا المبنى، فإن مكتب الاستقبال ليس فقط في الطابق الثاني ولكن في نهاية الممر في الطابق الثاني.’ ناظرا إلى المفتاح في يده، ظهرت العديد من الأسئلة في ذهنه. ‘لماذا الطابقين الأول والثالث خارج الحدود؟ ومن هو الرجل المسن الذي يعيش مع المالك؟’
“ألم تقل أنك كنت عطشانًا؟ جئت لأعطيك هذا”. وضع الرجل الأعرج زجاجة الماء الدافئة في يديه عند باب تشن غي، وكان تعبيره غير طبيعي قدرما يمكن أن يكون.
———————————————- مرحبا جميعا ماذا تظنون بشأن الرواية حتى الأن
“شكرا لك.” لم يشر تشن غي إلى مد غرابة تصرفه وسحب الزجاجة إلى الغرفة. “هل هناك أي شيء آخر؟”
نظر تشن غي من خلال الفتحة الطفيفة من الباب. المساحة في الداخل بدت صغيرة. بإستثناء الرجل الأعرج الذي كان يقف عند الباب، كان هناك رجل عجوز جالس على كرسي متحرك يواجه بعيدا عن الباب. لقد كان على الأرجح مصدر الصوت الذي سمعه تشن غي من قبل.
“لا، هذا كل شيء. استرح في وقت مبكر حسنا؟” نظر الرجل الأعرج إلى داخل الغرفة وأضاف لنفسه “إن الممرات غير مزودة بالاضواء، لذا فهي مظلمة جدًا في الليل؛ من الأفضل أن تبق في غرفتك بعد غروب الشمس”.
‘لمبنى سكني عادي، عادة ما يكون الاستقبال في الباب الأمامي، ولكن بالنسبة لهذا المبنى، فإن مكتب الاستقبال ليس فقط في الطابق الثاني ولكن في نهاية الممر في الطابق الثاني.’ ناظرا إلى المفتاح في يده، ظهرت العديد من الأسئلة في ذهنه. ‘لماذا الطابقين الأول والثالث خارج الحدود؟ ومن هو الرجل المسن الذي يعيش مع المالك؟’
لقد التفت لكي يرحل. تنهد تشن غي في راحة عندما أغلق الباب بجانبه.
“أنا عطشان، هل توفر مؤسستك آلة بيع أو أي شيء كهذه؟”
‘هذا المالك يغضب بسرعة وغير كفء اجتماعيا. على الرغم من أنه يعاني من عرج، فهذا لا يعني أنه ضعيف جسديًا. لقد تمكن من دفع الرجل في وقت سابق إلى الأرض بركلة واحدة فقط. إذا كان أي شيء، يجب أن يكون قويا جدا.’
‘مالذي يحدث هنا؟ ما الذي يفعله؟ لماذا زاد صوت التلفزيون؟’ حاول تشن غي الاستماع لأجل المزيد من الأدلة، ولكن كل ما سمعه هو التلفزيون. سرعان ما استسلم. ‘ليكن. على أي حال، يجب أن أكون أكثر قلقا بشأن نفسي. أشك في أنني سأتمكن من الحصول على أي نوم الليلة.’
لم يكن تشن غي جاسوسا جيدا بشكل خاص. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله هو محاولة ملائمة الوضع في الشقق في حبكة كل ألغاز القتل السابقة التي شاهدها. ‘ولد مع إعاقة قد تسببت في تعرضه للتنمر من سن مبكرة، وهذا أفسد براءته. يمكن أن يتطور بسهولة إلى مرض عقلي. تبا، يبدو وكأنه المرشح المثالي لقاتل مخبول!’
لقد كان الرقم 208 مكتوب على المفتاح، ومن باب الصدفة، كانت الغرفة بجوار غرفة المالك تماما.
وضع تشن غي الزجاجة بعيدا، وجاء سؤال ملح إلى عقله. ‘إذا كان المالك هو القاتل، ألا يعني هذا أنني سأضطر لقضاء الليلة بأكملها بجوار قاتل؟’
كان الرجل الأعرج يقف خارج بابه. الإله وحده يعرف لكم من الوقت!
هذه الفكرة جعلت جلد تشن غي يتنمل. من يعلم، الرجل قد يقضي الليل كله يقف خارج بابه، ينتظر أن يوقع به! ما قد يزيد الطين بلة، لكونه المالك، كان لديه وصول إلى المفاتيح الإضافية، والتي تمكنه من دخول أي غرفة كما يتمنى!
كان الرجل الأعرج يقف خارج بابه. الإله وحده يعرف لكم من الوقت!
———————————————-
مرحبا جميعا
ماذا تظنون بشأن الرواية حتى الأن
الرجل لم يكن يتوقع أيضا أن تشن غي قد يفتح الباب فجأة. كلا الطرفين على كلا جانبي الباب صدموا بنفس القدر.
ثم هرع إلى الغرفة. في اللحظة التي أغلق فيها الباب، كان بإمكان تشن غي سماع أنين مكتوم لرجل عجوز قادم من داخل الغرفة، مثل الصوت الذي سيحدثه المرء عندما يكون هناك طعام عالق في حلقه. وهو يعبس من الريبة، وضع تشن غي كفّه على الباب قائلا: “انتظر لحظة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات