ملاحقي البلاط.
1120: ملاحقي البلاط.
كلن لصائد الشياطين كولين، الذي لم يكن في الدائرة الدفاعية لروح لوفيا الشريرة، فجأة حدس بالخطر. دون أي تردد، اندفع إلى الجانب.
تم تقديم البحر اللامحدود ذو اللون الأزرق الداكن الذي انحسر برفق وبدا وكأنه يحتوي على حياة لا نهائية لأعضاء فريق رحلة مدينة الفضة الإستكشافية. لم يعد سجلًا مكتوبًا في الكتب القديمة، ولم يكن مزيجًا من الكلمات التي يتحدث بها الغرباء.
كان هناك تجويف أسود اللون على الجانب الأيسر من الباب بارتفاع ثلاثة إلى أربعة أمتار. كان يعادل قبضة شخص بالغ.
على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا جدًا، لقد بدا وكأن الاتصال كان ممكنًا.
كلااانغ! كلااانغ! كلااانغ! بينما أحاطوا بأهالي مدينة الفضة، ظهرت خطوط الضوء الفضي في أماكن مختلفة، في محاولة منهم لاختراق الحاجز غير المرئي من حولهم مثل الحشرات التي تكافح في العنبر.
شاهدت أنتيونا ذات الشعر الأحمر في ذهول. فتحت فمها كأنها تريد أن تقول شيئًا، لكن في النهاية كل ما قالته هو الكلمة:
إذا شاهد متجاوز تحت التسلسل 4 هذا المشهد، فسوف يعانون بالتأكيد من رد فعل قوي. قد تعاني أدمغتهم من آلام مبرحة تجعلهم يفقدون عقولهم. حتى روحانياتهم ستفسد. وإذا لم يتمكنوا من تحمل مثل هذا التأثير، فإن الجنون، وفقدان السيطرة، أو حتى الموت المفاجئ كانت نتائج معينة.
“البحر…”
إذا شاهد متجاوز تحت التسلسل 4 هذا المشهد، فسوف يعانون بالتأكيد من رد فعل قوي. قد تعاني أدمغتهم من آلام مبرحة تجعلهم يفقدون عقولهم. حتى روحانياتهم ستفسد. وإذا لم يتمكنوا من تحمل مثل هذا التأثير، فإن الجنون، وفقدان السيطرة، أو حتى الموت المفاجئ كانت نتائج معينة.
بمجرد انتهائها من الكلام، ظهر فجأة صدع فضي على جبهتها.
كان ديريك قد أغلق عينيه بالفعل. متجاهلًا فقدان الدم، بذل قصارى جهده للحفاظ على مجال اللامظلل. هاييم وفجر بالادين آخر بالمثل لم يجرؤا على فتح أعينهما. ساعدوا الشيخ الراعي لوفيا ونقلوا المجموعة ببطء نحو القصر دون الخروج من مجال الحماية.
ارتفع الصدع بسرعة، مما أدى على الفور إلى تقسيم أنتيونا إلى نصفين. تدفق الدم الأحمر الدافئ والمشرق، تناثر على وجه ديريك.
‘أولاً، يمكن تحويل قوته الدفاعية إلى مجموعة دروع فضية لكامل الجسم. ثانيًا، يمكنه أن يختبئ ويخفي نفسه بالضوء، ويخفي أي نية خبيثة. ثالثًا، يمكن الآن الاحتفاظ بسيف الفجر المكثف لفترات أطول من الوقت. يمكن استخدامه كسلاح عادي وحاد بدرجة كافية وجيد من التطهير. رابعًا، يمكن أن يخلق نوعًا من السيف الفضي الأبيض الرقيق. لديه القدرة على الانتقال، ويمكنه تجاوز معظم الحواجز لمهاجمة الهدف مباشرة، وحتى يتسبب في إنفجارها من داخل جسم الهدف. علاوة على ذلك، يكثف هذا السيف الفضي الأبيض الرقيق دون أي تحذير، مما يجعل من الصعب التنبؤ…’
بدون صوت، انطلق المزيد من الضوء الأبيض الفضي من جسدها، مما أدى إلى تقسيم جسدها إلى قطع صغيرة لا حصر لها من اللحم.
في الأصل، لم يجرؤ كولين إلياد على إطلاق هذا الشكل بسبب تأثير “الشفق” في بلاط الملك العملاق. ولكن الآن، أدرك أنه في مجال اللامظلل، ضعف الشعور بالتلاشي بشكل كبير.
كان الوجه الممتلئ بالأمل مثل الأحجية التي سقطت على الأرض، تتناثر في كل مكان.
كلااانغ! كلااانغ! كلااانغ!
في هذه اللحظة فقط كان تفاعل صائد الشياطين كولين. لقد لوّح بسيفيه وقطعهما مباشرةً للخارج، كما لو كان يتعامل مع أعداء غير مرئيين.
‘ساسرير؟ الملاك المظلم ساسرير؟’ صدم الأحمق كلاين فوق الضباب الرمادي عندما سمع ذلك. لقد جلس لا شعوريا بشكل مستقيم.
كلااانغ! كلااانغ! كلااانغ!
بوووم!
ومض ضوء فضي، وتردد صدى صوت المعدن. تطاير ضوء الفجر حول كولين إليادة وتناثر في حالة من الفوضى.
مع نزول دمه، انفجر فجأة لف ضوء صافٍ، نقي، متوهج، المنطقة بأكملها بين المبنيين.
في هذه اللحظة، كان الشبح الفضي خلف الراعي لوفيا قد اتخذ بالفعل خطوة للأمام وطعن السيف العملاق الباهت في الأرض.
انتهز هذه الفرصة وصدر زئيرًا، “المجال اللامظلل!”
كلااانغ! كلااانغ! كلااانغ! بينما أحاطوا بأهالي مدينة الفضة، ظهرت خطوط الضوء الفضي في أماكن مختلفة، في محاولة منهم لاختراق الحاجز غير المرئي من حولهم مثل الحشرات التي تكافح في العنبر.
انتهز هذه الفرصة وصدر زئيرًا، “المجال اللامظلل!”
كلااانغ! كلااانغ! كلااانغ!
كان هذا الهجوم غريبًا جدًا، كما لو كان ناتجًا عن الفراغ نفسه.
ظهر الضوء الفضي الكثيف أحيانًا باستمرار، مما تسبب في ارتعاش القوى الدفاعية لفريق الحملة، كما لو كان سيتحطم في أي لحظة. ومع ذلك، لم يتمكنوا من العثور على أي آثار للعدو، سواء أكان ذلك صائد الشياطين كولين أو الراعي لوفيا أو ديريك.
اشتبكت سيوف “العمالقة” الثلاثة وانفصلت من وقت لآخر. على الرغم من أن كولين إلياد كان في وضعٍ غير مؤاتٍ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على تحمل وابل من الهجمات من قائد ملاحقي بلاط الملك العملاق.
كان الأحمق فوق الضباب الرمادي على وشك إعطاء تذكير معين عندما بدا وكأن زعيم مجلس الستة أعضاء قد أدرك شيئًا وجمع سيفيه أمامه.
رفع الفارس العملاق سيفه وأشار إلى الجميع في مدينة الفضة. لقد قال بصوت مدو: “كيف تجرؤن أن تدخلوا بلاط الملك وتزعجوا سبات اللورد ساسرير!”
كلااانغ!
اكتشف بسرعة الجوانب التي كان فيها جامع الضوء مورسكوغان قوياً.
ضرب الشعاع الفضي الضخم السيفين، مما تسبب في غرق قدمي صائد الشياطين كولين في لوح حجري صلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، فشل. سقط أمامه المفتاح الحديدي الأسود الذي كان بحجم جيتار سباعي الأوتار.
انتهز هذه الفرصة وصدر زئيرًا، “المجال اللامظلل!”
في غمضة عين، تحول صائد الشياطين هذا إلى عملاق أزرق رمادي مع خطوط سوداء مزرقة ملتوية حوله. في جبهته كان هناك صدع أسود عميق. لقد إحتوى مل شبرٌ منه على قوة هائلة، وغموض لا نهائي، وتأثير نفسي غريب.
عند سماع تذكير الزعيم، لم يتردد ديريك وطعن إصبعه في أشواك صليب اللامظلل، دون أي اعتبار للألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل لنصف إله.
مع نزول دمه، انفجر فجأة لف ضوء صافٍ، نقي، متوهج، المنطقة بأكملها بين المبنيين.
لم يكن هناك ظل واحد يمكنه الإختباء في هذه المنطقة. لم يمكن إخفاء أي شيء آخر. أصبح النور حاكم هذه المنطقة.
لم يكن هناك ظل واحد يمكنه الإختباء في هذه المنطقة. لم يمكن إخفاء أي شيء آخر. أصبح النور حاكم هذه المنطقة.
مع نزول دمه، انفجر فجأة لف ضوء صافٍ، نقي، متوهج، المنطقة بأكملها بين المبنيين.
سرعان ما جسدت شخصية ضخمة نفسها على جانب قصر الملك العملاق. كان يرتدي درعًا فضيًا لكامل الجسم وكان طوله خمسة أمتار تقريبًا. كان الضوء الوامض خلف القناع إما أحمر غامق أو برتقالي. وبدون خطئ، كانت هناك عين عمودية واحدة.
شاهدت أنتيونا ذات الشعر الأحمر في ذهول. فتحت فمها كأنها تريد أن تقول شيئًا، لكن في النهاية كل ما قالته هو الكلمة:
كان هذا عملاقًا، عملاق لا يزال على قيد الحياة.
إذا شاهد متجاوز تحت التسلسل 4 هذا المشهد، فسوف يعانون بالتأكيد من رد فعل قوي. قد تعاني أدمغتهم من آلام مبرحة تجعلهم يفقدون عقولهم. حتى روحانياتهم ستفسد. وإذا لم يتمكنوا من تحمل مثل هذا التأثير، فإن الجنون، وفقدان السيطرة، أو حتى الموت المفاجئ كانت نتائج معينة.
لم ينتظر دخول العدو إلى مدى معين قبل أن يحاول الهجوم، مما عنى أنه قد كان لديه ما يكفي من الذكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل لنصف إله.
على عكس الفرسان المدرعين الفضيين الآخرين، كان لدرع العملاق أنماط مشرقة. على اليمين كان لون أحمر كالدم يلف حول ذراعه، نفس المكان على يساره، كان مزين ببقع سوداء.
“لقد اصطدت ذات مرة تنانين قوية، آلف، شياطين، ذئاب شيطانية، عنقاء. واليوم، شرفٌ لكم أن تموت تحت نصلتي.”
رفع الفارس العملاق سيفه وأشار إلى الجميع في مدينة الفضة. لقد قال بصوت مدو: “كيف تجرؤن أن تدخلوا بلاط الملك وتزعجوا سبات اللورد ساسرير!”
شاهدت أنتيونا ذات الشعر الأحمر في ذهول. فتحت فمها كأنها تريد أن تقول شيئًا، لكن في النهاية كل ما قالته هو الكلمة:
‘ساسرير؟ الملاك المظلم ساسرير؟’ صدم الأحمق كلاين فوق الضباب الرمادي عندما سمع ذلك. لقد جلس لا شعوريا بشكل مستقيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل لنصف إله.
‘لم يختفي يد الإله اليسرى السابق، نائب المملكة الإلهية، قائد ملوك الملائكة، أحد قائدي خلاص الورود، في نهر التاريخ. *إنه* ينام عميقا في بلاط الملك العملاق، نائما في منزل الملك العملاق؟ لماذا *اختار* الدخول في حالة سبات؟’ أومضت العديد من الأفكار في ذهن كلاين وهو يوجه نظرته اللاشعورية نحو القصر الذي كان الفارس العملاق يحرسه.
1120: ملاحقي البلاط.
كان أطول وأروع مبنى في بلاط الملك العملاق. بدا وكأن ضوء الغسق قد تحول إلى شيء مادي يغطي سطحه، يصبغه بإحساس واضح بالتلاشي. لقد أعطى الشعور بأن الشمس قد غربت وأن حدثًا أبديًا كان قادم.
‘هذا قديس يجيد القتال وجهاً لوجه. لولا التجربة الغنية والحدس القوي لزعيم مدينة الفضة، لكان في خطر بسبب تأثير القمع من كونه على نفس المسار عندما يقاتل في شكل مخلوقه الأسطوري… لو كنت أنا، لربما كنت قد قتلت بالفعل. بالطبع، لن أقاتل وجهاً لوجه مع زعيم ملاحقي بلاط الملك…’
على أحد الجانبين كانت الأبراج، بينما على الجانب الآخر كانت قبب. كان الباب الأمامي عبارة عن باب مزدوج يفتح للخارج بالرمادي والأزرق كالألوان الرئيسية. تجاوز ارتفاعه عشرة أمتار، وكان مغطى بالرموز والعلامات والأنماط. بدا فخمًا وغامضًا.
كلن لصائد الشياطين كولين، الذي لم يكن في الدائرة الدفاعية لروح لوفيا الشريرة، فجأة حدس بالخطر. دون أي تردد، اندفع إلى الجانب.
كان هناك تجويف أسود اللون على الجانب الأيسر من الباب بارتفاع ثلاثة إلى أربعة أمتار. كان يعادل قبضة شخص بالغ.
كان هذا الهجوم غريبًا جدًا، كما لو كان ناتجًا عن الفراغ نفسه.
عند رؤية هذا المشهد، فكر كلاين فجأة في عرافة الحلم التي قام بها في الماضي. في ذلك الوقت، كان قد رأى نفس المشهد، وكان الوسيط الذي استخدمه للعرافة هو مفتاح العمالقة الذي حصل عليه من نائبة الأدميرال الجبل الجليدي.
في هذه اللحظة، قال صائد الشياطين كولين فجأة قبل أن يهاجم الفارس العملاق، “أنت ملاحق بلاط؟”
‘هل ذلك هو مفتاح فتح مسكن الملك العملاق؟’ وبينما يمد يده، حاول استخدام “رؤيته الحقيقية” للمرور عبر عرقلة المبنى ليرى الوضع داخل القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع تذكير الزعيم، لم يتردد ديريك وطعن إصبعه في أشواك صليب اللامظلل، دون أي اعتبار للألم.
لسوء الحظ، فشل. سقط أمامه المفتاح الحديدي الأسود الذي كان بحجم جيتار سباعي الأوتار.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘هل ذلك هو مفتاح فتح مسكن الملك العملاق؟’ وبينما يمد يده، حاول استخدام “رؤيته الحقيقية” للمرور عبر عرقلة المبنى ليرى الوضع داخل القصر.
في هذه اللحظة، قال صائد الشياطين كولين فجأة قبل أن يهاجم الفارس العملاق، “أنت ملاحق بلاط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كما هو متوقع من قائد ملاحقي بلاط الملك، يجب أن يكون أقوى قوة تحت الآلهة الفرعية، أو بعبارة أخرى، الملائكة… بالمقارنة مع صائد الشيطان، يمتلك الفارس الفضي العديد من قوى التجاوز المرعبة…’ فوق الضباب الرمادي، أمسك الأحمق كلاين صولجان إله البحر وراقب المعركة بعناية.
لم يقطع سيف الفارس العملاق للأسفل؛ بدلاً من ذلك، توقف للحظة وقال بصوت منخفض، “بعد كل هذا الوقت، لتظن أنه هناك شخص لا يزال بإمكانه تذكر ملاحقي البلاط.”
كان هذا الهجوم غريبًا جدًا، كما لو كان ناتجًا عن الفراغ نفسه.
“أنا قائد جميع الملاحقين، جامع الضوء مورسكوغان، وقد اتبعت اللورد ساسرير لاحقًا.”
بسبب وجود مجال اللامظلل، لم يعد بإمكانه إخفاء جسده كما كان من قبل.
“لقد اصطدت ذات مرة تنانين قوية، آلف، شياطين، ذئاب شيطانية، عنقاء. واليوم، شرفٌ لكم أن تموت تحت نصلتي.”
“أنا قائد جميع الملاحقين، جامع الضوء مورسكوغان، وقد اتبعت اللورد ساسرير لاحقًا.”
لم يخفف جامع الضوء موقفه. حنى جسده قليلاً وأمسك سيفه بكلتا يديه. مثل النيزك الطائر، اندفع نحو الناس من مدينة الفضة بخطى ثقيلة بسرعات عالية.
ثم رفع السيفين اللذين تضخما في الحجم أيضًا. مع تغطيتهم في ضوء الفجر، قاتل بضراوة مع جامع الضوء مورسكوغان في المجال الذي كان يلفه الضوء، دون أي ظلال.
بسبب وجود مجال اللامظلل، لم يعد بإمكانه إخفاء جسده كما كان من قبل.
كلن لصائد الشياطين كولين، الذي لم يكن في الدائرة الدفاعية لروح لوفيا الشريرة، فجأة حدس بالخطر. دون أي تردد، اندفع إلى الجانب.
تمامًا عندما قرر كولين إلياد ولوفيا والبقية أن هجوم مورسكوغان سيصل في غضون ثانية، أوقف هذا الفارس العملاق فجأة قطع سيفه الفضي في منتصف الطريق.
لم يقطع سيف الفارس العملاق للأسفل؛ بدلاً من ذلك، توقف للحظة وقال بصوت منخفض، “بعد كل هذا الوقت، لتظن أنه هناك شخص لا يزال بإمكانه تذكر ملاحقي البلاط.”
كلن لصائد الشياطين كولين، الذي لم يكن في الدائرة الدفاعية لروح لوفيا الشريرة، فجأة حدس بالخطر. دون أي تردد، اندفع إلى الجانب.
في هذه اللحظة فقط كان تفاعل صائد الشياطين كولين. لقد لوّح بسيفيه وقطعهما مباشرةً للخارج، كما لو كان يتعامل مع أعداء غير مرئيين.
بوووم!
بسبب وجود مجال اللامظلل، لم يعد بإمكانه إخفاء جسده كما كان من قبل.
ظهر شعاع فضي من الضوء فجأة من المكان الذي كان يقف فيه، ودمر كل شيء من الداخل.
كان ديريك قد أغلق عينيه بالفعل. متجاهلًا فقدان الدم، بذل قصارى جهده للحفاظ على مجال اللامظلل. هاييم وفجر بالادين آخر بالمثل لم يجرؤا على فتح أعينهما. ساعدوا الشيخ الراعي لوفيا ونقلوا المجموعة ببطء نحو القصر دون الخروج من مجال الحماية.
كان هذا الهجوم غريبًا جدًا، كما لو كان ناتجًا عن الفراغ نفسه.
سرعان ما جسدت شخصية ضخمة نفسها على جانب قصر الملك العملاق. كان يرتدي درعًا فضيًا لكامل الجسم وكان طوله خمسة أمتار تقريبًا. كان الضوء الوامض خلف القناع إما أحمر غامق أو برتقالي. وبدون خطئ، كانت هناك عين عمودية واحدة.
في الوقت نفسه، كان هناك أيضًا تغيير في كولين إلياد الذي انحنى على الأرض. تمزقت ملابسه إلى قطع وأقمشة بسبب عضلاته المتوسعة بسرعة.
سرعان ما جسدت شخصية ضخمة نفسها على جانب قصر الملك العملاق. كان يرتدي درعًا فضيًا لكامل الجسم وكان طوله خمسة أمتار تقريبًا. كان الضوء الوامض خلف القناع إما أحمر غامق أو برتقالي. وبدون خطئ، كانت هناك عين عمودية واحدة.
في غمضة عين، تحول صائد الشياطين هذا إلى عملاق أزرق رمادي مع خطوط سوداء مزرقة ملتوية حوله. في جبهته كان هناك صدع أسود عميق. لقد إحتوى مل شبرٌ منه على قوة هائلة، وغموض لا نهائي، وتأثير نفسي غريب.
في الوقت نفسه، كان هناك أيضًا تغيير في كولين إلياد الذي انحنى على الأرض. تمزقت ملابسه إلى قطع وأقمشة بسبب عضلاته المتوسعة بسرعة.
إذا شاهد متجاوز تحت التسلسل 4 هذا المشهد، فسوف يعانون بالتأكيد من رد فعل قوي. قد تعاني أدمغتهم من آلام مبرحة تجعلهم يفقدون عقولهم. حتى روحانياتهم ستفسد. وإذا لم يتمكنوا من تحمل مثل هذا التأثير، فإن الجنون، وفقدان السيطرة، أو حتى الموت المفاجئ كانت نتائج معينة.
بوووم!
كان هذا هو شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل لنصف إله.
وضع جامع الضوء مورسكوغان وحده فريق رحلة مدينة الفضة الإستكشافية في موقف غير مستقر، مع عدم وجود فرصة للهجوم المضاد.
في الأصل، لم يجرؤ كولين إلياد على إطلاق هذا الشكل بسبب تأثير “الشفق” في بلاط الملك العملاق. ولكن الآن، أدرك أنه في مجال اللامظلل، ضعف الشعور بالتلاشي بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، فشل. سقط أمامه المفتاح الحديدي الأسود الذي كان بحجم جيتار سباعي الأوتار.
ثم رفع السيفين اللذين تضخما في الحجم أيضًا. مع تغطيتهم في ضوء الفجر، قاتل بضراوة مع جامع الضوء مورسكوغان في المجال الذي كان يلفه الضوء، دون أي ظلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخفف جامع الضوء موقفه. حنى جسده قليلاً وأمسك سيفه بكلتا يديه. مثل النيزك الطائر، اندفع نحو الناس من مدينة الفضة بخطى ثقيلة بسرعات عالية.
كلااانغ! كلااانغ! كلااانغ!
كلااانغ! كلااانغ! كلااانغ!
اشتبكت سيوف “العمالقة” الثلاثة وانفصلت من وقت لآخر. على الرغم من أن كولين إلياد كان في وضعٍ غير مؤاتٍ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على تحمل وابل من الهجمات من قائد ملاحقي بلاط الملك العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف نجا جامع الضوء مورسكوغان، الذي لم يكن ملاكًا، منذ نهاية الحقبة الثانية. إنه ليس شيطانا، مصاص دماء، ولا منبعث!’
من وقت لآخر، كان سيشعر بإحساس قوي بالخطر. ثم، دون أي تحذير، إما ينحني أو يتدحرج في اتجاه آخر.
مع نزول دمه، انفجر فجأة لف ضوء صافٍ، نقي، متوهج، المنطقة بأكملها بين المبنيين.
وفي هذه اللحظة، كانت أشعة الضوء الفضية ستظهر دائمًا من الداخل إلى الخارج.
‘هذا قديس يجيد القتال وجهاً لوجه. لولا التجربة الغنية والحدس القوي لزعيم مدينة الفضة، لكان في خطر بسبب تأثير القمع من كونه على نفس المسار عندما يقاتل في شكل مخلوقه الأسطوري… لو كنت أنا، لربما كنت قد قتلت بالفعل. بالطبع، لن أقاتل وجهاً لوجه مع زعيم ملاحقي بلاط الملك…’
كان ديريك قد أغلق عينيه بالفعل. متجاهلًا فقدان الدم، بذل قصارى جهده للحفاظ على مجال اللامظلل. هاييم وفجر بالادين آخر بالمثل لم يجرؤا على فتح أعينهما. ساعدوا الشيخ الراعي لوفيا ونقلوا المجموعة ببطء نحو القصر دون الخروج من مجال الحماية.
سرعان ما جسدت شخصية ضخمة نفسها على جانب قصر الملك العملاق. كان يرتدي درعًا فضيًا لكامل الجسم وكان طوله خمسة أمتار تقريبًا. كان الضوء الوامض خلف القناع إما أحمر غامق أو برتقالي. وبدون خطئ، كانت هناك عين عمودية واحدة.
لولا مساعدة روح الفارس الفضي الشرير، لكان قد تم تقطيعهم لفترة طويلة إلى قطع صغيرة من اللحم والدم بسبب عاصفة الضوء التي اجتاحت المنطقة.
‘ومن امتلاكه للمنطق، فضلاً عن القدرة التي يظهرها في المعركة، فإنه لا يمتلك خصائص تجاوز لمسارات أخرى مختلطة فيه.’
وضع جامع الضوء مورسكوغان وحده فريق رحلة مدينة الفضة الإستكشافية في موقف غير مستقر، مع عدم وجود فرصة للهجوم المضاد.
في هذه اللحظة فقط كان تفاعل صائد الشياطين كولين. لقد لوّح بسيفيه وقطعهما مباشرةً للخارج، كما لو كان يتعامل مع أعداء غير مرئيين.
‘كما هو متوقع من قائد ملاحقي بلاط الملك، يجب أن يكون أقوى قوة تحت الآلهة الفرعية، أو بعبارة أخرى، الملائكة… بالمقارنة مع صائد الشيطان، يمتلك الفارس الفضي العديد من قوى التجاوز المرعبة…’ فوق الضباب الرمادي، أمسك الأحمق كلاين صولجان إله البحر وراقب المعركة بعناية.
في الوقت نفسه، كان هناك أيضًا تغيير في كولين إلياد الذي انحنى على الأرض. تمزقت ملابسه إلى قطع وأقمشة بسبب عضلاته المتوسعة بسرعة.
اكتشف بسرعة الجوانب التي كان فيها جامع الضوء مورسكوغان قوياً.
وفي هذه اللحظة، كانت أشعة الضوء الفضية ستظهر دائمًا من الداخل إلى الخارج.
‘أولاً، يمكن تحويل قوته الدفاعية إلى مجموعة دروع فضية لكامل الجسم. ثانيًا، يمكنه أن يختبئ ويخفي نفسه بالضوء، ويخفي أي نية خبيثة. ثالثًا، يمكن الآن الاحتفاظ بسيف الفجر المكثف لفترات أطول من الوقت. يمكن استخدامه كسلاح عادي وحاد بدرجة كافية وجيد من التطهير. رابعًا، يمكن أن يخلق نوعًا من السيف الفضي الأبيض الرقيق. لديه القدرة على الانتقال، ويمكنه تجاوز معظم الحواجز لمهاجمة الهدف مباشرة، وحتى يتسبب في إنفجارها من داخل جسم الهدف. علاوة على ذلك، يكثف هذا السيف الفضي الأبيض الرقيق دون أي تحذير، مما يجعل من الصعب التنبؤ…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينتظر دخول العدو إلى مدى معين قبل أن يحاول الهجوم، مما عنى أنه قد كان لديه ما يكفي من الذكاء.
‘هذا قديس يجيد القتال وجهاً لوجه. لولا التجربة الغنية والحدس القوي لزعيم مدينة الفضة، لكان في خطر بسبب تأثير القمع من كونه على نفس المسار عندما يقاتل في شكل مخلوقه الأسطوري… لو كنت أنا، لربما كنت قد قتلت بالفعل. بالطبع، لن أقاتل وجهاً لوجه مع زعيم ملاحقي بلاط الملك…’
‘ومن امتلاكه للمنطق، فضلاً عن القدرة التي يظهرها في المعركة، فإنه لا يمتلك خصائص تجاوز لمسارات أخرى مختلطة فيه.’
‘من الوضع الحالي، نظرًا لأن الروح الشريرة تحتاج إلى حماية راعيها، فلا سبيل لها للمشاركة بشكل مباشر في المعركة. ليس لفريق رحلة مدينة الفضة الإستكشافي ليس أي فرصة تقريبًا للفوز. نعم، إنهم يتراجعون ببطء بالفعل. عقلاني جدًا… إذا لم ينجح الأمر حقًا، فاربما سيتعين على السيد الأحمق أن يوجه عقوبة البرق… ومع ذلك، يجب أن يكون الخالق الحقيقي لا يزال يشاهد… قد لا تتمكن عاصفة البرق من حل مورسكوغان بسرعة…’ تسابقت أفكار كلاين عندما فكر فجأة في مشكلة:
1120: ملاحقي البلاط.
‘كيف نجا جامع الضوء مورسكوغان، الذي لم يكن ملاكًا، منذ نهاية الحقبة الثانية. إنه ليس شيطانا، مصاص دماء، ولا منبعث!’
ارتفع الصدع بسرعة، مما أدى على الفور إلى تقسيم أنتيونا إلى نصفين. تدفق الدم الأحمر الدافئ والمشرق، تناثر على وجه ديريك.
‘ومن امتلاكه للمنطق، فضلاً عن القدرة التي يظهرها في المعركة، فإنه لا يمتلك خصائص تجاوز لمسارات أخرى مختلطة فيه.’
في الأصل، لم يجرؤ كولين إلياد على إطلاق هذا الشكل بسبب تأثير “الشفق” في بلاط الملك العملاق. ولكن الآن، أدرك أنه في مجال اللامظلل، ضعف الشعور بالتلاشي بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وقت لآخر، كان سيشعر بإحساس قوي بالخطر. ثم، دون أي تحذير، إما ينحني أو يتدحرج في اتجاه آخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
