الفصل5: إحراق الحصن المستبد! (1)
المجلد الثاني: الفصل5: إحراق الحصن المستبد!
على أي حال ، علي أن أجهز معداتي و أتوجه إلى النقابة …!
الجزء الأول:
ترجمة: khalidos
تغيير في الترجمة:
الحصن المتحرك >> الحصن المتنقل
داركنيس ، التي نزلت من الطابق الثاني ، كانت ترتدي مجموعة دروع ثقيلة التي لم أرها من قبل.
بحلول الوقت الذي عدتُ فيه إلى القصر ، كان مليئا بالصرخات و الفوضى.
نظرتُ حولي و لم أرى داركنيس.
“علينا أن نهرب! إلى أبعد حد ممكن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءا على كم كان صوت البث متوترا ، كان بإمكاني معرفة أن الشيء الذي يقترب هو أنباء سيئة.
قالت أكوا المذعورة و هي تركض في دوائر ، ترتطم بالكثير من الأشياء.
“… كازوما ، لماذا أنتَ ساخن الدم(متقد/شغوف) للغاية اليوم؟ الضوء اللامع في عينيك شديد السطوع. و قد عشنا في هذا القصر ليوم واحد فقط …”
ميغومين ، التي كانت قد حزمت حقيبتها بالفعل ، وضعتها على جانبها بينما ترتشف بعض الشاي بنظرة إستسلام للواقع المر.
“إنه ليس بإدعاء! ألا يمكنكِ تصديقي وحسب-!”
“ليس هناك فائدة من الذعر الآن. بما أن كل شيء بما في ذلك منزلنا سوف يضيع ، نستطيع فقط الذهاب و تحدي قلعة الملك الشيطان مباشرة.”
سألتُ أكوا التي كانت تهز ميغومين بعنف مع وجه دامع.
كنتُ أخطط لتجهيز عتادي و التوجه إلى النقابة ، لكن عجزتُ عن الكلام عندما نظرتُ إلى كلتيهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، أنتما الإثنتان ، تعلما منها! بعد العيش في هذا القصر و هذه البلدة لفترة طويلة ، أليس لديكن أي إرتباط بهم؟ عجلوا ، سنذهب إلى النقابة!”
“هاي … ماذا دهاكما؟ النقابة قد أصدرتْ بثا طارئا ، لذا دعونا نرتدي معداتنا و نتوجه لهناك.”
“… آسفة لجعلكم تنتظرون! … هممم؟ ما الخطب كازوما ، أسرع و إستعد. بالحكم على طبيعتك ، أنتَ حتما ستذهب إلى النقابة ، صحيح؟”
بعد سماع ما قلته ، لاحظت الإثنتان أخيراً وجودي.
“كازوما ، ما هذا الهراء الذي تقوله؟ لا تقل لي أنكَ تريد محاربة الحصن المتنقل المدمر؟”
سألتُ أكوا التي كانت تهز ميغومين بعنف مع وجه دامع.
صُدمتْ أكوا.
هناك المزيد من المتاجر التي بدأتُ في التردد عليها ، و الأهم من ذلك ، هناك شيء يجب أن أفعله في هذه البلدة.
كانت تحتضن وسادة بيد واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءا على كم كان صوت البث متوترا ، كان بإمكاني معرفة أن الشيء الذي يقترب هو أنباء سيئة.
أو بالأحرى ، لقد سمعتُ بث الطوارئ وحسب و لم يكن لدي أي فكرة عما يجري.
“لن ينجح ذلك ، المدمر لديه حاجز سحري قوي. لن يواجه مشكلة في منع بضع تعويذات إنفجار.”
بناءا على كم كان صوت البث متوترا ، كان بإمكاني معرفة أن الشيء الذي يقترب هو أنباء سيئة.
“علينا أن نهرب! إلى أبعد حد ممكن!”
“كازوما ، الشيء الذي يقترب من البلدة مشهور بتدمير كل شيء ما عدا متعصبي طائفة إكسيز. إنه هدف المكافأة النهائية ، الحصن المتنقل المدمر. مواجهة هذا الشيء مباشرة سيكون متهورا.”
ميغومين ، التي كانت قد حزمت حقيبتها بالفعل ، وضعتها على جانبها بينما ترتشف بعض الشاي بنظرة إستسلام للواقع المر.
“هاي ، لماذا تتحدثين عن المؤمنين بي بهذه الطريقة؟ ويز قد قالت شيئا من هذا القبيل أيضا ، لماذا أنتم خائفون جدا من أطفالي؟ إنهم جميعاً أناس طيبون و طبيعيون!”
كنتُ أخطط لتجهيز عتادي و التوجه إلى النقابة ، لكن عجزتُ عن الكلام عندما نظرتُ إلى كلتيهما.
لنتجاهل صرخات أكوا ، ما زلتُ لم أفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكوا ، أنتِ لستِ راضية فقط بإعلان نفسكِ إلهة ، حتى أنكِ الآن تسيئين بكلامك للإلهة إيريس. إحترسي من الثأر الإلهي.”
سمعتُ بهذا الإسم منذ وقت ليس ببعيد ، لكن ما هو هذا الشيء الحصن المتنقل؟ من وقع الإسم ، لابد أنه ضخم.
ما الذي يكونه هذا المدمر بحق الجحيم؟
“ألا يستطيع الإنفجار خاصة ميجومين أن يتكفل بهذا الشيء؟ يبدو أن إسمه يشير إلى أنه كبير ، لذا سوف يكون مرئيا من بعيد. ما عليكِ سوى تفجيره بالسحر.”
“هاي … ماذا دهاكما؟ النقابة قد أصدرتْ بثا طارئا ، لذا دعونا نرتدي معداتنا و نتوجه لهناك.”
قالت ميجومين ردا على ذلك:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا هذا السبب ، لكنتُ قد هربتُ إلى مكان آخر حيث لن أكون مقيدا بالديون.
“لن ينجح ذلك ، المدمر لديه حاجز سحري قوي. لن يواجه مشكلة في منع بضع تعويذات إنفجار.”
المجلد الثاني: الفصل5: إحراق الحصن المستبد!
ما الذي يكونه هذا المدمر بحق الجحيم؟
سمعتُ بهذا الإسم منذ وقت ليس ببعيد ، لكن ما هو هذا الشيء الحصن المتنقل؟ من وقع الإسم ، لابد أنه ضخم.
“هاي ، المؤمنين بي هم أطفال جيدون حقا! إستمعي لي ، ميغومين! الشائعات المذمة التي تسمعينها في الشوارع يتم نشرها من قبل متعصبي إيريس ذوي القلوب السوداء! الجميع يُجملون إيريس كثيرا ، لكن لا تنخدعوا ، فهناك أوقات تتصرف فيها بعنف! إنها حتى غير عقلانية أكثر مني عندما تواجه الشياطين ، و شخصيتها هي بالأحرى روح غير مقيدة! هي حتى قد تذهب إلى العالم الفاني للعب في وقت فراغها! طائفة إكسيز! من فضلكم إدعموا طائفة إكسيز!”
أو بالأحرى ، لقد سمعتُ بث الطوارئ وحسب و لم يكن لدي أي فكرة عما يجري.
“أكوا ، أنتِ لستِ راضية فقط بإعلان نفسكِ إلهة ، حتى أنكِ الآن تسيئين بكلامك للإلهة إيريس. إحترسي من الثأر الإلهي.”
من المستحيل عليها أن تتخلى عن المواطنين و تهرب بجلدها.
“إنه ليس بإدعاء! ألا يمكنكِ تصديقي وحسب-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن درعها الكامل ، داركنيس ترتدي أيضًا رداءا ثقيل مصنوع من السلاسل ، مع ترس قابل للفصل على ذراعها اليسرى.
نظرتُ حولي و لم أرى داركنيس.
كما هو متوقع مت صليبي.
“غريب ، إلى أين هربتْ داركنيس؟ كان ينبغي أنها قد عادت للداخل قبلي.”
فعلا ، قد لا تتاح الفرصة للشيطانات اللطيفات بإقامة عملهن في بلدة أخرى ، و حتى لو تمكن من فعل ذلك ، فقد لا يسير الأمر بسلاسة.
سألتُ أكوا التي كانت تهز ميغومين بعنف مع وجه دامع.
ما الذي يكونه هذا المدمر بحق الجحيم؟
“لقد إندفعتْ عائدة إلى غرفتها.”
ما الذي يكونه هذا المدمر بحق الجحيم؟
لماذا جميعهن يعبثن بالأرجاء هكذا؟!
“علينا أن نهرب! إلى أبعد حد ممكن!”
لا أعرف ما هو هذا المدمر ، لكنني و أخيرا وضعتُ يدي على منزل في هذه البلدة.
داركنيس ، التي نزلت من الطابق الثاني ، كانت ترتدي مجموعة دروع ثقيلة التي لم أرها من قبل.
هناك المزيد من المتاجر التي بدأتُ في التردد عليها ، و الأهم من ذلك ، هناك شيء يجب أن أفعله في هذه البلدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع ما قلته ، لاحظت الإثنتان أخيراً وجودي.
لقد فشل الأمر بسبب الحاجز الذي وضعته أكوا ، لكن في المرة القادمة سأفعلها …!
سمعتُ بهذا الإسم منذ وقت ليس ببعيد ، لكن ما هو هذا الشيء الحصن المتنقل؟ من وقع الإسم ، لابد أنه ضخم.
لولا هذا السبب ، لكنتُ قد هربتُ إلى مكان آخر حيث لن أكون مقيدا بالديون.
“… كازوما ، لماذا أنتَ ساخن الدم(متقد/شغوف) للغاية اليوم؟ الضوء اللامع في عينيك شديد السطوع. و قد عشنا في هذا القصر ليوم واحد فقط …”
فعلا ، قد لا تتاح الفرصة للشيطانات اللطيفات بإقامة عملهن في بلدة أخرى ، و حتى لو تمكن من فعل ذلك ، فقد لا يسير الأمر بسلاسة.
لنتجاهل صرخات أكوا ، ما زلتُ لم أفهم.
على أي حال ، علي أن أجهز معداتي و أتوجه إلى النقابة …!
“لن ينجح ذلك ، المدمر لديه حاجز سحري قوي. لن يواجه مشكلة في منع بضع تعويذات إنفجار.”
“… آسفة لجعلكم تنتظرون! … هممم؟ ما الخطب كازوما ، أسرع و إستعد. بالحكم على طبيعتك ، أنتَ حتما ستذهب إلى النقابة ، صحيح؟”
فعلا ، قد لا تتاح الفرصة للشيطانات اللطيفات بإقامة عملهن في بلدة أخرى ، و حتى لو تمكن من فعل ذلك ، فقد لا يسير الأمر بسلاسة.
داركنيس ، التي نزلت من الطابق الثاني ، كانت ترتدي مجموعة دروع ثقيلة التي لم أرها من قبل.
“… آسفة لجعلكم تنتظرون! … هممم؟ ما الخطب كازوما ، أسرع و إستعد. بالحكم على طبيعتك ، أنتَ حتما ستذهب إلى النقابة ، صحيح؟”
بصرف النظر عن درعها الكامل ، داركنيس ترتدي أيضًا رداءا ثقيل مصنوع من السلاسل ، مع ترس قابل للفصل على ذراعها اليسرى.
لكنها ما زالت لا ترتدي خوذتها على الرغم من تسليح نفسها على هذا النحو. أعتقد أنه شيء ترفض التنازل عنه بإعتبارها إمرأة.
“هاي ، لماذا تتحدثين عن المؤمنين بي بهذه الطريقة؟ ويز قد قالت شيئا من هذا القبيل أيضا ، لماذا أنتم خائفون جدا من أطفالي؟ إنهم جميعاً أناس طيبون و طبيعيون!”
هي لم تهرب إلى غرفتها لتحزم أمتعتها للفرار ، و إنما لإحضار معداتها.
ترجمة: khalidos
كما هو متوقع مت صليبي.
“كازوما ، الشيء الذي يقترب من البلدة مشهور بتدمير كل شيء ما عدا متعصبي طائفة إكسيز. إنه هدف المكافأة النهائية ، الحصن المتنقل المدمر. مواجهة هذا الشيء مباشرة سيكون متهورا.”
من المستحيل عليها أن تتخلى عن المواطنين و تهرب بجلدها.
صُدمتْ أكوا.
“هاي ، أنتما الإثنتان ، تعلما منها! بعد العيش في هذا القصر و هذه البلدة لفترة طويلة ، أليس لديكن أي إرتباط بهم؟ عجلوا ، سنذهب إلى النقابة!”
كنتُ أخطط لتجهيز عتادي و التوجه إلى النقابة ، لكن عجزتُ عن الكلام عندما نظرتُ إلى كلتيهما.
“… كازوما ، لماذا أنتَ ساخن الدم(متقد/شغوف) للغاية اليوم؟ الضوء اللامع في عينيك شديد السطوع. و قد عشنا في هذا القصر ليوم واحد فقط …”
سألتُ أكوا التي كانت تهز ميغومين بعنف مع وجه دامع.
ترجمة: khalidos
ميغومين ، التي كانت قد حزمت حقيبتها بالفعل ، وضعتها على جانبها بينما ترتشف بعض الشاي بنظرة إستسلام للواقع المر.
هي لم تهرب إلى غرفتها لتحزم أمتعتها للفرار ، و إنما لإحضار معداتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
