الفصل2: سرقة الكنوز (الملابس الداخلية) بواسطة يدي اليمنى! (2)
المجلد الأول: الفصل2: سرقة الكنوز (الملابس الداخلية) بواسطة يدي اليمنى!
إبتسمت تريس بشكل مخادع عندما كانتْ على وشك إعادة المحفظة لي.
الجزء الثاني:
“حسنا. لنجرب أكثر مهارة أوصي بها ، السرقة. هذه مهارة يمكنها إنتزاع عنصر واحد يمتلكه الهدف. يمكن أن يكون أي شيء ، سواءا السلاح الممسوك بإحكام في أيديهم أو المحفظة المؤمنة في جيوبهم. إحتمال النجاح يعتمد على إحصائيات الحظ. يمكنكَ أن تأخذ السلاح أو كنز عدو قوي و الهرب ، لذا فهي مهارة من الرائع إمتلاكها تحت أي ظرف من الظروف.”
“صحيح ، دعني أقدم نفسي بشكل صحيح. إسمي تريس. كما ترى ، أنا لصة. و هته الشخص ذات الوجه المزاجي هي داركنيس. لقد إلتقيتم أمس ، صحيح؟ إنها صليبية و ينبغي أنها لا تملك أي مهارات مفيدة لك.”
لمستها بإصبعي و ظهرت 4 مهارات.
“مرحبا! أنا كازوما. سررتُ بلقائك ، تريس!”
لذا سأحصل على شيء حتى لو فشلتْ المهارة.
في الساحة المفتوحة خلف نقابة المغامرين.
يمكنني سرقة عنصر واحد من الخصم …
تريس ، داركنيس و أنا وقفنا في هذه المساحة المقفرة و المفتوحة.
الخطأ يقع على أولئك الذين كانوا ساذجين بما يكفي ليتم خداعهم.
بالمناسبة ، رفيقتي الإثنتين أولائك قد ظلتا مسترخيتان على الطاولة بينما كنا نتحدث ، لذلك تركتهن هناك.
صاحت تريس و هي تمد يدها إلى الأمام و عنصر صغير قد ظهر في يدها.
“حسنا إذن ، سنبدأ بكشف العدو و التخفي. سنعمل على تفكيك الفخاخ في المرة القادمة ، نظرا لأن الفخاخ نادرة في مثل هذا المكان المزدحم. هاي داركنيس ، هل يمكنكِ الإستدارة هناك للحظة؟”
مثل هذه المقامرات تبدو مثل الطريقة التي يتفاعل بها المغامرون المتهورون ؛ ما كنتُ أتطلع إليه تماما!
“… همم؟ … حسنا.”
كانت قطعة قماش بيضاء.
إستدارة داركنيس بعيدا حسب التعليمات.
إنه مجرد إحتمال بالفشل، مع ذلك ؛ ليس و كأنه خسارة كاملة ..
و هكذا ، دخلتْ كريس إلى برميل خشبي على مسافة بعيدة و أظهرتْ النصف العلوي فقط من جسدها.
كانت قطعة قماش بيضاء.
لم أكن أعرف ما الذي كانت تفعله ، لكنها عندها ألقتْ صخرة على رأس داركنيس و إختبأت في البرميل.
فعلا ، أخيرا سأختبر شيئا يليق بالمغامرين بعد القدوم إلى هذا العالم!
“……”
“سأريكَ كيف بإستخدامكَ كهدف! جاهز ، السرقة!”
أيمكن أن هذه هي مهارة التخفي؟
بعد أن تعافت تريس من دوار التدحرج في برميل ، شرحتْ السرقة لي.
داركنيس ، التي أصيبت بالصخرة ، تحركتْ بصمت نحو البرميل الوحيد في المنطقة.
“سأريكَ كيف بإستخدامكَ كهدف! جاهز ، السرقة!”
“إستشعار العدو … إستشعار العدو … أستطيع أن أشعر بقوة بغضب داركنيس! هاي ، داركنيس؟ أنتِ تعلمين أنني فعلتُ ذلك فقط لتعليمه المهارات ، ما باليد حيلة! رجاءً تحلي بالرحمة … أههه ، توقفي! أههه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت ، إذن هكذا تتعلم المهارات.
البرميل الذي كانت تختبئ به قد إنقلب و صاحت تريس بينما يتدحرج بها على الأرض.
“أوه! الجائزة الكبرى! إنها تستخدم بهذه الطريقة. حسنا ، سأعيد المحفظة …”
… هل يمكنني حقا تعلم مهارات جديدة بهذه الطريقة …؟
البرميل الذي كانت تختبئ به قد إنقلب و صاحت تريس بينما يتدحرج بها على الأرض.
“حسنا. لنجرب أكثر مهارة أوصي بها ، السرقة. هذه مهارة يمكنها إنتزاع عنصر واحد يمتلكه الهدف. يمكن أن يكون أي شيء ، سواءا السلاح الممسوك بإحكام في أيديهم أو المحفظة المؤمنة في جيوبهم. إحتمال النجاح يعتمد على إحصائيات الحظ. يمكنكَ أن تأخذ السلاح أو كنز عدو قوي و الهرب ، لذا فهي مهارة من الرائع إمتلاكها تحت أي ظرف من الظروف.”
حيل الحفلات هي رائعة بطريقتها الخاصة ، لكنني قررتُ أن أتعلم السرقة و كشف العدو و التخفي.
بعد أن تعافت تريس من دوار التدحرج في برميل ، شرحتْ السرقة لي.
“صحيح ، دعني أقدم نفسي بشكل صحيح. إسمي تريس. كما ترى ، أنا لصة. و هته الشخص ذات الوجه المزاجي هي داركنيس. لقد إلتقيتم أمس ، صحيح؟ إنها صليبية و ينبغي أنها لا تملك أي مهارات مفيدة لك.”
تبدو مفيدة للغاية فعلا.
كانت قطعة قماش بيضاء.
و هي تعتمد على إحصائيات الحظ ، مما يعني أن إحصائياتي العالية الوحيدة و أخيرا سيصبح لها فائدة.
صاحت تريس و هي تمد يدها إلى الأمام و عنصر صغير قد ظهر في يدها.
“سأريكَ كيف بإستخدامكَ كهدف! جاهز ، السرقة!”
فكرتُ في الأمر.
صاحت تريس و هي تمد يدها إلى الأمام و عنصر صغير قد ظهر في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هته الشخص قالت فجأة شيئا مدهشا.
كان ذلك …
“هذه هي رسوم تدريسي. كما يمكنكَ أن ترى ، لا توجد مهارات قوية كليا. لقد تعلمتَ شيئًا عظيما ، صحيح؟ حسنًا ، فلتجرب!”
“آه! هذه محفظتي!”
“حسنا ، شاهدي هذا! دائما ما كان حظي جيدا! السرقة!”
إنها تحتوي على كل أموالي ، محفظة نحيفة و مثيرة للشفقة.
إنه مجرد إحتمال بالفشل، مع ذلك ؛ ليس و كأنه خسارة كاملة ..
“أوه! الجائزة الكبرى! إنها تستخدم بهذه الطريقة. حسنا ، سأعيد المحفظة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بينما كنتُ أصرخ ، يدي الممدودة قد أمسكت بشيء ما.
إبتسمت تريس بشكل مخادع عندما كانتْ على وشك إعادة المحفظة لي.
“حسنا إذن ، سنبدأ بكشف العدو و التخفي. سنعمل على تفكيك الفخاخ في المرة القادمة ، نظرا لأن الفخاخ نادرة في مثل هذا المكان المزدحم. هاي داركنيس ، هل يمكنكِ الإستدارة هناك للحظة؟”
“… هاي … لنجري مبارات ، حسنًا؟ حاول تعلم السرقة الآن. ثم سأدعكَ تسرق عنصرا واحدا مني. لن أشتكي حتى لو سرقتَ محفظتي أو سلاحي. محفظتكَ نحيفة جدا بحيث أن سلاحي أو محفظتي سيكونان أكثر قيمة منها. هذا يعني أننا سنتقايض بأيا كانت العناصر التي تَسرقها … ما رأيكَ بذلك؟ هل تريد المحاولة؟”
“أوه! الجائزة الكبرى! إنها تستخدم بهذه الطريقة. حسنا ، سأعيد المحفظة …”
هته الشخص قالت فجأة شيئا مدهشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدو مفيدة للغاية فعلا.
فكرتُ في الأمر.
المجلد الأول: الفصل2: سرقة الكنوز (الملابس الداخلية) بواسطة يدي اليمنى!
يبدو أن حظي عال بشكل سخيف …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذتُ القماش بكلتا أيديَ و رفعتها إلى الشمس لإلقاء نظرة أفضل …
يمكنني سرقة عنصر واحد من الخصم …
“آه! إستخدام مثل هذه الطريقة هو غش!”
لذا سأحصل على شيء حتى لو فشلتْ المهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذتُ القماش بكلتا أيديَ و رفعتها إلى الشمس لإلقاء نظرة أفضل …
… فلنعطي الأمر محاولة.
بعد أن تعافت تريس من دوار التدحرج في برميل ، شرحتْ السرقة لي.
مثل هذه المقامرات تبدو مثل الطريقة التي يتفاعل بها المغامرون المتهورون ؛ ما كنتُ أتطلع إليه تماما!
الخطأ يقع على أولئك الذين كانوا ساذجين بما يكفي ليتم خداعهم.
فعلا ، أخيرا سأختبر شيئا يليق بالمغامرين بعد القدوم إلى هذا العالم!
اللعنة ، لقد تعلمتُ درسا حقا!
نظرتُ إلى بطاقة المغامر خاصتي و رأيتُ خانة جديدة تتضمن مهارات قابلة للتعلم معروضة عليها.
كنتُ أتساءل لماذا كانت واثقة جدا. إذن كان هذا هو السبب!
لمستها بإصبعي و ظهرت 4 مهارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إستشعار العدو … إستشعار العدو … أستطيع أن أشعر بقوة بغضب داركنيس! هاي ، داركنيس؟ أنتِ تعلمين أنني فعلتُ ذلك فقط لتعليمه المهارات ، ما باليد حيلة! رجاءً تحلي بالرحمة … أههه ، توقفي! أههه!”
كشف العدو – نقطة واحدة ، التخفي – نقطة واحدة ، السرقة – نقطة واحدة ، جمال الطبيعة – 5 نقاط.
البرميل الذي كانت تختبئ به قد إنقلب و صاحت تريس بينما يتدحرج بها على الأرض.
… جمال الطبيعة؟ المهارة المستخدمة من قبل أكوا ، حيلة الحفلات الخاصة بدفع البذور إلى الكأس؟
كان ذلك …
حيلة الحفلات تلك كان لها مثل هذا الإسم اللامع! إيه؟ و هي مكلفة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدو مفيدة للغاية فعلا.
حيل الحفلات هي رائعة بطريقتها الخاصة ، لكنني قررتُ أن أتعلم السرقة و كشف العدو و التخفي.
البرميل الذي كانت تختبئ به قد إنقلب و صاحت تريس بينما يتدحرج بها على الأرض.
لقد إستهلكتُ كل نقاط المهارات خاصتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … فلنعطي الأمر محاولة.
فهمت ، إذن هكذا تتعلم المهارات.
المجلد الأول: الفصل2: سرقة الكنوز (الملابس الداخلية) بواسطة يدي اليمنى!
“لقد تعلمتُ المهارة و أقبل تحديكِ! لا تأتي لتبكي علي مهما كان ما أسرقه!”
“لا–! أعد لي ملابسي الداخلية–!”
أخرجتُ يدي اليمنى بينما كنتُ أتحدث ، لكن تريس إبتسمت فقط بلا خوف.
“حسنا ، شاهدي هذا! دائما ما كان حظي جيدا! السرقة!”
“هذا عظيم! أحب الأشخاص الذين يتمتعون بالروح الرياضية! حسنًا إذن ، ما الذي يمكنكَ سرقته؟ الجائزة الخاصة ستكون محفظتي! الجائزة الكبرى ستكون هذا الخنجر المسحور! هذه أداة رائعة بقيمة 400.000 إيريس! جائزة التعزية ستكون قطعة الصخرة التي رميتها على داركنيس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! هذه محفظتي!”
“آه! إستخدام مثل هذه الطريقة هو غش!”
“… همم؟ … حسنا.”
إحتججتُ بصوت عال عندما رأيتُ الصخرة التي أخرجتها تريس.
إنه مجرد إحتمال بالفشل، مع ذلك ؛ ليس و كأنه خسارة كاملة ..
كنتُ أتساءل لماذا كانت واثقة جدا. إذن كان هذا هو السبب!
“آه! إستخدام مثل هذه الطريقة هو غش!”
إذا كان لديها المزيد من العناصر القمامة ، فإن إحتمال سرقة الأشياء المهمة سيكون أقل ، و هو نوع من الحماية ضد اللصوص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تريس ، داركنيس و أنا وقفنا في هذه المساحة المقفرة و المفتوحة.
“هذه هي رسوم تدريسي. كما يمكنكَ أن ترى ، لا توجد مهارات قوية كليا. لقد تعلمتَ شيئًا عظيما ، صحيح؟ حسنًا ، فلتجرب!”
أيمكن أن هذه هي مهارة التخفي؟
اللعنة ، لقد تعلمتُ درسا حقا!
… جمال الطبيعة؟ المهارة المستخدمة من قبل أكوا ، حيلة الحفلات الخاصة بدفع البذور إلى الكأس؟
بالنظر إلى تريس تضحك بصوت عالٍ ، شعرتُ بالحماقة للوقوع في هذه الحيلة.
إنها تحتوي على كل أموالي ، محفظة نحيفة و مثيرة للشفقة.
هذه ليست اليابان ، بل عالم حيث يفترس الناس بعضهم.
لم أكن أعرف ما الذي كانت تفعله ، لكنها عندها ألقتْ صخرة على رأس داركنيس و إختبأت في البرميل.
الخطأ يقع على أولئك الذين كانوا ساذجين بما يكفي ليتم خداعهم.
الجزء الثاني:
إنه مجرد إحتمال بالفشل، مع ذلك ؛ ليس و كأنه خسارة كاملة ..
“حسنا ، شاهدي هذا! دائما ما كان حظي جيدا! السرقة!”
“حسنا ، شاهدي هذا! دائما ما كان حظي جيدا! السرقة!”
لمستها بإصبعي و ظهرت 4 مهارات.
و بينما كنتُ أصرخ ، يدي الممدودة قد أمسكت بشيء ما.
“لقد تعلمتُ المهارة و أقبل تحديكِ! لا تأتي لتبكي علي مهما كان ما أسرقه!”
لقد قالت أن فرصة النجاح تعتمد على إحصائيات الحظ. أن أنجح في محاولة واحدة ، حظي ليس بالسيء.
أخرجتُ يدي اليمنى بينما كنتُ أتحدث ، لكن تريس إبتسمت فقط بلا خوف.
فتحتُ يدي و نظرتُ إلى ما سرقته …
“سأريكَ كيف بإستخدامكَ كهدف! جاهز ، السرقة!”
“… ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إستشعار العدو … إستشعار العدو … أستطيع أن أشعر بقوة بغضب داركنيس! هاي ، داركنيس؟ أنتِ تعلمين أنني فعلتُ ذلك فقط لتعليمه المهارات ، ما باليد حيلة! رجاءً تحلي بالرحمة … أههه ، توقفي! أههه!”
كانت قطعة قماش بيضاء.
سحبتْ تريس تنورتها لأسفل و هي تصرخ مع الدموع في عينيها.
أخذتُ القماش بكلتا أيديَ و رفعتها إلى الشمس لإلقاء نظرة أفضل …
إبتسمت تريس بشكل مخادع عندما كانتْ على وشك إعادة المحفظة لي.
“ياهو–! إنها جائزة كبيرة ، بل الأكبر–!”
فتحتُ يدي و نظرتُ إلى ما سرقته …
“لا–! أعد لي ملابسي الداخلية–!”
الخطأ يقع على أولئك الذين كانوا ساذجين بما يكفي ليتم خداعهم.
سحبتْ تريس تنورتها لأسفل و هي تصرخ مع الدموع في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! هذه محفظتي!”
ترجمة: khalidos
“سأريكَ كيف بإستخدامكَ كهدف! جاهز ، السرقة!”
صاحت تريس و هي تمد يدها إلى الأمام و عنصر صغير قد ظهر في يدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات