الخاتمة
المجلد الثاني – الخاتمة:
ظهرت أكوا من العدم و قالت لداركنيس دون أي نية سيئة.
لقد مرت عدة أيام منذ المعركة ضد الحصن المتنقل المدمر.
كان الجو في نقابة المغامرين مبهجا بشكل مفاجئ اليوم.
كان الجو في نقابة المغامرين مبهجا بشكل مفاجئ اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنا نراقب بتوقعات كبيرة ، نظرتْ المرأة في إتجاهي.
كان واضحا لماذا الجميع سعداء للغاية.
لقد مرت عدة أيام منذ المعركة ضد الحصن المتنقل المدمر.
نظر المغامرون إلى أعضاء النقابة بعيون مليئة بالتوقعات.
سقطتْ نظرتها علي مباشرة ، بعيون جادة مليئة بعاطفة شديدة.
“كازوما ، أشعر بغرابة كوني الشخص الذي يقول هذا ، لكن لابد لي من شكركَ على حماية هذه البلدة … أنا ممتنة …! ذات يوم ، سأخبركَ بكل شيء عن نفسي ، و سبب رغبتي في حماية هذه البلدة.”
ميجومين التي ظهرتْ أيضا من العدم قالت دون أي نية سيئة ، مما جعل داركنيس ترتجف مرة أخرى.
داركنيس ، التي كانت ترتدي ملابس غير رسمية ، إبتسمتْ بحرارة بينما تقول هذا.
– هته كانت العيون الحادة لشخص ينظر إلى قاتل والده.
كنتُ أنا و داركنيس بعيدين بعض الشيء عن المغامرين الآخرين.
لقد مرت عدة أيام منذ المعركة ضد الحصن المتنقل المدمر.
أجبتُ على داركنيس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنا نراقب بتوقعات كبيرة ، نظرتْ المرأة في إتجاهي.
“لأكون صادقا ، لقد بدوتِ رائعة حقا عندها.”
أجبتُ على داركنيس:
عندما سمعتني أقول ذلك ، في الغالب داركنيس قد تخيلت كم كانت تبدو رائعة ، غير متراجعة في وجه المدمر …
لقد مرت عدة أيام منذ المعركة ضد الحصن المتنقل المدمر.
“أ ، أهذا صحيح …؟”
داركنيس ، التي كانت ترتدي ملابس غير رسمية ، إبتسمتْ بحرارة بينما تقول هذا.
إحمرتْ قليلا و أدارت وجهها بعيدا بخجل.
“لأكون صادقا ، لقد بدوتِ رائعة حقا عندها.”
واصلتُ القول إلى داركنيس المحرجة …
نظر المغامرون إلى أعضاء النقابة بعيون مليئة بالتوقعات.
“و لكنكِ أيضا الشخص صاحب أقل مساهمة.”
إهتزتْ داركنيس مرة أخرى عندما سمعتْ ذلك.
“!”
المجلد الثاني – الخاتمة:
بسماعي أقول ذلك ، حافظت داركنيس على وضعية تجنيب وجهها و إرتجفتْ.
الذي ظهر أمامي كان موظف نقابة مضطرب يقود إمرأة سمراء الشعر مع إثنين من الفرسان.
“حسنا ، داركنيس قد وقفتْ وحسب أمام البلدة طوال الوقت – كنتُ أعمل بجد ، أتعلمين! لقد كسرتُ الحاجز و شفيتُ كازوما! و قد شاركتُ المانا خاصتي مع ميغومين!”
ظهرت أكوا من العدم و قالت لداركنيس دون أي نية سيئة.
ظهرت أكوا من العدم و قالت لداركنيس دون أي نية سيئة.
“كان كازوما عظيما أيضا! كانت قيادته في محلها. كما أنه قد هزم غوليم كبير رغم بضع أخطاء طفيفة ، و إستخرج خام الكوروناتيت ، و قدم لي المانا …!”
إهتزتْ داركنيس مرة أخرى عندما سمعتْ ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالنسبة لي ، لقد أطلقتُ إنفجارين في يوم واحد ، أداء ممتاز. و الطلقة الثانية قد طمستْ المدمر!”
“و لكنكِ أيضا الشخص صاحب أقل مساهمة.”
ميجومين التي ظهرتْ أيضا من العدم قالت دون أي نية سيئة ، مما جعل داركنيس ترتجف مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “!”
“كان كازوما عظيما أيضا! كانت قيادته في محلها. كما أنه قد هزم غوليم كبير رغم بضع أخطاء طفيفة ، و إستخرج خام الكوروناتيت ، و قدم لي المانا …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعتني أقول ذلك ، في الغالب داركنيس قد تخيلت كم كانت تبدو رائعة ، غير متراجعة في وجه المدمر …
ويز التي ظهرت فجأة قالت بدون أي نوايا سيئة مطلقا. لم تعد داركنيس قادرة على تحمل ذلك و غطتْ وجهها بيديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنسبة لي ، لقد أطلقتُ إنفجارين في يوم واحد ، أداء ممتاز. و الطلقة الثانية قد طمستْ المدمر!”
“ويز قد كانت مثيرة للإعجاب ، إلقاء تعويذة إنفجار ، تثليج يدي ، و حتى نقل خام الكوروناتيت الذي كان على وشك الإنفجار بعيدا عنا … نجمة الحدث ينبغي أن تكون ويز ، صحيح؟”
كان الجو في نقابة المغامرين مبهجا بشكل مفاجئ اليوم.
بعد أن أنهيتُ كلامي ، داركنيس ، التي كانت تغطي وجهها ، بدأت ترتجف.
كان واضحا لماذا الجميع سعداء للغاية.
“… إذن ، بعد أن تصرفتِ بعناد و حديثكِ عن حماية البلدة ، ما الذي فعلته؟”
ظهرت أكوا من العدم و قالت لداركنيس دون أي نية سيئة.
“ما هذا!؟ هذا الشعور الجديد …! واههه–!”
نظر المغامرون إلى أعضاء النقابة بعيون مليئة بالتوقعات.
بعد مضايقة داركنيس حتى قرفصة أرضا بينما تحمر ، شعرتُ بالرضا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كازوما ، أشعر بغرابة كوني الشخص الذي يقول هذا ، لكن لابد لي من شكركَ على حماية هذه البلدة … أنا ممتنة …! ذات يوم ، سأخبركَ بكل شيء عن نفسي ، و سبب رغبتي في حماية هذه البلدة.”
و الضوضاء في النقابة قد تم إسكاتها فجأة.
– هته كانت العيون الحادة لشخص ينظر إلى قاتل والده.
رفعتُ رأسي و رأيتُ سبب الهدوء الشديد.
“المغامر ساتو كازوما! أنتَ رهن الإعتقال بتهمة الخيانة! تعال معنا!”
الذي ظهر أمامي كان موظف نقابة مضطرب يقود إمرأة سمراء الشعر مع إثنين من الفرسان.
لا ، قد يحاولون حتى تجنيدي لأكون فارسا.
فهمت ، المكافأة كانت أكبر من هزيمة قائد بجيش الملك الشيطان؛ لقد كان حصنا متنقلا الذي يهدد البلدات و المدن بجميع البلدان.
“ما هذا!؟ هذا الشعور الجديد …! واههه–!”
لذا ، المكافأة لن يتم تقديمها من قبل أعضاء النقابة ، و إنما من قبل فرسان هذا البلد.
– هته كانت العيون الحادة لشخص ينظر إلى قاتل والده.
لا ، قد يحاولون حتى تجنيدي لأكون فارسا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ويز التي ظهرت فجأة قالت بدون أي نوايا سيئة مطلقا. لم تعد داركنيس قادرة على تحمل ذلك و غطتْ وجهها بيديها.
بينما كنا نراقب بتوقعات كبيرة ، نظرتْ المرأة في إتجاهي.
– هته كانت العيون الحادة لشخص ينظر إلى قاتل والده.
سقطتْ نظرتها علي مباشرة ، بعيون جادة مليئة بعاطفة شديدة.
– هته كانت العيون الحادة لشخص ينظر إلى قاتل والده.
فعلا ، إذا كنتُ بحاجة إلى إستخدام مثال …
لقد مرت عدة أيام منذ المعركة ضد الحصن المتنقل المدمر.
– هته كانت العيون الحادة لشخص ينظر إلى قاتل والده.
“حسنا ، داركنيس قد وقفتْ وحسب أمام البلدة طوال الوقت – كنتُ أعمل بجد ، أتعلمين! لقد كسرتُ الحاجز و شفيتُ كازوما! و قد شاركتُ المانا خاصتي مع ميغومين!”
“المغامر ساتو كازوما! أنتَ رهن الإعتقال بتهمة الخيانة! تعال معنا!”
كنتُ أنا و داركنيس بعيدين بعض الشيء عن المغامرين الآخرين.

واصلتُ القول إلى داركنيس المحرجة …

لا ، قد يحاولون حتى تجنيدي لأكون فارسا.
بهذا الفصل أكون أنهيتُ المجلد الثاني و في نفس الوقت وصلتُ إلى الأحداث حيث إنتهى الموسم الأول من الأنمي (رغم أنه هناك أجزاء من الرواية تم إزالتها به).
بسماعي أقول ذلك ، حافظت داركنيس على وضعية تجنيب وجهها و إرتجفتْ.
آمل أنكم إستمتعتم بالمجلد و أراكم بآخر.
“و لكنكِ أيضا الشخص صاحب أقل مساهمة.”
ترجمة: khalidos
بعد مضايقة داركنيس حتى قرفصة أرضا بينما تحمر ، شعرتُ بالرضا
“لأكون صادقا ، لقد بدوتِ رائعة حقا عندها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات