الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة! (9)
المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!
يبدو أنها كانت تزور متجر ويز و تسبب لها مشاكل بين الحين و الآخر.
الجزء التاسع:
“الأهم من ذلك … أكوا-ساما تلمس جميع البضائع في متجري ، مما يتسبب في تطهير جميع العناصر الملعونة و الممسوسة ، مما يجعل العديد من العناصر غير قابلة للإستخدام …”
– بعد تفاوض داركنيس ، أعطتني المحكمة أمرين.
“فهمت ، لقد تمكنتَ من شراء بعض الوقت. لكن بالنسبة للمال … أريد حقا مساعدتك ، لكن متجري يخسر المال ، لذلك ليس لدي الكثير من المال في متناول اليد … لقد كان لدي صديق سابقا في أيامي بجيش الملك الشيطان. لقد كان عظيما في جني المال ، لكنه كان شخصاً يصعب فهمه ؛ لم أتمكن قط من فهم ما كان يفكر به … سيكون عظيما لو كان هناك أي شيء آخر يمكنني مساعدتكَ به …”
الأول هو إثبات أنني لستُ أحد أتباع جيش الملك الشيطان.
“أرجوك ، ارجوك ، إرفع رأسك! لا بأس ، كل شيء من الماضي الآن! أنا فقط أتمنى ألا تحاول تطهير البضائع من الآن فصاعدا. لقد أزعجتُ أكوا-ساما كثيرا أيضا ، مثل طلبي منها إرسال الأرواح الضائعة في المقبرة إلى العالم الآخر و طرد الأرواح من ذاك القصر …!”
و الثاني هو تعويض اللورد عن قصره.
قد تبدو أكوا هكذا ، لكنها إلهة بعد كل شيء.
لجمع الأموال ، جلبتُ أكوا معي إلى متجر ويز.
“لا … لا بأس! كل شيء من الماضي الآن! الشيء المدهش هو أن أشياء مثل المياه المقدسة داخل متجري كانت شعبية بشكل كبير بين المغامرين الذكور ، لذا فلا بأس …”
أردتُ أن آتي لوحدي ، لكن أكوا ظلت تتبعني.
الجزء التاسع:
“أفهم ما يفكر فيه كازوما! لقد وقعتَ في كل هذه المشاكل بسبب تلك اللاميتة. أنتَ تخطط لسرقة متجرها لتسديد الديون ، صحيح؟”
الأول هو إثبات أنني لستُ أحد أتباع جيش الملك الشيطان.
أكوا ، التي لم تفهم أي شيء ، قالت بحماسة أمام المتجر.
أردتُ أن آتي لوحدي ، لكن أكوا ظلت تتبعني.
“أخرجي إلى هنا أيتها الوحش اللاميتة! سأرسلكِ إلى العالم الآخر!”
لقد تجاهلتُ هراء أكوا و تناقشتُ مع ويز.
صرختْ بشيء سخيف و هي تركل باب متجر ويز لفتحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أنا لستُ قلقة بشأن ذلك! أم … إنه أمر جيد بالنسبة لي إذا كان كازوما-سان مستعدا لوضع بضاعته في متجري. إنه أمر لا علاقة له بهذا ؛ إنه بخصوص أكوا-ساما …”
“ما-ماذا؟ لصوص؟ المافيا؟ … إيك–! إنها … إنها أكوا-ساما!”
لكنني كنتُ أعرف مقدار المهارة اللازمة لصنع مثل هذه الأداة الدقيقة.
لسبب ما ، كانت ويز خائفة من أكوا أكثر من خوفها من اللصوص و المافيا.
على الرغم من أنها كانت خائفة من أكوا التي كانت تعتني برأسها بينما تتدحرج على الأرض ، مع ذلك ويز ترد بإبتسامة لطيفة.
إنتقلتُ إلى المتجر و توجهتُ إلى ويز ، التي كانت مرعوبة بسبب أكوا و أخبرتها بالحكم الصادر بالقضية.
بسماع سؤالي منخفض النبرة ، أكوا ، التي كانت تعتني برأسها على الأرض ، إهتزت للحظة.
“فهمت … أولا ، تهانينا على إطلاق سراحك! أنا آسفة بشدة ، كازوما-سان. كل هذا بسب أنني نقلتُ ذاك الحجر…”
يبدو أنها كانت تزور متجر ويز و تسبب لها مشاكل بين الحين و الآخر.
“هذا صحيح ، إذا كنتِ تفهمين فإذن ، أغه …!”
… فجأة ، بدا تعبير ويز مظلما بعض الشيء.
“لا تقلقي بشأن ذلك. لو لم تكن ويز موجودة هناك عندها ، لما خرجنا من الأمر سالمين. لقد تم نسف قصر اللورد ، و لكن لم يصب أحد بأذى. أحتاج فقط أن أثبتَ لسينا أنني لستُ أحد أتباع جيش الملك الشيطان ليتم تبرئتي من أي شكوك. لكن المشكلة التالية ستكون جمع الأموال لإعادة بناء قصر اللورد.”
… فقط قومي بتبادل الوظائف مع ويز.
لم أكن أعلم ما هو الهراء الذي ستنطقه أكوا ، لذلك قمتُ بتغطية فمها و قلتُ هذا لـويز ؛ شعرتْ ويز بالإرتياح عندما سمعتْ ذلك.
علاوة على ذلك ، هل المغامرون في هذه البلدة بخير حقا؟
“فهمت ، لقد تمكنتَ من شراء بعض الوقت. لكن بالنسبة للمال … أريد حقا مساعدتك ، لكن متجري يخسر المال ، لذلك ليس لدي الكثير من المال في متناول اليد … لقد كان لدي صديق سابقا في أيامي بجيش الملك الشيطان. لقد كان عظيما في جني المال ، لكنه كان شخصاً يصعب فهمه ؛ لم أتمكن قط من فهم ما كان يفكر به … سيكون عظيما لو كان هناك أي شيء آخر يمكنني مساعدتكَ به …”
لسبب ما ، كانت ويز خائفة من أكوا أكثر من خوفها من اللصوص و المافيا.
قالت ويز بتعبير مضطرب و بدأت تفكر خلف منضدتها.
إنحنت ويز على عجل بينما كانت تتحدث.
“لا ، أنا هنا لأنكِ تستطيعين مساعدتي في شيء ما.”
بدأت ويز تتردد مع تعبير مضطرب.
“هذا صحيح ، الشيء الذي نحتاج إلى مساعدتكِ به هو أن تنتقلي من هذا العالم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أنا هنا لأنكِ تستطيعين مساعدتي في شيء ما.”
لقد تجاهلتُ هراء أكوا و تناقشتُ مع ويز.
هل ينبغي أن أقول أن الأمور سارت على ما يرام لأنه تم بيعها بشكل جيد …
لتبسيط الأمر ، مع ديوني الحالية و نقص توفر السيولة المالية ، سيكون من الصعب جمع الأموال لإعادة بناء قصر اللورد.
هل ينبغي أن أقول أن الأمور سارت على ما يرام لأنه تم بيعها بشكل جيد …
نظرا لأن هذا هو الحال ، ربما ينبغي أن أضع الخطة التي فكرتُ بها في الماضي قيد العمل …
علاوة على ذلك ، هل المغامرون في هذه البلدة بخير حقا؟
كان مستوى الحضارة هنا أكثر تخلفا من الأرض. الأشخاص الذين لا يستطيعون إستخدام الصوفان عليهم الإعتماد على الصوان.
قلتُ لها أنني سأصنع بعض الأدواة المريحة ، و أطلب الإذن لعرضها في متجرها.
إذا بدأتُ في بيع الولاعات في هذا العالم ، فستكون حتما نجاحا باهرا.
لقد تجاهلتُ هراء أكوا و تناقشتُ مع ويز.
لكنني كنتُ أعرف مقدار المهارة اللازمة لصنع مثل هذه الأداة الدقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أنا لستُ قلقة بشأن ذلك! أم … إنه أمر جيد بالنسبة لي إذا كان كازوما-سان مستعدا لوضع بضاعته في متجري. إنه أمر لا علاقة له بهذا ؛ إنه بخصوص أكوا-ساما …”
حتى لو تمكنتُ من صنع واحدة ، سيكون من المستحيل على أي متجر أن يوافق فجأة على بيع بضاعتي.
إذا تم بيعهم ، فسأشارك جزءا من الربح مع ويز.
لهذا أناقش الأمر مع ويز لمعرفة ما إذا كان بإمكاني عرض البضائع في مكان ما في متجرها لفترة من الوقت.
على الرغم من أنها كانت خائفة من أكوا التي كانت تعتني برأسها بينما تتدحرج على الأرض ، مع ذلك ويز ترد بإبتسامة لطيفة.
–لقد شرحت الأمر كله لـويز.
قلتُ لها أنني سأصنع بعض الأدواة المريحة ، و أطلب الإذن لعرضها في متجرها.
بإعتبارها لاميتة ، لابد أن ويز تشعر بعدم الإرتياح في حضورها.
إذا تم بيعهم ، فسأشارك جزءا من الربح مع ويز.
“فهمت … أولا ، تهانينا على إطلاق سراحك! أنا آسفة بشدة ، كازوما-سان. كل هذا بسب أنني نقلتُ ذاك الحجر…”
أخبرتها أنها قد ترغب في النظر إلى الأشياء التي أصنعها قبل إتخاذ القرار.
“…؟ ما المشكلة بهذه الفتاة؟ أوه … إذا وضعتُ بضاعتي هنا ، فقد تأتي أكوا من وقت لآخر و تسبب لكِ المتاعب ، صحيح؟ إذا كنتِ خائفة من هته الفتاة ، فسأطلب منها تجنب المجيء إلى هنا.”
“ليس من السهل كسب العيش مع المغامرة كمهنة. و بالتالي ، ينبغي أن أعتمد على ممارسة الأعمال التجارية … و الوحيدة التي يمكنني الإعتماد عليها في هذه المهلة القصيرة هي ويز.”
إذا بدأتُ في بيع الولاعات في هذا العالم ، فستكون حتما نجاحا باهرا.
“بعبارة أخرى ، كازوما يقول أننا سنستولي على هذا المتجر ، لذا أسرعي و أعطنا العقد … هذا مؤلم!”
“أنا آسف ويز! سوف أتحمل المسؤولية و أعوض بضائعكِ التالفة بأموالها! أيتها البلهاء ، لا تقاومي و إعتذري بشكل لائق!”
لقد ضربتُ مؤخرة رأس أكوا بمقبض خنجري. لقد خفضتُ رأسي و سألتُ ويز بصدق.
“ليس من السهل كسب العيش مع المغامرة كمهنة. و بالتالي ، ينبغي أن أعتمد على ممارسة الأعمال التجارية … و الوحيدة التي يمكنني الإعتماد عليها في هذه المهلة القصيرة هي ويز.”
على الرغم من أنها كانت خائفة من أكوا التي كانت تعتني برأسها بينما تتدحرج على الأرض ، مع ذلك ويز ترد بإبتسامة لطيفة.
“أرجوك ، ارجوك ، إرفع رأسك! لا بأس ، كل شيء من الماضي الآن! أنا فقط أتمنى ألا تحاول تطهير البضائع من الآن فصاعدا. لقد أزعجتُ أكوا-ساما كثيرا أيضا ، مثل طلبي منها إرسال الأرواح الضائعة في المقبرة إلى العالم الآخر و طرد الأرواح من ذاك القصر …!”
“إذا كان شيئا كهذا ، فلا مشكلة بالتأكيد. سأحب كثيرا زيادة تنوع البضائع. متجري ليس بشعبي كثيرا على أي حال … و إذا كنتَ تقوم بتعويضات لقصر اللورد ، فأنا مرتبطة بذلك أيضا … لا أعرف ما تخطط لبيعه ، لكنني أتطلع إليه ، كازوما-سان.”
عندما سمعت أكوا ما قالته ويز ، الجانية التي تسببت في غزو الأرواح للقصر بسبب كسلها في تطهير المقبرة قد قامت بتجنب نظراتها.
برؤية ويز تتفق بإبتسامة ، إبتسمتُ رفقتها أيضا.
“ليس من السهل كسب العيش مع المغامرة كمهنة. و بالتالي ، ينبغي أن أعتمد على ممارسة الأعمال التجارية … و الوحيدة التي يمكنني الإعتماد عليها في هذه المهلة القصيرة هي ويز.”
لولا هذا الشيء الذي يتدحرج على الأرض ، لكان الجو أفضل بكثير.
الأول هو إثبات أنني لستُ أحد أتباع جيش الملك الشيطان.
… فجأة ، بدا تعبير ويز مظلما بعض الشيء.
“فهمت … أولا ، تهانينا على إطلاق سراحك! أنا آسفة بشدة ، كازوما-سان. كل هذا بسب أنني نقلتُ ذاك الحجر…”
كان وجهها مليئا بالقلق ، كما لو كانت تتساءل ما إذا كانت ستخبرني بشيء أم لا.
إذا تم بيعهم ، فسأشارك جزءا من الربح مع ويز.
“…؟ ما الأمر؟ إذا كان هناك شيء يزعجكِ ، أخبريني. أنا لا أخطط لإرغامكِ على هذا ، لذلك إذا كان هناك شيء أنتِ قلقة بشأنه …”
بإعتبارها لاميتة ، لابد أن ويز تشعر بعدم الإرتياح في حضورها.
لوحت ويز بيديها ، مشيرة إلى أنها على ما يرام.
“أنا آسف ويز! سوف أتحمل المسؤولية و أعوض بضائعكِ التالفة بأموالها! أيتها البلهاء ، لا تقاومي و إعتذري بشكل لائق!”
“لا ، أنا لستُ قلقة بشأن ذلك! أم … إنه أمر جيد بالنسبة لي إذا كان كازوما-سان مستعدا لوضع بضاعته في متجري. إنه أمر لا علاقة له بهذا ؛ إنه بخصوص أكوا-ساما …”
“ما الذي كنتِ تفكرين به ، أيتها الإلهة اللعينة!”
بدأت ويز تتردد مع تعبير مضطرب.
لهذا أناقش الأمر مع ويز لمعرفة ما إذا كان بإمكاني عرض البضائع في مكان ما في متجرها لفترة من الوقت.
“…؟ ما المشكلة بهذه الفتاة؟ أوه … إذا وضعتُ بضاعتي هنا ، فقد تأتي أكوا من وقت لآخر و تسبب لكِ المتاعب ، صحيح؟ إذا كنتِ خائفة من هته الفتاة ، فسأطلب منها تجنب المجيء إلى هنا.”
بدأت ويز تتردد مع تعبير مضطرب.
قد تبدو أكوا هكذا ، لكنها إلهة بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
بإعتبارها لاميتة ، لابد أن ويز تشعر بعدم الإرتياح في حضورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعبارة أخرى ، كازوما يقول أننا سنستولي على هذا المتجر ، لذا أسرعي و أعطنا العقد … هذا مؤلم!”
“… لا ، هذا ليس ما بالأمر … لا بأس من زيارة أكوا-ساما … لكنها تتحدث إلى العملاء عندما تكون هنا ، قائلة أن البضائع هنا مصنوعة بإستخدام طرق لا توصف من قبل سيدة المتجر ، و من الأفضل عدم شرائهم…”
“لا تقلقي بشأن ذلك. لو لم تكن ويز موجودة هناك عندها ، لما خرجنا من الأمر سالمين. لقد تم نسف قصر اللورد ، و لكن لم يصب أحد بأذى. أحتاج فقط أن أثبتَ لسينا أنني لستُ أحد أتباع جيش الملك الشيطان ليتم تبرئتي من أي شكوك. لكن المشكلة التالية ستكون جمع الأموال لإعادة بناء قصر اللورد.”
“هاي ، ما قصة هذا؟”
لوحت ويز بيديها ، مشيرة إلى أنها على ما يرام.
بسماع سؤالي منخفض النبرة ، أكوا ، التي كانت تعتني برأسها على الأرض ، إهتزت للحظة.
“ما-ماذا؟ لصوص؟ المافيا؟ … إيك–! إنها … إنها أكوا-ساما!”
“لا … لا بأس! كل شيء من الماضي الآن! الشيء المدهش هو أن أشياء مثل المياه المقدسة داخل متجري كانت شعبية بشكل كبير بين المغامرين الذكور ، لذا فلا بأس …”
“أفهم ما يفكر فيه كازوما! لقد وقعتَ في كل هذه المشاكل بسبب تلك اللاميتة. أنتَ تخطط لسرقة متجرها لتسديد الديون ، صحيح؟”
هل ينبغي أن أقول أن الأمور سارت على ما يرام لأنه تم بيعها بشكل جيد …
“هاي ، ما قصة هذا؟”
لكن ، ألا بأس أن يبيع ليتش الماء المقدس؟
“إنتظر كازوما! لا أريد! و المياه التي يتم تطهيرها بعد الإحتكاك بي هو بسبب هالتي المقدسة ، ما بيدي حيلة! إنه أشبه بقيام النباتات بعملية التركيب الضوئي عندما تشرق الشمس عليها ، إنه يحدث تلقائيا! أنا حقا لا أستطيع التحكم في ذلك!”
علاوة على ذلك ، هل المغامرون في هذه البلدة بخير حقا؟
برؤية ويز تتفق بإبتسامة ، إبتسمتُ رفقتها أيضا.
“الأهم من ذلك … أكوا-ساما تلمس جميع البضائع في متجري ، مما يتسبب في تطهير جميع العناصر الملعونة و الممسوسة ، مما يجعل العديد من العناصر غير قابلة للإستخدام …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
“ما الذي كنتِ تفكرين به ، أيتها الإلهة اللعينة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لجمع الأموال ، جلبتُ أكوا معي إلى متجر ويز.
يبدو أنها كانت تزور متجر ويز و تسبب لها مشاكل بين الحين و الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
قمتُ بسحب أكوا للوقوف و دفعتُ رأسها لأسفل للإعتذار إلى ويز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أنا لستُ قلقة بشأن ذلك! أم … إنه أمر جيد بالنسبة لي إذا كان كازوما-سان مستعدا لوضع بضاعته في متجري. إنه أمر لا علاقة له بهذا ؛ إنه بخصوص أكوا-ساما …”
“أنا آسف ويز! سوف أتحمل المسؤولية و أعوض بضائعكِ التالفة بأموالها! أيتها البلهاء ، لا تقاومي و إعتذري بشكل لائق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مستوى الحضارة هنا أكثر تخلفا من الأرض. الأشخاص الذين لا يستطيعون إستخدام الصوفان عليهم الإعتماد على الصوان.
“إنتظر كازوما! لا أريد! و المياه التي يتم تطهيرها بعد الإحتكاك بي هو بسبب هالتي المقدسة ، ما بيدي حيلة! إنه أشبه بقيام النباتات بعملية التركيب الضوئي عندما تشرق الشمس عليها ، إنه يحدث تلقائيا! أنا حقا لا أستطيع التحكم في ذلك!”
إذا بدأتُ في بيع الولاعات في هذا العالم ، فستكون حتما نجاحا باهرا.
لا ، لم يكن عليكِ لمس البضائع من المقام الأول.
إنتقلتُ إلى المتجر و توجهتُ إلى ويز ، التي كانت مرعوبة بسبب أكوا و أخبرتها بالحكم الصادر بالقضية.
قاومت أكوا برقبتها و رفضت الإنحناء ، لذلك قمتُ بالإنحناء بعمق بدلا عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمتُ بسحب أكوا للوقوف و دفعتُ رأسها لأسفل للإعتذار إلى ويز.
لقد إضطررتُ إلى الانحناء لكثير من الناس بسببها مؤخرا.
“أفهم ما يفكر فيه كازوما! لقد وقعتَ في كل هذه المشاكل بسبب تلك اللاميتة. أنتَ تخطط لسرقة متجرها لتسديد الديون ، صحيح؟”
“أرجوك ، ارجوك ، إرفع رأسك! لا بأس ، كل شيء من الماضي الآن! أنا فقط أتمنى ألا تحاول تطهير البضائع من الآن فصاعدا. لقد أزعجتُ أكوا-ساما كثيرا أيضا ، مثل طلبي منها إرسال الأرواح الضائعة في المقبرة إلى العالم الآخر و طرد الأرواح من ذاك القصر …!”
قاومت أكوا برقبتها و رفضت الإنحناء ، لذلك قمتُ بالإنحناء بعمق بدلا عنها.
إنحنت ويز على عجل بينما كانت تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أنا لستُ قلقة بشأن ذلك! أم … إنه أمر جيد بالنسبة لي إذا كان كازوما-سان مستعدا لوضع بضاعته في متجري. إنه أمر لا علاقة له بهذا ؛ إنه بخصوص أكوا-ساما …”
عندما سمعت أكوا ما قالته ويز ، الجانية التي تسببت في غزو الأرواح للقصر بسبب كسلها في تطهير المقبرة قد قامت بتجنب نظراتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –لقد شرحت الأمر كله لـويز.
… فقط قومي بتبادل الوظائف مع ويز.
“أفهم ما يفكر فيه كازوما! لقد وقعتَ في كل هذه المشاكل بسبب تلك اللاميتة. أنتَ تخطط لسرقة متجرها لتسديد الديون ، صحيح؟”
ترجمة: khalidos
أخبرتها أنها قد ترغب في النظر إلى الأشياء التي أصنعها قبل إتخاذ القرار.
الجزء التاسع:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات